الزعيم ضعيف جدًا (9)
الفصل 29: الزعيم ضعيف جدًا (9)
يجب أن يكون هذا رفض جي-وون، وداعها، وتشجيعها الصادق، كل ذلك في آن واحد.
“كان والدي مدرب كيندو. توفيت والدتي أثناء ولادتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الأمر كتسلية بسيطة في الفناء الخلفي. مع مرور الوقت، أصبح السيف هواية جي-وون الوحيدة.
تحدثت جي-وون بهدوء.
كان وجه جي-وون هادئًا جدًا بالنسبة لشخص اعترف للتو بموت أحد والديه.
“قوي… عادل… طيب… مرح… كان أبي أبًا أفضل مما استحق أبدًا.”
“أنتَ متردد الآن. تماسك. لا تتوقف عن التفكير. لا تستسلم. أنا متأكدة أنك ستتمكن من إيجاد إجابة ترضيك.”
تشوي تشول-سون، فنان كيندو واعد وابنته الوحيدة، تشوي جي-وون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيم جون-هو… أنتَ حقًا مثير للاهتمام. في البداية، ظننتُ أنك شخص طيب مثل أبي، لكن كلما استمعتُ إلى قصتك، شعرتُ أن هذا ليس صحيحًا.”
بسبب مرض تنفسي في طفولتها، قضت تشوي جي-وون أيامًا أكثر في الراحة بالمنزل من ذهابها إلى المدرسة.
كنتُ أعلم بالفعل ما يجب عليّ فعله.
كانت غالبًا تستلقي في غرفتها مشتتة، تستمع إلى ضحكات أقرانها من الخارج.
أخرجت جي-وون كرة ذهبية واحدة من ملابسها أيضًا.
ربما شعر والدها بالأسى تجاهها.
قابلت جي-وون عينيّ.
“أبي… اقترح أن أجرب تعلم السيف. قال إنه إذا بدأت أستمتع بالتمارين، ستتحسن صحتي طبيعيًا.”
“لكن ما هو مثير للاهتمام فيك… أنك دائمًا تفكر في كل شيء. في القصص التي أخبرتني بها، كنتَ دائمًا تفكر.”
ضمن نطاق لا يجهد رئتيها، استطاعت تشوي جي-وون تعلم الكيندو.
لمستُ وجهي دون وعي. أي تعبير كنتُ أصنعه لتقول ذلك؟
بدأ الأمر كتسلية بسيطة في الفناء الخلفي. مع مرور الوقت، أصبح السيف هواية جي-وون الوحيدة.
الفصل 29: الزعيم ضعيف جدًا (9)
وعلاوة على ذلك، سواء بفضل الكيندو أو الأدوية من المستشفى، استعادت جي-وون صحتها.
“كرهتُ أبي. كان يجب أن يعلم أن هناك احتمالًا كبيرًا أن يموت. كان بإمكانه أن يعيش، حتى لو كان ذلك جبن، ثم يكفر بإنقاذ المزيد من الناس.”
عندما التحقت بالمدرسة الإعدادية، استطاعت تكوين العديد من الأصدقاء بفضل مظهرها الجميل.
ابتسمت جي-وون بخفة.
لكن مهما كان عدد الأصدقاء الذين كونتهم، كان الوقت الأثمن بالنسبة لجي-وون هو ممارسة السيف مع والدها.
نجح في إنقاذ أربعة مواطنين من الحريق.
بالنسبة لها، كان والدها أبًا، ومعلمًا، وقدوة.
“أبي… اقترح أن أجرب تعلم السيف. قال إنه إذا بدأت أستمتع بالتمارين، ستتحسن صحتي طبيعيًا.”
“كان أبي ينصحني قائلًا: لا تستخفي حتى بسيف الخيزران. كوني دومًا متواضعة. من يملك القوة واجب عليه الكرم. الروح النقية تكمل الفنان القتالي الشريف. لا تستطيعين إنقاذ الجميع، لكن لا تهملي من يقف أمامك. تجنبي فعل ما قد يورثكِ الندم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جي-وون.
كان والد جي-وون، تشوي تشول-سون، رجلًا يليق بلقب ‘الإنسان العادل’.
“كرهتُ أبي. كان يجب أن يعلم أن هناك احتمالًا كبيرًا أن يموت. كان بإمكانه أن يعيش، حتى لو كان ذلك جبن، ثم يكفر بإنقاذ المزيد من الناس.”
بعد الحادثة التي أخضع فيها تشول-سون لصًا في متجر صغير، لم يكن هناك أحد في الحي لا يعرفه.
“صراحة… كنتُ أحقد على أبي. إنقاذ الآخرين شيء، لكن ألم يكن يجب أن يعتني بحياته؟”
عندما كان يمر بالسوق، كان التجار يعرضون عليه الطعام، والطلاب الذين يمر بهم ينحنون له احترامًا عميقًا.
“كرهتُ أبي. كان يجب أن يعلم أن هناك احتمالًا كبيرًا أن يموت. كان بإمكانه أن يعيش، حتى لو كان ذلك جبن، ثم يكفر بإنقاذ المزيد من الناس.”
كان الجميع يحترم تشوي تشول-سون.
أخرجت جي-وون كرة ذهبية واحدة من ملابسها أيضًا.
حتى وقعت الحادثة، في العام الذي أصبحت فيه جي-وون في السنة الأخيرة من الثانوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جي-وون.
“أبي… توفي وهو ينقذ شخصًا.”
أعلم عقلانيًا أن التراجع هو الشيء الصحيح.
عبثت جي-وون بحذر بمقبض بونغ-بونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعلم فقط أنه كان والد جي-وون.
“تسبب انفجار غاز في حريق في فيلا… وكان أبي أول من اكتشفه…”
“أحيانًا تبدو طيبًا، أحيانًا تبدو كمختل عقليًا، أحيانًا ذكيًا وحسابيًا… والآن أنتَ بائس وأناني.”
متوسط الوقت الذي تستغرقه سيارة الإطفاء للوصول إلى مكان الحادث هو خمس دقائق.
[ساورون: متوسط وصول سيارة الإطفاء في كورية الجنوبية خمس دقائق، هنا في المغرب تصل سيارة الإطفاء بعد أن يقوم سكان الحي بإخماد الحريق، تصل اللعينة متأخرة بعد الحريق بثلاث ساعات أو أكثر]
بينما بدأتُ أسكب الكلمات لإقناعها.
بمجرد أن أنهى تشول-سون الإبلاغ عبر هاتفه، اندفع إلى النيران دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أنقذ أشخاصًا لا حصر لهم لكنه فشل في إنقاذ نفسه وابنته.
نجح في إنقاذ أربعة مواطنين من الحريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفناء الخلفي حيث بقيت آثار والدها. الغرفة حيث بقيت آثار والدها. الخزانة حيث بقيت آثار والدها. السيف حيث بقيت آثار والدها، بونغ-بونغ.
لكنه لم يستطع إنقاذ حياته.
“حسنًا إذن، جون-هو. دعنا نفكر في الأمر. لنقل إن كلًا منا ابتلع كرة، ونجحنا في جميع الاختبارات المعدة، وانتقلنا إلى الطابق الأول… هل ستنـدم؟”
“…”
“أبي… توفي وهو ينقذ شخصًا.”
هذه القصة. أتذكر أنني رأيتها على الإنترنت. حتى كتبت تعليق ‘ارقد بسلام’ على يوتيوب.
كانت غالبًا تستلقي في غرفتها مشتتة، تستمع إلى ضحكات أقرانها من الخارج.
لم أكن أعلم فقط أنه كان والد جي-وون.
أول شخص في البرج فهمني على حقيقتي.
“…هل أنتِ بخير؟”
-[لقد تلقيتَ ضررًا.]
“أنا بخير.”
“…الآن بعد أن أفكر في الأمر، أعتقد أنني سأندم.”
كان وجه جي-وون هادئًا جدًا بالنسبة لشخص اعترف للتو بموت أحد والديه.
-[لقد تلقيتَ ضررًا.]
“صراحة… كنتُ أحقد على أبي. إنقاذ الآخرين شيء، لكن ألم يكن يجب أن يعتني بحياته؟”
“كانت لدي عقلية ‘مهما يحدث، يحدث’.”
لقد أنقذ أشخاصًا لا حصر لهم لكنه فشل في إنقاذ نفسه وابنته.
“لكن فجأة… أصبحتُ فضولية.”
“هل الآخرون ثمينون، وأنا لستُ كذلك…؟ لم أستطع فهم ذلك على الإطلاق…”
لكن لم يكن لذلك أي تأثير على قلب جي-وون، التي خسرت أثمن شخص بالنسبة لها.
مع المديح من الإعلام، تبع ذلك طابور لا نهائي من المعزين.
كان لديّ ثلاث كرات ذهبية مخبأة. أعدتُ الواحدة التي ألقتني إياها جي-وون، وأعطيت اثنتين لشامان الغوبلن، لذا بقيت واحدة.
لكن لم يكن لذلك أي تأثير على قلب جي-وون، التي خسرت أثمن شخص بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا السبب في أن جي-وون التي تحدثتُ معها في هذا الممر شعرت بإنسانية أكثر بكثير من تشوي جي-وون التي عرفتها حتى الآن.
وهكذا، أغلقت أبواب قلبها وحبست نفسها في المنزل.
“إذا تراجعتُ… ستصبحين غريبة تمامًا، أليس كذلك؟ ستنسين كل القصص التي شاركناها حتى الآن.”
الفناء الخلفي حيث بقيت آثار والدها. الغرفة حيث بقيت آثار والدها. الخزانة حيث بقيت آثار والدها. السيف حيث بقيت آثار والدها، بونغ-بونغ.
ضمن نطاق لا يجهد رئتيها، استطاعت تشوي جي-وون تعلم الكيندو.
لأكثر من عام، كان ذلك عالم جي-وون بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… إذا ابتلعتُ الكرة فقط وتوجهتُ إلى الطابق الأول، سيُبادون، بنسبة 100%.
“كرهتُ أبي. كان يجب أن يعلم أن هناك احتمالًا كبيرًا أن يموت. كان بإمكانه أن يعيش، حتى لو كان ذلك جبن، ثم يكفر بإنقاذ المزيد من الناس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وقعت الحادثة، في العام الذي أصبحت فيه جي-وون في السنة الأخيرة من الثانوية.
“…”
لكن مجرد سرد هذه القصة عن حياة عادية لجي-وون جعل قلبي يشعر بخفة كبيرة.
“لكن فجأة… أصبحتُ فضولية.”
بالكاد استطعتُ نطق الكلمات بصوت مرتجف.
لماذا اتخذ أبي هذا الاختيار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
على الرغم من علمه باحتمالية كبيرة لموته، لماذا اندفع إلى النيران دون تردد؟
عبثت جي-وون بحذر بمقبض بونغ-بونغ.
جي-وون، التي كانت غارقة في التفكير في زاوية غرفتها، تحتضن بونغ-بونغ إلى صدرها، استيقظت في البرج.
بالكاد استطعتُ نطق الكلمات بصوت مرتجف.
“كانت لدي عقلية ‘مهما يحدث، يحدث’.”
عندما التحقت بالمدرسة الإعدادية، استطاعت تكوين العديد من الأصدقاء بفضل مظهرها الجميل.
أطلقت جي-وون ضحكة صغيرة.
“صراحة… كنتُ أحقد على أبي. إنقاذ الآخرين شيء، لكن ألم يكن يجب أن يعتني بحياته؟”
“الدفاع عن الممر؟ أنا فقط… كنتُ أملك القدرة على حمايته. يجب على الأقوياء حماية الضعفاء.”
بعد الحادثة التي أخضع فيها تشول-سون لصًا في متجر صغير، لم يكن هناك أحد في الحي لا يعرفه.
“…”
“أنا بخير.”
“قلتُ إنني سأستدرج المينوتور؟ كنتُ ببساطة… فضولية. كيف يبدو شعور التضحية بحياتك من أجل الآخرين.”
“هوو. هذا يخفف عني عبئًا.”
“…أرى.”
كان وجه جي-وون هادئًا جدًا بالنسبة لشخص اعترف للتو بموت أحد والديه.
“لكن، بعد أن صددنا المينوتور معًا هذه المرة… فهمتُ أبي. لم يكن أبي لا يهتم بي.”
هذه القصة. أتذكر أنني رأيتها على الإنترنت. حتى كتبت تعليق ‘ارقد بسلام’ على يوتيوب.
ابتسمت جي-وون.
“…”
“إنه فقط… هناك لحظات تعلم فيها أنك ستنـدم لوقت طويل جدًا إذا لم تقدم على الفعل. لحظات تكون فيها المراهنة بكل شيء، مهما كان الثمن، أفضل من الندم لاحقًا.”
“أحيانًا تبدو طيبًا، أحيانًا تبدو كمختل عقليًا، أحيانًا ذكيًا وحسابيًا… والآن أنتَ بائس وأناني.”
“إذن، السبب في أنكِ هادئة جدًا الآن هو…”
أخرجت جي-وون كرة ذهبية واحدة من ملابسها أيضًا.
“هذا صحيح. لا أندم على خياري. هُزمنا، لكننا بذلنا قصارى جهدنا.”
في خضم تكرار التراجعات، كنتُ دائمًا وحيدًا.
“…”
طق.
كان هذا السبب في أن جي-وون التي تحدثتُ معها في هذا الممر شعرت بإنسانية أكثر بكثير من تشوي جي-وون التي عرفتها حتى الآن.
إنها أول شخص أخبرته بقصة حياتي. أول شخص أخبرني بقصة حياته.
“هوو. هذا يخفف عني عبئًا.”
“…”
قالت جي-وون مازحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جي-وون بعينيها مغلقتين.
“حسنًا، الآن دورك.”
بالكاد استطعتُ نطق الكلمات بصوت مرتجف.
مررت قيادة الحديث إليّ.
بينما بدأتُ أسكب الكلمات لإقناعها.
“…هس. ماذا أقول.”
بدأتُ أيضًا بقصتي، لكن المحتوى كان مملًا حقًا.
كان عليّ قول شيء، لكن فمي تحرك فقط دون أن يخرج صوت.
بعد الحادثة التي أخضع فيها تشول-سون لصًا في متجر صغير، لم يكن هناك أحد في الحي لا يعرفه.
لأنه لم يكن لدي أي ظروف خاصة أو قصة خلفية حزينة.
ربما شعر والدها بالأسى تجاهها.
“…حياتي حقًا ليست مميزة.”
كان عليّ قول شيء، لكن فمي تحرك فقط دون أن يخرج صوت.
“أخبرني على أي حال. أنا فضولية.”
لكن ما هو مؤكد أنني يمكن أن أحصل على دعم جي-وون الكامل.
“…حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا السبب في أن جي-وون التي تحدثتُ معها في هذا الممر شعرت بإنسانية أكثر بكثير من تشوي جي-وون التي عرفتها حتى الآن.
بدأتُ أيضًا بقصتي، لكن المحتوى كان مملًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم أرد التخلي عن علاقتي مع جي-وون.
وُلدتُ في كوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جي-وون.
ذهبتُ إلى المدرسة. كونتُ عددًا معتدلًا من الأصدقاء.
“أخبرني على أي حال. أنا فضولية.”
خضتُ اختبار القبول الجامعي، والتحقت بالجامعة.
لكن ما هو مؤكد أنني يمكن أن أحصل على دعم جي-وون الكامل.
قصة رجل في العشرينيات وُلد في كوريا، من النوع الذي يمكنك العثور عليه في أي مكان.
“إذا كان لديكِ واحدة… هل نبتلع هذه فقط؟”
كانت، حرفيًا، حياة عادية.
الفصل 29: الزعيم ضعيف جدًا (9)
لكن مجرد سرد هذه القصة عن حياة عادية لجي-وون جعل قلبي يشعر بخفة كبيرة.
لأنه لم يكن لدي أي ظروف خاصة أو قصة خلفية حزينة.
الشخص يشعر بالراحة فقط بوجود شخص يرتبط معه.
بعد الحادثة التي أخضع فيها تشول-سون لصًا في متجر صغير، لم يكن هناك أحد في الحي لا يعرفه.
“استمعتُ جيدًا. أشعر وكأنني أفهمك أكثر قليلاً.”
وُلدتُ في كوريا.
أومأت جي-وون بعينيها مغلقتين.
لكنه لم يستطع إنقاذ حياته.
ووهج الغروب الذي ألقى بنفسه على وجهها.
عندما كان يمر بالسوق، كان التجار يعرضون عليه الطعام، والطلاب الذين يمر بهم ينحنون له احترامًا عميقًا.
الشمس الغاربة جميلة جدًا.
إنها أول شخص أخبرته بقصة حياتي. أول شخص أخبرني بقصة حياته.
شاهدتُ الشمس لفترة قصيرة هكذا، ثم نقلتُ نظري إلى جي-وون.
كان لديّ ثلاث كرات ذهبية مخبأة. أعدتُ الواحدة التي ألقتني إياها جي-وون، وأعطيت اثنتين لشامان الغوبلن، لذا بقيت واحدة.
“…هيه. جي-وون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
“نعم؟”
-[ستُعاد الذكريات عند استيفاء الشروط.]
“ليس لديكِ كرة ذهبية مخبأة، أليس كذلك؟”
“أحيانًا تبدو طيبًا، أحيانًا تبدو كمختل عقليًا، أحيانًا ذكيًا وحسابيًا… والآن أنتَ بائس وأناني.”
عبثتُ في ملابسي وأخرجتُ كرة ذهبية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامتها جميلة جدًا، والغروب ساطع جدًا. أغمضتُ عينيّ دون أن أدرك.
كان لديّ ثلاث كرات ذهبية مخبأة. أعدتُ الواحدة التي ألقتني إياها جي-وون، وأعطيت اثنتين لشامان الغوبلن، لذا بقيت واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم أرد التخلي عن علاقتي مع جي-وون.
“إذا كان لديكِ واحدة… هل نبتلع هذه فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت جي-وون، وبظهرها للغروب، جلست بجانبي.
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هس. ماذا أقول.”
إذا كان لدى جي-وون ولو كرة ذهبية واحدة مخفية.
لكن ما هو مؤكد أنني يمكن أن أحصل على دعم جي-وون الكامل.
ماذا لو ابتلعنا كلانا الكرات الذهبية وانتقلنا إلى المرحلة التالية؟
“هل الآخرون ثمينون، وأنا لستُ كذلك…؟ لم أستطع فهم ذلك على الإطلاق…”
لا أعرف إذا كانت المرحلة التالية ستكون سهلة أم صعبة.
بالكاد استطعتُ نطق الكلمات بصوت مرتجف.
لكن ما هو مؤكد أنني يمكن أن أحصل على دعم جي-وون الكامل.
“لكن ماذا لو، عندما أتراجع، ظل هذا الخط الزمني كما هو؟”
بالطبع… سيجوع الجميع باستثنائنا حتى الموت.
بينما بدأتُ أسكب الكلمات لإقناعها.
أعلم عقلانيًا أن التراجع هو الشيء الصحيح.
“ليس لديكِ كرة ذهبية مخبأة، أليس كذلك؟”
“لكن ماذا لو، عندما أتراجع، ظل هذا الخط الزمني كما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا.”
إذن سواء انتقلتُ إلى الطابق الأول أو تراجعتُ، سيجوع هؤلاء الناس حتى الموت على أي حال.
“…الآن بعد أن أفكر في الأمر، أعتقد أنني سأندم.”
النتيجة هي نفسها، هذا ما أقوله.
لمستُ وجهي دون وعي. أي تعبير كنتُ أصنعه لتقول ذلك؟
علاوة على ذلك، لم أرد التخلي عن علاقتي مع جي-وون.
لمستُ وجهي دون وعي. أي تعبير كنتُ أصنعه لتقول ذلك؟
إنها أول شخص أخبرته بقصة حياتي. أول شخص أخبرني بقصة حياته.
“استمعتُ جيدًا. أشعر وكأنني أفهمك أكثر قليلاً.”
أول شخص في البرج فهمني على حقيقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… إذا ابتلعتُ الكرة فقط وتوجهتُ إلى الطابق الأول، سيُبادون، بنسبة 100%.
“إذا تراجعتُ… ستصبحين غريبة تمامًا، أليس كذلك؟ ستنسين كل القصص التي شاركناها حتى الآن.”
ضمن نطاق لا يجهد رئتيها، استطاعت تشوي جي-وون تعلم الكيندو.
في خضم تكرار التراجعات، كنتُ دائمًا وحيدًا.
-[لقد تلقيتَ ضررًا.]
لم أنتبه، لكنني كنتُ أتآكل ببطء.
عبثت جي-وون بحذر بمقبض بونغ-بونغ.
الرابط مع جي-وون الذي بنيته ببطء في هذه الدورة. لم أرد هدم ذلك البرج الذي بنيته بجهد كبير.
“…هكذا هم الناس.”
بعد شعوري بدفء شخص آخر، كنتُ خائفًا من أن أكون وحيدًا مجددًا.
الذكريات مع جي-وون، التي حصلتُ عليها بثمن الموت المؤكد للآخرين.
“…”
قابلت جي-وون عينيّ.
لم تجب جي-وون.
ابتسمت جي-وون بخفة.
“انظري، فكري في الأمر. حتى لو تراجعتُ وتقربتُ منكِ مجددًا بناءً على المعرفة التي اكتسبتها هذه المرة، هل تعتقدين أنني يمكن أن أحصل على نفس التعاون الكامل؟ في الواقع، من منظور طويل الأمد…”
بعد الحادثة التي أخضع فيها تشول-سون لصًا في متجر صغير، لم يكن هناك أحد في الحي لا يعرفه.
بينما بدأتُ أسكب الكلمات لإقناعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… إذا ابتلعتُ الكرة فقط وتوجهتُ إلى الطابق الأول، سيُبادون، بنسبة 100%.
“بف… بوهاااهاهاهاهاها!”
إذا تراجعتُ، لا أحد يعلم إذا كان الآخرون سيموتون جوعًا أو إذا كانوا سيتـراجعون معي.
انفجرت جي-وون فجأة بالضحك.
كان لديّ ثلاث كرات ذهبية مخبأة. أعدتُ الواحدة التي ألقتني إياها جي-وون، وأعطيت اثنتين لشامان الغوبلن، لذا بقيت واحدة.
“جون-هو، كيم جون-هو. هل تعلم كيف يبدو تعبيرك الآن؟”
بالكاد استطعتُ نطق الكلمات بصوت مرتجف.
“…كيف يبدو؟”
على الرغم من علمه باحتمالية كبيرة لموته، لماذا اندفع إلى النيران دون تردد؟
“إنه وجه شخص لا يصدق الكلمات التي يقولها وهو يقولها.”
“…”
“…”
لكن ما هو مؤكد أنني يمكن أن أحصل على دعم جي-وون الكامل.
“أعتقد أنني أفهمك تمامًا الآن.”
-[تجاوزت عواطف المتراجع الحد.]
لمستُ وجهي دون وعي. أي تعبير كنتُ أصنعه لتقول ذلك؟
أول شخص في البرج فهمني على حقيقتي.
“كيم جون-هو… أنتَ حقًا مثير للاهتمام. في البداية، ظننتُ أنك شخص طيب مثل أبي، لكن كلما استمعتُ إلى قصتك، شعرتُ أن هذا ليس صحيحًا.”
عندما التحقت بالمدرسة الإعدادية، استطاعت تكوين العديد من الأصدقاء بفضل مظهرها الجميل.
ابتسمت جي-وون بخفة.
مع المديح من الإعلام، تبع ذلك طابور لا نهائي من المعزين.
“أحيانًا تبدو طيبًا، أحيانًا تبدو كمختل عقليًا، أحيانًا ذكيًا وحسابيًا… والآن أنتَ بائس وأناني.”
كان والد جي-وون، تشوي تشول-سون، رجلًا يليق بلقب ‘الإنسان العادل’.
“…هكذا هم الناس.”
“قوي… عادل… طيب… مرح… كان أبي أبًا أفضل مما استحق أبدًا.”
“هذا صحيح. هكذا هم الناس.”
“كانت لدي عقلية ‘مهما يحدث، يحدث’.”
نهضت جي-وون، وبظهرها للغروب، جلست بجانبي.
طق!
“لكن ما هو مثير للاهتمام فيك… أنك دائمًا تفكر في كل شيء. في القصص التي أخبرتني بها، كنتَ دائمًا تفكر.”
لا أعرف إذا كانت المرحلة التالية ستكون سهلة أم صعبة.
“…”
خضتُ اختبار القبول الجامعي، والتحقت بالجامعة.
“تفكر في التفاصيل الدقيقة للسمات أو التراجع. تفكر في كيفية الهروب من الممر. تفكر في كيفية كسب ودي. تفكر في كيفية هزيمة المينوتور دون أي ضحايا. تفكر فيما يحدث لهذا العالم إذا تراجعتَ.”
مع المديح من الإعلام، تبع ذلك طابور لا نهائي من المعزين.
طق.
إذا تراجعتُ، لا أحد يعلم إذا كان الآخرون سيموتون جوعًا أو إذا كانوا سيتـراجعون معي.
وضعت جي-وون يدها برفق على كتفي.
“…”
“أنا مندفعة، لكنني أواصل ما قررتُه حتى النهاية. لكنك تفكر وتقلق حتى اللحظة الأخيرة إذا لم يكن هناك طريقة أفضل. أعتقد أن شخصيتينا متضادتان تمامًا. هذا ما هو مثير للاهتمام.”
“حسنًا إذن، جون-هو. دعنا نفكر في الأمر. لنقل إن كلًا منا ابتلع كرة، ونجحنا في جميع الاختبارات المعدة، وانتقلنا إلى الطابق الأول… هل ستنـدم؟”
أخرجت جي-وون كرة ذهبية واحدة من ملابسها أيضًا.
“ليس لديكِ كرة ذهبية مخبأة، أليس كذلك؟”
“حسنًا إذن، جون-هو. دعنا نفكر في الأمر. لنقل إن كلًا منا ابتلع كرة، ونجحنا في جميع الاختبارات المعدة، وانتقلنا إلى الطابق الأول… هل ستنـدم؟”
-[تخزين ذكريات الهدف.]
إذا تراجعتُ، لا أحد يعلم إذا كان الآخرون سيموتون جوعًا أو إذا كانوا سيتـراجعون معي.
“إنه وجه شخص لا يصدق الكلمات التي يقولها وهو يقولها.”
لكن… إذا ابتلعتُ الكرة فقط وتوجهتُ إلى الطابق الأول، سيُبادون، بنسبة 100%.
ابتسمت جي-وون بخفة.
الذكريات مع جي-وون، التي حصلتُ عليها بثمن الموت المؤكد للآخرين.
أخرجت جي-وون كرة ذهبية واحدة من ملابسها أيضًا.
هل سأ… ندم؟
“كان والدي مدرب كيندو. توفيت والدتي أثناء ولادتي.”
“…الآن بعد أن أفكر في الأمر، أعتقد أنني سأندم.”
“…أرى.”
بالكاد استطعتُ نطق الكلمات بصوت مرتجف.
“حسنًا، الآن دورك.”
“هكذا ظننتُ أنا أيضًا.”
“لكن ما هو مثير للاهتمام فيك… أنك دائمًا تفكر في كل شيء. في القصص التي أخبرتني بها، كنتَ دائمًا تفكر.”
قابلت جي-وون عينيّ.
لأنه لم يكن لدي أي ظروف خاصة أو قصة خلفية حزينة.
كانت عاطفة تتدفق منها.
الفصل 29: الزعيم ضعيف جدًا (9)
“أعتقد أن هذه قوتك. دائمًا قلق. تفكر. تحاول إيجاد طريقة أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وقعت الحادثة، في العام الذي أصبحت فيه جي-وون في السنة الأخيرة من الثانوية.
-الفضول [A]
أعلم عقلانيًا أن التراجع هو الشيء الصحيح.
-الأضداد ينجذبون. يشعر الناس بفضول لا يُفسر تجاهك وينجذبون إليك غريزيًا.
ووهج الغروب الذي ألقى بنفسه على وجهها.
“أنتَ متردد الآن. تماسك. لا تتوقف عن التفكير. لا تستسلم. أنا متأكدة أنك ستتمكن من إيجاد إجابة ترضيك.”
كان لديّ ثلاث كرات ذهبية مخبأة. أعدتُ الواحدة التي ألقتني إياها جي-وون، وأعطيت اثنتين لشامان الغوبلن، لذا بقيت واحدة.
كانت تبتسم بابتسامة مشرقة ومتألقة لم أرها من قبل.
“…”
يجب أن يكون هذا رفض جي-وون، وداعها، وتشجيعها الصادق، كل ذلك في آن واحد.
مع المديح من الإعلام، تبع ذلك طابور لا نهائي من المعزين.
“سأ… تطلع إلى ذلك. كيف ستجد الإجابة التي تريدها. أنا فضولية جدًا بشأن المستقبل الذي ستخلقه.”
متوسط الوقت الذي تستغرقه سيارة الإطفاء للوصول إلى مكان الحادث هو خمس دقائق. [ساورون: متوسط وصول سيارة الإطفاء في كورية الجنوبية خمس دقائق، هنا في المغرب تصل سيارة الإطفاء بعد أن يقوم سكان الحي بإخماد الحريق، تصل اللعينة متأخرة بعد الحريق بثلاث ساعات أو أكثر]
كانت ابتسامتها جميلة جدًا، والغروب ساطع جدًا. أغمضتُ عينيّ دون أن أدرك.
“ليس لديكِ كرة ذهبية مخبأة، أليس كذلك؟”
“…نعم. سأريكِ بالتأكيد.”
-[تخزين ذكريات الهدف.]
كنتُ أعلم بالفعل ما يجب عليّ فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جي-وون بعينيها مغلقتين.
طق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدفاع عن الممر؟ أنا فقط… كنتُ أملك القدرة على حمايته. يجب على الأقوياء حماية الضعفاء.”
-[لقد تلقيتَ ضررًا.]
“أنا بخير.”
-[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
“…”
-[تجاوزت عواطف المتراجع الحد.]
جي-وون، التي كانت غارقة في التفكير في زاوية غرفتها، تحتضن بونغ-بونغ إلى صدرها، استيقظت في البرج.
-[تخزين ذكريات الهدف.]
وهكذا، أغلقت أبواب قلبها وحبست نفسها في المنزل.
-[الهدف: تشوي جي-وون]
وعلاوة على ذلك، سواء بفضل الكيندو أو الأدوية من المستشفى، استعادت جي-وون صحتها.
-[ستُعاد الذكريات عند استيفاء الشروط.]
“…”
“…حياتي حقًا ليست مميزة.”
كان الجميع يحترم تشوي تشول-سون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		