المجد
الفصل 609: المجد
…المجد. هذا ما تواجدوا جميعًا من أجله، طوعًا أو كرهًا. أراد سادة الساحة أن يقاتل عبيدهم من أجله، لكنهم أرادوا أيضًا تحقيق ذلك بأنفسهم. بعد انتهاء عملية الذبح الأولية، كانت العقبة الأخيرة التي كان على المجالدين تجاوزها يوميًا هي قتل بعض تجار العبيد.
مزّق ساني دودة السلسلة، فغطّت قطع اللحم وبرك الدم أحجار الساحة الحمراء كسجادةٍ مُرعبة. ثم، ملفوفًا بالظلال، غرز يديه في الجثة الممزقة للرجس المُقتول، واخرج ثلاث شظايا روح مُلطخة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان ساني بحاجةٍ إلى الكثير من الشفاء. هذا ما كان متأكدًا منه.
…ومن المفارقة أن قتل الشيطان الساقط لم يكن صعبًا عليه. منذ زمن بعيد، وصف السيد روان هذه المخلوقات الدنيئة بأنهم خصومٌ اقوياء ومميتون، حتى هو نفسه لم يرغب بمواجهتهم بمفرده. ولكن ذلك لأن السيد روان بشري.
ضحكوا وابتسموا وأشاروا إليه وصرخوا بكلمة واحدة مرارًا وتكرارًا.
ديدان السلسلة تتغذى على المعدن، ولذلك، كانت الأسلحة والدروع الفولاذية عديمة الفائدة ضدها. لكان ساني في ورطة إذا كان لا يزال في جسده البشري، وأصبحت ترسانته من الذكريات فجأةً بلا فائدة. ومع ذلك، فقد أصبح شيطانًا الآن – أحد وليدي الظل، أو أحد أقارب الظل، أو أيًا كان ما تحول إليه.
كل هؤلاء الناس مجانين. ساني الآن أكثر يقينًا من أي وقت مضى.
وكانت مخالبة وأنيابه وظلاله هي السلاح المثالي لتدمير مثل هذه الرجسات.
لقد اختبرته المعركتان الأخيرتين التي خاضهما بعد دودة السلسلة بشكل لم يتوقعه، فقد استنزفتا جوهره، وألحقتا الضرر بجسده، وارهقت قدرته على التحمل. كان منهكًا ومُثقلًا بالألم، كما ان الشمس القاسية تشرق ببريق في السماء الزرقاء مما الم عيناه السوداويتين.
بالطبع، لم يكن قتال مخلوق أعلى منه رتبةً سهلاً. لكن مدعومًا بثلاثة ظلال، تمكن من قتل هذا الرجس الضخم دون عناء كبير. في الواقع، كان قتل دودة السلسلة أسهل بكثير من قتل السيد بيرس. لم يُصب حتى بجروح، على الأقل ليست جروح خطيرة.
لم يحزن الحاضرون في المدرج على موت إخوانهم، بل ازدادوا حماسًا، وارتسمت على وجوههم علامات الفخر والفرح.
ساد الصمت بين الجمهور، مصدومين من عرضه الوحشي، ثم انفجرت الهتافات.
شاهد ساني جثة الإنسان الثاني وهي تسقط على الأرض، غارقة في الدماء، والنور يختفي في عينيه غير المصدقة، وتنهد.
“المجد! المجد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تريد أن تستهلكهم بنفسك؟”
بدا أنهم استمتعوا برؤية انتصار شخص على خصم أقوى منه بكثير.
بدا أنهم استمتعوا برؤية انتصار شخص على خصم أقوى منه بكثير.
“الأوغاد المجانين…”
بعد ذلك، انتقلوا إلى القفص الخامس، ثم السادس، وأخيرًا إلى القفص الأخير.
نظر ساني إلى المتفرجين باستياء، ثم توجه إلى الشاب المستيقظ ودفع شظايا الروح بين يديه. نظر إليها الشاب بعبوس.
ابتعد عن الموتى، ونظر إلى الجمهور، متوقعًا أن يرى أخيرًا الحزن والاستياء على وجوه المتفرجين.
“هذه… هل هذه شظايا روح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ساني إلى المتفرجين باستياء، ثم توجه إلى الشاب المستيقظ ودفع شظايا الروح بين يديه. نظر إليها الشاب بعبوس.
‘يا إلهي، كيف يكون مستيقظًا ولا يعرف شكل الشظية؟’
‘كلاب المجنونة، حقا.’
حدق ساني في الشاب بنظرة غامضة، ثم أومأ ورفع يده إلى صدره، وشكل قبضة.
ها هو مجدكم أيها المساكين… ما طعمه؟ أهو حلو؟ أم هو مُر؟ أم أنه لا طعم له على الإطلاق، ككذبة فارغة؟
تردد المستيقظ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كانت جميع المعارك في الساحة تخدم غرضًا واحدًا – وهو تقديم أفضل وأعنف المقاتلين لمؤمني إله الحرب ليستعدوا لمواجهتهم، أو يموتوا في محاولة لذلك.
“ألا تريد أن تستهلكهم بنفسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعركة السابعة… والأخيرة التي كان عليهم أن ينجوا منها اليوم… كانت مختلفة بالفعل.
زأر ساني، ثم هز رأسه. اقتنع الشاب أخيرًا، سحق الشظايا بقبضتيه وتجمد، وارتسمت على وجهه تعبيرات غريبة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هؤلاء كانوا مؤمني إله الحرب، تمامًا مثل المتفرجين الذين يغنون من المقاعد الحجرية في المدرج الكبير.
“يا له من شعور الغريب…”
“الأوغاد المجانين…”
‘…أيا يكن’
ولكن هذه المرة كانت جديدة.
لم يكن ساني يُعطي الشظايا بدافع الإيثار. للأفضل أو للأسوأ. أصبح الشاب شريكه. كلما ازداد قوة، زادت قدرته على مساعدة ساني، سواءً في المعركة أو أثناء استخدام قدرته العلاجية.
مزّق ساني دودة السلسلة، فغطّت قطع اللحم وبرك الدم أحجار الساحة الحمراء كسجادةٍ مُرعبة. ثم، ملفوفًا بالظلال، غرز يديه في الجثة الممزقة للرجس المُقتول، واخرج ثلاث شظايا روح مُلطخة بالدماء.
وكان ساني بحاجةٍ إلى الكثير من الشفاء. هذا ما كان متأكدًا منه.
ولكن هذه المرة كانت جديدة.
بعد ذلك، انتقلوا إلى القفص الخامس، ثم السادس، وأخيرًا إلى القفص الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الجانب كان أقل ما يمكن أن يمتلكه عدوه خطورة. كان سهل الفهم والتنبؤ، على الأقل.
في تلك المرحلة، كان ساني يقترب من حده الأقصى.
أمال ساني رأسه، غير مُبالٍ بالجمهور الهائج وهو يتأمل البشريين. كان كلاهما مُستيقظًا، ويبدو عليهما ما يكفي من القوة والمهارة. كانا هادئين ومهيبين، عيونهما خالية من أي ذرة خوف، بل مليئة بالثقة والفرح.
لقد اختبرته المعركتان الأخيرتين التي خاضهما بعد دودة السلسلة بشكل لم يتوقعه، فقد استنزفتا جوهره، وألحقتا الضرر بجسده، وارهقت قدرته على التحمل. كان منهكًا ومُثقلًا بالألم، كما ان الشمس القاسية تشرق ببريق في السماء الزرقاء مما الم عيناه السوداويتين.
…ظل!
على الأقل، بدا أن السحق يتجاهل الجزيرة التي يقع فيها الكولوسيوم. في الواقع، لم بشعر ساني بحركة الجزيرة صعودًا أو هبوطًا ولو لمرة واحدة. ربما كان لها ارتفاع دائم، مثل ملاذ نوكتس.
وكان على تجار العبيد أن ينجوا من هجوم العبيد، إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة.
المعركة السابعة… والأخيرة التي كان عليهم أن ينجوا منها اليوم… كانت مختلفة بالفعل.
بعد ذلك، انتقلوا إلى القفص الخامس، ثم السادس، وأخيرًا إلى القفص الأخير.
كان المسرح المركزي للساحة دائريًا، وله ست ابواب في جدرانه. أربع منها مفتوحة، واثنتان لا تزالان مغلقتين.
كلاهما طويلَي القامة، قويَّي البنية، ويرتديان دروعًا قديمة. كانت ملابسهما مطلية باللون الأحمر الزاهي، وكذلك ريش المعلق علي خوذتيهما. أحدهما مسلح برمح ودرع، بينما كان الآخر يحمل فأسًا وسيفًا.
كانت جثث مخلوقات مرعبة ملقاة على الأحجار الحمراء، والبخار يتصاعد من برك الدم المحيطة بها. وفي المنتصف، وقف بشريان، وجهاهما مخفيان خلف الخوذ.
‘…أيا يكن’
كلاهما طويلَي القامة، قويَّي البنية، ويرتديان دروعًا قديمة. كانت ملابسهما مطلية باللون الأحمر الزاهي، وكذلك ريش المعلق علي خوذتيهما. أحدهما مسلح برمح ودرع، بينما كان الآخر يحمل فأسًا وسيفًا.
ابتعد عن الموتى، ونظر إلى الجمهور، متوقعًا أن يرى أخيرًا الحزن والاستياء على وجوه المتفرجين.
هؤلاء كانوا مؤمني إله الحرب، تمامًا مثل المتفرجين الذين يغنون من المقاعد الحجرية في المدرج الكبير.
من دون الكثير من الضجة، انقض الأربعة على بعضهم البعض، وكانت نية القتل الملموسة تقريبًا تخترق الساحة.
ارتجف الشاب:
…ظل!
“دعاة الحرب… هؤلاء الكلاب المسعورة…”
وكان على تجار العبيد أن ينجوا من هجوم العبيد، إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة.
أمال ساني رأسه، غير مُبالٍ بالجمهور الهائج وهو يتأمل البشريين. كان كلاهما مُستيقظًا، ويبدو عليهما ما يكفي من القوة والمهارة. كانا هادئين ومهيبين، عيونهما خالية من أي ذرة خوف، بل مليئة بالثقة والفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعركة السابعة… والأخيرة التي كان عليهم أن ينجوا منها اليوم… كانت مختلفة بالفعل.
…المجد. هذا ما تواجدوا جميعًا من أجله، طوعًا أو كرهًا. أراد سادة الساحة أن يقاتل عبيدهم من أجله، لكنهم أرادوا أيضًا تحقيق ذلك بأنفسهم. بعد انتهاء عملية الذبح الأولية، كانت العقبة الأخيرة التي كان على المجالدين تجاوزها يوميًا هي قتل بعض تجار العبيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الجانب كان أقل ما يمكن أن يمتلكه عدوه خطورة. كان سهل الفهم والتنبؤ، على الأقل.
وكان على تجار العبيد أن ينجوا من هجوم العبيد، إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة.
الفصل 609: المجد
في الواقع، كانت جميع المعارك في الساحة تخدم غرضًا واحدًا – وهو تقديم أفضل وأعنف المقاتلين لمؤمني إله الحرب ليستعدوا لمواجهتهم، أو يموتوا في محاولة لذلك.
حارب المحاربان بمهارةٍ فائقةٍ وشجاعةٍ قتاليةٍ لا تُضاهى. قاتلا بشجاعةٍ وعنف، كأنهما جسدٌ واحد.
‘كلاب المجنونة، حقا.’
تردد المستيقظ:
كل هؤلاء الناس مجانين. ساني الآن أكثر يقينًا من أي وقت مضى.
ها هو مجدكم أيها المساكين… ما طعمه؟ أهو حلو؟ أم هو مُر؟ أم أنه لا طعم له على الإطلاق، ككذبة فارغة؟
لكن هذا لم يُغيّر شيئًا. كان عليه أن يقتل المحاربين المستيقظين إن أراد النجاة، أو بالأحرى إن أراد أن يكسب فرصة الموت في الساحة يومًا ما.
في تلك المرحلة، كان ساني يقترب من حده الأقصى.
بزئيرٍ خافت، أسقط ساني أحد الظلال أرضًا. في هذه المعركة، كان الوعي بما يحيط به أهم من القوة الخام. لا يمكن لأي إنسان مستيقظ أن يتحداه بقوة خام، إلا إذا كان جانبهم مُركزًا عليها فقط.
من دون الكثير من الضجة، انقض الأربعة على بعضهم البعض، وكانت نية القتل الملموسة تقريبًا تخترق الساحة.
لكن هذا الجانب كان أقل ما يمكن أن يمتلكه عدوه خطورة. كان سهل الفهم والتنبؤ، على الأقل.
مزّق ساني دودة السلسلة، فغطّت قطع اللحم وبرك الدم أحجار الساحة الحمراء كسجادةٍ مُرعبة. ثم، ملفوفًا بالظلال، غرز يديه في الجثة الممزقة للرجس المُقتول، واخرج ثلاث شظايا روح مُلطخة بالدماء.
لقد كان التنوع والطبيعة غير المتوقعة للجوانب هي التي جعلت المستيقظين خطيرين للغاية.
ديدان السلسلة تتغذى على المعدن، ولذلك، كانت الأسلحة والدروع الفولاذية عديمة الفائدة ضدها. لكان ساني في ورطة إذا كان لا يزال في جسده البشري، وأصبحت ترسانته من الذكريات فجأةً بلا فائدة. ومع ذلك، فقد أصبح شيطانًا الآن – أحد وليدي الظل، أو أحد أقارب الظل، أو أيًا كان ما تحول إليه.
من دون الكثير من الضجة، انقض الأربعة على بعضهم البعض، وكانت نية القتل الملموسة تقريبًا تخترق الساحة.
ولكن هذه المرة كانت جديدة.
حارب المحاربان بمهارةٍ فائقةٍ وشجاعةٍ قتاليةٍ لا تُضاهى. قاتلا بشجاعةٍ وعنف، كأنهما جسدٌ واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تريد أن تستهلكهم بنفسك؟”
قاتل المحاربان بذكاء ومكر لا يُصدقان، وكان كلاهما يملك وضوح كسلاحٍ فتّاك. حقًا، كانا جديرين بأن يكونا من أتباع الحرب.
بعد ذلك، انتقلوا إلى القفص الخامس، ثم السادس، وأخيرًا إلى القفص الأخير.
…ولكن في النهاية مات كلاهما.
ساد الصمت بين الجمهور، مصدومين من عرضه الوحشي، ثم انفجرت الهتافات.
كيف يمكنهم مقاومة مخلوق يمكنه أن تحويل مهاراتهم ضدهم، والذي واجه أهوالًا هائلة لدرجة أن معظم البشر قد يصابون بالجنون بمجرد رؤية لمحة منها، والذي عاش حياته مرتديًا أكاذيب لا تعد ولا تحصى مثل عباءة؟
…المجد. هذا ما تواجدوا جميعًا من أجله، طوعًا أو كرهًا. أراد سادة الساحة أن يقاتل عبيدهم من أجله، لكنهم أرادوا أيضًا تحقيق ذلك بأنفسهم. بعد انتهاء عملية الذبح الأولية، كانت العقبة الأخيرة التي كان على المجالدين تجاوزها يوميًا هي قتل بعض تجار العبيد.
شاهد ساني جثة الإنسان الثاني وهي تسقط على الأرض، غارقة في الدماء، والنور يختفي في عينيه غير المصدقة، وتنهد.
على الأقل، بدا أن السحق يتجاهل الجزيرة التي يقع فيها الكولوسيوم. في الواقع، لم بشعر ساني بحركة الجزيرة صعودًا أو هبوطًا ولو لمرة واحدة. ربما كان لها ارتفاع دائم، مثل ملاذ نوكتس.
ها هو مجدكم أيها المساكين… ما طعمه؟ أهو حلو؟ أم هو مُر؟ أم أنه لا طعم له على الإطلاق، ككذبة فارغة؟
بعد ذلك، انتقلوا إلى القفص الخامس، ثم السادس، وأخيرًا إلى القفص الأخير.
ابتعد عن الموتى، ونظر إلى الجمهور، متوقعًا أن يرى أخيرًا الحزن والاستياء على وجوه المتفرجين.
تردد المستيقظ:
لقد قتل للتو اثنين من بنيهم، بعد كل شيء.
‘يا إلهي، كيف يكون مستيقظًا ولا يعرف شكل الشظية؟’
لكن آماله تحطمت على الفور.
“يا له من شعور الغريب…”
لم يحزن الحاضرون في المدرج على موت إخوانهم، بل ازدادوا حماسًا، وارتسمت على وجوههم علامات الفخر والفرح.
في تلك المرحلة، كان ساني يقترب من حده الأقصى.
ضحكوا وابتسموا وأشاروا إليه وصرخوا بكلمة واحدة مرارًا وتكرارًا.
وكانت مخالبة وأنيابه وظلاله هي السلاح المثالي لتدمير مثل هذه الرجسات.
ولكن هذه المرة كانت جديدة.
بعد ذلك، انتقلوا إلى القفص الخامس، ثم السادس، وأخيرًا إلى القفص الأخير.
كان الجميع يصرخون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كانت جميع المعارك في الساحة تخدم غرضًا واحدًا – وهو تقديم أفضل وأعنف المقاتلين لمؤمني إله الحرب ليستعدوا لمواجهتهم، أو يموتوا في محاولة لذلك.
…ظل!
“دعاة الحرب… هؤلاء الكلاب المسعورة…”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) هؤلاء كانوا مؤمني إله الحرب، تمامًا مثل المتفرجين الذين يغنون من المقاعد الحجرية في المدرج الكبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
