الزعيم ضعيف جدًا (2)
الفصل 22: الزعيم ضعيف جدًا (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفتَ عنا حتى؟”
بعد أن أوصلنا الحصص إلى الممر وأكملنا التعارف، تبعنا قيادة بارك تشول-جين وانطلقنا عبر الغابة.
وخزات كهربائية طعنت جلدي، ووقفت شعيرات رقبتي. كنتُ أستشعر وجوده، وكان غاضبًا.
‘يبدو أنني كنتُ محقًا بعدم إثارة تراجع آخر.’
وخزات كهربائية طعنت جلدي، ووقفت شعيرات رقبتي. كنتُ أستشعر وجوده، وكان غاضبًا.
على أي حال، لم أدم يومًا حتى اليوم السادس من قبل.
بعد هذا التبادل الغامض، علق صمت محرج في الهواء.
عندما كنتُ أتكاسل في الممر دون أن أفعل شيئًا على الإطلاق، لم تحدث أمور مثل هذه.
كان الفكر يثقل صدري.
هذه المرة الأولى التي أسمع فيها حتى عن حديث حول العثور على الزعيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن الأجوسي الذي ظل يحفر الحفر كان اسمه كيم غون-دو.
لذا أظن أن هذا تأثير فراشة آخر تسببتُ فيه بجذب الجميع إلى الممر، لكنني لا أزال غير قادر على معرفة أي خيار لوى المستقبل بهذه الطريقة.
فجأة تحول الهواء إلى جليدي.
“…”
المشكلة الحقيقية لم تكن شامان الغوبلن.
“…”
“استكشاف أنفاق الغوبلن، وجدنا مخرجًا إلى السطح، وهناك عثرنا على هذا المكان.”
واصل بارك تشول-جين وتشوي جي-وون السير في صمت. كان الجو نوعًا ما محرجًا، لكنني قررتُ أن أسأل عما كنتُ أتساءل عنه.
نهض رجل الإطفاء وبدأ بالمشي.
“كيف عرفتَ عنا حتى؟”
كان يصر على أن هذا كله مزحة متقنة، الرجل العجوز العنيد.
جعلتُ تسميتنا ‘نحن’ حاجبي جي-وون ترتجفان لثانية، لكنها لم تعترض.
بدأ يبدو آسفًا فجأة، وردت بنبرة متزنة أن الأمر لا بأس به.
للتوضيح، غادر تشول-جين الممر في صباح اليوم الثاني الباكر، بينما بدأت جي-وون توزيع الحصص بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تراه بنفسك، ستفهم. تعالَ.”
بمعنى أنه لم يكن يجب أن يكون لديهما سبب للتقاطع.
“قبل أن أريكم الزعيم، أريد إجابة صادقة.”
“أخبرني كيم غون-دو-سي،” قال.
هذه المرة كنتُ أنا من صمت، لأنني أدركتُ أخيرًا لماذا كان حذرًا جدًا.
أجاب بارك تشول-جين على سؤالي دون تردد.
الجزء الغريب كان مدى سوء مظهر الزعيم. كان الدم الأخضر يقطر من فمه، وبدا وكأن دفعة خفيفة ستطيحه.
“أه، ومن هو هذا مجددًا؟”
“…”
“كيم غون-دو.”
“…”
“…”
“في الحقيقة، كنتُ أود اختبار مهارات كيم جون-هو بنفسي…”
لم يكن لدي فكرة. من على الأرض كيم غون-دو؟
في الدورة السابقة، اختفى كيم غون-دو في ليلة اليوم الخامس.
شعرتُ وكأن غريبًا يصافحني ويقول، ‘هيه، جون-هو، لم نرَ بعضنا منذ زمن.’
كانت جي-وون تحدق في صمت، فتحدثتُ بدلاً منها.
“لقد جاء من مجموعتكم، لذا افترضتُ أنك تعرف اسمه،” أضاف.
“أه، ومن هو هذا مجددًا؟”
“أي سمات مميزة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاني البرج فن السيف، لا أعرف كيف. يرجى توجيه أي أسئلة أخرى إلى البرج!
“إنه يحفر. باستمرار.”
جعلتُ تسميتنا ‘نحن’ حاجبي جي-وون ترتجفان لثانية، لكنها لم تعترض.
“آه!”
لا تقل لي إن الزعيم قتل الجميع باستثناء بارك تشول-جين؟
إذن الأجوسي الذي ظل يحفر الحفر كان اسمه كيم غون-دو.
ما هذا؟ لماذا كانا يجريان حوارًا يفهمانه هما فقط؟
“خطط لقضاء خمسة أيام كاملة في حفر الممر بهدوء، لكنه لم يتحمل الزحام، قائلاً إنه مزعج جدًا. الآن هو مع مجموعتنا.”
“هل نذهب؟” سألت جي-وون.
“أرى.”
“آه.”
في الدورة السابقة، اختفى كيم غون-دو في ليلة اليوم الخامس.
لم أكن متأكدًا كم من الوقت مشينا، لكن تشول-جين توقف أخيرًا.
بما أنني جذبتُ الكثير من الناس إلى الممر هذه المرة، لا بد أنه غادر مبكرًا عن المخطط.
“كيف تعلمتما استخدام السيف بهذه المهارة؟”
قاد شيء إلى آخر وانتهى به الأمر بالانضمام إلى طاقم رجل الإطفاء. هذا ما يسمونه تأثير الفراشة. شعرتُ بالأمر غريبًا بشكل عجيب.
“…”
“ها قد وصلنا،” أعلن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم أكن متأكدًا كم من الوقت مشينا، لكن تشول-جين توقف أخيرًا.
عفنة، معدنية، كريهة بمرارة—رائحة المستنقع. بناءً على تلك الرائحة، كنا متجهين إلى حافة الغابة.
“واو.”
“لا. كان لدينا نجار في المجموعة، وسَمحت له سِمته بتشكيل الخشب كما لو كان طينًا. هذه من صنعه.”
كانت هناك ثلاث كبائن خشبية صغيرة مرتبة، كل واحدة صغيرة لكنها مصنوعة بعناية.
“…”
“هل بنيتَ هذه بنفسك؟”
بالطبع، البرج لا يدير مكتب مساعدة، مما يجعله العذر المثالي. تُرك تشول-جين صامتًا.
“لا. كان لدينا نجار في المجموعة، وسَمحت له سِمته بتشكيل الخشب كما لو كان طينًا. هذه من صنعه.”
منطقي.
“أوه، هل يمكنني أن أعرف اسمه…؟”
كان الفكر يثقل صدري.
“لقد قُتل على يد غوبلن متحول.”
“اكتسبتَ؟”
“آه.”
واصل بارك تشول-جين وتشوي جي-وون السير في صمت. كان الجو نوعًا ما محرجًا، لكنني قررتُ أن أسأل عما كنتُ أتساءل عنه.
إذا فكرتُ في الأمر، عندما غادر تشول-جين الممر، لم يكن يؤمن بنوافذ الحالة أو البرج على الإطلاق.
لم أكن متأكدًا كم من الوقت مشينا، لكن تشول-جين توقف أخيرًا.
كان يصر على أن هذا كله مزحة متقنة، الرجل العجوز العنيد.
واصل بارك تشول-جين وتشوي جي-وون السير في صمت. كان الجو نوعًا ما محرجًا، لكنني قررتُ أن أسأل عما كنتُ أتساءل عنه.
لكنه الآن يرمي بكلمات مثل ‘سمة’ و‘غوبلن متحول’ كما لو كانت مصطلحات يومية.
“ها قد وصلنا،” أعلن.
كم من المشقة تطلب الأمر ليقبل هذا الواقع الجديد؟
“خطير كيف؟”
كان الفكر يثقل صدري.
نهض رجل الإطفاء وبدأ بالمشي.
“لكن أين الجميع؟”
“ها قد وصلنا،” أعلن.
كانت الكبائن الخشبية خالية تمامًا.
كان يمكن رؤية علامات أن أناسًا عاشوا هنا، فزاد غيابهم من إحساس الغرابة.
كان يمكن رؤية علامات أن أناسًا عاشوا هنا، فزاد غيابهم من إحساس الغرابة.
إذا فكرتُ في الأمر، لم تظهر جي-وون أبدًا أي حركات سيف مبهرجة. لم تصرخ أبدًا بشيء مثل ‘أسلوب تشوي جي-وون، النمط الأول!’
“…”
“لدي بعض الصلات في تلك الدائرة بنفسي. هل يمكنني معرفة اسم والدك؟” سأل تشول-جين ببطء، كما لو كان يستشعر شيئًا.
فجأة تحول الهواء إلى جليدي.
واصل بارك تشول-جين وتشوي جي-وون السير في صمت. كان الجو نوعًا ما محرجًا، لكنني قررتُ أن أسأل عما كنتُ أتساءل عنه.
ما الذي يحدث؟
على أي حال، لم أدم يومًا حتى اليوم السادس من قبل.
لا تقل لي إن الزعيم قتل الجميع باستثناء بارك تشول-جين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يحدث؟
هل وضعتُ قدمي في فمي للتو؟
“سأبدأ أنا،” قالت جي-وون.
“إنهم مختبئون هناك في البعيد،” قال.
لكنه الآن يرمي بكلمات مثل ‘سمة’ و‘غوبلن متحول’ كما لو كانت مصطلحات يومية.
لحسن الحظ، لم يكن ذلك لحظة وضع القدم في الفم.
بعد أن أوصلنا الحصص إلى الممر وأكملنا التعارف، تبعنا قيادة بارك تشول-جين وانطلقنا عبر الغابة.
ومع ذلك، بدا ذلك غريبًا. لماذا كانوا مختبئين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفره هنا قاد بارك تشول-جين لاكتشاف الزعيم، تأثير فراشة غامض.
تنهد.
“نعم، تقريبًا…”
جلس تشول-جين على كرسي خشبي خشن، سحب نفسًا عميقًا، وثبتنا بنظرة حادة.
الشك الذي وجهته ذات مرة إلى جي-وون كان الآن موجهًا إليّ مباشرة.
“قبل أن أريكم الزعيم، أريد إجابة صادقة.”
“لقد قُتل على يد غوبلن متحول.”
“…”
“…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن الأجوسي الذي ظل يحفر الحفر كان اسمه كيم غون-دو.
كانت جي-وون تحدق في صمت، فتحدثتُ بدلاً منها.
“استكشاف أنفاق الغوبلن، وجدنا مخرجًا إلى السطح، وهناك عثرنا على هذا المكان.”
“بالتأكيد، تفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذا اسم عرفه تشول-جين.
حافظ بارك تشول-جين على عينيه علينا وسأل بحذر،
بدأ يبدو آسفًا فجأة، وردت بنبرة متزنة أن الأمر لا بأس به.
“كيف تعلمتما استخدام السيف بهذه المهارة؟”
“إذن… هل يجب أن أشارك قصتي أيضًا؟” عرضتُ.
“…”
في الدورة السابقة، اختفى كيم غون-دو في ليلة اليوم الخامس.
“…”
“آه!”
هذه المرة كنتُ أنا من صمت، لأنني أدركتُ أخيرًا لماذا كان حذرًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، في العالم الحديث قد تطلق النار من مسدس، لكن متى ستحتاج إلى سيف؟
دعني أكرر، اليوم هو فقط اليوم السادس منذ دخولنا البرج.
إذا فكرتُ في الأمر، لم تظهر جي-وون أبدًا أي حركات سيف مبهرجة. لم تصرخ أبدًا بشيء مثل ‘أسلوب تشوي جي-وون، النمط الأول!’
ومع ذلك، كنتُ أنا وجي-وون نلوح بسيوفنا بمهارة تفوق بكثير ما يفترض أن يكون لشخصين علما نفسيهما بنفسيهما في ستة أيام.
“…”
بصراحة، في العالم الحديث قد تطلق النار من مسدس، لكن متى ستحتاج إلى سيف؟
كم من المشقة تطلب الأمر ليقبل هذا الواقع الجديد؟
السؤال المعقول تمامًا، ‘إذن من أين تعلمتما فن السيف؟’
جعلتُ تسميتنا ‘نحن’ حاجبي جي-وون ترتجفان لثانية، لكنها لم تعترض.
الشك الذي وجهته ذات مرة إلى جي-وون كان الآن موجهًا إليّ مباشرة.
“أي سمات مميزة؟”
“سأبدأ أنا،” قالت جي-وون.
ما هذا؟ لماذا كانا يجريان حوارًا يفهمانه هما فقط؟
كانت هي من كسرت الصمت.
واصل بارك تشول-جين وتشوي جي-وون السير في صمت. كان الجو نوعًا ما محرجًا، لكنني قررتُ أن أسأل عما كنتُ أتساءل عنه.
“كان والدي مدرب كيندو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ وكأن غريبًا يصافحني ويقول، ‘هيه، جون-هو، لم نرَ بعضنا منذ زمن.’
“مدرب؟”
لحسن الحظ، لم يكن ذلك لحظة وضع القدم في الفم.
منطقي.
“في الحقيقة، كنتُ أود اختبار مهارات كيم جون-هو بنفسي…”
كان هناك سبب وجيه لتسلطها بالسيف بهذه المهارة. عندما يكون والدك مدرب كيندو، من الطبيعي أن تعرف طريقك حول النصل.
الشك الذي وجهته ذات مرة إلى جي-وون كان الآن موجهًا إليّ مباشرة.
إذا فكرتُ في الأمر، لم تظهر جي-وون أبدًا أي حركات سيف مبهرجة. لم تصرخ أبدًا بشيء مثل ‘أسلوب تشوي جي-وون، النمط الأول!’
لذا أظن أن هذا تأثير فراشة آخر تسببتُ فيه بجذب الجميع إلى الممر، لكنني لا أزال غير قادر على معرفة أي خيار لوى المستقبل بهذه الطريقة.
كانت ببساطة قوية بشكل مذهل لأن أسسها وقوتها البدنية كانتا صلبتين للغاية.
هذه المرة كنتُ أنا من صمت، لأنني أدركتُ أخيرًا لماذا كان حذرًا جدًا.
“لدي بعض الصلات في تلك الدائرة بنفسي. هل يمكنني معرفة اسم والدك؟” سأل تشول-جين ببطء، كما لو كان يستشعر شيئًا.
لحسن الحظ، لم يكن ذلك لحظة وضع القدم في الفم.
“يُكتب تشوي تشول-سون،” نطقت، موضحة الحروف.
كان يمكن رؤية علامات أن أناسًا عاشوا هنا، فزاد غيابهم من إحساس الغرابة.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بدا ذلك غريبًا. لماذا كانوا مختبئين؟
تشوي تشول-سون.
“…”
يبدو أن هذا اسم عرفه تشول-جين.
كان يمسك بفأس ضخم.
“بخصوص… والدك…”
لحسن الحظ، لم يكن ذلك لحظة وضع القدم في الفم.
“لا بأس،” قالت بهدوء.
كان الفكر يثقل صدري.
بدأ يبدو آسفًا فجأة، وردت بنبرة متزنة أن الأمر لا بأس به.
“لا. كان لدينا نجار في المجموعة، وسَمحت له سِمته بتشكيل الخشب كما لو كان طينًا. هذه من صنعه.”
ما هذا؟ لماذا كانا يجريان حوارًا يفهمانه هما فقط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شااك، شااك—صوت تنفسه الممزق.
“يجب أن تعرفي بالفعل دون أن أسأل، أليس كذلك؟” قال لها.
إذا فكرتُ في الأمر، لم تظهر جي-وون أبدًا أي حركات سيف مبهرجة. لم تصرخ أبدًا بشيء مثل ‘أسلوب تشوي جي-وون، النمط الأول!’
“أستطيع الشعور به.”
“لدي بعض الصلات في تلك الدائرة بنفسي. هل يمكنني معرفة اسم والدك؟” سأل تشول-جين ببطء، كما لو كان يستشعر شيئًا.
بعد هذا التبادل الغامض، علق صمت محرج في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ببساطة قوية بشكل مذهل لأن أسسها وقوتها البدنية كانتا صلبتين للغاية.
“إذن… هل يجب أن أشارك قصتي أيضًا؟” عرضتُ.
“…”
كان دوري الآن.
“…”
“أنا… اكتسبتُ مهارة السيف بعد قدومي إلى البرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“اكتسبتَ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ببساطة قوية بشكل مذهل لأن أسسها وقوتها البدنية كانتا صلبتين للغاية.
“إنها سمة، فن السيف، درجة B. معرفة لم أكن أملكها استقرت في رأسي يومًا ما.”
منطقي.
“…”
كان يصر على أن هذا كله مزحة متقنة، الرجل العجوز العنيد.
عملية ‘لا فكرة’ في أوجها.
أعطاني البرج فن السيف، لا أعرف كيف. يرجى توجيه أي أسئلة أخرى إلى البرج!
“…”
بالطبع، البرج لا يدير مكتب مساعدة، مما يجعله العذر المثالي. تُرك تشول-جين صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فكرتُ في الأمر، عندما غادر تشول-جين الممر، لم يكن يؤمن بنوافذ الحالة أو البرج على الإطلاق.
“الآنسة تشوي جي-وون، هل يمكن الوثوق بمهارة هذا الرجل؟”
ومع ذلك، كنتُ أنا وجي-وون نلوح بسيوفنا بمهارة تفوق بكثير ما يفترض أن يكون لشخصين علما نفسيهما بنفسيهما في ستة أيام.
“أعتقد أنه في الرتب العليا،” قالت.
الفصل 22: الزعيم ضعيف جدًا (2)
“حسنًا، إذا قلتِ ذلك، سأثق بكلامك.”
“…”
أومأ رجل الإطفاء بشهادتها.
الجزء الغريب كان مدى سوء مظهر الزعيم. كان الدم الأخضر يقطر من فمه، وبدا وكأن دفعة خفيفة ستطيحه.
“في الحقيقة، كنتُ أود اختبار مهارات كيم جون-هو بنفسي…”
لم يكن لدي فكرة. من على الأرض كيم غون-دو؟
غاص عميقًا في كرسيه وواجه عينيّ.
كم من المشقة تطلب الأمر ليقبل هذا الواقع الجديد؟
“لكن ليس لدينا وقت. الوضع خطير للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يحيرك لماذا، بعد العثور على الزعيم، لم نقتله بعد؟”
“خطير كيف؟”
“…”
“رأيتَ نافذة الرسالة عن الزعيم، أليس كذلك؟”
“…”
“نعم، تقريبًا…”
عفنة، معدنية، كريهة بمرارة—رائحة المستنقع. بناءً على تلك الرائحة، كنا متجهين إلى حافة الغابة.
<مرحلة البرنامج التعليمي>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شااك، شااك—صوت تنفسه الممزق.
– شرط الإجتياز 1: إذا ابتلعتَ كرة ذهبية مخفية في مكان ما في الغابة، يمكنك الانتقال إلى المرحلة التالية. توجد خمسون كرة ذهبية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ببساطة قوية بشكل مذهل لأن أسسها وقوتها البدنية كانتا صلبتين للغاية.
– شرط الإجتياز 2: إذا هزمتَ الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ألا يحيرك لماذا، بعد العثور على الزعيم، لم نقتله بعد؟”
نهض رجل الإطفاء وبدأ بالمشي.
كان محقًا.
“هل نذهب؟” سألت جي-وون.
قتل الزعيم يجب أن يفتح بوابة إلى المرحلة التالية.
كان يمسك بفأس ضخم.
وبنظرة سريعة، كان تشول-جين قويًا جدًا، من الفأس الضخم الذي يحمله إلى العضلات والهالة التي تشع منه.
“أرى.”
فلماذا يقطع شخص بهذه القوة كل هذا الطريق بدلاً من أن يقضي على الزعيم ببساطة؟
كان شامان الغوبلن يتمتم بلا توقف، واقفًا فوق رمز معقد.
“بمجرد أن تراه بنفسك، ستفهم. تعالَ.”
كم من المشقة تطلب الأمر ليقبل هذا الواقع الجديد؟
نهض رجل الإطفاء وبدأ بالمشي.
واصل بارك تشول-جين وتشوي جي-وون السير في صمت. كان الجو نوعًا ما محرجًا، لكنني قررتُ أن أسأل عما كنتُ أتساءل عنه.
“هل نذهب؟” سألت جي-وون.
كم من المشقة تطلب الأمر ليقبل هذا الواقع الجديد؟
“نعم، هيا.”
– شرط الإجتياز 2: إذا هزمتَ الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
تبعتُه أنا وجي-وون.
لكنه الآن يرمي بكلمات مثل ‘سمة’ و‘غوبلن متحول’ كما لو كانت مصطلحات يومية.
“لم نجد الزعيم إلا بالصدفة. كان كيم غون-دو-سي يحفر وكشف عن نفق غوبلن.”
“سأبدأ أنا،” قالت جي-وون.
كلما تقدمنا، بدأت رائحة مألوفة تنجرف نحونا.
كانت هي من كسرت الصمت.
عفنة، معدنية، كريهة بمرارة—رائحة المستنقع. بناءً على تلك الرائحة، كنا متجهين إلى حافة الغابة.
“…”
“استكشاف أنفاق الغوبلن، وجدنا مخرجًا إلى السطح، وهناك عثرنا على هذا المكان.”
“خطير كيف؟”
بسبب جمعي الناس في الممر، غادر كيم غون-دو مبكرًا…
“إذن إذا قتلنا ذلك الشيء الهزيل المظهر، ستفتح بوابة؟”
حفره هنا قاد بارك تشول-جين لاكتشاف الزعيم، تأثير فراشة غامض.
“آه.”
“…”
كانت جي-وون تحدق في صمت، فتحدثتُ بدلاً منها.
لكنني سرعان ما فقدتُ المجال للتفكير في مثل هذه الأمور.
كلما تقدمنا، بدأت رائحة مألوفة تنجرف نحونا.
وخزات كهربائية طعنت جلدي، ووقفت شعيرات رقبتي. كنتُ أستشعر وجوده، وكان غاضبًا.
– شرط الإجتياز 2: إذا هزمتَ الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
“انظر، هذا الزعيم، شامان الغوبلن.”
المشكلة الحقيقية لم تكن شامان الغوبلن.
شااك، شااك—صوت تنفسه الممزق.
“انظر، هذا الزعيم، شامان الغوبلن.”
بالتأكيد، كان غوبلن عجوز يلهث بحثًا عن النفس.
“بخصوص… والدك…”
كان يرتدي جمجمة حيوان غير معروف فوق رأسه ويلوح بعصا مزخرفة، لا شك أنه شامان الغوبلن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاني البرج فن السيف، لا أعرف كيف. يرجى توجيه أي أسئلة أخرى إلى البرج!
الجزء الغريب كان مدى سوء مظهر الزعيم. كان الدم الأخضر يقطر من فمه، وبدا وكأن دفعة خفيفة ستطيحه.
“لا. كان لدينا نجار في المجموعة، وسَمحت له سِمته بتشكيل الخشب كما لو كان طينًا. هذه من صنعه.”
“إذن إذا قتلنا ذلك الشيء الهزيل المظهر، ستفتح بوابة؟”
الفصل 22: الزعيم ضعيف جدًا (2)
“بالضبط.”
جعلتُ تسميتنا ‘نحن’ حاجبي جي-وون ترتجفان لثانية، لكنها لم تعترض.
كان شامان الغوبلن يتمتم بلا توقف، واقفًا فوق رمز معقد.
“آه.”
“هذه في الحقيقة مشكلة كبيرة.”
“إنه يحفر. باستمرار.”
المشكلة الحقيقية لم تكن شامان الغوبلن.
حافظ بارك تشول-جين على عينيه علينا وسأل بحذر،
“غرر… غوووه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يحيرك لماذا، بعد العثور على الزعيم، لم نقتله بعد؟”
كانت العضلات تتلوى تحت الجلد.
‘يبدو أنني كنتُ محقًا بعدم إثارة تراجع آخر.’
كانت عيناه تفيضان بالجنون.
جعلتُ تسميتنا ‘نحن’ حاجبي جي-وون ترتجفان لثانية، لكنها لم تعترض.
كان يمسك بفأس ضخم.
“إنهم مختبئون هناك في البعيد،” قال.
كان الجسم بشريًا، لكن الرأس لثور. كان الزعيم، شامان الغوبلن، بالكاد يحافظ على الختم.
“إذن… هل يجب أن أشارك قصتي أيضًا؟” عرضتُ.
ختم يحبس الوحش الذي قضى عليّ بضربة واحدة من قبل، المينوتور.
“قبل أن أريكم الزعيم، أريد إجابة صادقة.”
“إذن… هل يجب أن أشارك قصتي أيضًا؟” عرضتُ.
فلماذا يقطع شخص بهذه القوة كل هذا الطريق بدلاً من أن يقضي على الزعيم ببساطة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
