المنطاد
كلانج! كلانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دوروت يرتدي عباءة سوداء ، وكانت صورة ظلية جسده مخبأة بداخله. بدأ في جمع الطلاب.
دق جرس إنذار ناتج عن رنين صفيحة نحاسية لإيقاظ ليلين من سباته العميق.
“مساعدي أكاديمية غابة العظام السحيقة ، اتبعوني!” ومض اللهب الأخضر في تجويف عين دوروت وخلفه كان هناك شخصان يبدو أنهما خدمه أو مرؤوسيه.
فتح عينيه وسطع ضوء الشمس عبر النافذة وهبط على حذاء ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف الأشخاص الآخرون في المخيم أيضًا هذه النقاط ، رفع العديد منهم رؤوسهم وهتفوا برهبة وصدمة.
“إنه الصباح بالفعل؟” نهض ليلين واغتسل على عجل وخرج إلى الخارج.
” كل شخص يحضر متعلقاته ويتبعني ، لا تتجول بمفردك! “.
“صباح الخير!”.
كلانج! كلانج!
“صباح الخير! ، ليلين! ” كان لبيروت دائرتان داكنتان حول عينيه وظل يتثاءب.
خلال الفترة القصيرة التي قضاها هنا ، تمكن ليلين فقط من مطابقة الوجوه المختلفة بأسمائها ، لكنه كان يتمتع بأفضل علاقة مع بيروت.
”المعيشة هنا هي الأسوأ! ، هناك بالفعل براغيث على بطانيتي ، يا إلهي! ، لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول! ” رنت اصوات الشكوى بين الحين والاخر.
“اللعنة! ، لقد اختفت شريحة الذكاء بالفعل في جسدي ، كيف يمكنني استعادتها لتجديد الطاقة؟ ، ثم مرة أخرى حتى لو تمكنت من ذلك أين سأجد الطاقة؟ “.
كان هؤلاء المساعدين جميعًا من مواليد النبلاء ولم تكن أماكن إقامتهم اليومية سيئة ، لذلك من الطبيعي أنهم كانوا يعانون الآن.
غادر المساعدين بحماس المخيم تحت إشراف أساتذة أكاديمياتهم وتجمعوا في مجموعات فردية بناءً على أكاديميتهم.
اليوم كان الجميع يفتقرون إلى النوم وكان لديهم دوائر سوداء حول أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي إذا كنت سأحمل سيفاً فلدي الثقة لصد مجموعة من الجنود العاديين! ، ولكن حتى الفارس لا يمكن أن يهزم سمكة في بحار الموت؟ “.
على الرغم من أن ليلين لم يستطع النوم في البداية ، فقد تمكن من النوم في وقت لاحق من الليل.
كشف ليلين عن تعبير إعتذاري.
في الوقت الحالي كانت قوته أعلى من الآخرين ولا يزال لديه رغبة في التجول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقد ذلك؟ ، ومع ذلك قد يستغرق الأمر نصف عام آخر للوصول إلى قارة أخرى! ” حكت بيروت رأسها.
بدا أن المخيم بأكمله يعج بالنشاط.
[بيييب! ، الإشعاع المحيط بجسد المضيف مشوه! ، غير قادر على المسح بسبب تدخل مجال قوة غير معروف!] ردت رقاقة AI.
كان هناك الكثير ممن يزيلون الخيام وتناثرت القمامة على الأرضيات.
“إنه الصباح بالفعل؟” نهض ليلين واغتسل على عجل وخرج إلى الخارج.
بينما كان ليلين يتجول بصمت ، خطر بباله العديد من الأفكار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”همم ، إنها تشبه إلى حد ما المناطيد من عالمي السابق ، ولكل كيس غاز الكبير جدًا فوقها أتساءل عما إذا كانت مليئاً بغاز الهيدروجين؟ “.
“في كل عام في هذا الوقت ستكون هناك مجموعات من المساعدين يخاطرون بحياتهم ليأتوا إلى هنا ويمشوا في طريق الماجوس ، والآن هذه مجرد نقطة البداية! “.
غادر المساعدين بحماس المخيم تحت إشراف أساتذة أكاديمياتهم وتجمعوا في مجموعات فردية بناءً على أكاديميتهم.
“أجتمعوا! أجتمعوا! ، ليجتمع الجميع ونظموا أنفسكم وفقًا لأكاديميتكم وسيتولى الأساتذة المسؤولية! ، لا تتجولوا! ” صرخ رجل ذو لحية بيضاء في وسط المخيم.
“رقاقة AI! ، هل من الممكن مسح المناطق المجاورة؟ “
ومع ذلك كان صوته عالياً للغاية حيث استخدم نوعًا من السحر لجعله يتردد في جميع أنحاء المخيم.
كلانج! كلانج!
“هذا له نغمة أعلى بكثير من البوق من العالم السابق!” فرك ليلين أذنيه وتوجه على عجل نحو منطقة تجمع أكاديمية غابة العظام السحيقة.
بدا أن المخيم بأكمله يعج بالنشاط.
“ليلين ، هل عدت؟ ، كان كاليوير يبحث عنك في وقت سابق ” تحدثت بيروت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي إذا كنت سأحمل سيفاً فلدي الثقة لصد مجموعة من الجنود العاديين! ، ولكن حتى الفارس لا يمكن أن يهزم سمكة في بحار الموت؟ “.
خلال الفترة القصيرة التي قضاها هنا ، تمكن ليلين فقط من مطابقة الوجوه المختلفة بأسمائها ، لكنه كان يتمتع بأفضل علاقة مع بيروت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف الأشخاص الآخرون في المخيم أيضًا هذه النقاط ، رفع العديد منهم رؤوسهم وهتفوا برهبة وصدمة.
“اعتذاري! ، ابتعدت قليلاً ونسيت الوقت! ، هل كان كاليوير بحاجة إلى شيء؟ “.
“إنه لاشيء! ، طلب منه دوروت أن يحسب أعدادنا ، لذلك عليك فقط إخباره لاحقًا ، الآن هو متعجرف حيال ذلك! ” هزت بيروت رأسها.
كشف ليلين عن تعبير إعتذاري.
”المعيشة هنا هي الأسوأ! ، هناك بالفعل براغيث على بطانيتي ، يا إلهي! ، لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول! ” رنت اصوات الشكوى بين الحين والاخر.
“إنه لاشيء! ، طلب منه دوروت أن يحسب أعدادنا ، لذلك عليك فقط إخباره لاحقًا ، الآن هو متعجرف حيال ذلك! ” هزت بيروت رأسها.
سار ليلين في وسط المجموعة وألقى نظرة خاطفة.
“لا بأس! ، كيف سنغادر؟ ، بالسفينة؟ ” نظر ليلين إلى البحار الزرقاء البعيدة ولكن لم يكن هناك أي آثار لأية سفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجتمعوا! أجتمعوا! ، ليجتمع الجميع ونظموا أنفسكم وفقًا لأكاديميتكم وسيتولى الأساتذة المسؤولية! ، لا تتجولوا! ” صرخ رجل ذو لحية بيضاء في وسط المخيم.
“ليس فقط أنه لا توجد سفن ، من وجهة نظر جغرافية ، لسنا في موقع مناسب لميناء” كان ليلين مليئًا بالشك.
“ليس فقط أنه لا توجد سفن ، من وجهة نظر جغرافية ، لسنا في موقع مناسب لميناء” كان ليلين مليئًا بالشك.
“اعتقد ذلك؟ ، ومع ذلك قد يستغرق الأمر نصف عام آخر للوصول إلى قارة أخرى! ” حكت بيروت رأسها.
“ليلين ، هل عدت؟ ، كان كاليوير يبحث عنك في وقت سابق ” تحدثت بيروت.
“كانت وسائل النقل في العصور القديمة متخلفة بعض الشيء في مجال التكنولوجيا حيث تحتاج إلى حوالي عام واحد فقط للسفر إلى الأكادمية ، لا يمكن أن يضيع الوقت على هذا النحو ، يجب استخدامه بكفاءة! “.
“……. أكاديمية غابة العظام السحيقة ، كوخ جوثام …… ستأخذون المنطاد على اليسار رقم 455 ، لا تضيع الطريق!”.
لمس ليلين البلورات السحرية الثلاثة التي انتزعها من أورين والتي كانت في حقيبة جلدية معلقة حول خصره وفكر بعمق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
”أخذ قارب؟ ، يا له من تفكير ساذج! ” رن صوت ملئ بالسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يزال بإمكاني رفع مستوى رقاقة AI؟” كان ليلين منتشيًا.
“جايدن؟” نظر ليلين إلى الطالب ذو الرداء الأسود الذي يقترب.
“لا بأس! ، كيف سنغادر؟ ، بالسفينة؟ ” نظر ليلين إلى البحار الزرقاء البعيدة ولكن لم يكن هناك أي آثار لأية سفن.
“نحن قريبون من بحار الموت ، أي سمكة عشوائية فيه قادرة على قتل فارس! ، ناهيك عن الوحوش الهائلة ، وحتى المخلوقات القديمة ، فجميعهم يكرهون سفن البشر وغالبًا ما يجلبون لهم العواصف والأمواج ، لذلك كنا سنغازل الموت فقط إذا أخذنا سفينة! “.
“رقاقة AI! ، هل من الممكن مسح المناطق المجاورة؟ “
“سمكة لديها القدرة على قتل فارس؟” وسع ليلين عينيه.
”المعيشة هنا هي الأسوأ! ، هناك بالفعل براغيث على بطانيتي ، يا إلهي! ، لا يمكنني البقاء هنا لفترة أطول! ” رنت اصوات الشكوى بين الحين والاخر.
في الوقت الحالي كان لا يزال فارسًا تحضيريًا ، وإذا كان ما قاله جايدن صحيحًا فسيموت إذا سقط في البحر؟.
تكونت ممتلكاته من كيس ماء وحقيبة جلدية وسيف معلق على خصره وقوس ونشاب متدلي على ظهره.
تعمق ليلين في اللاوعي وراجع إحصائيات جسده.
كشف ليلين عن تعبير إعتذاري.
[ليلين فارلير : القوة: 1.9 ، الرشاقة: 1.9 ، الحيوية: 1.9 الحالة: صحية]
اقتربوا بإستمرار ونزلوا ببطء على الأرض خارج المعسكر تحت هتافات الجماهير المختلفة.
في سهول الموت العظيمة حلل ليلين لحم الذئاب واكتشف متأخراً أن مقل عيونهم تحتوي على مكون خاص يُكمل تقنيات التنفس لدى الفرسان ، لذلك كان قد جمع العديد من مقل العيون هذه.
“كانت وسائل النقل في العصور القديمة متخلفة بعض الشيء في مجال التكنولوجيا حيث تحتاج إلى حوالي عام واحد فقط للسفر إلى الأكادمية ، لا يمكن أن يضيع الوقت على هذا النحو ، يجب استخدامه بكفاءة! “.
وبمساهمة من هذه الذئاب ، وصل ليلين الآن إلى حدود الفارس التحضيري.
“ليس فقط أنه لا توجد سفن ، من وجهة نظر جغرافية ، لسنا في موقع مناسب لميناء” كان ليلين مليئًا بالشك.
وفقًا لتحليل شريحة الذكاء ، عندما تصل الإحصائيات جميعها إلى 2 ، يكون لديهم ضعف قوة الشخص البالغ العادي ، كما أنه سيقع في عنق الزجاجة للفارس التحضيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقد ذلك؟ ، ومع ذلك قد يستغرق الأمر نصف عام آخر للوصول إلى قارة أخرى! ” حكت بيروت رأسها.
فقط من خلال إشعال طاقة حياتهم الداخلية يمكنهم التغلب على هذا الإختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كيس الغاز في الأعلى وكأنه كرة عملاقة ألقت بظلالها على الأرض.
قام للين بقبض قبضته بإحكام وتم التحكم بقوة قوية داخل كفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انس الأمر ، نظرًا لأن مستواه قادر على الإرتفاع ، يمكنني فقط إيجاد طريقة في المستقبل ، أما الآن وظائفها الحالية كافية بالنسبة لي! “.
“في الوقت الحالي إذا كنت سأحمل سيفاً فلدي الثقة لصد مجموعة من الجنود العاديين! ، ولكن حتى الفارس لا يمكن أن يهزم سمكة في بحار الموت؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي كانت قوته أعلى من الآخرين ولا يزال لديه رغبة في التجول.
كان ليلين متشككًا بعض الشيء في هذا الأمر “قد يكون جايدن قد بالغ في الأمور ، لكن بحار الموت التي تحتوي على أخطار تنطبق على الماجوس هي حقيقة!”.
ثم انفتحت أبواب المنطاد وخرج منها عدد قليل من الماجوس يرتدون ملابس بيضاء.
“رقاقة AI! ، هل من الممكن مسح المناطق المجاورة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سهول الموت العظيمة حلل ليلين لحم الذئاب واكتشف متأخراً أن مقل عيونهم تحتوي على مكون خاص يُكمل تقنيات التنفس لدى الفرسان ، لذلك كان قد جمع العديد من مقل العيون هذه.
[بيييب! ، الإشعاع المحيط بجسد المضيف مشوه! ، غير قادر على المسح بسبب تدخل مجال قوة غير معروف!] ردت رقاقة AI.
كشف ليلين عن تعبير إعتذاري.
“إشعاع؟ ، مجال قوة غير معروف؟ ” نظر ليلين إلى دوروت التي لم تكن بعيدة جدًا ووصل إلى إستنتاج.
“رقاقة AI! ، هل من الممكن مسح المناطق المجاورة؟ “
“في هذه القارة بسبب قلة تعداد الماجوس لا يوجد الكثير من التداخل من الإشعاع ، لذا فإن شريحة الذكاء قادرة على مسح ما يصل إلى 20 لي ، لكن الأساتذة المساعدين والأساتذة موجودون في هذا المعسكر وهذا هو السبب في أن التدخل قوي للغاية ، وبالتالي فإن رقاقة AI لها قيود في قدرات المسح الخاصة بها! “.
“ليس فقط أنه لا توجد سفن ، من وجهة نظر جغرافية ، لسنا في موقع مناسب لميناء” كان ليلين مليئًا بالشك.
“الآن ما هي أبعد مسافة يمكنك مسحها؟” أغمق وجه ليلين.
[بيييب! ، نطاق المسح الدقيق: في نطاق 300 متر من جسم المضيف! ، نطاق مسح غامض: في نطاق 1000 متر!] رن صوت رقاقة الذكاء .
عندما سمع ليلين أخيرًا أسم أكاديمية غابة العظام السحيقة ، لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على المنطاد على اليسار.
زفر ليلين “ليس سيئًا للغاية! ، هذه المسافة كافية لتحذيري من الأخطار! ، ومع ذلك بعد الوصول إلى القارة الأخرى والأكاديمية ، من المرجح أن يتم تقصير نطاق المسح هذا مرة أخرى! “.
“مساعدي أكاديمية غابة العظام السحيقة ، اتبعوني!” ومض اللهب الأخضر في تجويف عين دوروت وخلفه كان هناك شخصان يبدو أنهما خدمه أو مرؤوسيه.
[لزيادة نطاق المسح يرجى رفع مستوى رقاقة AI!] تم إرسال رسالة من رقاقة AI.
“من اليوم فصاعدًا ، سيذهب جميع المساعدين في طريق منفصلة!”.
“لا يزال بإمكاني رفع مستوى رقاقة AI؟” كان ليلين منتشيًا.
“إنه لاشيء! ، طلب منه دوروت أن يحسب أعدادنا ، لذلك عليك فقط إخباره لاحقًا ، الآن هو متعجرف حيال ذلك! ” هزت بيروت رأسها.
“رفع المستوى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انس الأمر ، نظرًا لأن مستواه قادر على الإرتفاع ، يمكنني فقط إيجاد طريقة في المستقبل ، أما الآن وظائفها الحالية كافية بالنسبة لي! “.
[بيييب! ، الطاقة المطلوبة غير متوفرة ، يرجى إعادة ملئها!] رن الصوت الآلي وجلب ليلين من الجنة إلى الجحيم.
خلال الفترة القصيرة التي قضاها هنا ، تمكن ليلين فقط من مطابقة الوجوه المختلفة بأسمائها ، لكنه كان يتمتع بأفضل علاقة مع بيروت.
“اللعنة! ، لقد اختفت شريحة الذكاء بالفعل في جسدي ، كيف يمكنني استعادتها لتجديد الطاقة؟ ، ثم مرة أخرى حتى لو تمكنت من ذلك أين سأجد الطاقة؟ “.
“كم هو جميل!”
أمسك ليلين برأسه وتعافى بعد فترة.
[لزيادة نطاق المسح يرجى رفع مستوى رقاقة AI!] تم إرسال رسالة من رقاقة AI.
“انس الأمر ، نظرًا لأن مستواه قادر على الإرتفاع ، يمكنني فقط إيجاد طريقة في المستقبل ، أما الآن وظائفها الحالية كافية بالنسبة لي! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” استمعوا لي! ، انتبهوا إلى الأسماء المذكورة! ، برج خاتم إينيا ، أكاديمية حديقة فور سيزونز ……. سوف تصعدون جميعًا إلى المنطاد على الأيمن المرقّم بـ 332 ، لا تفوته! ، أيها الأساتذة ، يرجى ملاحظة العدد ، والمساعدين اتبعوا أساتذتكم! “
“ماذا قال جايدن لكم في وقت سابق يا رفاق؟” رن صوت وأعاد ليلين الشارد الذهن إلى الواقع.
قام للين بقبض قبضته بإحكام وتم التحكم بقوة قوية داخل كفيه.
عندما تعافى ليلين ، اكتشف أن جايدن قد غادر دون علمه ووصل كاليوير الآن إلى جانبه.
دق جرس إنذار ناتج عن رنين صفيحة نحاسية لإيقاظ ليلين من سباته العميق.
“هو؟ ، لقد تحدث عن السفر! ، أعتقد أنه كان يشعر بالملل ، بعد كل شيء عدم التحدث إلى أي شخص طوال اليوم أمر خانق إلى حد ما! ” قالت بيروت.
“إنه لاشيء! ، طلب منه دوروت أن يحسب أعدادنا ، لذلك عليك فقط إخباره لاحقًا ، الآن هو متعجرف حيال ذلك! ” هزت بيروت رأسها.
“نعم هذا صحيح!” أومأ كاليوير برأسه ثم نظر إلى ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير! ، ليلين! ” كان لبيروت دائرتان داكنتان حول عينيه وظل يتثاءب.
“نحن على وشك الانطلاق ، لا تذهب إلى أي مكان الآن ، إذا صعدت إلى السفينة الخطأ ، فسيكون ذلك مزعجًا إلى حد ما! “
أحضر ليلين أشياء قليلة جدًا معه.
“سفينة؟” نظر ليلين إلى سطح البحر ولم ير أي علامات على وجود شئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
“هاها!” ضحك كاليوير بصوت عالٍ “من قال إنه يجب أن يأتي من الماء؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انس الأمر ، نظرًا لأن مستواه قادر على الإرتفاع ، يمكنني فقط إيجاد طريقة في المستقبل ، أما الآن وظائفها الحالية كافية بالنسبة لي! “.
“بحث!”
“بحث!”
في أعقاب الإتجاه الذي أشار إليه كاليوير ، رفع ليلين وبيروت رأسيهما.
في أقصى اليمين لوح جورج بقوة عندما جاء دوره للصعود على متن المنطاد وتبع المرشد.
طفت ثلاث سفن بيضاء ضخمة في الأفق ببطء بإتجاههم.
على الرغم من أن ليلين لم يستطع النوم في البداية ، فقد تمكن من النوم في وقت لاحق من الليل.
مع اقتراب السفينة ، غطى ظل هائل المخيم بأكمله وبدا كما لو أن الظلام قد حل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
“أوه! أنظروا!”
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“يا إلهي!”
“يا إلهي!”
“كم هو جميل!”
“بالنسبة لأكاديمية ميرسيفورا ، أكاديمية كيريتا ………. منطادكم موجود في المركز ورقمه 95 ” استمر الصوت.
اكتشف الأشخاص الآخرون في المخيم أيضًا هذه النقاط ، رفع العديد منهم رؤوسهم وهتفوا برهبة وصدمة.
“كل هذا قاله لك البروفيسور دوروت ، فما الذي تتفاخر به؟” عاد جايدن إلى الظهور من العدم وقال بلطف.
“كيف هذا؟ ، هذه واحدة من وسائل النقل للماجوس وهو قابلة للتوجيه! ، سنركب هذه قريبًا! ” قال كاليوير بتعجرف.
في أعقاب الإتجاه الذي أشار إليه كاليوير ، رفع ليلين وبيروت رأسيهما.
“كل هذا قاله لك البروفيسور دوروت ، فما الذي تتفاخر به؟” عاد جايدن إلى الظهور من العدم وقال بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كيس الغاز في الأعلى وكأنه كرة عملاقة ألقت بظلالها على الأرض.
“اللعنة!” ضرب كاليوير بقدميه الأرض.
في أعقاب الإتجاه الذي أشار إليه كاليوير ، رفع ليلين وبيروت رأسيهما.
اقتربوا بإستمرار ونزلوا ببطء على الأرض خارج المعسكر تحت هتافات الجماهير المختلفة.
[بيييب! ، الطاقة المطلوبة غير متوفرة ، يرجى إعادة ملئها!] رن الصوت الآلي وجلب ليلين من الجنة إلى الجحيم.
”همم ، إنها تشبه إلى حد ما المناطيد من عالمي السابق ، ولكل كيس غاز الكبير جدًا فوقها أتساءل عما إذا كانت مليئاً بغاز الهيدروجين؟ “.
” كل شخص يحضر متعلقاته ويتبعني ، لا تتجول بمفردك! “.
كان لدى ليلين بعض الخبرة من عالمه السابق ، لذلك تعافى من دهشته بشكل أسرع من الآخرين وفكر في بناء المنطاد.
“في كل عام في هذا الوقت ستكون هناك مجموعات من المساعدين يخاطرون بحياتهم ليأتوا إلى هنا ويمشوا في طريق الماجوس ، والآن هذه مجرد نقطة البداية! “.
ثم انفتحت أبواب المنطاد وخرج منها عدد قليل من الماجوس يرتدون ملابس بيضاء.
بينما كان ليلين يتجول بصمت ، خطر بباله العديد من الأفكار.
كانت هناك أيضًا بعض التحركات داخل المخيم وخرج عدد قليل من الرجال كبار السن وتبادلوا الكلمات معهم.
“ليس فقط أنه لا توجد سفن ، من وجهة نظر جغرافية ، لسنا في موقع مناسب لميناء” كان ليلين مليئًا بالشك.
” كل شخص يحضر متعلقاته ويتبعني ، لا تتجول بمفردك! “.
سار ليلين في وسط المجموعة وألقى نظرة خاطفة.
كان دوروت يرتدي عباءة سوداء ، وكانت صورة ظلية جسده مخبأة بداخله. بدأ في جمع الطلاب.
“بحث!”
أندفع جميع مساعدي أكاديمية غابة العظام السحيقة وركضوا عائدين إلى أكواخهم الخشبية الصغيرة لجلب ممتلكاتهم.
كان هؤلاء المساعدين جميعًا من مواليد النبلاء ولم تكن أماكن إقامتهم اليومية سيئة ، لذلك من الطبيعي أنهم كانوا يعانون الآن.
أحضر ليلين أشياء قليلة جدًا معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير! ، ليلين! ” كان لبيروت دائرتان داكنتان حول عينيه وظل يتثاءب.
تكونت ممتلكاته من كيس ماء وحقيبة جلدية وسيف معلق على خصره وقوس ونشاب متدلي على ظهره.
“اللعنة! ، لقد اختفت شريحة الذكاء بالفعل في جسدي ، كيف يمكنني استعادتها لتجديد الطاقة؟ ، ثم مرة أخرى حتى لو تمكنت من ذلك أين سأجد الطاقة؟ “.
غادر المساعدين بحماس المخيم تحت إشراف أساتذة أكاديمياتهم وتجمعوا في مجموعات فردية بناءً على أكاديميتهم.
في أعقاب الإتجاه الذي أشار إليه كاليوير ، رفع ليلين وبيروت رأسيهما.
” استمعوا لي! ، انتبهوا إلى الأسماء المذكورة! ، برج خاتم إينيا ، أكاديمية حديقة فور سيزونز ……. سوف تصعدون جميعًا إلى المنطاد على الأيمن المرقّم بـ 332 ، لا تفوته! ، أيها الأساتذة ، يرجى ملاحظة العدد ، والمساعدين اتبعوا أساتذتكم! “
لمس ليلين البلورات السحرية الثلاثة التي انتزعها من أورين والتي كانت في حقيبة جلدية معلقة حول خصره وفكر بعمق .
“بالنسبة لأكاديمية ميرسيفورا ، أكاديمية كيريتا ………. منطادكم موجود في المركز ورقمه 95 ” استمر الصوت.
” كل شخص يحضر متعلقاته ويتبعني ، لا تتجول بمفردك! “.
“……. أكاديمية غابة العظام السحيقة ، كوخ جوثام …… ستأخذون المنطاد على اليسار رقم 455 ، لا تضيع الطريق!”.
كانت هناك أيضًا بعض التحركات داخل المخيم وخرج عدد قليل من الرجال كبار السن وتبادلوا الكلمات معهم.
عندما سمع ليلين أخيرًا أسم أكاديمية غابة العظام السحيقة ، لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على المنطاد على اليسار.
“جايدن؟” نظر ليلين إلى الطالب ذو الرداء الأسود الذي يقترب.
عندما اقترب منه ، أدرك أن المنطاد كان ضخمًا جدًا.
“سمكة لديها القدرة على قتل فارس؟” وسع ليلين عينيه.
بدا كيس الغاز في الأعلى وكأنه كرة عملاقة ألقت بظلالها على الأرض.
كان لدى ليلين بعض الخبرة من عالمه السابق ، لذلك تعافى من دهشته بشكل أسرع من الآخرين وفكر في بناء المنطاد.
“مساعدي أكاديمية غابة العظام السحيقة ، اتبعوني!” ومض اللهب الأخضر في تجويف عين دوروت وخلفه كان هناك شخصان يبدو أنهما خدمه أو مرؤوسيه.
“ليلين ، هل عدت؟ ، كان كاليوير يبحث عنك في وقت سابق ” تحدثت بيروت.
سار ليلين في وسط المجموعة وألقى نظرة خاطفة.
عندما تعافى ليلين ، اكتشف أن جايدن قد غادر دون علمه ووصل كاليوير الآن إلى جانبه.
تحت ملاحظته الشديدة ، لاحظ بعض الوجوه المألوفة من رحلته.
[ليلين فارلير : القوة: 1.9 ، الرشاقة: 1.9 ، الحيوية: 1.9 الحالة: صحية]
كما لاحظوه وابتسموا له ردًا وتحدثوا أيضًا إلى بعض الزملاء بجانبهم.
عندما اقترب منه ، أدرك أن المنطاد كان ضخمًا جدًا.
كان لديهم جميعًا الإثارة مكتوبة على وجوههم.
تحت ملاحظته الشديدة ، لاحظ بعض الوجوه المألوفة من رحلته.
في أقصى اليمين لوح جورج بقوة عندما جاء دوره للصعود على متن المنطاد وتبع المرشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”همم ، إنها تشبه إلى حد ما المناطيد من عالمي السابق ، ولكل كيس غاز الكبير جدًا فوقها أتساءل عما إذا كانت مليئاً بغاز الهيدروجين؟ “.
“من اليوم فصاعدًا ، سيذهب جميع المساعدين في طريق منفصلة!”.
كانت هناك أيضًا بعض التحركات داخل المخيم وخرج عدد قليل من الرجال كبار السن وتبادلوا الكلمات معهم.
ظهر تلميح من الحزن في قلب ليلين ، لكن تم قمعه بسرعة كبيرة.
عندما سمع ليلين أخيرًا أسم أكاديمية غابة العظام السحيقة ، لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على المنطاد على اليسار.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“كيف هذا؟ ، هذه واحدة من وسائل النقل للماجوس وهو قابلة للتوجيه! ، سنركب هذه قريبًا! ” قال كاليوير بتعجرف.
ترجمة : Sadegyptian
“من اليوم فصاعدًا ، سيذهب جميع المساعدين في طريق منفصلة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انس الأمر ، نظرًا لأن مستواه قادر على الإرتفاع ، يمكنني فقط إيجاد طريقة في المستقبل ، أما الآن وظائفها الحالية كافية بالنسبة لي! “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات