You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة مبالغ فيها 49

المتسلق المتراجع يتحرك (6)

المتسلق المتراجع يتحرك (6)

1111111111

الفصل 49: المتسلق المتراجع يتحرك (6)

ربما لأنني لم أتمكن من التصرف بنفس الطريقة بالضبط، كانت سرعة جمع الشارات أبطأ قليلاً مقارنة بالتراجع السابق… لكن العملية فقط كانت مختلفة، وفي النهاية، واجهتُ نفس الموقف.

الأحرف الأولية M.Z. كان اسمه مايكل زيتر.

والثقة التي نسجت في المنشور. والصلابة لتحمل هجوم سيدة المدينة. وحتى الكفاءة في محاولة استبدال النبيل قبلي.

كان الرجل الذي سيعين رئيسًا لجمعية اللاعبين الأمريكية بعد حوالي شهرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، أوقفي هذا الجنون. أو ألن يكون من المنطقي أن تنضمي أنتِ أيضًا إلى هذه الدورة من ‘التفاهم’؟”

لم يُعرف شيء عن قدراته، أو مدى قوته، أو ما الذي فعله بالضبط… لكنني سمعتُ أنه عُين رئيسًا للجمعية بعد أن حظي بدعم مطلق من داخل مجتمع اللاعبين الأمريكي.

<تجربتي في الطابق 2 كانت غير سارة للغاية. كدتُ أُقتل على يد سيدة المدينة.>

كذلك، تذكرتُ رؤية إعلان نشره مايكل زيتر في الطابق 2.

ربما لأنني لم أتمكن من التصرف بنفس الطريقة بالضبط، كانت سرعة جمع الشارات أبطأ قليلاً مقارنة بالتراجع السابق… لكن العملية فقط كانت مختلفة، وفي النهاية، واجهتُ نفس الموقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان رسالة مفادها، “بعد أن تحصل على مكافآت الدرجة الفضية أو البرونزية، احصل على الجرعة. ثم، استخدم تلك الجرعة للتدرب بقوة…”

من بين الأشياء التي قالتها سيدة المدينة، الكلمات “إذا أردتَ تغيير القواعد، فتعالَ وتحداني”، أشارت إلى إمكانية أخرى، إلى جانب المعلومات بأنها متعطشة للقتال.

على أي حال، بدا مايكل زيتر شخصًا يريد أن يكون مفيدًا للبشرية. لهذا، وبشعور من التوقع، بدأتُ ببطء في قراءة منشوره.

حتى هذه النقطة، يمكن اعتبارها مطابقة للتراجع الأخير، لكن…

<تجربتي في الطابق 2 كانت غير سارة للغاية. كدتُ أُقتل على يد سيدة المدينة.>

أقسم بالسماوات، كان ذلك خطأ. لم أكن أحاول استخدام العنف، كنتُ فقط أحاول رفع الرجل الذي كان يسد طريقي ووضعه خلفي. لكنني نسيتُ كم أصبحتُ أقوى، ولم أتخيل أبدًا أن أضلاع الرجل ستنكسر.

إذا كنتَ صديقًا يستطيع قراءة هذا المنشور، فلا بد أنك أكملتَ الطابق 2 بالفعل، أليس كذلك؟ أولاً، أريد أن أقول تهانينا. هل كان الإعلان الذي وضعته لا يزال هناك؟ سينفطر قلبي إذا سقط.

“السكان لا يفهمون الآخرين، إنهم ببساطة يعانون. هل أردتِ أن يفهم هؤلاء الناس الآخرين؟ أليس هذا هو الحال؟ أنتِ تؤكدين على التفاهم، التفاهم كثيرًا. لكنكِ أنتِ نفسكِ لا تفكرين حتى في محاولة فهم الآخرين. تقفين فقط مكتوفة الأيدي وتشاهدينهم يعانون.”

أيها الأصدقاء. أعتقد أن الطابق 2 الذي مررتُ به كان مختلفًا تمامًا عن الطابق 2 الذي مررتم به جميعًا. لقد تجاوزتُ المكافأة الذهبية وحصلتُ على المكافأة البلاتينية. آه، لقد كانت تجربة مروعة حقًا.

كانت تريد من الآخرين أن يتفاهموا مع بعضهم، لكنها هي نفسها لم تُظهر أي علامة على محاولة فهم الآخرين. كنتُ أشير إلى هذا التناقض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في البداية، عندما رأيتُ مجرمًا ارتكب جريمة قتل يُصعق بالبرق ويتحول إلى كومة من الرماد، ظننتُ أن هذا الطابق كان طابقًا يتمتع بالمنطق العام. كانت الطرق للحصول على شارات الدرجة البرونزية والفضية سهلة للغاية. لدرجة أنني فكرتُ للحظة، مثلما يقول المتدينون، أن هذا البرج قد يكون نعمة وليس محنة.

“هؤلاء الناس… كلهم سكان مدينتي، أترى؟”

لكن مثل الجميع، بدأ التحدي الحقيقي مع محاولة الحصول على شارة الدرجة الذهبية. ذلك لأن النبلاء أعطوا مهمة تؤذي الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يسعدني لقاؤك. أنا سيدة المدينة.”

لا أعرف كيف حكمتم عليها، لكنني ظننتُ أنها فخ. لا أعرف إذا كان من صنع هذا البرج طاغوتًا حقًا أو شيئًا يتظاهر بأنه كذلك، لكن على أي حال، صُمم للحكم علينا، أليس كذلك؟ ظننتُ أن مهمة تأمرنا بخطف شخص آخر فوق ذلك لا معنى لها.

الإمكانية بأنه إذا أرادت سيدة المدينة، يمكن تغيير قواعد الطابق 2 إلى حد ما.

لذا دون أن أدرك، انتهى بي الأمر بترويض النبيل. ظننتُ أنه وحش متنكر في هيئة نبيل، أترون. لكن داخل ملابس هذا الرجل، كان هناك صندوق ذهبي وحوالي ثلاث شارات بلاتينية؟ سألتُ ساكنًا آخر، فقال لي إن هذا الصندوق الذهبي كان مثل مصباح علاء الدين الذي يمكنه خلق شارات غير محدودة.

ونقطة البداية لهذه الخطة بسيطة.

لذا أعطيتُ الصندوق الذهبي لذلك الساكن. أعطيتُ الصندوق الفضي الذي كان يملكه الشخص أصلاً للنبيل الذي سقط. كان من الرائع لو انتهى الأمر بـ، “وهكذا، بعد هزيمة نبيل شرير واحد، عاش مايكل بسعادة إلى الأبد مع مكافأته البلاتينية~.”

استمرت التعليقات إلى ما لا نهاية بعد ذلك. لم أكن أعرف ماذا فعل مايكل زيتر في البرنامج التعليمي، لكنه بدا أنه حقق مكانة أسطورية داخل هذا المجتمع. من ردود الفعل في التعليقات، كان واضحًا أن الجميع يثقون به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يا إلهي، لم أحلم أبدًا أن تظهر شارة ضخمة فوق رأسي عندما حصلتُ على الشارة. لم أكن أعرف أيضًا أن الناس سيسدون طريقي، مستخدمين حقيقة أن العنف بين اللاعبين ممنوع.

لديّ خطة واحدة في ذهني.

أقسم بالسماوات، كان ذلك خطأ. لم أكن أحاول استخدام العنف، كنتُ فقط أحاول رفع الرجل الذي كان يسد طريقي ووضعه خلفي. لكنني نسيتُ كم أصبحتُ أقوى، ولم أتخيل أبدًا أن أضلاع الرجل ستنكسر.

 

نعم، ارتكبتُ فعل عنف. كما صُعقتُ بالبرق من سيدة المدينة. (آه، أنتم تعرفون عن سيدة المدينة، أليس كذلك؟ أظن أنكم تعرفون إذا تحدثتم مع السكان.) كانت تجربة مكهربة للغاية. إذا كانت هناك مشكلة صغيرة، فهي أنني تحملتُ الصعق، بينما كان من المفترض أن يُغمى عليّ لمدة 12 ساعة تقريبًا بعد الصعق؟ حتى سيدة المدينة انفجرت ضاحكة.

كنتُ أعرف كل المعلومات عن الطابق 2 من الداخل والخارج لأنني متراجع، لكن مايكل زيتر اكتشف هذا القدر من المعلومات في محاولة واحدة.

بما أنني تحملتُ البرق على أي حال، سألتُ عن شيء كنتُ فضوليًا بشأنه. جادلتُ بأن مهمة الدرجة الذهبية كانت غير معقولة للغاية. بعد سماع كلامي، نقرتْ بأطراف أصابعها وقالت، “إذا أردتَ تغيير القواعد، فتعالَ وتحداني.”

“…وماذا في ذلك؟”

كما تعلمون، أنا جيد جدًا في الأعمال البدنية، أليس كذلك؟ لكنني هجمتُ عليها حتى أُنهكتُ وسقطتُ، ولم أتمكن من الوصول إليها ولو مرة واحدة. ثم أصبتُ بضربة واحدة فقط، وكانت مؤلمة لدرجة أنني ظننتُ أنني سأموت. لحسن الحظ، تركتني أذهب، قائلة، “القتل غير مسموح.” كانت تجربة مهينة حقًا. لو كانت تنوي قتلي، ربما كانت تستطيع قتلي 100 مرة. إذا كان هناك من اخترع آلة زمن، آمل ألا تتصرفوا بتهور في الطابق 2.

حتى تصل الموهبة الأكثر تألقًا التي أعرفها إلى الطابق 2.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آه، صحيح. لا أحب القفازات التي حصلتُ عليها كمكافأة، لذا إذا كان هناك من لديه عنصر من الرتبة B أو أعلى أو إكسير، من فضلك تواصل معي. أنا مستعد للتجارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com M.Z. كان بالتأكيد موهبة تستحق أن تكون رئيس جمعية اللاعبين. شعرتُ أنني أستطيع الوثوق بالمقالات التي يكتبها من الآن فصاعدًا.

xxx-xxxx-xxxx

في النهاية، كل ما استطعتُ فعله هنا هو تلقي الشارة الماسية وإكمال الطابق 2. لأنني كنتُ أخطط للحصول على سمة ‘قلب الوميض البرقي’ في الوقت الحالي.

– يا إلهي. لقد كان ذلك على وشك الخطر.

حسنًا، إذن ليس لديكِ نية لتغيير رأيك بسهولة.

– زيتر. أقول هذا كمعجب بك، لكن أليس تداول العناصر خطيرًا؟

لن تكوني راضية حتى نقاتل، أليس كذلك؟

– صديقي. هل أنت قلق بشأن مايكل الآن؟ يمكنني أن أقول إنك لم تكن مع مايكل خلال البرنامج التعليمي.

والثقة التي نسجت في المنشور. والصلابة لتحمل هجوم سيدة المدينة. وحتى الكفاءة في محاولة استبدال النبيل قبلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

– كانت قصة مثيرة، زيتر.

[من فضلك، اختر مكافأتك الماسية.]

(…)

ظهرت سيدة المدينة في لحظة باستخدام ‘خطوة الوميض’. سألت لماذا كرست المدينة لطاغوت، وهذه المرة أيضًا، عاد نفس الجواب.

استمرت التعليقات إلى ما لا نهاية بعد ذلك. لم أكن أعرف ماذا فعل مايكل زيتر في البرنامج التعليمي، لكنه بدا أنه حقق مكانة أسطورية داخل هذا المجتمع. من ردود الفعل في التعليقات، كان واضحًا أن الجميع يثقون به.

سيكون مزعجًا جدًا إذا ظهرت سمة مثل ‘لعنة الكائن المجنح’ فجأة في سماتي. بعد كل شيء، تُحافظ السمات حتى لو تراجعتُ.

والثقة التي نسجت في المنشور. والصلابة لتحمل هجوم سيدة المدينة. وحتى الكفاءة في محاولة استبدال النبيل قبلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إلهي، لم أحلم أبدًا أن تظهر شارة ضخمة فوق رأسي عندما حصلتُ على الشارة. لم أكن أعرف أيضًا أن الناس سيسدون طريقي، مستخدمين حقيقة أن العنف بين اللاعبين ممنوع.

كنتُ أعرف كل المعلومات عن الطابق 2 من الداخل والخارج لأنني متراجع، لكن مايكل زيتر اكتشف هذا القدر من المعلومات في محاولة واحدة.

“الكائن المجنح-نيم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

M.Z. كان بالتأكيد موهبة تستحق أن تكون رئيس جمعية اللاعبين. شعرتُ أنني أستطيع الوثوق بالمقالات التي يكتبها من الآن فصاعدًا.

في الوقت نفسه، طريقة للاستفادة القصوى من مكافأة الدرجة الماسية.

“والأهم…”

“…لا أعرف عما تتحدث. لماذا يجب عليّ فهمهم؟”

من بين الأشياء التي قالتها سيدة المدينة، الكلمات “إذا أردتَ تغيير القواعد، فتعالَ وتحداني”، أشارت إلى إمكانية أخرى، إلى جانب المعلومات بأنها متعطشة للقتال.

قبل أن يتمكن الرجل الأسود المزعج من التحدث إليّ، ترنحتُ إلى زاوية من الساحة، وضعتُ ساقًا فوق الأخرى، وجلستُ على الأرض.

الإمكانية بأنه إذا أرادت سيدة المدينة، يمكن تغيير قواعد الطابق 2 إلى حد ما.

“هوو…”

قبل أن أتراجع، عندما تحدثتُ عن تغيير مهمة الدرجة الذهبية، لم يكن الجواب الذي عاد هو “لا أستطيع”، بل “لا حاجة لتغييرها.”

[لقد تلقيتَ ضررًا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمعنى آخر… كان يعني أيضًا أنه إذا نجحتُ في إقناع سيدة المدينة، كان من الممكن تغيير القواعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في التراجع الأخير، تركتُ فلسفتها اللامعقولة تمر، لكن هذه المرة، كنتُ أنوي دحضها وجهًا لوجه.

طافت عدة خطط في رأسي واختفت مرارًا… وقررتُ اختيار الخيار الأكثر عقلانية بينها.

بما أنني تحملتُ البرق على أي حال، سألتُ عن شيء كنتُ فضوليًا بشأنه. جادلتُ بأن مهمة الدرجة الذهبية كانت غير معقولة للغاية. بعد سماع كلامي، نقرتْ بأطراف أصابعها وقالت، “إذا أردتَ تغيير القواعد، فتعالَ وتحداني.”

“…يجب أن أحاول على الأقل، أليس كذلك؟”

في النهاية، كل ما استطعتُ فعله هنا هو تلقي الشارة الماسية وإكمال الطابق 2. لأنني كنتُ أخطط للحصول على سمة ‘قلب الوميض البرقي’ في الوقت الحالي.

بما أنه من المستحيل بالنسبة لي أن أقاتل في المقام الأول…

كان الكائن المجنح مرتبكًا للحظة، لكن يبدو أنه قرر البقاء مخلص لواجبه إذ أعطاني إجابة.

أولاً، سأحاول إقناعها بكلمات لطيفة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لقد تلقيتَ ضررًا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 2.]

“أنا أعلم أن رئيس الكائنات المجنحة رافائيل-نيم منحها درجة معينة من السلطة. نعم، يجب أن يكون ذلك ممكنًا.”

بمجرد أن تراجعتُ، ذهبتُ أولاً للبحث عن الكائن المجنح في الساحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل البشرية، يجب هدم هيكلية الطابق 2 وإعادة بنائها.

“الكائن المجنح-نيم.”

والثقة التي نسجت في المنشور. والصلابة لتحمل هجوم سيدة المدينة. وحتى الكفاءة في محاولة استبدال النبيل قبلي.

“نعم!”

“…وماذا عنك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا أرادت سيدة المدينة، هل يمكنها تغيير قواعد الطابق 2؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترتُ سمة ‘قلب الوميض البرقي’ وأدخلتُ استخدامها في رأسي، ثم ضربتُ فخذي بقوة.

“…فجأة؟”

من بين الأشياء التي قالتها سيدة المدينة، الكلمات “إذا أردتَ تغيير القواعد، فتعالَ وتحداني”، أشارت إلى إمكانية أخرى، إلى جانب المعلومات بأنها متعطشة للقتال.

كان الكائن المجنح مرتبكًا للحظة، لكن يبدو أنه قرر البقاء مخلص لواجبه إذ أعطاني إجابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أرادت سيدة المدينة، هل يمكنها تغيير قواعد الطابق 2؟”

“أنا أعلم أن رئيس الكائنات المجنحة رافائيل-نيم منحها درجة معينة من السلطة. نعم، يجب أن يكون ذلك ممكنًا.”

لهذا الجانب لا خيار سوى استخدام ورقته الرابحة أيضًا.

“…إذن، هل يمكن تغيير قاعدة مثل ‘يجب على المتسلقين التوافق مع بعضهم البعض’ أيضًا؟”

إذا كان الأمر كذلك… حسنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ذلك غير ممكن. إنها قاعدة أساسية. حتى لو أُعطيت السلطة لسيدة المدينة، فهي جزء منها فقط! أساسًا، هي أيضًا جزء من الطابق 2، أترى؟”

في الوقت نفسه، طريقة للاستفادة القصوى من مكافأة الدرجة الماسية.

“…وماذا عنك؟”

 

“أنا مجرد مرشد! أنا موظف مرسل!”

“…فجأة؟”

ماذا سيحدث إذا ضربتُ هذا الكائن المجنح؟ برز فضول خطير… لكنني قررتُ ضبط نفسي.

على أي حال، بدا مايكل زيتر شخصًا يريد أن يكون مفيدًا للبشرية. لهذا، وبشعور من التوقع، بدأتُ ببطء في قراءة منشوره.

سيكون مزعجًا جدًا إذا ظهرت سمة مثل ‘لعنة الكائن المجنح’ فجأة في سماتي. بعد كل شيء، تُحافظ السمات حتى لو تراجعتُ.

ظهرت سيدة المدينة في لحظة باستخدام ‘خطوة الوميض’. سألت لماذا كرست المدينة لطاغوت، وهذه المرة أيضًا، عاد نفس الجواب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

للعودة إلى النقطة، سمعتُ تأكيدًا من الكائن المجنح أن سيدة المدينة يمكنها تغيير القواعد إلى حد ما.

قبل أن أتراجع، عندما تحدثتُ عن تغيير مهمة الدرجة الذهبية، لم يكن الجواب الذي عاد هو “لا أستطيع”، بل “لا حاجة لتغييرها.”

222222222

“…أكره العمل المتكرر.”

نعم، ارتكبتُ فعل عنف. كما صُعقتُ بالبرق من سيدة المدينة. (آه، أنتم تعرفون عن سيدة المدينة، أليس كذلك؟ أظن أنكم تعرفون إذا تحدثتم مع السكان.) كانت تجربة مكهربة للغاية. إذا كانت هناك مشكلة صغيرة، فهي أنني تحملتُ الصعق، بينما كان من المفترض أن يُغمى عليّ لمدة 12 ساعة تقريبًا بعد الصعق؟ حتى سيدة المدينة انفجرت ضاحكة.

من هنا فصاعدًا، كان ما فعلته مطابقًا للتراجع السابق.

“…”

جمعتُ أولاً مولدات شارات الدرجة البرونزية، وبناءً على ذلك، زادت قواتي. كانت هيكلية الاستيلاء على شارع واحد، ثم التوسع إلى شوارع أخرى.

جمعتُ أولاً مولدات شارات الدرجة البرونزية، وبناءً على ذلك، زادت قواتي. كانت هيكلية الاستيلاء على شارع واحد، ثم التوسع إلى شوارع أخرى.

ربما لأنني لم أتمكن من التصرف بنفس الطريقة بالضبط، كانت سرعة جمع الشارات أبطأ قليلاً مقارنة بالتراجع السابق… لكن العملية فقط كانت مختلفة، وفي النهاية، واجهتُ نفس الموقف.

ربما لأنني لم أتمكن من التصرف بنفس الطريقة بالضبط، كانت سرعة جمع الشارات أبطأ قليلاً مقارنة بالتراجع السابق… لكن العملية فقط كانت مختلفة، وفي النهاية، واجهتُ نفس الموقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يسعدني لقاؤك. أنا سيدة المدينة.”

كذلك، تذكرتُ رؤية إعلان نشره مايكل زيتر في الطابق 2.

ظهرت سيدة المدينة في لحظة باستخدام ‘خطوة الوميض’. سألت لماذا كرست المدينة لطاغوت، وهذه المرة أيضًا، عاد نفس الجواب.

قبل أن يتمكن الرجل الأسود المزعج من التحدث إليّ، ترنحتُ إلى زاوية من الساحة، وضعتُ ساقًا فوق الأخرى، وجلستُ على الأرض.

“بما أن هذه المدينة غنية بالموارد، يمكن خلق يوتوبيا بمعناها الحقيقي.”

بمجرد أن تراجعتُ، ذهبتُ أولاً للبحث عن الكائن المجنح في الساحة.

حتى هذه النقطة، يمكن اعتبارها مطابقة للتراجع الأخير، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رسالة مفادها، “بعد أن تحصل على مكافآت الدرجة الفضية أو البرونزية، احصل على الجرعة. ثم، استخدم تلك الجرعة للتدرب بقوة…”

هذه المرة، كان موقفي مختلفًا.

“والأهم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في التراجع الأخير، تركتُ فلسفتها اللامعقولة تمر، لكن هذه المرة، كنتُ أنوي دحضها وجهًا لوجه.

أقسم بالسماوات، كان ذلك خطأ. لم أكن أحاول استخدام العنف، كنتُ فقط أحاول رفع الرجل الذي كان يسد طريقي ووضعه خلفي. لكنني نسيتُ كم أصبحتُ أقوى، ولم أتخيل أبدًا أن أضلاع الرجل ستنكسر.

“هل… بذلتِ جهدًا يومًا لفهم أفكار السكان؟”

سيكون مزعجًا جدًا إذا ظهرت سمة مثل ‘لعنة الكائن المجنح’ فجأة في سماتي. بعد كل شيء، تُحافظ السمات حتى لو تراجعتُ.

“؟”

“…يجب أن أحاول على الأقل، أليس كذلك؟”

“السكان لا يفهمون الآخرين، إنهم ببساطة يعانون. هل أردتِ أن يفهم هؤلاء الناس الآخرين؟ أليس هذا هو الحال؟ أنتِ تؤكدين على التفاهم، التفاهم كثيرًا. لكنكِ أنتِ نفسكِ لا تفكرين حتى في محاولة فهم الآخرين. تقفين فقط مكتوفة الأيدي وتشاهدينهم يعانون.”

بما أنه من المستحيل بالنسبة لي أن أقاتل في المقام الأول…

كانت تريد من الآخرين أن يتفاهموا مع بعضهم، لكنها هي نفسها لم تُظهر أي علامة على محاولة فهم الآخرين. كنتُ أشير إلى هذا التناقض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه، صحيح. لا أحب القفازات التي حصلتُ عليها كمكافأة، لذا إذا كان هناك من لديه عنصر من الرتبة B أو أعلى أو إكسير، من فضلك تواصل معي. أنا مستعد للتجارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من فضلك، أوقفي هذا الجنون. أو ألن يكون من المنطقي أن تنضمي أنتِ أيضًا إلى هذه الدورة من ‘التفاهم’؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه، صحيح. لا أحب القفازات التي حصلتُ عليها كمكافأة، لذا إذا كان هناك من لديه عنصر من الرتبة B أو أعلى أو إكسير، من فضلك تواصل معي. أنا مستعد للتجارة.

“…لا أعرف عما تتحدث. لماذا يجب عليّ فهمهم؟”

كنتُ أعرف كل المعلومات عن الطابق 2 من الداخل والخارج لأنني متراجع، لكن مايكل زيتر اكتشف هذا القدر من المعلومات في محاولة واحدة.

لكن سيدة المدينة فقط أمالت رأسها.

حسنًا، إذن ليس لديكِ نية لتغيير رأيك بسهولة.

“هؤلاء الناس… كلهم سكان مدينتي، أترى؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل البشرية، يجب هدم هيكلية الطابق 2 وإعادة بنائها.

“…وماذا في ذلك؟”

“الكائن المجنح-نيم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وأنا سيدة المدينة. أليس من الطبيعي أن أفعل ما يحلو لي؟”

طافت عدة خطط في رأسي واختفت مرارًا… وقررتُ اختيار الخيار الأكثر عقلانية بينها.

“…”

xxx-xxxx-xxxx

“آه، لأضيف قليلاً من التوضيح لك، أيها المتسلق-نيم… هذه المدينة منطقة مستقلة ذاتية الحكم. ماذا يعني ذلك؟ يعني أن كل سكان هذه المدينة هم أصولي. هل تفهم الآن؟ أريد مدينة تعمل بشكل مثالي، لم تكن نيتي أن أصبح جزءًا منها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، عندما رأيتُ مجرمًا ارتكب جريمة قتل يُصعق بالبرق ويتحول إلى كومة من الرماد، ظننتُ أن هذا الطابق كان طابقًا يتمتع بالمنطق العام. كانت الطرق للحصول على شارات الدرجة البرونزية والفضية سهلة للغاية. لدرجة أنني فكرتُ للحظة، مثلما يقول المتدينون، أن هذا البرج قد يكون نعمة وليس محنة.

أفهم أن هذه المدينة دولة مدينة، لكن طريقة تفكيرها مختلفة تمامًا.

– صديقي. هل أنت قلق بشأن مايكل الآن؟ يمكنني أن أقول إنك لم تكن مع مايكل خلال البرنامج التعليمي.

رأت سيدة المدينة سكانها كممتلكات. لذلك لم تشعر بأي ذنب على الإطلاق ولم ترَ حاجة لأخذ موافقتهم.

هي الانتظار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتَ متسلق. لهذا أنا أحترمك. لأنك لستَ تحت سلطتي. لذلك، يجب عليك أيضًا احترام سلطتي.”

كما هو الحال دائمًا مع المجانين، كان منطقها الخاص متينًا.

“…”

نعم، ارتكبتُ فعل عنف. كما صُعقتُ بالبرق من سيدة المدينة. (آه، أنتم تعرفون عن سيدة المدينة، أليس كذلك؟ أظن أنكم تعرفون إذا تحدثتم مع السكان.) كانت تجربة مكهربة للغاية. إذا كانت هناك مشكلة صغيرة، فهي أنني تحملتُ الصعق، بينما كان من المفترض أن يُغمى عليّ لمدة 12 ساعة تقريبًا بعد الصعق؟ حتى سيدة المدينة انفجرت ضاحكة.

“الآن، سأعطيك شارة ماسية، لذا… من فضلك ضع ذلك الكيس وغادر فقط. أم ستقاتلني وتفوز بحرية السكان؟”

بمجرد أن تراجعتُ، ذهبتُ أولاً للبحث عن الكائن المجنح في الساحة.

أخرجت سيدة المدينة شارة ماسية من الكيس الجلدي المربوط عند وركها الأيمن وهزته.

(…)

كل المنطق الذي أعددته بعناية بتفكير مضنٍ فقد معناه أمام نظريتها ‘ملكية السكان’.

هذه المرة، كان موقفي مختلفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرتُ به بوضوح. من المستحيل إقناع سيدة المدينة.

– يا إلهي. لقد كان ذلك على وشك الخطر.

كما هو الحال دائمًا مع المجانين، كان منطقها الخاص متينًا.

جمعتُ أولاً مولدات شارات الدرجة البرونزية، وبناءً على ذلك، زادت قواتي. كانت هيكلية الاستيلاء على شارع واحد، ثم التوسع إلى شوارع أخرى.

في النهاية، كل ما استطعتُ فعله هنا هو تلقي الشارة الماسية وإكمال الطابق 2. لأنني كنتُ أخطط للحصول على سمة ‘قلب الوميض البرقي’ في الوقت الحالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في التراجع الأخير، تركتُ فلسفتها اللامعقولة تمر، لكن هذه المرة، كنتُ أنوي دحضها وجهًا لوجه.

[لقد أكملتَ الطابق 2.]

لن تكوني راضية حتى نقاتل، أليس كذلك؟

[من فضلك، اختر مكافأتك الماسية.]

رأت سيدة المدينة سكانها كممتلكات. لذلك لم تشعر بأي ذنب على الإطلاق ولم ترَ حاجة لأخذ موافقتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…حسنًا.”

أقسم بالسماوات، كان ذلك خطأ. لم أكن أحاول استخدام العنف، كنتُ فقط أحاول رفع الرجل الذي كان يسد طريقي ووضعه خلفي. لكنني نسيتُ كم أصبحتُ أقوى، ولم أتخيل أبدًا أن أضلاع الرجل ستنكسر.

حسنًا، إذن ليس لديكِ نية لتغيير رأيك بسهولة.

استمرت التعليقات إلى ما لا نهاية بعد ذلك. لم أكن أعرف ماذا فعل مايكل زيتر في البرنامج التعليمي، لكنه بدا أنه حقق مكانة أسطورية داخل هذا المجتمع. من ردود الفعل في التعليقات، كان واضحًا أن الجميع يثقون به.

لن تكوني راضية حتى نقاتل، أليس كذلك؟

في النهاية، كل ما استطعتُ فعله هنا هو تلقي الشارة الماسية وإكمال الطابق 2. لأنني كنتُ أخطط للحصول على سمة ‘قلب الوميض البرقي’ في الوقت الحالي.

إذا كان الأمر كذلك… حسنًا.

من بين الأشياء التي قالتها سيدة المدينة، الكلمات “إذا أردتَ تغيير القواعد، فتعالَ وتحداني”، أشارت إلى إمكانية أخرى، إلى جانب المعلومات بأنها متعطشة للقتال.

لهذا الجانب لا خيار سوى استخدام ورقته الرابحة أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنهم متأخرون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اخترتُ سمة ‘قلب الوميض البرقي’ وأدخلتُ استخدامها في رأسي، ثم ضربتُ فخذي بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في التراجع الأخير، تركتُ فلسفتها اللامعقولة تمر، لكن هذه المرة، كنتُ أنوي دحضها وجهًا لوجه.

[لقد تلقيتَ ضررًا.]

ماذا سيحدث إذا ضربتُ هذا الكائن المجنح؟ برز فضول خطير… لكنني قررتُ ضبط نفسي.

[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 2.]

هي الانتظار.

“هوو…”

بما أنه من المستحيل بالنسبة لي أن أقاتل في المقام الأول…

قبل أن يتمكن الرجل الأسود المزعج من التحدث إليّ، ترنحتُ إلى زاوية من الساحة، وضعتُ ساقًا فوق الأخرى، وجلستُ على الأرض.

[لقد أكملتَ الطابق 2.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من أجل البشرية، يجب هدم هيكلية الطابق 2 وإعادة بنائها.

“أنا أعلم أن رئيس الكائنات المجنحة رافائيل-نيم منحها درجة معينة من السلطة. نعم، يجب أن يكون ذلك ممكنًا.”

خطة ذكية لتحرير السكان. طريقة لعدم اضطرار الناس لارتكاب الذنوب للحصول على مكافآت الدرجة الذهبية أو أعلى.

الفصل 49: المتسلق المتراجع يتحرك (6)

في الوقت نفسه، طريقة للاستفادة القصوى من مكافأة الدرجة الماسية.

من بين الأشياء التي قالتها سيدة المدينة، الكلمات “إذا أردتَ تغيير القواعد، فتعالَ وتحداني”، أشارت إلى إمكانية أخرى، إلى جانب المعلومات بأنها متعطشة للقتال.

لديّ خطة واحدة في ذهني.

إذا كنتَ صديقًا يستطيع قراءة هذا المنشور، فلا بد أنك أكملتَ الطابق 2 بالفعل، أليس كذلك؟ أولاً، أريد أن أقول تهانينا. هل كان الإعلان الذي وضعته لا يزال هناك؟ سينفطر قلبي إذا سقط.

ونقطة البداية لهذه الخطة بسيطة.

بما أنه من المستحيل بالنسبة لي أن أقاتل في المقام الأول…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…إنهم متأخرون.”

<تجربتي في الطابق 2 كانت غير سارة للغاية. كدتُ أُقتل على يد سيدة المدينة.>

هي الانتظار.

“بما أن هذه المدينة غنية بالموارد، يمكن خلق يوتوبيا بمعناها الحقيقي.”

أن أقيم مكانًا في هذه الساحة وأنتظر إلى أجل غير مسمى.

“…وماذا في ذلك؟”

حتى تصل الموهبة الأكثر تألقًا التي أعرفها إلى الطابق 2.

بما أنني تحملتُ البرق على أي حال، سألتُ عن شيء كنتُ فضوليًا بشأنه. جادلتُ بأن مهمة الدرجة الذهبية كانت غير معقولة للغاية. بعد سماع كلامي، نقرتْ بأطراف أصابعها وقالت، “إذا أردتَ تغيير القواعد، فتعالَ وتحداني.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أرادت سيدة المدينة، هل يمكنها تغيير قواعد الطابق 2؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا كنتَ صديقًا يستطيع قراءة هذا المنشور، فلا بد أنك أكملتَ الطابق 2 بالفعل، أليس كذلك؟ أولاً، أريد أن أقول تهانينا. هل كان الإعلان الذي وضعته لا يزال هناك؟ سينفطر قلبي إذا سقط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط