عاصمة المنطقة الشرقية
311 – عاصمة المنطقة الشرقية
“بلورات الروح الخضراء؟” أذهل ليلين. ظهرت على يده على الفور بعض البلورات الجميلة التي تنبعث منها بريق أخضر مثل بريق الماس الأخضر.
غطت الخنافس السوداء جسم ليلين بالكامل ؛ كان الأمر كما لو كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا جدًا.
كان هناك أيضًا العديد من السحرة يجرون أبحاثًا ويؤسسون أكاديميات في أماكن سرية هناك ، مما جعل هذا المكان نقطة التقاء للسحرة.
حاولت العديد من الخنافس أن تقضم جسد ليلين. اصطدمت أسنانهم بمقاييسه السوداء ، مما أدى إلى حدوث ضجيج مجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك ، فرك بايلين رأسه ونظر إلى المناطق المحيطة ، مشيرًا فقط إلى المواطنين من وقت لآخر. بعد فترة فقط ابتسم في حرج وهو يقول ، “يا رب! منذ اليوم الذي ولدت فيه ، لم أضع عيناي على أسوار المدينة العالية هذه. أنا آسف حقًا … ”
أطلق جسد ليلين ضوءًا أسود وارتعدت طبقة الخنافس وسقطت ، ولكن بعد أن مددت هياكلها الخارجية وزحفت مرة أخرى.
في هذه اللحظة ، كانت جيني ، التي كانت ترضي حزنها ، مستمتعة بسلوك بايلين. ضحكت وهي تساعد بايلين في الخروج من مأزقه.
حتى أن هذه الخنافس تقدمت في النهاية إلى الجزء المكشوف الوحيد من جسد ليلين: عينيه! أرادوا أن يغطوه بالكامل في بحر أجسادهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليلين ببطء ، “أما بالنسبة لجيمس ، فمن الأفضل أن تعد نفسك عقليًا …”
تمتم ليلين: “لقد قللت من شأنهم”. لم يكن يتوقع أن تكون هذه الخنافس السوداء مزعجة للغاية. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لإعدام الافرازات السامة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة بعد أن تحدث ليلين ، بدت أصوات حوافر الخيول المستمرة. كان الطرف الذي يقترب عبارة عن مجموعة من الفرسان البيض يجلسون على جياد وسيم. على قمم خوذهم كانت زخرفة بيضاء من الريش. لم يكن لدروعهم ذرة واحدة من الغبار ، وحتى خيولهم كانت بيضاء اللون بالكامل!
“آه! كيف أموت في هذا المكان؟ ”
“سيكون هناك حتما يوم أصل فيه أنا أيضا إلى هذا المستوى!”
زأر ليلين ، وفي هذه اللحظة بالتحديد ، بدأت سلالة ثعبان كيموين العملاق في الانتشار بعنف.
“منطقة الشبح الباكي هي حقًا مكان خطير!”
سرعان ما أصبح تلاميذ ليلين شقوقًا عمودية ملونة باللون الكهرماني ، وأثناء مواجهة السماء ، أطلق همسة عالية!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد ليلين! ما زلت أطلب منك زيارة عائلة أرغوس. سوف يرغب والدي بالتأكيد في الحصول على معارفك ، وكذلك بايلين أيضًا! ”
“هسهسة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الوجود بشريًا ، لذلك صرح ليلين بصراحة عن شروطه.
بدا عنيفًا وبدا شريرًا جدًا! انبعثت هالة شيطانية هائلة من جسد ليلين ؛ كان الأمر كما لو تم إحياء حيوان مفترس من العصور القديمة.
“سيكون هناك حتما يوم أصل فيه أنا أيضا إلى هذا المستوى!”
انبعثت الطاقة السوداء من جسده وتجمدت خلف ظهره ، على شكل ثعبان كيموين العملاق ، الذي هسهس في السماء.
في هذه اللحظة ، كانت جيني ، التي كانت ترضي حزنها ، مستمتعة بسلوك بايلين. ضحكت وهي تساعد بايلين في الخروج من مأزقه.
*انفجار! انفجار!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * هوو! هوو! *
إلى جانب هذه الموجة الصدمية الضخمة ، تحولت الخنافس ، التي زحفت بقوة في جميع أنحاء ليلين ، إلى غبار في الجو ، كما لو أنها أصيبت جميعًا برصاص.
“ايه! أين أنا؟”
لا يزال صدى هدير ليلين يتردد ، وازدادت القوة والعواطف في أوعيته الدموية بشكل متهور.
311 – عاصمة المنطقة الشرقية
* كا تشا! يفرقع، ينفجر!*
إلى جانب هذه الموجة الصدمية الضخمة ، تحولت الخنافس ، التي زحفت بقوة في جميع أنحاء ليلين ، إلى غبار في الجو ، كما لو أنها أصيبت جميعًا برصاص.
سطح المرايا المحيطة مغطى بالشقوق ثم انفجر بانفجار مدوي ، ليكشف عن فتحة من الفضاء المجوف.
……
“فو … فو …” ، توقف ليلين عن الزئير وبدأ يلهث بشدة.
أطلق جسد ليلين ضوءًا أسود وارتعدت طبقة الخنافس وسقطت ، ولكن بعد أن مددت هياكلها الخارجية وزحفت مرة أخرى.
الآن فقط ، في اللحظة الحرجة ، انفجر جوهر دم ثعبان كيموين العملاق داخل جسده ، مما وضع أيضًا عبئًا كبيرًا على جسده.
كان ليلين صامتًا إلى حد ما. إن لم يكن لعدد الأشخاص المحيطين به ، فقد يكون لديه أفكار عن قتل بايلين هناك وبعد ذلك.
في الوقت الحالي ، كان ليلين محاطًا بالعدم الأسود. انتشرت على الأرض أطراف الخنافس السوداء المذبوحة.
“ما هو شعورك؟ هل تتذكر أي شيء قبل أن تفقد وعيك؟ ” دون أن يستدير ، سأل ليلين بينما كان يلوح بركبته.
* هوو! هوو! *
كانت بنية بايلين الجسدية هي تلك الخاصة بـ فارس عظيم ، وبالتالي ، استيقظ قبل جيني. ومع ذلك ، كانت جيني لا تزال مساعدة من المستوى 1 ، لذلك استيقظت بعد فترة وجيزة من بايلين.
كانت الجثث المشوهة للخنافس السوداء تحوم في الجو وشكلت وجهًا أسود لامرأة ، والتي قالت ، “ساحر من سلالة ثعبان كيموين العملاق القديم؟ كما أشم رائحة غثيان من الأرواح من جسدك “.
الآن فقط ، في اللحظة الحرجة ، انفجر جوهر دم ثعبان كيموين العملاق داخل جسده ، مما وضع أيضًا عبئًا كبيرًا على جسده.
ارتجعت شفتاها وهي تتحدث بلغة بايرون القديمة.
يبدو أنه يحب فقط أرواح البشر النقية. أما بالنسبة إلى أجساد السحرة ، فليس لديهم سلالة مميزة فحسب ، بل تختلف أرواحهم عن الأرواح الطبيعية أيضًا. ومن ثم فهي لا تحب هذه الرائحة!
* جلجل *
على الرغم من أنه وضع تعبيرًا هادئًا ، إلا أن ليلين كان متحمسًا داخليًا. قال مستخدماً لغة بايرون القديمة ، “لقد تطفلت بالصدفة على منطقتك. أطلب منك السماح لي بالمغادرة ؛ سأدفع أيضًا فدية مقابل ذلك … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت التجربة المؤلمة التي مر بها ليلين للتو في الاستمرار في الالتفاف والتحقق من خلف ظهره أثناء استمراره في القيادة ، حتى فقد البصر تمامًا عن ساحات الأشباح البكاء.
لم يكن هذا الوجود بشريًا ، لذلك صرح ليلين بصراحة عن شروطه.
“ها هو الموقع الأصلي للمسارات ذات الثلاثة مفترقات …”
“ليس سيئا! ومع ذلك ، أنا لا أحب روح الساحر “. أجاب الوجه البشري الضخم ، “أما ثمن تخليص روحك وروح المدنيين الآخرين ، أطلب منك أن تعطيني بلورات الروح الخضراء في حقيبتك.”
عضت جيني شفتيها.
“بلورات الروح الخضراء؟” أذهل ليلين. ظهرت على يده على الفور بعض البلورات الجميلة التي تنبعث منها بريق أخضر مثل بريق الماس الأخضر.
حتى أن هذه الخنافس تقدمت في النهاية إلى الجزء المكشوف الوحيد من جسد ليلين: عينيه! أرادوا أن يغطوه بالكامل في بحر أجسادهم!
“نعم بالضبط!” تكلم الوجه البشري الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
هذه هي بلورات الروح النقية القديمة التي حصلت عليها بقتل الشر البغيض في المجال السري لطائفة قتل الروح القديمة. هناك شائعات بأن هذه البلورات تحظى بتقدير كبير بالتساوي من قبل جميع الوجود في العوالم المختلفة … ومضة من الفهم مرت في ذهن ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * هوو! هوو! *
“لذلك ستكون هذه فدية لإطلاق سراحي وعن الاثنين الآخرين!” أومأ ليلين برأسه ، معربًا عن موافقته. ثم سأل: “ماذا حدث لهذا الرجل العجوز في البداية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسوار المدينة عالية جدًا!”
“إنه منغمس في الوهم بعمق. لقد فقد نفسه بالفعل داخل جسدي … ”
حتى الآن ، استقر الضباب الرمادي في الغالب. الممرات الثلاثة المتشعبة والصخور الجرانيتية الضخمة قد تلاشت جميعها ، وكان مكانها هو الطريق الأصلي.
رد الوجه البشري الضخم.
في الوقت الحالي ، كان ليلين محاطًا بالعدم الأسود. انتشرت على الأرض أطراف الخنافس السوداء المذبوحة.
كان ليلين قد خمّن بالفعل أن الأمر كذلك. تنهد ، “أرسلني للخارج!”
حاولت العديد من الخنافس أن تقضم جسد ليلين. اصطدمت أسنانهم بمقاييسه السوداء ، مما أدى إلى حدوث ضجيج مجعد.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * كا تشا! يفرقع، ينفجر!*
هو … ”
“ماذا؟!” “ماذا!؟” أطلق الشابان صيحات صادمة.
فتح ليلين عينيه ووجد نفسه مستلقيًا على جانب واحد داخل العربة. كان بايلين وجيني على الجانب الآخر ، واختفى جسد جيمس بصمت.
ومع ذلك ، بعد رؤية جيني تجيب عليه ، تدلى بايلين رأسه في إحراج ، ولم يفعل أي أشياء أخرى محتملة قد لا تطاق للنظر إليها.
بنفس الطريقة ، اختفت بلورات الروح أيضًا من يدي ليلين.
“ماذا؟!” “ماذا!؟” أطلق الشابان صيحات صادمة.
“ها هو الموقع الأصلي للمسارات ذات الثلاثة مفترقات …”
على الرغم من أنه وضع تعبيرًا هادئًا ، إلا أن ليلين كان متحمسًا داخليًا. قال مستخدماً لغة بايرون القديمة ، “لقد تطفلت بالصدفة على منطقتك. أطلب منك السماح لي بالمغادرة ؛ سأدفع أيضًا فدية مقابل ذلك … ”
حتى الآن ، استقر الضباب الرمادي في الغالب. الممرات الثلاثة المتشعبة والصخور الجرانيتية الضخمة قد تلاشت جميعها ، وكان مكانها هو الطريق الأصلي.
أتساءل أيضًا عن السحرة اللذين قاتلوا هناك ذات مرة – ما هي رتبتهما ، وماذا كانت نتيجة معركتهما؟ فكر ليلين ، ثم تنهد.
تمكن ليلين من التعرف بوضوح على الاتجاه ، وسرعان ما قاد عربة الخيل وغادر هذا المكان.
“جيني ، أنت …” عندما رأيت جيني تبدو محطمة القلوب ، شعر بايلين بالحيرة.
“هذه المرة ، كان الأمر خطيرًا حقًا!”
الآن فقط ، في اللحظة الحرجة ، انفجر جوهر دم ثعبان كيموين العملاق داخل جسده ، مما وضع أيضًا عبئًا كبيرًا على جسده.
بينما استمر ليلين في القيادة ، ظلت بعض آثار الخوف باقية. لولا أن العدو لم يعجبه فكرة تلوث روحها بسلالة ليلين ، أو ربما حتى خافت من قوة سلالة ليلين ، لكان لينتهي الأمر أيضًا مثل جيمس ، حيث كانت محاصرة إلى الأبد في جسد هذا الوجه الضخم المصنوع من الخنافس.
“جيني ، أنت …” عندما رأيت جيني تبدو محطمة القلوب ، شعر بايلين بالحيرة.
وكلما ذهب إلى أبعد من ذلك ، بدأ الضباب يتضح أكثر ، حتى اختفى تمامًا في النهاية ، مما كشف منظر الحقول المتضخمة على جانبي الطريق أمامك.
“جيني ، أنت …” عندما رأيت جيني تبدو محطمة القلوب ، شعر بايلين بالحيرة.
“منطقة الشبح الباكي هي حقًا مكان خطير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا عنيفًا وبدا شريرًا جدًا! انبعثت هالة شيطانية هائلة من جسد ليلين ؛ كان الأمر كما لو تم إحياء حيوان مفترس من العصور القديمة.
تسببت التجربة المؤلمة التي مر بها ليلين للتو في الاستمرار في الالتفاف والتحقق من خلف ظهره أثناء استمراره في القيادة ، حتى فقد البصر تمامًا عن ساحات الأشباح البكاء.
سرعان ما أصبح تلاميذ ليلين شقوقًا عمودية ملونة باللون الكهرماني ، وأثناء مواجهة السماء ، أطلق همسة عالية!.
خلفه ، تجمد الضباب الرمادي الباهت مرة أخرى ليشكل جدارًا حجب رؤيته.
“منذ البداية ، ذكرت أننا كنا نسافر معًا بدافع الراحة!”
أتساءل أيضًا عن السحرة اللذين قاتلوا هناك ذات مرة – ما هي رتبتهما ، وماذا كانت نتيجة معركتهما؟ فكر ليلين ، ثم تنهد.
وبخ بايلين قائلاً: “إنك حقًا تجعلني أفقد ماء الوجه”.
لقد أزعجت عواقب القتال الزمان والمكان وخلقت مثل هذا المكان الغريب. علم ليلين من هذا أن قوى السحرة هذه تجاوزت خياله. ربما كانت الوجود التي تجاوزت نجمة الصباح السحرة!
هذه هي بلورات الروح النقية القديمة التي حصلت عليها بقتل الشر البغيض في المجال السري لطائفة قتل الروح القديمة. هناك شائعات بأن هذه البلورات تحظى بتقدير كبير بالتساوي من قبل جميع الوجود في العوالم المختلفة … ومضة من الفهم مرت في ذهن ليلين.
“سيكون هناك حتما يوم أصل فيه أنا أيضا إلى هذا المستوى!”
رد الوجه البشري الضخم.
عززت أحداث هذه المرة قرار ليلين ليصبح أقوى.
فتح ليلين عينيه ووجد نفسه مستلقيًا على جانب واحد داخل العربة. كان بايلين وجيني على الجانب الآخر ، واختفى جسد جيمس بصمت.
“ايه! أين أنا؟”
“منطقة الشبح الباكي هي حقًا مكان خطير!”
بعد مغادرة منطقة الشبح الباكي ، استيقظ بايلين ممسكًا رأسه بيديه.
انبعثت الطاقة السوداء من جسده وتجمدت خلف ظهره ، على شكل ثعبان كيموين العملاق ، الذي هسهس في السماء.
“ما هو شعورك؟ هل تتذكر أي شيء قبل أن تفقد وعيك؟ ” دون أن يستدير ، سأل ليلين بينما كان يلوح بركبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت التجربة المؤلمة التي مر بها ليلين للتو في الاستمرار في الالتفاف والتحقق من خلف ظهره أثناء استمراره في القيادة ، حتى فقد البصر تمامًا عن ساحات الأشباح البكاء.
“ذكرياتي ليست واضحة تمامًا. أعتقد أننا قابلنا امرأة أثناء مرورنا عبر الضباب الرمادي “. بدا بايلين في حيرة من أمره كما بدا.
“منطقة الشبح الباكي هي حقًا مكان خطير!”
وسرعان ما وُضعت مقاليد الخيول بين يديه.
يبدو أنه يحب فقط أرواح البشر النقية. أما بالنسبة إلى أجساد السحرة ، فليس لديهم سلالة مميزة فحسب ، بل تختلف أرواحهم عن الأرواح الطبيعية أيضًا. ومن ثم فهي لا تحب هذه الرائحة!
“لقد استيقظت في الوقت المناسب! يمكنك قيادة العربة بدلاً مني! ”
غطت الخنافس السوداء جسم ليلين بالكامل ؛ كان الأمر كما لو كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا جدًا.
دفع ليلين السوط في يدي بايلين وجلس إلى الوراء للاستمتاع بهذه القوة البشرية الحرة.
لا يزال صدى هدير ليلين يتردد ، وازدادت القوة والعواطف في أوعيته الدموية بشكل متهور.
كانت بنية بايلين الجسدية هي تلك الخاصة بـ فارس عظيم ، وبالتالي ، استيقظ قبل جيني. ومع ذلك ، كانت جيني لا تزال مساعدة من المستوى 1 ، لذلك استيقظت بعد فترة وجيزة من بايلين.
سطح المرايا المحيطة مغطى بالشقوق ثم انفجر بانفجار مدوي ، ليكشف عن فتحة من الفضاء المجوف.
“رد فعل جيد جدا!”
وبخ بايلين قائلاً: “إنك حقًا تجعلني أفقد ماء الوجه”.
نظر ليلين إلى جيني التي كانت لا تزال تتظاهر بفقدان الوعي عندما لمس يد جيني وأثنى عليها بلا مبالاة.
بعد مغادرة منطقة الشبح الباكي ، استيقظ بايلين ممسكًا رأسه بيديه.
“إذن إنه السيد ليلين!” ارتجفت جيني وفتحت عينيها ، “اعتقدت أنهم الأشرار!”
بعد ذلك ، فتحت نافذة العربة ونظرت خارجها لترى أنه لم يكن هناك ضباب رمادي.
بعد ذلك ، فتحت نافذة العربة ونظرت خارجها لترى أنه لم يكن هناك ضباب رمادي.
على الرغم من أن عاصمة المنطقة الشرقية كانت تبدو ضخمة ، بينما كان ينظر حوله ، بدا ليلين أنها كانت مثل مدينة الليل المشرق. ونتيجة لذلك ، فإن الطريقة التي يتصرف بها بايلين جعلت ليلين يشعر بالخجل.
“هل غادرنا بالفعل أراضي أشباح البكاء؟ أين جيمس؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا عنيفًا وبدا شريرًا جدًا! انبعثت هالة شيطانية هائلة من جسد ليلين ؛ كان الأمر كما لو تم إحياء حيوان مفترس من العصور القديمة.
“نعم ، نحن الآن في حقول الزيتون. سنرى عاصمة المنطقة الشرقية لمنطقة الشفق في غضون يومين على الأكثر “.
كان هناك أيضًا العديد من السحرة يجرون أبحاثًا ويؤسسون أكاديميات في أماكن سرية هناك ، مما جعل هذا المكان نقطة التقاء للسحرة.
أومأ ليلين ببطء ، “أما بالنسبة لجيمس ، فمن الأفضل أن تعد نفسك عقليًا …”
“ذكرياتي ليست واضحة تمامًا. أعتقد أننا قابلنا امرأة أثناء مرورنا عبر الضباب الرمادي “. بدا بايلين في حيرة من أمره كما بدا.
بعد فترة وجيزة ، سمع بايلين ، الذي كان يقود سيارته خارج العربة ، جيني تصرخ في ذعر ، “لا ، لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. أنت تكذب! ”
زأر ليلين ، وفي هذه اللحظة بالتحديد ، بدأت سلالة ثعبان كيموين العملاق في الانتشار بعنف.
* بانغ! * فتح باب العربة ، ومن خلاله يمكن رؤية جيني وهي تبكي.
“نعم بالضبط!” تكلم الوجه البشري الضخم.
“جيني ، أنت …” عندما رأيت جيني تبدو محطمة القلوب ، شعر بايلين بالحيرة.
“هذه المرة ، كان الأمر خطيرًا حقًا!”
*تنهد! سوب! * ألقت جيني بنفسها في أحضان بايلين وبدأت في البكاء بصوت عالٍ.
انبعثت الطاقة السوداء من جسده وتجمدت خلف ظهره ، على شكل ثعبان كيموين العملاق ، الذي هسهس في السماء.
……
حتى أن هذه الخنافس تقدمت في النهاية إلى الجزء المكشوف الوحيد من جسد ليلين: عينيه! أرادوا أن يغطوه بالكامل في بحر أجسادهم!
تم تقسيم منطقة الشفق إلى 5 مناطق: الشرق والغرب والشمال والجنوب والوسط. كانت عاصمة المنطقة الشرقية أكثر المدن ازدهارًا في منطقة الشفق وكانت أيضًا مركزًا للسياسة والأعمال.
“هذه المرة ، كان الأمر خطيرًا حقًا!”
أقامت العديد من العائلات الأرستقراطية مقارها هنا ، وشكلت جمعية الأرستقراطيين الذي كان له تأثير كبير في المنطقة الشرقية بأكملها.
“ها هو الموقع الأصلي للمسارات ذات الثلاثة مفترقات …”
كان هناك أيضًا العديد من السحرة يجرون أبحاثًا ويؤسسون أكاديميات في أماكن سرية هناك ، مما جعل هذا المكان نقطة التقاء للسحرة.
إلى جانب هذه الموجة الصدمية الضخمة ، تحولت الخنافس ، التي زحفت بقوة في جميع أنحاء ليلين ، إلى غبار في الجو ، كما لو أنها أصيبت جميعًا برصاص.
في وسط المدينة ، كان هناك حجر شمس بحجم جبل صغير ، يجلب الضوء الأبدي والحرارة إلى هذه المنطقة بأكملها.
حتى أن هذه الخنافس تقدمت في النهاية إلى الجزء المكشوف الوحيد من جسد ليلين: عينيه! أرادوا أن يغطوه بالكامل في بحر أجسادهم!
“أسوار المدينة عالية جدًا!”
يبدو أنه يحب فقط أرواح البشر النقية. أما بالنسبة إلى أجساد السحرة ، فليس لديهم سلالة مميزة فحسب ، بل تختلف أرواحهم عن الأرواح الطبيعية أيضًا. ومن ثم فهي لا تحب هذه الرائحة!
في هذا اليوم ، في عاصمة المنطقة الشرقية ، كان من الممكن رؤية بلد صغير يحدق في جدار القلعة الطويل والقوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، أمام الفتاة التي يحبها ، كان لا يزال يتعين على بايلين أن يتحلى ببعض الاتزان.
“يكفي!” استخدم ليلين غمد سيفه لضرب بايلين على رأسه ، ومنعه من الاستمرار في التصرف على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسوار المدينة عالية جدًا!”
على الرغم من أن عاصمة المنطقة الشرقية كانت تبدو ضخمة ، بينما كان ينظر حوله ، بدا ليلين أنها كانت مثل مدينة الليل المشرق. ونتيجة لذلك ، فإن الطريقة التي يتصرف بها بايلين جعلت ليلين يشعر بالخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك ستكون هذه فدية لإطلاق سراحي وعن الاثنين الآخرين!” أومأ ليلين برأسه ، معربًا عن موافقته. ثم سأل: “ماذا حدث لهذا الرجل العجوز في البداية؟”
وبخ بايلين قائلاً: “إنك حقًا تجعلني أفقد ماء الوجه”.
كان ليلين قد خمّن بالفعل أن الأمر كذلك. تنهد ، “أرسلني للخارج!”
عند سماع ذلك ، فرك بايلين رأسه ونظر إلى المناطق المحيطة ، مشيرًا فقط إلى المواطنين من وقت لآخر. بعد فترة فقط ابتسم في حرج وهو يقول ، “يا رب! منذ اليوم الذي ولدت فيه ، لم أضع عيناي على أسوار المدينة العالية هذه. أنا آسف حقًا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم ليلين: “لقد قللت من شأنهم”. لم يكن يتوقع أن تكون هذه الخنافس السوداء مزعجة للغاية. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لإعدام الافرازات السامة!
كان ليلين صامتًا إلى حد ما. إن لم يكن لعدد الأشخاص المحيطين به ، فقد يكون لديه أفكار عن قتل بايلين هناك وبعد ذلك.
“حسنا! بما أننا أعدنا الآنسة جيني بسلام ، يجب أن نودعنا الآن! ”
“تي هي … اللورد ليلين ، لم ير بايلين سوى مدينة بوتر حتى الآن. هذه الدرجة من الدهشة هي رد فعل معقول تمامًا! ”
*انفجار! انفجار!*
في هذه اللحظة ، كانت جيني ، التي كانت ترضي حزنها ، مستمتعة بسلوك بايلين. ضحكت وهي تساعد بايلين في الخروج من مأزقه.
“هسهسة!”
ومع ذلك ، بعد رؤية جيني تجيب عليه ، تدلى بايلين رأسه في إحراج ، ولم يفعل أي أشياء أخرى محتملة قد لا تطاق للنظر إليها.
وكلما ذهب إلى أبعد من ذلك ، بدأ الضباب يتضح أكثر ، حتى اختفى تمامًا في النهاية ، مما كشف منظر الحقول المتضخمة على جانبي الطريق أمامك.
بعد كل شيء ، أمام الفتاة التي يحبها ، كان لا يزال يتعين على بايلين أن يتحلى ببعض الاتزان.
على الرغم من أنه وضع تعبيرًا هادئًا ، إلا أن ليلين كان متحمسًا داخليًا. قال مستخدماً لغة بايرون القديمة ، “لقد تطفلت بالصدفة على منطقتك. أطلب منك السماح لي بالمغادرة ؛ سأدفع أيضًا فدية مقابل ذلك … ”
“حسنا! بما أننا أعدنا الآنسة جيني بسلام ، يجب أن نودعنا الآن! ”
“لقد استيقظت في الوقت المناسب! يمكنك قيادة العربة بدلاً مني! ”
ساد الهدوء الجو في عربة الخيول ، ومع ذلك ظل ليلين يبتسم ويواجه جيني.
ساد الهدوء الجو في عربة الخيول ، ومع ذلك ظل ليلين يبتسم ويواجه جيني.
“ماذا؟!” “ماذا!؟” أطلق الشابان صيحات صادمة.
بينما استمر ليلين في القيادة ، ظلت بعض آثار الخوف باقية. لولا أن العدو لم يعجبه فكرة تلوث روحها بسلالة ليلين ، أو ربما حتى خافت من قوة سلالة ليلين ، لكان لينتهي الأمر أيضًا مثل جيمس ، حيث كانت محاصرة إلى الأبد في جسد هذا الوجه الضخم المصنوع من الخنافس.
“ما … لماذا؟ هذا مفاجئ جدا! ” شعر بايلين أن هناك شيئًا ما خاطئًا ، ومع ذلك لم يستطع صياغة أفكاره في كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الوجود بشريًا ، لذلك صرح ليلين بصراحة عن شروطه.
“اللورد ليلين! ما زلت أطلب منك زيارة عائلة أرغوس. سوف يرغب والدي بالتأكيد في الحصول على معارفك ، وكذلك بايلين أيضًا! ”
الآن فقط ، في اللحظة الحرجة ، انفجر جوهر دم ثعبان كيموين العملاق داخل جسده ، مما وضع أيضًا عبئًا كبيرًا على جسده.
عضت جيني شفتيها.
“يكفي!” استخدم ليلين غمد سيفه لضرب بايلين على رأسه ، ومنعه من الاستمرار في التصرف على هذا النحو.
“منذ البداية ، ذكرت أننا كنا نسافر معًا بدافع الراحة!”
“نعم بالضبط!” تكلم الوجه البشري الضخم.
أصبح تعبير ليلين حازمًا. “أما بالنسبة لك يا بايلين ، يمكنك العودة مع جيني! علاوة على ذلك ، هناك بالفعل أشخاص يأتون لاستقبالك يا جيني! ” ابتسم.
“يكفي!” استخدم ليلين غمد سيفه لضرب بايلين على رأسه ، ومنعه من الاستمرار في التصرف على هذا النحو.
* جلجل *
“لقد استيقظت في الوقت المناسب! يمكنك قيادة العربة بدلاً مني! ”
مباشرة بعد أن تحدث ليلين ، بدت أصوات حوافر الخيول المستمرة. كان الطرف الذي يقترب عبارة عن مجموعة من الفرسان البيض يجلسون على جياد وسيم. على قمم خوذهم كانت زخرفة بيضاء من الريش. لم يكن لدروعهم ذرة واحدة من الغبار ، وحتى خيولهم كانت بيضاء اللون بالكامل!
“جيني ، أنت …” عندما رأيت جيني تبدو محطمة القلوب ، شعر بايلين بالحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، أمام الفتاة التي يحبها ، كان لا يزال يتعين على بايلين أن يتحلى ببعض الاتزان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		