مطاردة
سمع ليلين أثر الخوف في صوت الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع رفرفة عباءته ، احضر معه الفارسين و خرج من الكهف.
كان بات و كرو مرؤوسي ليلين ، و الآن بعد أن قُتلا ، سيكون من الصعب إيصال هذه الأخبار إلى حديقة الفصول الاربعة.
أخيرًا ، تحت نظرة المرأة اليائسة ، تحطمت الطبقة الوردية بالكامل من قبل القبضة الفضية ، و تحولت إلى شظايا سقطت بخفة مثل الفراشات.
“لقد تحدث اللورد سيزر بالفعل و أعطاك مهلة زمنية مدتها عشرة أيام. في غضون ذلك ، سيكون عليك حل هذه المشكلة ، و إلا …”
“دعنا نذهب!”
“و إلا ماذا؟” بدا ليلين هادئًا للغاية.
“الهروب؟ هل تعتقدين أنك ستنجحين فعلاً؟”
من ناحية أخرى ، كان الرجل العجوز مرعوباً لدرجة أن صوته ارتعش قائلاً: “سوف يقبض عليك على أساس أنك أهملت واجباتك!”
شعرت المرأة بأنها على وشك البكاء في هذه المرحلة: “أنا مجرد ماجوس متجولة! على الرغم من أنها أرض حديقة الفصول الأربعة ، لايزال مسموحًا لنا بالدخول. لقد اتيت للشخص الخطأ حقًا”.
“أوه!” كان يتوقع الغضب من ليلين ، لكن كل ما شهده هو إيماءة ليلين ، “أخبره أنني أفهم!”
* بووم! *
بعد ذلك ، أغلق ليلين بصمة الإتصال.
* قعقعة! *
“مارب ، أليس كذلك؟” عبر عينيه ، بدا أنه يرى هذا الرجل العجوز المعدني المجنون مرة أخرى.
انتشرت الأشعة المعدنية باستمرار مثل شريحتين من الفضة حيث دفعته من الخلف.
يجب أن يكون مارب قد تلقى أخبارًا عن كونه مسؤولًا عن منطقة الصيد 3 و بالتالي اتخذ إجراءً.
شعرت المرأة بأنها على وشك البكاء في هذه المرحلة: “أنا مجرد ماجوس متجولة! على الرغم من أنها أرض حديقة الفصول الأربعة ، لايزال مسموحًا لنا بالدخول. لقد اتيت للشخص الخطأ حقًا”.
اتخذ ليلين قراره ببساطة.
“لقد تحدث اللورد سيزر بالفعل و أعطاك مهلة زمنية مدتها عشرة أيام. في غضون ذلك ، سيكون عليك حل هذه المشكلة ، و إلا …”
على الرغم من أن الأيدي الألف المتطفلة ، المنظمة التي كان العملاق عضوًا فيها ، أرادت حل النزاع بين ليلين و عائلة ليليتل ، إلا أنه لم يرغب في ذلك.
“اووو!” بعد فترة وجيزة ، ارتفع جسد الويفرن الضخم من أعلى الكهف …
من وجهة نظره ، بما أنهم أصبحوا أعداء بالفعل ، من الأفضل القضاء عليهم تمامًا.
* ريب! * تم تمزيق نصف رداءها ، و كشف عن بشرتها المشرقة و النظيفة و الجلد الحساس.
علاوة على ذلك ، لم يتوقع مارب حالياً أي شي من ليلين.
عند سماع شرحها ، لم يتغير تعبير مارب و مد ذراعه اليمنى ، ظهرت قنبلة معدنية فضية بيضاء في يده.
إذا كان ليلين ، قبل التحول الثاني لسلالته ، لديه فرصة لقتل خصمه بمساعدة الرقم 2 و الرقم 3 ، فقد كان الآن واثقًا من أنه في هذا المعركة ، يمكنه بالتأكيد سحق خصمه! و لن يكون لمارب أي فرصة للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *هو هو *
“دعنا نذهب!”
“مارب ، أليس كذلك؟” عبر عينيه ، بدا أنه يرى هذا الرجل العجوز المعدني المجنون مرة أخرى.
مع رفرفة عباءته ، احضر معه الفارسين و خرج من الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت الماجوس الأنثى كما لو لم يحدث شيء و سرعان ما هرعت ، و قطعت مسافة كبيرة في فترة قصيرة من الزمن.
“اووو!” بعد فترة وجيزة ، ارتفع جسد الويفرن الضخم من أعلى الكهف …
عندما سقطت المروحة الحادة ، تمتمت المرأة.
……
“عليك اللعنة! سأبقى هنا! فقط افعل ما تريد الآن! ”
* زووم! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لعينيه حياة بداخلهم ولم يتأثر ، كما لو كانت هذه المرأة التي كانت ترتدي ملابس ضيقة مجرد جثة متعفنة.
على السهول ،ظهر شكلان يومضان أثناء تحركهما بسرعة تفوق ما يمكن رؤيته بالعين المجردة. أحدهما يُطارد بينما الآخر يهرب.
“يا له من وجه مألوف! يبدو أن هذا هو الشخص المسؤول عن منطقة الصيد 3 … ليلين!”
في الأمام كانت امرأة شابة ترتدي رداءًا ابيض ، و شعرها مجعد قليلاً ، و كان صدرها يظهر من ملابسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لعينيه حياة بداخلهم ولم يتأثر ، كما لو كانت هذه المرأة التي كانت ترتدي ملابس ضيقة مجرد جثة متعفنة.
و بينما كانت تتحرك ، كان صدرها الكبير يهتز باستمرار ، واقترانًا بوجه هذه المرأة الجميل ، أعطت الرجال الرغبة في أن يصبحوا ذئاب منحرفة.
جمع مارب ، الذي كان يقف وراءها ، سائلًا فضيًا في يده مرة أخرى ، و حوله إلى عصا قصيرة.
كان من المؤسف أن جمالها المذهل لم يكن له أي تأثير على الماجوس خلفها.
عند سماع شرحها ، لم يتغير تعبير مارب و مد ذراعه اليمنى ، ظهرت قنبلة معدنية فضية بيضاء في يده.
* شو شو! * كان من الممكن سماع صوت الشفرات المتقطعة ، تغير وجه المرأة ، وأمسكت فورًا بسوار سلسلة حول معصمها وقذفته خلفها.
* هو – لا! * اهتزت الأجنحة وجلبت معها موجات من الطاقة.
* ونج ونج! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث ضوء أخضر مضيء من سوار السلسلة ، و تجمع الضوء ليشكل شبكة كبيرة اصطدمت مع الرمح الفضي.
انبعث ضوء أخضر مضيء من سوار السلسلة ، و تجمع الضوء ليشكل شبكة كبيرة اصطدمت مع الرمح الفضي.
عندما سقطت المروحة الحادة ، تمتمت المرأة.
* قعقعة! *
“اووو!” بعد فترة وجيزة ، ارتفع جسد الويفرن الضخم من أعلى الكهف …
انفجرت الأشعة الخضراء و الفضية ، و ضربت موجات الهواء شديدة ظهر المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بنج بنج!*
* ريب! * تم تمزيق نصف رداءها ، و كشف عن بشرتها المشرقة و النظيفة و الجلد الحساس.
* ونج ونج! *
“عجوز غبي! لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أعرف أي ليلين . لماذا تستمر في مطاردتي …”
كان كل منها صغيرًا جدًا وشكل نصف قلب. لقد كانت لطيفة للغاية وبدت وكأنها عنصر زخرفي.
بدا أن المرأة لا تهتم كثيرًا بالكيفية التي كانت تظهر بها الكثير من جسدها عندما أخرجت لفافة. * تشيا! * ظهر زوج من الأجنحة الصغيرة الشفافة خلفها.
“الهروب؟ هل تعتقدين أنك ستنجحين فعلاً؟”
كان كل منها صغيرًا جدًا وشكل نصف قلب. لقد كانت لطيفة للغاية وبدت وكأنها عنصر زخرفي.
فتحت الماجوس الأنثى عينيها لترى ثعباناً أسود عملاق تشع حراشفه بضوء أسود حيث كسر المروحة بعضة واحدة.
* هو – لا! * اهتزت الأجنحة وجلبت معها موجات من الطاقة.
* شو شو! * كان من الممكن سماع صوت الشفرات المتقطعة ، تغير وجه المرأة ، وأمسكت فورًا بسوار سلسلة حول معصمها وقذفته خلفها.
لكن هذه السيدة لم تطير بل طفت برفق وكأنها صارت أكثر طفوًا. مع جناحيها يرفرفان خلفها ، زادت سرعتها ، وعندها فقط كان لديها الوقت للعودة إلى الوراء والتوبيخ ، “أنت ماجوس الضوء في هذه المنطقة ، لذلك يجب أن تكون تحت حماية ليلين! كيف لا تعرفه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم الذي توقعته لم يصل ، و بدلاً من ذلك ، رن صوت شخص ثالث في المكان.
الشخص الذي كان يطاردها كان رجلاً مسنّاً ذو شعر فضي مع زخارف معدنية تتدلى من جبينه حتى وجهه. بعد أن رأى المرأة تستخدم اللفافة ، اطلقت حلقة من الفضة أشعة معدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *هو هو *
*هو هو *
“ارتاحي في سلام! لن ينقذك احد!”
انتشرت الأشعة المعدنية باستمرار مثل شريحتين من الفضة حيث دفعته من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بنج بنج!*
* تحطم! * إزدادت سرعته بشكل حاد و أصبح أسرع قليلاً من المرأة ، مما تسبب في تقليل المسافة بينهما.
بعد فترة وجيزة ، تحولت يده اليمنى إلى مروحة حادة!
شعرت المرأة بأنها على وشك البكاء في هذه المرحلة: “أنا مجرد ماجوس متجولة! على الرغم من أنها أرض حديقة الفصول الأربعة ، لايزال مسموحًا لنا بالدخول. لقد اتيت للشخص الخطأ حقًا”.
“اللعنة! ماهذا الحظ الذي جعلني أقابل مجنوناً مثله!”
عند سماع شرحها ، لم يتغير تعبير مارب و مد ذراعه اليمنى ، ظهرت قنبلة معدنية فضية بيضاء في يده.
“عجوز غبي! لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أعرف أي ليلين . لماذا تستمر في مطاردتي …”
لم يكن لعينيه حياة بداخلهم ولم يتأثر ، كما لو كانت هذه المرأة التي كانت ترتدي ملابس ضيقة مجرد جثة متعفنة.
شعرت المرأة بأنها على وشك البكاء في هذه المرحلة: “أنا مجرد ماجوس متجولة! على الرغم من أنها أرض حديقة الفصول الأربعة ، لايزال مسموحًا لنا بالدخول. لقد اتيت للشخص الخطأ حقًا”.
مع تلويحه من يده ، انطلقت القنبلة المعدنية في منحنى رائع و هبطت أمام مسار المرأة.
مع تلويحه من يده ، انطلقت القنبلة المعدنية في منحنى رائع و هبطت أمام مسار المرأة.
* بووم! *
من ناحية أخرى ، كان الرجل العجوز مرعوباً لدرجة أن صوته ارتعش قائلاً: “سوف يقبض عليك على أساس أنك أهملت واجباتك!”
انفجرت القنبلة الفضية بصوت عالٍ ، و انتشرت النيران باستمرار و تطاير الحطام المعدني في كل مكان.
……
كانت النظرة على وجه المرأة فظيعة ، و كانت بالكاد قادرة على تفادي آثار الانفجار. تم تفجير معظم جناحيها ، و نتيجة لذلك ، انخفضت سرعتها على الفور. حتى إنها يمكن ان تشعر بنظرة متعطشة للدماء كما لو كانت تنظر إلى فريسة خلف ظهرها العاري. كانت هذه النظرة مختلفة عن النظرات الشهوانية من العديد من الماجوس الذكور: لقد كانت نية قتل خالصة دون أدنى رغبة.
كان من المؤسف أن جمالها المذهل لم يكن له أي تأثير على الماجوس خلفها.
و لذلك ، كانت متأكدة جدًا أنه في اللحظة التي تكون فيها بين يديه ، كل ما ينتظرها هو الموت. لم يكن وجهها الجميل ، الذي كان دائمًا ما تفخر به ، مفيدًا في هذا الموقف.
سمع ليلين أثر الخوف في صوت الرجل العجوز.
“على الرغم من أنكِ ماجوس متجولة ، يجب أن تنتمي إلى جزء من حديقة الفصول الأربعة . إذا متِ هنا ، فسيكون ذلك سيئًا بالنسبة له على أي حال.”
أخيرًا ، تحت نظرة المرأة اليائسة ، تحطمت الطبقة الوردية بالكامل من قبل القبضة الفضية ، و تحولت إلى شظايا سقطت بخفة مثل الفراشات.
قال مارب ببرود. من أجل إجبار ليلين على الخروج ، لم يكن هناك شيء لم يفعله.
من وجهة نظره ، بما أنهم أصبحوا أعداء بالفعل ، من الأفضل القضاء عليهم تمامًا.
في مكان حيث كان الماجوس من الدرجة الثانية مهيمنًا ، مع قوته كماجوس في المرتبة الأولى ، لا يزال من الممكن القتل كما يحلو له.
الشخص الذي كان يطاردها كان رجلاً مسنّاً ذو شعر فضي مع زخارف معدنية تتدلى من جبينه حتى وجهه. بعد أن رأى المرأة تستخدم اللفافة ، اطلقت حلقة من الفضة أشعة معدنية.
“اللعنة! ماهذا الحظ الذي جعلني أقابل مجنوناً مثله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!” كان يتوقع الغضب من ليلين ، لكن كل ما شهده هو إيماءة ليلين ، “أخبره أنني أفهم!”
لعنت المرأة ذات الشعر المجعد ، راغبة في البكاء و هي تركض بسرعة.
“”بو …” مع كسر تعويذتها الفطرية ، شحبت المرأة وكأنها ضُربت بمطرقة وانهارت.
“الهروب؟ هل تعتقدين أنك ستنجحين فعلاً؟”
* قعقعة! *
جمع مارب ، الذي كان يقف وراءها ، سائلًا فضيًا في يده مرة أخرى ، و حوله إلى عصا قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن سمعت تصريح مارب ، زاد يأسها. كانت مجرد ماجوس عنصر شبه محول و ربما كانت مؤهلة قليلاً عندما يتعلق الأمر بالفرار. و مع ذلك ، أمام مارب ، كانت مثل طفل ضعيف.
امسك بالعصا الفضة المعدنية ، و أشار إلى المرأة التي كانت تهرب بأسرع ما يمكنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *هو هو *
* زيلا! * انفتح الجزء الأمامي من القضيب المعدني القصير ، و انطلق منه عدد لا يحصى من الكرات الفضية الفولاذية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت القبضة الفضية المعدنية بلا رحمة الطبقة الوردية.
*بنج بنج!*
بعد كسر المروحة ، تحول الثعبان إلى دخان أسود و رجع إلى ماجوس وسيم جداً. تحول إلى حلقة من جزيئات العناصر السوداء وحلق فوقه مثل هالة.
سقطت هذه الكرات الفولاذية مثل المطر ، و تفرقت في شكل دائري ، و توجهت إلى الأمام ، و سدت جميع الطرق الممكنة التي يمكن أن تستخدمها المرأة للهرب.
كانت النظرة على وجه المرأة فظيعة ، و كانت بالكاد قادرة على تفادي آثار الانفجار. تم تفجير معظم جناحيها ، و نتيجة لذلك ، انخفضت سرعتها على الفور. حتى إنها يمكن ان تشعر بنظرة متعطشة للدماء كما لو كانت تنظر إلى فريسة خلف ظهرها العاري. كانت هذه النظرة مختلفة عن النظرات الشهوانية من العديد من الماجوس الذكور: لقد كانت نية قتل خالصة دون أدنى رغبة.
* دينج دينج دانج دانج! *
صرت المرأة أسنانها و ظهرت طبقة دفاعية وردية على جسدها.
صرت المرأة أسنانها و ظهرت طبقة دفاعية وردية على جسدها.
“حقا؟”
عندما ضربت الكرات المعدنية الفضية طبقة الدفاع ، دوى صوت ثقيل من التصادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأمام كانت امرأة شابة ترتدي رداءًا ابيض ، و شعرها مجعد قليلاً ، و كان صدرها يظهر من ملابسها.
“تحول!” في هذه اللحظة ، صرخ مارب ، الذي كان في الخلف ، ببرود ، و انطلق مخلبين إلى الامام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!” كان يتوقع الغضب من ليلين ، لكن كل ما شهده هو إيماءة ليلين ، “أخبره أنني أفهم!”
* تسسس! * ذابت الكرات الفولاذية التي كانت تضرب الطبقة الوردية فجأة لتشكل سائلاً فضيًا غطى هذه الطبقة.
بعد فترة وجيزة ، تحولت يده اليمنى إلى مروحة حادة!
إلى جانب حركة مارب المخلبية ، بدا أن عمودًا وهميًا من الهواء ضرب السائل الفضي حيث دفعت القوة الكبيرة المرأة باستمرار إلى الوراء.
كان بات و كرو مرؤوسي ليلين ، و الآن بعد أن قُتلا ، سيكون من الصعب إيصال هذه الأخبار إلى حديقة الفصول الاربعة.
* قعقعة! *
“اووو!” بعد فترة وجيزة ، ارتفع جسد الويفرن الضخم من أعلى الكهف …
أمسك مارب قبضته اليمنى ، و غطى السائل الفضي يده ، مما نتج عن لون فضي لافت للنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم الذي توقعته لم يصل ، و بدلاً من ذلك ، رن صوت شخص ثالث في المكان.
ضربت القبضة الفضية المعدنية بلا رحمة الطبقة الوردية.
بعد فترة وجيزة ، تحولت يده اليمنى إلى مروحة حادة!
انبعجت الطبقة على الفور إلى درجة مرعبة. كلما زاد مارب من قوة هجومه ، كان من الممكن سماع أصوات التصدع المرعبة.
من ناحية أخرى ، كان الرجل العجوز مرعوباً لدرجة أن صوته ارتعش قائلاً: “سوف يقبض عليك على أساس أنك أهملت واجباتك!”
أخيرًا ، تحت نظرة المرأة اليائسة ، تحطمت الطبقة الوردية بالكامل من قبل القبضة الفضية ، و تحولت إلى شظايا سقطت بخفة مثل الفراشات.
لكن هذه السيدة لم تطير بل طفت برفق وكأنها صارت أكثر طفوًا. مع جناحيها يرفرفان خلفها ، زادت سرعتها ، وعندها فقط كان لديها الوقت للعودة إلى الوراء والتوبيخ ، “أنت ماجوس الضوء في هذه المنطقة ، لذلك يجب أن تكون تحت حماية ليلين! كيف لا تعرفه؟”
“”بو …” مع كسر تعويذتها الفطرية ، شحبت المرأة وكأنها ضُربت بمطرقة وانهارت.
“”بو …” مع كسر تعويذتها الفطرية ، شحبت المرأة وكأنها ضُربت بمطرقة وانهارت.
“عليك اللعنة! سأبقى هنا! فقط افعل ما تريد الآن! ”
قال مارب ببرود. من أجل إجبار ليلين على الخروج ، لم يكن هناك شيء لم يفعله.
نظرت إلى مارب وأغمضت عينيها وكأنها مستسلمة. ومع ذلك ، في اللحظة التي أغمضت فيها عينيها ، انفتحت ساقاها وتمزق رداءها ، كاشفة عن الملابس الداخلية تحتها. كان الظل الأسود في المنتصف كافياً لإثارة الجنون والرغبة في استكشاف المزيد.
“هل سأموت هنا؟ معلمي ، أنا آسف لأنني لم أستطع إكمال المهمة التي أوكلتها إلي!”
“هذه الافعال الصغيرة في هذا الوقت؟” سخر مارب.
كانت النظرة على وجه المرأة فظيعة ، و كانت بالكاد قادرة على تفادي آثار الانفجار. تم تفجير معظم جناحيها ، و نتيجة لذلك ، انخفضت سرعتها على الفور. حتى إنها يمكن ان تشعر بنظرة متعطشة للدماء كما لو كانت تنظر إلى فريسة خلف ظهرها العاري. كانت هذه النظرة مختلفة عن النظرات الشهوانية من العديد من الماجوس الذكور: لقد كانت نية قتل خالصة دون أدنى رغبة.
أحب معظم الماجوس أن يتمتعوا بأنفسهم بعد تقدمهم و كانوا منفتحين حول أفعالهم في هذا المجال. كان هذا هو الحال بالنسبة لكل من الماجوس الذكور و الإناث .و لكن مارب كان مختلفًا! لقد كان بالفعل شخصاً معدنياً و فقد القدرة على إنجاب الأطفال. هذا هو السبب في أنه يعتز ببوسين ، دمه الوحيد.
“مارب ، أليس كذلك؟” عبر عينيه ، بدا أنه يرى هذا الرجل العجوز المعدني المجنون مرة أخرى.
بعد فترة وجيزة ، تحولت يده اليمنى إلى مروحة حادة!
“دعنا نذهب!”
“ارتاحي في سلام! لن ينقذك احد!”
تنفست المرأة الصعداء داخلياً ، رغم أنها كانت تبدو غير مبالية بالوضع ظاهرياً.
بعد أن سمعت تصريح مارب ، زاد يأسها. كانت مجرد ماجوس عنصر شبه محول و ربما كانت مؤهلة قليلاً عندما يتعلق الأمر بالفرار. و مع ذلك ، أمام مارب ، كانت مثل طفل ضعيف.
صرت المرأة أسنانها و ظهرت طبقة دفاعية وردية على جسدها.
“هل سأموت هنا؟ معلمي ، أنا آسف لأنني لم أستطع إكمال المهمة التي أوكلتها إلي!”
* قعقعة! *
عندما سقطت المروحة الحادة ، تمتمت المرأة.
و بينما كانت تتحرك ، كان صدرها الكبير يهتز باستمرار ، واقترانًا بوجه هذه المرأة الجميل ، أعطت الرجال الرغبة في أن يصبحوا ذئاب منحرفة.
“حقا؟”
و بينما كانت تتحرك ، كان صدرها الكبير يهتز باستمرار ، واقترانًا بوجه هذه المرأة الجميل ، أعطت الرجال الرغبة في أن يصبحوا ذئاب منحرفة.
* بووم! *
* بووم! *
الألم الذي توقعته لم يصل ، و بدلاً من ذلك ، رن صوت شخص ثالث في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى مارب وأغمضت عينيها وكأنها مستسلمة. ومع ذلك ، في اللحظة التي أغمضت فيها عينيها ، انفتحت ساقاها وتمزق رداءها ، كاشفة عن الملابس الداخلية تحتها. كان الظل الأسود في المنتصف كافياً لإثارة الجنون والرغبة في استكشاف المزيد.
فتحت الماجوس الأنثى عينيها لترى ثعباناً أسود عملاق تشع حراشفه بضوء أسود حيث كسر المروحة بعضة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لذلك ، كانت متأكدة جدًا أنه في اللحظة التي تكون فيها بين يديه ، كل ما ينتظرها هو الموت. لم يكن وجهها الجميل ، الذي كان دائمًا ما تفخر به ، مفيدًا في هذا الموقف.
بعد كسر المروحة ، تحول الثعبان إلى دخان أسود و رجع إلى ماجوس وسيم جداً. تحول إلى حلقة من جزيئات العناصر السوداء وحلق فوقه مثل هالة.
* دينج دينج دانج دانج! *
“يا له من وجه مألوف! يبدو أن هذا هو الشخص المسؤول عن منطقة الصيد 3 … ليلين!”
“”بو …” مع كسر تعويذتها الفطرية ، شحبت المرأة وكأنها ضُربت بمطرقة وانهارت.
تنفست المرأة الصعداء داخلياً ، رغم أنها كانت تبدو غير مبالية بالوضع ظاهرياً.
“لقد تحدث اللورد سيزر بالفعل و أعطاك مهلة زمنية مدتها عشرة أيام. في غضون ذلك ، سيكون عليك حل هذه المشكلة ، و إلا …”
وقفت الماجوس الأنثى كما لو لم يحدث شيء و سرعان ما هرعت ، و قطعت مسافة كبيرة في فترة قصيرة من الزمن.
مع تلويحه من يده ، انطلقت القنبلة المعدنية في منحنى رائع و هبطت أمام مسار المرأة.
“بالمناسبة ، هل أعرفك؟” أدار ليلين عينيه داخلياً.
* ونج ونج! *
كان هذا مجالًا يتمتع بسلطة قضائية عليه ، و كان من المفترض أن يحييه جميع الماجوس الذين كانوا في فصيل الضوء أو أي من الماجوس المتجولين. و مع ذلك ، كان ليلين دائمًا منعزلا ً و نادراً ما أظهر نفسه ، لذلك كان من الطبيعي أنه لم يكن يعرف هذه المرأة.
“و إلا ماذا؟” بدا ليلين هادئًا للغاية.
و مع ذلك ، إذا ماتت هنا ، فستضع علامة على سجله ، لذلك قرر عدم التشاجر معها حول هذا الموضوع.
عند سماع شرحها ، لم يتغير تعبير مارب و مد ذراعه اليمنى ، ظهرت قنبلة معدنية فضية بيضاء في يده.
كان تركيز ليلين الكامل الآن على مارب.
* هو – لا! * اهتزت الأجنحة وجلبت معها موجات من الطاقة.
سمع ليلين أثر الخوف في صوت الرجل العجوز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
