الزعيم ضعيف جدًا (6)
الفصل 26: الزعيم ضعيف جدًا (6)
غريب.
“واحد!”
كانت أرواحهم تتجاوز حدود أجسادهم.
“””واحد!!!”””
“…”
استخدام عضلات المرء يؤدي إلى تراكم الإرهاق. كان هذا نوعًا من الحقيقة التي تنطبق حتى على البشر الخارقين.
لم يكن هذا انتصارًا حيث هزمتُ المينوتور بعناد من خلال تكرار سمة التراجع التي ألقاها الطاغوت عليّ.
“اثنان!”
“هذه حصاة تحتوي على صوتي. كي-روك. تحمل الكلمات التي أردتُ قولها لك، أيها البشري. أنصحك بكسرها بعد قليل، أيها البشري.”
“””اثنان!!”””
اقترب رجل الإطفاء بارك تشول-جين من اتجاه المستنقع بخطوات متعثرة.
ساعة واحدة. ساعتان. ثلاث ساعات.
“…كيم جون-هو. ما هذا بحق الجحيم…”
إذا دفع المرء عضلات جسده دون راحة، مهما كان بشري خارق، فإنه لا بد أن يتعب.
للعيش. من أجل مستقبل أفضل.
“ثلاثة!”
“…لقد انتصرنا.”
“””ثلاثة!!!”””
مات المخلوق في منتصف مستنقع سام.
أولئك الذين يمكن استبدالهم قد استُبدلوا بالفعل.
“كيف حال الأشخاص الذين كانوا يدفعون الدرع؟”
جلدهم، الذي كان رطبًا بالعرق الذي يتدفق كالمطر، أصبح جافًا تمامًا من نقص الرطوبة في أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلمّني شامان الغوبلن كيس الكرات الذهبية من يده اليسرى، ثم أغلق عينيه ببطء.
كانت أطرافهم ترتجف، ولم يعد هناك شخص واحد لم تنزف لثته.
“وداعًا.”
لقد وصلت أجسادهم الجسدية إلى حدودها.
نظرتُ بصمت إلى الحصاة المعتصرة في يدي.
“مرة أخرى! واحد!”
اليد التي تمسك السيف ترتجف.
“””واحد!!!”””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح المينوتور للبقاء، لكن من الداخل، لم يتمكن من إيقاف الحاجز الواقي من الغرق ببطء في المستنقع.
ومع ذلك، لم يتوقف الأشخاص الذين يدفعون الحاجز الواقي.
“واحد!”
كانت أرواحهم تتجاوز حدود أجسادهم.
فجأة، دوى صوت ألعاب نارية خشنة.
للعيش. من أجل مستقبل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب ذلك، وجدتُ نفسي أبتسم ابتسامة خفيفة.
من أجل الجميع.
“هناك…!”
الإيمان بأنهم يفعلون الشيء الصحيح كان يدفعهم من الخلف.
“واحد!”
وهكذا، بالكاد خطوة واحدة في كل مرة. خطوة واحدة.
-البطل [C]
تجمعت تلك الخطوات الصغيرة لتصبح خطوة واحدة. وتجمعت تلك الخطوات لتصبح قفزة عظيمة.
كانت أطرافهم ترتجف، ولم يعد هناك شخص واحد لم تنزف لثته.
كم من الوقت مر؟
-الرهبة [B]
المستنقع الذي بدا بعيدًا بلا نهاية كان الآن أمامهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ تذكرها كالدورة التي اتحد فيها البشر وانتصروا على خبث الطاغوت.
“ادفعووووو!!!”
شامان الغوبلن، بعد أن سكب كل قوته، تعثر نحو جذع شجرة خالٍ وانهار بلا حول ولا قوة.
انتهت رحلة الحاجز الواقي العظيمة التي امتدت 50 مترًا أخيرًا.
“كيو-روب… كيو-هو… سأفك الختم. كي-روك.”
سبلات!!!!
المستنقع الذي بدا بعيدًا بلا نهاية كان الآن أمامهم مباشرة.
مع صوت رطب مدوٍ، غرق الحاجز الواقي الكروي في المستنقع.
“ما زالوا جميعًا يعانون من وهن الحركة… ما إن يستعيدوا شيئًا من عافيتهم، عزمنا على مساندتهم في العودة.”
“غو-أوووه!! غو-أوووه!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلمّني شامان الغوبلن كيس الكرات الذهبية من يده اليسرى، ثم أغلق عينيه ببطء.
كافح المينوتور للبقاء، لكن من الداخل، لم يتمكن من إيقاف الحاجز الواقي من الغرق ببطء في المستنقع.
حسنًا، هل هذه النهاية؟
“غيو-أوووه!”
قتلنا وحشًا لم يكن من المفترض أن يُقتل.
وهكذا، حول الوقت الذي لم تُعد صرخات المينوتور تُسمع.
“اثنان!”
“كيو-روب… كيو-هو… سأفك الختم. كي-روك.”
“الجميع، من فضلكم اهدأوا قليلاً الآن… وهل يمكنكم فتح الطريق؟”
بينما لوّح شامان الغوبلن بعصاه بخفة، انقطع الحبل الأرجواني الذي يربط العصا والمستنقع.
كان الجميع يعلم أنني من خطط لهذه العملية.
“كيركا!”
إذا دفع المرء عضلات جسده دون راحة، مهما كان بشري خارق، فإنه لا بد أن يتعب.
هذه المرة، ضرب شامان الغوبلن الأرض بقوة بعصاه، وانفجر وميض أبيض مع فرقعة!
-سيتم إنشاء بوابة في الموقع الذي مات فيه الزعيم.
يبدو أنه أطلق أيضًا الختم الذي كان على شكل الحاجز الواقي الكروي.
في الوقت ذاته، تدفقت إليّ العواطف الإيجابية من كل الاتجاهات.
“…”
هذه المرة، ضرب شامان الغوبلن الأرض بقوة بعصاه، وانفجر وميض أبيض مع فرقعة!
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلمّني شامان الغوبلن كيس الكرات الذهبية من يده اليسرى، ثم أغلق عينيه ببطء.
“كي-روك… كي-هوك… لقد أُطلق الختم… كي-روك.”
عليّ قتله الآن حقًا.
شامان الغوبلن، بعد أن سكب كل قوته، تعثر نحو جذع شجرة خالٍ وانهار بلا حول ولا قوة.
كانت أصوات تُسمع من اتجاه المستنقع.
“…هل مات؟”
“…الكرات؟”
تعلق صمت قصير في الهواء.
لم يزل الأمر غير واقعي، لذا وقفتُ هناك مذهولًا.
حدق الجميع بالمستنقع بعيون متوترة.
غرق المخلوق… في المستنقع.
وهكذا، بعد مرور القليل من الوقت.
من خلال جمع تلك الإرادة النبيلة، استولينا على ثمرة النجاة الحلوة.
فرقعة! فرقعة! فرقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين يمكن استبدالهم قد استُبدلوا بالفعل.
فجأة، دوى صوت ألعاب نارية خشنة.
“””ووووووووووو!!!”””
-[إشعار إنجاز رائع!]
“…”
-لقد نجحتَ في هزيمة الزعيم المخفي، ‘المينوتور، شيطان المتاهة’!
علاوة على ذلك، الطريقة التي انتصرنا بها كانت ذات مغزى كبير.
-لا توجد خسائر! سيتم منح مكافأة خبرة الإنجاز!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
-سيتم منح مكافأة خاصة لـ[تشوي جي-وون] لمساهمتها العظيمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ادفعووووو!!!”
صراحة، كانت هذه المرة الأولى التي أحصل فيها على رسالة لإكمال إنجاز.
وخسرنا أمام غوبلن على وشك الموت.
هل ظهرت الرسالة لأنها كانت إنجازًا عظيمًا، أم كان هذا أيضًا إحدى حيل البرج؟
“…”
“…”
“…”
لكن لم تكن هناك رسالة متابعة خاصة، ولا أصوات مشبوهة تأتي من المستنقع.
للعيش. من أجل مستقبل أفضل.
هل مات حقًا؟ لم أصدق ذلك.
حاولتُ كتابة القصة حسب ذوقي، لكنني لستُ متأكدًا إذا كانت ستعجبكم جميعًا. شكرًا دائمًا على القراءة.
هل هزمنا حقًا ذلك الوحش القوي بشكل ساحق بطريقة كانت، بمعنى ما، كلعب الأطفال؟
استخدام عضلات المرء يؤدي إلى تراكم الإرهاق. كان هذا نوعًا من الحقيقة التي تنطبق حتى على البشر الخارقين.
لم يزل الأمر غير واقعي، لذا وقفتُ هناك مذهولًا.
الفصل 26: الزعيم ضعيف جدًا (6)
مرت حوالي دقيقة هكذا.
“…”
“جون-هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الارتياح.
اقترب رجل الإطفاء بارك تشول-جين من اتجاه المستنقع بخطوات متعثرة.
“غو-أوووه!! غو-أوووه!!!”
بدا أنه لا يزال لديه طاقة متبقية حتى بعد أن دفع نفسه بقوة. كان حقًا رجلًا يليق باسم ‘الرجل الحديدي’.
“واحد!”
“هوو… هوو…”
“…لقد عملتَ بجد، يا شامان الغوبلن.”
وضع يديه على ركبتيه واستعاد أنفاسه للحظة، ثم رفع بصره وأعطاني إشارة بالإبهام.
أردتُ الاحتفاظ بها كدليل على أن البشر يمكنهم فعل ذلك، كميدالية في قلبي.
“…أنتَ… بطلنا.”
“مرة أخرى! واحد!”
كما لو كانت تلك الكلمات هي الحافز.
كما لو كانت تلك الكلمات هي الحافز.
“””ووووووووووو!!!”””
مرت حوالي دقيقة هكذا.
دوى هدير وحشي مليء بالفرح في كل مكان.
أخذتُ كيس الكرات بنفس اليد التي تمسك الحصاة، وبيدي الفارغة، سحبتُ السيف من خصري.
هنا وهناك، كان الناس يتعانقون، يذرفون دموع الفرح.
قتلنا وحشًا لم يكن من المفترض أن يُقتل.
“لقد انتصرنا، انتصرنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لا توجد خسائر! سيتم منح مكافأة خبرة الإنجاز!
“نحن أحياء! أمي…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكيس الحقيقي للكرات كان مع شامان الغوبلن.
“شكرًا! شكرًا!”
فجأة، دوى صوت ألعاب نارية خشنة.
في الوقت ذاته، تدفقت إليّ العواطف الإيجابية من كل الاتجاهات.
“””ثلاثة!!!”””
الفرح.
“هناك…!”
السرور.
تجمعت تلك الخطوات الصغيرة لتصبح خطوة واحدة. وتجمعت تلك الخطوات لتصبح قفزة عظيمة.
السعادة.
جلدهم، الذي كان رطبًا بالعرق الذي يتدفق كالمطر، أصبح جافًا تمامًا من نقص الرطوبة في أجسادهم.
الامتنان.
“…”
الحب.
أخذتُ كيس الكرات بنفس اليد التي تمسك الحصاة، وبيدي الفارغة، سحبتُ السيف من خصري.
الإيمان.
-لقد نجحتَ في هزيمة الزعيم المخفي، ‘المينوتور، شيطان المتاهة’!
الارتياح.
شكرًا على كل شيء.
-[لقد ارتفع مستوى سماتك المكررة!]
هذه المرة، ضرب شامان الغوبلن الأرض بقوة بعصاه، وانفجر وميض أبيض مع فرقعة!
-الرهبة [C] >>> الرهبة [B]
قبل المخلوق الموت بهدوء.
-البطل [F] >>> البطل [C]
[السمات]
ربما لأنني استوعبت عواطف الآخرين وحولتها إلى سمات، استطعتُ أن أشعر بمشاعر الجميع بوضوح.
غريب.
بسبب ذلك، وجدتُ نفسي أبتسم ابتسامة خفيفة.
شكرًا على كل شيء.
“…لقد انتصرنا.”
“…”
ببطء. بدأت فرحة عميقة تتدفق ببطء من أعماق قلبي.
“…”
قتلنا وحشًا لم يكن من المفترض أن يُقتل.
“هناك…!”
لم تكن هناك وفاة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك خطأ فادح.
كان انتصارًا كاملًا ومثاليًا.
دوى هدير وحشي مليء بالفرح في كل مكان.
علاوة على ذلك، الطريقة التي انتصرنا بها كانت ذات مغزى كبير.
حسنًا، لقد هزمنا للتو وحشًا كان من المستحيل هزيمته بالوسائل العادية.
لم يكن هذا انتصارًا حيث هزمتُ المينوتور بعناد من خلال تكرار سمة التراجع التي ألقاها الطاغوت عليّ.
“اثنان!”
لم يكن انتصارًا حيث أصبحتُ شخصية قوية بشكل مفرط وقطعتُ المينوتور بضربة واحدة.
“…”
كانت فكرتي مجرد فكرة، لكن المهم كان شيئًا آخر.
“…لقد انتصرنا.”
إرادة البشرية المتألقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتصرنا، انتصرنا!”
من خلال جمع تلك الإرادة النبيلة، استولينا على ثمرة النجاة الحلوة.
كما لو كانت تلك الكلمات هي الحافز.
مجموعة من البشر. وغوبلن واحد.
أشعر بشعر جسدي كله يقف.
حقق البشر انتصارًا على طاغوت.
“…”
“نافذة الحالة.”
أخذتُ كيس الكرات بنفس اليد التي تمسك الحصاة، وبيدي الفارغة، سحبتُ السيف من خصري.
[الاسم: كيم جون-هو] [المستوى: 13]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأبطال الذين كانوا مرهقين من دفع الدرع كانوا يعودون إلى هنا، مدعومين من الآخرين.
[السمات]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان انتصارًا كاملًا ومثاليًا.
-التراجع [EX]
تتبعتُ نظرتها، وأدرتُ رأسي لأرى شامان الغوبلن، الذي كان بجانبي للتو، يضحك من بعيد.
-الرهبة [B]
“…نعم.”
-البطل [C]
“…حسنًا.”
آخر مرة تحققتُ فيها، كان مستوى إنجازي 6.
“…لقد عملتَ بجد، يا شامان الغوبلن.”
فقط بقتل المينوتور، ارتفع مستوى إنجازي بمقدار 7.
-لقد هزمتَ الزعيم.
آه، صحيح، كانت هناك مكافأة لإكماله دون خسائر.
“…”
يبدو أن المستوى لا يرتفع حسب عدد الإنجازات، بل أن كل إنجاز له مقدار محدد من نقاط الخبرة.
علاوة على ذلك، الطريقة التي انتصرنا بها كانت ذات مغزى كبير.
حسنًا، لقد هزمنا للتو وحشًا كان من المستحيل هزيمته بالوسائل العادية.
كما لو كانت تلك الكلمات هي الحافز.
في الواقع، لن يشتكي أحد إذا كانت المكافآت أكثر سخاءً من هذا.
-الرهبة [B]
“كيف حال الأشخاص الذين كانوا يدفعون الدرع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان انتصارًا كاملًا ومثاليًا.
“ما زالوا جميعًا يعانون من وهن الحركة… ما إن يستعيدوا شيئًا من عافيتهم، عزمنا على مساندتهم في العودة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإيمان بأنهم يفعلون الشيء الصحيح كان يدفعهم من الخلف.
“هم… لقد عملتم بجد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرور.
كان الجميع يعلم أنني من خطط لهذه العملية.
“…الكرات؟”
كانوا جميعًا يعتبرونني نوعًا من البطل والمنقذ، ولا بد أن سمتي الرهبة لعبت دورًا في هذا التبجيل.
ببطء. بدأت فرحة عميقة تتدفق ببطء من أعماق قلبي.
“الجميع، من فضلكم اهدأوا قليلاً الآن… وهل يمكنكم فتح الطريق؟”
على وجهه، ابتسامة مشبعة بالجنون، واسعة بما يكفي لتمزيق فمه.
مررتُ عبر الحشد المبتهج، واقتربتُ من شامان الغوبلن الجالس على جذع الشجرة.
“الآن…”
“…هل نجحنا، كي-روك؟”
سبلات!!!!
“لقد عملتَ بجد.”
قطع سيفي رقبة شامان الغوبلن.
كان لشامان الغوبلن ابتسامة تملأ وجهه. كان وجهه القبيح مشوهًا بالابتسامة، لكنني لم أجد ذلك مزعجًا للنظر إليه.
لم يكن هناك أي رد فعل لقطع اللحم.
بفضل مساعدة هذا المخلوق النشطة، تمكنا من قتل المينوتور دون أي خسائر. بمعنى ما، يمكن تسميته محسنًا لنا جميعًا.
“…”
“الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟ ما هذا؟”
عليّ قتله وفتح البوابة.
من أجل الجميع.
بالطبع، لن أدخل البوابة، لكنني أردتُ إنهاء هذه الدورة بشكل جميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين يمكن استبدالهم قد استُبدلوا بالفعل.
أردتُ تذكرها كالدورة التي اتحد فيها البشر وانتصروا على خبث الطاغوت.
كانت فكرتي مجرد فكرة، لكن المهم كان شيئًا آخر.
أردتُ الاحتفاظ بها كدليل على أن البشر يمكنهم فعل ذلك، كميدالية في قلبي.
“أيها البشري…”
“كي-روك. هل ستقتلني، أيها البشري؟”
نظر شامان الغوبلن حوله للحظة، ثم بالكاد تمكن من مسح الدم من شفتيه بظهر يده.
كان بإمكاني الكذب هنا، لكنني لم أرد أن أكون قاسيًا إلى هذا الحد معه.
كم من الوقت مر؟
“…نعم.”
“كي-روك. هل ستقتلني، أيها البشري؟”
“كنتُ أعلم. كي-روك. لم يتبقَ لعمري أقل من 10 دقائق على أي حال. كي-روك.”
امرأة كانت تشجع من الخلف أطلقت صوتًا قريبًا من الصراخ، محدقة بالمستنقع.
قبل شامان الغوبلن ذلك بهدوء. أخرج المخلوق شيئًا من الجمجمة التي كان يرتديها على رأسه.
لقد وصلت أجسادهم الجسدية إلى حدودها.
“هذه حصاة تحتوي على صوتي. كي-روك. تحمل الكلمات التي أردتُ قولها لك، أيها البشري. أنصحك بكسرها بعد قليل، أيها البشري.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) -التراجع [EX]
“…حسنًا.”
وهكذا، بالكاد خطوة واحدة في كل مرة. خطوة واحدة.
هل هذا نوع من التذكار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ساعدني كثيرًا، أقل ما يمكنني فعله هو منحه نهاية سلمية.
شعرتُ بثقل في صدري وأنا أمسك الحصاة وأعتصرها بقوة في يدي اليسرى.
لقد انتصرنا على طاغوت عظيم.
“…هيه! ألم أقل لك إنني سأعود حيًا؟”
نظرتُ بصمت إلى الحصاة المعتصرة في يدي.
“لقد فعلناها! فعلناها حقًا!”
ببطء. بدأت فرحة عميقة تتدفق ببطء من أعماق قلبي.
“عزيزي! بكاء، بكاء… كيف كنتُ؟”
“…”
كانت أصوات تُسمع من اتجاه المستنقع.
عليّ قتله الآن حقًا.
الأبطال الذين كانوا مرهقين من دفع الدرع كانوا يعودون إلى هنا، مدعومين من الآخرين.
سألتني تشوي جي-وون بصوت مرتجف.
جي-وون، وجهها شاحب، لفتت انتباهي من بعيد ولوحت بابتسامة.
تجمعت تلك الخطوات الصغيرة لتصبح خطوة واحدة. وتجمعت تلك الخطوات لتصبح قفزة عظيمة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لا توجد خسائر! سيتم منح مكافأة خبرة الإنجاز!
الناس الذين كانوا يصرخون بفرح حتى أصيبت حناجرهم، كانوا في مرحلة ما ينظرون الآن إلى شامان الغوبلن بعيون مليئة بالتوقع.
فجأة، دوى صوت ألعاب نارية خشنة.
حسنًا، هل هذه النهاية؟
السعادة.
رؤية شامان الغوبلن يساعد بتفانٍ بدت وكأنها هزت قلبي للحظة.
امرأة كانت تشجع من الخلف أطلقت صوتًا قريبًا من الصراخ، محدقة بالمستنقع.
عليّ قتله الآن حقًا.
كيس الكرات الذي أعطاني إياه لم يكن سوى وهم.
“…كي-روك. الجميع يرغب في موتي.”
“هوو… هوو…”
نظر شامان الغوبلن حوله للحظة، ثم بالكاد تمكن من مسح الدم من شفتيه بظهر يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرور.
“…كي-روك. سارت الأمور وفق الخطة. لحسن الحظ. أنا راضٍ.”
“…الكرات؟”
سلمّني شامان الغوبلن كيس الكرات الذهبية من يده اليسرى، ثم أغلق عينيه ببطء.
“…كي-روك. الجميع يرغب في موتي.”
قبل المخلوق الموت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كنتُ مسحورًا بشيء.
“…”
“…”
أخذتُ كيس الكرات بنفس اليد التي تمسك الحصاة، وبيدي الفارغة، سحبتُ السيف من خصري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الارتياح.
“…لقد عملتَ بجد، يا شامان الغوبلن.”
وهكذا، حول الوقت الذي لم تُعد صرخات المينوتور تُسمع.
لقد ساعدني كثيرًا، أقل ما يمكنني فعله هو منحه نهاية سلمية.
غرق المخلوق… في المستنقع.
“وداعًا.”
كما لو كانت تلك الكلمات هي الحافز.
شكرًا على كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرور.
قطع!
“مرة أخرى! واحد!”
قطع سيفي رقبة شامان الغوبلن.
حاولتُ كتابة القصة حسب ذوقي، لكنني لستُ متأكدًا إذا كانت ستعجبكم جميعًا. شكرًا دائمًا على القراءة.
“…هاه؟ ما هذا؟”
-[لقد ارتفع مستوى سماتك المكررة!]
اليد التي تمسك السيف ترتجف.
“…البوابة؟”
غريب.
“…”
لم يكن هناك أي رد فعل لقطع اللحم.
هل هذا نوع من التذكار؟
أشعر بشعر جسدي كله يقف.
دوى هدير وحشي مليء بالفرح في كل مكان.
هناك خطأ فادح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، بعد مرور القليل من الوقت.
“…كيم جون-هو. ما هذا بحق الجحيم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرور.
سألتني تشوي جي-وون بصوت مرتجف.
“غيو-أوووه!”
شامان الغوبلن، الذي كان يقبل الموت بعيون مغلقة، كان يتلاشى ببطء ويختفي.
عليّ قتله وفتح البوابة.
اختفى شعور الكيس في يدي في مرحلة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا يعتبرونني نوعًا من البطل والمنقذ، ولا بد أن سمتي الرهبة لعبت دورًا في هذا التبجيل.
كما لو كنتُ مسحورًا بشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الاسم: كيم جون-هو] [المستوى: 13]
“هناك…!”
“…”
امرأة كانت تشجع من الخلف أطلقت صوتًا قريبًا من الصراخ، محدقة بالمستنقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكيس الحقيقي للكرات كان مع شامان الغوبلن.
تتبعتُ نظرتها، وأدرتُ رأسي لأرى شامان الغوبلن، الذي كان بجانبي للتو، يضحك من بعيد.
[السمات]
“كيل-كيل… كيل-كيل-كيل…”
“…”
في يد واحدة، كان يمسك الكيس المملوء بالكرات الذهبية. وفي الأخرى، عصاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لشامان الغوبلن ابتسامة تملأ وجهه. كان وجهه القبيح مشوهًا بالابتسامة، لكنني لم أجد ذلك مزعجًا للنظر إليه.
“أيها البشري…”
بالطبع، لن أدخل البوابة، لكنني أردتُ إنهاء هذه الدورة بشكل جميل.
على وجهه، ابتسامة مشبعة بالجنون، واسعة بما يكفي لتمزيق فمه.
لم يزل الأمر غير واقعي، لذا وقفتُ هناك مذهولًا.
“البشر حمقى.”
إذا دفع المرء عضلات جسده دون راحة، مهما كان بشري خارق، فإنه لا بد أن يتعب.
غرق المخلوق… في المستنقع.
قبل المخلوق الموت بهدوء.
-[إشعار إنجاز!]
وهكذا، حول الوقت الذي لم تُعد صرخات المينوتور تُسمع.
-لقد هزمتَ الزعيم.
“ثلاثة!”
-سيتم إنشاء بوابة في الموقع الذي مات فيه الزعيم.
بفضل مساعدة هذا المخلوق النشطة، تمكنا من قتل المينوتور دون أي خسائر. بمعنى ما، يمكن تسميته محسنًا لنا جميعًا.
“…”
“عزيزي! بكاء، بكاء… كيف كنتُ؟”
“…”
بفضل مساعدة هذا المخلوق النشطة، تمكنا من قتل المينوتور دون أي خسائر. بمعنى ما، يمكن تسميته محسنًا لنا جميعًا.
قبل لحظة فقط، كان الجميع يضحكون ويتحدثون.
جلدهم، الذي كان رطبًا بالعرق الذي يتدفق كالمطر، أصبح جافًا تمامًا من نقص الرطوبة في أجسادهم.
الآن، نزل صمت مخيف.
هل مات حقًا؟ لم أصدق ذلك.
“…الكرات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “””واحد!!!”””
بالكاد تمكن رجل الإطفاء بارك تشول-جين من الكلام.
“واحد!”
كيس الكرات الذي أعطاني إياه لم يكن سوى وهم.
وخسرنا أمام غوبلن على وشك الموت.
الكيس الحقيقي للكرات كان مع شامان الغوبلن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكيس الحقيقي للكرات كان مع شامان الغوبلن.
“…البوابة؟”
-الرهبة [C] >>> الرهبة [B]
تم إنشاء بوابة في الموقع الذي مات فيه شامان الغوبلن.
امرأة كانت تشجع من الخلف أطلقت صوتًا قريبًا من الصراخ، محدقة بالمستنقع.
مات المخلوق في منتصف مستنقع سام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ساعدني كثيرًا، أقل ما يمكنني فعله هو منحه نهاية سلمية.
“…”
شامان الغوبلن، الذي كان يقبل الموت بعيون مغلقة، كان يتلاشى ببطء ويختفي.
“…”
حسنًا، لقد هزمنا للتو وحشًا كان من المستحيل هزيمته بالوسائل العادية.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يد واحدة، كان يمسك الكيس المملوء بالكرات الذهبية. وفي الأخرى، عصاه.
نظرتُ بصمت إلى الحصاة المعتصرة في يدي.
بفضل مساعدة هذا المخلوق النشطة، تمكنا من قتل المينوتور دون أي خسائر. بمعنى ما، يمكن تسميته محسنًا لنا جميعًا.
لقد انتصرنا على طاغوت عظيم.
“هوو… هوو…”
وخسرنا أمام غوبلن على وشك الموت.
آه، صحيح، كانت هناك مكافأة لإكماله دون خسائر.
—
“…”
ملاحظة المؤلف:
“…كي-روك. سارت الأمور وفق الخطة. لحسن الحظ. أنا راضٍ.”
حاولتُ كتابة القصة حسب ذوقي، لكنني لستُ متأكدًا إذا كانت ستعجبكم جميعًا. شكرًا دائمًا على القراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
فجأة، دوى صوت ألعاب نارية خشنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
