تسوية و صدمة
قدم اقتراحًا بديلاً “ما رأيك يا سيداتي أن تنالا قسطًا من الراحة بينما أحضر السيد نيك إلى غرفته؟” .
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت إشعارًا على ذراعها وكان صوتها يظهر استياءها.
“تقول الشائعات أن الأفعى الأرملة تفضل المدينة المقدسة وتمنح فوائد كبيرة لجميع أحفادها …” فكر ليلين وهو يراقب الأشقاء الذين كانوا في حالة سكر بسبب هذا الشعور.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) انتظر توماس حتى غادر هو و ليلين الفيلا لإظهار ألوانه الحقيقية.
المدينة المقدسة تتأثر فقط بوجود جسدها الرئيسي هنا ، الإشعاع منها ينقي سلالتهم.
كان الفرق بين السماء والأرض.
بالطبع كان هناك حد لهذه العملية.
ومع ذلك على عكس توقعات توماس ، بدا نيك في الواقع مرعوبًا وظهرت ابتسامة عريضة على وجهه وقال “حسنًا سيد توماس ، ليس لدي أي توقعات تجاه هؤلاء الأخوات وسأقطع كل العلاقات معهم من هنا ، هذا الخادم المتواضع يرغب في أن تكون له حياة مستقرة في المدينة المقدسة وأنا بالفعل راضٍ للغاية ، لماذا أتوقع أشياء أخرى؟ ” .
ومع ذلك فإن ضمان عدم تدهور سلالاتهم كان كافياً لهم جميعًا للتزاحم هنا دون تأخير.
“ما هذا؟ ، ألم أذكر على وجه التحديد أن لا تزعجني مهما حدث الليلة؟ ” .
“شفقة ، هذا النوع من الإشعاع عالي الطاقة هو في الأساس مادة سامة بالنسبة لي الآن ” عندما شعر أن علامة اللعنة تمتص الإشعاع باستمرار وتكتسب القوة ، لم يستطع ليلين سوى الابتسام بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة غامضة وهو يشاهدها تغادر.
تم إغلاق لعنة الأفعى ، لكن كلما اقترب من الأفعى الأرملة كلما أصبح اندلاع اللعنة أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت الأضوء متعددة الألوان إلى الحديقة الصغيرة مثل اليراعات ، مثل النجوم الصغيرة كما ظهرت أمام يدي صوفيا.
كان يخفي أي علامات غير طبيعية ويأخذ زمام المبادرة للاقتراب من الأفعى يومًا بعد يوم ، وكان يرقص على حافة السكين.
بالطبع كان هناك حد لهذه العملية.
“ولكن على الأقل تم تأكيد على أن الجسد الرئيسي للأفعى الأرملة قريب من المدينة المقدسة ” أضاءت عيون ليلين.
إذا حاول ليلين المقاومة أو البحث عن الأخوات ، فسيستدعي الحراس ويرمي هذا الرجل في الخندق.
فقط من أجل ذلك كان عليه البقاء هنا على الرغم من التهديد على حياته.
“حسناً اذن اللورد توماس ، هل لي أن أعرف مكان إقامتي؟ ، الأسعار في المدينة المقدسة هي حقًا … بدون أن يضمن لي أحد ، لا يمكنني استئجار مكان جيد “بدا ليلين مترددًا قبل تقديم طلبه.
“نحت الأم هو جوهر المدينة ، حيث تمتد الدوائر إلى الخارج منها ، في الحي التجاري يوجد متاجر ، وهي جيدة جدًا ، بمجرد أن تستقروا يمكنني مرافقتك في نزهة ” من الواضح أن ايجنس كانت متحمسة للغاية لأنها أحضرتهم إلى منطقة بها قصور مهيبة.
بالطبع كان هناك حد لهذه العملية.
“هذه المنطقة ملك لنا أسرة ستيوارت ، لقد رتبت لـ بليندا للبقاء في فيلا بالقرب مني ، نستطيع-..” .
ترينج! ترينج!
إذا حاول ليلين المقاومة أو البحث عن الأخوات ، فسيستدعي الحراس ويرمي هذا الرجل في الخندق.
قبل أن تنتهي ايجنس من الكلام ، قاطعتها سلسلة من الأصوات.
على الرغم من أن بليندا وصوفيا كانا مستائين قليلاً من هذا ، بدا ليلين متفقًا بحماس شديد وترك الأختين في الخلف.
فتحت إشعارًا على ذراعها وكان صوتها يظهر استياءها.
كان الباب الخشبي يخرج صريرًا حزينًا كما لو كان غير قادر على تحمل الضغط.
“ما هذا؟ ، ألم أذكر على وجه التحديد أن لا تزعجني مهما حدث الليلة؟ ” .
“خالص اعتذاري اللورد أجنيس ، لكن هذا الحادث غريب جدًا لدرجة أنه يتطلب اهتمامك الشخصي ” .
“خالص اعتذاري اللورد أجنيس ، لكن هذا الحادث غريب جدًا لدرجة أنه يتطلب اهتمامك الشخصي ” .
أحضر توماس ليلين إلى منطقة أخرى “هذا هو المكان! ، هذا المكان ملك لعائلتنا ، فقط لأنني لا أعرف أي أحمق اشترى حقوقها بعد ذلك … ” .
“ما هذا؟” تغير تعبير ايجنس.
“خالص اعتذاري اللورد أجنيس ، لكن هذا الحادث غريب جدًا لدرجة أنه يتطلب اهتمامك الشخصي ” .
بالنسبة إلى المرؤوس الذي يعرف شخصيتها ولا يزال يزعجها ، سيكون الأمر جاداً.
أضاءت الفيلا بأكملها هناك بلمسة من أصابعه ، حيث غمر الضوء الدافئ كل زاوية بصوت صفير.
“يتعلق الأمر بتلوث متحور ، إنها على الأقل الدرجة الرابعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال معي!” بعد التفكير في هذا الأمر ، أحضر توماس ليلين إلى منطقة أخرى.
“اللعنة!” لعنت ايجنس ومن الواضح أنها كانت مندهشة.
ترجمة : Sadegyptian
بعد ذلك مباشرة أغلقت الاتصالات واعتذرت لـ بليندا “أنا آسفة جداً بليندا ، صوفيا! ، هناك شيء أحتاج إلى التعامل معه لكنني حجزت بالفعل غرفة في مطعم الروح ، من فضلك اذهبي! “.
“شكرا جزيلا سيدي!” انحنى ليلين ما يقرب من تسعين درجة بابتسامة متواضعة وهو يأخذ المفاتيح الرونية من توماس.
“حسنًا ايجنس ، اسرعي إلى عملك!” أومأت بليندا وضغطت خديها على ايجنس مما جعل المرأة تبتسم بمرح.
“مم ، أنت محق تمامًا!” هذا التغيير الهائل في الموقف أذهل توماس للحظة.
“توماس ، سأترك الباقي لك ، إذا كانت بليندا وصوفيا الصغيرة غير سعداء إلى حد ما ، فأنت تعلم ما سيحدث! ” غادرت ايجنس على عجل بعد تكليف هذه المهمة.
ومع ذلك على عكس توقعات توماس ، بدا نيك في الواقع مرعوبًا وظهرت ابتسامة عريضة على وجهه وقال “حسنًا سيد توماس ، ليس لدي أي توقعات تجاه هؤلاء الأخوات وسأقطع كل العلاقات معهم من هنا ، هذا الخادم المتواضع يرغب في أن تكون له حياة مستقرة في المدينة المقدسة وأنا بالفعل راضٍ للغاية ، لماذا أتوقع أشياء أخرى؟ ” .
ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة غامضة وهو يشاهدها تغادر.
“ما هذا؟ ، ألم أذكر على وجه التحديد أن لا تزعجني مهما حدث الليلة؟ ” .
“حسناً اذاً سيداتي ، وهذا السيد نيك ، من فضلكم تعالوا معي! ” صفق توماس .
إذا حاول ليلين المقاومة أو البحث عن الأخوات ، فسيستدعي الحراس ويرمي هذا الرجل في الخندق.
من الواضح أنه أراد أن يتصرف مثل رجل نبيل أمام الأخوات.
أحضر توماس ليلين إلى منطقة أخرى “هذا هو المكان! ، هذا المكان ملك لعائلتنا ، فقط لأنني لا أعرف أي أحمق اشترى حقوقها بعد ذلك … ” .
لم يكن لدى بليندا وصوفيا أي نفور نحوه وتجاذبا أطراف الحديث والمزاح معه حتى وصلوا إلى فيلا رائعة.
كان من السهل التخلص من المسافر الوحيد الذي لا يعتمد عليه أحد.
أضاءت الفيلا بأكملها هناك بلمسة من أصابعه ، حيث غمر الضوء الدافئ كل زاوية بصوت صفير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يتعلق الأمر بتلوث متحور ، إنها على الأقل الدرجة الرابعة “.
طارت الأضوء متعددة الألوان إلى الحديقة الصغيرة مثل اليراعات ، مثل النجوم الصغيرة كما ظهرت أمام يدي صوفيا.
“نحت الأم هو جوهر المدينة ، حيث تمتد الدوائر إلى الخارج منها ، في الحي التجاري يوجد متاجر ، وهي جيدة جدًا ، بمجرد أن تستقروا يمكنني مرافقتك في نزهة ” من الواضح أن ايجنس كانت متحمسة للغاية لأنها أحضرتهم إلى منطقة بها قصور مهيبة.
“الأضواء يتم التحكم فيها بالصوت ، وتنشط تعويذات إزالة الغبار في أوقات محددة كل يوم ، هناك تشكيل تعويذة آخر هنا يمكنه ضبط درجة الحرارة ، وكل قطعة أثاث هنا أعدتها أختي الكبرى خصيصًا ، نظرًا لأنها لم تكن تعرف ما تفضلينه ، فقد استعدت لذلك وسمحت لك باختيار أشياء مثل خدامك … ”إبتسم توماس بحرارة.
“نحت الأم هو جوهر المدينة ، حيث تمتد الدوائر إلى الخارج منها ، في الحي التجاري يوجد متاجر ، وهي جيدة جدًا ، بمجرد أن تستقروا يمكنني مرافقتك في نزهة ” من الواضح أن ايجنس كانت متحمسة للغاية لأنها أحضرتهم إلى منطقة بها قصور مهيبة.
في غضون ذلك كانت بليندا وصوفيا راضين جدًا عن هذه الفيلا.
كان من السهل التخلص من المسافر الوحيد الذي لا يعتمد عليه أحد.
“الأهم من ذلك أن مكان الأخت قريب ، من السهل الاتصال بها ” إبتسم توماس وهو يسلم المفاتيح إلى بليندا.
كان الفرق بين السماء والأرض.
“شكرًا لكما على كل ما فعلته من أجلنا ، ماذا عن مكان نيك؟ ” ألقت بليندا نظرة خاطفة على ليلين.
بدا الأمر وكأنه على وشك الانهيار.
“السيد نيك؟ ، أنا آسف ولكن هذه المنطقة مقصورة على الضيفات “لوح توماس بذراعيه بلا حول ولا قوة.
بالطبع كان هناك حد لهذه العملية.
قدم اقتراحًا بديلاً “ما رأيك يا سيداتي أن تنالا قسطًا من الراحة بينما أحضر السيد نيك إلى غرفته؟” .
‘هذه الشخصية الضعيفة ‘ تساءل توماس لنفسه ، على الأرجح أنه شخص أقام الأخوات صداقات معه في الطريق إلى هنا .
على الرغم من أن بليندا وصوفيا كانا مستائين قليلاً من هذا ، بدا ليلين متفقًا بحماس شديد وترك الأختين في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة غامضة وهو يشاهدها تغادر.
……
“الأضواء يتم التحكم فيها بالصوت ، وتنشط تعويذات إزالة الغبار في أوقات محددة كل يوم ، هناك تشكيل تعويذة آخر هنا يمكنه ضبط درجة الحرارة ، وكل قطعة أثاث هنا أعدتها أختي الكبرى خصيصًا ، نظرًا لأنها لم تكن تعرف ما تفضلينه ، فقد استعدت لذلك وسمحت لك باختيار أشياء مثل خدامك … ”إبتسم توماس بحرارة.
انتظر توماس حتى غادر هو و ليلين الفيلا لإظهار ألوانه الحقيقية.
قدم اقتراحًا بديلاً “ما رأيك يا سيداتي أن تنالا قسطًا من الراحة بينما أحضر السيد نيك إلى غرفته؟” .
“استمع إلي يا فتى ، لا يهمني من أنت أو ما حدث مع هؤلاء الأشقاء في الطريق إلى هنا ، فقط تذكر هذا ، هذه هي المدينة المقدسة وهم ليسوا أشخاصًا يجب أن تتوقع منهم أي شيء ، تفهم؟” سأل ووجه نظرة تهديد إلى ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة غامضة وهو يشاهدها تغادر.
كان لديه بالفعل خطة.
بعد عدة اتفاقيات بعدم البحث عن الأخوات ، تمكن أخيرًا من إرسال توماس بعيداً قبل تنشيطهما وتحديد مكان إقامته.
إذا حاول ليلين المقاومة أو البحث عن الأخوات ، فسيستدعي الحراس ويرمي هذا الرجل في الخندق.
“شكرا جزيلا سيدي!” انحنى ليلين ما يقرب من تسعين درجة بابتسامة متواضعة وهو يأخذ المفاتيح الرونية من توماس.
على أي حال كانت عائلة ستيوارت قوية ولديها دفاعات قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد نيك؟ ، أنا آسف ولكن هذه المنطقة مقصورة على الضيفات “لوح توماس بذراعيه بلا حول ولا قوة.
كان من السهل التخلص من المسافر الوحيد الذي لا يعتمد عليه أحد.
لم يكن لدى بليندا وصوفيا أي نفور نحوه وتجاذبا أطراف الحديث والمزاح معه حتى وصلوا إلى فيلا رائعة.
أما بالنسبة لأولئك الأخوات؟ ، بعد النحيب على ليلين لفترة من الوقت يمكن أن ينتهي بهم الأمر بقبولها.
أحضر توماس ليلين إلى منطقة أخرى “هذا هو المكان! ، هذا المكان ملك لعائلتنا ، فقط لأنني لا أعرف أي أحمق اشترى حقوقها بعد ذلك … ” .
‘هكذا هي الحياة!’ ضحك توماس بشدة ، لقد أحب هذه العبارة.
كما أنها كانت صغيرة للغاية.
ومع ذلك على عكس توقعات توماس ، بدا نيك في الواقع مرعوبًا وظهرت ابتسامة عريضة على وجهه وقال “حسنًا سيد توماس ، ليس لدي أي توقعات تجاه هؤلاء الأخوات وسأقطع كل العلاقات معهم من هنا ، هذا الخادم المتواضع يرغب في أن تكون له حياة مستقرة في المدينة المقدسة وأنا بالفعل راضٍ للغاية ، لماذا أتوقع أشياء أخرى؟ ” .
رفعت فكرة قاتمة في أعماق قلبه “في المستقبل إذا أحضرت الأخوات إلى هنا ، فإن تعبير نيك المدهش سيكون ممتعًا للغاية …” .
بدا ليلين مخلصًا تمامًا بينما تابع “اللورد توماس وحده هو الذي يستحق الآنسة صوفيا!” .
على الرغم من أن بليندا وصوفيا كانا مستائين قليلاً من هذا ، بدا ليلين متفقًا بحماس شديد وترك الأختين في الخلف.
“مم ، أنت محق تمامًا!” هذا التغيير الهائل في الموقف أذهل توماس للحظة.
كان الباب الخشبي يخرج صريرًا حزينًا كما لو كان غير قادر على تحمل الضغط.
سرعان ما أصبح غير مبالي لاستفزازه ، ومررها كإظهار للجبن والضعف في الماضي.
بدا الأمر وكأنه على وشك الانهيار.
‘هذه الشخصية الضعيفة ‘ تساءل توماس لنفسه ، على الأرجح أنه شخص أقام الأخوات صداقات معه في الطريق إلى هنا .
……
رفعت فكرة قاتمة في أعماق قلبه “في المستقبل إذا أحضرت الأخوات إلى هنا ، فإن تعبير نيك المدهش سيكون ممتعًا للغاية …” .
“توماس ، سأترك الباقي لك ، إذا كانت بليندا وصوفيا الصغيرة غير سعداء إلى حد ما ، فأنت تعلم ما سيحدث! ” غادرت ايجنس على عجل بعد تكليف هذه المهمة.
كان موقف ليلين قد انخفض في ذهنه ، من مجرد منافس في الحب إلى مجرد أداة يمكن استخدامها.
كان هناك تباين كبير بين هذا وبين فيلا بليندا الفاخرة.
خفت نيته الخبيثة.
“الأضواء يتم التحكم فيها بالصوت ، وتنشط تعويذات إزالة الغبار في أوقات محددة كل يوم ، هناك تشكيل تعويذة آخر هنا يمكنه ضبط درجة الحرارة ، وكل قطعة أثاث هنا أعدتها أختي الكبرى خصيصًا ، نظرًا لأنها لم تكن تعرف ما تفضلينه ، فقد استعدت لذلك وسمحت لك باختيار أشياء مثل خدامك … ”إبتسم توماس بحرارة.
“إذا لم توافق هاتان الأخوات ، ألن يكون من الممتع أن يفقدهم نيك وعيهم ثم يرسلهم إلى سريري؟” قام توماس بلمس ذقنه وهو يحلم بهذا المشهد الجميل في المستقبل وتقوست شفتاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يتعلق الأمر بتلوث متحور ، إنها على الأقل الدرجة الرابعة “.
“حسناً اذن اللورد توماس ، هل لي أن أعرف مكان إقامتي؟ ، الأسعار في المدينة المقدسة هي حقًا … بدون أن يضمن لي أحد ، لا يمكنني استئجار مكان جيد “بدا ليلين مترددًا قبل تقديم طلبه.
“حسناً اذن اللورد توماس ، هل لي أن أعرف مكان إقامتي؟ ، الأسعار في المدينة المقدسة هي حقًا … بدون أن يضمن لي أحد ، لا يمكنني استئجار مكان جيد “بدا ليلين مترددًا قبل تقديم طلبه.
ومع ذلك لم يتردد توماس الذي وجد ليلين الآن أقل إيلامًا في العين في الموافقة.
“حسنًا ايجنس ، اسرعي إلى عملك!” أومأت بليندا وضغطت خديها على ايجنس مما جعل المرأة تبتسم بمرح.
كيف يمكن أن يجعل الحياة صعبة على ليلين إذا لم يكن لديه أي شيء؟ .
“حسناً اذن اللورد توماس ، هل لي أن أعرف مكان إقامتي؟ ، الأسعار في المدينة المقدسة هي حقًا … بدون أن يضمن لي أحد ، لا يمكنني استئجار مكان جيد “بدا ليلين مترددًا قبل تقديم طلبه.
بالإضافة إلى ذلك كان وضع الرجل تحت أنفه أفضل من وجوده بمفرده حيث يمكنه حتى محاولة ضرب الأخوات.
بعد عدة اتفاقيات بعدم البحث عن الأخوات ، تمكن أخيرًا من إرسال توماس بعيداً قبل تنشيطهما وتحديد مكان إقامته.
“تعال معي!” بعد التفكير في هذا الأمر ، أحضر توماس ليلين إلى منطقة أخرى.
كان الباب الخشبي يخرج صريرًا حزينًا كما لو كان غير قادر على تحمل الضغط.
مقارنة بالفيلات الفخمة من قبل ، بدا هذا المكان المزدحم رخيصًا.
خفت نيته الخبيثة.
كان الفرق بين السماء والأرض.
بدا الأمر وكأنه على وشك الانهيار.
أحضر توماس ليلين إلى منطقة أخرى “هذا هو المكان! ، هذا المكان ملك لعائلتنا ، فقط لأنني لا أعرف أي أحمق اشترى حقوقها بعد ذلك … ” .
كان الفرق بين السماء والأرض.
أمامه كانت غرفة العلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت إشعارًا على ذراعها وكان صوتها يظهر استياءها.
كانت هناك تراب على خشب الجدران والأرضية ، وبدا المكان مظلمًا ورطبًا.
قبل أن تنتهي ايجنس من الكلام ، قاطعتها سلسلة من الأصوات.
بدا الأمر وكأنه على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط من أجل ذلك كان عليه البقاء هنا على الرغم من التهديد على حياته.
كما أنها كانت صغيرة للغاية.
أمامه كانت غرفة العلية.
كان هناك تباين كبير بين هذا وبين فيلا بليندا الفاخرة.
كيف يمكن أن يجعل الحياة صعبة على ليلين إذا لم يكن لديه أي شيء؟ .
بالطبع لم يكن هذا نصف سيئ بالنظر إلى المساكن المجاورة.
إذا حاول ليلين المقاومة أو البحث عن الأخوات ، فسيستدعي الحراس ويرمي هذا الرجل في الخندق.
“ما رأيك؟ ، هذا ليس سيئًا جدًا مقارنة بالمناطق المحيطة ، على الأقل لن تكون قادرًا على دفع إيجار لمدة عام هنا حتى لو استخدمت كل أموالك … “ضحك توماس بلا مبالاة ” لكنني لطيف ، يمكنك العيش هنا طالما أردت ، لا داعي لدفع الإيجار ، سأخبر الحراس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لأولئك الأخوات؟ ، بعد النحيب على ليلين لفترة من الوقت يمكن أن ينتهي بهم الأمر بقبولها.
“شكرا جزيلا سيدي!” انحنى ليلين ما يقرب من تسعين درجة بابتسامة متواضعة وهو يأخذ المفاتيح الرونية من توماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمع إلي يا فتى ، لا يهمني من أنت أو ما حدث مع هؤلاء الأشقاء في الطريق إلى هنا ، فقط تذكر هذا ، هذه هي المدينة المقدسة وهم ليسوا أشخاصًا يجب أن تتوقع منهم أي شيء ، تفهم؟” سأل ووجه نظرة تهديد إلى ليلين.
بعد عدة اتفاقيات بعدم البحث عن الأخوات ، تمكن أخيرًا من إرسال توماس بعيداً قبل تنشيطهما وتحديد مكان إقامته.
كان يخفي أي علامات غير طبيعية ويأخذ زمام المبادرة للاقتراب من الأفعى يومًا بعد يوم ، وكان يرقص على حافة السكين.
كان الباب الخشبي يخرج صريرًا حزينًا كما لو كان غير قادر على تحمل الضغط.
“تقول الشائعات أن الأفعى الأرملة تفضل المدينة المقدسة وتمنح فوائد كبيرة لجميع أحفادها …” فكر ليلين وهو يراقب الأشقاء الذين كانوا في حالة سكر بسبب هذا الشعور.
بدأ ليلين في الشك في أنه إذا لم يكن هذا مدعومًا بقوة التعويذات ، فإن المبنى بأكمله سيتحول على الفور إلى كومة من الأنقاض.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“الأضواء يتم التحكم فيها بالصوت ، وتنشط تعويذات إزالة الغبار في أوقات محددة كل يوم ، هناك تشكيل تعويذة آخر هنا يمكنه ضبط درجة الحرارة ، وكل قطعة أثاث هنا أعدتها أختي الكبرى خصيصًا ، نظرًا لأنها لم تكن تعرف ما تفضلينه ، فقد استعدت لذلك وسمحت لك باختيار أشياء مثل خدامك … ”إبتسم توماس بحرارة.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة غامضة وهو يشاهدها تغادر.
بالطبع كان هناك حد لهذه العملية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات