مدينة الحجارة الرمادية
لم يكن ليلين مدركًا أن هناك أشخاصًا يخططون للتعامل معه ، لذلك استمر في قيادة عربة الخيول والسفر بسرعة.
ارتشف ليلين الخمور أثناء الاستماع إلى مقدمة النادل.
بعد اليوم الخامس ، عندما بدأت المناطق المحيطة تظهر آثار نشاط بشري ، تنفس اخيرا الصعداء.
نظر ليلين إلى عربة الخيول مرة أخرى. ثم تخلص من أي أشياء غير ضرورية ،أبقى فقط الصندوق المليئ بالجرعات وكتب التعويذات. كما قام بربط الصندوق المملوء بالمكونات على أحد الخيول.
مع أن الماجوس ينظرون عمومًا إلى المساعدين بنفس الطريقة التي ينظر بها البشر إلى النمل ، فلا يمكن إنكار أنهم نشأوا من بشر عاديين.
[سحر التجلي: رتبة 0 تعويذة. التأثير: القدرة على إعادة بناء عضلات الوجه لفترة طويلة من الزمن. الاستهلاك: قوة روحية واحدة ، قوة سحرية واحدة في اليوم]
و على الرغم من ذلك استمرت التجارب البشرية بغض النظر عن الحظر المتكرر ، خاصة في أكاديمية العظام السحيقة ، إلا أن معظم الماجوس ما زالوا يختارون تجنب المجتمعات البشرية الكبيرة. هذا منع الخسائر البشرية من التراكم وإثارة غضب الماجوس الآخرين.
دفع الباب ، تسللت رائحة نبيذ رديء إلى أنف ليلين.
“بمجرد وصولي إلى المدينة ، يمكنني أخذ استراحة!” بعد 5 أيام من السفر المتواصل ، كان ليلين وخيوله مرهقين للغاية.
“أعطني غرفة هادئة واعتني بحصاني. كم سعره؟” نظر ليلين إلى البرميل الكبير خلف النادل.
في هذه اللحظة ، قام بخفض سرعة الحصان وألقى نظرة على محيطه.
تجول ليلين في شوارع المدينة. رأى عامة الناس على جانبي الشوارع يتجنبونه خوفًا. عندما نظروا إلى ليلين ، كانت نظراتهم تحمل قدرًا هائلاً من الخوف والحسد عندما أومأوا بالموافقة.
كانت هناك حقول منتشرة بشكل فضفاض على جانبيه ، و طاحونة هوائية عملاقة لم تكن بعيدة عنه.
“بمجرد وصولي إلى المدينة ، يمكنني أخذ استراحة!” بعد 5 أيام من السفر المتواصل ، كان ليلين وخيوله مرهقين للغاية.
تدفق تيار صافٍ من الماء بجانب هذه الحقول ، وكان هناك حتى بعض الأنواع غير المعروفة من الأسماك تسبح فيه.
أصبح مظهره الأصلي الشاب ناضجًا إلى حد ما. مقترنًا بحاجبين كثيفين وعينين كبيرتين ، كان يمتلك وجهًا شائعًا جدًا.
شعر ليلين فجأة بالراحة عندما رأى هذا المشهد.
“يجب أن تكون تعويذة التجلي كافية في الوقت الحالي.” حدق ليلين في محيطه أثناء قيادته لعربة الخيل على عجل إلى الغابة الصغيرة المجاورة.
“راحة نفسية! عالم البشر المسالم! لم أشعر بهذا الهدوء منذ وقت طويل … “
“رسوم الدخول هي عملة برونزية واحدة!”
“وفقًا للخريطة ، يجب أن تكون مدينة جراي ستون أقرب مدينة!” نظر ليلين إلى المؤشر الموجود على الخريطة الذي قدمته الرقاقة في عقله.
[الحجارة الرمادية= Gray Stone رح اخليها بالإنجليزي أفضل]
قدر ليلين أنه ، على الأكثر ، كان هناك حوالي 10000 نسمة فقط في كل مدينة جراي ستون.
“هذا المكان لا يزال قريبًا جدًا من الأكاديمية. قد تكون هناك نقطة تجمع لـ السحرة في مكان قريب ، ولكن لا يزال من الخطير جدًا بيع الجرع أو السؤال عن آخر الأخبار هنا “.
“هيا! تناول جرعة آخرى! ” “هذا جيد ، جاك!” صخب و ضوضاء هاجموا باستمرار طبلة أذن ليلين.
“علاوة على ذلك ، ما زلت أشعر بهذا الشعور المشؤوم!” تجعدت حواجب ليلين وهو ينظر خلفه.
جلس ليلين على المقعد بجانب المنضدة.
“هل سيسمح لي العدو بالرحيل بسهولة بعد قتل شيطان الشجرة العملاقة؟”
“سأدخل المدينة مؤقتًا في هذا التنكر!” أومأ ليلين برأسه وأخرج حقيبة جلدية. كان فيه بعض المسحوق الأبيض.
[بيييب! اكتمل تحليل تعويذة التجلي!]
عند نظر إلى الحصان الذي كان ليلين يمتطيه و الصندوقان خلفه ، إبتلع القائد لعابه. اجتاحت عيناه الزي الذي كان يرتديه ليلين. عندما رأى شفرة الصليب المعلقة في خصر ليلين ، تغير تعبيره إلى تعبير الخوف.
في تلك اللحظة سمع صوت الرقاقة A.I. في ذهنه.
لم يكن ليلين مدركًا أن هناك أشخاصًا يخططون للتعامل معه ، لذلك استمر في قيادة عربة الخيول والسفر بسرعة.
“هذا جيد!” اصبح تعبير ليلين مبتهج . قرأ على عجل مقدمة تعويذة التجلي.
“قذرة ، فوضوي ، رديء!” كان هذا أول انطباع ليلين عن مدينة جراي ستون.
[سحر التجلي: رتبة 0 تعويذة. التأثير: القدرة على إعادة بناء عضلات الوجه لفترة طويلة من الزمن. الاستهلاك: قوة روحية واحدة ، قوة سحرية واحدة في اليوم]
“علاوة على ذلك ، ما زلت أشعر بهذا الشعور المشؤوم!” تجعدت حواجب ليلين وهو ينظر خلفه.
كانت هذه تعويذة من الرتبة 0 اختارها ليلين على وجه التحديد لإخفاء هويته.
شعر ليلين فجأة بالراحة عندما رأى هذا المشهد.
“هل يمكن أن يغير المظهر الخارجي فقط؟” تمتم ليلين في نفسه. “يمكن للعديد من الماجوس أن يميزوا هوية شخص ما من خلال موجات الطاقة المنبعثة من قوتهم الروحية ويمكن حتى أن ينظر البعض إلى روحهم مباشرة. بالطبع ، هؤلاء الناس كلهم ماجوس رسميون على الأقل. في الوقت الحالي ، من المرجح أنني لن أقابل أيًا منهم “.
تجول ليلين في شوارع المدينة. رأى عامة الناس على جانبي الشوارع يتجنبونه خوفًا. عندما نظروا إلى ليلين ، كانت نظراتهم تحمل قدرًا هائلاً من الخوف والحسد عندما أومأوا بالموافقة.
“رقاقة! هل من الممكن تحسين تأثيرات التجلي وتعزيز إخفاء موجات الطاقة من القوة الروحية؟ “
“يبدو أنه بغض النظر عن المكان ، يمكن للقوة أن تسمح لي بالمرور بسهولة.”
سأل ليلين.
“هل يمكن أن يغير المظهر الخارجي فقط؟” تمتم ليلين في نفسه. “يمكن للعديد من الماجوس أن يميزوا هوية شخص ما من خلال موجات الطاقة المنبعثة من قوتهم الروحية ويمكن حتى أن ينظر البعض إلى روحهم مباشرة. بالطبع ، هؤلاء الناس كلهم ماجوس رسميون على الأقل. في الوقت الحالي ، من المرجح أنني لن أقابل أيًا منهم “.
[بييب! إنشاء مهمة تحسين إخفاء موجة الطاقة الروحية ، وبدء التحليل …….]
[بييب! إنشاء مهمة تحسين إخفاء موجة الطاقة الروحية ، وبدء التحليل …….]
بعد عشر ثوانٍ ، جاء رد الرقاقة. [قادرة على التحسين. يتطلب 7 نقاط قوة روحية. الوقت حتى الاكتمال: 14 يوم 5 ساعات. البيانات التكميلية المطلوبة: دراسات أبحاث الروح ، الأحرف الرونية الغامضة.]
“نعم! نحن المؤسسة الوحيدة في جميع أنحاء مدينة جراي ستون التي تقدم خدمات السكن! ” هز النادل كتفيه ، “ومع ذلك ، لا شيء يدعو للفخر. ليس لدينا الكثير من الزوار هنا على مدار السنة! “
“7 نقاط قوة روحية؟ يمكنني تحقيق ذلك في بضع سنوات. ومع ذلك ، لن يكون من السهل الحصول على المعلومات الخاصة بدراسات أبحاث الروح والطلاسم الغامضة! “
“سأدخل المدينة مؤقتًا في هذا التنكر!” أومأ ليلين برأسه وأخرج حقيبة جلدية. كان فيه بعض المسحوق الأبيض.
لطالما كانت الأبحاث المتعلقة بالأرواح هي الجانب الأكثر غموضًا في عالم الماجوس. على الرغم من أن أكاديمية العظام السحيقة تشتهر بكونها طليعة هذا المجال ، إلا أن الأكاديمية لم يكن لديها في الواقع سوى عدد قليل من النظريات السطحية. أما بالنسبة إلى ليلين ، فقد كان مجرد مساعد من المستوى 2 لذلك لم يكن لديه إمكانية الوصول إلى هذه المعلومات.
في الواقع ، العديد من الماجوس لم يحبوا الخمور لأنه يمكن أن يضعف الحواس. فضلوا المشروبات التي يمكن أن تزيد من نشاطهم.
“يجب أن تكون تعويذة التجلي كافية في الوقت الحالي.” حدق ليلين في محيطه أثناء قيادته لعربة الخيل على عجل إلى الغابة الصغيرة المجاورة.
في الداخل كان عبارة عن حانة من نوع ما. كان هناك العديد من السكارى الذين يفرطون في تناول المشروبات لمحتوى قلوبهم. كان البعض حتى نصف نائم ونصف سكير ، يتحرشون بالمضيفات الإناث ويتحدثون بقذارة.
عندما ظهر ليلين مرة أخرى ، تغير مظهره تمامًا.
أصبح صوته خشنًا تدريجيًا ، وهو تغيير جذري عن الصوت الناعم وغير الناضج والشبابي من قبل.
أصبح مظهره الأصلي الشاب ناضجًا إلى حد ما. مقترنًا بحاجبين كثيفين وعينين كبيرتين ، كان يمتلك وجهًا شائعًا جدًا.
بجانب هذه الجدران كان هناك جنود مسلحين يقومون بدوريات في المنطقة.
كما تحولت ملابسه إلى دروع جلدية متضررة من الطقس. كما بدت الشفرة المتقاطعة المعلقة على خصره أكبر سناً.
قدر ليلين أنه ، على الأكثر ، كان هناك حوالي 10000 نسمة فقط في كل مدينة جراي ستون.
كان ليلين في الأصل طويل القامة ويبدو أنه يتغذى جيدًا. كان جسده بالفعل جسد الشخص البالغ النموذجي قبل التغيير. عند النظر إليه الآن ، بدا وكأنه جندي نحيف ولكنه متمرس.
تدفق تيار صافٍ من الماء بجانب هذه الحقول ، وكان هناك حتى بعض الأنواع غير المعروفة من الأسماك تسبح فيه.
سار ليلين إلى جانب النهر للحصول على لمحة عن انعكاسه. ”انن! ليس سيئا! حتى صوتي تغير ويمكنني تعديله أيضًا “.
كانت هناك حقول منتشرة بشكل فضفاض على جانبيه ، و طاحونة هوائية عملاقة لم تكن بعيدة عنه.
أصبح صوته خشنًا تدريجيًا ، وهو تغيير جذري عن الصوت الناعم وغير الناضج والشبابي من قبل.
“رسوم الدخول هي عملة برونزية واحدة!”
“سأدخل المدينة مؤقتًا في هذا التنكر!” أومأ ليلين برأسه وأخرج حقيبة جلدية. كان فيه بعض المسحوق الأبيض.
“سيدي المحترم! ماذا تحتاج؟” كان النادل شابًا ذا شعر أصفر ، بدا أكثر الناس رصانة في هذه الحانة.
“مسحوق إزالة الرائحة من الدودة العمياء الجوفية ، 1 جرام فقط يمكنه تخليص أي كائن حي من رائحته تمامًا!” قال ليلين بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، ظهر دخان أسود في الغابة ، تلاه لهب مشتعل.
“يجب أن يكون هذا هو أسلوب التنكر النهائي في العالم الفاني. لقد غيرت مظهري ورائحتي بالفعل ، لذلك لن يكون من السهل العثور علي بالوسائل العادية! ولكن بالنسبة لموجات القوة الروحية ، لا يمكنني فعل أي شيء حيالها “.
سار ليلين إلى جانب النهر للحصول على لمحة عن انعكاسه. ”انن! ليس سيئا! حتى صوتي تغير ويمكنني تعديله أيضًا “.
نظر ليلين إلى عربة الخيول مرة أخرى. ثم تخلص من أي أشياء غير ضرورية ،أبقى فقط الصندوق المليئ بالجرعات وكتب التعويذات. كما قام بربط الصندوق المملوء بالمكونات على أحد الخيول.
“أنظر! يا لها من خيول رائعة! لون الفراءهذا! هذه البنية! هم بالتأكيد أكثر قيمة من خيول المعركة في قصر سيد المدينة! “
“انطلق!” اقترب ليلين من الحصان الأخير ، الذي لم يحمل أي عبء ، و خلع حزامه ثم جلده.
أما بالنسبة لمستويات المعيشة فقد كانت أسوأ.
“وو!” انطلق الحصان الأسود و ركض في اتجاه عشوائي.
بعد ذلك ، عاد ليلين إلى عربة الخيول ورش نوعًا من المسحوق الأحمر في كل مكان. تبع ذلك عن طريق رش مسحوق إزالة الرائحة المتبقي على الحصانين. ثم ركب أحد الخيول و اتخذ طريقه.
كانت هناك حقول منتشرة بشكل فضفاض على جانبيه ، و طاحونة هوائية عملاقة لم تكن بعيدة عنه.
بعد فترة وجيزة ، ظهر دخان أسود في الغابة ، تلاه لهب مشتعل.
في الواقع ، العديد من الماجوس لم يحبوا الخمور لأنه يمكن أن يضعف الحواس. فضلوا المشروبات التي يمكن أن تزيد من نشاطهم.
مع استمراره على طول الطريق الرئيسي ، يمكن رؤية المزيد والمزيد من علامات البشر. بعد ساعة ، رأى ليلين صورة ظلية لمدينة جراي ستون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجر العائلة هذا يقع في مكان ما إلى الغرب ، حيث كان النظام العام أكثر فوضوية. على طول الطريق ، رأى ليلين العديد من السكارى و المعارك المحتدمة. تم استخدام سكين و خنجر في احدى الحالات.و على الرغم من ذلك ، لم يكن هناك أي أثر لضباط الأمن على الإطلاق.
كانت أسوار المدينة قصيرة. يمكن رؤية الأسطح الدائرية والمباني الرمادية الحادة من الخارج.
“هل سيسمح لي العدو بالرحيل بسهولة بعد قتل شيطان الشجرة العملاقة؟”
بجانب هذه الجدران كان هناك جنود مسلحين يقومون بدوريات في المنطقة.
“انطلق!” اقترب ليلين من الحصان الأخير ، الذي لم يحمل أي عبء ، و خلع حزامه ثم جلده.
“اذكر هدفك”. أوقف قائد الدورية الذي كان يرتدي نصف درع جلدي ليلين.
“اسكت!” ألم ترى كيف كان يرتدي؟ القدرة على السفر بمفرده أثناء حمل البضائع والوصول إلى المدينة سالماً يعني أنه ليس شخصًا عاديًا. من يدري ، قد يكون حتى فارسًا! ” صاح القائد بصوت منخفض ، “في المرة القادمة ، لا تجد أي مشكلة مع هذه الأنواع من الناس!”
“أنا مرتزق وتاجر أيضًا!” ابتسم ليلين. استطاع أن يرى الجشع في عيون قائد الدورية.
“نعم! نحن المؤسسة الوحيدة في جميع أنحاء مدينة جراي ستون التي تقدم خدمات السكن! ” هز النادل كتفيه ، “ومع ذلك ، لا شيء يدعو للفخر. ليس لدينا الكثير من الزوار هنا على مدار السنة! “
عند نظر إلى الحصان الذي كان ليلين يمتطيه و الصندوقان خلفه ، إبتلع القائد لعابه. اجتاحت عيناه الزي الذي كان يرتديه ليلين. عندما رأى شفرة الصليب المعلقة في خصر ليلين ، تغير تعبيره إلى تعبير الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مرتزق وتاجر أيضًا!” ابتسم ليلين. استطاع أن يرى الجشع في عيون قائد الدورية.
“رسوم الدخول هي عملة برونزية واحدة!”
لم يشرب ليلين كثيرًا أيضًا. ومع ذلك ، فقد أثار فضوله لذلك أراد التذوق. كان سائل زبدة العسل ببساطة متوسطًا. حتى أن لها رائحة لاذعة ، مما جعل ليلين يشعر بأنه خدع.
“ها أنت ذا!” ألقى ليلين عملة برونزية صفراء جديدة تمامًا للقائد.
“هل يمكن أن يغير المظهر الخارجي فقط؟” تمتم ليلين في نفسه. “يمكن للعديد من الماجوس أن يميزوا هوية شخص ما من خلال موجات الطاقة المنبعثة من قوتهم الروحية ويمكن حتى أن ينظر البعض إلى روحهم مباشرة. بالطبع ، هؤلاء الناس كلهم ماجوس رسميون على الأقل. في الوقت الحالي ، من المرجح أنني لن أقابل أيًا منهم “.
“يمكنك الدخول! تذكر ألا تتجول في الليل. إذا تم القبض عليك أثناء القيام بذلك ، فسوف يتم سجنك! ” كشف القائد عن ابتسامة قبيحة للغاية.
مع أن الماجوس ينظرون عمومًا إلى المساعدين بنفس الطريقة التي ينظر بها البشر إلى النمل ، فلا يمكن إنكار أنهم نشأوا من بشر عاديين.
“شكرا لك!” دخل ليلين بأمتعته عبر بوابات المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، ظهر دخان أسود في الغابة ، تلاه لهب مشتعل.
“قائد؟” كان من الواضح أن الجندي لم يفهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رقاقة! هل من الممكن تحسين تأثيرات التجلي وتعزيز إخفاء موجات الطاقة من القوة الروحية؟ “
“اسكت!” ألم ترى كيف كان يرتدي؟ القدرة على السفر بمفرده أثناء حمل البضائع والوصول إلى المدينة سالماً يعني أنه ليس شخصًا عاديًا. من يدري ، قد يكون حتى فارسًا! ” صاح القائد بصوت منخفض ، “في المرة القادمة ، لا تجد أي مشكلة مع هذه الأنواع من الناس!”
“هذا جيد!” اصبح تعبير ليلين مبتهج . قرأ على عجل مقدمة تعويذة التجلي.
“يبدو أنه بغض النظر عن المكان ، يمكن للقوة أن تسمح لي بالمرور بسهولة.”
لم ينجح ليلين في العثور على أي نوع من النزل حتى بعد البحث لبعض الوقت. في النهاية ، قرر إنفاق بعض النحاسيات مقابل الحصول على معلومات بخصوص مكان للإقامة من أحد السكان المحليين.
تجول ليلين في شوارع المدينة. رأى عامة الناس على جانبي الشوارع يتجنبونه خوفًا. عندما نظروا إلى ليلين ، كانت نظراتهم تحمل قدرًا هائلاً من الخوف والحسد عندما أومأوا بالموافقة.
“هذا المكان لا يزال قريبًا جدًا من الأكاديمية. قد تكون هناك نقطة تجمع لـ السحرة في مكان قريب ، ولكن لا يزال من الخطير جدًا بيع الجرع أو السؤال عن آخر الأخبار هنا “.
“لا يبدو أن تطوير مدينة جراي ستون هذه يقارن حتى بإحدى البلدات الصغيرة من حياتي السابقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو أن تطوير مدينة جراي ستون هذه يقارن حتى بإحدى البلدات الصغيرة من حياتي السابقة!”
قدر ليلين أنه ، على الأكثر ، كان هناك حوالي 10000 نسمة فقط في كل مدينة جراي ستون.
“السكن هنا لليلة واحدة سيكون 30 عملة نحاسية ورعاية حصانين ، بما في ذلك العلف ، يعني عشرين عملة نحاسية إضافية!”
أما بالنسبة لمستويات المعيشة فقد كانت أسوأ.
لم ينجح ليلين في العثور على أي نوع من النزل حتى بعد البحث لبعض الوقت. في النهاية ، قرر إنفاق بعض النحاسيات مقابل الحصول على معلومات بخصوص مكان للإقامة من أحد السكان المحليين.
كانت الأرصفة مصنوعة من الطين الأصفر ومليئة بالرمال الخشنة. قد تؤدي عاصفة خفيفة من الرياح إلى دوران الغبار الأصفر في الهواء.
”السيف الكبير وكأس النبيذ. هذه هي.” نظر ليلين إلى الكلمات الموجودة على اللافتة وكان عاجزًا عن الكلام.
كان معظم الناس على جانبي الطريق يعانون من سوء التغذية وكانوا يرتدون فقط أردية رمادية أو سوداء بدائية تحتوي على الكثير من الثقوب المسننة.
“راحة نفسية! عالم البشر المسالم! لم أشعر بهذا الهدوء منذ وقت طويل … “
على طول هذه الشوارع كانت هناك عدة أسوار تحيط بالماشية أو الأغنام. حتى أن بعض الماشية صغيرة الحجم كانت تجري بحرية. كانت الرائحة المنبعثة من الطبقة الجديدة من الروث تتخلل الغلاف الجوي باستمرار ، مع عدم وجود أي علامة على التبدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك!” دخل ليلين بأمتعته عبر بوابات المدينة.
“قذرة ، فوضوي ، رديء!” كان هذا أول انطباع ليلين عن مدينة جراي ستون.
لم يشرب ليلين كثيرًا أيضًا. ومع ذلك ، فقد أثار فضوله لذلك أراد التذوق. كان سائل زبدة العسل ببساطة متوسطًا. حتى أن لها رائحة لاذعة ، مما جعل ليلين يشعر بأنه خدع.
“دعونا نعثر على مكان نقيم فيه أولاً!” جعلته الرحلة منهكًا إلى حد ما.
“راحة نفسية! عالم البشر المسالم! لم أشعر بهذا الهدوء منذ وقت طويل … “
لم ينجح ليلين في العثور على أي نوع من النزل حتى بعد البحث لبعض الوقت. في النهاية ، قرر إنفاق بعض النحاسيات مقابل الحصول على معلومات بخصوص مكان للإقامة من أحد السكان المحليين.
أصبح صوته خشنًا تدريجيًا ، وهو تغيير جذري عن الصوت الناعم وغير الناضج والشبابي من قبل.
”السيف الكبير وكأس النبيذ. هذه هي.” نظر ليلين إلى الكلمات الموجودة على اللافتة وكان عاجزًا عن الكلام.
كانت هذه تعويذة من الرتبة 0 اختارها ليلين على وجه التحديد لإخفاء هويته.
متجر العائلة هذا يقع في مكان ما إلى الغرب ، حيث كان النظام العام أكثر فوضوية. على طول الطريق ، رأى ليلين العديد من السكارى و المعارك المحتدمة. تم استخدام سكين و خنجر في احدى الحالات.و على الرغم من ذلك ، لم يكن هناك أي أثر لضباط الأمن على الإطلاق.
مع أن الماجوس ينظرون عمومًا إلى المساعدين بنفس الطريقة التي ينظر بها البشر إلى النمل ، فلا يمكن إنكار أنهم نشأوا من بشر عاديين.
دفع الباب ، تسللت رائحة نبيذ رديء إلى أنف ليلين.
مع أن الماجوس ينظرون عمومًا إلى المساعدين بنفس الطريقة التي ينظر بها البشر إلى النمل ، فلا يمكن إنكار أنهم نشأوا من بشر عاديين.
“هيا! تناول جرعة آخرى! ” “هذا جيد ، جاك!” صخب و ضوضاء هاجموا باستمرار طبلة أذن ليلين.
لم ينجح ليلين في العثور على أي نوع من النزل حتى بعد البحث لبعض الوقت. في النهاية ، قرر إنفاق بعض النحاسيات مقابل الحصول على معلومات بخصوص مكان للإقامة من أحد السكان المحليين.
في الداخل كان عبارة عن حانة من نوع ما. كان هناك العديد من السكارى الذين يفرطون في تناول المشروبات لمحتوى قلوبهم. كان البعض حتى نصف نائم ونصف سكير ، يتحرشون بالمضيفات الإناث ويتحدثون بقذارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليلين في الأصل طويل القامة ويبدو أنه يتغذى جيدًا. كان جسده بالفعل جسد الشخص البالغ النموذجي قبل التغيير. عند النظر إليه الآن ، بدا وكأنه جندي نحيف ولكنه متمرس.
“سيدي المحترم! ماذا تحتاج؟” كان النادل شابًا ذا شعر أصفر ، بدا أكثر الناس رصانة في هذه الحانة.
ارتشف ليلين الخمور أثناء الاستماع إلى مقدمة النادل.
“سمعت أنه يمكنني العثور على مكان للإقامة هنا؟”
لم يشرب ليلين كثيرًا أيضًا. ومع ذلك ، فقد أثار فضوله لذلك أراد التذوق. كان سائل زبدة العسل ببساطة متوسطًا. حتى أن لها رائحة لاذعة ، مما جعل ليلين يشعر بأنه خدع.
جلس ليلين على المقعد بجانب المنضدة.
عند نظر إلى الحصان الذي كان ليلين يمتطيه و الصندوقان خلفه ، إبتلع القائد لعابه. اجتاحت عيناه الزي الذي كان يرتديه ليلين. عندما رأى شفرة الصليب المعلقة في خصر ليلين ، تغير تعبيره إلى تعبير الخوف.
“نعم! نحن المؤسسة الوحيدة في جميع أنحاء مدينة جراي ستون التي تقدم خدمات السكن! ” هز النادل كتفيه ، “ومع ذلك ، لا شيء يدعو للفخر. ليس لدينا الكثير من الزوار هنا على مدار السنة! “
بجانب هذه الجدران كان هناك جنود مسلحين يقومون بدوريات في المنطقة.
“أعطني غرفة هادئة واعتني بحصاني. كم سعره؟” نظر ليلين إلى البرميل الكبير خلف النادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مرتزق وتاجر أيضًا!” ابتسم ليلين. استطاع أن يرى الجشع في عيون قائد الدورية.
“أعطني أفضل بيرة هنا أيضًا!” ألقى ليلين عملة فضية.
أصبح مظهره الأصلي الشاب ناضجًا إلى حد ما. مقترنًا بحاجبين كثيفين وعينين كبيرتين ، كان يمتلك وجهًا شائعًا جدًا.
“يسعدني أن أكون في خدمتك!” قريبًا جدًا ، أحضر النادل كوبًا بمقبض إلى الطاولة ، “سائل زبدة العسل! أفضل خمور لدينا هنا! “
كانت هذه تعويذة من الرتبة 0 اختارها ليلين على وجه التحديد لإخفاء هويته.
ارتشف ليلين الخمور أثناء الاستماع إلى مقدمة النادل.
لم ينجح ليلين في العثور على أي نوع من النزل حتى بعد البحث لبعض الوقت. في النهاية ، قرر إنفاق بعض النحاسيات مقابل الحصول على معلومات بخصوص مكان للإقامة من أحد السكان المحليين.
في الواقع ، العديد من الماجوس لم يحبوا الخمور لأنه يمكن أن يضعف الحواس. فضلوا المشروبات التي يمكن أن تزيد من نشاطهم.
“هذا المكان لا يزال قريبًا جدًا من الأكاديمية. قد تكون هناك نقطة تجمع لـ السحرة في مكان قريب ، ولكن لا يزال من الخطير جدًا بيع الجرع أو السؤال عن آخر الأخبار هنا “.
لم يشرب ليلين كثيرًا أيضًا. ومع ذلك ، فقد أثار فضوله لذلك أراد التذوق. كان سائل زبدة العسل ببساطة متوسطًا. حتى أن لها رائحة لاذعة ، مما جعل ليلين يشعر بأنه خدع.
كانت الأرصفة مصنوعة من الطين الأصفر ومليئة بالرمال الخشنة. قد تؤدي عاصفة خفيفة من الرياح إلى دوران الغبار الأصفر في الهواء.
“السكن هنا لليلة واحدة سيكون 30 عملة نحاسية ورعاية حصانين ، بما في ذلك العلف ، يعني عشرين عملة نحاسية إضافية!”
“قائد؟” كان من الواضح أن الجندي لم يفهم .
قبل مغادرة الأكاديمية ، كان ليلين قد حضر بالفعل بعض النقود الصغيرة ليحملها معه. لذا الآن ، ألقى عملتين فضيتين ببساطة ، “سأبقى هنا لمدة 4 ليالٍ أولاً ……”
”السيف الكبير وكأس النبيذ. هذه هي.” نظر ليلين إلى الكلمات الموجودة على اللافتة وكان عاجزًا عن الكلام.
“أنظر! يا لها من خيول رائعة! لون الفراءهذا! هذه البنية! هم بالتأكيد أكثر قيمة من خيول المعركة في قصر سيد المدينة! “
كانت هذه تعويذة من الرتبة 0 اختارها ليلين على وجه التحديد لإخفاء هويته.
فجأة سمع صوت مزعج جدا .
“هذا جيد!” اصبح تعبير ليلين مبتهج . قرأ على عجل مقدمة تعويذة التجلي.
جلس ليلين على المقعد بجانب المنضدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات