نزاع
سرعان ما حان دور أكادمية غابة العظام السحيقة ، قاد دوروت الطريق وخطى من الباب أولاً.
“يا لها من مادة غريبة! يبدو مثل الخشب لكنه أكثر ثباتًا ، هل هو نوع من السبائك؟ “.
تبعه المساعدون على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!! دينغ!! دينغ!!
عندما وضع ليلين مزيدًا من القوة في ساقيه ، تردد صدى من الأرض أسفل حذائه كما لو كان يدوس على أرضية من الحجر الجيري.
عندما وضع ليلين مزيدًا من القوة في ساقيه ، تردد صدى من الأرض أسفل حذائه كما لو كان يدوس على أرضية من الحجر الجيري.
“يا لها من مادة غريبة! يبدو مثل الخشب لكنه أكثر ثباتًا ، هل هو نوع من السبائك؟ “.
استمرت طبقات الكروم حوله في الإتفاف وسرعان ما تم لف كاليوير بالكامل ولم يظهر سوى وجهه.
نظر ليلين إلى الأرضية الرمادية المنقوشة ولم يسعه إلا التفكير في الأمر.
هرع بسرعة نحو النافذة.
“نحن هنا! ، هذا الجزء من الممر ، من الرقم 13 إلى 32 هي المنطقة المخصصة لأكاديمية غابة العظام السحيقة ويمكنكم جميعًا تخصيصها ، تذكروا ، رقم غرفتي هو 14 ، ابحثوا عني إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء! “.
“لقد صعد جورج والآخرون جميعًا إلى المسار على اليمين ، يبدو أن المسافة من أكاديمية غابة العظام السحيقة بعيدة نوعًا ما ، أعتقد أنه ستكون هناك مشكلة في التواصل في المرة القادمة! “.
بعد أن أنهى حديثه استدار دوروت ورفرفت عباءته السوداء عندما دخل غرفته مع الخادمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر هذا الملل خمسة عشر يومًا كاملة.
” الآن اسمحوا لي أن أحدد الغرف! ” وقف كاليوير وقال.
“سيداتي وسادتي ، مساء الخير! ، الآن الكافتيريا تقدم العشاء ، قائمة طعام اليوم عبارة عن فطائر مع دجاج مشوي ، خبز أبيض ، لحم سنجاب … “.
“همف!” سخر جايدن وانتقى عرضًا غرفة رقمها ’18’ وسار نحوها.
لقد ضبطوا أنفسهم في النزاعات السابقة بسبب الخوف ، حيث كان الماجوس حولهم.
تحول وجه كاليوير إلى اللون الأحمر ثم الأبيض.
في هذه الأيام العشرة تحدثت بيروت التي كانت تجسيدًا لصندوق ثرثرة عن مواضيع تتراوح من شجرة عائلتها إلى كيفية صنع طبق في العاصمة كما لو كانت تتحدث بإعتزاز إلى حبيب.
شد قبضته عدة مرات ، فقط ليضعها على الأرض“حسناً! اختار جايدن الغرفة 18 ، بعد ذلك بيروت ستكون في الغرفة 15 ، رينور أنت في الغرفة رقم 16 …… “.
“أنت من تأخر ، أيمكن أنك نمت أكثر من اللازم؟” قالت بيروت.
غادر جايدن وكان الأتباع الباقون بيروت ورينور وليلين في نفس زمرة كاليوير.
على الجانب الآخر اخترق جايدن أفخاذ دجاجة ذهبية مشوية بشوكة “إنها تخص من يأخذها أولاً!”.
أما غوريشا ومجموعته فلم يجرؤوا على الإعتراض على الإطلاق.
على سقف القاعة صخرة بيضاء كبيرة الحجم ينبعث منها ضوء أبيض ساطع مثل الشمس المصغرة.
خُصص لـ ليلين الغرفة رقم 20.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم ، سأعلمك أنه يجب عليك أن تخفض رأسك بطاعة أمام أسد فخور!” صرخ كاليوير وأندفع نحو جايدن.
لم يقل أي شيء وهرع إلى غرفته.
خُصص لـ ليلين الغرفة رقم 20.
كانت الغرفة صغيرة نوعا ما ، مجرد قسم.
كل يوم بصرف النظر عن تناول الوجبات والنوم ، لا يبدو أن هناك أي شيء آخر للقيام به.
كان هناك مساحة كافية لسرير ولكن لم يكن هناك مساحة كافية للوقوف على الإطلاق.
في هذه اللحظة إلى جانب مساعدي أكادمية غابة العظام السحيقة ، كانت القاعة مليئة أيضًا بالمساعدين من الأكاديميات الأخرى. جلس هؤلاء الأولاد والبنات معًا وفقًا لأكاديمياتهم الخاصة وبدو بعيدين عن بعضهم البعض.
ذكّر هذا ليلين بالأسرة الموجودة في القطارات في عالمه السابق ، والتي كانت أيضًا ضيقة ، مع مساحة كافية بالكاد لمد أطرافه.
“بيروت ما بك؟” نظر ليلين إلى بيروت التي بدت في حالة انزعاج طفيف وسأل.
“الحصول على سرير يعتبر أمرًا جيدًا ؛ كنت أنام في مقعدي عندما أسافر في سهول الموت العظيمة! ” أراح ليلين نفسه.
خُصص لـ ليلين الغرفة رقم 20.
“سيداتي وسادتي! ، مرحبًا بكم ، أنا الكابتن – كيركوول كروفت ليبار ، أتمنى لكم جميعًا رحلة ممتعة في المستقبل! “.
“سيداتي وسادتي ، مساء الخير! ، الآن الكافتيريا تقدم العشاء ، قائمة طعام اليوم عبارة عن فطائر مع دجاج مشوي ، خبز أبيض ، لحم سنجاب … “.
“هناك القليل من الإعلانات المذكرة ، بصرف النظر عن الأساتذة ، لا يُسمح للبقية بالسير على الطوابق إلا إذا كنت ترغب في الطيران في السماء! …… الكافتيريا في القاعة 1 ، والقاعة 2 هي الحمامات ، أما القاعة 3 فهي صالة ، الجميع مدعوون للذهاب إلى هناك! “.
فُتحت النوافذ وهبت رياح عنيفة.
رن صوت ذكر منخفض في جميع أنحاء الغرفة.
لم يوقفهم الحشد فحسب ، بل بدا أنهم جميعًا ينتظرون مشاهدة عرض جيد
نظر ليلين حوله ولاحظ أن الصوت قادم من أنبوب برونزي أصفر ، لكنه لم يعرف ما إذا كان مجرى هواء أم مكبر صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطعة أثرية سحرية!” صرخ المساعدون المحيطون بدهشة.
“نحن نتحرك!” شعر ليلين بإنعدام الوزن للحظة وتمايل المنطاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان الصوت اللطيف هو صوت الأنثى.
هرع بسرعة نحو النافذة.
“لقد حل المساء بالفعل!”
كانت هذه النافذة بحجم كرة قدم وكانت سميكة جدًا ، لذلك كان من الصعب رؤية ما كان بالخارج.
بدا أن بعض عظام كاليوير قد كُسرت.
بعد صعود النطاد ، أصبحت الأرض أصغر وأصغر ، وبالتدريج تحول المعسكر في عين ليلين إلى نقطة سوداء.
في هذه اللحظة إلى جانب مساعدي أكادمية غابة العظام السحيقة ، كانت القاعة مليئة أيضًا بالمساعدين من الأكاديميات الأخرى. جلس هؤلاء الأولاد والبنات معًا وفقًا لأكاديمياتهم الخاصة وبدو بعيدين عن بعضهم البعض.
وضع ليلين سيفه والقوس جانبًا وجلس على السرير.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“سمعت الأستاذ دوروت يقول إن الرحلة ستستمر لمدة شهر تقريبًا ، يا لها من فترة طويلة من الوقت! ، لقد مر نصف عام بالفعل منذ أن تركت عائلتي ، لكننا لم نصل بعد إلى الأكاديمية بعد! “.
“نحن نتحرك!” شعر ليلين بإنعدام الوزن للحظة وتمايل المنطاد.
فكر ليلين وأغمض عينيه.
“اشعر بالملل!” زفرت بيروت.
دينغ!! دينغ!! دينغ!!
ذكّر هذا ليلين بالأسرة الموجودة في القطارات في عالمه السابق ، والتي كانت أيضًا ضيقة ، مع مساحة كافية بالكاد لمد أطرافه.
رنَّت نغمة شنيعة وأيقظت ليلين من نومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! ما زلت أريد الإستماع إلى علاقاتك السابقة! ” بدأ راينور في السخرية.
صعد ليلين من السرير ونظر من النافذة ورأى ظلام الليل.
“بيتي يقع في مملكة بورتر على حافة سهول الموت العظيمة ، لذلك وصلنا إلى المخيمات بعد المشي لمدة نصف شهر! ” قالت بيروت بلا حول ولا قوة وهي تلف عينيها .
“لقد حل المساء بالفعل!”
في هذه اللحظة إلى جانب مساعدي أكادمية غابة العظام السحيقة ، كانت القاعة مليئة أيضًا بالمساعدين من الأكاديميات الأخرى. جلس هؤلاء الأولاد والبنات معًا وفقًا لأكاديمياتهم الخاصة وبدو بعيدين عن بعضهم البعض.
“سيداتي وسادتي ، مساء الخير! ، الآن الكافتيريا تقدم العشاء ، قائمة طعام اليوم عبارة عن فطائر مع دجاج مشوي ، خبز أبيض ، لحم سنجاب … “.
رقصت الكروم بينما كانت تحمي جايدن من الأمام وتم إرسال كرمة واحدة إلى الأمام ثم تعثير كاليوير على الأرض.
هذه المرة ، كان الصوت اللطيف هو صوت الأنثى.
على سقف القاعة صخرة بيضاء كبيرة الحجم ينبعث منها ضوء أبيض ساطع مثل الشمس المصغرة.
فرك ليلين بطنه ووقف على عجل ، قام بتعديل ملابسه وركض نحو الكافتيريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه النافذة بحجم كرة قدم وكانت سميكة جدًا ، لذلك كان من الصعب رؤية ما كان بالخارج.
كان الممر معتمًا نوعًا ما وعُلق مصباح صغير كل بضعة أمتار مما أدى إلى توهج أصفر في الظلام.
رقصت الكروم بينما كانت تحمي جايدن من الأمام وتم إرسال كرمة واحدة إلى الأمام ثم تعثير كاليوير على الأرض.
انفتحت أبواب الكابينة الخشبية وخرج منها المساعدين.
خُصص لـ ليلين الغرفة رقم 20.
في الوقت الحالي ، كانت القاعة 1 مليئة بالمساعدين ، لكن ليلين لم ير أيًا من الأساتذة هناك.
نظر ليلين إلى الأرضية الرمادية المنقوشة ولم يسعه إلا التفكير في الأمر.
تساءل عما إذا كان هناك غرفة خاصة لهم.
“سمعت الأستاذ دوروت يقول إن الرحلة ستستمر لمدة شهر تقريبًا ، يا لها من فترة طويلة من الوقت! ، لقد مر نصف عام بالفعل منذ أن تركت عائلتي ، لكننا لم نصل بعد إلى الأكاديمية بعد! “.
على سقف القاعة صخرة بيضاء كبيرة الحجم ينبعث منها ضوء أبيض ساطع مثل الشمس المصغرة.
وضع ليلين سيفه والقوس جانبًا وجلس على السرير.
كانت الكافتيريا مليئة بالطاولات الطويلة والكراسي البيضاء وبدت وكأنها مقصف جامعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ، نحن على نفس المسار مع كوخ جوثام وعدد قليل من الأكاديميات الأخرى! ، أما بالنسبة لبرج خاتم إينيا ، فهم يتجهون في إتجاه مختلف تمامًا عنا ، لذلك يمكننا فقط السير في طريقنا المنفصل! ” وأوضح رينور.
” ليلين ، هنا! ” في إحدى الزوايا ، أشارت إليه بيروت حيث جلست مع عدد قليل من المساعدين الآخرين من أكاديمية غابة العظام السحيقة.
“سيداتي وسادتي ، مساء الخير! ، الآن الكافتيريا تقدم العشاء ، قائمة طعام اليوم عبارة عن فطائر مع دجاج مشوي ، خبز أبيض ، لحم سنجاب … “.
“حسناً!” جمع ليلين صينية وأدوات مائدة فضية اللون ، وبعد المداولة ، التقط شريحة من الخبز الأبيض وعصا دجاج مقلي وسلطة فواكه وزجاجة من عصير التفاح وجلس بجانب بيروت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما استخدمه كان لغة نادرة جدًا ولكن من المدهش أن ليلين قد فهم بالفعل كل كلمة قالها.
“من المؤكد أنكم مبكرين يا رفاق!” استقبلهم ليلين.
“سمعت الأستاذ دوروت يقول إن الرحلة ستستمر لمدة شهر تقريبًا ، يا لها من فترة طويلة من الوقت! ، لقد مر نصف عام بالفعل منذ أن تركت عائلتي ، لكننا لم نصل بعد إلى الأكاديمية بعد! “.
“أنت من تأخر ، أيمكن أنك نمت أكثر من اللازم؟” قالت بيروت.
هو! هو!
جلس ليلين وابتلع نصف زجاجة من عصير التفاح “نعم ، لقد أفرطت في النوم قليلاً!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايل المنطاد وخفت الضوء.
بالنظر إلى المناطق المحيطة مرة أخرى “هل سنسافر أيضًا مع هؤلاء المساعدين؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا …… أبداً! ، لن يُهان فخر عائلة الأسد الذهبي على يدي! ” ظهرت عروق كاليوير وكأنها ستنفجر في أي وقت.
في هذه اللحظة إلى جانب مساعدي أكادمية غابة العظام السحيقة ، كانت القاعة مليئة أيضًا بالمساعدين من الأكاديميات الأخرى. جلس هؤلاء الأولاد والبنات معًا وفقًا لأكاديمياتهم الخاصة وبدو بعيدين عن بعضهم البعض.
“همف!” سخر جايدن وانتقى عرضًا غرفة رقمها ’18’ وسار نحوها.
“صحيح ، نحن على نفس المسار مع كوخ جوثام وعدد قليل من الأكاديميات الأخرى! ، أما بالنسبة لبرج خاتم إينيا ، فهم يتجهون في إتجاه مختلف تمامًا عنا ، لذلك يمكننا فقط السير في طريقنا المنفصل! ” وأوضح رينور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا فالأمر هكذا!” قال ليلين بنبرة من الأسف.
نظر ليلين حوله ولاحظ أن الصوت قادم من أنبوب برونزي أصفر ، لكنه لم يعرف ما إذا كان مجرى هواء أم مكبر صوت.
“لقد صعد جورج والآخرون جميعًا إلى المسار على اليمين ، يبدو أن المسافة من أكاديمية غابة العظام السحيقة بعيدة نوعًا ما ، أعتقد أنه ستكون هناك مشكلة في التواصل في المرة القادمة! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما استخدمه كان لغة نادرة جدًا ولكن من المدهش أن ليلين قد فهم بالفعل كل كلمة قالها.
بعد تناول العشاء عاد المساعدين إلى غرفهم للراحة.
تسبب هذا فقط في زيادة احمرار وجه كاليوير.
كل يوم بصرف النظر عن تناول الوجبات والنوم ، لا يبدو أن هناك أي شيء آخر للقيام به.
تسبب هذا فقط في زيادة احمرار وجه كاليوير.
استمر هذا الملل خمسة عشر يومًا كاملة.
نظر ليلين إلى الأرضية الرمادية المنقوشة ولم يسعه إلا التفكير في الأمر.
في إحدى الأمسيات ، لم ترغب المجموعات في العودة إلى غرفة الكابينة الصغيرة هذه بعد تناول العشاء ، فجلسوا حول الطاولة وبدأوا في الدردشة.
انفتحت أبواب الكابينة الخشبية وخرج منها المساعدين.
“بيروت ما بك؟” نظر ليلين إلى بيروت التي بدت في حالة انزعاج طفيف وسأل.
هرع بسرعة نحو النافذة.
في هذه الأيام العشرة تحدثت بيروت التي كانت تجسيدًا لصندوق ثرثرة عن مواضيع تتراوح من شجرة عائلتها إلى كيفية صنع طبق في العاصمة كما لو كانت تتحدث بإعتزاز إلى حبيب.
[بيب! ، كاليوير ، القوة: 2.5 ، الرشاقة: 2.7 ، الحيوية: 3.0 ، الحالة: يستخدم حاليًا تقنية سرية]
لقد تكيف ليلين والبقية بالفعل.
“لذا فالأمر هكذا!” قال ليلين بنبرة من الأسف.
“نعم! ما زلت أريد الإستماع إلى علاقاتك السابقة! ” بدأ راينور في السخرية.
رنصوت مصحوب بعاصفة رعدية عنيفة.
“لقد انتهيت من قول كل شيء!” قلبت بيروت عينيها “لا أستطيع التفكير فيما أتحدث عنه بعد الآن!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن هنا! ، هذا الجزء من الممر ، من الرقم 13 إلى 32 هي المنطقة المخصصة لأكاديمية غابة العظام السحيقة ويمكنكم جميعًا تخصيصها ، تذكروا ، رقم غرفتي هو 14 ، ابحثوا عني إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء! “.
“اشعر بالملل!” زفرت بيروت.
استدار ليلين ورأى كاليوير يصرخ وشعره يقف قليلاً مثل أسد غاضب.
“تحملي ، لم يتبق سوى نصف شهر آخر! ، لقد كانت مسافة كبيرة من منزلك إلى المخيم ، فكيف قضيت وقتك كل ذلك الوقت؟ ” شجعها ليلين وكان فضوليًا بعض الشيء.
على الجانب الآخر اخترق جايدن أفخاذ دجاجة ذهبية مشوية بشوكة “إنها تخص من يأخذها أولاً!”.
“بيتي يقع في مملكة بورتر على حافة سهول الموت العظيمة ، لذلك وصلنا إلى المخيمات بعد المشي لمدة نصف شهر! ” قالت بيروت بلا حول ولا قوة وهي تلف عينيها .
كان الممر معتمًا نوعًا ما وعُلق مصباح صغير كل بضعة أمتار مما أدى إلى توهج أصفر في الظلام.
“لا عجب!” هز ليلين رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! ما زلت أريد الإستماع إلى علاقاتك السابقة! ” بدأ راينور في السخرية.
“جايدن ، هذا شيء رأيته أولاً ، ماذا تريد؟” قوعت صينية فضية على الأرض مما أطلق ضوضاء واضحة.
”بيليس دوواشا! ، المخلوق الأخضر! ، إستمع إلى نداءات الإستدعاء الخاصة بي وأخرج إلى العالم الفاني! ” هتف جايدن بصوت غريب.
استدار ليلين ورأى كاليوير يصرخ وشعره يقف قليلاً مثل أسد غاضب.
”بيليس دوواشا! ، المخلوق الأخضر! ، إستمع إلى نداءات الإستدعاء الخاصة بي وأخرج إلى العالم الفاني! ” هتف جايدن بصوت غريب.
على الجانب الآخر اخترق جايدن أفخاذ دجاجة ذهبية مشوية بشوكة “إنها تخص من يأخذها أولاً!”.
استمرت طبقات الكروم حوله في الإتفاف وسرعان ما تم لف كاليوير بالكامل ولم يظهر سوى وجهه.
لم يوقفهم الحشد فحسب ، بل بدا أنهم جميعًا ينتظرون مشاهدة عرض جيد
تحول وجه كاليوير إلى اللون الأحمر ثم الأبيض.
في هذه الرحلة المتعبة ، شعر كاليوير و جايدن أن الطرف الآخر كان مزعجًا لأعينهم ، خاصة عندما حاول جايدن استقبال اثنين من أتباعه.
بعد صعود النطاد ، أصبحت الأرض أصغر وأصغر ، وبالتدريج تحول المعسكر في عين ليلين إلى نقطة سوداء.
لقد ضبطوا أنفسهم في النزاعات السابقة بسبب الخوف ، حيث كان الماجوس حولهم.
صعد ليلين من السرير ونظر من النافذة ورأى ظلام الليل.
ومع ذلك يبدو أن الأمور خرجت عن السيطرة الآن.
بدا أن بعض عظام كاليوير قد كُسرت.
جعد ليلين حواجبه.
صرخ الحشد ونظروا إلى جايدن بنظرات من الإحترام.
“أنت الذي أجبرني على القيام بذلك!” صرخ كاليوير وشد عضلات جسده.
استمرت طبقات الكروم حوله في الإتفاف وسرعان ما تم لف كاليوير بالكامل ولم يظهر سوى وجهه.
يبدو أنه أضاف طبقة من العضلات على جسده.
[انذار! ، انذار! ، تم الكشف عن إشعاع! ، يُوصى بالإبتعاد عن المصدر!] رن صوت رقاقة AI في أذني ليلين .
بصفته نبيلًا ، فقد تدرب بشكل طبيعي على تقنيات الفارس. أيضًا ، يبدو أنه قد أشعل بالفعل طاقة حياته الداخلية ، وبالتالي أصبح فارسًا مناسبًا.
هو! هو!
[رقاقة! ، مسح!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل عما إذا كان هناك غرفة خاصة لهم.
[بيب! ، كاليوير ، القوة: 2.5 ، الرشاقة: 2.7 ، الحيوية: 3.0 ، الحالة: يستخدم حاليًا تقنية سرية]
استدار ليلين ورأى كاليوير يصرخ وشعره يقف قليلاً مثل أسد غاضب.
[فحص التقنية السرية: بعد التفعيل ستزداد القوة والرشاقة!]
[فحص التقنية السرية: بعد التفعيل ستزداد القوة والرشاقة!]
“اليوم ، سأعلمك أنه يجب عليك أن تخفض رأسك بطاعة أمام أسد فخور!” صرخ كاليوير وأندفع نحو جايدن.
“أيهتا الحشرات الصغيرة ، أنتم تجرؤن على التعدي على مجلس بيندرا العظيم!”
[انذار! ، انذار! ، تم الكشف عن إشعاع! ، يُوصى بالإبتعاد عن المصدر!] رن صوت رقاقة AI في أذني ليلين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا …… أبداً! ، لن يُهان فخر عائلة الأسد الذهبي على يدي! ” ظهرت عروق كاليوير وكأنها ستنفجر في أي وقت.
“مصدر إشعاع؟ ، هل يمكن أن يكون الماجوس قد اتخذ إجراءً؟“.
هو! هو!
“هاها! ، سأُعلمك اليوم من هو بالضبط رقم واحد بين الطلاب الجدد! ” ضحك جايدن بصوت عالٍ وأخرج شارة خضراء من جيب صدره.
فكر ليلين وأغمض عينيه.
”بيليس دوواشا! ، المخلوق الأخضر! ، إستمع إلى نداءات الإستدعاء الخاصة بي وأخرج إلى العالم الفاني! ” هتف جايدن بصوت غريب.
فُتحت النوافذ وهبت رياح عنيفة.
ما استخدمه كان لغة نادرة جدًا ولكن من المدهش أن ليلين قد فهم بالفعل كل كلمة قالها.
فُتحت النوافذ وهبت رياح عنيفة.
بعد ترديد التعويذة ظهرت طبقة من الضوء من الشارة الخضراء وظهر بعض الكروم البني من الأرض وأمتدت مثل ثعبان يرقص بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن هنا! ، هذا الجزء من الممر ، من الرقم 13 إلى 32 هي المنطقة المخصصة لأكاديمية غابة العظام السحيقة ويمكنكم جميعًا تخصيصها ، تذكروا ، رقم غرفتي هو 14 ، ابحثوا عني إذا كنتم بحاجة إلى أي شيء! “.
تشي تشي!
فرك ليلين بطنه ووقف على عجل ، قام بتعديل ملابسه وركض نحو الكافتيريا.
رقصت الكروم بينما كانت تحمي جايدن من الأمام وتم إرسال كرمة واحدة إلى الأمام ثم تعثير كاليوير على الأرض.
فكر ليلين وأغمض عينيه.
استمرت طبقات الكروم حوله في الإتفاف وسرعان ما تم لف كاليوير بالكامل ولم يظهر سوى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر هذا الملل خمسة عشر يومًا كاملة.
“قطعة أثرية سحرية!” صرخ المساعدون المحيطون بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لتتمكن من إستخدام الأداة السحرية يجب أن يكون المرء على الأقل مساعدًا من المستوى الأول! ، هو ….. صعد بالفعل إلى مساعد من المستوى الأول ؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! ما زلت أريد الإستماع إلى علاقاتك السابقة! ” بدأ راينور في السخرية.
صرخ الحشد ونظروا إلى جايدن بنظرات من الإحترام.
انفتحت أبواب الكابينة الخشبية وخرج منها المساعدين.
تسبب هذا فقط في زيادة احمرار وجه كاليوير.
صعد ليلين من السرير ونظر من النافذة ورأى ظلام الليل.
“كيف هذا؟ ، طالما أقسمت أن تطيعني ، سأُطلق سراحك! ” مشى جايدن نحو كاليوير.
على الجانب الآخر اخترق جايدن أفخاذ دجاجة ذهبية مشوية بشوكة “إنها تخص من يأخذها أولاً!”.
“لا …… أبداً! ، لن يُهان فخر عائلة الأسد الذهبي على يدي! ” ظهرت عروق كاليوير وكأنها ستنفجر في أي وقت.
تبعه المساعدون على عجل.
“إذا كان الأمر كذلك فلا خيار لدي!” هز جايدن كتفيه وشد الكروم ، لم يكن هناك سوى القليل من أصوات التكسير التي جاءت من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم ، سأعلمك أنه يجب عليك أن تخفض رأسك بطاعة أمام أسد فخور!” صرخ كاليوير وأندفع نحو جايدن.
بدا أن بعض عظام كاليوير قد كُسرت.
بعد أن أنهى حديثه استدار دوروت ورفرفت عباءته السوداء عندما دخل غرفته مع الخادمين.
لم يستطع المساعدون المحيطون المشاهدة أكثر من ذلك وكانوا على وشك إيقاف جايدن.
كان الممر معتمًا نوعًا ما وعُلق مصباح صغير كل بضعة أمتار مما أدى إلى توهج أصفر في الظلام.
بووم!!
بعد تناول العشاء عاد المساعدين إلى غرفهم للراحة.
تمايل المنطاد وخفت الضوء.
تسبب هذا فقط في زيادة احمرار وجه كاليوير.
سقط عدد قليل من المساعدين على الأرض “ماذا يحدث؟ ، هل واجهنا بعض الإضطرابات الشديدة؟ ” ومضت عيون ليلين.
هرع بسرعة نحو النافذة.
هو! هو!
“همف!” سخر جايدن وانتقى عرضًا غرفة رقمها ’18’ وسار نحوها.
فُتحت النوافذ وهبت رياح عنيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!! دينغ!! دينغ!!
أنتشر عدد لا يحصى من التيارات الكهربائية الزرقاء في جميع الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ، نحن على نفس المسار مع كوخ جوثام وعدد قليل من الأكاديميات الأخرى! ، أما بالنسبة لبرج خاتم إينيا ، فهم يتجهون في إتجاه مختلف تمامًا عنا ، لذلك يمكننا فقط السير في طريقنا المنفصل! ” وأوضح رينور.
عند النظر إليهم تقلصت ليلين إلى حجم الإبرة “عاصفة رعدية؟ ، أين الماجوس المرشد؟ “.
وضع ليلين سيفه والقوس جانبًا وجلس على السرير.
“أيهتا الحشرات الصغيرة ، أنتم تجرؤن على التعدي على مجلس بيندرا العظيم!”
بالنظر إلى المناطق المحيطة مرة أخرى “هل سنسافر أيضًا مع هؤلاء المساعدين؟“.
رنصوت مصحوب بعاصفة رعدية عنيفة.
“اشعر بالملل!” زفرت بيروت.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد قبضته عدة مرات ، فقط ليضعها على الأرض“حسناً! اختار جايدن الغرفة 18 ، بعد ذلك بيروت ستكون في الغرفة 15 ، رينور أنت في الغرفة رقم 16 …… “.
ترجمة : Sadegyptian
“سيداتي وسادتي! ، مرحبًا بكم ، أنا الكابتن – كيركوول كروفت ليبار ، أتمنى لكم جميعًا رحلة ممتعة في المستقبل! “.
صرخ الحشد ونظروا إلى جايدن بنظرات من الإحترام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
