مؤتمر
“كاهن سيريك؟” تراجع ليلين إلى الوراء ، “بما أن هذا ما يريده اتباع إله القتل ، فسوف أنساه …” لم يكن لديه خطط لقتل الناس هنا ، فقد كان في منطقتهم بعد كل شيء.
“مم!” اجتاحت عيون ليلين هذه المجموعة من القراصنة. شعر كل من قابل نظرته بشعور ثاقب في عيونهم ، ولم يكن أمامهم خيار سوى خفض رؤوسهم.
“اللورد الكاهن ، من فضلك دعني …” في هذه اللحظة ، بدأ القاتل على الأرض بالزحف ، وعيناه مليئتين بالكراهية إتجاه ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما كانت الكنائس ترى الأشياء من وجهة نظرها ، صراعات البشر زائلة مثل السحب العابرة. طالما أن حكمهم لم يتأثر ، لم يهتموا بالملك. كان الأمر كذلك مع كنيسة المعرفة ، وكذلك مع كنيسة القتل.
“كفى ، تراجع!” صاح الصوت في القاتل دون تحيز ، مما جعله يتجمد.
بينما كانت تومض أفكار الماضي ، أومأ ليلين برأسه للقبطان البربري رفيع المستوى ، “تشرفت بمقابلتك ، أيها الموقر!”
“انتظر فقط!” حدق القاتل في ليلين ، رسم إصبعه على رقبته قبل أن يختفي في الهواء.
“كفى ، تراجع!” صاح الصوت في القاتل دون تحيز ، مما جعله يتجمد.
“هيهي… كلاي الصغير كان متهورًا ومندفعًا للغاية. أيها الضيف المحترم ، تعال معي من فضلك! ” أشار الكاهن بأدب إلى ليلين للمضي قدمًا. فرك ليلين أنفه وسار معه.
“رئيس!” وقف هالك و العملاق في القاعة الرئيسية للنزل ، برفقة عشرات القراصنة الذين أحضروهم. كان رونالد أيضًا هناك من بينهم.
……
ومع ذلك ، كان القتلة أشخاصًا يعملون من أجل المال. ربما كان ماهنك قد انحاز إلى الماركيز لويز في البداية أو تم تعيينه من قبله ، لكنه تحول بالفعل إلى كومة من العظام. لا يمكن أن يضايقه ليلين. بدلاً من ذلك ، كان قاتلًا رفيع المستوى مثل كلاي تهديدًا لا يمكنه تجاهله.
غادر ليلين بعد فترة طويلة ، بعد أن حصل على ما يحتاج إليه. ثم استدار هذا الكاهن هنا وهناك في العالم السري ، وغادر أخيرًا نقابة اللصوص ووصل إلى غرفة سرية.
“أخبرهم أنني سأدفع فاتورة اللحم المشوي والروم خلال هذه الأيام القليلة!” كان لا بد من القول إن ليلين كان لديه انطباع جيد جدًا عن هؤلاء الأشخاص. على أقل تقدير ، كان هؤلاء القراصنة أكثر شراسة من البقية.
ومضت النيران من حولهم بشكل شرير. في قلب المكان كان ضريح إله القتل.
كان هذا بربريًا ذو بشرة خضراء ، جالسًا على الأريكة الكبيرة بلا مبالاة مع هالة عظيمة. كانت الألواح الأرضية تحته غارقة قليلاً تحت وزنه الثقيل. إرتدى خوذة قرن البقر مصنوعة من الحديد ، و كشف عن الجزء العلوي من الجسم الناعم والصلب. اقترنت نظراته الشرسة بزوج من العيون الفطنة.
أمام الضريح كان هناك رجل عجوز لديه تجاعيد في جميع أنحاء وجهه ، يصلي بينما كانت القوة الإلهية القوية تنطلق من جسده.
غادر ليلين بعد فترة طويلة ، بعد أن حصل على ما يحتاج إليه. ثم استدار هذا الكاهن هنا وهناك في العالم السري ، وغادر أخيرًا نقابة اللصوص ووصل إلى غرفة سرية.
“اللورد بيشوب!” الكاهن من قبل انحنى باحترام.
أمام الضريح كان هناك رجل عجوز لديه تجاعيد في جميع أنحاء وجهه ، يصلي بينما كانت القوة الإلهية القوية تنطلق من جسده.
“هل ذهب هذا الشخص بالفعل؟” فتح الأسقف العجوز عينيه المشوشتين. كان لديهم بطريقة ما بريق يمكن أن يرى من خلال نوايا المرء.
ومع ذلك ، كان القتلة أشخاصًا يعملون من أجل المال. ربما كان ماهنك قد انحاز إلى الماركيز لويز في البداية أو تم تعيينه من قبله ، لكنه تحول بالفعل إلى كومة من العظام. لا يمكن أن يضايقه ليلين. بدلاً من ذلك ، كان قاتلًا رفيع المستوى مثل كلاي تهديدًا لا يمكنه تجاهله.
“نعم ، لقد غادر بالفعل. لقد اشترى الكثير من المعلومات بخصوص ماركيز لويس! ” لم يجرؤ الكاهن على إخفاء أي شيء ، وذكر جميع أنشطة ليلين.
بجانب الأرقام كانت هناك صورة ثلاثية الأبعاد له ، بما في ذلك السيف السحري. فقط من الصورة ، يمكن أن يخبر ليلين أن لديه العديد من العناصر السحرية عليه.
“لقد رأيت ذلك. سيكون مصدر الفوضى في المستقبل. جرائم القتل العديدة التي ارتكبها والفوضى التي يجلبها ستجلب الفرح لسيدنا بالتأكيد! ” تمتم الأسقف.
بعد كل شيء ، دعمها البرابرة. كانت حاليًا المنظمة الوحيدة التي يمكنها مقاومة ماركيز لويس في البحار الخارجية.
“إذن ماذا يجب أن نفعل؟ نساعده؟” سأل الكاهن في حيرة.
غادر ليلين بعد فترة طويلة ، بعد أن حصل على ما يحتاج إليه. ثم استدار هذا الكاهن هنا وهناك في العالم السري ، وغادر أخيرًا نقابة اللصوص ووصل إلى غرفة سرية.
“ليست هناك حاجة لذلك … كيكي … فقط كن محايدًا. إذا لزم الأمر ، سيطلب مساعدتنا بالتأكيد … “ضحك اللورد بيشوب ،” بالإضافة إلى ذلك ، أرسل خبر قدومه إلى البرابرة. أيضًا ، حذر كلاي من التدخل في عمل السيد العظيم لمجرد وفاة أخ ، أو سأقدمه للمحاكمة … ”
ومع ذلك ، كان القتلة أشخاصًا يعملون من أجل المال. ربما كان ماهنك قد انحاز إلى الماركيز لويز في البداية أو تم تعيينه من قبله ، لكنه تحول بالفعل إلى كومة من العظام. لا يمكن أن يضايقه ليلين. بدلاً من ذلك ، كان قاتلًا رفيع المستوى مثل كلاي تهديدًا لا يمكنه تجاهله.
كان عقاب إله القتل وحشيًا ، حتى هذا الكاهن بدأ يرتجف خوفًا بمجرد ذكره.
“أخبرهم أنني سأدفع فاتورة اللحم المشوي والروم خلال هذه الأيام القليلة!” كان لا بد من القول إن ليلين كان لديه انطباع جيد جدًا عن هؤلاء الأشخاص. على أقل تقدير ، كان هؤلاء القراصنة أكثر شراسة من البقية.
“أفهم! سينتشر مجد سيدنا بالتأكيد عبر الأراضي! ” تلا الكاهن صلاة ثم غادر باحترام …
“انتظر فقط!” حدق القاتل في ليلين ، رسم إصبعه على رقبته قبل أن يختفي في الهواء.
“إله القتل؟ كم هو مثير للاهتمام! “من الواضح أن ليلين أدرك أن حادثة اليوم لها علاقة بموجة القتلة التي واجهها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محارب رفيع المستوى أعلى من الرتبة 15 ، مع مكافأة في قوته باعتباره بربريًا! حتى في القارة ، هذه القوة ستجلب له الشهرة. حتى لو كان الماركيز ، بمساعدة العرق البربري ، لا ينبغي أن يكون أودج في الجانب الخاسر في معركة ضد الماركيز“.
ومع ذلك ، كان القتلة أشخاصًا يعملون من أجل المال. ربما كان ماهنك قد انحاز إلى الماركيز لويز في البداية أو تم تعيينه من قبله ، لكنه تحول بالفعل إلى كومة من العظام. لا يمكن أن يضايقه ليلين. بدلاً من ذلك ، كان قاتلًا رفيع المستوى مثل كلاي تهديدًا لا يمكنه تجاهله.
“لطيف! كلمات السيد الشاب ليلين مختلفة تمامًا عن هؤلاء النبلاء الموقرين ، “يبدو أن نبرة السيدة تيلين تخفي بعض الكراهية ،” يبدون منفتحون وخيرون ، لكنهم في الواقع أسوأ من الوحوش … ”
“يبدو أن نقابة اللصوص هذه محايدة. إنها تحت حكم البرابرة ، ولكن لها أيضًا صلات مع ماركيز لويس … “ابتسم ليلين بتجهم.
ومضت النيران من حولهم بشكل شرير. في قلب المكان كان ضريح إله القتل.
لطالما كانت الكنائس ترى الأشياء من وجهة نظرها ، صراعات البشر زائلة مثل السحب العابرة. طالما أن حكمهم لم يتأثر ، لم يهتموا بالملك. كان الأمر كذلك مع كنيسة المعرفة ، وكذلك مع كنيسة القتل.
كان ذيلها الأحمر الناري يلامس البربري من وقت لآخر ، مما أعطى شعورًا مغريًا للغاية لا يمكن ترويضه .
“استكشاف البحر بدأ مؤخرًا ، لكن الميدان بالفعل تحت انظار الآلهة. أحتاج إلى تكثيف خططي …”تعبير ليلين لم يستطع إلا أن يغمق ، لكن بعد عودته إلى النزل هدأ ، ولم يكشف عن أي تلميح لما شعر به من قبل.
كان هذا بربريًا ذو بشرة خضراء ، جالسًا على الأريكة الكبيرة بلا مبالاة مع هالة عظيمة. كانت الألواح الأرضية تحته غارقة قليلاً تحت وزنه الثقيل. إرتدى خوذة قرن البقر مصنوعة من الحديد ، و كشف عن الجزء العلوي من الجسم الناعم والصلب. اقترنت نظراته الشرسة بزوج من العيون الفطنة.
“رئيس!” وقف هالك و العملاق في القاعة الرئيسية للنزل ، برفقة عشرات القراصنة الذين أحضروهم. كان رونالد أيضًا هناك من بينهم.
“إله القتل؟ كم هو مثير للاهتمام! “من الواضح أن ليلين أدرك أن حادثة اليوم لها علاقة بموجة القتلة التي واجهها من قبل.
“مم!” اجتاحت عيون ليلين هذه المجموعة من القراصنة. شعر كل من قابل نظرته بشعور ثاقب في عيونهم ، ولم يكن أمامهم خيار سوى خفض رؤوسهم.
“لطيف! كلمات السيد الشاب ليلين مختلفة تمامًا عن هؤلاء النبلاء الموقرين ، “يبدو أن نبرة السيدة تيلين تخفي بعض الكراهية ،” يبدون منفتحون وخيرون ، لكنهم في الواقع أسوأ من الوحوش … ”
“أخبرهم أنني سأدفع فاتورة اللحم المشوي والروم خلال هذه الأيام القليلة!” كان لا بد من القول إن ليلين كان لديه انطباع جيد جدًا عن هؤلاء الأشخاص. على أقل تقدير ، كان هؤلاء القراصنة أكثر شراسة من البقية.
بالطبع ، كان هذا هو مدى ذلك. لم يكن من السهل تعيين محترفين في الصفوف المتوسطة أو أعلى منها.
“هيهي … لم أفكر أبدًا في أن السيد الشاب ليلين ، وريث بارون ، سيصبح قرصانًا!” السيدة تيلين الآن فحصت ليلين لأعلى ولأسفل ، انبعث من عيونها بريق جميل ، “هذا ليس كل شيء. لقد سمعت عن موهبة السيد الشاب في السحر التي تجعل معلمك يشعر بالخجل من نفسه. كم هو غير عادي … ”
“سيدي ، لقد دعتك السيدة تيلين إلى الخلف!” ظهرت كارين خلف ليلين بلا ضوضاء ، خطواتها خفيفة بشكل لا يصدق مثل تلك الخاصة باللص المخضرم. لم تعد تظهر عليها أي علامات على ضعفها السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (المترجم:كما ترون المترجم الإنجليزي غير الإسم و شرحه في النهاية انا رح اخليه كما ترجمه)
“هل أزيل السم من جسدك؟” ومض ضوء أزرق كما سأل ليلين في مفاجأة. لقد احتاج فقط إلى القليل من الجهد للحصول على علاج لسم كارين ، لكن السيدة تيلين كانت قد اعتنت به بالفعل. لقد أظهر موقفها الإيجابي.
“ليست هناك حاجة لذلك … كيكي … فقط كن محايدًا. إذا لزم الأمر ، سيطلب مساعدتنا بالتأكيد … “ضحك اللورد بيشوب ،” بالإضافة إلى ذلك ، أرسل خبر قدومه إلى البرابرة. أيضًا ، حذر كلاي من التدخل في عمل السيد العظيم لمجرد وفاة أخ ، أو سأقدمه للمحاكمة … ”
بعد كل شيء ، دعمها البرابرة. كانت حاليًا المنظمة الوحيدة التي يمكنها مقاومة ماركيز لويس في البحار الخارجية.
“نعم! لقد أزالت بالفعل عقد العبيد الخاص بي. من الآن فصاعدا ، أنا أخدم تحت قيادتك ، يا سيدي! ” كانت كارين قد أزالت بالفعل زي الخادمة الذي أثار أفكارًا جامحة. كانت الآن ترتدي ملابس جلدية سوداء ، مع حافظة جلدية سوداء لخنجرها على فخذيها التي كانت سميكة مثل العاج. جعلتها تبدو أكثر شجاعة.
“نعم! لقد أزالت بالفعل عقد العبيد الخاص بي. من الآن فصاعدا ، أنا أخدم تحت قيادتك ، يا سيدي! ” كانت كارين قد أزالت بالفعل زي الخادمة الذي أثار أفكارًا جامحة. كانت الآن ترتدي ملابس جلدية سوداء ، مع حافظة جلدية سوداء لخنجرها على فخذيها التي كانت سميكة مثل العاج. جعلتها تبدو أكثر شجاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محارب رفيع المستوى أعلى من الرتبة 15 ، مع مكافأة في قوته باعتباره بربريًا! حتى في القارة ، هذه القوة ستجلب له الشهرة. حتى لو كان الماركيز ، بمساعدة العرق البربري ، لا ينبغي أن يكون أودج في الجانب الخاسر في معركة ضد الماركيز“.
“جيد. أرشديني إلى هناك! ” عرف ليلين أن السيدة تيلين قد أبلغت البرابرة عن كل شيء عنه ، فقد كانت جزءًا منهم بعد كل شيء. كانوا يبحثون الآن عنه ليضعوا كل أوراقهم على الطاولة.
“كاهن سيريك؟” تراجع ليلين إلى الوراء ، “بما أن هذا ما يريده اتباع إله القتل ، فسوف أنساه …” لم يكن لديه خطط لقتل الناس هنا ، فقد كان في منطقتهم بعد كل شيء.
كانت نفس الغرفة التي كانت عليها في الصباح ، على الرغم من وجود عملاق آخر هناك الآن.
ومض برنامج فهم اللغات ، مما سمح لـ ليلين بفهم ما يعنيه البربري.
كان هذا بربريًا ذو بشرة خضراء ، جالسًا على الأريكة الكبيرة بلا مبالاة مع هالة عظيمة. كانت الألواح الأرضية تحته غارقة قليلاً تحت وزنه الثقيل. إرتدى خوذة قرن البقر مصنوعة من الحديد ، و كشف عن الجزء العلوي من الجسم الناعم والصلب. اقترنت نظراته الشرسة بزوج من العيون الفطنة.
“و حينئذ؟ النبلاء لن يعترفوا بذلك ، ومن الواضح أنني لن أعترف بذلك! ” ضحك ليلين وجلس على الأريكة على الجانب الآخر. وقفت كارين خلفه ، وكان جسدها يرتجف بشكل لا إرادي كما لو كان قد أثار بعض الصدمات السابقة.
في يده اليمنى كان هناك سيف غريب * في وضع يمكن من خلاله التلويح بسهولة. كانت حافته الحادة تحمل توهجًا سحريًا ، و من الواضح أنه نتيجة سحرها من قبل كيميائي.
“إذن ماذا يجب أن نفعل؟ نساعده؟” سأل الكاهن في حيرة.
[* شفرة طويلة عريضة ، بمقبض طويل مناسب للاستخدام باليدين. يعود تاريخه إلى الإمبراطور تشينغ من هان ، تم صنعه لقطع أرجل الحصان (ومن هنا جاءت الترجمة الحرفية للمصطلح ، سيف قطع رأس الحصان)]
“استكشاف البحر بدأ مؤخرًا ، لكن الميدان بالفعل تحت انظار الآلهة. أحتاج إلى تكثيف خططي …”تعبير ليلين لم يستطع إلا أن يغمق ، لكن بعد عودته إلى النزل هدأ ، ولم يكشف عن أي تلميح لما شعر به من قبل.
(المترجم:كما ترون المترجم الإنجليزي غير الإسم و شرحه في النهاية انا رح اخليه كما ترجمه)
“لقد رأيت ذلك. سيكون مصدر الفوضى في المستقبل. جرائم القتل العديدة التي ارتكبها والفوضى التي يجلبها ستجلب الفرح لسيدنا بالتأكيد! ” تمتم الأسقف.
“هيهي … السيد الشاب لعائلة فالن!” جلست السيدة تيلين الآن على فخذ البربري ، مبتهجة في ليلين.
بجانب الأرقام كانت هناك صورة ثلاثية الأبعاد له ، بما في ذلك السيف السحري. فقط من الصورة ، يمكن أن يخبر ليلين أن لديه العديد من العناصر السحرية عليه.
كان ذيلها الأحمر الناري يلامس البربري من وقت لآخر ، مما أعطى شعورًا مغريًا للغاية لا يمكن ترويضه .
“انتظر فقط!” حدق القاتل في ليلين ، رسم إصبعه على رقبته قبل أن يختفي في الهواء.
جلس الاثنان معًا ، وفجأة شعر ليلين بشعور غريب بأن هذا يشبه إلى حد ما “الجميلة والوحش” ، لكن يبدو أن السيدة تيلين لم تعتقد ذلك. كانت عيناها مليئة بالحب وهي تحدق في عينيه.
“استكشاف البحر بدأ مؤخرًا ، لكن الميدان بالفعل تحت انظار الآلهة. أحتاج إلى تكثيف خططي …”تعبير ليلين لم يستطع إلا أن يغمق ، لكن بعد عودته إلى النزل هدأ ، ولم يكشف عن أي تلميح لما شعر به من قبل.
“هيهي … لم أفكر أبدًا في أن السيد الشاب ليلين ، وريث بارون ، سيصبح قرصانًا!” السيدة تيلين الآن فحصت ليلين لأعلى ولأسفل ، انبعث من عيونها بريق جميل ، “هذا ليس كل شيء. لقد سمعت عن موهبة السيد الشاب في السحر التي تجعل معلمك يشعر بالخجل من نفسه. كم هو غير عادي … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في جمل قليلة فقط ، كشفت أن لديها الآن كل المعلومات المتعلقة بـ ليلين الحالي.
كان البرابرة أغبياء لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التأثير في البحار الخارجية إذا لم يتمكنوا من العثور على معلومات عنه من خلال اسمه وحقيقة أنه كان ساحرًا. كان الإخلاص مطلبًا للتحالف.
“و حينئذ؟ النبلاء لن يعترفوا بذلك ، ومن الواضح أنني لن أعترف بذلك! ” ضحك ليلين وجلس على الأريكة على الجانب الآخر. وقفت كارين خلفه ، وكان جسدها يرتجف بشكل لا إرادي كما لو كان قد أثار بعض الصدمات السابقة.
كان البرابرة أغبياء لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التأثير في البحار الخارجية إذا لم يتمكنوا من العثور على معلومات عنه من خلال اسمه وحقيقة أنه كان ساحرًا. كان الإخلاص مطلبًا للتحالف.
كان البرابرة أغبياء لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التأثير في البحار الخارجية إذا لم يتمكنوا من العثور على معلومات عنه من خلال اسمه وحقيقة أنه كان ساحرًا. كان الإخلاص مطلبًا للتحالف.
“نعم ، لقد غادر بالفعل. لقد اشترى الكثير من المعلومات بخصوص ماركيز لويس! ” لم يجرؤ الكاهن على إخفاء أي شيء ، وذكر جميع أنشطة ليلين.
“لطيف! كلمات السيد الشاب ليلين مختلفة تمامًا عن هؤلاء النبلاء الموقرين ، “يبدو أن نبرة السيدة تيلين تخفي بعض الكراهية ،” يبدون منفتحون وخيرون ، لكنهم في الواقع أسوأ من الوحوش … ”
في يده اليمنى كان هناك سيف غريب * في وضع يمكن من خلاله التلويح بسهولة. كانت حافته الحادة تحمل توهجًا سحريًا ، و من الواضح أنه نتيجة سحرها من قبل كيميائي.
لم ينطق المحارب البربري بكلمة واحدة طوال هذا الوقت ، لكن الضغط الذي أطلقه جعله يبدو وكأنه جبل ، يهاجم ليلين باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو…؟” سأل ليلين السيدة تيلن بصراحة.
“نعم! لقد أزالت بالفعل عقد العبيد الخاص بي. من الآن فصاعدا ، أنا أخدم تحت قيادتك ، يا سيدي! ” كانت كارين قد أزالت بالفعل زي الخادمة الذي أثار أفكارًا جامحة. كانت الآن ترتدي ملابس جلدية سوداء ، مع حافظة جلدية سوداء لخنجرها على فخذيها التي كانت سميكة مثل العاج. جعلتها تبدو أكثر شجاعة.
“أوه ، انظر إلي!” ربتت السيدة تيلين على جبهتها اللامعة وأعطته نظرة غزلية، “اسمح لي أن أقدم لك. هذا أودج باتل هامر ، حبيبي! إنه أيضًا قائد البرابرة! ”
ومضت النيران من حولهم بشكل شرير. في قلب المكان كان ضريح إله القتل.
عندما قدمته ، ومضت عيون ليلين. بدا صوت الآلي لـرقاقة A.I. ، وتم عرض جزء من المعلومات أمامه.
“سيدي ، لقد دعتك السيدة تيلين إلى الخلف!” ظهرت كارين خلف ليلين بلا ضوضاء ، خطواتها خفيفة بشكل لا يصدق مثل تلك الخاصة باللص المخضرم. لم تعد تظهر عليها أي علامات على ضعفها السابق.
[الاسم: أودج باتل هامر. العرق: البربري. القوة: 15+. الرشاقة: 10. الحيوية: 10. الروح: 9. محارب فوق الرتبة 15 ، خطير للغاية!]
في يده اليمنى كان هناك سيف غريب * في وضع يمكن من خلاله التلويح بسهولة. كانت حافته الحادة تحمل توهجًا سحريًا ، و من الواضح أنه نتيجة سحرها من قبل كيميائي.
بجانب الأرقام كانت هناك صورة ثلاثية الأبعاد له ، بما في ذلك السيف السحري. فقط من الصورة ، يمكن أن يخبر ليلين أن لديه العديد من العناصر السحرية عليه.
“ليست هناك حاجة لذلك … كيكي … فقط كن محايدًا. إذا لزم الأمر ، سيطلب مساعدتنا بالتأكيد … “ضحك اللورد بيشوب ،” بالإضافة إلى ذلك ، أرسل خبر قدومه إلى البرابرة. أيضًا ، حذر كلاي من التدخل في عمل السيد العظيم لمجرد وفاة أخ ، أو سأقدمه للمحاكمة … ”
“محارب رفيع المستوى أعلى من الرتبة 15 ، مع مكافأة في قوته باعتباره بربريًا! حتى في القارة ، هذه القوة ستجلب له الشهرة. حتى لو كان الماركيز ، بمساعدة العرق البربري ، لا ينبغي أن يكون أودج في الجانب الخاسر في معركة ضد الماركيز“.
كان هذا بربريًا ذو بشرة خضراء ، جالسًا على الأريكة الكبيرة بلا مبالاة مع هالة عظيمة. كانت الألواح الأرضية تحته غارقة قليلاً تحت وزنه الثقيل. إرتدى خوذة قرن البقر مصنوعة من الحديد ، و كشف عن الجزء العلوي من الجسم الناعم والصلب. اقترنت نظراته الشرسة بزوج من العيون الفطنة.
وجد ليلين أنه كان عليه أن يعيد حساب قوة ماركيز لويس. في عالم الآلهة ، كان المحترفون بين الرتب 5 و 10 من النخب. من هم فوق الرتبة 10 كانوا عظماء في حد ذاته ، أما بالنسبة للرتبة 15 وما فوق ، فقد تم احترامهم في جميع أنحاء الممالك وعوملوا بشكل جيد للغاية.
“كفى ، تراجع!” صاح الصوت في القاتل دون تحيز ، مما جعله يتجمد.
ومع ذلك ، حتى المحارب رفيع المستوى من هذا القبيل ، مع قوة عرقه كله إلى جانبه ، كان في الجانب الخاسر ضد ماركيز لويس. ما مدى قوة هذا النبيل؟ في هذه اللحظة ، شعر ليلين بأنه محظوظ لأنه غادر فورًا بعد الاعتناء بجزيرة هاف ميرفولك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
بينما كانت تومض أفكار الماضي ، أومأ ليلين برأسه للقبطان البربري رفيع المستوى ، “تشرفت بمقابلتك ، أيها الموقر!”
[الاسم: أودج باتل هامر. العرق: البربري. القوة: 15+. الرشاقة: 10. الحيوية: 10. الروح: 9. محارب فوق الرتبة 15 ، خطير للغاية!]
ومض برنامج فهم اللغات ، مما سمح لـ ليلين بفهم ما يعنيه البربري.
أمام الضريح كان هناك رجل عجوز لديه تجاعيد في جميع أنحاء وجهه ، يصلي بينما كانت القوة الإلهية القوية تنطلق من جسده.
“إله القتل؟ كم هو مثير للاهتمام! “من الواضح أن ليلين أدرك أن حادثة اليوم لها علاقة بموجة القتلة التي واجهها من قبل.
ومع ذلك ، كان القتلة أشخاصًا يعملون من أجل المال. ربما كان ماهنك قد انحاز إلى الماركيز لويز في البداية أو تم تعيينه من قبله ، لكنه تحول بالفعل إلى كومة من العظام. لا يمكن أن يضايقه ليلين. بدلاً من ذلك ، كان قاتلًا رفيع المستوى مثل كلاي تهديدًا لا يمكنه تجاهله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		