نافذة الحالة شديدة العدائية (4)
الفصل 17: نافذة الحالة شديدة العدائية (4)
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
“هوو… استرخ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت الكلمات بوقاحة جعلت وجهي يحترق، لكنني واصلتُ الحديث.
أي أفعال ستستخرج منها المعلومات؟
قد أكون قد عُدتُ بالطريقة الأغبى الممكن تخيلها، لكن ما حدث قد حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن لدي ثلاثة مسارات رئيسية.
على المتراجع أن يحافظ على رباطة جأشه، مهما حدث.
أنوي التركيز على الثاني.
يستطيع المتراجع فعل أي شيء بقوته الذهنية سليمة، لكن في اللحظة التي تنهار فيها تلك العقلية، يهوي إلى جحيم شخصي لا نهائي.
ومع ذلك، الناس في الممر الآن كانوا يفكرون، ما الذي يحدث مع هذا المهرج، هل علينا الاستماع إليه؟ هذه ليست طريقة تصرف شخص يحترمك ويخافك.
إلى جانب ذلك، قرأتُ الكثير من قصص النجاح في الروايات والويبتون لأنسى تلك الدروس.
سواء كانت مختلة عقليًا أو عاشقة للموتى الأحياء، لا يهمني. ما يهم هو أنها أقوى إنسان قابلته على الإطلاق.
بدلاً من فقدان أعصابي والصراخ حتى تنتفخ عروق رقبتي، يجب أن أظل هادئًا دائمًا وأجمع المعلومات. هذا ما يفعله المتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرمح أفضل، انظر إلى مداه.”
وهناك شيء واحد يجب أن أتحقق منه على الفور.
يبدو أن فرضيتي صحيحة.
“نافذة الحالة.”
الآن وقد علمتُ بوجود غوبلن متحول، فإن قوتي الحالية لا تكفي لتأمين السلامة. إن خضتُ معركة حتى النهاية المريرة، سأنتصر، لكنني لا أقوى على احتمال صراع مديد من هذا القبيل.
[الاسم: كيم جون-هو] [LV:5]
تقلصوا قليلاً عند كلمة شرط.
[السمات]
تشاك!
-التراجع [EX]
“حسنًا؟”
-الرهبة [C]
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
كما توقعتُ.
إذن، السمة لا تجعل الجميع يعبدونني، بل تعزز فقط الرهبة الموجودة بالفعل.
كلا السمتين والمستوى يبقيان معي حتى بعد التراجع.
ثود!
من حسن الحظ أنني اخترتُ بعناية. لو اخترتُ شيئًا مثل النفور، لكنتُ أصبحتُ أول كاره للتراجع في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، مرحبًا.”
الآن هناك عنصر آخر للتأكد منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
“سيتولى النظام الشروحات… بدء البرنامج التعليمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، مرحبًا.”
بعد أن أسقطت الجنية سلاحها واختفت، نهضتُ واقفًا، لا أزال متذبذبًا قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ أستطيع الاستمرار في التراجع وتعلّم السيف شيئًا فشيئًا… وإن كانت السمات تأتي فعلاً من عواطف الآخرين، قد أحصل حتى على سمة جديدة من جي-وون-سي.
“الجميع، هل يمكنني أن أحظى بانتباهكم للحظة؟”
[لقد تلقيت ضررًا.]
هل تسأل إن كنتُ أحاول كسب ودّ تشوي جي-وون مجددًا؟
-الرهبة [C]
لا.
-التراجع [EX]
هذه المرة أخطط لتجربة شيء مختلف.
مهما كان الحال، لاستخدامها يجب أن أفهمها أكثر أولاً.
“لا أستطيع إعطاءكم التفاصيل الكاملة، لكنني في الواقع عميل سري سابق للحكومة، وبالطبع الحكومة الكورية لديها فكرة عما هي هذه الغابة.”
تشاك!
خرجت الكلمات بوقاحة جعلت وجهي يحترق، لكنني واصلتُ الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن لدي ثلاثة مسارات رئيسية.
“لدي فكرة تقريبية عن كيفية الهروب. أحتاج إلى عشرين متطوعًا. عندما أشير إليك، من فضلك قف.”
“مرحبًا.”
بوجه جاد أشرتُ إلى رجل يرتدي نظرة ذاهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك، قف. والشخصان بجانبك أيضًا.”
الفصل 17: نافذة الحالة شديدة العدائية (4)
“…”
-الرهبة [C]
“قلتُ، قفوا؟”
“…العاطفة؟”
“…”
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
جلّل البرد الممر كما لو أن أحدهم ألقى نكتة فاسدة في حفلة شراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما في كل دورة، كانت جي-وون-سي في زاوية من الممر، تلوح بسيفها.
كان من الواضح أن الجميع يظنني أحمق.
هووش!
“…اللعنة.”
“في الويبتون يقولون دائمًا إن عليك إخفاء هذه الأشياء… آسفون…”
فشل التجربة.
“…العاطفة؟”
في محاولة لتبريد خديّ المحترقين، صفعتُ نفسي، بقوة.
مزق سيفي الهواء، مبعثرًا تموجات صوتية، راسِمًا أقواسًا لامعة بينما قطعتُ بكامل قوتي في كل اتجاه.
صفع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي وجهي خاليًا تمامًا من التعبير.
[لقد تلقيت ضررًا.]
لا ريب أن رهبته نحوي كانت أعمق كثيرًا، فأثرت السمة بقوة أشد. هؤلاء الفتيان يرونني مذهلاً ومثيرًا للرعب قليلاً، لكن ليس بالقدر الكافي.
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
تقدمتُ نحوها بثقة تفيض.
“هم…”
“سيتولى النظام الشروحات… بدء البرنامج التعليمي!”
ما اختبرته للتو هو السمة الجديدة، الرهبة.
في محاولة لتبريد خديّ المحترقين، صفعتُ نفسي، بقوة.
النقر على الرهبة في نافذة الحالة يظهر هذا الوصف:
“هل تريدون مني أن أريكم كيفية استخدام السيف؟”
-الرهبة [C]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ أستطيع الاستمرار في التراجع وتعلّم السيف شيئًا فشيئًا… وإن كانت السمات تأتي فعلاً من عواطف الآخرين، قد أحصل حتى على سمة جديدة من جي-وون-سي.
-مديح عظمتك. خوف مما لا يُفهم.
على المتراجع أن يحافظ على رباطة جأشه، مهما حدث.
الرهبة، بمعنى تقريبي، هي الشعور بالإعجاب بعظمة شخص ما مع خوف خفيف منه.
“قد يكون ذلك…”
ومع ذلك، الناس في الممر الآن كانوا يفكرون، ما الذي يحدث مع هذا المهرج، هل علينا الاستماع إليه؟ هذه ليست طريقة تصرف شخص يحترمك ويخافك.
لا بأس بالفشل.
لو كانت الرهبة قد أثرت عليهم بقوة، لكانوا ترددوا لكنهم وقفوا في النهاية، محمولين على أجواء اللحظة.
النقر على الرهبة في نافذة الحالة يظهر هذا الوصف:
بما أنهم لم يفعلوا، إما أن السمة لم تنشط أو أن رتبتها منخفضة جدًا لتكون ذات أهمية.
“أ-أوه…”
“ما الشرط الذي تغير…؟”
“حسنًا؟”
دعني أتذكر الثلاثي الناجين والشاب النحيف قبل أن أتراجع.
النقر على الرهبة في نافذة الحالة يظهر هذا الوصف:
كان الناجون الثلاثة متوترين لدرجة أنهم بالكاد يتنفسون، لكن عندما اكتسبتُ سمة، استرخَوا وتعاونوا.
أي كلمات ستجعلها مرتبكة؟
الشاب النحيف، الذي كان منبطحًا على الأرض يرتجف من الرعب، هدأ وأطاع كل كلمة مني عمليًا.
[السمات]
ما الفرق بين هؤلاء الناس والحشد الحالي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن لدي ثلاثة مسارات رئيسية.
“…العاطفة؟”
على المتراجع أن يحافظ على رباطة جأشه، مهما حدث.
لا أزال لا أعرف بالضبط أي متطلب استوفيتُ للحصول على سمة، لكنني بالتأكيد حصلتُ عليها من الشاب النحيف.
تقلصوا قليلاً عند كلمة شرط.
كان لديه ثلاث عواطف تجاهي، وحصلتُ على واحدة منها كسمة.
في محاولة لتبريد خديّ المحترقين، صفعتُ نفسي، بقوة.
“آه.”
النقر على الرهبة في نافذة الحالة يظهر هذا الوصف:
تخميني هو أن هذه السمة تضخم العواطف.
إلى جانب ذلك، قرأتُ الكثير من قصص النجاح في الروايات والويبتون لأنسى تلك الدروس.
تلاشت مشاعره من النفور والخوف، بينما نمت العاطفة المسماة الرهبة بقوة أكبر. هذا يناسب.
“مرحبًا.”
لا بد أن الثلاثي الناجين شعروا ببعض الرهبة بعد مشاهدة مهاراتي بالسيف أيضًا.
إنها قوية بشكل سخيف بالفعل، ومع ذلك بدلاً من استغلال تلك القوة، تحمي ممرًا مليئًا بالخاسرين—ليس أمرًا عاديًا.
بقي حشد الممر غير مبالين لأنهم لم يشعروا بأي شيء تجاهي، كانوا يقابلونني للمرة الأولى، وخطابي لم يكن خطابًا أسطوريًا يفرض الرهبة عليهم.
إذن، السمة لا تجعل الجميع يعبدونني، بل تعزز فقط الرهبة الموجودة بالفعل.
إذن، السمة لا تجعل الجميع يعبدونني، بل تعزز فقط الرهبة الموجودة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن لدي ثلاثة مسارات رئيسية.
“…حان وقت اختبار ذلك.”
إنجازي الأسطوري بلغ خمسة الآن.
بما أن هذا كله لا يزال نظرية، قررتُ إجراء تجربة سريعة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) انتهيتُ بلمسة مبالغ فيها لتحقيق أقصى درجات الروعة. أنا متأكد أنه بدا مثيرًا للإعجاب بشكل مذهل.
“الرمح أفضل، انظر إلى مداه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم…”
“لا، الجميع يعرف أن ملك الأسلحة هو السيف.”
بعد إشباع فضولي، حان وقت الخطوة التالية.
كانت مجموعة من الشباب تقف أمام كومة الأسلحة، تتناقش حول ما تختار.
جلّل البرد الممر كما لو أن أحدهم ألقى نكتة فاسدة في حفلة شراب.
كانوا نفس الجماعة التي أحضرت لي معطفًا من قبل، فاقتربتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الاسم: كيم جون-هو] [LV:5]
“مرحبًا.”
“حسنًا؟”
“أوه، مرحبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما في كل دورة، كانت جي-وون-سي في زاوية من الممر، تلوح بسيفها.
“هل تريدون مني أن أريكم كيفية استخدام السيف؟”
“…”
انتزعتُ سيفًا من الأرض بلا مبالاة وأدرتُ معصمي بسهولة متمرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا.”
إنجازي الأسطوري بلغ خمسة الآن.
الآن وقد علمتُ بوجود غوبلن متحول، فإن قوتي الحالية لا تكفي لتأمين السلامة. إن خضتُ معركة حتى النهاية المريرة، سأنتصر، لكنني لا أقوى على احتمال صراع مديد من هذا القبيل.
لستُ متأكدًا أي الإنجازات رفعته، لكن قتل ذلك اللص رفعه من ثلاثة إلى خمسة، مما يعني أن قدراتي البدنية أعلى بوضوح من قبل.
ثود!
سويش، سواش!
تغيرت وجوههم للحظة، مما يثبت أن الرهبة قد تملكتهم، لكنهم رفضوا الكشف عن سماتهم على الفور.
مزق سيفي الهواء، مبعثرًا تموجات صوتية، راسِمًا أقواسًا لامعة بينما قطعتُ بكامل قوتي في كل اتجاه.
كما توقعتُ.
تشاك!
الشاب النحيف، الذي كان منبطحًا على الأرض يرتجف من الرعب، هدأ وأطاع كل كلمة مني عمليًا.
انتهيتُ بلمسة مبالغ فيها لتحقيق أقصى درجات الروعة. أنا متأكد أنه بدا مثيرًا للإعجاب بشكل مذهل.
الفصل 17: نافذة الحالة شديدة العدائية (4)
“أ-أوه…”
لا شيء يبدو أروع بعد أداء مذهل من التصرف بلا مبالاة. إذا بدأ المؤدي بالصراخ، “هل رأيتم ذلك، هاه؟” تتلاشى كل الروعة.
“واو.”
عدد محاولاتي لا نهائي على أي حال.
ربما كانت تشوي جي-وون لتزدريه كمهرج، لكن في عيون البسطاء بدا مذهلاً لا محالة.
أي كلمات ستجعلها مرتبكة؟
ثواب!
[السمات]
غرزتُ السيف في الأرض كرمح وضممتُ يديّ خلف ظهري كخالد متعالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، مرحبًا.”
“حسنًا؟”
[السمات]
بقي وجهي خاليًا تمامًا من التعبير.
صفع!
لا شيء يبدو أروع بعد أداء مذهل من التصرف بلا مبالاة. إذا بدأ المؤدي بالصراخ، “هل رأيتم ذلك، هاه؟” تتلاشى كل الروعة.
كان من الواضح أن الجميع يظنني أحمق.
“كان ذلك مذهلاً، مذهلاً حقًا.”
إلى جانب ذلك، قرأتُ الكثير من قصص النجاح في الروايات والويبتون لأنسى تلك الدروس.
“هل يمكنك تعليمنا فن السيف أيضًا؟ سنرد لك الجميل بطريقة ما!”
الفصل 17: نافذة الحالة شديدة العدائية (4)
كانت عيونهم تلمع، مفتونة تمامًا بأدائي. إنهم بالتأكيد يشعرون بالرهبة الآن.
إن أردتُ القوة، يجب أن أستفيد منها بطريقة ما.
“حسنًا، يمكنني تعليم الجميع، لكن لدي شرط واحد.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) انتهيتُ بلمسة مبالغ فيها لتحقيق أقصى درجات الروعة. أنا متأكد أنه بدا مثيرًا للإعجاب بشكل مذهل.
“…ما هو؟”
كنتُ أستطيع التجول داخل البرج مجددًا، بحثًا عن الزعيم ومخبأ المينوتاوروس(المينوتور)، لكن أولاً، اخترتُ أن أصبح أقوى.
تقلصوا قليلاً عند كلمة شرط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرهبة، بمعنى تقريبي، هي الشعور بالإعجاب بعظمة شخص ما مع خوف خفيف منه.
“أخبروني بسماتكم. هذا هو الثمن الوحيد.”
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
“…أم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أين تعلمت السيف، ما السمات التي تملكها.
ماتت الأجواء على الفور، كما لو كانوا يتوقعون نجم بوب لكنهم حصلوا على مغني تروت في منتصف العمر بدلاً من ذلك.
جلّل البرد الممر كما لو أن أحدهم ألقى نكتة فاسدة في حفلة شراب.
“قد يكون ذلك…”
كانت عيونهم تلمع، مفتونة تمامًا بأدائي. إنهم بالتأكيد يشعرون بالرهبة الآن.
“في الويبتون يقولون دائمًا إن عليك إخفاء هذه الأشياء… آسفون…”
ربما كان ذلك خيالًا مفرطًا من عشاق الويب.
غدت الأجواء محرجة إلى حد الألم، لكنني مع ذلك استخلصتُ ما أردتُ.
ربما كانت تشوي جي-وون لتزدريه كمهرج، لكن في عيون البسطاء بدا مذهلاً لا محالة.
تغيرت وجوههم للحظة، مما يثبت أن الرهبة قد تملكتهم، لكنهم رفضوا الكشف عن سماتهم على الفور.
“لا، الجميع يعرف أن ملك الأسلحة هو السيف.”
فكر في الشاب النحيف في دورة سابقة. حتى عندما جررته وقلتُ له أن ينسخ نافذة حالته بالكامل على الأرض، لم يقاوم.
“…حان وقت اختبار ذلك.”
لا ريب أن رهبته نحوي كانت أعمق كثيرًا، فأثرت السمة بقوة أشد. هؤلاء الفتيان يرونني مذهلاً ومثيرًا للرعب قليلاً، لكن ليس بالقدر الكافي.
“هوو… استرخ…”
يبدو أن فرضيتي صحيحة.
سأكشف كل شيء عنك.
بعد إشباع فضولي، حان وقت الخطوة التالية.
تلاشت مشاعره من النفور والخوف، بينما نمت العاطفة المسماة الرهبة بقوة أكبر. هذا يناسب.
ضرب!
“…أيها الأحمق المجنون.”
[لقد تلقيت ضررًا.]
هووش!
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
“قد يكون ذلك…”
كنتُ أستطيع التجول داخل البرج مجددًا، بحثًا عن الزعيم ومخبأ المينوتاوروس(المينوتور)، لكن أولاً، اخترتُ أن أصبح أقوى.
إنجازي الأسطوري بلغ خمسة الآن.
الآن وقد علمتُ بوجود غوبلن متحول، فإن قوتي الحالية لا تكفي لتأمين السلامة. إن خضتُ معركة حتى النهاية المريرة، سأنتصر، لكنني لا أقوى على احتمال صراع مديد من هذا القبيل.
أي كلمات ستجعلها مرتبكة؟
يجب أن أصبح أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أن الثلاثي الناجين شعروا ببعض الرهبة بعد مشاهدة مهاراتي بالسيف أيضًا.
الآن لدي ثلاثة مسارات رئيسية.
لماذا أصبحت مقاتلة متهورة تركل أولاً ولا تسأل أبدًا عند أدنى إشارة للشك.
أولاً، رفع مستواي بطريقة ما، رغم أنني بالكاد أعرف المتطلبات.
كانت مجموعة من الشباب تقف أمام كومة الأسلحة، تتناقش حول ما تختار.
ثانيًا، تعلم فن السيف من تشوي جي-وون.
“نافذة الحالة.”
ثالثًا، اكتساب المزيد من السمات.
لا ريب أن رهبته نحوي كانت أعمق كثيرًا، فأثرت السمة بقوة أشد. هؤلاء الفتيان يرونني مذهلاً ومثيرًا للرعب قليلاً، لكن ليس بالقدر الكافي.
أنوي التركيز على الثاني.
“هل لديكِ حبيب؟”
خطتي التالية هي معرفة كيفية اكتساب السمات بالضبط… وإزعاج جي-وون-سي للحصول على مزيد من المعلومات.
“…”
إنها المنعمة التي علمتْني السيف، لكن في اللحظة التي ترى فيها أي شيء مشبوه، تركل أولاً وتسأل لاحقًا.
بعد إشباع فضولي، حان وقت الخطوة التالية.
إنها قوية بشكل سخيف بالفعل، ومع ذلك بدلاً من استغلال تلك القوة، تحمي ممرًا مليئًا بالخاسرين—ليس أمرًا عاديًا.
“هل تريدون مني أن أريكم كيفية استخدام السيف؟”
سواء كانت مختلة عقليًا أو عاشقة للموتى الأحياء، لا يهمني. ما يهم هو أنها أقوى إنسان قابلته على الإطلاق.
لو كانت الرهبة قد أثرت عليهم بقوة، لكانوا ترددوا لكنهم وقفوا في النهاية، محمولين على أجواء اللحظة.
إن أردتُ القوة، يجب أن أستفيد منها بطريقة ما.
-التراجع [EX]
كنتُ أستطيع الاستمرار في التراجع وتعلّم السيف شيئًا فشيئًا… وإن كانت السمات تأتي فعلاً من عواطف الآخرين، قد أحصل حتى على سمة جديدة من جي-وون-سي.
انتزعتُ سيفًا من الأرض بلا مبالاة وأدرتُ معصمي بسهولة متمرسة.
حتى مشاعر الشاب النحيف كانت مفيدة، فكم ستكون قوة مشاعر جي-وون-سي؟
وهناك شيء واحد يجب أن أتحقق منه على الفور.
مهما كان الحال، لاستخدامها يجب أن أفهمها أكثر أولاً.
هل تسأل إن كنتُ أحاول كسب ودّ تشوي جي-وون مجددًا؟
خلفيتها العائلية.
“قد يكون ذلك…”
لماذا أصبحت مقاتلة متهورة تركل أولاً ولا تسأل أبدًا عند أدنى إشارة للشك.
هووش!
من أين تعلمت السيف، ما السمات التي تملكها.
تغيرت وجوههم للحظة، مما يثبت أن الرهبة قد تملكتهم، لكنهم رفضوا الكشف عن سماتهم على الفور.
تشوي جي-وون،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر في الشاب النحيف في دورة سابقة. حتى عندما جررته وقلتُ له أن ينسخ نافذة حالته بالكامل على الأرض، لم يقاوم.
سأكشف كل شيء عنك.
كنتُ قد تخيلتها تحمرّ وتصرخ، “مـ-ما نوع هذا السؤال الغبي!” لكن يبدو أن جي-وون-سي ليست تسوندري ضعيفة سرًا أمام الرجال.
هووش!
“…العاطفة؟”
فووش!
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
كما في كل دورة، كانت جي-وون-سي في زاوية من الممر، تلوح بسيفها.
-الرهبة [C]
أي كلمات ستجعلها مرتبكة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطتي التالية هي معرفة كيفية اكتساب السمات بالضبط… وإزعاج جي-وون-سي للحصول على مزيد من المعلومات.
أي أفعال ستستخرج منها المعلومات؟
“لدي فكرة تقريبية عن كيفية الهروب. أحتاج إلى عشرين متطوعًا. عندما أشير إليك، من فضلك قف.”
خطرت لي فكرة مثالية، ووضعتُها موضع التنفيذ.
يبدو أن فرضيتي صحيحة.
تقدمتُ نحوها بثقة تفيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أزال لا أعرف بالضبط أي متطلب استوفيتُ للحصول على سمة، لكنني بالتأكيد حصلتُ عليها من الشاب النحيف.
“عذرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يستطيع المتراجع فعل أي شيء بقوته الذهنية سليمة، لكن في اللحظة التي تنهار فيها تلك العقلية، يهوي إلى جحيم شخصي لا نهائي.
“…”
تقلصوا قليلاً عند كلمة شرط.
لم تنظر حتى إليّ، لا تزال تقطع الهواء. حسنًا، لنرَ كم ستستطيعين الحفاظ على هذا الوجه الجامد.
بعد أن أسقطت الجنية سلاحها واختفت، نهضتُ واقفًا، لا أزال متذبذبًا قليلاً.
حان وقت سلاحي السري.
ومع ذلك، الناس في الممر الآن كانوا يفكرون، ما الذي يحدث مع هذا المهرج، هل علينا الاستماع إليه؟ هذه ليست طريقة تصرف شخص يحترمك ويخافك.
“هل لديكِ حبيب؟”
“…”
“…ماذا؟”
ما الفرق بين هؤلاء الناس والحشد الحالي؟
تجمد ذراعها في منتصف التلويح. تحوّل وجه جي-وون-سي بسرعة البرق.
تشاك!
“…أيها الأحمق المجنون.”
لا شيء يبدو أروع بعد أداء مذهل من التصرف بلا مبالاة. إذا بدأ المؤدي بالصراخ، “هل رأيتم ذلك، هاه؟” تتلاشى كل الروعة.
ثود!
إن أردتُ القوة، يجب أن أستفيد منها بطريقة ما.
[لقد تلقيت ضررًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما في كل دورة، كانت جي-وون-سي في زاوية من الممر، تلوح بسيفها.
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
بما أنهم لم يفعلوا، إما أن السمة لم تنشط أو أن رتبتها منخفضة جدًا لتكون ذات أهمية.
“…أوغ.”
كان الناجون الثلاثة متوترين لدرجة أنهم بالكاد يتنفسون، لكن عندما اكتسبتُ سمة، استرخَوا وتعاونوا.
لقد دفعتني بمرفقها في معدتي.
-التراجع [EX]
كنتُ قد تخيلتها تحمرّ وتصرخ، “مـ-ما نوع هذا السؤال الغبي!” لكن يبدو أن جي-وون-سي ليست تسوندري ضعيفة سرًا أمام الرجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، مرحبًا.”
ربما كان ذلك خيالًا مفرطًا من عشاق الويب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
“…حسنًا.”
ومع ذلك، الناس في الممر الآن كانوا يفكرون، ما الذي يحدث مع هذا المهرج، هل علينا الاستماع إليه؟ هذه ليست طريقة تصرف شخص يحترمك ويخافك.
لا بأس بالفشل.
تخميني هو أن هذه السمة تضخم العواطف.
عدد محاولاتي لا نهائي على أي حال.
خلفيتها العائلية.
لنرَ من سيصمد أطول.
“هل تريدون مني أن أريكم كيفية استخدام السيف؟”
لستُ متأكدًا أي الإنجازات رفعته، لكن قتل ذلك اللص رفعه من ثلاثة إلى خمسة، مما يعني أن قدراتي البدنية أعلى بوضوح من قبل.
“في الويبتون يقولون دائمًا إن عليك إخفاء هذه الأشياء… آسفون…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات