نافذة الحالة شديدة العدائية (3)
الفصل 16: نافذة الحالة شديدة العدائية (3)
كان طعمًا مألوفًا ورائحة مألوفة.
هل لعبتَ يومًا لعبة تُدعى ميبل ستوري؟
إذا كانت جي-وون طوال هذا الوقت تختار فقط الوحوش القوية وكل حصة كانت تحملها تأتي من هزيمة تلك الوحوش القوية…
في تلك اللعبة، المهام اليومية والأحداث الخاصة تجبرك على قتل عدد محدد من الوحوش، ولا تسمح لك باختيار أي هدف عشوائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قتل الكثير من الغوبلن، تعلمتُ أنهم أحيانًا يسقطون أطعمة، لكن في أغلب الأحيان يسقطون خردوات عديمة الفائدة.
يجب أن تكون الوحوش ضمن نطاق مستواك، يسميها الناس وحوش نطاق المستوى أو جحافل نطاق المستوى.
أذكّرك، هذا المكان أقرب إلى غابة.
هذا موجود لمنعك من جني مكافآت سهلة بذبح مخلوقات أضعف منك بكثير.
لقد اختفى المشهد المتكرر بلا نهاية من العشب والأشجار.
[الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
“…أظن أن عليّ التوجه إلى مكان آخر.”
[الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
أولًا، كيف وأين أؤمن الكرات الذهبية.
[الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
من وجهة نظري، الكلمة الوحيدة التي تناسب هي ‘هذا هراء’.
[الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
حققتُ الكثير في هذه الدورة، رغم أنني لا أنوي التراجع بعد.
[الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
بما أنني وصلتُ إلى هنا، قد أتجول على طول الحافة الخارجية. كوني في الحافة البعيدة، قد يكون الزعيم قريبًا.
[الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
حتى لو استطعتُ التراجع، إدخال جسدي في تلك الفوضى مستبعد تمامًا.
[الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم…”
رؤية تلك الرسالة تجعلني أفكر في تلك اللعبة، ربما أنا وحدي من يرى ذلك.
“…أظن أن عليّ التحقق.”
“…هاء.”
ومع ذلك، كانت جي-وون دائمًا تعود بمؤن عالية الجودة، لا تزال مغلقة من المصنع.
إن خمنتُ تقريبًا، كلمة الفجوة المطبوعة في تلك النافذة تستمر في لفت انتباهي.
حسنًا، إنه برج في النهاية. لن يكون منطقيًا إذا امتدت المنطقة القابلة للعب إلى ما لا نهاية.
لا بد أن البرج قد قرر أن شخصًا مثلي بمهارة من الرتبة EX هو نوع من الأبطال خارقين القوة بشكل سخيف.
“أيها النحيف.”
لأكون منصفًا، هذا ليس خطأ تمامًا.
لم أرَ كهفًا مشبوهًا أو كوخًا بدائيًا قد يختبئ فيه زعيم.
مع الوقت الكافي، قد أصبح حقًا وحشًا لا يُمكن المساس به. مجرد حقيقة أنني أستطيع التراجع إلى ما لا نهاية يجب أن ترفع مكانتي بعشرات الدرجات.
هذا ما أسعى إليه الآن.
لكن الآن، كل هذا ليس سوى طغيان.
[الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
فكر كم قتلتُ من الغوبلن.
ثالثًا، موقع المينوتاوروس(المينوتور) الذي قتلني.
فكر كم كافحتُ عبر الشجيرات.
“…أظن أن عليّ التحقق.”
بذلتُ الجهد، لكن فقط لأنني أملك مهارة مذهلة، لا أستطيع استخدام نافذة الإحصائيات التي يملكها الجميع. لا أحصل على مستويات أيضًا.
لقد اختفى المشهد المتكرر بلا نهاية من العشب والأشجار.
من وجهة نظري، الكلمة الوحيدة التي تناسب هي ‘هذا هراء’.
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
تأكدتُ أن مستوى الإنجاز يبقى حتى بعد التراجع، لو فقط استطعتُ اكتساب مستويات عادية لكان نموي أسهل بكثير.
كنتُ قد استنفدتُ كل معلومة ممكنة، لذا أخيرًا تركتُ النحيف يذهب.
من منحني قوة التراجع لا يريد مني بوضوح أن أسلك الطريق السهل.
لكن الآن، كل هذا ليس سوى طغيان.
أطلقتُ تنهيدة وحولتُ عينيّ إلى النحيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه انتحار عمليًا.
قصته عن قتل غوبلن قوي والحصول على حصص أثارت فكرة مقلقة.
من خلال ما أراه، يبدو أن منطقة البرنامج التعليمي جزيرة محاطة بمستنقع هائل.
“أيها النحيف.”
عشب، أشجار، صخور، عشب، أشجار، نفس التضاريس تتكرر.
“نعم، هيونغنيم.”
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
“أخبرني بكل ما أسقطه الغوبلن الكبير.”
بذلتُ الجهد، لكن فقط لأنني أملك مهارة مذهلة، لا أستطيع استخدام نافذة الإحصائيات التي يملكها الجميع. لا أحصل على مستويات أيضًا.
“أم… الكرة الذهبية… بعض نقاط الخبرة…”
[الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
“و؟”
“أيها النحيف.”
“أوه، علبة زجاجات ماء سعة خمسمئة مليلتر، زجاجة واحدة، وصندوقين كبيرين من ألواح الشوكولاتة. أطعمتُ معظمها للغوبلن التي أسيطر عليها، لذا لم يتبقَ الكثير… هل أعطيك ما بقي؟”
أذكّرك، هذا المكان أقرب إلى غابة.
“…ألواح الشوكولاتة، قلت؟”
من وجهة نظري، الكلمة الوحيدة التي تناسب هي ‘هذا هراء’.
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
ألواح الشوكولاتة. ألواح الشوكولاتة، مع حزمة من الماء.
التغيير الوحيد كان الرائحة.
إنها نفس مجموعة الأغراض التي رأيتها كثيرًا. بدقة أكثر، المجموعة التي كنتُ أراها كلما تكاسلتُ في الممر مثل عاطل عن العمل.
[الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
“…هم.”
وحش في البرنامج التعليمي قوي لدرجة أنه يبدو وكأنه لم يُصمم ليُهزم أبدًا.
رغم أنها كانت تلوح بسيفها في زاوية واحدة من الممر فقط، كانت تشوي جي-وون دائمًا تملك تلك الحواس الحادة كالنصل التي بدت كأنها ترصد كل شيء.
إذا وجدتَ شيئًا غريبًا، تتحقق منه بعينيك، هذا طبيعي. تبعتُ رائحة السمك المتعفن، مشيتُ قليلًا إلى الأمام، وأخيرًا وصلتُ إلى وجهتي.
هل يمكن لشخص مثلها أن يفشل في ملاحظة وجود وحش قوي بشكل غير عادي؟
لم أكن أعلم أن شم السم وحده سيؤدي إلى التراجع.
بعد قتل الكثير من الغوبلن، تعلمتُ أنهم أحيانًا يسقطون أطعمة، لكن في أغلب الأحيان يسقطون خردوات عديمة الفائدة.
التغيير الوحيد كان الرائحة.
ومع ذلك، كانت جي-وون دائمًا تعود بمؤن عالية الجودة، لا تزال مغلقة من المصنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر كم كافحتُ عبر الشجيرات.
إذا…
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
إذا كانت جي-وون طوال هذا الوقت تختار فقط الوحوش القوية وكل حصة كانت تحملها تأتي من هزيمة تلك الوحوش القوية…
إنه قوي بما يكفي لدرجة أن حتى تشوي جي-وون، التي تتباهى بقوة ساحقة بفضل سمتها المذهلة، لا تستطيع ضمان النصر.
فإن جي-وون كانت ستكسب كومة من الكرات الذهبية في كل دورة.
“…هم.”
والمشكلة أنني أدرك ذلك الآن فقط.
لأكون منصفًا، هذا ليس خطأ تمامًا.
“…”
من وجهة نظري، الكلمة الوحيدة التي تناسب هي ‘هذا هراء’.
ما يعني أنها حصلت على الكرات الذهبية وأخفتها.
تعلمتُ طريقة للحصول على الكرات الذهبية.
“قضية القتل هذه لا علاقة لك بها، صحيح؟”
هذا… طعم الدم.
“نعم، سيدي، لا علاقة لي بها.”
حولتُ رأسي يمينًا ويسارًا، كل ما استطعتُ تأكيده هو الحجم الهائل للمستنقع.
“جيد، واصل العمل.”
إنه قوي بما يكفي لدرجة أن حتى تشوي جي-وون، التي تتباهى بقوة ساحقة بفضل سمتها المذهلة، لا تستطيع ضمان النصر.
كنتُ قد استنفدتُ كل معلومة ممكنة، لذا أخيرًا تركتُ النحيف يذهب.
“أيها النحيف.”
كشفتُ عن سر آخر لنافذة الحالة. اكتسبتُ سمة جديدة واعدة ومشبوهة في آن واحد.
“نعم، هيونغنيم.”
تعلمتُ طريقة للحصول على الكرات الذهبية.
هذا موجود لمنعك من جني مكافآت سهلة بذبح مخلوقات أضعف منك بكثير.
حققتُ الكثير في هذه الدورة، رغم أنني لا أنوي التراجع بعد.
إذا وجدتَ شيئًا غريبًا، تتحقق منه بعينيك، هذا طبيعي. تبعتُ رائحة السمك المتعفن، مشيتُ قليلًا إلى الأمام، وأخيرًا وصلتُ إلى وجهتي.
هناك ثلاث حقائق ذات أولوية قصوى يجب أن أحددها عبر التراجعات المتكررة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنتُ أتمتم لنفسي وخطوتُ خطوة إلى الأمام، انتشر طعم مرير قليلًا مع رائحة سمكية في رئتيّ.
أولًا، كيف وأين أؤمن الكرات الذهبية.
إذا كانت جي-وون طوال هذا الوقت تختار فقط الوحوش القوية وكل حصة كانت تحملها تأتي من هزيمة تلك الوحوش القوية…
ثانيًا، موقع الزعيم.
هيا، إنه يصرخ بالسم. لا أرى حتى علامات للحياة.
ثالثًا، موقع المينوتاوروس(المينوتور) الذي قتلني.
بما أن ضربة واحدة ترسلني إلى الوراء، لا أستطيع تحمل الجلوس في الممر لأسبوع منتظرًا ظهوره، الخطوة الذكية هي الاستمرار في البحث والتصادم به.
من بين هذه، حللتُ الأولى. الأماكن الدقيقة ستتراكم مع تكديس المزيد من الدورات.
عشب، أشجار، صخور، عشب، أشجار، نفس التضاريس تتكرر.
مع الوقت الكافي والدورات الكافية، قد أرسم خريطة لمواقع كل خمسين كرة.
للقيام بذلك، الشرط الأساسي هو معرفة موقع المينوتاوروس مسبقًا.
لماذا أهتم بموقع المينوتاوروس؟ الإجابة بسيطة.
ربما مشيتُ مباشرة لساعتين.
المينوتاوروس قوي حقًا، قوي جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحس السليم يقول إن مستنقعًا لا يمكن أن يمتد بهذا الاتساع، لكن هذا البرج.
إنه قوي بما يكفي لدرجة أن حتى تشوي جي-وون، التي تتباهى بقوة ساحقة بفضل سمتها المذهلة، لا تستطيع ضمان النصر.
لكن الآن، كل هذا ليس سوى طغيان.
أي شخص قرأ بضع روايات ويب سيكون قد خمن ذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الوقت الكافي والدورات الكافية، قد أرسم خريطة لمواقع كل خمسين كرة.
ذلك الوغد ينضح برائحة زعيم مخفي.
إن خمنتُ تقريبًا، كلمة الفجوة المطبوعة في تلك النافذة تستمر في لفت انتباهي.
وحش في البرنامج التعليمي قوي لدرجة أنه يبدو وكأنه لم يُصمم ليُهزم أبدًا.
إذا وجدتَ شيئًا غريبًا، تتحقق منه بعينيك، هذا طبيعي. تبعتُ رائحة السمك المتعفن، مشيتُ قليلًا إلى الأمام، وأخيرًا وصلتُ إلى وجهتي.
البطل الذي يتراجع من المستقبل يستخدم خدعة غامضة ليهزم الزعيم المخفي بصعوبة ويحصل على مكافأة لا تقدر بثمن لم يجدها أحد غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قتل الكثير من الغوبلن، تعلمتُ أنهم أحيانًا يسقطون أطعمة، لكن في أغلب الأحيان يسقطون خردوات عديمة الفائدة.
هذا هو هدفي أيضًا.
حتى لو استطعتُ التراجع، إدخال جسدي في تلك الفوضى مستبعد تمامًا.
يومًا ما، عندما أصبح قويًا بما فيه الكفاية، ربما أستطيع إسقاط المينوتاوروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحس السليم يقول إن مستنقعًا لا يمكن أن يمتد بهذا الاتساع، لكن هذا البرج.
إذا جاء اليوم الذي أجتاز فيه مرحلة البرنامج التعليمي، سيكون بعد أن أقتل المينوتاوروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قتل الكثير من الغوبلن، تعلمتُ أنهم أحيانًا يسقطون أطعمة، لكن في أغلب الأحيان يسقطون خردوات عديمة الفائدة.
للقيام بذلك، الشرط الأساسي هو معرفة موقع المينوتاوروس مسبقًا.
فكر كم قتلتُ من الغوبلن.
بما أن ضربة واحدة ترسلني إلى الوراء، لا أستطيع تحمل الجلوس في الممر لأسبوع منتظرًا ظهوره، الخطوة الذكية هي الاستمرار في البحث والتصادم به.
“…أظن أن عليّ التوجه إلى مكان آخر.”
الأمر الأخير الذي يجب أن أتعلمه هو مكان الزعيم.
“أخبرني بكل ما أسقطه الغوبلن الكبير.”
هذا ما أسعى إليه الآن.
فقاعات مشؤومة كانت تنفجر على سطح المستنقع الأرجواني من حين لآخر، المشهد وحده جعل جلدي يقشعر، ولم أشعر بأي رغبة في غمس قدمي فيه.
“هم… هذا المكان شاسع.”
هذا ما أسعى إليه الآن.
مهما كانت شؤون الآخرين ليست مهمتي، لستُ رجلًا بارد القلب يمكنه مشاهدتهم يموتون دون أن يرف له جفن.
لم أرَ كهفًا مشبوهًا أو كوخًا بدائيًا قد يختبئ فيه زعيم.
إذا استطاع متراجع مثلي تحديد مخبأ الزعيم، فإن هزيمته تصبح مجرد مسألة وقت.
“و؟”
عندما تكون هناك طريقة لإنقاذ الجميع، يبدو قاسيًا جدًا أن أتركهم وأنتقل إلى المرحلة التالية.
البطل الذي يتراجع من المستقبل يستخدم خدعة غامضة ليهزم الزعيم المخفي بصعوبة ويحصل على مكافأة لا تقدر بثمن لم يجدها أحد غيره.
بالتأكيد، قد أقضي على الحثالة مثل اللص الذي قتلته سابقًا، لكن على أي حال، أخطط لقتل الزعيم، فتح البوابة، وإنقاذ الحشد.
فكر كم قتلتُ من الغوبلن.
“هاه…”
ربما مشيتُ مباشرة لساعتين.
ربما مشيتُ مباشرة لساعتين.
ثانيًا، موقع الزعيم.
عشب، أشجار، صخور، عشب، أشجار، نفس التضاريس تتكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألواح الشوكولاتة. ألواح الشوكولاتة، مع حزمة من الماء.
لم أرَ كهفًا مشبوهًا أو كوخًا بدائيًا قد يختبئ فيه زعيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
التغيير الوحيد كان الرائحة.
كشفتُ عن سر آخر لنافذة الحالة. اكتسبتُ سمة جديدة واعدة ومشبوهة في آن واحد.
نكهة خافتة لسمك متعفن انبعثت من مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…اللعنة.”
أذكّرك، هذا المكان أقرب إلى غابة.
المينوتاوروس قوي حقًا، قوي جدًا.
سمك متعفن في غابة، يبدو هذا غير متناسق.
عشب، أشجار، صخور، عشب، أشجار، نفس التضاريس تتكرر.
“…أظن أن عليّ التحقق.”
“نعم!”
إذا وجدتَ شيئًا غريبًا، تتحقق منه بعينيك، هذا طبيعي. تبعتُ رائحة السمك المتعفن، مشيتُ قليلًا إلى الأمام، وأخيرًا وصلتُ إلى وجهتي.
هذا هو هدفي أيضًا.
“هم…”
حولتُ رأسي يمينًا ويسارًا، كل ما استطعتُ تأكيده هو الحجم الهائل للمستنقع.
لقد اختفى المشهد المتكرر بلا نهاية من العشب والأشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قتل الكثير من الغوبلن، تعلمتُ أنهم أحيانًا يسقطون أطعمة، لكن في أغلب الأحيان يسقطون خردوات عديمة الفائدة.
امتد أمام عينيّ مستنقع شاسع لدرجة أن حافته البعيدة كانت خارج الأنظار.
من وجهة نظري، الكلمة الوحيدة التي تناسب هي ‘هذا هراء’.
حولتُ رأسي يمينًا ويسارًا، كل ما استطعتُ تأكيده هو الحجم الهائل للمستنقع.
فقاعات مشؤومة كانت تنفجر على سطح المستنقع الأرجواني من حين لآخر، المشهد وحده جعل جلدي يقشعر، ولم أشعر بأي رغبة في غمس قدمي فيه.
لم أرَ مستنقعًا بهذا الحجم من قبل. شعرتُ وكأنه محيط.
أذكّرك، هذا المكان أقرب إلى غابة.
الحس السليم يقول إن مستنقعًا لا يمكن أن يمتد بهذا الاتساع، لكن هذا البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفجوة بينك وبين الوحش كبيرة جدًا، لا تكتسب خبرة.]
من خلال ما أراه، يبدو أن منطقة البرنامج التعليمي جزيرة محاطة بمستنقع هائل.
هذا موجود لمنعك من جني مكافآت سهلة بذبح مخلوقات أضعف منك بكثير.
حسنًا، إنه برج في النهاية. لن يكون منطقيًا إذا امتدت المنطقة القابلة للعب إلى ما لا نهاية.
“أوه، علبة زجاجات ماء سعة خمسمئة مليلتر، زجاجة واحدة، وصندوقين كبيرين من ألواح الشوكولاتة. أطعمتُ معظمها للغوبلن التي أسيطر عليها، لذا لم يتبقَ الكثير… هل أعطيك ما بقي؟”
يبدو أن البرج وضع علامة على المستنقع بلطف بعلامة تقول، لا تعبر هنا، العب داخل الحدود فقط، يا صديقي.
البطل الذي يتراجع من المستقبل يستخدم خدعة غامضة ليهزم الزعيم المخفي بصعوبة ويحصل على مكافأة لا تقدر بثمن لم يجدها أحد غيره.
بالطبع، جزء مني يتساءل إن تجاهلتُ المستنقع وواصلتُ المضي، هل سأصطدم بجدار البرج، وإن شعرتُ بالطوب بعناية، هل ستنبثق قطعة مخفية.
الفصل 16: نافذة الحالة شديدة العدائية (3)
“…هذا ليس هو.”
فإن جي-وون كانت ستكسب كومة من الكرات الذهبية في كل دورة.
فقاعات مشؤومة كانت تنفجر على سطح المستنقع الأرجواني من حين لآخر، المشهد وحده جعل جلدي يقشعر، ولم أشعر بأي رغبة في غمس قدمي فيه.
عندما تكون هناك طريقة لإنقاذ الجميع، يبدو قاسيًا جدًا أن أتركهم وأنتقل إلى المرحلة التالية.
هيا، إنه يصرخ بالسم. لا أرى حتى علامات للحياة.
بجدية، هذا غير عادل للغاية.
ألقِ سنجابًا صغيرًا هناك وأراهن أن العظام فقط ستطفو بعد لحظة.
ألقِ سنجابًا صغيرًا هناك وأراهن أن العظام فقط ستطفو بعد لحظة.
حتى لو استطعتُ التراجع، إدخال جسدي في تلك الفوضى مستبعد تمامًا.
مهما كانت شؤون الآخرين ليست مهمتي، لستُ رجلًا بارد القلب يمكنه مشاهدتهم يموتون دون أن يرف له جفن.
إنه انتحار عمليًا.
من بين هذه، حللتُ الأولى. الأماكن الدقيقة ستتراكم مع تكديس المزيد من الدورات.
“…أظن أن عليّ التوجه إلى مكان آخر.”
“نعم!”
بما أنني وصلتُ إلى هنا، قد أتجول على طول الحافة الخارجية. كوني في الحافة البعيدة، قد يكون الزعيم قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا جاء اليوم الذي أجتاز فيه مرحلة البرنامج التعليمي، سيكون بعد أن أقتل المينوتاوروس.
كما في دفع الجحافل من جرف في لعبة، إن استطعتُ إسقاط الزعيم في المستنقع، قد أفوز دون قتال.
يومًا ما، عندما أصبح قويًا بما فيه الكفاية، ربما أستطيع إسقاط المينوتاوروس.
“حسنًا إذن…”
حققتُ الكثير في هذه الدورة، رغم أنني لا أنوي التراجع بعد.
بينما كنتُ أتمتم لنفسي وخطوتُ خطوة إلى الأمام، انتشر طعم مرير قليلًا مع رائحة سمكية في رئتيّ.
للقيام بذلك، الشرط الأساسي هو معرفة موقع المينوتاوروس مسبقًا.
كان طعمًا مألوفًا ورائحة مألوفة.
“…هاء.”
هذا… طعم الدم.
ومع ذلك، كانت جي-وون دائمًا تعود بمؤن عالية الجودة، لا تزال مغلقة من المصنع.
[لقد تلقيت ضررًا.]
فقاعات مشؤومة كانت تنفجر على سطح المستنقع الأرجواني من حين لآخر، المشهد وحده جعل جلدي يقشعر، ولم أشعر بأي رغبة في غمس قدمي فيه.
[العودة إلى لحظة الدخول الأولى في الطابق 0.]
ثانيًا، موقع الزعيم.
“…اللعنة.”
يومًا ما، عندما أصبح قويًا بما فيه الكفاية، ربما أستطيع إسقاط المينوتاوروس.
لم أكن أعلم أن شم السم وحده سيؤدي إلى التراجع.
هذا هو هدفي أيضًا.
بجدية، هذا غير عادل للغاية.
حولتُ رأسي يمينًا ويسارًا، كل ما استطعتُ تأكيده هو الحجم الهائل للمستنقع.
قصته عن قتل غوبلن قوي والحصول على حصص أثارت فكرة مقلقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		