تسرب الفوة
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ على التخلي عن حراسته وأخفى كتلته النقطته وطاقته الروحية تمامًا ولم يترك سوى تقنية أجنحة إمبر تعمل في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على حد علم مايس ، كانت تصنيفات النجوم هي أقوى الوجود في عالم الحمم البركانية.
هو ، الذي لم ير الكثير في العالم ، لم يكن على علم بوجود عالم أكثر قوة بعد رتبة النجم.
“حسنا. أنا…“.
ومع ذلك ، كانت رتبة نجمة واحدة فقط كافية لإصابة زعيمهم شيكير بجروح خطيرة ، وموت الخبراء المصنفين على رتبة السماء بأعداد كبيرة ، إذا ظهر واحد آخر؟ ، لم يرغب مايس حتى في التفكير في ذلك.
لقد قتل بطريرك منظمة موبيوس ، الذي كان كائنًا مرعبًا برتبة نجم ، على يد دوق الاتحاد الشمالي مارتن!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كانت هناك مؤشرات على أن هذه الأخبار ستنتشر إلى دول أخرى.
“هل وصل جلالته ، الدوق الشمالي؟” خمن مايس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! ، حتى رتبة النجم المصاب بجروح بالغة ليس شخصًا يمكننا الوصول إليه! ” بعد حساب القوة التي لديه ، أعلن شيكير أنه يستسلم.
“سمعت بما حدث للمدرب وذهبت لإلقاء نظرة والبحث عن مسارات من رتبة النجم تلك ، كان ذلك استعدادًا لوصول جلالته ، الدوق الشمالي … “مع عروض ليلين الساخنة في الماضي ، كان هذا وضعًا معقولاً للغاية.
أدرك ليلين جيدًا كل ما كان يحدث ، وفي الواقع كان هو الجاني الرئيسي نفسه ، كان لديه تعبير جاد “لا أخشى ذلك! ، سأحتاج إلى رؤية المدرب! “.
بعد التأكد من ذلك ، أصبح لدى ليلين الآن ثقة أكبر في التسلل إلى عاصمة أطلان ، تايلاسوس.
في الطريق ، قابل ليلين لوك مرة أخرى ، ومع ذلك ، بدا أن الرجل لديه حمل على كتفيه ، ولم يستطع معرفة ما إذا كان هذا حقيقيًا أم تظاهرًا.
“الإبلاغ عن التقرير !” صرخ ليلين و لوك من خارج الباب.
ظهر عضو عرق أجنحة إمبر ، كان رجل طويل وقوي يرتدي الزي العسكري “شيكير ، سوف أساعدك على الانتقام “.
سادت هالة شديدة الغرفة ، وازداد الجو ثقيلًا .
“ادخل!” بدا صوت شيكير المرهق قليلاً من الداخل.
كان الرسم الأول شخصًا لم يتعرف عليه شيكير ، لأنه كان صورة لم يرسمها ليلين لأحد على وجه الخصوص.
بعد دخول الغرفة ، ارتعش أنف ليلين ، ورائحة المطهر والمراهم ملأت أنفه.
“أوه ، هذا صحيح. ” أومأ ليلين برأسه.
فيلق الرعد ، تذكر أن تبحث عني! “.
كان شيكير لا يزال يبدو وكأنه مومياء ، ولكن بدا أنه في حالة عقلية أفضل ، يمكنه الآن القيام بأعمال بسيطة.
لم يظهر السرب الذي قاده ليلين أي رحمة حيث اقتلعوا جميع المنظمات والمعاقل التي لها أي علاقة بمنظمة موبيوس.
شووو!!..
“هل شعرت بهذه التموجات أيضًا؟” سأل شيكير وعيناه غير مركزة ، وهو يشاهد شجرة بيضاء عملاقة تتفتح أزهارها الصفراء الفاتحة.
كانيون! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم ، أومأ شيكير برأسه فقط ، دون أن يشك في أي شيء على الإطلاق.
كانت التموجات من معركة رتبة النجوم مبهرة ومشرقة مثل شعلة في الليل المظلم.
إن لم يكن لقرص نفسه بقوة ، لكان لوك يعتقد أنه كان يحلم.
على الأرجح ، شعر بها رتب الأرض أيضًا في دائرة نصف قطرها 500 كيلومتر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد لكن! ..” رن صوت حازم من الخارج ، فتح الباب.
أومأ ليلين ولوك برأسهما.
وهذا الأحمق الشجاع قد اندفع في الواقع إلى هناك؟.
“تنهد … يبدو أن هناك شخصًا أكثر قوة قد ظهر بعيدًا عن نجم الفجر السابق … الوضع لا يبدو جيدًا ، لي ، أرسل التوجيه ، فريق العمل الخاص لدينا سينتظر الأوامر ، لا تتصرف بتهور! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أعلم!” نفذ ليلين بقلق ما طلب منه ، لكنه بدا مترددًا.
“ما هذا؟” سأل شيكير ، عند رؤية ليلين بهذه الطريقة ، وجدها مضحكة.
“نعم! ، أيها المعلم ، لا يمكننا أن نسمح لهم بالخروج بهذه الطريقة! ” استرخى لوك من الداخل ، لكنه صرخ أيضًا.
“في الواقع ، أيها المدرب ، ذهبت بالفعل إلى ساحة المعركة سرًا …” تمتم ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ على التخلي عن حراسته وأخفى كتلته النقطته وطاقته الروحية تمامًا ولم يترك سوى تقنية أجنحة إمبر تعمل في الخارج.
“ماذا …” اتسع فم شيكير ، كما لو أنه رأى للتو وحشًا نادرًا.
من الواضح أن ليلين كان يعلم أين يختبئ كولينز ، لأنه وضع شيئًا على جسد كولينز.
مجرد موجة ضالة واحدة من معركة رتبة نجم يمكن أن تسبب بسهولة إصابات خطيرة أو حتى الموت لصفوف السماء.
“أوه ، هذا صحيح. ” أومأ ليلين برأسه.
وهذا الأحمق الشجاع قد اندفع في الواقع إلى هناك؟.
لم يكن شيكير فقط.
شووو!!..
لقد صدم لوك الذي كان في الجانب أيضًا ، وشعر أنه اضطر إلى إعادة التعرف على لي .
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ليلين شخص من عرق أجنحة إمبر في عالم النجم.
“هيهي …” لمس ليلين رأسه ، وبدا محرجًا.
في تلك اللحظة ، انتشرت سمعة الدوق الشمالي مارتن في جميع أنحاء المنطقة الشرقية ، مما تسبب في إصابة العديد من المنظمات المتمردة بالذعر.
بعد الوقوف بشكل مستقيم لفترة طويلة ، استلقى شيكير بأحباط.
“سمعت بما حدث للمدرب وذهبت لإلقاء نظرة والبحث عن مسارات من رتبة النجم تلك ، كان ذلك استعدادًا لوصول جلالته ، الدوق الشمالي … “مع عروض ليلين الساخنة في الماضي ، كان هذا وضعًا معقولاً للغاية.
“تنهد … يبدو أن هناك شخصًا أكثر قوة قد ظهر بعيدًا عن نجم الفجر السابق … الوضع لا يبدو جيدًا ، لي ، أرسل التوجيه ، فريق العمل الخاص لدينا سينتظر الأوامر ، لا تتصرف بتهور! “.
ومن ثم ، أومأ شيكير برأسه فقط ، دون أن يشك في أي شيء على الإطلاق.
هو ، الذي لم ير الكثير في العالم ، لم يكن على علم بوجود عالم أكثر قوة بعد رتبة النجم.
“أنت …” لم يكن لدى شيكير أي فكرة عما سيقوله.
ومع ذلك ، لم يعرف سوى القليل أن ليلين واثنين آخرين كانوا يضيفون الوقود إلى النيران.
“لا بد أنه فكر قليلاً في طفل في مرتبة السماء مثلك ، علاوة على ذلك ، يجب أن يكون لديك ما يكفي من الحظ للعودة بأمان ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنرى جثتك الآن فقط ، لا ، لم نكن حتى نرى جثتك … “.
قام بضرب الطاولة بشراسة ، والأمل والهدوء في تعبيره “سوف ينتقم لى بسرعة …“.
“شجاعتك حقا فريدة من نوعها …” أومأ شيكير “حسنًا ، ماذا رأيت؟“.
“حسنا. أنا…“.
” هذا هو التقرير الذي أعددته ، سيدي ألق نظرة! “.
ظهر فخر على وجه شيكير وكان متحمسًا للغاية.
أخرج ليلين على الفور رسمًا تخطيطيًا عليه وجهان.
“أوه ، هذا صحيح. ” أومأ ليلين برأسه.
كان الرسم الأول شخصًا لم يتعرف عليه شيكير ، لأنه كان صورة لم يرسمها ليلين لأحد على وجه الخصوص.
كانت القسوة واضحة في عيون شيكير . كان يشعر أن هذه قد تكون فرصته الوحيدة للانتقام.
الصورة الأخرى ، مع ذلك ، تحولت عيون شيكير إلى اللون الأحمر ، وأطلق هديرًا “إنه هو! ، إنه الشخص الذي هاجمني! “.
“تنهد … يبدو أن هناك شخصًا أكثر قوة قد ظهر بعيدًا عن نجم الفجر السابق … الوضع لا يبدو جيدًا ، لي ، أرسل التوجيه ، فريق العمل الخاص لدينا سينتظر الأوامر ، لا تتصرف بتهور! “.
“بسرعة! ، قل لي كل ما رأيته! ” أمسكت ذراع شيكير المتبقية ليلين بإحكام.
“أنا أعلم!” نفذ ليلين بقلق ما طلب منه ، لكنه بدا مترددًا.
“حسنا. أنا…“.
سادت هالة شديدة الغرفة ، وازداد الجو ثقيلًا .
روى ليلين القصة التي توصل إليها سابقًا ، كل ذلك كان الحقيقة ، رغم أنه أخرج نفسه من المعادلة.
لقد صدم لوك الذي كان في الجانب أيضًا ، وشعر أنه اضطر إلى إعادة التعرف على لي .
“في هذه الحالة ، تم هزيمة رتبة النجم الذي هاجمني ، وأنت تتذكر الاتجاه الذي هرب فيه؟ ، لقد أبليت حسنا!”
على حد علم مايس ، كانت تصنيفات النجوم هي أقوى الوجود في عالم الحمم البركانية.
كانت القسوة واضحة في عيون شيكير . كان يشعر أن هذه قد تكون فرصته الوحيدة للانتقام.
وهذا الأحمق الشجاع قد اندفع في الواقع إلى هناك؟.
شووو!!..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! ، حتى رتبة النجم المصاب بجروح بالغة ليس شخصًا يمكننا الوصول إليه! ” بعد حساب القوة التي لديه ، أعلن شيكير أنه يستسلم.
سقطت كومة من الوثائق على الأرض ، وصرخ لوك الذي كان بجانبه مفاجأة.
“ما الخطب؟” شاهد ليلين لوك ، الذي أصيب بالذعر ، ووجد الموقف مضحكًا ، تقدم وسأل .
“لا شيء ، لقد صدمت للتو! ” إخفى لوك الذعر والقلق بشكل جيد ، واستعاد سلوكه السابق.
“لا شيء ، لقد صدمت للتو! ” إخفى لوك الذعر والقلق بشكل جيد ، واستعاد سلوكه السابق.
“بسرعة! ، قل لي كل ما رأيته! ” أمسكت ذراع شيكير المتبقية ليلين بإحكام.
“أوه ، هذا صحيح. ” أومأ ليلين برأسه.
بالمقارنة مع لوك ، كان ليلين أكثر تركيزًا على تموجات الطاقة.
يمكنه الآن تأكيد أن لوك كان على الأرجح جاسوسًا تم إرساله من منظمة موبيوس ، وربما يكون رئيسه كولينز.
الصورة الأخرى ، مع ذلك ، تحولت عيون شيكير إلى اللون الأحمر ، وأطلق هديرًا “إنه هو! ، إنه الشخص الذي هاجمني! “.
من الواضح أن ليلين كان يعلم أين يختبئ كولينز ، لأنه وضع شيئًا على جسد كولينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطريق ، قابل ليلين لوك مرة أخرى ، ومع ذلك ، بدا أن الرجل لديه حمل على كتفيه ، ولم يستطع معرفة ما إذا كان هذا حقيقيًا أم تظاهرًا.
فقط ليلين ، الذي كان لديه شريحة AI ، كان قادرًا على وضع بصمة تحدد موقع كولينز دون إثارة الشكوك.
يمكنه الآن تأكيد أن لوك كان على الأرجح جاسوسًا تم إرساله من منظمة موبيوس ، وربما يكون رئيسه كولينز.
بالطبع ، لن يكون غبيًا لدرجة الكشف عن أنه وضع بعض الرموز على جسد الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التموجات من معركة رتبة النجوم مبهرة ومشرقة مثل شعلة في الليل المظلم.
لقد احتاج فقط إلى الإشارة في اتجاه ما ، ومع هذا الدليل المهم ، كان العثور على كولينز مسألة بسيطة حيث يعمل اتحاد أطلان بأكمله عليها.
في تلك اللحظة ، انتشرت سمعة الدوق الشمالي مارتن في جميع أنحاء المنطقة الشرقية ، مما تسبب في إصابة العديد من المنظمات المتمردة بالذعر.
“اهدأ، اهدأ!” وقف شيكير وبدأ يتجول في الغرفة ، احمر وجهه وهو يلعن.
كانت القسوة واضحة في عيون شيكير . كان يشعر أن هذه قد تكون فرصته الوحيدة للانتقام.
بعد الوقوف بشكل مستقيم لفترة طويلة ، استلقى شيكير بأحباط.
ظهر عضو عرق أجنحة إمبر ، كان رجل طويل وقوي يرتدي الزي العسكري “شيكير ، سوف أساعدك على الانتقام “.
“لا! ، حتى رتبة النجم المصاب بجروح بالغة ليس شخصًا يمكننا الوصول إليه! ” بعد حساب القوة التي لديه ، أعلن شيكير أنه يستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر شهر في ومضة بعد انتهاء مهام التطهير واسعة النطاق.
شد قبضتيه بإحكام ، ودل ذلك على عدم الرغبة فى ترك الانتقام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي ، هل سنتركه هكذا؟” بدا ليلين متهورًا للغاية وهو يصرخ.
“نعم! ، أيها المعلم ، لا يمكننا أن نسمح لهم بالخروج بهذه الطريقة! ” استرخى لوك من الداخل ، لكنه صرخ أيضًا.
“فهمت يا سيدي!” بدا ليلين متحمسًا وهو يصرخ ، على الرغم من أنه كان يتنهد في الداخل.
ابتسم شيكير بمرارة “أعرف ، لكن …”.
أما لوك ؟ ، كان هذا الطفل مضطربًا هذه الأيام ، ولم يكن متحمسًا في مهامه.
“لا يوجد لكن! ..” رن صوت حازم من الخارج ، فتح الباب.
ظهر عضو عرق أجنحة إمبر ، كان رجل طويل وقوي يرتدي الزي العسكري “شيكير ، سوف أساعدك على الانتقام “.
بعد أيام ، انتشر خبر صادم عبر المنطقة الشرقية لاتحاد أطلان.
سادت هالة شديدة الغرفة ، وازداد الجو ثقيلًا .
شد قبضتيه بإحكام ، ودل ذلك على عدم الرغبة فى ترك الانتقام .
“شكراً جزيلاً لك العم مارتن!” تغيرت عيون شيكير ، ويبدو أنه مستعد للبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟” سأل شيكير ، عند رؤية ليلين بهذه الطريقة ، وجدها مضحكة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ليلين ولوك مثل هذا التعبير عليه ، واتسعت أعينهما بينما كانا يشاهدان بذهول.
“اهدأ، اهدأ!” وقف شيكير وبدأ يتجول في الغرفة ، احمر وجهه وهو يلعن.
متى سيرون شيكير ، الذي اكتسب سمعة طيبة لمثابرته لديه مثل هذا التعبير؟.
كان هناك ارتفاع في شهوة إراقة الدماء في عينيه.
إن لم يكن لقرص نفسه بقوة ، لكان لوك يعتقد أنه كان يحلم.
يمكنه الآن تأكيد أن لوك كان على الأرجح جاسوسًا تم إرساله من منظمة موبيوس ، وربما يكون رئيسه كولينز.
بالمقارنة مع لوك ، كان ليلين أكثر تركيزًا على تموجات الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! ، حتى رتبة النجم المصاب بجروح بالغة ليس شخصًا يمكننا الوصول إليه! ” بعد حساب القوة التي لديه ، أعلن شيكير أنه يستسلم.
“تقنية أجنحة إمبر ، المستوى العاشر من تقنية أجنحة إمبر ! ، يجب أن يكون المفوض الخاص ، الدوق الشمالي ذو رتبة النجم! “.
“بسرعة! ، قل لي كل ما رأيته! ” أمسكت ذراع شيكير المتبقية ليلين بإحكام.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ليلين شخص من عرق أجنحة إمبر في عالم النجم.
“نعم! ، أيها المعلم ، لا يمكننا أن نسمح لهم بالخروج بهذه الطريقة! ” استرخى لوك من الداخل ، لكنه صرخ أيضًا.
لم يجرؤ على التخلي عن حراسته وأخفى كتلته النقطته وطاقته الروحية تمامًا ولم يترك سوى تقنية أجنحة إمبر تعمل في الخارج.
أدرك ليلين جيدًا كل ما كان يحدث ، وفي الواقع كان هو الجاني الرئيسي نفسه ، كان لديه تعبير جاد “لا أخشى ذلك! ، سأحتاج إلى رؤية المدرب! “.
“يجب أن تكون لي ، أليس كذلك؟ ، ليس سيئا! ، كنت شجاعا! ، إذا ذهبت إلى
“حسنا. أنا…“.
فيلق الرعد ، تذكر أن تبحث عني! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الخطب؟” شاهد ليلين لوك ، الذي أصيب بالذعر ، ووجد الموقف مضحكًا ، تقدم وسأل .
مد مارتن يدًا كبيرة كانت مثل الصلب وضرب أكتاف ليلين “الآن ، أوصلني إلى المكان الذي تقاتلوا فيه …“.
وهذا الأحمق الشجاع قد اندفع في الواقع إلى هناك؟.
كان هناك ارتفاع في شهوة إراقة الدماء في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم ، أومأ شيكير برأسه فقط ، دون أن يشك في أي شيء على الإطلاق.
“فهمت يا سيدي!” بدا ليلين متحمسًا وهو يصرخ ، على الرغم من أنه كان يتنهد في الداخل.
“أوه ، هذا صحيح. ” أومأ ليلين برأسه.
“لحسن الحظ ، لم ير من خلال تظاهري ، يبدو وكأن تقنية أجنحة إمبر عالي المستوى والقوة المخفية لكتلة النقاط الخاصة بي كافية بالنسبة لي للتخلص من هذا الموقف حتى أمام شخص من رتبة نجم … “.
بعد دخول الغرفة ، ارتعش أنف ليلين ، ورائحة المطهر والمراهم ملأت أنفه.
بعد التأكد من ذلك ، أصبح لدى ليلين الآن ثقة أكبر في التسلل إلى عاصمة أطلان ، تايلاسوس.
بعد التأكد من ذلك ، أصبح لدى ليلين الآن ثقة أكبر في التسلل إلى عاصمة أطلان ، تايلاسوس.
وهذا الأحمق الشجاع قد اندفع في الواقع إلى هناك؟.
على حد علم مايس ، كانت تصنيفات النجوم هي أقوى الوجود في عالم الحمم البركانية.
“لنذهب!” أضاءت ألسنة اللهب الحمراء ، وغادر مارتن وليلين قبل أن يعود لوك إلى نفسه.
“شجاعتك حقا فريدة من نوعها …” أومأ شيكير “حسنًا ، ماذا رأيت؟“.
“الإبلاغ عن التقرير !” صرخ ليلين و لوك من خارج الباب.
“المدرب ، هو …” كان لوك مقيد اللسان.
أما لوك ؟ ، كان هذا الطفل مضطربًا هذه الأيام ، ولم يكن متحمسًا في مهامه.
سقطت كومة من الوثائق على الأرض ، وصرخ لوك الذي كان بجانبه مفاجأة.
“هاها ، إنه الدوق الشمالي ، رتبة نجم قتل ذات مرة 18 من قادة كائنات النار في
“ماذا …” اتسع فم شيكير ، كما لو أنه رأى للتو وحشًا نادرًا.
كانيون! “.
“نعم! ، أيها المعلم ، لا يمكننا أن نسمح لهم بالخروج بهذه الطريقة! ” استرخى لوك من الداخل ، لكنه صرخ أيضًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد احتاج فقط إلى الإشارة في اتجاه ما ، ومع هذا الدليل المهم ، كان العثور على كولينز مسألة بسيطة حيث يعمل اتحاد أطلان بأكمله عليها.
ظهر فخر على وجه شيكير وكان متحمسًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟” سأل شيكير ، عند رؤية ليلين بهذه الطريقة ، وجدها مضحكة.
بالمقارنة مع لوك ، كان ليلين أكثر تركيزًا على تموجات الطاقة.
“سمعت من أبي أنه حتى بين صفوف النجوم ، لا يزال العم مارتن الأفضل ، الطرف الآخر مصاب الآن ، وإذا وجده العم مارتن ، فلن يتمكن بالتأكيد من الهرب! “.
من الواضح أن ليلين كان يعلم أين يختبئ كولينز ، لأنه وضع شيئًا على جسد كولينز.
قام بضرب الطاولة بشراسة ، والأمل والهدوء في تعبيره “سوف ينتقم لى بسرعة …“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر شيكير في الصبر بحماس ، دون أن يلاحظ تلميح القلق في عيون لوك.
“أنا أعلم!” نفذ ليلين بقلق ما طلب منه ، لكنه بدا مترددًا.
……
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها ليلين شخص من عرق أجنحة إمبر في عالم النجم.
بعد أيام ، انتشر خبر صادم عبر المنطقة الشرقية لاتحاد أطلان.
“أنا أعلم!” نفذ ليلين بقلق ما طلب منه ، لكنه بدا مترددًا.
بل كانت هناك مؤشرات على أن هذه الأخبار ستنتشر إلى دول أخرى.
لقد قتل بطريرك منظمة موبيوس ، الذي كان كائنًا مرعبًا برتبة نجم ، على يد دوق الاتحاد الشمالي مارتن!.
بعد التأكد من ذلك ، أصبح لدى ليلين الآن ثقة أكبر في التسلل إلى عاصمة أطلان ، تايلاسوس.
في تلك اللحظة ، انتشرت سمعة الدوق الشمالي مارتن في جميع أنحاء المنطقة الشرقية ، مما تسبب في إصابة العديد من المنظمات المتمردة بالذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟” سأل شيكير ، عند رؤية ليلين بهذه الطريقة ، وجدها مضحكة.
ومع ذلك ، لم يعرف سوى القليل أن ليلين واثنين آخرين كانوا يضيفون الوقود إلى النيران.
……
كان سقوط رتبة نجم بمثابة ضربة كبيرة لمنظمة موبيوس.
بالطبع ، لن يكون غبيًا لدرجة الكشف عن أنه وضع بعض الرموز على جسد الطرف الآخر.
منذ وفاة كولينز ، كان تقدم عملية التطهير في المنطقة الشرقية سريعًا للغاية.
“في الواقع ، أيها المدرب ، ذهبت بالفعل إلى ساحة المعركة سرًا …” تمتم ليلين.
لم يظهر السرب الذي قاده ليلين أي رحمة حيث اقتلعوا جميع المنظمات والمعاقل التي لها أي علاقة بمنظمة موبيوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نجحت هذه الطريقة الشرسة على الفور في الحصول على تقييم إيجابي من شيكير ، ومع الحادثة من قبل ، شعر ليلين أن شيكير يعامله الآن كمساعد موثوق به.
مجرد موجة ضالة واحدة من معركة رتبة نجم يمكن أن تسبب بسهولة إصابات خطيرة أو حتى الموت لصفوف السماء.
أما لوك ؟ ، كان هذا الطفل مضطربًا هذه الأيام ، ولم يكن متحمسًا في مهامه.
كان سقوط رتبة نجم بمثابة ضربة كبيرة لمنظمة موبيوس.
وقد أدى هذا إلى استياء شيكير ، بالطبع عرف ليلين السبب لكنه لم يوضح ذلك.
“شكراً جزيلاً لك العم مارتن!” تغيرت عيون شيكير ، ويبدو أنه مستعد للبكاء.
مر شهر في ومضة بعد انتهاء مهام التطهير واسعة النطاق.
بعد التأكد من ذلك ، أصبح لدى ليلين الآن ثقة أكبر في التسلل إلى عاصمة أطلان ، تايلاسوس.
اقترب الآن المهرجان الأكثر روعة وأهمية في أتحاد أطلان – مهرجان الشمس المقدسة!.
كانت القسوة واضحة في عيون شيكير . كان يشعر أن هذه قد تكون فرصته الوحيدة للانتقام.
ابتسم شيكير بمرارة “أعرف ، لكن …”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات