نافذة الحالة شديدة العدائية (1)
الفصل 14: نافذة الحالة شديدة العدائية (1)
1. مهارة رائعة.
[يمكنك اكتساب سمة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…سمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
فجأة؟ يمكنني اكتساب سمة؟
الرعب وحده يقدم طرقًا لا نهائية لاستغلاله.
لحظة عبور تلك الفكرة ذهني، تجمد جسدي في منتصف حكّ قفاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -مديح عظمتك. خوف مما لا يُفهم.
“…”
الهالة الحمراء كانت الخوف.
في الحقيقة، لم أكن أنا فقط من توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إخباري أن أختار سمة ثم عدم تقديم أي تفسير، من علّمك الأدب هكذا.
الشاب النحيف المنبطح على الأرض، يتوسل من أجل حياته.
كان وجهها متورّدًا لدرجة أنني قلقتُ أنها قد تموت في أي لحظة.
الفتاة التي تمسك بعنقها بكلتا يديها كما لو كانت لا تستطيع التنفس بعد رؤية اللص يُشطر، والشاب ذو النظارات الذي بذل قصارى جهده ليبدو هادئًا لكنه لم يستطع إيقاف رجفة ركبتيه، وحتى الشخص الإضافي الذي انهار على الأرض عندما خانته ساقاه.
إن تطلب طابق تعاونًا لتجاوزه، سيكون الخوف والنفور عائقًا قاتلًا. في النهاية، كنتُ متأكدًا أن الرهبة، التي كانت عملية ومثيرة، هي الإجابة الصحيحة.
لم يتحرك أحد منهم ولو قليلًا، ولم يصل إلى أذني صوت واحد.
الهالة الحمراء كانت الخوف.
شعرتُ وكأنني لست مشلولًا، بل كأن الزمن نفسه قد توقف.
الرعب وحده يقدم طرقًا لا نهائية لاستغلاله.
[يمكنك اكتساب سمة.]
“…”
“…وماذا يفترض بي أن أفعل حيال ذلك.”
3. مهارة تبدو كقمامة تامة للوهلة الأولى لكنها سرًا مذهلة، لذا سيختارها البطل بالطبع.
ربما أوقف البرج الزمن بلطف كي أختار سمتي بهدوء، وهذا الجزء كان جيدًا…
“نافذة الحالة.”
لكنه أخبرني فقط أن أختار دون أن يظهر أي خيارات.
قاتل قوي بشكل مخيف.
شيء مثل:
1. مهارة رائعة.
1. مهارة رائعة.
إن اخترتُ النفور، حسنًا، هل ستثير اشمئزازًا غريزيًا، القدرة ليست بديهية جدًا لذا لم أستطع استيعابها تمامًا.
2. مهارة أروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب ذو النظارات الذي كانت ساقاه ترتجفان هدأ نوعًا ما.
3. مهارة تبدو كقمامة تامة للوهلة الأولى لكنها سرًا مذهلة، لذا سيختارها البطل بالطبع.
[يمكنك اكتساب سمة.]
لو كانت الخيارات معروضة هكذا، لكنتُ على الأقل عانيت قليلًا قبل اتخاذ القرار.
سيسرق أحد الوسيمين المتحدثين بطلاقة كل المجد، وسأُختزل إلى أسطورة حضرية يعرفها المطلعون فقط.
إخباري أن أختار سمة ثم عدم تقديم أي تفسير، من علّمك الأدب هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أن وجهي تحول إلى فراغ من الحيرة، لأن الفتاة لوحت بيديها بجنون.
كانت مقلتا عيني الشيء الوحيد الذي أستطيع تحريكه، فما الذي يفعله صانع نافذة الحالة هذه بحق الجحيم.
وأخيرًا، الهالة الصفراء كانت الرهبة.
“…هم؟”
“نافذة الحالة.”
في منتصف لعني الصامت لكل شيء، شعرتُ فجأة بهالة غريبة وارتعشتُ دون تفكير.
لكن عندما حان وقت الاختيار فعليًا، ترددتُ.
هالة مقززة، سامية، ومفزعة في آن واحد.
توقفت الهالة الصفراء التي كانت تتدفق إليّ ببطء.
بشكل مذهل، كانت الهالة تنضح من جسد الشاب النحيف المنبطح، ثلاث خيوط تدفع بعضها بعضًا، تنسج شكلًا غريبًا كما لو كانت ستمتزج لكنها لا تلامس بعضها تمامًا.
