القديسون قادمون
الفصل 595 : القديسون قادمون
في تلك اللحظة، لم يكن ساني وكاسي بعيدين عن قاعة البوابة، حيث عثرا على اكتشاف مروّع بعد هروبهما من القفص بوقت قصير. آنذاك، كانت البوابات الثقيلة مغلقة ومختومة… لكن الآن، بدا أنها قد فُتحت أخيرًا.
مرّت بضع ثوانٍ في صمتٍ مرعب، ثم سمع ساني شيئًا يتحرك في الممر الذي غادراه للتو. هبّت نسمة رياحٍ قوية بجانبهما، كما لو أن شيئًا قد مرّ بسرعة مذهلة.
كان القديس كورماك قد عاد من بعثته إلى الجبال الجوفاء قبل عدة أيام من المتوقع.
قطّب القديس كورماك حاجبيه وهو ينظر إليهما، ثم خطا خطوة إلى الأمام. تراقص الثلج من حوله، ملتفًا عليه كوشاحٍ بارد. وفجأة اجتاح ساني شعور خانق بنية قتل.
وللحظة، اجتاح الفرح العارم قلب ساني…
ومن دون أن يتباطآ لحظة واحدة، اندفع ساني وكاسي نحو الحرية، عبرا البوابة، وهربا أخيرًا من الكاتدرائية الملعونة. بعد شهر من المعاناة وسفك الدماء والرعب القاسي الذي عاشاه في هذا الفخ الحجري المشؤوم، بدا هواء الهاوية المظلمة حلوًا كالرحيق.
لكن الجزء البارد والعقلاني من عقله سرعان ما سيطر عليه.
وللحظة، اجتاح الفرح العارم قلب ساني…
“أسرعي! إلى البوابة!”
نعم، وصول القديس قد فتح طريقًا للهروب، ومن المرجّح أن يحلّ مشكلتهم مع موردريت… على الأرجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأثناء صعودهما الدرج الضيّق، كان كلاهما يدرك أن خطوة واحدة خاطئة قد تكلّفهما حياتهما. لكن لم يكن ساني مستعدًا لأن يتباطأ. كان عليهما الوصول إلى السطح، عبور الجزيرة، ثم اجتياز السلاسل السماوية… وكل ذلك قبل أن ينتهي القديس كورماك من التعامل مع السجين الهارب.
لكن من قال إن المحارب المتسامي لن يكون تهديدًا أشد فتكًا؟.
أول ما سيراه القديس كورماك عند دخوله القلعة هو كومة من الجثث المشوّهة. وبعد ذلك، من المحتمل أن يقتل أي شخص يعترض طريقه. فبالنهاية، كل ناجٍ سيكون إما وعاءً محتملاً للأمير المنفي… أو شاهدًا.
صرّ ساني على أسنانه، ثم نهض على قدميه وسحب كاسي إلى ممر جانبي. وهناك، اختبآ في الظلال، ولفّ عباءتها حولهما، وانتظرا. لم يجرؤ على مدّ حاسة الظل نحو البوابة أو إرسال ظلاله للاستطلاع، خشية أن يلفت انتباه القديس، لذا لم يكن أيّ منهما يعلم ما الذي يحدث.
مرّت بضع ثوانٍ في صمتٍ مرعب، ثم سمع ساني شيئًا يتحرك في الممر الذي غادراه للتو. هبّت نسمة رياحٍ قوية بجانبهما، كما لو أن شيئًا قد مرّ بسرعة مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت كاسي، ثم فعلت ما قيل لها. غرس الإبرة السوداء بين صفائح درع الزرد للسلاسل الخالدة، شتم، ثم ألقى يده إلى الأمام، فاندفع نصل الشوكة المتربصة المثلثة نحو المنحدر الحجري المعلق.
وبعد لحظة، سمعا صوت ارتطام بعيد، وارتجّف معبد الليل من جديد.
اهتزّت الجزيرة الشمالية تحتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، وصول القديس قد فتح طريقًا للهروب، ومن المرجّح أن يحلّ مشكلتهم مع موردريت… على الأرجح.
يبدو أن القديس كورماك قد وجد موردريت بالفعل.
وانقبض قلبه بألم.
…وبعد لحظاتٍ فقط، ظهرت هيئة مظلمة في طريقهما.
دفع ساني كاسي للوقوف وهمس:
“أسرعي! إلى البوابة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركضا نحو المخرج. وسرعان ما ظهرت القاعة المألوفة أمامهما، حيث امتزج الهواء النقي برائحة الجثث المتعفّنة. انفتحت بوابات معبد الليل على مصراعيها، والظلام الدامس للسماء السفلى يمتد إلى ما نهاية خلفها.
ركضا نحو المخرج. وسرعان ما ظهرت القاعة المألوفة أمامهما، حيث امتزج الهواء النقي برائحة الجثث المتعفّنة. انفتحت بوابات معبد الليل على مصراعيها، والظلام الدامس للسماء السفلى يمتد إلى ما نهاية خلفها.
بدا المدخل الطويل وكأنه بوابة نحو ليلٍ لا ينتهي.
ومن دون أن يتباطآ لحظة واحدة، اندفع ساني وكاسي نحو الحرية، عبرا البوابة، وهربا أخيرًا من الكاتدرائية الملعونة. بعد شهر من المعاناة وسفك الدماء والرعب القاسي الذي عاشاه في هذا الفخ الحجري المشؤوم، بدا هواء الهاوية المظلمة حلوًا كالرحيق.
…لكن أصابعه، مع ذلك، كانت مغطاة بدماء طازجة، وقطرات قرمزية كانت تسقط لتصبغ الأزهار البنفسجية الرقيقة باللون الأحمر.
وبينما كانا يغادران، ارتجّف معبد الليل مجددًا، وتناثر الغبار من جدرانه العتيقة. وفي الأعماق السحيقة، دقّت الأجراس بنغمةٍ كئيبة، ولحنها المعتاد الذي كان عذبًا بدا الآن متقطعًا ومضطربًا بشكل غريب.
تردد ساني للحظة، ثم استدعى العبء السماوي.
كان القديس يخوض معركة مع أمير اللاشيء، وعانت القلعة من وطأة صدامهما الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان القديس يخوض معركة مع أمير اللاشيء، وعانت القلعة من وطأة صدامهما الغاضب.
“أسرعي! لم ينتهِ الأمر بعد!”
“…هذا يكفي، يا كورماك. عُد أدراجك.”
اندفع الاثنان فوق الجسر المهترئ الذي يتأرجح فوق هاوية السماء السفلى بسلاسله الصدئة، وسرعان ما وصلا إلى الدرج الغادر الذي يحاذي منحدر الجزيرة الشمالية.
أول ما سيراه القديس كورماك عند دخوله القلعة هو كومة من الجثث المشوّهة. وبعد ذلك، من المحتمل أن يقتل أي شخص يعترض طريقه. فبالنهاية، كل ناجٍ سيكون إما وعاءً محتملاً للأمير المنفي… أو شاهدًا.
وأثناء صعودهما الدرج الضيّق، كان كلاهما يدرك أن خطوة واحدة خاطئة قد تكلّفهما حياتهما. لكن لم يكن ساني مستعدًا لأن يتباطأ. كان عليهما الوصول إلى السطح، عبور الجزيرة، ثم اجتياز السلاسل السماوية… وكل ذلك قبل أن ينتهي القديس كورماك من التعامل مع السجين الهارب.
ومع ذلك، وبعد عشرات الدقائق المعذّبة — أو ربما بعد دهرٍ كامل — تمكنا أخيرًا من بلوغ سطح الجزيرة، على قيد الحياة.
‘يستغرق هذا وقتًا طويلًا… يستغرق هذا وقتًا طويلًا…’
تردد ساني للحظة، ثم استدعى العبء السماوي.
وأثناء صعودهما الدرج الضيّق، كان كلاهما يدرك أن خطوة واحدة خاطئة قد تكلّفهما حياتهما. لكن لم يكن ساني مستعدًا لأن يتباطأ. كان عليهما الوصول إلى السطح، عبور الجزيرة، ثم اجتياز السلاسل السماوية… وكل ذلك قبل أن ينتهي القديس كورماك من التعامل مع السجين الهارب.
“أركبي على ظهري!”
لكن من قال إن المحارب المتسامي لن يكون تهديدًا أشد فتكًا؟.
في تلك اللحظة، لم يكن ساني وكاسي بعيدين عن قاعة البوابة، حيث عثرا على اكتشاف مروّع بعد هروبهما من القفص بوقت قصير. آنذاك، كانت البوابات الثقيلة مغلقة ومختومة… لكن الآن، بدا أنها قد فُتحت أخيرًا.
ترددت كاسي، ثم فعلت ما قيل لها. غرس الإبرة السوداء بين صفائح درع الزرد للسلاسل الخالدة، شتم، ثم ألقى يده إلى الأمام، فاندفع نصل الشوكة المتربصة المثلثة نحو المنحدر الحجري المعلق.
وانقبض قلبه بألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع وزن الفتاة العمياء المضاف إلى وزنه، لم تكن سرعة الصعود كبيرة. ومع ذلك، وبمساعدة الكوناي وخيطها الخفي، تمكن ساني من زيادتها بعض الشيء. كانت رحلة شاقة ومُرهقة للأعصاب — إذ كان الاثنان كعنكبوت يتسلّق جبلًا مستعينًا بخيط حريرٍ واحد فقط.
شعر ساني ببرودةٍ منعشة تنتشر على وجهه المحترق.
والفرق هو أن الجبل كان أكثر انحدارًا من العمودي، وكانت الرياح العاتية تهدد إما بسحقهما على الصخور، أو قذفهِما في ظلام السماء السفلى.
‘ثلج… إنّ الثلج يتساقط…’
ومع ذلك، وبعد عشرات الدقائق المعذّبة — أو ربما بعد دهرٍ كامل — تمكنا أخيرًا من بلوغ سطح الجزيرة، على قيد الحياة.
وللحظة، اجتاح الفرح العارم قلب ساني…
طرد ساني الإبرة وسقط على الأرض الناعمة، قابضًا على صدره. تواجدت أصوات صفيرٍ مزعجة تخرج من رئتيه مع كل نفسٍ. بقي مستلقيًا بلا حراك للحظات، ثم سمح لكاسي أن تساعده على الوقوف.
…لكن أصابعه، مع ذلك، كانت مغطاة بدماء طازجة، وقطرات قرمزية كانت تسقط لتصبغ الأزهار البنفسجية الرقيقة باللون الأحمر.
يبدو أن موردريت قد فشل في نيل حريته، في النهاية. فقد تدمّر وعاؤه الأخير.
“…أعلم، أعلم. علينا أن نتابع. لم يحن وقت الراحة بعد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان القديس كورماك قد عاد من بعثته إلى الجبال الجوفاء قبل عدة أيام من المتوقع.
ركضا عبر حقل الأزهار، بينما كانت الجبال الجوفاء شامخةً خلفهما. والضباب الأبيض ينساب على منحدراتها، وكان هناك شيءٌ أبيض يرقص في الهواء أمامهما أيضًا.
شعر ساني ببرودةٍ منعشة تنتشر على وجهه المحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الاثنان فوق الجسر المهترئ الذي يتأرجح فوق هاوية السماء السفلى بسلاسله الصدئة، وسرعان ما وصلا إلى الدرج الغادر الذي يحاذي منحدر الجزيرة الشمالية.
وانقبض قلبه بألم.
وللحظة، اجتاح الفرح العارم قلب ساني…
وأثناء صعودهما الدرج الضيّق، كان كلاهما يدرك أن خطوة واحدة خاطئة قد تكلّفهما حياتهما. لكن لم يكن ساني مستعدًا لأن يتباطأ. كان عليهما الوصول إلى السطح، عبور الجزيرة، ثم اجتياز السلاسل السماوية… وكل ذلك قبل أن ينتهي القديس كورماك من التعامل مع السجين الهارب.
‘ثلج… إنّ الثلج يتساقط…’
دفع ساني كاسي للوقوف وهمس:
هل كان ديسمبر قد حلّ بالفعل؟ أم أن أول تساقط للثلج قد أتى مبكرًا أيضًا؟.
…لا مهرب من القدر.
“…هذا يكفي، يا كورماك. عُد أدراجك.”
وبينما كانا يغادران، ارتجّف معبد الليل مجددًا، وتناثر الغبار من جدرانه العتيقة. وفي الأعماق السحيقة، دقّت الأجراس بنغمةٍ كئيبة، ولحنها المعتاد الذي كان عذبًا بدا الآن متقطعًا ومضطربًا بشكل غريب.
اهتزّت الجزيرة الشمالية تحتهما.
وللحظة، اجتاح الفرح العارم قلب ساني…
…وبعد لحظاتٍ فقط، ظهرت هيئة مظلمة في طريقهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسبق لساني أن التقى بالقديس كورماك، لكنه عرفه على الفور تقريبًا. فلا أحد سوى متسامي يمكن أن يمتلك ظلًا بهذا العمق والغموض، وحضورًا يترك أثره في العالم من حوله.
شعر ساني ببرودةٍ منعشة تنتشر على وجهه المحترق.
…وبعد لحظاتٍ فقط، ظهرت هيئة مظلمة في طريقهما.
كان القديس يبدو في الثلاثينيات من عمره، بوجهٍ بارد وعينين مظلمتين لا تعرف الرحمة. كان درعه الأسود مهترئًا وممزقًا، بالكاد متماسكًا بعد شهر من التجوال في منطقة الموت. والمفاجئ أن درعه لم يكن مهيبًا جدًا، مقارنةً بذكريات الدروع الأخرى. ولم يكن يحمل سلاحًا مرعبًا أيضًا.
‘ثلج… إنّ الثلج يتساقط…’
…لكن أصابعه، مع ذلك، كانت مغطاة بدماء طازجة، وقطرات قرمزية كانت تسقط لتصبغ الأزهار البنفسجية الرقيقة باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الاثنان فوق الجسر المهترئ الذي يتأرجح فوق هاوية السماء السفلى بسلاسله الصدئة، وسرعان ما وصلا إلى الدرج الغادر الذي يحاذي منحدر الجزيرة الشمالية.
يبدو أن موردريت قد فشل في نيل حريته، في النهاية. فقد تدمّر وعاؤه الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المدخل الطويل وكأنه بوابة نحو ليلٍ لا ينتهي.
قطّب القديس كورماك حاجبيه وهو ينظر إليهما، ثم خطا خطوة إلى الأمام. تراقص الثلج من حوله، ملتفًا عليه كوشاحٍ بارد. وفجأة اجتاح ساني شعور خانق بنية قتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أعلم، أعلم. علينا أن نتابع. لم يحن وقت الراحة بعد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الاثنان فوق الجسر المهترئ الذي يتأرجح فوق هاوية السماء السفلى بسلاسله الصدئة، وسرعان ما وصلا إلى الدرج الغادر الذي يحاذي منحدر الجزيرة الشمالية.
تحرك قليلًا، دافعًا كاسي خلفه. تحركت عيناه يمينًا ويسارًا، باحثًا عن شيء… أي شيء… قد ينقذ حياتهما.
طرد ساني الإبرة وسقط على الأرض الناعمة، قابضًا على صدره. تواجدت أصوات صفيرٍ مزعجة تخرج من رئتيه مع كل نفسٍ. بقي مستلقيًا بلا حراك للحظات، ثم سمح لكاسي أن تساعده على الوقوف.
ثم، فجأة، أظلم العالم، كما لو أن ظلًا عابرًا غطّى الشمس. وبعد ثانية، تلاشى الظل بصوت خفقان أجنحة، وظهرت امرأةٌ طويلة ونحيلة واقفة بينهما وبين القديس المتقدّم، وكانت قفتها مستقيمةً كالسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، وصول القديس قد فتح طريقًا للهروب، ومن المرجّح أن يحلّ مشكلتهم مع موردريت… على الأرجح.
…وبعد لحظاتٍ فقط، ظهرت هيئة مظلمة في طريقهما.
وقفت مدّ السماء حاميةً لساني وكاسي بجسدها، ونظرت إلى المحارب المتسامي الآخر، ووجهها الجميل باردٌ وقاسٍ كعادته، وحدقات عينيها العموديتان مليئتان بعزيمة هادئة وكئيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هذا يكفي، يا كورماك. عُد أدراجك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت كاسي، ثم فعلت ما قيل لها. غرس الإبرة السوداء بين صفائح درع الزرد للسلاسل الخالدة، شتم، ثم ألقى يده إلى الأمام، فاندفع نصل الشوكة المتربصة المثلثة نحو المنحدر الحجري المعلق.
{ترجمة نارو…}
تردد ساني للحظة، ثم استدعى العبء السماوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		