سائل معدني
حلق شعاع أبيض فضي عبر السماء كسهم.
“لا! أريد فقط تسوية بعض الأشياء!” ابتسم ليلين بلا مبالاة. كان الهدف الرئيسي هذه المرة هو جمع البيانات ، و بالتالي ، لم يفكر في إحضار أوراقه الرابحة ، رقم 2 و رقم 3.
*بانغ!*
“لا! أريد فقط تسوية بعض الأشياء!” ابتسم ليلين بلا مبالاة. كان الهدف الرئيسي هذه المرة هو جمع البيانات ، و بالتالي ، لم يفكر في إحضار أوراقه الرابحة ، رقم 2 و رقم 3.
انطلق الشعاع باتجاه جانب ليلين ، مطرقًا عددًا لا يحصى من الحجارة.
سُمعت أصوات سقوط الجواهر ، و بما أن هذه الكرات المعدنية ضربت طبقة واقية حمراء داكنة خلف النيران ، فقد أنتجت أصواتًا واضحة و فقدت على الفور كل الطاقة الحركية ، قبل أن تسقط على الأرض و تتدحرج في كل الاتجاهات.
بعد تبدد شعاع الضوء ظهر رجل عجوز يرتدي زيًا أبيض فضي.
من مظهرها ، كانت تلك الكرة المعدنية قطعة أثرية سحرية اخترعها مارب.
هذا الرجل العجوز كان لديه أنف منحني مثل منقار النسر ، و كان لديه عدد قليل من الحلي المعدنية المتدلية من وجهه. تم تثبيت زوج من العيون الذكية العنيدة على ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لن تهرب بعد الآن؟”
“أنت لن تهرب بعد الآن؟”
من سطح السجن المعدني ، انتشرت رشقات من الضوء ، وظهرت فجأة مسامير شائكة بيضاء صغيرة .لمعت الخطافات الموجودة على المسامير بوميض خطير تسبب في خفقان قلب المرء وانفجاره في العرق البارد.
قام الرجل العجوز بمد ذراعه اليمنى و ظهرت كرة معدنية على راحة يده كما لو كانت جزءًا من جسده.
بعد تبدد شعاع الضوء ظهر رجل عجوز يرتدي زيًا أبيض فضي.
دارت الكرة المعدنية البيضاء الفضية حول المنطقة ، و كانت الدهشة على وجه الرجل العجوز أكثر وضوحًا. كان هناك حتى تلميح من الارتباك في تعبيره.
* تسس تسس! * جفل ليلين قليلاً كما انكسر عدد من الحراشف السوداء.
“لا فخاخ أو كمائن أيضا؟ هل أنت هنا للموت؟”
بعد اتخاذ هذا القرار ، أصبحت رغبته في دم ليلين أكثر و اكثر ، و تحولت عيناه إلى لون أبيض فضي كما لو كانت مصنوعة من الفضة.
“لا! أريد فقط تسوية بعض الأشياء!” ابتسم ليلين بلا مبالاة. كان الهدف الرئيسي هذه المرة هو جمع البيانات ، و بالتالي ، لم يفكر في إحضار أوراقه الرابحة ، رقم 2 و رقم 3.
انفصلت طبقة المعدن الأبيض السائل الفضي فجأة عن مسام جسده ، و غطت بشرته بسرعة و حولته إلى شكل بشري صلب ، عاكس ، فضي ابيض.
على الرغم من أن ليلين لم ير هذا الرجل المسن من قبل ، إلا أنه كان قادرًا على التعرف عليه بنظرة واحدة. كان هذا هو شيخ عائلة ليليتل ، وجد بوسين ، الذي مات على يد ليلين.
* بو بو! *
في السابق ، في بلدة صغيرة بالقرب من وادي مارجريت العظيم ، أرسل وقتها هذا الرجل العجوز استنساخًا ليطارده. في تلك المعركة ، ظهر وجه هذا الرجل على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر رأس الشفرة البيضاء الشفافة في تغيير شكله في الجو ، قبل أن يتحول في النهاية إلى رأس أسد أبيض.
“بالمناسبة ، لقد مضى وقت طويل ، لكنني لم أعرف اسمك بعد …”
بعد بضع جولات ، أصبح تعبير ليلين أكثر خطورة.
ابتسم ليلين بلطف.
* تسس تسس! * جفل ليلين قليلاً كما انكسر عدد من الحراشف السوداء.
نظر العجوز عن كثب إلى ليلين: “بقوتك ، أنت مؤهل لمعرفة اسمي. مارب ليليتل! تذكره جيدًا ، لأن هذا هو اسم الشخص الذي سيرسلك إلى الجحيم!”
من سطح جسم مارب ، ترشح سائل معدني فضي و تحول إلى شفرات حادة لا حصر لها. مثل التروس ، كانت تدور بسرعة و أنتجت رياح شرسة بلا رحمة.
بعد أن تحدث ، انبعثت دائرة من الضوء الأبيض الفضي من جسم مارب.
* كا تشا! كا تشا! *
* كا تشا! كا تشا!*
أصبحت النهاية الحادة المدببة للحربة ذات اللون الأبيض الفضي مرنة على الفور ، و مثل ثعبان يلف جسمه ، انحنى و توجه ، مخترقاً بإتجاه جسم ليلين.
ظهرت العديد من المسامير المعدنية من الأرض ، امتدت باستمرار قبل أن تتقارب في الهواء ، و تشكل قفصًا حبس ليلين و مارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بانج! بانج! بانج! *
“سجن المعركة المعدني!” قام مارب بسرعة ببعض الإشارات اليدوية.
اصطدمت الأشكال السوداء و الفضية ببعضها البعض ، و تسببت موجة الصدمة الناتجة في رفع طبقة من الأرض. بدا أن الحيوانات المحيطة – مثل الثعابين والديدان والفئران و النمل ، و كذلك المخلوقات الغريبة الأخرى – كانت تشعر بكارثة وشيكة ، لذا هربوا بسرعة ، على أمل أن يبتعدوا قدر الإمكان.
بعد رؤية القليل من قوة ليلين ، اعترف مارب بليلين كخصم حقيقي. و كانت هذه الخطوة الحالية لمنع ليلين من الفرار.
*شيو شيو!*
* دينج! *
من الواضح أن مارب هذا قد أعاد تشكيل جسده. سواء كانت قوته أو سرعته ، فقد كان كلاهما قويًا جدًا. فوق هذا كان ماهراً في طريقة قتل خصمه ، مع موهبته في عنصره المعدني كان عملياً مثل آلة قتل تم صقلها!
ظهرت هالة جزيئات معدنية بيضاء فضية مشعة من جسم مارب، من الواضح أنها أكثر كثافة مما يمكن أن ينتجه ماجوس عنصر شبه محول. إنه يشبه إلى حد بعيد كرة تغطي جسم مارب بالكامل.
وصل تحويل جوهر العنصر الخاص به إلى 80٪ على الأقل ، ومع تعويذات كهذه زادت من أدائه ، تضاعفت قوته بفعالية!
وصل تحويل جوهر العنصر الخاص به إلى 80٪ على الأقل ، ومع تعويذات كهذه زادت من أدائه ، تضاعفت قوته بفعالية!
و مع ذلك ، لم يبذل ليلين أي مجهود للتفادي.
*شيو شيو!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست المجسات السوداء الشفرات الدوارة و رنت بعض الأصوات. سقطوا على الأرض إلى قطع لا حصر لها ، و تحولوا إلى غاز ثم تشتتوا.
من سطح السجن المعدني ، انتشرت رشقات من الضوء ، وظهرت فجأة مسامير شائكة بيضاء صغيرة .لمعت الخطافات الموجودة على المسامير بوميض خطير تسبب في خفقان قلب المرء وانفجاره في العرق البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليلين لم ير هذا الرجل المسن من قبل ، إلا أنه كان قادرًا على التعرف عليه بنظرة واحدة. كان هذا هو شيخ عائلة ليليتل ، وجد بوسين ، الذي مات على يد ليلين.
كانت المسامير التي لا حصر لها مثل الأسهم الحادة ، أصدرت أصواتًا صاخبة أثناء إنطلاقها في كل مكان ، مما أدى إلى سد أي طرق يمكن أن يسلكها ليلين لتفاديها.
في السابق ، في بلدة صغيرة بالقرب من وادي مارجريت العظيم ، أرسل وقتها هذا الرجل العجوز استنساخًا ليطارده. في تلك المعركة ، ظهر وجه هذا الرجل على صدره.
يمكن رؤية ضوء سحري على أسطح المسامير أيضًا. من الواضح أنه كان دعماً تمت إضافته لإبقاء المسامير حادة و قوية.
من الواضح أن مارب هذا قد أعاد تشكيل جسده. سواء كانت قوته أو سرعته ، فقد كان كلاهما قويًا جدًا. فوق هذا كان ماهراً في طريقة قتل خصمه ، مع موهبته في عنصره المعدني كان عملياً مثل آلة قتل تم صقلها!
مع هذه الدرجة من القوة ، سيتم تحويل أي ماجوس عادي تقدم حديثاً إلى قنفذ!
بكلتا يديه على المقبض ، انسكبت حلقة من الجزيئات المعدنية على السيف و أعطته بريقًا من الضوء.
و مع ذلك ، لم يبذل ليلين أي مجهود للتفادي.
في السابق ، في بلدة صغيرة بالقرب من وادي مارجريت العظيم ، أرسل وقتها هذا الرجل العجوز استنساخًا ليطارده. في تلك المعركة ، ظهر وجه هذا الرجل على صدره.
* قعقة! *
في ضوء ذلك ، أصبح تعبير مارب جديًا ، و كان هناك تلميح من الحذر على وجهه!
من جسده ، ظهرت فجأة حلقة من النيران السوداء.
الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أنه لم يمر سوى عامين إلى ثلاث سنوات منذ آخر مرة رأى فيها ليلين!
كانت النيران كالسائل حيث غطت كامل جسمه و منحته طبقة من الدروع السوداء. انتشرت موجة هائلة من الهواء الساخن في السجن ، و حتى مارب ، الذي كان بعيدًا ، لم يستطع إلا أن يجعد حواجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بانج! بانج! بانج! *
* بو بو! *
“بالمناسبة ، لقد مضى وقت طويل ، لكنني لم أعرف اسمك بعد …”
مع اقتراب المسامير البيضاء الفضية من النيران ، ارتجفت و بدت أنها تذوب.
“فيما يتعلق بالقتال القريب ، حتى بمساعدة من الرقاقة ، أنا لست في ميزة!” فكر ليلين.
بحلول الوقت الذي التقت فيه فعليًا مع نيران ليلين المستعرة ، أصدرت المسامير البيضاء الفضية أصواتًا صغيرة ، ثم ذابت في كرات معدنية صغيرة بيضاء فضية.
تم اختبار قوة ليلين من قبل مارب في استنساخ مارب في ذلك الوقت. على الرغم من أنه كان قوياً للغاية ، لم يكن ليلين قريباً حتى من قوة ماجوس عنصر شبه محول. إذا لم يكن مارب قد أرسل مجرد استنساخ واحد ، و كانت تعويذات ليلين أيضًا غامضة و مدهشة ، يعتقد مارب أن ليلين ما كان ليتمكن من الهرب!
*قعقعة!*
“بالمناسبة ، لقد مضى وقت طويل ، لكنني لم أعرف اسمك بعد …”
سُمعت أصوات سقوط الجواهر ، و بما أن هذه الكرات المعدنية ضربت طبقة واقية حمراء داكنة خلف النيران ،
فقد أنتجت أصواتًا واضحة و فقدت على الفور كل الطاقة الحركية ، قبل أن تسقط على الأرض و تتدحرج في كل الاتجاهات.
بعد تبدد شعاع الضوء ظهر رجل عجوز يرتدي زيًا أبيض فضي.
في ضوء ذلك ، أصبح تعبير مارب جديًا ، و كان هناك تلميح من الحذر على وجهه!
يمكن رؤية ضوء سحري على أسطح المسامير أيضًا. من الواضح أنه كان دعماً تمت إضافته لإبقاء المسامير حادة و قوية.
“معدل التحسن الخاص بك فاق بكثير توقعاتي! أنا الآن أشعر بالأسف قليلاً. في ذلك الوقت ، كان ينبغي أن أرسل عددًا قليلاً من الاستنساخات و أتخلص منك.”
بعد تبدد شعاع الضوء ظهر رجل عجوز يرتدي زيًا أبيض فضي.
تم اختبار قوة ليلين من قبل مارب في استنساخ مارب في ذلك الوقت. على الرغم من أنه كان قوياً للغاية ، لم يكن ليلين قريباً حتى من قوة ماجوس عنصر شبه محول. إذا لم يكن مارب قد أرسل مجرد استنساخ واحد ، و كانت تعويذات ليلين أيضًا غامضة و مدهشة ، يعتقد مارب أن ليلين ما كان ليتمكن من الهرب!
* تسس تسس! * جفل ليلين قليلاً كما انكسر عدد من الحراشف السوداء.
الآن ، و مع ذلك ، فإن القوة التي عرضها خصمه كانت قريبة من تلك التي يملكها ماجوس في ذورة المرتبة الأولى!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد ذلك مباشرة ، أضاءت صفوف من الرون المعدنية المعقدة في عدة أماكن على جسده ، و انبثقت حلقة من الضوء الفضي من داخل ملابسه.
الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أنه لم يمر سوى عامين إلى ثلاث سنوات منذ آخر مرة رأى فيها ليلين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، و مع ذلك ، فإن القوة التي عرضها خصمه كانت قريبة من تلك التي يملكها ماجوس في ذورة المرتبة الأولى!
“من المؤكد أنه لا ينبغي السماح له بالعيش لفترة أطول. إذ لم أفعل ، فستحظى عائلة ليليتل بعدو قوي بشكل مخيف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * دينج! * التقت الشفرة المتقاطعة القرمزية مع الحربة مرة أخرى ، مما أدى إلى صوت هش و هبوب عواصف قوية باستمرار. كانت الخضرة تنفجر حولهما بشكل متواصل.
جاء مارب بهذا الاستنتاج.
* قعقة! *
بعد اتخاذ هذا القرار ، أصبحت رغبته في دم ليلين أكثر و اكثر ، و تحولت عيناه إلى لون أبيض فضي كما لو كانت مصنوعة من الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جسده ، ظهرت فجأة حلقة من النيران السوداء.
“السائل المعدني!” تمتم مارب بصوت منخفض.
في السابق ، في بلدة صغيرة بالقرب من وادي مارجريت العظيم ، أرسل وقتها هذا الرجل العجوز استنساخًا ليطارده. في تلك المعركة ، ظهر وجه هذا الرجل على صدره.
بعد ذلك مباشرة ، أضاءت صفوف من الرون المعدنية المعقدة في عدة أماكن على جسده ، و انبثقت حلقة من الضوء الفضي من داخل ملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، و مع ذلك ، فإن القوة التي عرضها خصمه كانت قريبة من تلك التي يملكها ماجوس في ذورة المرتبة الأولى!
انفصلت طبقة المعدن الأبيض السائل الفضي فجأة عن مسام جسده ، و غطت بشرته بسرعة و حولته إلى شكل بشري صلب ، عاكس ، فضي ابيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر رأس الشفرة البيضاء الشفافة في تغيير شكله في الجو ، قبل أن يتحول في النهاية إلى رأس أسد أبيض.
تجمع المعدن السائل باستمرار في يده اليمنى ، ثم تحول أولاً إلى كرة ، ثم امتد باستمرار حتى تحول إلى سلاح يشبه الحربة.
“هاه!” تحول سلاح يد مارب إلى سيف فضي عملاق.
“هذا الشيء؟” لمعت عيون ليلين ، تذكر فجأة القطعة السحرية الغامضة التي انبعث منها ضوء فضي. تركت تلك الكرة المعدنية التي يمكن أن تتحول إلى أشكال مختلفة انطباعًا عميقًا فيه.
في ضوء ذلك ، أصبح تعبير مارب جديًا ، و كان هناك تلميح من الحذر على وجهه!
لسوء الحظ ، كان ليلين قد ترك تلك القطعة الأثرية في حدائق ديلان لتفادي المتاعب. لقد تم تدميرها بالكامل بالفعل مع الفضاء السري.
*شيو شيو!*
من مظهرها ، كانت تلك الكرة المعدنية قطعة أثرية سحرية اخترعها مارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المسامير التي لا حصر لها مثل الأسهم الحادة ، أصدرت أصواتًا صاخبة أثناء إنطلاقها في كل مكان ، مما أدى إلى سد أي طرق يمكن أن يسلكها ليلين لتفاديها.
“قتل!”
انطلق الشعاع باتجاه جانب ليلين ، مطرقًا عددًا لا يحصى من الحجارة.
تحول مارب إلى إعصار فضي ، توجه مباشرة إلى ليلين.
“فيما يتعلق بالقتال القريب ، حتى بمساعدة من الرقاقة ، أنا لست في ميزة!” فكر ليلين.
“ممتع! ماجوس متخصص في القتال عن قرب؟” كان ليلين مهتمًا للغاية ، و سرعان ما قام بتفعيل تعويذته الدفاعية الفطرية ، حراشِف كيموين.
“سجن المعركة المعدني!” قام مارب بسرعة ببعض الإشارات اليدوية.
*بانج! بانج! بانج! *
من سطح السجن المعدني ، انتشرت رشقات من الضوء ، وظهرت فجأة مسامير شائكة بيضاء صغيرة .لمعت الخطافات الموجودة على المسامير بوميض خطير تسبب في خفقان قلب المرء وانفجاره في العرق البارد.
اصطدمت الأشكال السوداء و الفضية ببعضها البعض ، و تسببت موجة الصدمة الناتجة في رفع طبقة من الأرض.
بدا أن الحيوانات المحيطة – مثل الثعابين والديدان والفئران و النمل ، و كذلك المخلوقات الغريبة الأخرى – كانت تشعر بكارثة وشيكة ، لذا هربوا بسرعة ، على أمل أن يبتعدوا قدر الإمكان.
مع اقتراب المسامير البيضاء الفضية من النيران ، ارتجفت و بدت أنها تذوب.
تحولت الأشعة القرمزية من قلادة ليلين ‘النجم الساقط’ إلى صليب متقاطع لصد حربة مارب الفضية. ظهر الشرر و هم يتعاركون.
مع هذه الدرجة من القوة ، سيتم تحويل أي ماجوس عادي تقدم حديثاً إلى قنفذ!
بعد بضع جولات ، أصبح تعبير ليلين أكثر خطورة.
* تو! تو! تو! *
من الواضح أن مارب هذا قد أعاد تشكيل جسده. سواء كانت قوته أو سرعته ، فقد كان كلاهما قويًا جدًا. فوق هذا كان ماهراً في طريقة قتل خصمه ، مع موهبته في عنصره المعدني كان عملياً مثل آلة قتل تم صقلها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * دينج! *
* دينج! * التقت الشفرة المتقاطعة القرمزية مع الحربة مرة أخرى ، مما أدى إلى صوت هش و هبوب عواصف قوية باستمرار. كانت الخضرة تنفجر حولهما بشكل متواصل.
الكرات النارية السوداء اندمجت و زادت في الحجم ، ثم انقضت نحو مارب.
* بو! *
“هذا الشيء؟” لمعت عيون ليلين ، تذكر فجأة القطعة السحرية الغامضة التي انبعث منها ضوء فضي. تركت تلك الكرة المعدنية التي يمكن أن تتحول إلى أشكال مختلفة انطباعًا عميقًا فيه.
في هذه اللحظة ، ظهرت فجأة نظرة على وجه مارب أشارت إلى أنه نجح في خطة.
انفصلت طبقة المعدن الأبيض السائل الفضي فجأة عن مسام جسده ، و غطت بشرته بسرعة و حولته إلى شكل بشري صلب ، عاكس ، فضي ابيض.
أصبحت النهاية الحادة المدببة للحربة ذات اللون الأبيض الفضي مرنة على الفور ، و مثل ثعبان يلف جسمه ، انحنى و توجه ، مخترقاً بإتجاه جسم ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السائل المعدني!” تمتم مارب بصوت منخفض.
* تسس تسس! * جفل ليلين قليلاً كما انكسر عدد من الحراشف السوداء.
في السابق ، في بلدة صغيرة بالقرب من وادي مارجريت العظيم ، أرسل وقتها هذا الرجل العجوز استنساخًا ليطارده. في تلك المعركة ، ظهر وجه هذا الرجل على صدره.
“هيئة المعركة” نظرًا إلى أن هجومه كان فعالًا ، بدا مارب أكثر جنونًا و هو يصيح.
“كرة النار الخفية!”
بعد ذلك ، ظهرت إبر كثيفة على جسده الأبيض الفضي ، و خضع سلاحه أيضًا لبعض التغييرات.
الكرات النارية السوداء اندمجت و زادت في الحجم ، ثم انقضت نحو مارب.
سيف طويل ! شفره متقاطعة ! فأس حربي!
“لا فخاخ أو كمائن أيضا؟ هل أنت هنا للموت؟”
ظهرت جميع أنواع الأسلحة بين يدي مارب. على سطح الشفرات ، كانت هناك أيضًا موجات طاقة قوية تشير إلى استخدام السحر. كان هذا بالتأكيد كافٍ لاختراق دفاع ليلين و التسبب في أضرار جسيمة.
ظهرت هالة جزيئات معدنية بيضاء فضية مشعة من جسم مارب، من الواضح أنها أكثر كثافة مما يمكن أن ينتجه ماجوس عنصر شبه محول. إنه يشبه إلى حد بعيد كرة تغطي جسم مارب بالكامل.
“فيما يتعلق بالقتال القريب ، حتى بمساعدة من الرقاقة ، أنا لست في ميزة!” فكر ليلين.
فتح رأس الأسد فمه على نطاق واسع و أطلق عواءً مدمراً للأرض أثناء مواجهته كرة النار الخفية.
* شيو شيو شيو! *
“لا فخاخ أو كمائن أيضا؟ هل أنت هنا للموت؟”
طوقت مجسات لا حصر لها من الظل مارب و حاصرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليلين لم ير هذا الرجل المسن من قبل ، إلا أنه كان قادرًا على التعرف عليه بنظرة واحدة. كان هذا هو شيخ عائلة ليليتل ، وجد بوسين ، الذي مات على يد ليلين.
في الوقت نفسه ، تراجع ليلين على عجل و رفع ذراعه ، ظهرت عدة كرات نارية سوداء فوق كفه.
فتح رأس الأسد فمه على نطاق واسع و أطلق عواءً مدمراً للأرض أثناء مواجهته كرة النار الخفية.
“كرة النار الخفية!”
“بالمناسبة ، لقد مضى وقت طويل ، لكنني لم أعرف اسمك بعد …”
الكرات النارية السوداء اندمجت و زادت في الحجم ، ثم انقضت نحو مارب.
من مظهرها ، كانت تلك الكرة المعدنية قطعة أثرية سحرية اخترعها مارب.
“كيف يمكن أن يؤثر هذا المستوى من الهجوم علي؟ ياللسذاجة!”
من سطح جسم مارب ، ترشح سائل معدني فضي و تحول إلى شفرات حادة لا حصر لها. مثل التروس ، كانت تدور بسرعة و أنتجت رياح شرسة بلا رحمة.
من داخل قيود مجسات الظل ، يمكن سماع نبرة مارب الساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جسده ، ظهرت فجأة حلقة من النيران السوداء.
* تو! تو! تو! *
ابتسم ليلين بلطف.
من سطح جسم مارب ، ترشح سائل معدني فضي و تحول إلى شفرات حادة لا حصر لها. مثل التروس ، كانت تدور بسرعة و أنتجت رياح شرسة بلا رحمة.
* بو! *
* كا تشا! كا تشا! *
اصطدمت الأشكال السوداء و الفضية ببعضها البعض ، و تسببت موجة الصدمة الناتجة في رفع طبقة من الأرض. بدا أن الحيوانات المحيطة – مثل الثعابين والديدان والفئران و النمل ، و كذلك المخلوقات الغريبة الأخرى – كانت تشعر بكارثة وشيكة ، لذا هربوا بسرعة ، على أمل أن يبتعدوا قدر الإمكان.
لمست المجسات السوداء الشفرات الدوارة و رنت بعض الأصوات. سقطوا على الأرض إلى قطع لا حصر لها ، و تحولوا إلى غاز ثم تشتتوا.
* تو! تو! تو! *
“هاه!” تحول سلاح يد مارب إلى سيف فضي عملاق.
* كا تشا! كا تشا! *
بكلتا يديه على المقبض ، انسكبت حلقة من الجزيئات المعدنية على السيف و أعطته بريقًا من الضوء.
“معدل التحسن الخاص بك فاق بكثير توقعاتي! أنا الآن أشعر بالأسف قليلاً. في ذلك الوقت ، كان ينبغي أن أرسل عددًا قليلاً من الاستنساخات و أتخلص منك.”
“التدمير المعدني!” اندفع مارب بشراسة إلى الأمام!
من داخل قيود مجسات الظل ، يمكن سماع نبرة مارب الساخرة.
* كا تشا! * عندما تم إسقاط النصل ، انفصل النصف الأمامي للسيف المعدني فجأة و تقدّم باتجاه كرة النار السوداء.
اصطدمت الأشكال السوداء و الفضية ببعضها البعض ، و تسببت موجة الصدمة الناتجة في رفع طبقة من الأرض. بدا أن الحيوانات المحيطة – مثل الثعابين والديدان والفئران و النمل ، و كذلك المخلوقات الغريبة الأخرى – كانت تشعر بكارثة وشيكة ، لذا هربوا بسرعة ، على أمل أن يبتعدوا قدر الإمكان.
استمر رأس الشفرة البيضاء الشفافة في تغيير شكله في الجو ، قبل أن يتحول في النهاية إلى رأس أسد أبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تحدث ، انبعثت دائرة من الضوء الأبيض الفضي من جسم مارب.
“زئير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * شيو شيو شيو! *
فتح رأس الأسد فمه على نطاق واسع و أطلق عواءً مدمراً للأرض أثناء مواجهته كرة النار الخفية.
في هذه اللحظة ، ظهرت فجأة نظرة على وجه مارب أشارت إلى أنه نجح في خطة.
* كا تشا! كا تشا! *
فتح رأس الأسد فمه على نطاق واسع و أطلق عواءً مدمراً للأرض أثناء مواجهته كرة النار الخفية.
بدا أن المناطق المحيطة حولهم قد تجمدت في مكانها ، و حتى الهواء توقف عن الدوران.
سيف طويل ! شفره متقاطعة ! فأس حربي!
جاء مارب بهذا الاستنتاج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