إن تطلب طابق تعاونًا لتجاوزه، سيكون الخوف والنفور عائقًا قاتلًا. في النهاية، كنتُ متأكدًا أن الرهبة، التي كانت عملية ومثيرة، هي الإجابة الصحيحة.
“…”
“…”
لم يعلمني أحد هذا، ولم تعلن نافذة الحالة عنه، لكنني فهمتُ غريزيًا.
ستكون هذه أول سمة أحصل عليها، التراجع كانت سمة فطرية لذا سأضعها جانبًا.
كانت تلك عاطفة، عواطف الشاب النحيف تجاهي. بمجرد النظر، استطعتُ تذوق كل عاطفة على لساني بوضوح كما لو كنت ألعقها.
لكن ماذا لو بقيت السمات ثابتة بعد اختيارها، ماذا لو تبعتني حتى عبر التراجع.
الهالة الحمراء كانت الخوف.
“…ما هذا بحق الجحيم.”
خوف شخص عرف أنني أمتلك القوة لشطر ذلك اللص نصفين بحركة واحدة.
بما أن هذا النفور ينبع من القتل، ربما تمنحني سمة تتيح لي قتل البشر بفعالية أكبر، واه، قولها بصوت عالٍ جعلني أبدو كمجنون تام.
الهالة الزرقاء كانت النفور.
“…هم؟”
الاشمئزاز الموجه نحو قاتل أزهق حياة إنسان بلا مبالاة.
شخصيًا، كنتُ أعتقد أن أي شخص يملك قدرة التراجع سيتمكن على الأقل من فعل هذا، لكن من وجهة نظره، ربما بدا ذلك مذهلًا.
وأخيرًا، الهالة الصفراء كانت الرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة.
رهبة غريزية تُظهر تجاه قوة ساحقة، إعجاب، دهشة، ولمسة من الخوف.
الاشمئزاز الموجه نحو قاتل أزهق حياة إنسان بلا مبالاة.
“…”
-الرهبة [C]
إذن، هذا النحيف كان يراني هكذا.
حولتُ نظري وألقيتُ نظرة على نافذة الحالة التي لا تزال تطفو.
قاتل قوي بشكل مخيف.
وأخيرًا الرهبة، ولأكون صريحًا، هذا لم يكن بديهيًا كثيرًا أيضًا.
شخصيًا، كنتُ أعتقد أن أي شخص يملك قدرة التراجع سيتمكن على الأقل من فعل هذا، لكن من وجهة نظره، ربما بدا ذلك مذهلًا.
شخصيًا، كنتُ أعتقد أن أي شخص يملك قدرة التراجع سيتمكن على الأقل من فعل هذا، لكن من وجهة نظره، ربما بدا ذلك مذهلًا.
قاتل، نعم. هذا الجزء صحيح، لكنك كنتَ على وشك قتل شخص بنفسك قبل لحظة. يا للنفاق.
قاتل قوي بشكل مخيف.
فلماذا كان البرج يريني هذه العواطف؟
إن لم تكن قوتي سوى نشر الرعب أو النفور، هل سأحصل يومًا على التقدير المناسب كبطل؟
الإجابة واضحة، إن اخترتُ إحدى تلك العواطف ستصبح سمة، بما أنه أخبرني في البداية أن بإمكاني اكتساب واحدة.
هل كان الأحمق الذي بنى هذا البرج متخصصًا في الأدب الكوري أو شيء من هذا القبيل.
“هم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التفكير قصيرًا والقرار سريعًا.
لكن عندما حان وقت الاختيار فعليًا، ترددتُ.
في اللحظة التي استقررتُ فيها، اندفعت الهالة الصفراء نحوي كما لو أنها قرأت عقلي.
إن اختفت السمات عندما أتراجع، فلن يهم ما اخترته هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التفكير قصيرًا والقرار سريعًا.
كنتُ سأتمكن من تجربة السمات الثلاث عبر دورات متعددة، وأقرر أيها أعجبني، وأخيرًا أختار الأفضل في الدورة التي أقرر فيها تجاوز البرنامج التعليمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألتُ قبل التفكير، بدتْ في حالة سيئة للغاية.
لكن ماذا لو بقيت السمات ثابتة بعد اختيارها، ماذا لو تبعتني حتى عبر التراجع.
-الرهبة [C]
وماذا لو، في الدورة القادمة، لم أستطع اكتساب سمة من النحيف مجددًا.
بما أن هذا النفور ينبع من القتل، ربما تمنحني سمة تتيح لي قتل البشر بفعالية أكبر، واه، قولها بصوت عالٍ جعلني أبدو كمجنون تام.
ستكون هذه أول سمة أحصل عليها، التراجع كانت سمة فطرية لذا سأضعها جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركتُ أذني قليلًا، أتساءل إن كنتُ سمعتُ خطأ.
في الألعاب أيضًا، السمات التي تختارها مبكرًا تؤثر بقوة على بقية مغامرتك.
والفتاة التي كانت تلهث من ضيق التنفس كان وجهها الآن أحمر زاهيًا.
إن اخترتُ الخوف هنا، ربما أحصل على سمة تقمع الأعداء بالرعب، أو ربما تعززني عندما يشعر العدو بالخوف، بسيطة وقوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة.
إن اخترتُ النفور، حسنًا، هل ستثير اشمئزازًا غريزيًا، القدرة ليست بديهية جدًا لذا لم أستطع استيعابها تمامًا.
لكن يجب أن تخبرني على الأقل ماذا تفعل وكيف تعمل.
بما أن هذا النفور ينبع من القتل، ربما تمنحني سمة تتيح لي قتل البشر بفعالية أكبر، واه، قولها بصوت عالٍ جعلني أبدو كمجنون تام.
في اللحظة التي استقررتُ فيها، اندفعت الهالة الصفراء نحوي كما لو أنها قرأت عقلي.
وأخيرًا الرهبة، ولأكون صريحًا، هذا لم يكن بديهيًا كثيرًا أيضًا.
كنتُ سأعود بمعرفة من المستقبل وأخبر شخصًا، أعرف كل شيء عنك، ستموت غدًا، وحتى أقوى شخص ربما ينهار ويبلل نفسه.
شعرتُ أنه يختلف قليلًا عن النوع الوهمي المعتاد الذي يجعلك تبدو قويًا فقط.
وماذا لو، في الدورة القادمة، لم أستطع اكتساب سمة من النحيف مجددًا.
وفقًا للقاموس، الرهبة تعني الاحترام والخوف في الوقت ذاته.
إن تطلب طابق تعاونًا لتجاوزه، سيكون الخوف والنفور عائقًا قاتلًا. في النهاية، كنتُ متأكدًا أن الرهبة، التي كانت عملية ومثيرة، هي الإجابة الصحيحة.
أردتُ أن أشتكي، لماذا يمزجون الخوف عندما يكفي الاحترام البحت.
لكن المجموعة مع الشاب ذي النظارات تغيرت كثيرًا.
لكن مرة أخرى، لو شطر أحدهم شخصًا نصفين أمام عيني مباشرة، أعتقد أنني سأخاف أيضًا.
“نافذة الحالة.”
“هم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
الخوف، النفور، أو الرهبة.
كان الأمر كما لو كانوا حذرين من اقترابي.
كان التفكير قصيرًا والقرار سريعًا.
الهالة الزرقاء كانت النفور.
شوووا!
في رواية ويب قرأتها، البرنامج التعليمي صعب للغاية، انتهى الأمر بالبطل محاصرًا في البرج رغم قوته الساحقة.
في اللحظة التي استقررتُ فيها، اندفعت الهالة الصفراء نحوي كما لو أنها قرأت عقلي.
شخصيًا، كنتُ أعتقد أن أي شخص يملك قدرة التراجع سيتمكن على الأقل من فعل هذا، لكن من وجهة نظره، ربما بدا ذلك مذهلًا.
كنتُ قد اخترتُ الرهبة.
يومًا ما، عندما أغزو هذا البرج.
تفكيري كان بسيطًا.
-التراجع [EX]
الخوف والنفور بديا كقوتين ستجعلانني أقوى بسرعة وسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن اخترتُ الخوف هنا، ربما أحصل على سمة تقمع الأعداء بالرعب، أو ربما تعززني عندما يشعر العدو بالخوف، بسيطة وقوية.
الرعب وحده يقدم طرقًا لا نهائية لاستغلاله.
“آه، حقًا؟”
كنتُ سأعود بمعرفة من المستقبل وأخبر شخصًا، أعرف كل شيء عنك، ستموت غدًا، وحتى أقوى شخص ربما ينهار ويبلل نفسه.
-الرهبة [C]
أن أصبح قويًا الآن مهم، بالتأكيد، لكنني كنتُ أرسم على لوحة أكبر بكثير.
كان الشاب النحيف لا يزال منبطحًا على الأرض، يرتجف…
يومًا ما، عندما أغزو هذا البرج.
إن لم تكن قوتي سوى نشر الرعب أو النفور، هل سأحصل يومًا على التقدير المناسب كبطل؟
عندما أخرج مجددًا إلى العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ وكأنني لست مشلولًا، بل كأن الزمن نفسه قد توقف.
عندما أصبح بطلًا معروفًا حول العالم.
“هم…”
إن لم تكن قوتي سوى نشر الرعب أو النفور، هل سأحصل يومًا على التقدير المناسب كبطل؟
[يمكنك اكتساب سمة.]
سيسرق أحد الوسيمين المتحدثين بطلاقة كل المجد، وسأُختزل إلى أسطورة حضرية يعرفها المطلعون فقط.
الإجابة واضحة، إن اخترتُ إحدى تلك العواطف ستصبح سمة، بما أنه أخبرني في البداية أن بإمكاني اكتساب واحدة.
حتى لو وضعتُ ذلك جانبًا، الخوف والنفور يجعلان التعاون مع الآخرين صعبًا للغاية.
توقفت الهالة الصفراء التي كانت تتدفق إليّ ببطء.
ما يعني أنني سأضطر لمواصلة العمل بمفردي إلى الأبد.
وأخيرًا الرهبة، ولأكون صريحًا، هذا لم يكن بديهيًا كثيرًا أيضًا.
بالنظر إلى طريقة عمل البرج، لا يبدو هذا خيارًا ذكيًا.
كان وجهها متورّدًا لدرجة أنني قلقتُ أنها قد تموت في أي لحظة.
في رواية ويب قرأتها، البرنامج التعليمي صعب للغاية، انتهى الأمر بالبطل محاصرًا في البرج رغم قوته الساحقة.
توقف الزمن قد أُلغي، كان هادئًا لدرجة أنني لاحظتُ ذلك متأخرًا.
لماذا؟ لأنه لم يكن لديه رفاق لمساعدته.
كنتُ سأعود بمعرفة من المستقبل وأخبر شخصًا، أعرف كل شيء عنك، ستموت غدًا، وحتى أقوى شخص ربما ينهار ويبلل نفسه.
إن تطلب طابق تعاونًا لتجاوزه، سيكون الخوف والنفور عائقًا قاتلًا. في النهاية، كنتُ متأكدًا أن الرهبة، التي كانت عملية ومثيرة، هي الإجابة الصحيحة.
-التراجع [EX]
“…أوغ.”
رائع، أنا؟
توقفت الهالة الصفراء التي كانت تتدفق إليّ ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن اخترتُ الخوف هنا، ربما أحصل على سمة تقمع الأعداء بالرعب، أو ربما تعززني عندما يشعر العدو بالخوف، بسيطة وقوية.
لم أشعر بأي تغيير خاص في جسدي، كان الإحساس كما هو دائمًا.
لم يعلمني أحد هذا، ولم تعلن نافذة الحالة عنه، لكنني فهمتُ غريزيًا.
ومع ذلك، كان لدي أداة ممتازة للتأمل الذاتي.
هل كان الأحمق الذي بنى هذا البرج متخصصًا في الأدب الكوري أو شيء من هذا القبيل.
“نافذة الحالة.”
في الحقيقة، لم أكن أنا فقط من توقف.
[الاسم: كيم جون-هو] [المستوى: 5]
إذن، هذا النحيف كان يراني هكذا.
[السمات]
كان الشاب النحيف لا يزال منبطحًا على الأرض، يرتجف…
-التراجع [EX]
“آه، حقًا؟”
-الرهبة [C]
الإجابة واضحة، إن اخترتُ إحدى تلك العواطف ستصبح سمة، بما أنه أخبرني في البداية أن بإمكاني اكتساب واحدة.
“هم.”
حولتُ نظري وألقيتُ نظرة على نافذة الحالة التي لا تزال تطفو.
نقرتُ على الرهبة بطرف إصبعي.
عندما أصبح بطلًا معروفًا حول العالم.
-الرهبة [C]
“آه، حقًا؟”
-مديح عظمتك. خوف مما لا يُفهم.
“هم…”
“…ما هذا بحق الجحيم.”
لم أكن أتوقع تلميحات على طراز الألعاب مثل تُحدث 160 بالمئة ضرر هجوم.
هل كان الأحمق الذي بنى هذا البرج متخصصًا في الأدب الكوري أو شيء من هذا القبيل.
كان الأمر كما لو كانوا حذرين من اقترابي.
أم أن هوايته كانت مشاهدة الناس يكافحون مع خيارات شعرية غامضة.
لكن عندما حان وقت الاختيار فعليًا، ترددتُ.
التفسير المزعوم كان مجرد سلسلة من الكلمات الهوائية.
الفتاة التي تمسك بعنقها بكلتا يديها كما لو كانت لا تستطيع التنفس بعد رؤية اللص يُشطر، والشاب ذو النظارات الذي بذل قصارى جهده ليبدو هادئًا لكنه لم يستطع إيقاف رجفة ركبتيه، وحتى الشخص الإضافي الذي انهار على الأرض عندما خانته ساقاه.
لم أكن أتوقع تلميحات على طراز الألعاب مثل تُحدث 160 بالمئة ضرر هجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل مذهل، كانت الهالة تنضح من جسد الشاب النحيف المنبطح، ثلاث خيوط تدفع بعضها بعضًا، تنسج شكلًا غريبًا كما لو كانت ستمتزج لكنها لا تلامس بعضها تمامًا.
لكن يجب أن تخبرني على الأقل ماذا تفعل وكيف تعمل.
حتى لو وضعتُ ذلك جانبًا، الخوف والنفور يجعلان التعاون مع الآخرين صعبًا للغاية.
مددتُ يدي دون وعي إلى قفاي وأدركتُ أن يدي تستطيع الحركة مجددًا. أوه صحيح، كنتُ قد ضغطتُ على نافذة الحالة بيدي أيضًا…
“…هل أنتِ بخير؟”
“…”
لم يتحرك أحد منهم ولو قليلًا، ولم يصل إلى أذني صوت واحد.
توقف الزمن قد أُلغي، كان هادئًا لدرجة أنني لاحظتُ ذلك متأخرًا.
الإضافي الذي انهار كان بالكاد يتمكن من الوقوف.
“أنقذ… أنقذ…”
فجأة؟ يمكنني اكتساب سمة؟
كان الشاب النحيف لا يزال منبطحًا على الأرض، يرتجف…
في الحقيقة، لم أكن أنا فقط من توقف.
لكن المجموعة مع الشاب ذي النظارات تغيرت كثيرًا.
كانت مقلتا عيني الشيء الوحيد الذي أستطيع تحريكه، فما الذي يفعله صانع نافذة الحالة هذه بحق الجحيم.
الشاب ذو النظارات الذي كانت ساقاه ترتجفان هدأ نوعًا ما.
“نافذة الحالة.”
الإضافي الذي انهار كان بالكاد يتمكن من الوقوف.
قاتل قوي بشكل مخيف.
والفتاة التي كانت تلهث من ضيق التنفس كان وجهها الآن أحمر زاهيًا.
-مديح عظمتك. خوف مما لا يُفهم.
كان وجهها متورّدًا لدرجة أنني قلقتُ أنها قد تموت في أي لحظة.
بالنظر إلى طريقة عمل البرج، لا يبدو هذا خيارًا ذكيًا.
“…هل أنتِ بخير؟”
قاتل، نعم. هذا الجزء صحيح، لكنك كنتَ على وشك قتل شخص بنفسك قبل لحظة. يا للنفاق.
سألتُ قبل التفكير، بدتْ في حالة سيئة للغاية.
لم أكن أتوقع تلميحات على طراز الألعاب مثل تُحدث 160 بالمئة ضرر هجوم.
“…”
“…سمة؟”
لكن الفتاة لم تجب. ضمتْ يديها على فمها وهمست.
في الألعاب أيضًا، السمات التي تختارها مبكرًا تؤثر بقوة على بقية مغامرتك.
“…رائع جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إخباري أن أختار سمة ثم عدم تقديم أي تفسير، من علّمك الأدب هكذا.
“…؟”
كانت تلك عاطفة، عواطف الشاب النحيف تجاهي. بمجرد النظر، استطعتُ تذوق كل عاطفة على لساني بوضوح كما لو كنت ألعقها.
فركتُ أذني قليلًا، أتساءل إن كنتُ سمعتُ خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خوف شخص عرف أنني أمتلك القوة لشطر ذلك اللص نصفين بحركة واحدة.
رائع، أنا؟
لكن ماذا لو بقيت السمات ثابتة بعد اختيارها، ماذا لو تبعتني حتى عبر التراجع.
كنتُ مغطى بالدم من رأسي إلى أخمص قدمي وكنت أنتن منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء مثل:
لا أحد يعرف أكثر مني أنني لم أبدُ رائعًا على الإطلاق الآن.
الخوف، النفور، أو الرهبة.
ما يعني أن الإجابة كانت بسيطة.
سيسرق أحد الوسيمين المتحدثين بطلاقة كل المجد، وسأُختزل إلى أسطورة حضرية يعرفها المطلعون فقط.
لا بد أن هذه هي قوة الرهبة.
3. مهارة تبدو كقمامة تامة للوهلة الأولى لكنها سرًا مذهلة، لذا سيختارها البطل بالطبع.
للجميع، بدوتُ مثيرًا للإعجاب حقًا، بفضل هذه السمة الرائعة. لم يكن هذا التأثير الذي توقعته، لكنني شعرتُ أنني اخترتُ جيدًا.
“…”
أخيرًا، هل سأختبر أن أكون واحدًا من الأطفال الرائعين.
التفسير المزعوم كان مجرد سلسلة من الكلمات الهوائية.
“آه، حقًا؟”
قاتل، نعم. هذا الجزء صحيح، لكنك كنتَ على وشك قتل شخص بنفسك قبل لحظة. يا للنفاق.
خطوتُ خطوة طبيعية نحو الفتاة أمامي.
كان الشاب النحيف لا يزال منبطحًا على الأرض، يرتجف…
خطوة.
وماذا لو، في الدورة القادمة، لم أستطع اكتساب سمة من النحيف مجددًا.
وفي نفس اللحظة، تراجع الآخرون خطوة إلى الوراء.
يومًا ما، عندما أغزو هذا البرج.
“…”
كنتُ مغطى بالدم من رأسي إلى أخمص قدمي وكنت أنتن منه.
كان الأمر كما لو كانوا حذرين من اقترابي.
في الألعاب أيضًا، السمات التي تختارها مبكرًا تؤثر بقوة على بقية مغامرتك.
انتظر، ألم تقولوا للتو أنني رائع، لماذا تتراجعون.
لكن مرة أخرى، لو شطر أحدهم شخصًا نصفين أمام عيني مباشرة، أعتقد أنني سأخاف أيضًا.
لا بد أن وجهي تحول إلى فراغ من الحيرة، لأن الفتاة لوحت بيديها بجنون.
ومع ذلك، كان لدي أداة ممتازة للتأمل الذاتي.
“لا، ليس أننا نكرهك… فقط شخص بمستواك بعيد عنا كثيرًا… أنت مذهل… هذا كل شيء…”
بالنظر إلى طريقة عمل البرج، لا يبدو هذا خيارًا ذكيًا.
“…”
هالة مقززة، سامية، ومفزعة في آن واحد.
حولتُ نظري وألقيتُ نظرة على نافذة الحالة التي لا تزال تطفو.
وأخيرًا، الهالة الصفراء كانت الرهبة.
-الرهبة [C]
لم أشعر بأي تغيير خاص في جسدي، كان الإحساس كما هو دائمًا.
-مديح عظمتك. خوف مما لا يُفهم.
إذن، هذا النحيف كان يراني هكذا.
“…الخوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أوغ.”
كانت الخيارات الخوف، النفور، والرهبة، صحيح؟
كانت تلك عاطفة، عواطف الشاب النحيف تجاهي. بمجرد النظر، استطعتُ تذوق كل عاطفة على لساني بوضوح كما لو كنت ألعقها.
اللعنة، لقد كانت لعبة مزورة من البداية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركتُ أذني قليلًا، أتساءل إن كنتُ سمعتُ خطأ.
أن أصبح قويًا الآن مهم، بالتأكيد، لكنني كنتُ أرسم على لوحة أكبر بكثير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات