تشوي جي-وون قوية للغاية (8)
الفصل 57: تشوي جي-وون قوية للغاية (8)
كانت التسوية مختلفة تمامًا عما تخيلت. كنت أعتقد أن مشيًا متوترًا على حبل مشدود سيتبع من هنا…
عند النظر إلى رئيس الكائنات المجنحة رافائيل، المكتسي بثياب بيضاء متدفقة، أصبحت متأكدًا من شيء واحد.
لم يكن هناك أي طريقة لهزيمتها على الإطلاق. كانت قوة خارقة لم تستطع حتى جي-وون المبالغ في قوتها مقاومتها. كان من الصواب افتراض أنه لا توجد إمكانية للفوز في مواجهة مباشرة مع خصم قوي كهذا.
“…إذًا هكذا هو الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
هذه الكائنات ليست كائنات مجنحة. إن كانوا شيئًا، فهم أتباع طاغوت شرير.
“انتظر.”
ذات مرة، رأيت منشورًا في مجتمع بعنوان “الصورة الحقيقية للكائنات المجنحة”، ووفقًا له، كانت الكائنات المجنحة تمتلك مظاهر بشعة، مثل عجلة داخل عجلة مغطاة بالعيون، أو وحوش بأربعة وجوه وستة أجنحة.
تيبست زوايا فم رافائيل قليلاً.
لكن الكائن المجنح أمام عينيّ كان كائنًا مجنحًا جميلًا ووسيمًا. بالطبع، لا يمكن أن يبدو كائن مجنح من الكتاب المقدس هكذا…
قال رافائيل، مفرودًا ذراعيه ومبتسمًا بلطف. كان يدعي أن كل ما فعله كان، في الواقع، من أجل الإنسانية.
“أنت تعرف جانبًا واحدًا فقط من القصة!”
لا بد أن الطاغوت قرر ذلك.
تدخل كائن مجنح صغير، كان ينفخ في بوق بقوة، فجأة، بعد أن فسر تعبيري بطريقته الخاصة.
“في المقام الأول، مكافأة الماس هي مثل مكافأة إضافية تحصل عليها لإخضاع سيد المدينة، أليس كذلك؟ إعطاء ثلاثة منها فقط لا يتناسب. مكافأة خاصة لتحقيق إنجاز مخفي. أشعر أنها غير كافية.”
“الصورة ‘البشعة’ التي تفكر فيها هي واحدة فقط من بين العديد من أشكال الكائنات المجنحة! عدد قليل جدًا من الكائنات المجنحة يظهر في أشكال غير بشرية! معظم الكائنات المجنحة المذكورة في الكتاب المقدس تظهر كرجال بشريين جميلين! علاوة على ذلك، كائن مجنح عالي الرتبة مثل رافائيل-نيم ليس مقيدًا بالمظهر، لذا يمكنه تغييره حسب رغبته متى…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ما رأيك يعني أن يكون هناك إنجاز مخفي؟ هل فكرت يومًا أنه كان من الغريب أن تسير سيدة المدينة مع نقطة ضعفها متدلية من خصرها؟”
“يكفي. أنت تجعل المتسلق-نيم غير مرتاح.”
وفي غمضة عين، تم القبض على كائن مجنح من رقبته في يد رافائيل اليمنى.
“آه، فهمت! رافائيل-نيم!”
“هييك…”
عاد الكائن المجنح الصغير، الذي كان يتفوه بالكثير من المعلومات غير الضرورية، إلى مكانه وبدأ يعزف على بوقه بحماس مرة أخرى.
“صحيح أنني اتخذت مظهرًا يمكن أن يكسب بسهولة محبة الآخرين. إذا كنت غير مرتاح، سأغيره.”
راقب رئيس الكائنات المجنحة رافائيل الكائن المجنح الصغير للحظة قبل أن يحول رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الكائن المجنح أمام عينيّ كان كائنًا مجنحًا جميلًا ووسيمًا. بالطبع، لا يمكن أن يبدو كائن مجنح من الكتاب المقدس هكذا…
“صحيح أنني اتخذت مظهرًا يمكن أن يكسب بسهولة محبة الآخرين. إذا كنت غير مرتاح، سأغيره.”
كنت فقط مقززًا جدًا من حقيقة أنني كنت أُلعب بهم من البداية إلى النهاية.
قال رافائيل، مبتسمًا.
“…”
كانت تلك ما يمكن أن يوصف عادة بـ’ابتسامة لطيفة’، النوع الذي يدفئ القلب بمجرد رؤيته.
“…عفوًا؟”
ابتسامة غير ضارة، دافئة، ومقدسة بطريقة ما. تومض في ذهني صورة راهبة تهتم بمولود جديد في كنيسة خالية.
لم يكن هناك أي طريقة لهزيمتها على الإطلاق. كانت قوة خارقة لم تستطع حتى جي-وون المبالغ في قوتها مقاومتها. كان من الصواب افتراض أنه لا توجد إمكانية للفوز في مواجهة مباشرة مع خصم قوي كهذا.
“…لا يهم.”
كان وجهًا مألوفًا. كان الكائن المجنح الذي حمل لوحة إعلانية في الساحة وشرح القواعد الأساسية.
شعرت وكأنني سأخفض حذري دون أن أدرك، لذا عضضت على فكي ووسعت عينيّ.
علاوة على ذلك، إذا لم تكن سيدة المدينة تحمل الكيس الذي يحتوي على صندوق الشارة متدليًا من خصرها.
كان عليّ أن أبقى حادًا. أمامي كان تابع الطاغوت الشرير الذي حول الأرض إلى فوضى.
راقب رئيس الكائنات المجنحة رافائيل الكائن المجنح الصغير للحظة قبل أن يحول رأسه.
لم يأتِ هذا الكائن إلى هنا بنية صادقة لتهنئتي.
“لكن… ماذا عن سكان المدينة؟”
كان الوضع الحالي، إذا جاز التعبير، كخلل حرج يظهر في لعبة. كان وضعًا مشابهًا لـ، “المدير العام رافائيل. تم اكتشاف خلل يعيق التقدم. نعتذر عن الإزعاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت الحرارة إلى رأسي.
من الطبيعي أن تكون أقدام المشغل مشتعلة عند وقوع خلل. تدخل فقط لأن الطابق 2 قد يُدمر بالكامل إذا كانت لدي نوايا سيئة هنا. يجب ألا أسيء الفهم.
“سلمها.”
بينما كنت أحترق بالعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافائيل، الذي كان يحدق في وجهي، مد يده اليمنى فجأة بشكل مستقيم.
“همم… كان لدي الكثير من الأشياء التي أردت التحدث عنها، لكن يبدو أن هذا ليس الوضع المناسب لذلك.”
رافائيل، الذي كان يحدق في وجهي، مد يده اليمنى فجأة بشكل مستقيم.
“لن أجبرك على عدم إعطائهم عاطفتك. لكن، هكذا هو الأمر، أتعلم؟”
“هـ-هييك!”
الطابق 2 حظر العنف بين المتسلقين بشكل صريح، لذا لم يكن هناك تهديد بالموت ما لم ترتكب جريمة.
“ابقَ ساكنًا. إذا ارتكبت خطيئة، ألا ينبغي عليك على الأقل تنظيف فوضاك بشكل صحيح.”
– إضافي 1: تم تخفيف معيار العنف، ولم يعد من الممكن منع حركة الآخرين جسديًا.
وفي غمضة عين، تم القبض على كائن مجنح من رقبته في يد رافائيل اليمنى.
لكن عند النظر إلى القواعد المراجعة، كانت جيدة. كانت تحتوي على كل ما أردته.
كان وجهًا مألوفًا. كان الكائن المجنح الذي حمل لوحة إعلانية في الساحة وشرح القواعد الأساسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يأتِ هذا الكائن إلى هنا بنية صادقة لتهنئتي.
“جون-هو-نيم. أود مناقشة تغيير الطابق 2 الآن، إذا كنت موافقًا؟ كما هو الحال، لا يمكن للطابق 2 أن يحقق وظيفته.”
“…”
تحدث رافائيل إليّ بود، ممسكًا بالكائن المجنح ذي اللوحة في يد واحدة.
“…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أن كلمات رافائيل لم تكن مجرد هراء تم التفوه به للهروب من أزمة.
بدلاً من الإجابة، أومأت برأسي قليلاً.
من الطبيعي أن تكون أقدام المشغل مشتعلة عند وقوع خلل. تدخل فقط لأن الطابق 2 قد يُدمر بالكامل إذا كانت لدي نوايا سيئة هنا. يجب ألا أسيء الفهم.
كما فكرت، لا بد أنه جاء إلى هنا بنفسه لأن هناك شيئًا يريده. كان عليّ أن أكون على أهبة الاستعداد من الآن فصاعدًا.
“ذلك لأنك غيرت القواعد من تلقاء نفسك بما أن الطابق 2 أصبح غير قابل للعب.”
كان الوضع الحالي إيجابيًا جدًا. اكتسبت جي-وون الكثير من الخبرة القتالية، تحرر جميع سكان المدينة، وحتى استدعيت رئيس الكائنات المجنحة الذي يدير البرج.
“الصورة ‘البشعة’ التي تفكر فيها هي واحدة فقط من بين العديد من أشكال الكائنات المجنحة! عدد قليل جدًا من الكائنات المجنحة يظهر في أشكال غير بشرية! معظم الكائنات المجنحة المذكورة في الكتاب المقدس تظهر كرجال بشريين جميلين! علاوة على ذلك، كائن مجنح عالي الرتبة مثل رافائيل-نيم ليس مقيدًا بالمظهر، لذا يمكنه تغييره حسب رغبته متى…”
وحتى لو كررت التراجع، لم أكن متأكدًا من أنني أستطيع إعادة خلق نفس الوضع مرة أخرى. كان عليّ أن أبذل قصارى جهدي في كل لحظة بعقلية الصعود إلى الطابق 3 هذه المرة.
كان عليّ أن أبقى حادًا. أمامي كان تابع الطاغوت الشرير الذي حول الأرض إلى فوضى.
بدلاً من اللف والدوران، قررت الدخول في صلب الموضوع. يجب أن يربك هذا رئيس الكائنات المجنحة قليلاً.
“في المقام الأول، مكافأة الماس هي مثل مكافأة إضافية تحصل عليها لإخضاع سيد المدينة، أليس كذلك؟ إعطاء ثلاثة منها فقط لا يتناسب. مكافأة خاصة لتحقيق إنجاز مخفي. أشعر أنها غير كافية.”
“…غيّر الطابق 2.”
“همم…”
“حسنًا جدًا. كنت أخطط لتغيير قواعد الطابق 2 إلى حد ما عندما يحين الوقت على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت الحرارة إلى رأسي.
أجاب رافائيل بنضارة، على عكس توقعاتي.
بينما كنت أحترق بالعداء.
“الجزء الذي لا تحبه هو على الأرجح اضطرارك لارتكاب أفعال شريرة لتلقي مكافآت جيدة، صحيح؟ سأراجع القواعد. سيتم إلغاء صناديق الشارات… وسيتم الحصول على مكافآت من الدرجة الذهبية أو أعلى فقط من خلال إثبات مستوى معين من القوة. آه، وبإلغاء صناديق الشارات، أعني أن السكان سيُتركون وشأنهم، كما يُطلق عليهم NPCs.”
بعد الهدوء والتفكير بعناية… كانت كلمات رافائيل صحيحة.
“…”
لقد خلق رئيس الكائنات المجنحة رافائيل بيئة الطابق 2 حيث كان من المقرر أن يعاني سكان المدينة.
“علاوة على ذلك، سنمنح مكافآت ماسية للأفراد الثلاثة الذين كانوا محور تحسين المدينة. شارة الماس هي مكافأة مخفية، مما يعني أننا سنمنحك ثلاثة أضعاف الكمية. في الأصل، كان المبدأ هو منح مكافأة من أعلى درجة لشخص واحد فقط… لكن هذا رمز تقديرنا للاستراتيجية الرائعة التي أظهرتموها لنا.”
“…ماذا تعني بذلك؟”
بينما لوّح رافائيل باليد التي لم تمسك بالكائن المجنح في الهواء، ظهرت نافذة رسالة أمام عينيّ.
الآن وقد وصلت الأمور إلى هذا.
<الطابق 2>
عاد الكائن المجنح الصغير، الذي كان يتفوه بالكثير من المعلومات غير الضرورية، إلى مكانه وبدأ يعزف على بوقه بحماس مرة أخرى.
– شرط الإكمال: أكمل مهمة يعطيها ساكن المدينة وعد إلى الساحة مع الساكن الذي أعطى المهمة لإكمالها. ومع ذلك، يجب ألا تغادر منطقة المدينة. تفاهم مع زملائك المتسلقين!
“…لا يهم.”
– إضافي 1: تم تخفيف معيار العنف، ولم يعد من الممكن منع حركة الآخرين جسديًا.
وفي غمضة عين، تم القبض على كائن مجنح من رقبته في يد رافائيل اليمنى.
– إضافي 2: لتلقي مكافآت من الدرجة الذهبية أو أعلى، يجب حل مهمة يعطيها مدرب المدينة. يمكنك اكتساب نقاط خبرة في عملية حل المهمة.
لكن بدلاً من الإشارة إلى ذلك، قررت تغيير الموضوع. كان من الحكمة أن أتصرف كما لو كنت مقتنعًا إلى حد ما الآن.
“سأجلب عددًا قليلاً من الأفراد الأقوياء ليكونوا مدربين في الطابق 2. سيكون هذا مفيدًا جدًا للمتسلقين الذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية. وبينما نحن في الأمر، خففت معيار العنف بحيث لم يعد من الممكن منع المسارات. لن يُعتبر التلامس البسيط عنفًا. هل هذا مقبول؟”
“حسنًا إذًا، يبدو أن أعمالنا قد انتهت جميعها… سأوقظ الآخرين. لقد كان وقتًا مثمرًا، جون-هو-نيم.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
كانت التسوية مختلفة تمامًا عما تخيلت. كنت أعتقد أن مشيًا متوترًا على حبل مشدود سيتبع من هنا…
بمعنى آخر… كان اختيار القتال هو أسوأ خيار ممكن.
لكن عند النظر إلى القواعد المراجعة، كانت جيدة. كانت تحتوي على كل ما أردته.
“همم… كان لدي الكثير من الأشياء التي أردت التحدث عنها، لكن يبدو أن هذا ليس الوضع المناسب لذلك.”
جيدة لدرجة أنها كانت مريبة فعلاً.
“لماذا أنت لطيف معي إلى هذا الحد؟”
خاصة “المدربين” الذين ذكرهم الكائن المجنح… شعرت وكأنهم يخدشون تمامًا حكة كنت قلقًا بشأنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافائيل، الذي كان يحدق في وجهي، مد يده اليمنى فجأة بشكل مستقيم.
كنت قلقًا بشأن الأشخاص الآخرين الذين لم يتمكنوا من بناء مستوياتهم وخبراتهم القتالية لأنني أكملت البرنامج التعليمي بنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
شعرت بقدر كبير من النوايا الحسنة من رئيس الكائنات المجنحة رافائيل. لم أكن أعرف إذا كانت تلك العاطفة من “النوايا الحسنة” هي نفسها نوايا الإنسان الحسنة، لكن كان من الواضح أنه كان يتصرف بطريقة مواتية تجاهي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ما رأيك يعني أن يكون هناك إنجاز مخفي؟ هل فكرت يومًا أنه كان من الغريب أن تسير سيدة المدينة مع نقطة ضعفها متدلية من خصرها؟”
كان الأمر كذلك منذ الطابق 1. قدم كل أنواع التسهيلات المريحة. إذا كان لدى المرء فقط إرادة التدريب، فإن تطبيقاته كانت لا نهائية حرفيًا.
كان وجهًا مألوفًا. كان الكائن المجنح الذي حمل لوحة إعلانية في الساحة وشرح القواعد الأساسية.
الطابق 2 حظر العنف بين المتسلقين بشكل صريح، لذا لم يكن هناك تهديد بالموت ما لم ترتكب جريمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جون-هو-نيم. أود مناقشة تغيير الطابق 2 الآن، إذا كنت موافقًا؟ كما هو الحال، لا يمكن للطابق 2 أن يحقق وظيفته.”
“…ما الذي تفكر فيه؟”
“أعتقد أنك تسيء فهم شيء ما… الطابق 2 هو طابق مصمم بالكامل لكم جميعًا. لكي نكون دقيقين، إنه طابق تم إنشاؤه لإلهام إرادة المتسلقين للمقاومة ورغبتهم في المضي قدمًا. تم تصميمه ليكون غير معقول من البداية.”
وبالنسبة إليّ، بدت تلك النوايا الحسنة كشيء يثير الحيرة والضيق، كما لو كنت أرتدي ثوبًا صوفيًا خشنًا.
“يكفي. أنت تجعل المتسلق-نيم غير مرتاح.”
“لماذا أنت لطيف معي إلى هذا الحد؟”
شعرت بقدر كبير من النوايا الحسنة من رئيس الكائنات المجنحة رافائيل. لم أكن أعرف إذا كانت تلك العاطفة من “النوايا الحسنة” هي نفسها نوايا الإنسان الحسنة، لكن كان من الواضح أنه كان يتصرف بطريقة مواتية تجاهي.
“همم…”
تيبست زوايا فم رافائيل قليلاً.
أغلق رافائيل عينيه وفكر للحظة، ثم فتحهما ببطء ونظر إليّ مباشرة.
“…ماذا تعني بذلك؟”
“أعتقد أنك تسيء فهم شيء ما… الطابق 2 هو طابق مصمم بالكامل لكم جميعًا. لكي نكون دقيقين، إنه طابق تم إنشاؤه لإلهام إرادة المتسلقين للمقاومة ورغبتهم في المضي قدمًا. تم تصميمه ليكون غير معقول من البداية.”
“…عفوًا؟”
“…ماذا؟”
“…”
“ما رأيك يعني أن يكون هناك إنجاز مخفي؟ هل فكرت يومًا أنه كان من الغريب أن تسير سيدة المدينة مع نقطة ضعفها متدلية من خصرها؟”
إذا كانت قد أبقت الصندوق عميقًا داخل درعها، في صدرها.
“…”
عاد الكائن المجنح الصغير، الذي كان يتفوه بالكثير من المعلومات غير الضرورية، إلى مكانه وبدأ يعزف على بوقه بحماس مرة أخرى.
“يبدو أنك تفهم.”
ما عسى أن تكون مقاصده؟ هل كان منحي قدرة التراجع أيضًا من تدبير الطاغوت؟
بعد الهدوء والتفكير بعناية… كانت كلمات رافائيل صحيحة.
علاوة على ذلك، إذا لم تكن سيدة المدينة تحمل الكيس الذي يحتوي على صندوق الشارة متدليًا من خصرها.
أن يكون لديك شكوك حول نظام الطابق 2 غير المعقول، وأن تمتلك الإرادة لتغييره.
كما فكرت، كانت هذه الكائنات تخفي شيئًا. لمجرد أنهم يرتدون ملابس بيضاء ولديهم مظهر وسيم لا يعني أنه يمكن الوثوق بهم جميعًا.
إذا تتبعت بعناية الأدلة المتناثرة هنا وهناك… كان صحيحًا أنه تم تصميمه ليؤدي في النهاية إلى سيدة المدينة.
تيبست زوايا فم رافائيل قليلاً.
علاوة على ذلك، إذا لم تكن سيدة المدينة تحمل الكيس الذي يحتوي على صندوق الشارة متدليًا من خصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تفوه للتو بكم من الهراء عن حب الإنسانية، ومع ذلك كان يتم معاملة السكان أسوأ من المواشي في الشوارع. كلماته لم تكن منطقية.
إذا كانت قد أبقت الصندوق عميقًا داخل درعها، في صدرها.
إذا كانت قد أبقت الصندوق عميقًا داخل درعها، في صدرها.
لم يكن هناك أي طريقة لهزيمتها على الإطلاق. كانت قوة خارقة لم تستطع حتى جي-وون المبالغ في قوتها مقاومتها. كان من الصواب افتراض أنه لا توجد إمكانية للفوز في مواجهة مباشرة مع خصم قوي كهذا.
“أعتقد أنك تسيء فهم شيء ما… الطابق 2 هو طابق مصمم بالكامل لكم جميعًا. لكي نكون دقيقين، إنه طابق تم إنشاؤه لإلهام إرادة المتسلقين للمقاومة ورغبتهم في المضي قدمًا. تم تصميمه ليكون غير معقول من البداية.”
هذا يعني أن كلمات رافائيل لم تكن مجرد هراء تم التفوه به للهروب من أزمة.
جيدة لدرجة أنها كانت مريبة فعلاً.
ومع ذلك، لم يكن هناك ضمان بأنها الحقيقة الكاملة أيضًا. ألا يقولون إن خلط كذبة صغيرة مع الحقيقة يعمل بشكل أفضل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جون-هو-نيم. أود مناقشة تغيير الطابق 2 الآن، إذا كنت موافقًا؟ كما هو الحال، لا يمكن للطابق 2 أن يحقق وظيفته.”
“حتى مع علمي بأنكم ستكرهونني جميعًا، سأظل أعطي. الحب البشري مشروط، لأنه حب متساوٍ. لكن حب الطاغوت هو حب نازل. من الممكن أن تحب، حتى بدون شروط.”
“في المقام الأول، مكافأة الماس هي مثل مكافأة إضافية تحصل عليها لإخضاع سيد المدينة، أليس كذلك؟ إعطاء ثلاثة منها فقط لا يتناسب. مكافأة خاصة لتحقيق إنجاز مخفي. أشعر أنها غير كافية.”
قال رافائيل، مفرودًا ذراعيه ومبتسمًا بلطف. كان يدعي أن كل ما فعله كان، في الواقع، من أجل الإنسانية.
كما فكرت، لا بد أنه جاء إلى هنا بنفسه لأن هناك شيئًا يريده. كان عليّ أن أكون على أهبة الاستعداد من الآن فصاعدًا.
“…”
“هـ-هييك!”
ربما لأنني كنت أحمل الشك في قلبي، شعرت بشعور طفيف من التنافر من ابتسامته، على عكس من قبل. هل أسميه محرجًا؟
هذه الكائنات ليست كائنات مجنحة. إن كانوا شيئًا، فهم أتباع طاغوت شرير.
كما فكرت، كانت هذه الكائنات تخفي شيئًا. لمجرد أنهم يرتدون ملابس بيضاء ولديهم مظهر وسيم لا يعني أنه يمكن الوثوق بهم جميعًا.
لكن عند النظر إلى القواعد المراجعة، كانت جيدة. كانت تحتوي على كل ما أردته.
لكن بدلاً من الإشارة إلى ذلك، قررت تغيير الموضوع. كان من الحكمة أن أتصرف كما لو كنت مقتنعًا إلى حد ما الآن.
عند النظر إلى رئيس الكائنات المجنحة رافائيل، المكتسي بثياب بيضاء متدفقة، أصبحت متأكدًا من شيء واحد.
“لكن… ماذا عن سكان المدينة؟”
لم يكن لدي نية للتوقف عند ثلاث مكافآت ماسية فقط.
لقد خلق رئيس الكائنات المجنحة رافائيل بيئة الطابق 2 حيث كان من المقرر أن يعاني سكان المدينة.
لقد تفوه للتو بكم من الهراء عن حب الإنسانية، ومع ذلك كان يتم معاملة السكان أسوأ من المواشي في الشوارع. كلماته لم تكن منطقية.
كنت فقط مقززًا جدًا من حقيقة أنني كنت أُلعب بهم من البداية إلى النهاية.
تيبست زوايا فم رافائيل قليلاً.
ابتسامة غير ضارة، دافئة، ومقدسة بطريقة ما. تومض في ذهني صورة راهبة تهتم بمولود جديد في كنيسة خالية.
تأمل للحظة، ثم تحدث بصوت لطيف وعتابي كمعلم.
“الصورة ‘البشعة’ التي تفكر فيها هي واحدة فقط من بين العديد من أشكال الكائنات المجنحة! عدد قليل جدًا من الكائنات المجنحة يظهر في أشكال غير بشرية! معظم الكائنات المجنحة المذكورة في الكتاب المقدس تظهر كرجال بشريين جميلين! علاوة على ذلك، كائن مجنح عالي الرتبة مثل رافائيل-نيم ليس مقيدًا بالمظهر، لذا يمكنه تغييره حسب رغبته متى…”
“جون-هو-نيم. لمجرد أن لديهم نفس المظهر، لا يعني أنهم نفس نوع الناس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت! رافائيل-نيم!”
“…ماذا تعني بذلك؟”
أغلق رافائيل عينيه وفكر للحظة، ثم فتحهما ببطء ونظر إليّ مباشرة.
“كما أنني لست إنسانًا على الرغم من اتخاذ شكل بشري، فهم أيضًا ليسوا نفس البشر، على الرغم من مظهرهم. من الصعب شرح ذلك بعمق… لكنهم كائنات ذات مكانة أقل بكثير منكم أيها المتسلقون.”
“صحيح أنني اتخذت مظهرًا يمكن أن يكسب بسهولة محبة الآخرين. إذا كنت غير مرتاح، سأغيره.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لدي فكرة أنني لا أستطيع السماح لرافائيل بالرحيل هكذا.
“لن أجبرك على عدم إعطائهم عاطفتك. لكن، هكذا هو الأمر، أتعلم؟”
– إضافي 2: لتلقي مكافآت من الدرجة الذهبية أو أعلى، يجب حل مهمة يعطيها مدرب المدينة. يمكنك اكتساب نقاط خبرة في عملية حل المهمة.
أردت أن أسأل من قرر مثل هذه “المكانة”، لكن الإجابة كانت واضحة حتى بدون السؤال.
“ابقَ ساكنًا. إذا ارتكبت خطيئة، ألا ينبغي عليك على الأقل تنظيف فوضاك بشكل صحيح.”
لا بد أن الطاغوت قرر ذلك.
كان وجهًا مألوفًا. كان الكائن المجنح الذي حمل لوحة إعلانية في الساحة وشرح القواعد الأساسية.
كل ما يحدث في هذا البرج لا بد أنه تم تحريضه من قبل ذلك الطاغوت الوغد القادر على كل شيء.
بينما كان رأسي مطأطئًا من تعقيد أفكاري، حوّل رافائيل خطواته وتحرك ببطء بعيدًا عني.
ما عسى أن تكون مقاصده؟ هل كان منحي قدرة التراجع أيضًا من تدبير الطاغوت؟
“هـ-هييك!”
بينما كان رأسي مطأطئًا من تعقيد أفكاري، حوّل رافائيل خطواته وتحرك ببطء بعيدًا عني.
“…”
“حسنًا إذًا، يبدو أن أعمالنا قد انتهت جميعها… سأوقظ الآخرين. لقد كان وقتًا مثمرًا، جون-هو-نيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان بإمكاني أن أفعل ما أريد، شعرت وكأنني أريد صفع رئيس الكائنات المجنحة بقوة على مؤخرة رأسه مرة واحدة…
“…”
كان الأمر كذلك منذ الطابق 1. قدم كل أنواع التسهيلات المريحة. إذا كان لدى المرء فقط إرادة التدريب، فإن تطبيقاته كانت لا نهائية حرفيًا.
عضضت على أسناني، ونظرتي مثبتة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <الطابق 2>
صحيح، نوايا الطاغوت وكل ذلك. دعنا نضع جانبًا المشكلات التي ليس لها إجابة حتى لو فكرت فيها.
تحدث رافائيل إليّ بود، ممسكًا بالكائن المجنح ذي اللوحة في يد واحدة.
كنت فقط مقززًا جدًا من حقيقة أنني كنت أُلعب بهم من البداية إلى النهاية.
“مكافأة خاصة.”
خلق البرج كان وفقًا لإرادة الطاغوت. الطابق 2 كان كله وفقًا لإرادة رئيس الكائنات المجنحة رافائيل. ربما حتى قدرتي على التراجع كانت وفقًا لإرادة الطاغوت.
بمعنى آخر… كان اختيار القتال هو أسوأ خيار ممكن.
عند النظر إليه بهذه الطريقة، ألم أكن دمية ترقص على مسرح، لا تختلف عن سكان المدينة؟
“…”
اندفعت الحرارة إلى رأسي.
من الطبيعي أن تكون أقدام المشغل مشتعلة عند وقوع خلل. تدخل فقط لأن الطابق 2 قد يُدمر بالكامل إذا كانت لدي نوايا سيئة هنا. يجب ألا أسيء الفهم.
أكان ذلك طيشًا مستمدًا من جهل المتعافي برهبة الموت، أم أن طباعي النارية المتأصلة هي السبب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت! رافائيل-نيم!”
“أنت… من الأفضل أن تكون مستعدًا. هل من المقبول حتى أن تسقط تقريرًا وتهرب؟”
تيبست زوايا فم رافائيل قليلاً.
“هييك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المكافأة.” قلت، “أعطني المزيد.”
“انتظر.”
ذات مرة، رأيت منشورًا في مجتمع بعنوان “الصورة الحقيقية للكائنات المجنحة”، ووفقًا له، كانت الكائنات المجنحة تمتلك مظاهر بشعة، مثل عجلة داخل عجلة مغطاة بالعيون، أو وحوش بأربعة وجوه وستة أجنحة.
كانت لدي فكرة أنني لا أستطيع السماح لرافائيل بالرحيل هكذا.
“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يكون لديك شكوك حول نظام الطابق 2 غير المعقول، وأن تمتلك الإرادة لتغييره.
رافائيل، الذي كان على وشك الدخول إلى عمود الضوء مع الكائن المجنح ذي اللوحة لا تزال في يده، توقف ونظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سلمها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أن كلمات رافائيل لم تكن مجرد هراء تم التفوه به للهروب من أزمة.
“…عفوًا؟”
أردت أن أسأل من قرر مثل هذه “المكانة”، لكن الإجابة كانت واضحة حتى بدون السؤال.
“المكافأة.” قلت، “أعطني المزيد.”
لم يكن لدي نية للتوقف عند ثلاث مكافآت ماسية فقط.
“…”
“…”
“في المقام الأول، مكافأة الماس هي مثل مكافأة إضافية تحصل عليها لإخضاع سيد المدينة، أليس كذلك؟ إعطاء ثلاثة منها فقط لا يتناسب. مكافأة خاصة لتحقيق إنجاز مخفي. أشعر أنها غير كافية.”
أكان ذلك طيشًا مستمدًا من جهل المتعافي برهبة الموت، أم أن طباعي النارية المتأصلة هي السبب؟
“ألم أغير قواعد المدينة من أجلك في المقابل؟”
“أنت تعرف جانبًا واحدًا فقط من القصة!”
“ذلك لأنك غيرت القواعد من تلقاء نفسك بما أن الطابق 2 أصبح غير قابل للعب.”
كما فكرت، لا بد أنه جاء إلى هنا بنفسه لأن هناك شيئًا يريده. كان عليّ أن أكون على أهبة الاستعداد من الآن فصاعدًا.
لو كان بإمكاني أن أفعل ما أريد، شعرت وكأنني أريد صفع رئيس الكائنات المجنحة بقوة على مؤخرة رأسه مرة واحدة…
“في المقام الأول، مكافأة الماس هي مثل مكافأة إضافية تحصل عليها لإخضاع سيد المدينة، أليس كذلك؟ إعطاء ثلاثة منها فقط لا يتناسب. مكافأة خاصة لتحقيق إنجاز مخفي. أشعر أنها غير كافية.”
لكن واقعيًا، الدخول في قتال مع رئيس الكائنات المجنحة هنا كان مستبعدًا.
عند النظر إليه بهذه الطريقة، ألم أكن دمية ترقص على مسرح، لا تختلف عن سكان المدينة؟
لم أشعر بأي هالة من جسده، لكن إذا قرأت روايات فنون القتال، تعرف أنه عندما يكون الفرق في المستوى كبيرًا جدًا، لا تشعر بشيء. في المقام الأول، بما أنه ‘رئيس الكائنات المجنحة’، من المنطقي رؤيته ككائن متعالٍ.
تحدث رافائيل إليّ بود، ممسكًا بالكائن المجنح ذي اللوحة في يد واحدة.
بمعنى آخر… كان اختيار القتال هو أسوأ خيار ممكن.
“…لا يهم.”
“مكافأة خاصة.”
كان وجهًا مألوفًا. كان الكائن المجنح الذي حمل لوحة إعلانية في الساحة وشرح القواعد الأساسية.
كان أفضل مسار للعمل هو قبول الوضع واستخلاص أقصى فائدة ممكنة.
“يكفي. أنت تجعل المتسلق-نيم غير مرتاح.”
“اجعلها تحدث.”
“هييك…”
الآن وقد وصلت الأمور إلى هذا.
لا بد أن الطاغوت قرر ذلك.
لم يكن لدي نية للتوقف عند ثلاث مكافآت ماسية فقط.
“…ما الذي تفكر فيه؟”
الطابق 2 حظر العنف بين المتسلقين بشكل صريح، لذا لم يكن هناك تهديد بالموت ما لم ترتكب جريمة.
علاوة على ذلك، إذا لم تكن سيدة المدينة تحمل الكيس الذي يحتوي على صندوق الشارة متدليًا من خصرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
