لوحة هوب
يوم جديد جلب معه قدرًا جديدًا من الألم والصعوبات واليأس.
طوال هذا الوقت، كان يبحث عن الأحرف الرونية السحرية، متوقعًا أن تبدو كما كانت في المرات السابقة التي صادفها فيها – معقدة، صغيرة، وكثيرة، مرتبة في أشكال وأنماط. ومع ذلك، لم يجد شيئًا.
سُحِبَ ساني وإلياس إلى الساحة، وكان داعي الحرب الصاعد يسحبهما بالسلاسل المُثبَّتة في الطوق المسحور. تَعَثَّر ساني إلى الأمام، ونظرته مُثبَّتة على ظهر الرجل العريض.
…لقد جاء القتال الأول وانتهى، ثم جاء وقت القتال الثاني، ثم الثالث، ثم الرابع.
كان السجّان طويلًا بشكلٍ لا يُصدق بالنسبة لبشر، أطول حتى من جسد شيطان الظلّ الذي كان ساني يسكنه حاليًا. كان يبدو قويًا ومهيبًا، مع شعور بالقوة المرعبة المنبعثة من جسده كموجات ملموسة. كان داعي الحرب يرتدي نفس الدرع الجلدي الممزق والعباءة الحمراء البالية، وملامحه مخفية داخل قلنسوة.
انفتحت البوابة، وسقطت السلاسل من اطواقهما. دخل ساني وإلياس صندوق القتل الأول، وشاهدا خصومهما يزحفون خارجين من نفق مماثل.
طوال هذه الأسابيع، لم يتمكن ساني من رؤية وجهه أو سماعه يتحدث.
…وكان هو واقفًا فوقها.
كانت النصل العظيم على ظهر المحارب الصاعد يبدو مميزًا هو الآخر. لا شك أنه كان مسحورًا بسحرٍ قوي للغاية… والآن، وقد عادت أفكاره إلى طبيعة السحر، بدأ يدرس بصمتٍ الأحرف الرونية المنقوش على طول حافة السلاح الثقيل.
…ولكن اليوم لم يكن ذلك كافيا.
‘السحر الروني مرة أخرى…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني.
كان ذلك منطقيًا… كيف كان يُفترض بهؤلاء القدماء أن يُسحروا أسلحتهم؟ لم يكن بإمكانهم الاعتماد على الذكريات ونسج التعاويذ. مع ذلك، بدت الأسلحة السحرية أندر بكثير في مملكة الأمل مقارنة بعالم اليقظة. قاتل معظم المستيقظين في الساحة إما بأسلحة عادية أو بأخرى ذات سحر ضعيف وبدائي.
وأخيرًا، ظهر أمامهما باب حديدي صدئ، يتسلل منه ضوء الشمس الساطع عبر قضبانه. كانت أصوات الحشد الهادرة تتردد من الجدران الحجرية، وتغمره كموجة ملعونة.
كان ذلك بعيدًا كل البعد عن الذكريات القوية التي اعتاد عليها، مع أن ساني لم يكن يعلم إن كانت هذه طبيعة هذا العصر، أم أنها مجرد علامة أخرى على التراجع الشامل الذي بدا أنه يسود ما تبقى من مملكة الأمل. بدا كل شيء هنا متدهورًا، مهترئًا، وعلى وشك الانهيار.
…صعب. اليوم سيكون صعبًا.
من الواضح أن المنطقة بأكملها كانت في حالة انحدار، وكان ذلك منذ بعض الوقت الآن.
طوال هذا الوقت، كان يبحث عن الأحرف الرونية السحرية، متوقعًا أن تبدو كما كانت في المرات السابقة التي صادفها فيها – معقدة، صغيرة، وكثيرة، مرتبة في أشكال وأنماط. ومع ذلك، لم يجد شيئًا.
…أثناء دراسته للرونية على النصل العظيم، لاحظ أيضًا وجود بعض الخدوش الجديدة فيه. كما كان درع العملاق الصامت الجلدي ممزق أكثر من ذي قبل…
سُحِبَ ساني وإلياس إلى الساحة، وكان داعي الحرب الصاعد يسحبهما بالسلاسل المُثبَّتة في الطوق المسحور. تَعَثَّر ساني إلى الأمام، ونظرته مُثبَّتة على ظهر الرجل العريض.
يبدو أن الصاعد كان يشارك في المعارك في الساحة بنفسه ايضًا.
في النهاية، اضطر ساني إلى تمزيق الوحش حرفيًا إلى أشلاء بيديه.
‘أعتقد أنني سأضطر إلى محاربة هذا الوحش أيضًا، في النهاية…’
انقض ساني على الحفارين المثيرين للاشمئزاز، الذين بدوا مثل أكياس من اللحم المنتفخ مع أفواه دائرية عملاقة مفتوحة فيها، وحاول ذبح المخلوقات البغيضة دون أن يتم اكله حيًا.
وأخيرًا، ظهر أمامهما باب حديدي صدئ، يتسلل منه ضوء الشمس الساطع عبر قضبانه. كانت أصوات الحشد الهادرة تتردد من الجدران الحجرية، وتغمره كموجة ملعونة.
كادت المعركة الخامسة أن تودي بحياته. أثناء قتاله لمخلوقٍ مألوف — دودة عملاقة ذات حيوية لا تنضب — تعثر ساني على أرض الساحة غير المستوية وسقط أرضًا.
انفتحت البوابة، وسقطت السلاسل من اطواقهما. دخل ساني وإلياس صندوق القتل الأول، وشاهدا خصومهما يزحفون خارجين من نفق مماثل.
كان ذلك بعيدًا كل البعد عن الذكريات القوية التي اعتاد عليها، مع أن ساني لم يكن يعلم إن كانت هذه طبيعة هذا العصر، أم أنها مجرد علامة أخرى على التراجع الشامل الذي بدا أنه يسود ما تبقى من مملكة الأمل. بدا كل شيء هنا متدهورًا، مهترئًا، وعلى وشك الانهيار.
أظهر الشاب المستيقظ سلاحه – رمح قصير مصنوع من قرن طويل ملتوي – وأجبر نفسه على الابتسام بشكل ضعيف.
لكن كل ما رآه كان تماثيل إله الحرب، ووجوه المتفرجين المبتهجة، وسطح الجدران الحجرية القديمة المتآكل. لم يكن هناك أي أثر لأي نقوش في أي مكان.
“الحظ… الحظ في صفنا اليوم يا شيطان! هذه المخلوقات تُدعى الحفارون. على الحجارة الصلبة، فقدوا ميزتهم الاساسية! فقط لا تدعهم يبتلعونك…”
لكن الجواب كان واضحًا — كان لا بد للدماء أن تتجه إلى مكانٍ ما، ولولا هذه الشقوق، لتحول الكولوسيوم بأكمله ببطء إلى بحيرة قرمزية عملاقة.
هدر ساني، ثم اندفع إلى الأمام مع هدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني.
…صعب. اليوم سيكون صعبًا.
طوال هذه الأسابيع، لم يتمكن ساني من رؤية وجهه أو سماعه يتحدث.
أُجبر على استخدام رقصة الظل لينظر الى أرواح مخلوقات الكابوس، رغم ظنه أن الإفراط في ذلك قد يُدمر عقله المضطرب في الاصل. كان عليه أيضًا التركيز على القتال ودراسة المسرح القديم بدقة، أملًا في اكتشاف علامات سحر هوب.
‘يا إلهي… لماذا لم يجعلوا الساحة مسطحة؟!’
كان الأمر أشبه بأولى جلسات تدريبه مع القديسة، حين اضطر لمقاومة المسخة الصامتة مع مراقبة ظله في الوقت نفسه لفكّ لغز رقصته. المشكلة أنه، آنذاك، كانت القديسة قد هزمته وابرحته ضربًا في معظم الأحيان.
في النهاية، اضطر ساني إلى تمزيق الوحش حرفيًا إلى أشلاء بيديه.
الآن، لا يستطيع أن يسمح لنفسه بالخسارة.
كان الأمر أشبه بأولى جلسات تدريبه مع القديسة، حين اضطر لمقاومة المسخة الصامتة مع مراقبة ظله في الوقت نفسه لفكّ لغز رقصته. المشكلة أنه، آنذاك، كانت القديسة قد هزمته وابرحته ضربًا في معظم الأحيان.
انقض ساني على الحفارين المثيرين للاشمئزاز، الذين بدوا مثل أكياس من اللحم المنتفخ مع أفواه دائرية عملاقة مفتوحة فيها، وحاول ذبح المخلوقات البغيضة دون أن يتم اكله حيًا.
لكن الجواب كان واضحًا — كان لا بد للدماء أن تتجه إلى مكانٍ ما، ولولا هذه الشقوق، لتحول الكولوسيوم بأكمله ببطء إلى بحيرة قرمزية عملاقة.
…لقد جاء القتال الأول وانتهى، ثم جاء وقت القتال الثاني، ثم الثالث، ثم الرابع.
في النهاية، اضطر ساني إلى تمزيق الوحش حرفيًا إلى أشلاء بيديه.
لقد قتل ساني الحفارين الأشرار، ثم مخلوقًا يشبه هيكلًا عظميًا ضخمًا بلونٍ أخضر وعظامٍ صلبة كالجرانيت، ثم سربًا من النمل الوحشي غطّى أرض الساحة كالسجادة، ثم وحشًا هلاميًا ضخمًا يشبه جبلًا من الوحل تتدلى منه مناجل فولاذية حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أين هي… أين…’
تمزق جسده، وانجرح، وسُحق، وعضّته الوحوش. عالج إلياس أسوأ الجراح، أما البقية، فلم تكن تستحق إهدار جوهر الروح الثمين عليها.
بقي ساني مترددة، ولاحظت أن بوابة الصندوق السادس كانت مفتوحة بالفعل.
غمر الألم والغضب ساني مجددًا، وشعر برغبة عارمة في النضال من أجل البقاء. اختفى كل شيء آخر… لم يبقَ سوى المعركة والدماء والقتل.
لكن الجواب كان واضحًا — كان لا بد للدماء أن تتجه إلى مكانٍ ما، ولولا هذه الشقوق، لتحول الكولوسيوم بأكمله ببطء إلى بحيرة قرمزية عملاقة.
والخوف.
في المرة الأولى التي قاتل فيها دودة مشابهة، كانت قد ماتت في النهاية من الضرر الروحي الذي سببه لها المشهد القاسي. لكن اليوم، لم يكن معه أي ذاكريات مميتة. فقط مخالبه، وأنيابه، وقرونه.
…ولكن اليوم لم يكن ذلك كافيا.
يوم جديد جلب معه قدرًا جديدًا من الألم والصعوبات واليأس.
قاتل ساني وهو يحارب الضباب الذي يغطي عقله، يواصل البحث بعينيه، يدرس كل زاوية من الكولوسيوم الأحمر — أرض الساحة، جدرانها، مقاعد الجمهور — بحثًا عن الاحرف الرونية المنقوشة.
بل كان الكولوسيوم بأكمله هو الدائرة السحرية.
لكن كل ما رآه كان تماثيل إله الحرب، ووجوه المتفرجين المبتهجة، وسطح الجدران الحجرية القديمة المتآكل. لم يكن هناك أي أثر لأي نقوش في أي مكان.
لولا أن إلياس قفز بشجاعة ليجذب انتباه الوحش إليه، لكان ساني قد قُطّع إربًا أو فقد حياته.
‘أين هي… أين…’
من الواضح أن المنطقة بأكملها كانت في حالة انحدار، وكان ذلك منذ بعض الوقت الآن.
كادت المعركة الخامسة أن تودي بحياته. أثناء قتاله لمخلوقٍ مألوف — دودة عملاقة ذات حيوية لا تنضب — تعثر ساني على أرض الساحة غير المستوية وسقط أرضًا.
طوال هذا الوقت، كان يبحث عن الأحرف الرونية السحرية، متوقعًا أن تبدو كما كانت في المرات السابقة التي صادفها فيها – معقدة، صغيرة، وكثيرة، مرتبة في أشكال وأنماط. ومع ذلك، لم يجد شيئًا.
لولا أن إلياس قفز بشجاعة ليجذب انتباه الوحش إليه، لكان ساني قد قُطّع إربًا أو فقد حياته.
لقد كان صغيرًا جدًا، تافهًا جدًا، ليرى الصورة كاملة — كـنملةٍ تزحف على لوحةٍ عملاقة ولا تستطيع أن ترى المشهد الكامل.
في المرة الأولى التي قاتل فيها دودة مشابهة، كانت قد ماتت في النهاية من الضرر الروحي الذي سببه لها المشهد القاسي. لكن اليوم، لم يكن معه أي ذاكريات مميتة. فقط مخالبه، وأنيابه، وقرونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السحر الروني مرة أخرى…’
في النهاية، اضطر ساني إلى تمزيق الوحش حرفيًا إلى أشلاء بيديه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قاتل ساني وهو يحارب الضباب الذي يغطي عقله، يواصل البحث بعينيه، يدرس كل زاوية من الكولوسيوم الأحمر — أرض الساحة، جدرانها، مقاعد الجمهور — بحثًا عن الاحرف الرونية المنقوشة.
فقط حين تحولت الدودة إلى كتل لحم ممزقة توقفت عن التجدد… وماتت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمر الألم والغضب ساني مجددًا، وشعر برغبة عارمة في النضال من أجل البقاء. اختفى كل شيء آخر… لم يبقَ سوى المعركة والدماء والقتل.
من شدة الإرهاق، سقط ساني على ركبتيه وتنفس بصعوبة، ثم رمق الجمهور بنظرة حاقدة، قبل أن يخفض بصره نحو الشق الواسع في الحجر الأحمر الذي كاد يتسبب بموته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني.
كانت هناك عدة شقوق كهذه في بعض ساحات القتال، تقطع أرض الكولوسيوم كقنواتٍ عريضة تتدفق فيها أنهار الدم. عادةً، كان ينتبه لمواقعها حتى يتفاداها في اللحظات الحرجة، لكن اليوم، مع انشغاله بالمعارك وبالبحث عن الاحرف الرونية، غفل عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني.
‘يا إلهي… لماذا لم يجعلوا الساحة مسطحة؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السحر الروني مرة أخرى…’
لكن الجواب كان واضحًا — كان لا بد للدماء أن تتجه إلى مكانٍ ما، ولولا هذه الشقوق، لتحول الكولوسيوم بأكمله ببطء إلى بحيرة قرمزية عملاقة.
كان ذلك منطقيًا… كيف كان يُفترض بهؤلاء القدماء أن يُسحروا أسلحتهم؟ لم يكن بإمكانهم الاعتماد على الذكريات ونسج التعاويذ. مع ذلك، بدت الأسلحة السحرية أندر بكثير في مملكة الأمل مقارنة بعالم اليقظة. قاتل معظم المستيقظين في الساحة إما بأسلحة عادية أو بأخرى ذات سحر ضعيف وبدائي.
عبس ساني.
‘انتظر… هذا لا معنى له، على الرغم من…’
‘انتظر… هذا لا معنى له، على الرغم من…’
لكن كل ما رآه كان تماثيل إله الحرب، ووجوه المتفرجين المبتهجة، وسطح الجدران الحجرية القديمة المتآكل. لم يكن هناك أي أثر لأي نقوش في أي مكان.
بقي ساني مترددة، ولاحظت أن بوابة الصندوق السادس كانت مفتوحة بالفعل.
ضاقت عيناه السوداوان. وفجأة، أدرك خطأه.
كانت هذه الشقوق قديمة قدم الكولوسيوم الأحمر نفسه… مما يعني أنها كانت موجودة هنا قبل وقت طويل من بدء دعاة الحرب بعقد مسرحيتهم المجنونة هنا. حتى قبل أن يُطلق عليه اسم الكولوسيوم الأحمر بوقت طويل.
في النهاية، اضطر ساني إلى تمزيق الوحش حرفيًا إلى أشلاء بيديه.
وهذا يعني أن هذه الشقوق قد تم نحتها في الحجر عندما كان لا يزال أبيض اللون، ولم يكن هناك أي دم مسكوب عليه.
لكن كل ما رآه كان تماثيل إله الحرب، ووجوه المتفرجين المبتهجة، وسطح الجدران الحجرية القديمة المتآكل. لم يكن هناك أي أثر لأي نقوش في أي مكان.
لذا… فإن العمل كقنوات لسحب الدم لا يمكن أن يكون هدفها.
في النهاية، اضطر ساني إلى تمزيق الوحش حرفيًا إلى أشلاء بيديه.
ضاقت عيناه السوداوان. وفجأة، أدرك خطأه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السحر الروني مرة أخرى…’
طوال هذا الوقت، كان يبحث عن الأحرف الرونية السحرية، متوقعًا أن تبدو كما كانت في المرات السابقة التي صادفها فيها – معقدة، صغيرة، وكثيرة، مرتبة في أشكال وأنماط. ومع ذلك، لم يجد شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أين هي… أين…’
لكن في الواقع، كانت الأحرف الرونية موجودة أمام عينيه طوال الوقت… أو بالأحرى، تحت قدميه.
‘أعتقد أنني سأضطر إلى محاربة هذا الوحش أيضًا، في النهاية…’
لقد كان صغيرًا جدًا، تافهًا جدًا، ليرى الصورة كاملة — كـنملةٍ تزحف على لوحةٍ عملاقة ولا تستطيع أن ترى المشهد الكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، لا يستطيع أن يسمح لنفسه بالخسارة.
لم تكن هناك دوائر صغيرة منقوشة في أي مكان من الكولوسيوم…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قاتل ساني وهو يحارب الضباب الذي يغطي عقله، يواصل البحث بعينيه، يدرس كل زاوية من الكولوسيوم الأحمر — أرض الساحة، جدرانها، مقاعد الجمهور — بحثًا عن الاحرف الرونية المنقوشة.
بل كان الكولوسيوم بأكمله هو الدائرة السحرية.
هدر ساني، ثم اندفع إلى الأمام مع هدير.
اللوحة التي استخدمتها هوب لخلق سحرها
وهذا يعني أن هذه الشقوق قد تم نحتها في الحجر عندما كان لا يزال أبيض اللون، ولم يكن هناك أي دم مسكوب عليه.
…وكان هو واقفًا فوقها.
تمزق جسده، وانجرح، وسُحق، وعضّته الوحوش. عالج إلياس أسوأ الجراح، أما البقية، فلم تكن تستحق إهدار جوهر الروح الثمين عليها.
…لقد جاء القتال الأول وانتهى، ثم جاء وقت القتال الثاني، ثم الثالث، ثم الرابع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات