الطابق 2 مثير للريبة (4)
الفصل 43: الطابق 2 مثير للريبة (4)
لتلخيص مطالبهم، كانوا يريدون مني أن أخطف أحدهم، أو أضرب شخصًا، أو أقاتل وأنتصر على جنودهم الخاصين. لم يكن هناك طلب واحد يمكن اعتباره أنيقًا، لا شيء يليق بـ”نبيل”.
في البداية، ظننتُ أنني ربما أسأت فهم شيء ما.
“اتبعني.”
لكن بعد زيارة قصور النبلاء الآخرين، توصلتُ إلى نفس النتيجة السابقة.
أنا لستُ عبقريًا. لستُ سياسيًا. ولستُ بطلًا بالتأكيد. أنا فقط… شخص عادي يمتلك القدرة على التراجع.
النبلاء هنا… كانوا فاسدين تمامًا.
هل لديّ نوع من الجينات التي تجعلني أُخدع؟ أطلقتُ تنهيدة عميقة وانقضضتُ على الشيء الذي كان ذات يوم ساكنًا في المدينة.
لتلخيص مطالبهم، كانوا يريدون مني أن أخطف أحدهم، أو أضرب شخصًا، أو أقاتل وأنتصر على جنودهم الخاصين. لم يكن هناك طلب واحد يمكن اعتباره أنيقًا، لا شيء يليق بـ”نبيل”.
“إنه مجرد هراء.”
“هذا غريب… غريب للغاية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا… أحاول جاهدًا لإيجاد أفضل إجابة ممكنة، لكن…
كانت هناك أكثر من مسألة واحدة أو اثنتين غريبة في هذه المدينة.
وضع هدف… اتخاذه خطوة بخطوة…
أولاً، كانت المدينة مزدهرة بشكل لا يُصدق بفضل نعمة الطاغوت، لكن رغم ذلك، كان أهل الطبقة البرونزية يرتدون ملابس بالية ويعيشون في بيوت متهالكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فككتُ هيكلية هذا البرج، التي تجبر الناس العاديين على ارتكاب الذنوب، قطعة بقطعة، فلا بد أن تكون هناك نتيجة ما.
كرم أهل هذا المكان كان شبه غير منطقي. إذا طلبتَ فاكهة، أعطوك فاكهة، وإذا طلبتَ سيفًا، أعطوك سيفًا.
عندما أدرتُ رأسي ببطء… كان الساكن اللطيف في المدينة واقفًا خارج غرفة الاستقبال.
إنها حقبة سلمية ومزدهرة بالمعنى الحرفي. أنا متأكد أنك يمكن أن تنام وبابك الأمامي مفتوح على مصراعيه ولن يحدث شيء.
“في الوقت الحالي، ابدأ بالتفكير في نوع المهام التي ستعينها في المستقبل. سأذهب لإلقاء هذا الرجل خارجًا.”
ومع ذلك… هناك متسولون في الشوارع.
إنها مصممة بحيث يتم إيقاف الذين ينجحون أخيرًا في بيع ضمائرهم للحصول على شارة ذهبية من قبل أوباش آخرين يسدون الطريق.
مع كل هذه الموارد المتدفقة، هناك متسولون ينامون في الشوارع ويتوسلون للحصول على طعام.
إنها حالة معقدة وملتوية. في أوقات مثل هذه، من الأفضل معالجة المشكلة التي أمامك مباشرة.
فوق ذلك، النبلاء فاسدون علنًا.
بالطبع، السكان ليسوا أغبياء، لذا قاوموا بأنفسهم، وكانت هناك حالات عديدة قاموا فيها فعليًا بإخضاع لاعب… لكن ذلك فعال فقط إلى حد معين.
يبدو الأمر وكأنهم يستفزونك، قائلين: “أيها، اللاعبون والسكان يمكنكم ضرب بعضكم، أتعلم؟ هيا، جرب، اضربهم~”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون إجابة، تقدمتُ بخطوة واحدة وهويتُ بسيفي، لا يزال في غمده، نحو البارون ليخت.
سكان مستغَلون ونبلاء أشرار كسالى. لم أستطع التخلص من شعور أن هذا كله ترتيب مصطنع.
أمسكتُ بقدمي البارون ليخت وسحبته خارج غرفة الاستقبال.
وثانيًا.
“…؟”
هذه المدينة… كانت تشجع على الأعمال الشريرة.
بالطبع، السكان ليسوا أغبياء، لذا قاوموا بأنفسهم، وكانت هناك حالات عديدة قاموا فيها فعليًا بإخضاع لاعب… لكن ذلك فعال فقط إلى حد معين.
مما سمعتُ، كان هناك لاعبون من قبل استفادوا من خطف المواطنين وتسليمهم إلى النبلاء.
“أغ… أغغ…”
بالطبع، السكان ليسوا أغبياء، لذا قاوموا بأنفسهم، وكانت هناك حالات عديدة قاموا فيها فعليًا بإخضاع لاعب… لكن ذلك فعال فقط إلى حد معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو وكأن كل هذه الإعدادات المشبوهة والمليئة بالمعاني تظهر واحدة تلو الأخرى، تحثني قائلة: ‘لماذا لا تحاول حل هذه أيضًا؟’.
بمجرد أن يقرر اللاعبون ذوو السمات القوية ارتكاب أعمال شريرة، لا يملك السكان طريقة لإيقافهم.
“…هل انتهى الأمر؟”
“هذا غريب جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تضحك عليه؟”
دعني أقولها مرة أخرى، هذا البرج هيكل أنشأه كائن يُدعى طاغوت لغرض محاكمة البشرية.
لأن البشر أشرار، أنانيون، كسالى، فقدوا إيمانهم، وما إلى ذلك… قد تكون هناك أسباب عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… نعم. هذا أنا.”
لكن الآن، يوصي هذا البرج بأن نصبح أقوى بسرعة من خلال القيام بأمور شريرة.
“هم؟ أين ذهبت الآنسة إميلي، ولماذا عدتَ وحدك؟”
بالطبع، من الممكن أن نُحاكم مجددًا بعد إكمال الطابق 2، تمامًا كما في مرحلة البرنامج التعليمي. هناك فرصة أن الذين يتسلقون البرج مع الحفاظ على موقف شريف وطيب سيحصلون على مكافأة مناسبة.
الفصل 43: الطابق 2 مثير للريبة (4)
لكن… ماذا لو لم يكن ذلك هو الحال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا لو حدثت المحاكمة فقط بعد تسلق كل الطوابق الـ66؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تضحك عليه؟”
ماذا لو كان المجانين الذين استمتعوا بارتكاب الإرهاب ضد المدنيين في العالم الحقيقي هم المواهب الأكثر تحسينًا ليصبحوا الأقوى في البرج بأسرع وقت؟
أمسكتُ بقدمي البارون ليخت وسحبته خارج غرفة الاستقبال.
ماذا لو كان موقف الطاغوت شيئًا مثل: “صحيح أن الأشرار يصبحون أقوى بسرعة، لكن ذلك جزء من الاختبار. لو كان البشر صالحين، لكانوا ساعدوا بعضهم وسيتسلقون البرج جيدًا~”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فككتُ هيكلية هذا البرج، التي تجبر الناس العاديين على ارتكاب الذنوب، قطعة بقطعة، فلا بد أن تكون هناك نتيجة ما.
ستكون البشرية غير قادرة على تجنب دمارها.
كان البارون ليخت في منتصف خلق شيء مثل حاجز واقٍ في الهواء بموجة من يده، لكن غمدي حطم الحاجز وضرب رأسه، مما تسبب في إغمائه قبل أن يكمل جملته.
أخيرًا، هيكلية الساحة.
وضع هدف… اتخاذه خطوة بخطوة…
أزقة الساحة ضيقة للغاية. ضيقة لدرجة أنه إذا سد ثلاثة أشخاص الطريق بأجسادهم، سيكون من المستحيل المرور.
وضع هدف… اتخاذه خطوة بخطوة…
إنها مصممة بحيث يتم إيقاف الذين ينجحون أخيرًا في بيع ضمائرهم للحصول على شارة ذهبية من قبل أوباش آخرين يسدون الطريق.
“إذن… كما وعدت…”
هناك مقولة عن السرطانات في قدر. القصة تقول إنه إذا وضعتَ مجموعة من السرطانات في قدر، فإن تلك التي تحاول الهرب ستُسحب للأسفل من قبل الأخريات، وفي النهاية، لا يستطيع أي سرطان الخروج.
ستكون البشرية غير قادرة على تجنب دمارها.
“همم…”
أولاً، كانت المدينة مزدهرة بشكل لا يُصدق بفضل نعمة الطاغوت، لكن رغم ذلك، كان أهل الطبقة البرونزية يرتدون ملابس بالية ويعيشون في بيوت متهالكة.
صراحة… يبدو الأمر كموقف ميؤوس منه، لكن هناك حل.
ستكون البشرية غير قادرة على تجنب دمارها.
يمكنني فقط إقناع بعض السكان للتخلص من الرجال الذين يسدون الطريق بأجسادهم، بما أن العنف بين السكان واللاعبين مسموح.
القوة التي شعرتُ بها للحظة كانت هائلة. لو قاتلته وجهًا لوجه، لكنتُ تراجعتُ تسع مرات من أصل عشرة. تمكنتُ من إنهائه بضربة واحدة فقط لأنه خفض حذره.
لكن، هل سيكون السكان العاديون حقًا مستعدين لمساعدة شخص حصل على شارة ذهبية بتضحية بسكان آخرين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أخذ هذا الرجل مكان البارون ليخت، لن يضطر الناس بعد الآن إلى إيذاء السكان للحصول على شارة ذهبية.
إنها حالة معقدة وملتوية. في أوقات مثل هذه، من الأفضل معالجة المشكلة التي أمامك مباشرة.
لأن البشر أشرار، أنانيون، كسالى، فقدوا إيمانهم، وما إلى ذلك… قد تكون هناك أسباب عديدة.
“أنت الذي أرشدني سابقًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… ماذا لو لم يكن ذلك هو الحال؟
“آه… نعم. هذا أنا.”
ثم التراجع مئات المرات الأخرى في الطابق التالي لإيجاد الإجابة الصحيحة هناك أيضًا.
“اتبعني.”
ما هي الإجابة الصحيحة هنا حتى؟
أولاً… قررتُ العودة إلى البارون ليخت، الذي أعطاني مهمتي الأولى.
بما أنهم يقولون إن هذا برج بناه طاغوت خاب أمله في البشرية… فإن منع المزيد من الأعمال الشريرة يمكن اعتباره إنجازًا كبيرًا.
“هم؟ أين ذهبت الآنسة إميلي، ولماذا عدتَ وحدك؟”
لتلخيص مطالبهم، كانوا يريدون مني أن أخطف أحدهم، أو أضرب شخصًا، أو أقاتل وأنتصر على جنودهم الخاصين. لم يكن هناك طلب واحد يمكن اعتباره أنيقًا، لا شيء يليق بـ”نبيل”.
البارون ليخت، الذي كان يستمتع بالقهوة وقراءة كتاب في غرفة الاستقبال، رفع بصره نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون إجابة، تقدمتُ بخطوة واحدة وهويتُ بسيفي، لا يزال في غمده، نحو البارون ليخت.
دون إجابة، تقدمتُ بخطوة واحدة وهويتُ بسيفي، لا يزال في غمده، نحو البارون ليخت.
النبلاء هنا… كانوا فاسدين تمامًا.
“هه هه… لتعتقد أنها غير مجدية… غاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أخذ هذا الرجل مكان البارون ليخت، لن يضطر الناس بعد الآن إلى إيذاء السكان للحصول على شارة ذهبية.
كان البارون ليخت في منتصف خلق شيء مثل حاجز واقٍ في الهواء بموجة من يده، لكن غمدي حطم الحاجز وضرب رأسه، مما تسبب في إغمائه قبل أن يكمل جملته.
أولاً، كانت المدينة مزدهرة بشكل لا يُصدق بفضل نعمة الطاغوت، لكن رغم ذلك، كان أهل الطبقة البرونزية يرتدون ملابس بالية ويعيشون في بيوت متهالكة.
“…إذن، كان وغدًا قويًا إلى حد ما.”
أولاً… قررتُ العودة إلى البارون ليخت، الذي أعطاني مهمتي الأولى.
القوة التي شعرتُ بها للحظة كانت هائلة. لو قاتلته وجهًا لوجه، لكنتُ تراجعتُ تسع مرات من أصل عشرة. تمكنتُ من إنهائه بضربة واحدة فقط لأنه خفض حذره.
لكن، هل سيكون السكان العاديون حقًا مستعدين لمساعدة شخص حصل على شارة ذهبية بتضحية بسكان آخرين؟
“…لنرى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… ماذا لو لم يكن ذلك هو الحال؟
عندما فتشتُ ملابس الرجل الفاقد للوعي، تدحرجت أشياء منحرفة متنوعة لا يحملها رجل بالغ عادي، لكن ذلك لم يكن ما يهمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غريب… غريب للغاية…”
“…وجدتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فككتُ هيكلية هذا البرج، التي تجبر الناس العاديين على ارتكاب الذنوب، قطعة بقطعة، فلا بد أن تكون هناك نتيجة ما.
أخيرًا وجدتُ شارتين بلاتينيتين متلألئتين على وركه وصندوقًا ذهبيًا مسطحًا في جيب صدره.
“إنه مجرد هراء.”
“…هل انتهى الأمر؟”
تغيرت نبرة الرجل. لم تكن كلام نبيل… بل كانت مهذبة ولبقة.
تقدم رجل بحذر إلى الغرفة، يراقب رد فعلي. كان نفس الساكن الذي أرشدني عندما جئتُ إلى هذا الشارع لأول مرة.
“…؟”
“هل هذا ما كنت تبحث عنه؟”
“أغ… أغغ…”
“…نعم. صحيح. إنه صندوق إنشاء الشارات… الذي يمكن للسكان فقط استخدامه.”
لكن، هل سيكون السكان العاديون حقًا مستعدين لمساعدة شخص حصل على شارة ذهبية بتضحية بسكان آخرين؟
أخذ الساكن الصندوق الذهبي المسطح الذي قدمته له وأومأ برأسه قليلاً.
بينما كان رأسه يحتك بأرضية الرواق، بدا أن البارون ليخت يستعيد وعيه، يكافح لفتح عينيه.
“بهذا… يمكنني إنشاء شارات ذهبية كما أشاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم رجل بحذر إلى الغرفة، يراقب رد فعلي. كان نفس الساكن الذي أرشدني عندما جئتُ إلى هذا الشارع لأول مرة.
ثم أخرج صندوقًا فضيًا بنفس التصميم من جيبه ودسّه في ملابس البارون ليخت الفاقد للوعي.
أولاً… قررتُ العودة إلى البارون ليخت، الذي أعطاني مهمتي الأولى.
“إذن… كما وعدت…”
“…هذه مجرد سخافة.”
“نعم. سأعين مهامًا عادية من الآن فصاعدًا. ليست مهامًا لإرضاء رغبات شخص منحرف… بل مهام ستساعد المتسلقين على النمو حقًا. كان يجب إيقاف هذا الجنون منذ زمن طويل على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 2.]
كان هذا هو الحل الذي توصلتُ إليه. استبدال النبيل بشخص آخر وتوجيهه لإصدار مهام أكثر عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كنتُ أُرشد عبر الشوارع… كان هذا الساكن قد عاملني بلطف وأظهر جانبًا عقلانيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون إجابة، تقدمتُ بخطوة واحدة وهويتُ بسيفي، لا يزال في غمده، نحو البارون ليخت.
إذا أخذ هذا الرجل مكان البارون ليخت، لن يضطر الناس بعد الآن إلى إيذاء السكان للحصول على شارة ذهبية.
بالطبع، من الممكن أن نُحاكم مجددًا بعد إكمال الطابق 2، تمامًا كما في مرحلة البرنامج التعليمي. هناك فرصة أن الذين يتسلقون البرج مع الحفاظ على موقف شريف وطيب سيحصلون على مكافأة مناسبة.
“أغ… أغغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طافت عشرات الكرات الضوئية خلف رأس الساكن، وحاجز واقٍ سميك لف جسده.
“في الوقت الحالي، ابدأ بالتفكير في نوع المهام التي ستعينها في المستقبل. سأذهب لإلقاء هذا الرجل خارجًا.”
إنها حقبة سلمية ومزدهرة بالمعنى الحرفي. أنا متأكد أنك يمكن أن تنام وبابك الأمامي مفتوح على مصراعيه ولن يحدث شيء.
“من فضلك، افعل.”
كانت هناك أكثر من مسألة واحدة أو اثنتين غريبة في هذه المدينة.
أمسكتُ بقدمي البارون ليخت وسحبته خارج غرفة الاستقبال.
[لقد تلقيتَ ضررًا.]
“كك… أغ…”
دعني أقولها مرة أخرى، هذا البرج هيكل أنشأه كائن يُدعى طاغوت لغرض محاكمة البشرية.
بينما كان رأسه يحتك بأرضية الرواق، بدا أن البارون ليخت يستعيد وعيه، يكافح لفتح عينيه.
“إنه مجرد هراء.”
“يا. كان يجب أن تكون ألطف قليلاً. الخطف؟ الخطف، حقًا.”
“يا. كان يجب أن تكون ألطف قليلاً. الخطف؟ الخطف، حقًا.”
إذا استبدلتُ جميع النبلاء الآخرين بنفس الطريقة، سيتمكن الناس من أن يصبحوا أقوى دون الحاجة إلى ارتكاب أعمال شريرة بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كك… أغ…”
بما أنهم يقولون إن هذا برج بناه طاغوت خاب أمله في البشرية… فإن منع المزيد من الأعمال الشريرة يمكن اعتباره إنجازًا كبيرًا.
القوة التي شعرتُ بها للحظة كانت هائلة. لو قاتلته وجهًا لوجه، لكنتُ تراجعتُ تسع مرات من أصل عشرة. تمكنتُ من إنهائه بضربة واحدة فقط لأنه خفض حذره.
إذا فككتُ هيكلية هذا البرج، التي تجبر الناس العاديين على ارتكاب الذنوب، قطعة بقطعة، فلا بد أن تكون هناك نتيجة ما.
“…وجدتها.”
الأشياء التي يجب أن أفكر فيها الآن هي سد الطريق في الساحة، المكافآت المخفية… والمتسولون.
ثم التراجع مئات المرات الأخرى في الطابق التالي لإيجاد الإجابة الصحيحة هناك أيضًا.
شعرتُ بالحاجة إلى التحقيق في سبب عيش المتسولين حياة المتسولين.
كان البارون ليخت في منتصف خلق شيء مثل حاجز واقٍ في الهواء بموجة من يده، لكن غمدي حطم الحاجز وضرب رأسه، مما تسبب في إغمائه قبل أن يكمل جملته.
“هه… هههه…”
الآن، كل شيء يبدو ميؤوسًا منه.
توقف تدفق أفكاري، الذي كان يعمل بجد على خطة، عند صوت ضحكة البارون ليخت.
“بهذا… يمكنني إنشاء شارات ذهبية كما أشاء.”
“ما الذي تضحك عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صراحة… يبدو الأمر كموقف ميؤوس منه، لكن هناك حل.
“أنت لستَ الأول. الذي فكر بمثل هذه الأفكار.”
يبدو الأمر وكأنهم يستفزونك، قائلين: “أيها، اللاعبون والسكان يمكنكم ضرب بعضكم، أتعلم؟ هيا، جرب، اضربهم~”.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، هيكلية الساحة.
تغيرت نبرة الرجل. لم تكن كلام نبيل… بل كانت مهذبة ولبقة.
“هذا مزعج.”
“هل سمعتَ المقولة التي تقول إن المكانة تصنع الرجل؟ هل تعتقد أنني كنتُ وغدًا مهووسًا بالجنس من البداية؟ إنه فقط… يحدث بشكل طبيعي. لأن هذه هي إرادة الطاغوت.”
تغيرت نبرة الرجل. لم تكن كلام نبيل… بل كانت مهذبة ولبقة.
“…”
التراجع عشرات، ربما مئات المرات هنا لإيجاد الإجابة الصحيحة.
“انظر خلفك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كك… أغ…”
عندما أدرتُ رأسي ببطء… كان الساكن اللطيف في المدينة واقفًا خارج غرفة الاستقبال.
ابتسامة خبيثة كانت تعلو شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غريب جدًا.”
“ربما كان البارون ليخت مهملًا… لكنني لن أكون كذلك. لقد رأيتُ قوتك الكاملة، بعد كل شيء.”
ما هي الإجابة الصحيحة هنا حتى؟
طافت عشرات الكرات الضوئية خلف رأس الساكن، وحاجز واقٍ سميك لف جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غريب… غريب للغاية…”
“…هذه مجرد سخافة.”
هل يُفترض بي أن أتغلب على هذا الموقف بأعمال صالحة؟ ماذا تريد مني أن أفعل بحق الجحيم؟
هل لديّ نوع من الجينات التي تجعلني أُخدع؟ أطلقتُ تنهيدة عميقة وانقضضتُ على الشيء الذي كان ذات يوم ساكنًا في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… نعم. هذا أنا.”
كافحتُ بأقصى ما أستطيع… لكن كان من المستحيل من البداية مواجهة شيء أراه لأول مرة في حياتي، يُسمى ‘السحر’، بشكل مثالي.
“هل سمعتَ المقولة التي تقول إن المكانة تصنع الرجل؟ هل تعتقد أنني كنتُ وغدًا مهووسًا بالجنس من البداية؟ إنه فقط… يحدث بشكل طبيعي. لأن هذه هي إرادة الطاغوت.”
[لقد تلقيتَ ضررًا.]
الوضع معقد بلا نهاية. هناك الكثير من الظروف المخفية خلف الكواليس.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 2.]
“ربما كان البارون ليخت مهملًا… لكنني لن أكون كذلك. لقد رأيتُ قوتك الكاملة، بعد كل شيء.”
“هذا مزعج.”
“أنت لستَ الأول. الذي فكر بمثل هذه الأفكار.”
الوضع معقد بلا نهاية. هناك الكثير من الظروف المخفية خلف الكواليس.
“…؟”
في المقام الأول، فكرة أن الشخص يُعاد تهيئته ليتناسب مع الشارة التي يحصل عليها هي مجرد فرض.
ماذا لو كان المجانين الذين استمتعوا بارتكاب الإرهاب ضد المدنيين في العالم الحقيقي هم المواهب الأكثر تحسينًا ليصبحوا الأقوى في البرج بأسرع وقت؟
“إنه مجرد هراء.”
الفصل 43: الطابق 2 مثير للريبة (4)
أنا… أحاول جاهدًا لإيجاد أفضل إجابة ممكنة، لكن…
شعرتُ بالحاجة إلى التحقيق في سبب عيش المتسولين حياة المتسولين.
الآن، كل شيء يبدو ميؤوسًا منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أخذ هذا الرجل مكان البارون ليخت، لن يضطر الناس بعد الآن إلى إيذاء السكان للحصول على شارة ذهبية.
ما هي الإجابة الصحيحة هنا حتى؟
بالطبع، السكان ليسوا أغبياء، لذا قاوموا بأنفسهم، وكانت هناك حالات عديدة قاموا فيها فعليًا بإخضاع لاعب… لكن ذلك فعال فقط إلى حد معين.
هل يُفترض بي أن أتغلب على هذا الموقف بأعمال صالحة؟ ماذا تريد مني أن أفعل بحق الجحيم؟
عندما أدرتُ رأسي ببطء… كان الساكن اللطيف في المدينة واقفًا خارج غرفة الاستقبال.
أنا لستُ عبقريًا. لستُ سياسيًا. ولستُ بطلًا بالتأكيد. أنا فقط… شخص عادي يمتلك القدرة على التراجع.
“نعم. سأعين مهامًا عادية من الآن فصاعدًا. ليست مهامًا لإرضاء رغبات شخص منحرف… بل مهام ستساعد المتسلقين على النمو حقًا. كان يجب إيقاف هذا الجنون منذ زمن طويل على أي حال.”
كان يبدو وكأن كل هذه الإعدادات المشبوهة والمليئة بالمعاني تظهر واحدة تلو الأخرى، تحثني قائلة: ‘لماذا لا تحاول حل هذه أيضًا؟’.
ماذا لو حدثت المحاكمة فقط بعد تسلق كل الطوابق الـ66؟
التراجع عشرات، ربما مئات المرات هنا لإيجاد الإجابة الصحيحة.
“ربما كان البارون ليخت مهملًا… لكنني لن أكون كذلك. لقد رأيتُ قوتك الكاملة، بعد كل شيء.”
ثم التراجع مئات المرات الأخرى في الطابق التالي لإيجاد الإجابة الصحيحة هناك أيضًا.
يبدو الأمر وكأنهم يستفزونك، قائلين: “أيها، اللاعبون والسكان يمكنكم ضرب بعضكم، أتعلم؟ هيا، جرب، اضربهم~”.
مجرد التخيل يجعل رأسي ينبض. أستطيع أن أشعر بالتوتر ينخر عقلي.
الأشياء التي يجب أن أفكر فيها الآن هي سد الطريق في الساحة، المكافآت المخفية… والمتسولون.
وضع هدف… اتخاذه خطوة بخطوة…
مما سمعتُ، كان هناك لاعبون من قبل استفادوا من خطف المواطنين وتسليمهم إلى النبلاء.
لقد سئمتُ من كل ذلك الآن.
“في الوقت الحالي، ابدأ بالتفكير في نوع المهام التي ستعينها في المستقبل. سأذهب لإلقاء هذا الرجل خارجًا.”
“…سأفعل فقط ما يحلو لي.”
“هذا مزعج.”
لأول مرة منذ قدومي إلى البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طافت عشرات الكرات الضوئية خلف رأس الساكن، وحاجز واقٍ سميك لف جسده.
قررتُ أن أعهد بنفسي ليس للعقل، بل للعاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا… أحاول جاهدًا لإيجاد أفضل إجابة ممكنة، لكن…
ابتسامة خبيثة كانت تعلو شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… ماذا لو لم يكن ذلك هو الحال؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات