إزعاج
حاول ليلين أن يسحب نفسه خارجا ، لكن ألم رهيب انبعث من كتفيه.
بمجرد أن بدأت مياه التيار في الغليان ، خرج ليلين من الأشجار وألقى ببعض الفطر والنباتات الأخرى فيه.
[المضيف أصيب بجروح من سهم! تحذير! تحذير! تركيز عالي للبكتيريا على رأس السهم ، يوصي بالتطهير الفوري للمنطقة المصابة!]
“يبدو أننا كنا نضايقك! هيا بنا!”
“عليك اللعنة!” سحب ليلين السهم على عجل وأخذ خنجرًا فضيًا من رداءه. صرير أسنانه و اقتلع اللحم المحيط بالجرح.
اندفع عدد قليل من الجنود العاديين ملوحين بسكاكينهم وسيوفهم إلى الأمام. زأر الرجل الضخم وحجب الشابة النبيلة.
استعاد بسرعة جرعة خضراء اللون من كيس خصره وصب نصفها على الجرح. النصف الآخر أفرغه في فمه. فقط بعد سماع صوت رقاقة A.I. [الأزمة تحت السيطرة] ، تنفس الصعداء.
“على الرغم من منع العامل الممرض ، فقد مر اثنا عشر يوما منذ ذلك الحين. جسدي لا يزال في حالة ضعيفة. فقط قوتي الروحية زادت مرة أخرى – يجب أن يكون هذا بسبب نتيجة التأمل المستمر! “
عندما ضرب السهم ليلين ، أصيبت دوريس أيضًا بالبرق وتحطمت على الأرض.
“رقاقة! تفحص الاصابة! و ابحث عن طريقة لمعالجتها! “
في هذه اللحظة ، كان جسد دوريس محترقًا و دمر أكثر من نصف أجنحتها .. اختفت إحدى يديها دون ترك أي أثر لها ، ولا يزال كاحلها ممسكًا بتعويذة يد أمبرا. انخفضت قوة حياتها إلى مستوى خطير. يمكن أن تموت في أي لحظة.
“تبدو هذه المنطقة مقفرة بعض الشيء. ومع ذلك ، هذا طبيعي تمامًا. دائمًا ما تبتعد أنشطة الماجوس عن المجتمعات البشرية قدر الإمكان. علاوة على ذلك ، فإن الإشعاع الصادر عن الماجوس ليس شيئًا يمكن للبشر العاديين تحمله “.
“انتقام! انتقامي!” ظلت دوريس تتمتم بهذه الكلمات دون وعي. فجأة ومضت عيناها ببرود ، وعضت ساقها اليمنى.
عندما رأى الرجل الضخم ليلين ، صُدم. لم يتوقع أبدًا أن يكون هناك شخص ما قد أقام معسكرًا هنا. قال بابتسامة مريرة لليلين ، “أخشى أن تكون متورطًا أيضًا في هذا الأمر.”
* بااا! * طارت الساق في الهواء. كما اختفت يد أمبرا التي كانت تمسك بالكاحل بسرعة أيضًا.
ظهرت علامات الحركة من الأشجار المجاورة. تجعدت حواجب ليلين. أصبح الصراخ أقرب تدريجياً. كان لديه شعور بأن مشكلة قد أتت تطرق مرة أخرى.
“دعونا نموت معا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
إنتفخ جسد دوريس بأكمله. اهتزت البثور على وجهها. تضاعفت سرعتها ثلاث مرات وهي متجهة مباشرة إلى ليلين.
وفقًا لـمسح الرقاقة ، كان هذا الرجل الضخم مصابًا بشكل واضح ولكنه لا يزال يتمتع بقوة الفارس التحضيري.
“عليك اللعنة!” ضغط ليلين على جرح كتفه وتراجع بسرعة. في الوقت نفسه ، ألقى آخر جرعة متفجرة.
بعد لحظة ، بعد إضافة بعض التوابل وقليل من شرائح اللحم المقدد ، تغلغلت رائحة الطعام المنعشة في الهواء.
* بانغ! * دوى انفجار شديد.
ظهرت علامات الحركة من الأشجار المجاورة. تجعدت حواجب ليلين. أصبح الصراخ أقرب تدريجياً. كان لديه شعور بأن مشكلة قد أتت تطرق مرة أخرى.
اختلط اللهب الأحمر والسائل الأخضر معا منتجة ضوء ناري أخضر غامق.
“دعونا نموت معا!”
تراجع ليلين عدة مرات قبل أن يتمكن أخيرًا من الهروب من نصف قطر الانفجار.
بعد لحظة ، بعد إضافة بعض التوابل وقليل من شرائح اللحم المقدد ، تغلغلت رائحة الطعام المنعشة في الهواء.
في هذه اللحظة ، امتلأت المناطق المحيطة بمجموعة من العظام واللحوم ذات اللون الأخضر. لقد كان مثيرا للاشمئزاز.
[يعاني المضيف من عدوى ثانوية ممرضة غير معروفة. لقد غزا المضيف وينتشر بسرعة كبيرة. نوصي باتخاذ تدابير مضادة!]
“إيه؟” بالنظر إلى البقايا ذات اللون الأخضر على الأرض ، رأى ليلين سائل أصفر يتدفق بسرعة مما يؤدي إلى تآكل الأرض باستمرار. تغير تعبيره قسرا ، وسارع بفحص جسده.
“شعلة؟” مزق ليلين ملابسه والتقط غصنًا محترقًا بينما وضع اللهب المتوهج على جرحه.
تسببت بضع قطرات من السائل السميك في تآكل درعه الجلدي دون قصد وفتحت عدة جروح في جسده. حول كل من هذه الجروح كانت هناك بقعة صفراء بدأت في تخدير تلك المنطقة.
أما بالنسبة لاستدعاء سيد المدينة ، فمن الطبيعي أنه تجاهله تمامًا.
[يعاني المضيف من عدوى ثانوية ممرضة غير معروفة. لقد غزا المضيف وينتشر بسرعة كبيرة. نوصي باتخاذ تدابير مضادة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، عرف كيف يصنع جرعات متفجرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانت التكلفة قد ارتفعت إلى مستويات أعلى.
“رقاقة! تفحص الاصابة! و ابحث عن طريقة لمعالجتها! “
تحت ملابسه ، كانت هناك منطقة متفحمة من اللحم بها طبقة من الشعر الناعم تنمو حولها تبدو مثل الشعر على رأس المرء ، و التي ستخيف الناس.
[تحديد معالم المهمة! جارٍ المسح ……] [بييب! يتطلب العلاج 30 جرامًا من رأس طائر بشري و 500 ملليلتر من زيت الحبر الوردي و 50 جرامًا من صخرة جوز الهند الخضراء ……]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ، اقتله!”
استمر رقاقة A.I. في سرد عدد كبير من العناصر.
“أنا مجرد متفرج بريء ، من فضلك استمر ولا تهتم بي. لم أر أي شيء اليوم! ” واصل ليلين شرب مرق اللحم.
“متى سيكون لدي الوقت لشراء كل هذا؟ رقاقة ، قم بإنشاء طريقة للقمع الفوري! ” أغمق وجه ليلين.
اختلط اللهب الأحمر والسائل الأخضر معا منتجة ضوء ناري أخضر غامق.
[سيكون كي الجرح باللهب فعالاً في تقليل معدل الإصابة!] ردت الرقاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صب ليلين وعاءً لنفسه. كان الحساء أبيض اللون. شعر بارتياح شديد لشربه بينما كان ساخنا.
“شعلة؟” مزق ليلين ملابسه والتقط غصنًا محترقًا بينما وضع اللهب المتوهج على جرحه.
عندما ضرب السهم ليلين ، أصيبت دوريس أيضًا بالبرق وتحطمت على الأرض.
* سسسيي! * سمع صوت الشواء مصحوبا برائحة اللحم المتفحم. إلتوى وجه ليلين من الألم.
صاح القائد بصوت عالٍ.
بعد دقائق ، أعلنت الرقاقة أن العلاج فعال. أطفأ ليلين النار وجلس على الأرض بشكل بائس وهو يلهث ، اصبح العرق البارد يقطر في جميع أنحاء جسده.
بمجرد أن بدأت مياه التيار في الغليان ، خرج ليلين من الأشجار وألقى ببعض الفطر والنباتات الأخرى فيه.
“العدو هذه المرة كان في غاية الخطورة! كانت مقاومتها للهجمات الجسدية والنار عالية للغاية. كانت سرعتها أيضًا مرعبة ، وتعرضت لهجوم سام. يبدو أنه تم إعداده خصيصًا لي. إن لم يكن لـرقاقة A.I. ، أخشى ……. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ، اقتله!”
كانت سوائل جسد دوريس ، التي تحتوي على عدوى ثانوية من سم السهم شيئًا لم يأخذه الرقاقة في الحسبان. وهذا جعل ليلين الذي توقع إصابات طفيفة فقط من اللقاء يعاني مثل هذا النصر البائس.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الآن لديه وجه جديد تمامًا. لقد تحول من جندي بارد جليدي إلى غربي شديد الأناقة ، ذو شعر ذهبي وأعين زرقاء. ومع ذلك ، كان وجهه خاليًا من الألوان.
“علاوة على ذلك ، تم استخدام جميع الجرعات المتفجرة التي أعددتها! لا بد لي من تحضير المزيد من المكونات مرة أخرى! “
“تلك الدودة المخادعة الحقيرة ، تطمع في ممتلكات عائلتي وسممت والدي حتى وفاته. حتى لو مت لن أعود! “
في المعارك القليلة الماضية ، اعتمد ليلين بشدة على الجرعات لهزيمة أعدائه. ومع ذلك ، كان الاستهلاك ضخمًا أيضًا ، وألقى ما يقرب من ألف بلورة سحرية في القيمة.
“الرجاء مساعدتنا! نحن أحفاد الفيكونت باريت. إذا قدمت لنا يد العون ، فسوف أتذكر بالتأكيد لطفك ، وستكون لديك صداقة مع عائلة باريت إلى الأبد! “
لحسن الحظ ، عرف كيف يصنع جرعات متفجرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانت التكلفة قد ارتفعت إلى مستويات أعلى.
تنهد ليلين برضا ، “كما هو متوقع ، الطعام الساخن هو الأفضل. يمكن أن أتقيأ من تناول البسكويت والمقبلات باستمرار “.
“يمكن للهب أن يحد مؤقتًا من انتشار العامل الممرض. لا بد لي من شراء المكونات اللازمة لعلاجه تماما! ” نظر ليلين إلى جرحه المتفحم تجعد حاجبيه وهو يبتلع جرعة أخرى من القوة قبل أن يلتقط نفسه ويعود إلى مدينة جراي ستون .
[المضيف أصيب بجروح من سهم! تحذير! تحذير! تركيز عالي للبكتيريا على رأس السهم ، يوصي بالتطهير الفوري للمنطقة المصابة!]
حدث اضطراب كبير. من المحتمل جدًا أن يكون حراس المدينة قد شعروا بالفعل بوجود خطأ ما وسرعان ما سيرسلون شخصًا ما للتحقيق.
“رقاقة! تفحص الاصابة! و ابحث عن طريقة لمعالجتها! “
تحمل ليلين الألم الشديد وتسلل مرة أخرى إلى مدينة جراي ستون . اخرج صناديقه خلسة ولم يكلف نفسه عناء إحضار خيوله معه. بعد سرقة حصان بني فاتح خارج أسوار المدينة ، هرب تحت جنح الليل. كان متجهًا نحو سوق الماجوس الموجود على الخريطة.
“هناك ، لا تدعه يهرب!” هرعت مجموعة من الجنود المسلحين بالدروع الجلدية. ارتدى القائد سلسلة جميلة للغاية.
أما بالنسبة لاستدعاء سيد المدينة ، فمن الطبيعي أنه تجاهله تمامًا.
حاول ليلين أن يسحب نفسه خارجا ، لكن ألم رهيب انبعث من كتفيه.
……
“متى سيكون لدي الوقت لشراء كل هذا؟ رقاقة ، قم بإنشاء طريقة للقمع الفوري! ” أغمق وجه ليلين.
بعد إثنا عشر يوما ، في الطريق إلى مقاطعة وولكان ، يمكن رؤية حصان بني فاتح يحمل صندوقين ضخمين و شخصية بلباس أسود على ظهره. كان الحصان يلهث بشدة بينما تقاطعت حوافره الأربعة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟” بالنظر إلى البقايا ذات اللون الأخضر على الأرض ، رأى ليلين سائل أصفر يتدفق بسرعة مما يؤدي إلى تآكل الأرض باستمرار. تغير تعبيره قسرا ، وسارع بفحص جسده.
“رقاقة! أرني وضعي الحالي! ” جسد ليلين الذي تحرك صعودا وهبوطا مع حركة الحصان ، فكر داخليًا.
“لدي دليل على جسدي!” زمجرت الشابة.
[بييب! ليلين فارليير ، مساعد المستوى 2 ، فارس. القوة: 1.3 (2.5) ، الرشاقة: 1.5 (2.7) ، الحيوية: 1.0 (3.0) ، القوة الروحية: 4.1 (4.4) ، القوة السحرية: 4.0. الحالة: المضيف في حالة ضعيفة بسبب العدوى من العامل الممرض]
“تبدو هذه المنطقة مقفرة بعض الشيء. ومع ذلك ، هذا طبيعي تمامًا. دائمًا ما تبتعد أنشطة الماجوس عن المجتمعات البشرية قدر الإمكان. علاوة على ذلك ، فإن الإشعاع الصادر عن الماجوس ليس شيئًا يمكن للبشر العاديين تحمله “.
“على الرغم من منع العامل الممرض ، فقد مر اثنا عشر يوما منذ ذلك الحين. جسدي لا يزال في حالة ضعيفة. فقط قوتي الروحية زادت مرة أخرى – يجب أن يكون هذا بسبب نتيجة التأمل المستمر! “
ظهرت علامات الحركة من الأشجار المجاورة. تجعدت حواجب ليلين. أصبح الصراخ أقرب تدريجياً. كان لديه شعور بأن مشكلة قد أتت تطرق مرة أخرى.
نظر ليلين إلى إحصائياته وابتسم بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كان جسد دوريس محترقًا و دمر أكثر من نصف أجنحتها .. اختفت إحدى يديها دون ترك أي أثر لها ، ولا يزال كاحلها ممسكًا بتعويذة يد أمبرا. انخفضت قوة حياتها إلى مستوى خطير. يمكن أن تموت في أي لحظة.
الآن لديه وجه جديد تمامًا. لقد تحول من جندي بارد جليدي إلى غربي شديد الأناقة ، ذو شعر ذهبي وأعين زرقاء. ومع ذلك ، كان وجهه خاليًا من الألوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليلين إلى إحصائياته وابتسم بمرارة.
“رقاقة! أظهر الخريطة الذهنية! ” نظر ليلين إلى المعلومات القليلة التي جمعها متراكبة على خريطة مفصلة للغاية.
اختلط اللهب الأحمر والسائل الأخضر معا منتجة ضوء ناري أخضر غامق.
“من المعلومات التي جمعتها بيكي ، يجب أن تكون هناك منطقة تجمع لـلسحرة في مكان قريب. هناك ، سأتمكن من شراء مكونات لعلاج هذه العدوى! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت السيدة الشابة بجميع مشاكلها دفعة واحدة و آخذة نظرة خاطفة على ليلين من وقت لآخر. على الرغم من إخفاء تحركاتها بشكل جيد للغاية ، إلا أن ليلين ما زالت يرى من خلالها.
استنادًا إلى نصف شهر من التحقيق والمحاكاة ، استنتج ليلين أن الخصم أرسل دوريس فقط. بسبب الحرب الرسمية مع اكاديمية العظام السحيقة ، لا أحد يمكن أن يزعج نفسه مع مساعد منخفض المستوى 2 مثله. كان هذا خبرًا رائعًا.
اندفع عدد قليل من الجنود العاديين ملوحين بسكاكينهم وسيوفهم إلى الأمام. زأر الرجل الضخم وحجب الشابة النبيلة.
“ربما يمكنني حتى إجراء استفسارات حول الوضع الحالي في أكاديمية العظام السحيقة !” اتخذ ليلين قراره وترك الطريق الرئيسي. سرعان ما وجد مكانًا ، وأخرج خيمته وأدواته ، وشرع في إقامة المعسكر.
“الآنسة لانينج ، يطلب منك الفيكونت العودة فقط. من فضلك لا تقاوم! ” قال القائد للسيدة الشابة.
“تبدو هذه المنطقة مقفرة بعض الشيء. ومع ذلك ، هذا طبيعي تمامًا. دائمًا ما تبتعد أنشطة الماجوس عن المجتمعات البشرية قدر الإمكان. علاوة على ذلك ، فإن الإشعاع الصادر عن الماجوس ليس شيئًا يمكن للبشر العاديين تحمله “.
“يبدو وكأنه صراع على الميراث من قبل سليل قد فشل. من خلال الكشف عن هذا الصراع عمدًا ، هل تريدين جري إلى هذا الصراع؟ ” هز ليلين رأسه.
رش ليلين بعض المسحوق الأبيض حول منطقة الخيمة لمنع الحشرات والوحوش من الاقتراب. ثم التقط إناءً معدنيًا ، وصب فيه بعضًا من المياه الجارية ، وأشعل نارًا.
كان للسيدة الشابة زوج من العيون الزرقاء الفاتنة. في هذه اللحظة كان لوجهها تعبير توسل من شأنه على الأرجح دفع غالبية الشباب الذكور النبلاء إلى أداء اليمين باندفاع للقتال من أجل شرفها.
بمجرد أن بدأت مياه التيار في الغليان ، خرج ليلين من الأشجار وألقى ببعض الفطر والنباتات الأخرى فيه.
بمجرد أن بدأت مياه التيار في الغليان ، خرج ليلين من الأشجار وألقى ببعض الفطر والنباتات الأخرى فيه.
بعد لحظة ، بعد إضافة بعض التوابل وقليل من شرائح اللحم المقدد ، تغلغلت رائحة الطعام المنعشة في الهواء.
بعد لحظة ، بعد إضافة بعض التوابل وقليل من شرائح اللحم المقدد ، تغلغلت رائحة الطعام المنعشة في الهواء.
صب ليلين وعاءً لنفسه. كان الحساء أبيض اللون. شعر بارتياح شديد لشربه بينما كان ساخنا.
“انتقام! انتقامي!” ظلت دوريس تتمتم بهذه الكلمات دون وعي. فجأة ومضت عيناها ببرود ، وعضت ساقها اليمنى.
تنهد ليلين برضا ، “كما هو متوقع ، الطعام الساخن هو الأفضل. يمكن أن أتقيأ من تناول البسكويت والمقبلات باستمرار “.
“عليك اللعنة!” سحب ليلين السهم على عجل وأخذ خنجرًا فضيًا من رداءه. صرير أسنانه و اقتلع اللحم المحيط بالجرح.
كانت المناطق المحيطة به مليئة بالأزهار البرية ، وكان هناك أيضًا صوت طائر مجهول ؛ كان صراخها تشبه إلى حد كبير صرخة طائر السكايلارك.
“أنا مجرد متفرج بريء ، من فضلك استمر ولا تهتم بي. لم أر أي شيء اليوم! ” واصل ليلين شرب مرق اللحم.
“لولا إصابتي ، لكان هذا مثاليًا!” أنهى ليلين مرق اللحم وعدل رداءه.
“لم يقم السيد الفيكونت بأي من الأشياء التي تدعيها. أما الميراث فسيتقرر بعد لقاء النبلاء! “
تحت ملابسه ، كانت هناك منطقة متفحمة من اللحم بها طبقة من الشعر الناعم تنمو حولها تبدو مثل الشعر على رأس المرء ، و التي ستخيف الناس.
“يبدو أننا كنا نضايقك! هيا بنا!”
“هناك ، اقتله!”
كان للسيدة الشابة زوج من العيون الزرقاء الفاتنة. في هذه اللحظة كان لوجهها تعبير توسل من شأنه على الأرجح دفع غالبية الشباب الذكور النبلاء إلى أداء اليمين باندفاع للقتال من أجل شرفها.
ظهرت علامات الحركة من الأشجار المجاورة. تجعدت حواجب ليلين. أصبح الصراخ أقرب تدريجياً. كان لديه شعور بأن مشكلة قد أتت تطرق مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليلين إلى إحصائياته وابتسم بمرارة.
انقسمت الأشجار المجاورة عندما هرع رجل ضخم يحمي سيدة شابة ترتدي ملابس نبيلة.
في المعارك القليلة الماضية ، اعتمد ليلين بشدة على الجرعات لهزيمة أعدائه. ومع ذلك ، كان الاستهلاك ضخمًا أيضًا ، وألقى ما يقرب من ألف بلورة سحرية في القيمة.
عندما رأى الرجل الضخم ليلين ، صُدم. لم يتوقع أبدًا أن يكون هناك شخص ما قد أقام معسكرًا هنا. قال بابتسامة مريرة لليلين ، “أخشى أن تكون متورطًا أيضًا في هذا الأمر.”
“دعونا نموت معا!”
“هناك ، لا تدعه يهرب!” هرعت مجموعة من الجنود المسلحين بالدروع الجلدية. ارتدى القائد سلسلة جميلة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كان جسد دوريس محترقًا و دمر أكثر من نصف أجنحتها .. اختفت إحدى يديها دون ترك أي أثر لها ، ولا يزال كاحلها ممسكًا بتعويذة يد أمبرا. انخفضت قوة حياتها إلى مستوى خطير. يمكن أن تموت في أي لحظة.
“لا يبدو هذا الزي كشيء يرتديه المرتزقة أو المغامرون. هؤلاء الأشخاص هم على الأرجح الخدم الشخصي لبعض النبلاء وهو أمر أكثر إزعاجًا! ” تجعدت حواجب ليلين .
“الرجاء مساعدتنا! نحن أحفاد الفيكونت باريت. إذا قدمت لنا يد العون ، فسوف أتذكر بالتأكيد لطفك ، وستكون لديك صداقة مع عائلة باريت إلى الأبد! “
وفقًا لـمسح الرقاقة ، كان هذا الرجل الضخم مصابًا بشكل واضح ولكنه لا يزال يتمتع بقوة الفارس التحضيري.
من الواضح أن قوة الرجل الضخم لم تكن سيئة. على الرغم من إصابته ، إلا أنه جعل 5 من هؤلاء الجنود يدفعون بحياتهم.
أما بالنسبة للمطاردين ، فقد كان القائد على مستوى فارس ، بينما كان الجنود خلفه أقوى بقليل من الإنسان العادي.
“تبدو هذه المنطقة مقفرة بعض الشيء. ومع ذلك ، هذا طبيعي تمامًا. دائمًا ما تبتعد أنشطة الماجوس عن المجتمعات البشرية قدر الإمكان. علاوة على ذلك ، فإن الإشعاع الصادر عن الماجوس ليس شيئًا يمكن للبشر العاديين تحمله “.
“من أنت؟” نظر القائد إلى ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك اللعنة!” ضغط ليلين على جرح كتفه وتراجع بسرعة. في الوقت نفسه ، ألقى آخر جرعة متفجرة.
“أنا مجرد متفرج بريء ، من فضلك استمر ولا تهتم بي. لم أر أي شيء اليوم! ” واصل ليلين شرب مرق اللحم.
كانت سوائل جسد دوريس ، التي تحتوي على عدوى ثانوية من سم السهم شيئًا لم يأخذه الرقاقة في الحسبان. وهذا جعل ليلين الذي توقع إصابات طفيفة فقط من اللقاء يعاني مثل هذا النصر البائس.
من الواضح أن هذه الأجواء غير الرسمية جعلت قائد الفرقة الخاصة حذرًا منذ أن وقف الرجل الكبير والسيدة الشابة على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“الرجاء مساعدتنا! نحن أحفاد الفيكونت باريت. إذا قدمت لنا يد العون ، فسوف أتذكر بالتأكيد لطفك ، وستكون لديك صداقة مع عائلة باريت إلى الأبد! “
استنادًا إلى نصف شهر من التحقيق والمحاكاة ، استنتج ليلين أن الخصم أرسل دوريس فقط. بسبب الحرب الرسمية مع اكاديمية العظام السحيقة ، لا أحد يمكن أن يزعج نفسه مع مساعد منخفض المستوى 2 مثله. كان هذا خبرًا رائعًا.
كان للسيدة الشابة زوج من العيون الزرقاء الفاتنة. في هذه اللحظة كان لوجهها تعبير توسل من شأنه على الأرجح دفع غالبية الشباب الذكور النبلاء إلى أداء اليمين باندفاع للقتال من أجل شرفها.
بعد لحظة ، بعد إضافة بعض التوابل وقليل من شرائح اللحم المقدد ، تغلغلت رائحة الطعام المنعشة في الهواء.
“الآنسة لانينج ، يطلب منك الفيكونت العودة فقط. من فضلك لا تقاوم! ” قال القائد للسيدة الشابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صب ليلين وعاءً لنفسه. كان الحساء أبيض اللون. شعر بارتياح شديد لشربه بينما كان ساخنا.
“تلك الدودة المخادعة الحقيرة ، تطمع في ممتلكات عائلتي وسممت والدي حتى وفاته. حتى لو مت لن أعود! “
“دعونا نموت معا!”
صرخت السيدة الشابة بجميع مشاكلها دفعة واحدة و آخذة نظرة خاطفة على ليلين من وقت لآخر. على الرغم من إخفاء تحركاتها بشكل جيد للغاية ، إلا أن ليلين ما زالت يرى من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك اللعنة!” ضغط ليلين على جرح كتفه وتراجع بسرعة. في الوقت نفسه ، ألقى آخر جرعة متفجرة.
“يبدو وكأنه صراع على الميراث من قبل سليل قد فشل. من خلال الكشف عن هذا الصراع عمدًا ، هل تريدين جري إلى هذا الصراع؟ ” هز ليلين رأسه.
تنهد ليلين برضا ، “كما هو متوقع ، الطعام الساخن هو الأفضل. يمكن أن أتقيأ من تناول البسكويت والمقبلات باستمرار “.
“لم يقم السيد الفيكونت بأي من الأشياء التي تدعيها. أما الميراث فسيتقرر بعد لقاء النبلاء! “
“الآنسة لانينج ، يطلب منك الفيكونت العودة فقط. من فضلك لا تقاوم! ” قال القائد للسيدة الشابة.
صاح القائد بصوت عالٍ.
بعد لحظة ، بعد إضافة بعض التوابل وقليل من شرائح اللحم المقدد ، تغلغلت رائحة الطعام المنعشة في الهواء.
“لدي دليل على جسدي!” زمجرت الشابة.
[بييب! ليلين فارليير ، مساعد المستوى 2 ، فارس. القوة: 1.3 (2.5) ، الرشاقة: 1.5 (2.7) ، الحيوية: 1.0 (3.0) ، القوة الروحية: 4.1 (4.4) ، القوة السحرية: 4.0. الحالة: المضيف في حالة ضعيفة بسبب العدوى من العامل الممرض]
“سريعًا ، أحضروها إلى المنزل!” بدا القائد على استعداد لعدم التفاوض أكثر من ذلك.
“لم يقم السيد الفيكونت بأي من الأشياء التي تدعيها. أما الميراث فسيتقرر بعد لقاء النبلاء! “
اندفع عدد قليل من الجنود العاديين ملوحين بسكاكينهم وسيوفهم إلى الأمام. زأر الرجل الضخم وحجب الشابة النبيلة.
“رقاقة! تفحص الاصابة! و ابحث عن طريقة لمعالجتها! “
من الواضح أن قوة الرجل الضخم لم تكن سيئة. على الرغم من إصابته ، إلا أنه جعل 5 من هؤلاء الجنود يدفعون بحياتهم.
كانت سوائل جسد دوريس ، التي تحتوي على عدوى ثانوية من سم السهم شيئًا لم يأخذه الرقاقة في الحسبان. وهذا جعل ليلين الذي توقع إصابات طفيفة فقط من اللقاء يعاني مثل هذا النصر البائس.
تقدمت القوات لتقطيع رأس الرجل الضخم. ثم قاموا بربط السيدة الشابة النبيلة التي كانت تصرخ ، وعندها فقط ألقى القائد الذي كان حذرًا من ليلين نظرة مريبة.
تحمل ليلين الألم الشديد وتسلل مرة أخرى إلى مدينة جراي ستون . اخرج صناديقه خلسة ولم يكلف نفسه عناء إحضار خيوله معه. بعد سرقة حصان بني فاتح خارج أسوار المدينة ، هرب تحت جنح الليل. كان متجهًا نحو سوق الماجوس الموجود على الخريطة.
“يبدو أننا كنا نضايقك! هيا بنا!”
“متى سيكون لدي الوقت لشراء كل هذا؟ رقاقة ، قم بإنشاء طريقة للقمع الفوري! ” أغمق وجه ليلين.
قال القائد وهو يستدير مستعدا للمغادرة
عندما ضرب السهم ليلين ، أصيبت دوريس أيضًا بالبرق وتحطمت على الأرض.
تنهد ليلين برضا ، “كما هو متوقع ، الطعام الساخن هو الأفضل. يمكن أن أتقيأ من تناول البسكويت والمقبلات باستمرار “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
