التراجع ضعيف جدًا (3)
الفصل 4: التراجع ضعيف جدًا (4)
ششرر.
“…اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرطب شفاه؟”
كنت أظن حقًا أنني قد أصمد أطول هذه المرة.
الفصل 4: التراجع ضعيف جدًا (4)
في اللحظة التي كدت أستخلص فيها معلومات حاسمة من المرأة ذات ذيل الحصان، غمضت عينيّ واجتذبني التراجع إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أوغ.”
التسرع نحوها كان الخطأ القاتل. بدت حساسة منذ البداية. كان يجب أن أتأنّى.
في هذا الزي، لم أستطع حتى حمل سلاح، ناهيك عن الجري. جاكيت محشو في حذائي جعل كل خطوة محرجة.
“مرحبًا، أيها البشر الوضيعون الذين يبددون حياتهم بمرح! سعدت بلقائكم!”
“مت!”
ومع ذلك، لا بأس. لديّ فرص وفيرة. كل ما عليّ فعله هو الخروج من هنا قبل أن تدفعني التراجعات اللامتناهية إلى الجنون.
حاولت تفادي الصرخات والمضي قدمًا، لكن
في الدورة الأخيرة، لم أفعل شيئًا حرفيًا سوى التأرجح بالسيف. إذا شددت أسناني وتحملت الجوع، لن يكون إعادة خلق الموقف ذاته صعبًا.
يبدو أن لف نفسي يعمل، لا أثر للتراجع.
“النظام سيتولى التفاصيل، بدء البرنامج التعليمي!”
كاختبار، شققت الهواء. لم يكن القوس مثاليًا، لكنه على الأقل لم يكن رديئًا.
ألقت الجنية الأسلحة واختفت مع صوتها المميز.
ششرر.
انتزعت نصلًا عشوائيًا، ومقارنة بالسابق، شعرت بقبضتي أكثر ثباتًا. بدت وقفتي متوازنة بشكل معقول أيضًا.
لحسن الحظ، كنت أرتدي ثيابًا طويلة الأكمام وسروالًا، قد غطت جلدي غالبًا.
الناس حقًا يتعلمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق ذلك، هذا المكان دافئ من الأساس.
هووش.
“آه.”
كاختبار، شققت الهواء. لم يكن القوس مثاليًا، لكنه على الأقل لم يكن رديئًا.
[لقد تلقيت ضررًا.]
راضٍ. لم يذهب جهدي سدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها البشر الوضيعون الذين يبددون حياتهم بمرح! سعدت بلقائكم!”
“أم، عذرًا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولًا، أستمر في تحطيم نفسي ضد عشب الغوبلن. أتحدى، أموت وأكرر حتى اليوم الذي أنجح فيه.
نقر رجل متوتر كتفي.
مددت…
“تبدو وكأنك تستطيع التعامل مع ذلك السيف. هل يمكنك تعليمنا شيئًا؟”
“النظام سيتولى التفاصيل، بدء البرنامج التعليمي!”
يبدو أن وقفتي بدت صلبة حتى في أعين الآخرين، وهذا أشعل فخري. محافظًا على وجهي الجاد، هززت رأسي ببطء.
ألقت الجنية الأسلحة واختفت مع صوتها المميز.
“آسف. أنا بعيد كل البعد عن أن أكون جيدًا بما يكفي لتعليم أحد.”
“الطبقة الخارجية. أعطني إياها.”
بالمعنى الدقيق، كان ذلك صحيحًا. ربما كنت قد تدربت عشر ساعات. لكن في أعينهم، سيكون الأمر مختلفًا.
“هيا، لا تكن كذلك. لقد وقعنا جميعًا في هذا البرج معًا. يجب أن نساعد بعضنا البعض.”
“هيا، لا تكن كذلك. لقد وقعنا جميعًا في هذا البرج معًا. يجب أن نساعد بعضنا البعض.”
بما أن قواعد بدء البرنامج التعليمي لم تظهر بعد، كان الرجل لا يزال يبحث عن التضامن البشري.
بما أن قواعد بدء البرنامج التعليمي لم تظهر بعد، كان الرجل لا يزال يبحث عن التضامن البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتزعت نصلًا عشوائيًا، ومقارنة بالسابق، شعرت بقبضتي أكثر ثباتًا. بدت وقفتي متوازنة بشكل معقول أيضًا.
“هم…”
ثم،
تظاهرت بالتفكير، ثم أومأت برأسي قليلًا.
عصا مرطب شفاه رخيصة.
“حسنًا. إذا كانت الأساسيات المطلقة فقط، يمكنني المساعدة.”
عصا مرطب شفاه رخيصة.
“أوه، شكرًا…”
“أنت بطيء.”
“لكن لدي شرط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عظام هشة، دون أسلحة حقيقية، فقط أسنان ومخالب، وحتى هذه ليست حادة جدًا.
“…شرط؟”
– شرط الإكمال 1: إذا ابتلعت كرة ذهبية مخفية في مكان ما في الغابة، يمكنك الانتقال إلى المرحلة التالية. يوجد خمسون كرة ذهبية فقط.
طق.
“البقية أيضًا، من فضلكم.”
أشرت بأصبعي إلى جاكيته الخفيف.
الغوبلن صغيرون.
“الطبقة الخارجية. أعطني إياها.”
طق.
“…جاكيتي؟ الجو دافئ هنا على أي حال، لذا كنت أخطط لخلعه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد تلقيت ضررًا.]
حائرًا، خلعه وناولني إياه.
يبقى خياران.
“البقية أيضًا، من فضلكم.”
كل ما كان لديّ هو قبضتان مغلفتان على طريقة دورايمون.
من خمسة أشخاص في المجمل، جمعت الملابس.
“تبدو وكأنك تستطيع التعامل مع ذلك السيف. هل يمكنك تعليمنا شيئًا؟”
هذا يجب أن يكفي.
بما أن قواعد بدء البرنامج التعليمي لم تظهر بعد، كان الرجل لا يزال يبحث عن التضامن البشري.
“حسنًا، هذه هي الوقفة الأساسية. ضع يدك الأقوى إلى الأمام على القبضة…”
ارتجف مرة أو مرتين واستلقى ساكنًا.
عَلَّمت بجدية قدر استطاعتي، لكن الرجال فقط أمالوا رؤوسهم في حيرة.
“بووه، بوييه.”
لا عجب. بالكاد كنت أعرف شيئًا بنفسي. خدش رجل رأسه وتقدم أقرب.
في الواقع، كان المخلوق أبشع وأكثر رعبًا مما تخيلت.
“أم… هل يمكنك أن تشرح أكثر قليلًا—”
المشكلة هي أن الجو حارق.
“نافـ-ـذة-الحالة!”
كنت سأضحك، قائلًا: “هذا الخدش لا شيء.”
“هاه؟”
– شرط الإكمال 1: إذا ابتلعت كرة ذهبية مخفية في مكان ما في الغابة، يمكنك الانتقال إلى المرحلة التالية. يوجد خمسون كرة ذهبية فقط.
في تلك اللحظة، صرخ رجل نافذة الحالة، جاذبًا كل الانتباه نحوه. استغللت الإلهاء للف الجاكيتات حول ساقيّ وذراعيّ وعنقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خمسة أشخاص في المجمل، جمعت الملابس.
لحسن الحظ، كنت أرتدي ثيابًا طويلة الأكمام وسروالًا، قد غطت جلدي غالبًا.
“مت!”
“…أوغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، عذرًا…؟”
ملفوفًا كمومياء من الأطراف إلى الأعلى، بدوت سخيفًا. هناك، نقر رجل الإطفاء بارك تشول-جين لسانه تجاهي.
التويت بقوة، محاولًا تفادي الهجوم الثاني، لكن
ربما يفكر، هل شباب هذه الأيام كلهم حمقى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عظام هشة، دون أسلحة حقيقية، فقط أسنان ومخالب، وحتى هذه ليست حادة جدًا.
في هذا الزي، لم أستطع حتى حمل سلاح، ناهيك عن الجري. جاكيت محشو في حذائي جعل كل خطوة محرجة.
“نافـ-ـذة-الحالة!”
لكن لا بأس. أنا متراجع.
“النظام سيتولى التفاصيل، بدء البرنامج التعليمي!”
بعناية، فرقت جدار العشب وخرجت من الممر.
هذا يجب أن يكفي.
“أوه…”
حائرًا، خلعه وناولني إياه.
يبدو أن لف نفسي يعمل، لا أثر للتراجع.
“هاه؟”
المشكلة هي أن الجو حارق.
“…اللعنة.”
العشب يسحبني وكل خطوة تستهلك طاقة، بينما الملابس تحبس كل ذرة من حرارة الجسم.
التسرع نحوها كان الخطأ القاتل. بدت حساسة منذ البداية. كان يجب أن أتأنّى.
فوق ذلك، هذا المكان دافئ من الأساس.
ومع ذلك، لا بأس. لديّ فرص وفيرة. كل ما عليّ فعله هو الخروج من هنا قبل أن تدفعني التراجعات اللامتناهية إلى الجنون.
ظروف مثالية للإصابة بالإجهاد الحراري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الحقيقي بسيط. أنا لست قويًا بما يكفي للفوز دون جرح. لو لم تكن التراجعات موجودة، لكنت تجاوزت هذا العشب في لمح البصر.
تدحرج العرق على جبهتي، لكنني لم أستطع التوقف. بعد حوالي ثلاثين دقيقة من السير البطيء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغوبلن كثيرون.
“غررك… كيييك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرطب شفاه؟”
تصاعدت صرخة واهنة من مكان ما في الأجمة الشاهقة، كصوت طفل أجشّ الحلق من تدخين ثلاث علب يوميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمعنى الدقيق، كان ذلك صحيحًا. ربما كنت قد تدربت عشر ساعات. لكن في أعينهم، سيكون الأمر مختلفًا.
“غوبلن.”
كلها أعذار.
كانت بلا شك همهمة غوبلن. في تلك اللحظة، طفت نافذة رسالة أمامي.
ربما يفكر، هل شباب هذه الأيام كلهم حمقى؟
<مرحلة البرنامج التعليمي>
يبدو أن وقفتي بدت صلبة حتى في أعين الآخرين، وهذا أشعل فخري. محافظًا على وجهي الجاد، هززت رأسي ببطء.
– شرط الإكمال 1: إذا ابتلعت كرة ذهبية مخفية في مكان ما في الغابة، يمكنك الانتقال إلى المرحلة التالية. يوجد خمسون كرة ذهبية فقط.
“أوه…”
– شرط الإكمال 2: إذا هزمت الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمعنى الدقيق، كان ذلك صحيحًا. ربما كنت قد تدربت عشر ساعات. لكن في أعينهم، سيكون الأمر مختلفًا.
بما أن الزعيم هو شامان الغوبلن، فلا بد أن الغوبلن العاديين موجودون أيضًا.
حاولت تفادي الصرخات والمضي قدمًا، لكن
أول قتال حقيقي لي، والعدو غوبلن. حان الوقت لإثبات أن كل العرق الذي أرقته لم يذهب سدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها البشر الوضيعون الذين يبددون حياتهم بمرح! سعدت بلقائكم!”
مددت يدي لأسحب سيفي…
ظروف مثالية للإصابة بالإجهاد الحراري.
مددت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاجمني آخر من الخلف. لقد نصبوا كمينًا.
“أوه.”
“…جاكيتي؟ الجو دافئ هنا على أي حال، لذا كنت أخطط لخلعه…”
لم أحضر السيف. تركته على الأرض بينما كنت ألف نفسي بالملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ككسر حزمة قصب، تحطمت أضلاعه.
كل ما كان لديّ هو قبضتان مغلفتان على طريقة دورايمون.
يبدو أن وقفتي بدت صلبة حتى في أعين الآخرين، وهذا أشعل فخري. محافظًا على وجهي الجاد، هززت رأسي ببطء.
“…”
كنت أظن حقًا أنني قد أصمد أطول هذه المرة.
الاشتباك الآن سيكون غير حكيم.
– شرط الإكمال 2: إذا هزمت الزعيم، شامان الغوبلن، ستظهر بوابة إلى المرحلة التالية.
حاولت تفادي الصرخات والمضي قدمًا، لكن
تظاهرت بالتفكير، ثم أومأت برأسي قليلًا.
“كيااك!”
السيف صعب الاستخدام ضد الغوبلن. الأغطية، العشب الطويل—كل شيء يتدخل.
“واه!”
في الواقع، كان المخلوق أبشع وأكثر رعبًا مما تخيلت.
انفجر شيء من الأجمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عظام هشة، دون أسلحة حقيقية، فقط أسنان ومخالب، وحتى هذه ليست حادة جدًا.
“اللعنة!”
التويت بقوة، محاولًا تفادي الهجوم الثاني، لكن
اندفعت مجموعة من الأسنان الحادة نحوي.
وحش مثالي للتعليم. أي بالغ لديه روح قتالية يمكنه دعسه.
“ابتعد، أيها اللعين!”
“اللعنة! اللعنة!”
غريزيًا، هوت قبضتي الملفوفة ودفعت الشيء جانبًا. لا رد فعل عبر الملابس، لكن الدفع نجح.
تدحرج العرق على جبهتي، لكنني لم أستطع التوقف. بعد حوالي ثلاثين دقيقة من السير البطيء،
“كيييك! كويييك!”
أخضر كالعشب، جسد أخضر، لا عجب أنني لم أره. غوبلن.
حدقت في المرطب بعيون باردة كالجليد عندما…
في الواقع، كان المخلوق أبشع وأكثر رعبًا مما تخيلت.
الناس حقًا يتعلمون.
جلد متجعد في كل مكان، دم ولحم مجهول عالق بين أسنانه، عيون تفيض بالخبث…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أوغ.”
“مت!”
ششرر.
دعست على صدره وهو ملقى.
“كييييك!”
طقطقة.
ششرر.
“كيييي!”
هووش.
ككسر حزمة قصب، تحطمت أضلاعه.
“…جاكيتي؟ الجو دافئ هنا على أي حال، لذا كنت أخطط لخلعه…”
ارتجف مرة أو مرتين واستلقى ساكنًا.
هل كان الغوبلن ضعيفًا جدًا، أم أن مكافآت الوحوش دائمًا مثيرة للشفقة هكذا؟
“…هل مات؟”
“النظام سيتولى التفاصيل، بدء البرنامج التعليمي!”
دفعته بأصبع قدمي. لا رد فعل.
“اللعنة!”
ثم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فسسس.
فسسس.
التسرع نحوها كان الخطأ القاتل. بدت حساسة منذ البداية. كان يجب أن أتأنّى.
تجمعت جسيمات ضوئية فوقه، مكونة فسيفساء سداسية صغيرة، ثم ومضت. حيث كان التوهج يحوم، بقي صندوق خشبي صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعد، أيها اللعين!”
بيديّ الملفوفتين، التقطته بصعوبة. يا إلهي، هذه الأغطية مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرطب شفاه؟”
“بووه، بوييه.”
كانت النتائج ذاتها.
باستخدام لساني، تمكنت من فتح الغطاء. بداخله كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عظام هشة، دون أسلحة حقيقية، فقط أسنان ومخالب، وحتى هذه ليست حادة جدًا.
“…مرطب شفاه؟”
عندما هاجم ستة من الغوبلن دفعة واحدة، كان الخروج دون إصابة مستحيلًا.
عصا مرطب شفاه رخيصة.
“كيهيهيهيه!”
هل كان الغوبلن ضعيفًا جدًا، أم أن مكافآت الوحوش دائمًا مثيرة للشفقة هكذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، عذرًا…؟”
حدقت في المرطب بعيون باردة كالجليد عندما…
ألقت الجنية الأسلحة واختفت مع صوتها المميز.
“كييييك!”
<مرحلة البرنامج التعليمي>
أطلق غوبلن آخر من الأجمة. لا بد أنه سمع صرخات الموت.
ادّعيت أن لديّ حساسية من العشب، مما يفسر الأغطية، وبالكاد اقتنعوا.
“أنت بطيء.”
الغوبلن صغيرون.
تفاديت أنيابه بسلاسة إلى حد ما، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلد متجعد في كل مكان، دم ولحم مجهول عالق بين أسنانه، عيون تفيض بالخبث…
“كيييك!”
يبدو أن وقفتي بدت صلبة حتى في أعين الآخرين، وهذا أشعل فخري. محافظًا على وجهي الجاد، هززت رأسي ببطء.
“كيهيهيهيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد تلقيت ضررًا.]
هاجمني آخر من الخلف. لقد نصبوا كمينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتزعت نصلًا عشوائيًا، ومقارنة بالسابق، شعرت بقبضتي أكثر ثباتًا. بدت وقفتي متوازنة بشكل معقول أيضًا.
التويت بقوة، محاولًا تفادي الهجوم الثاني، لكن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خمسة أشخاص في المجمل، جمعت الملابس.
ششرر.
لحسن الحظ، كنت أرتدي ثيابًا طويلة الأكمام وسروالًا، قد غطت جلدي غالبًا.
خدشني مخلب من جانبي.
حائرًا، خلعه وناولني إياه.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاجمني آخر من الخلف. لقد نصبوا كمينًا.
[لقد تلقيت ضررًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلد متجعد في كل مكان، دم ولحم مجهول عالق بين أسنانه، عيون تفيض بالخبث…
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
كان السيف مستحيل التعامل معه بقبضتين مغلفتين.
حاولت مجددًا، حاملًا السيف معي هذه المرة. استخدام القبضتين فقط كان أسهل.
كانت النتائج ذاتها.
كان السيف مستحيل التعامل معه بقبضتين مغلفتين.
غريزيًا، هوت قبضتي الملفوفة ودفعت الشيء جانبًا. لا رد فعل عبر الملابس، لكن الدفع نجح.
[لقد تلقيت ضررًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم، عذرًا…؟”
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
ربما يفكر، هل شباب هذه الأيام كلهم حمقى؟
في المحاولة التالية، جمعت رفاقًا.
التسرع نحوها كان الخطأ القاتل. بدت حساسة منذ البداية. كان يجب أن أتأنّى.
ادّعيت أن لديّ حساسية من العشب، مما يفسر الأغطية، وبالكاد اقتنعوا.
“…شرط؟”
كانت النتائج ذاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عظام هشة، دون أسلحة حقيقية، فقط أسنان ومخالب، وحتى هذه ليست حادة جدًا.
عندما هاجم ستة من الغوبلن دفعة واحدة، كان الخروج دون إصابة مستحيلًا.
الناس حقًا يتعلمون.
[لقد تلقيت ضررًا.]
“مت!”
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
تجمعت جسيمات ضوئية فوقه، مكونة فسيفساء سداسية صغيرة، ثم ومضت. حيث كان التوهج يحوم، بقي صندوق خشبي صغير.
“اللعنة! اللعنة!”
الاشتباك الآن سيكون غير حكيم.
الغوبلن ضعيفين.
“اللعنة!”
أضعف من طفل في الخامسة.
التويت بقوة، محاولًا تفادي الهجوم الثاني، لكن
عظام هشة، دون أسلحة حقيقية، فقط أسنان ومخالب، وحتى هذه ليست حادة جدًا.
راضٍ. لم يذهب جهدي سدى.
وحش مثالي للتعليم. أي بالغ لديه روح قتالية يمكنه دعسه.
دعست على صدره وهو ملقى.
ومع ذلك، بالنسبة لي، شعرت وكأنها سلسلة جبال.
في هذا العشب الشاهق، بالكاد تلاحظهم حتى تأتي الضربة.
الغوبلن لا يعرفون الرحمة.
حاولت مجددًا، حاملًا السيف معي هذه المرة. استخدام القبضتين فقط كان أسهل.
حتى على حافة الموت، يتلوون ويضعون تكتيكات بدائية لكمين الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق ذلك، هذا المكان دافئ من الأساس.
الغوبلن كثيرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق ذلك، هذا المكان دافئ من الأساس.
يتدفقون من كل جانب. الفوز دون أن تُضرب مستحيل.
“…اللعنة.”
الغوبلن صغيرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عظام هشة، دون أسلحة حقيقية، فقط أسنان ومخالب، وحتى هذه ليست حادة جدًا.
في هذا العشب الشاهق، بالكاد تلاحظهم حتى تأتي الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلد متجعد في كل مكان، دم ولحم مجهول عالق بين أسنانه، عيون تفيض بالخبث…
كلها أعذار.
ألقت الجنية الأسلحة واختفت مع صوتها المميز.
السبب الحقيقي بسيط. أنا لست قويًا بما يكفي للفوز دون جرح. لو لم تكن التراجعات موجودة، لكنت تجاوزت هذا العشب في لمح البصر.
انجذبت عيناي إلى المرأة ذات ذيل الحصان التي ظلت تشق الهواء بنصلها دون انقطاع. بأي وسيلة، سأكسب ودها.
كنت سأضحك، قائلًا: “هذا الخدش لا شيء.”
“كيهيهيهيه!”
المشكلة برمتها تكمن في التراجع الحساس بشكل سخيف. بسببه، لا أستطيع مغادرة البرنامج التعليمي قبل إتمام تعليمي—هذا الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعد، أيها اللعين!”
“…”
“اللعنة!”
يبقى خياران.
يبدو أن لف نفسي يعمل، لا أثر للتراجع.
أولًا، أستمر في تحطيم نفسي ضد عشب الغوبلن. أتحدى، أموت وأكرر حتى اليوم الذي أنجح فيه.
في اللحظة التي كدت أستخلص فيها معلومات حاسمة من المرأة ذات ذيل الحصان، غمضت عينيّ واجتذبني التراجع إلى الوراء.
لكن هناك عيب قاتل.
السيف صعب الاستخدام ضد الغوبلن. الأغطية، العشب الطويل—كل شيء يتدخل.
“اللعنة! اللعنة!”
إنه أسوأ مكان لتحسين مهارة النصل.
تصاعدت صرخة واهنة من مكان ما في الأجمة الشاهقة، كصوت طفل أجشّ الحلق من تدخين ثلاث علب يوميًا.
الخيار الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاجمني آخر من الخلف. لقد نصبوا كمينًا.
هووش. هووش.
ظروف مثالية للإصابة بالإجهاد الحراري.
انجذبت عيناي إلى المرأة ذات ذيل الحصان التي ظلت تشق الهواء بنصلها دون انقطاع. بأي وسيلة، سأكسب ودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعناية، فرقت جدار العشب وخرجت من الممر.
“البقية أيضًا، من فضلكم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		