الزعيم ضعيف جدًا (6)
الفصل 26: الزعيم ضعيف جدًا (6)
بينما لوّح شامان الغوبلن بعصاه بخفة، انقطع الحبل الأرجواني الذي يربط العصا والمستنقع.
“واحد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لن يشتكي أحد إذا كانت المكافآت أكثر سخاءً من هذا.
“””واحد!!!”””
“…”
استخدام عضلات المرء يؤدي إلى تراكم الإرهاق. كان هذا نوعًا من الحقيقة التي تنطبق حتى على البشر الخارقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان انتصارًا كاملًا ومثاليًا.
“اثنان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ تذكرها كالدورة التي اتحد فيها البشر وانتصروا على خبث الطاغوت.
“””اثنان!!”””
كانت أرواحهم تتجاوز حدود أجسادهم.
ساعة واحدة. ساعتان. ثلاث ساعات.
“عزيزي! بكاء، بكاء… كيف كنتُ؟”
إذا دفع المرء عضلات جسده دون راحة، مهما كان بشري خارق، فإنه لا بد أن يتعب.
هنا وهناك، كان الناس يتعانقون، يذرفون دموع الفرح.
“ثلاثة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “””اثنان!!”””
“””ثلاثة!!!”””
الفصل 26: الزعيم ضعيف جدًا (6)
أولئك الذين يمكن استبدالهم قد استُبدلوا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لشامان الغوبلن ابتسامة تملأ وجهه. كان وجهه القبيح مشوهًا بالابتسامة، لكنني لم أجد ذلك مزعجًا للنظر إليه.
جلدهم، الذي كان رطبًا بالعرق الذي يتدفق كالمطر، أصبح جافًا تمامًا من نقص الرطوبة في أجسادهم.
مع صوت رطب مدوٍ، غرق الحاجز الواقي الكروي في المستنقع.
كانت أطرافهم ترتجف، ولم يعد هناك شخص واحد لم تنزف لثته.
حاولتُ كتابة القصة حسب ذوقي، لكنني لستُ متأكدًا إذا كانت ستعجبكم جميعًا. شكرًا دائمًا على القراءة.
لقد وصلت أجسادهم الجسدية إلى حدودها.
“…حسنًا.”
“مرة أخرى! واحد!”
كانت أرواحهم تتجاوز حدود أجسادهم.
“””واحد!!!”””
“ما زالوا جميعًا يعانون من وهن الحركة… ما إن يستعيدوا شيئًا من عافيتهم، عزمنا على مساندتهم في العودة.”
ومع ذلك، لم يتوقف الأشخاص الذين يدفعون الحاجز الواقي.
سألتني تشوي جي-وون بصوت مرتجف.
كانت أرواحهم تتجاوز حدود أجسادهم.
هل ظهرت الرسالة لأنها كانت إنجازًا عظيمًا، أم كان هذا أيضًا إحدى حيل البرج؟
للعيش. من أجل مستقبل أفضل.
“الآن…”
من أجل الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟ ما هذا؟”
الإيمان بأنهم يفعلون الشيء الصحيح كان يدفعهم من الخلف.
مررتُ عبر الحشد المبتهج، واقتربتُ من شامان الغوبلن الجالس على جذع الشجرة.
وهكذا، بالكاد خطوة واحدة في كل مرة. خطوة واحدة.
تم إنشاء بوابة في الموقع الذي مات فيه شامان الغوبلن.
تجمعت تلك الخطوات الصغيرة لتصبح خطوة واحدة. وتجمعت تلك الخطوات لتصبح قفزة عظيمة.
قطع!
كم من الوقت مر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح المينوتور للبقاء، لكن من الداخل، لم يتمكن من إيقاف الحاجز الواقي من الغرق ببطء في المستنقع.
المستنقع الذي بدا بعيدًا بلا نهاية كان الآن أمامهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك خطأ فادح.
“ادفعووووو!!!”
لم يكن انتصارًا حيث أصبحتُ شخصية قوية بشكل مفرط وقطعتُ المينوتور بضربة واحدة.
انتهت رحلة الحاجز الواقي العظيمة التي امتدت 50 مترًا أخيرًا.
شامان الغوبلن، بعد أن سكب كل قوته، تعثر نحو جذع شجرة خالٍ وانهار بلا حول ولا قوة.
سبلات!!!!
على وجهه، ابتسامة مشبعة بالجنون، واسعة بما يكفي لتمزيق فمه.
مع صوت رطب مدوٍ، غرق الحاجز الواقي الكروي في المستنقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لا توجد خسائر! سيتم منح مكافأة خبرة الإنجاز!
“غو-أوووه!! غو-أوووه!!!”
“…”
كافح المينوتور للبقاء، لكن من الداخل، لم يتمكن من إيقاف الحاجز الواقي من الغرق ببطء في المستنقع.
“…هل مات؟”
“غيو-أوووه!”
أخذتُ كيس الكرات بنفس اليد التي تمسك الحصاة، وبيدي الفارغة، سحبتُ السيف من خصري.
وهكذا، حول الوقت الذي لم تُعد صرخات المينوتور تُسمع.
“غو-أوووه!! غو-أوووه!!!”
“كيو-روب… كيو-هو… سأفك الختم. كي-روك.”
“…كي-روك. سارت الأمور وفق الخطة. لحسن الحظ. أنا راضٍ.”
بينما لوّح شامان الغوبلن بعصاه بخفة، انقطع الحبل الأرجواني الذي يربط العصا والمستنقع.
على وجهه، ابتسامة مشبعة بالجنون، واسعة بما يكفي لتمزيق فمه.
“كيركا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يد واحدة، كان يمسك الكيس المملوء بالكرات الذهبية. وفي الأخرى، عصاه.
هذه المرة، ضرب شامان الغوبلن الأرض بقوة بعصاه، وانفجر وميض أبيض مع فرقعة!
“نحن أحياء! أمي…!”
يبدو أنه أطلق أيضًا الختم الذي كان على شكل الحاجز الواقي الكروي.
تتبعتُ نظرتها، وأدرتُ رأسي لأرى شامان الغوبلن، الذي كان بجانبي للتو، يضحك من بعيد.
“…”
“أيها البشري…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ساعدني كثيرًا، أقل ما يمكنني فعله هو منحه نهاية سلمية.
“كي-روك… كي-هوك… لقد أُطلق الختم… كي-روك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “””اثنان!!”””
شامان الغوبلن، بعد أن سكب كل قوته، تعثر نحو جذع شجرة خالٍ وانهار بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لشامان الغوبلن ابتسامة تملأ وجهه. كان وجهه القبيح مشوهًا بالابتسامة، لكنني لم أجد ذلك مزعجًا للنظر إليه.
“…هل مات؟”
سبلات!!!!
تعلق صمت قصير في الهواء.
“…”
حدق الجميع بالمستنقع بعيون متوترة.
يبدو أن المستوى لا يرتفع حسب عدد الإنجازات، بل أن كل إنجاز له مقدار محدد من نقاط الخبرة.
وهكذا، بعد مرور القليل من الوقت.
هل هزمنا حقًا ذلك الوحش القوي بشكل ساحق بطريقة كانت، بمعنى ما، كلعب الأطفال؟
فرقعة! فرقعة! فرقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لشامان الغوبلن ابتسامة تملأ وجهه. كان وجهه القبيح مشوهًا بالابتسامة، لكنني لم أجد ذلك مزعجًا للنظر إليه.
فجأة، دوى صوت ألعاب نارية خشنة.
غريب.
-[إشعار إنجاز رائع!]
يبدو أنه أطلق أيضًا الختم الذي كان على شكل الحاجز الواقي الكروي.
-لقد نجحتَ في هزيمة الزعيم المخفي، ‘المينوتور، شيطان المتاهة’!
من أجل الجميع.
-لا توجد خسائر! سيتم منح مكافأة خبرة الإنجاز!
وهكذا، حول الوقت الذي لم تُعد صرخات المينوتور تُسمع.
-سيتم منح مكافأة خاصة لـ[تشوي جي-وون] لمساهمتها العظيمة!
بينما لوّح شامان الغوبلن بعصاه بخفة، انقطع الحبل الأرجواني الذي يربط العصا والمستنقع.
صراحة، كانت هذه المرة الأولى التي أحصل فيها على رسالة لإكمال إنجاز.
“مرة أخرى! واحد!”
هل ظهرت الرسالة لأنها كانت إنجازًا عظيمًا، أم كان هذا أيضًا إحدى حيل البرج؟
كانت أرواحهم تتجاوز حدود أجسادهم.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإيمان بأنهم يفعلون الشيء الصحيح كان يدفعهم من الخلف.
لكن لم تكن هناك رسالة متابعة خاصة، ولا أصوات مشبوهة تأتي من المستنقع.
-الرهبة [C] >>> الرهبة [B]
هل مات حقًا؟ لم أصدق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الاسم: كيم جون-هو] [المستوى: 13]
هل هزمنا حقًا ذلك الوحش القوي بشكل ساحق بطريقة كانت، بمعنى ما، كلعب الأطفال؟
الفصل 26: الزعيم ضعيف جدًا (6)
لم يزل الأمر غير واقعي، لذا وقفتُ هناك مذهولًا.
“هذه حصاة تحتوي على صوتي. كي-روك. تحمل الكلمات التي أردتُ قولها لك، أيها البشري. أنصحك بكسرها بعد قليل، أيها البشري.”
مرت حوالي دقيقة هكذا.
كانت فكرتي مجرد فكرة، لكن المهم كان شيئًا آخر.
“جون-هو…”
“…”
اقترب رجل الإطفاء بارك تشول-جين من اتجاه المستنقع بخطوات متعثرة.
“نحن أحياء! أمي…!”
بدا أنه لا يزال لديه طاقة متبقية حتى بعد أن دفع نفسه بقوة. كان حقًا رجلًا يليق باسم ‘الرجل الحديدي’.
أخذتُ كيس الكرات بنفس اليد التي تمسك الحصاة، وبيدي الفارغة، سحبتُ السيف من خصري.
“هوو… هوو…”
“…”
وضع يديه على ركبتيه واستعاد أنفاسه للحظة، ثم رفع بصره وأعطاني إشارة بالإبهام.
“هذه حصاة تحتوي على صوتي. كي-روك. تحمل الكلمات التي أردتُ قولها لك، أيها البشري. أنصحك بكسرها بعد قليل، أيها البشري.”
“…أنتَ… بطلنا.”
شكرًا على كل شيء.
كما لو كانت تلك الكلمات هي الحافز.
انتهت رحلة الحاجز الواقي العظيمة التي امتدت 50 مترًا أخيرًا.
“””ووووووووووو!!!”””
حاولتُ كتابة القصة حسب ذوقي، لكنني لستُ متأكدًا إذا كانت ستعجبكم جميعًا. شكرًا دائمًا على القراءة.
دوى هدير وحشي مليء بالفرح في كل مكان.
“واحد!”
هنا وهناك، كان الناس يتعانقون، يذرفون دموع الفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادفعووووو!!!”
“لقد انتصرنا، انتصرنا!”
هل مات حقًا؟ لم أصدق ذلك.
“نحن أحياء! أمي…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا يعتبرونني نوعًا من البطل والمنقذ، ولا بد أن سمتي الرهبة لعبت دورًا في هذا التبجيل.
“شكرًا! شكرًا!”
للعيش. من أجل مستقبل أفضل.
في الوقت ذاته، تدفقت إليّ العواطف الإيجابية من كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية شامان الغوبلن يساعد بتفانٍ بدت وكأنها هزت قلبي للحظة.
الفرح.
“””ووووووووووو!!!”””
السرور.
“أيها البشري…”
السعادة.
هل هزمنا حقًا ذلك الوحش القوي بشكل ساحق بطريقة كانت، بمعنى ما، كلعب الأطفال؟
الامتنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ساعدني كثيرًا، أقل ما يمكنني فعله هو منحه نهاية سلمية.
الحب.
ساعة واحدة. ساعتان. ثلاث ساعات.
الإيمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ تذكرها كالدورة التي اتحد فيها البشر وانتصروا على خبث الطاغوت.
الارتياح.
قبل شامان الغوبلن ذلك بهدوء. أخرج المخلوق شيئًا من الجمجمة التي كان يرتديها على رأسه.
-[لقد ارتفع مستوى سماتك المكررة!]
أخذتُ كيس الكرات بنفس اليد التي تمسك الحصاة، وبيدي الفارغة، سحبتُ السيف من خصري.
-الرهبة [C] >>> الرهبة [B]
-الرهبة [C] >>> الرهبة [B]
-البطل [F] >>> البطل [C]
“لقد فعلناها! فعلناها حقًا!”
ربما لأنني استوعبت عواطف الآخرين وحولتها إلى سمات، استطعتُ أن أشعر بمشاعر الجميع بوضوح.
-البطل [F] >>> البطل [C]
بسبب ذلك، وجدتُ نفسي أبتسم ابتسامة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنتَ… بطلنا.”
“…لقد انتصرنا.”
مع صوت رطب مدوٍ، غرق الحاجز الواقي الكروي في المستنقع.
ببطء. بدأت فرحة عميقة تتدفق ببطء من أعماق قلبي.
اختفى شعور الكيس في يدي في مرحلة ما.
قتلنا وحشًا لم يكن من المفترض أن يُقتل.
لم تكن هناك وفاة واحدة.
دوى هدير وحشي مليء بالفرح في كل مكان.
كان انتصارًا كاملًا ومثاليًا.
ملاحظة المؤلف:
علاوة على ذلك، الطريقة التي انتصرنا بها كانت ذات مغزى كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم يكن هذا انتصارًا حيث هزمتُ المينوتور بعناد من خلال تكرار سمة التراجع التي ألقاها الطاغوت عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية شامان الغوبلن يساعد بتفانٍ بدت وكأنها هزت قلبي للحظة.
لم يكن انتصارًا حيث أصبحتُ شخصية قوية بشكل مفرط وقطعتُ المينوتور بضربة واحدة.
“…لقد عملتَ بجد، يا شامان الغوبلن.”
كانت فكرتي مجرد فكرة، لكن المهم كان شيئًا آخر.
إرادة البشرية المتألقة.
تعلق صمت قصير في الهواء.
من خلال جمع تلك الإرادة النبيلة، استولينا على ثمرة النجاة الحلوة.
الحب.
مجموعة من البشر. وغوبلن واحد.
“…”
حقق البشر انتصارًا على طاغوت.
ملاحظة المؤلف:
“نافذة الحالة.”
كانت أصوات تُسمع من اتجاه المستنقع.
[الاسم: كيم جون-هو] [المستوى: 13]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا يعتبرونني نوعًا من البطل والمنقذ، ولا بد أن سمتي الرهبة لعبت دورًا في هذا التبجيل.
[السمات]
الإيمان.
-التراجع [EX]
“…”
-الرهبة [B]
قطع سيفي رقبة شامان الغوبلن.
-البطل [C]
فجأة، دوى صوت ألعاب نارية خشنة.
آخر مرة تحققتُ فيها، كان مستوى إنجازي 6.
وهكذا، بالكاد خطوة واحدة في كل مرة. خطوة واحدة.
فقط بقتل المينوتور، ارتفع مستوى إنجازي بمقدار 7.
هذه المرة، ضرب شامان الغوبلن الأرض بقوة بعصاه، وانفجر وميض أبيض مع فرقعة!
آه، صحيح، كانت هناك مكافأة لإكماله دون خسائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأبطال الذين كانوا مرهقين من دفع الدرع كانوا يعودون إلى هنا، مدعومين من الآخرين.
يبدو أن المستوى لا يرتفع حسب عدد الإنجازات، بل أن كل إنجاز له مقدار محدد من نقاط الخبرة.
“…”
حسنًا، لقد هزمنا للتو وحشًا كان من المستحيل هزيمته بالوسائل العادية.
“””واحد!!!”””
في الواقع، لن يشتكي أحد إذا كانت المكافآت أكثر سخاءً من هذا.
“…”
“كيف حال الأشخاص الذين كانوا يدفعون الدرع؟”
اليد التي تمسك السيف ترتجف.
“ما زالوا جميعًا يعانون من وهن الحركة… ما إن يستعيدوا شيئًا من عافيتهم، عزمنا على مساندتهم في العودة.”
نظرتُ بصمت إلى الحصاة المعتصرة في يدي.
“هم… لقد عملتم بجد.”
جي-وون، وجهها شاحب، لفتت انتباهي من بعيد ولوحت بابتسامة.
كان الجميع يعلم أنني من خطط لهذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية شامان الغوبلن يساعد بتفانٍ بدت وكأنها هزت قلبي للحظة.
كانوا جميعًا يعتبرونني نوعًا من البطل والمنقذ، ولا بد أن سمتي الرهبة لعبت دورًا في هذا التبجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم تكن هناك رسالة متابعة خاصة، ولا أصوات مشبوهة تأتي من المستنقع.
“الجميع، من فضلكم اهدأوا قليلاً الآن… وهل يمكنكم فتح الطريق؟”
“الجميع، من فضلكم اهدأوا قليلاً الآن… وهل يمكنكم فتح الطريق؟”
مررتُ عبر الحشد المبتهج، واقتربتُ من شامان الغوبلن الجالس على جذع الشجرة.
هل هذا نوع من التذكار؟
“…هل نجحنا، كي-روك؟”
فجأة، دوى صوت ألعاب نارية خشنة.
“لقد عملتَ بجد.”
ملاحظة المؤلف:
كان لشامان الغوبلن ابتسامة تملأ وجهه. كان وجهه القبيح مشوهًا بالابتسامة، لكنني لم أجد ذلك مزعجًا للنظر إليه.
“ما زالوا جميعًا يعانون من وهن الحركة… ما إن يستعيدوا شيئًا من عافيتهم، عزمنا على مساندتهم في العودة.”
بفضل مساعدة هذا المخلوق النشطة، تمكنا من قتل المينوتور دون أي خسائر. بمعنى ما، يمكن تسميته محسنًا لنا جميعًا.
أخذتُ كيس الكرات بنفس اليد التي تمسك الحصاة، وبيدي الفارغة، سحبتُ السيف من خصري.
“الآن…”
حسنًا، هل هذه النهاية؟
عليّ قتله وفتح البوابة.
اليد التي تمسك السيف ترتجف.
بالطبع، لن أدخل البوابة، لكنني أردتُ إنهاء هذه الدورة بشكل جميل.
“كيل-كيل… كيل-كيل-كيل…”
أردتُ تذكرها كالدورة التي اتحد فيها البشر وانتصروا على خبث الطاغوت.
“…”
أردتُ الاحتفاظ بها كدليل على أن البشر يمكنهم فعل ذلك، كميدالية في قلبي.
من أجل الجميع.
“كي-روك. هل ستقتلني، أيها البشري؟”
مع صوت رطب مدوٍ، غرق الحاجز الواقي الكروي في المستنقع.
كان بإمكاني الكذب هنا، لكنني لم أرد أن أكون قاسيًا إلى هذا الحد معه.
علاوة على ذلك، الطريقة التي انتصرنا بها كانت ذات مغزى كبير.
“…نعم.”
“””ووووووووووو!!!”””
“كنتُ أعلم. كي-روك. لم يتبقَ لعمري أقل من 10 دقائق على أي حال. كي-روك.”
حسنًا، لقد هزمنا للتو وحشًا كان من المستحيل هزيمته بالوسائل العادية.
قبل شامان الغوبلن ذلك بهدوء. أخرج المخلوق شيئًا من الجمجمة التي كان يرتديها على رأسه.
فرقعة! فرقعة! فرقعة!
“هذه حصاة تحتوي على صوتي. كي-روك. تحمل الكلمات التي أردتُ قولها لك، أيها البشري. أنصحك بكسرها بعد قليل، أيها البشري.”
“أيها البشري…”
“…حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يد واحدة، كان يمسك الكيس المملوء بالكرات الذهبية. وفي الأخرى، عصاه.
هل هذا نوع من التذكار؟
اليد التي تمسك السيف ترتجف.
شعرتُ بثقل في صدري وأنا أمسك الحصاة وأعتصرها بقوة في يدي اليسرى.
“أيها البشري…”
“…هيه! ألم أقل لك إنني سأعود حيًا؟”
هل هزمنا حقًا ذلك الوحش القوي بشكل ساحق بطريقة كانت، بمعنى ما، كلعب الأطفال؟
“لقد فعلناها! فعلناها حقًا!”
“…”
“عزيزي! بكاء، بكاء… كيف كنتُ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح المينوتور للبقاء، لكن من الداخل، لم يتمكن من إيقاف الحاجز الواقي من الغرق ببطء في المستنقع.
كانت أصوات تُسمع من اتجاه المستنقع.
مات المخلوق في منتصف مستنقع سام.
الأبطال الذين كانوا مرهقين من دفع الدرع كانوا يعودون إلى هنا، مدعومين من الآخرين.
-لقد نجحتَ في هزيمة الزعيم المخفي، ‘المينوتور، شيطان المتاهة’!
جي-وون، وجهها شاحب، لفتت انتباهي من بعيد ولوحت بابتسامة.
بدا أنه لا يزال لديه طاقة متبقية حتى بعد أن دفع نفسه بقوة. كان حقًا رجلًا يليق باسم ‘الرجل الحديدي’.
“…”
صراحة، كانت هذه المرة الأولى التي أحصل فيها على رسالة لإكمال إنجاز.
الناس الذين كانوا يصرخون بفرح حتى أصيبت حناجرهم، كانوا في مرحلة ما ينظرون الآن إلى شامان الغوبلن بعيون مليئة بالتوقع.
ومع ذلك، لم يتوقف الأشخاص الذين يدفعون الحاجز الواقي.
حسنًا، هل هذه النهاية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب ذلك، وجدتُ نفسي أبتسم ابتسامة خفيفة.
رؤية شامان الغوبلن يساعد بتفانٍ بدت وكأنها هزت قلبي للحظة.
عليّ قتله وفتح البوابة.
عليّ قتله الآن حقًا.
السعادة.
“…كي-روك. الجميع يرغب في موتي.”
حسنًا، لقد هزمنا للتو وحشًا كان من المستحيل هزيمته بالوسائل العادية.
نظر شامان الغوبلن حوله للحظة، ثم بالكاد تمكن من مسح الدم من شفتيه بظهر يده.
“هذه حصاة تحتوي على صوتي. كي-روك. تحمل الكلمات التي أردتُ قولها لك، أيها البشري. أنصحك بكسرها بعد قليل، أيها البشري.”
“…كي-روك. سارت الأمور وفق الخطة. لحسن الحظ. أنا راضٍ.”
-لقد نجحتَ في هزيمة الزعيم المخفي، ‘المينوتور، شيطان المتاهة’!
سلمّني شامان الغوبلن كيس الكرات الذهبية من يده اليسرى، ثم أغلق عينيه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بثقل في صدري وأنا أمسك الحصاة وأعتصرها بقوة في يدي اليسرى.
قبل المخلوق الموت بهدوء.
“…هل مات؟”
“…”
هل مات حقًا؟ لم أصدق ذلك.
أخذتُ كيس الكرات بنفس اليد التي تمسك الحصاة، وبيدي الفارغة، سحبتُ السيف من خصري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر مرة تحققتُ فيها، كان مستوى إنجازي 6.
“…لقد عملتَ بجد، يا شامان الغوبلن.”
هل هذا نوع من التذكار؟
لقد ساعدني كثيرًا، أقل ما يمكنني فعله هو منحه نهاية سلمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتصرنا، انتصرنا!”
“وداعًا.”
“كيو-روب… كيو-هو… سأفك الختم. كي-روك.”
شكرًا على كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كي-روك… كي-هوك… لقد أُطلق الختم… كي-روك.”
قطع!
“هذه حصاة تحتوي على صوتي. كي-روك. تحمل الكلمات التي أردتُ قولها لك، أيها البشري. أنصحك بكسرها بعد قليل، أيها البشري.”
قطع سيفي رقبة شامان الغوبلن.
“…”
“…هاه؟ ما هذا؟”
قطع!
اليد التي تمسك السيف ترتجف.
“…”
غريب.
قطع سيفي رقبة شامان الغوبلن.
لم يكن هناك أي رد فعل لقطع اللحم.
-[إشعار إنجاز رائع!]
أشعر بشعر جسدي كله يقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين يمكن استبدالهم قد استُبدلوا بالفعل.
هناك خطأ فادح.
استخدام عضلات المرء يؤدي إلى تراكم الإرهاق. كان هذا نوعًا من الحقيقة التي تنطبق حتى على البشر الخارقين.
“…كيم جون-هو. ما هذا بحق الجحيم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيركا!”
سألتني تشوي جي-وون بصوت مرتجف.
شكرًا على كل شيء.
شامان الغوبلن، الذي كان يقبل الموت بعيون مغلقة، كان يتلاشى ببطء ويختفي.
مجموعة من البشر. وغوبلن واحد.
اختفى شعور الكيس في يدي في مرحلة ما.
لقد انتصرنا على طاغوت عظيم.
كما لو كنتُ مسحورًا بشيء.
حدق الجميع بالمستنقع بعيون متوترة.
“هناك…!”
هل مات حقًا؟ لم أصدق ذلك.
امرأة كانت تشجع من الخلف أطلقت صوتًا قريبًا من الصراخ، محدقة بالمستنقع.
الفصل 26: الزعيم ضعيف جدًا (6)
تتبعتُ نظرتها، وأدرتُ رأسي لأرى شامان الغوبلن، الذي كان بجانبي للتو، يضحك من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لن يشتكي أحد إذا كانت المكافآت أكثر سخاءً من هذا.
“كيل-كيل… كيل-كيل-كيل…”
عليّ قتله وفتح البوابة.
في يد واحدة، كان يمسك الكيس المملوء بالكرات الذهبية. وفي الأخرى، عصاه.
كانت فكرتي مجرد فكرة، لكن المهم كان شيئًا آخر.
“أيها البشري…”
قبل شامان الغوبلن ذلك بهدوء. أخرج المخلوق شيئًا من الجمجمة التي كان يرتديها على رأسه.
على وجهه، ابتسامة مشبعة بالجنون، واسعة بما يكفي لتمزيق فمه.
-البطل [C]
“البشر حمقى.”
“””ثلاثة!!!”””
غرق المخلوق… في المستنقع.
“…حسنًا.”
-[إشعار إنجاز!]
استخدام عضلات المرء يؤدي إلى تراكم الإرهاق. كان هذا نوعًا من الحقيقة التي تنطبق حتى على البشر الخارقين.
-لقد هزمتَ الزعيم.
شامان الغوبلن، الذي كان يقبل الموت بعيون مغلقة، كان يتلاشى ببطء ويختفي.
-سيتم إنشاء بوابة في الموقع الذي مات فيه الزعيم.
“ما زالوا جميعًا يعانون من وهن الحركة… ما إن يستعيدوا شيئًا من عافيتهم، عزمنا على مساندتهم في العودة.”
“…”
صراحة، كانت هذه المرة الأولى التي أحصل فيها على رسالة لإكمال إنجاز.
“…”
من أجل الجميع.
قبل لحظة فقط، كان الجميع يضحكون ويتحدثون.
“…حسنًا.”
الآن، نزل صمت مخيف.
السعادة.
“…الكرات؟”
قبل شامان الغوبلن ذلك بهدوء. أخرج المخلوق شيئًا من الجمجمة التي كان يرتديها على رأسه.
بالكاد تمكن رجل الإطفاء بارك تشول-جين من الكلام.
“نافذة الحالة.”
كيس الكرات الذي أعطاني إياه لم يكن سوى وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، بعد مرور القليل من الوقت.
الكيس الحقيقي للكرات كان مع شامان الغوبلن.
مات المخلوق في منتصف مستنقع سام.
“…البوابة؟”
“واحد!”
تم إنشاء بوابة في الموقع الذي مات فيه شامان الغوبلن.
-سيتم إنشاء بوابة في الموقع الذي مات فيه الزعيم.
مات المخلوق في منتصف مستنقع سام.
جلدهم، الذي كان رطبًا بالعرق الذي يتدفق كالمطر، أصبح جافًا تمامًا من نقص الرطوبة في أجسادهم.
“…”
“الآن…”
“…”
“…”
“…”
عليّ قتله وفتح البوابة.
نظرتُ بصمت إلى الحصاة المعتصرة في يدي.
“كيل-كيل… كيل-كيل-كيل…”
لقد انتصرنا على طاغوت عظيم.
“…”
وخسرنا أمام غوبلن على وشك الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنتُ أعلم. كي-روك. لم يتبقَ لعمري أقل من 10 دقائق على أي حال. كي-روك.”
—
كم من الوقت مر؟
ملاحظة المؤلف:
من خلال جمع تلك الإرادة النبيلة، استولينا على ثمرة النجاة الحلوة.
حاولتُ كتابة القصة حسب ذوقي، لكنني لستُ متأكدًا إذا كانت ستعجبكم جميعًا. شكرًا دائمًا على القراءة.
-البطل [C]
“ثلاثة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
