سبتمبر
الفصل 552 : سبتمبر
بمجرد أن وصل ساني إلى نهايتها، رأى مشهدا يسلب الأنفاس.
…كان الخريف على قدم وساق. في عالم اليقظة، كانت السماء رمادية والرياح تتحول إلى باردة. كانت الأشجار تمطر الأرض الرطبة بسجادة عطرة من الأوراق الميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …مر ما يقرب من شهرين منذ اليوم الذي اكتسب فيه – وخسر على الفور – نسب إلـه الظلال، لكن مزاج ساني كان لا يزال في حالة من الفوضى.
ولكن هنا تحت الامتداد اللامحدود والمميت للسماء العليا، كان العالم لا يزال دافئًا ومشرقًا. على جزيرة كبيرة بشكل خاص، مغطاة بالعشب الزمردي والأنقاض المغطاة بالطحالب، كان مخلوق كابوس مخيف يراقب فريسته.
الآن، كلهم كانوا هنا.
كان لديه أربعة أقدام قوية، وجسم نحيف مغطى بالفراء الأسود، وفم عريض مليء بالأنياب الحادة فوقه عينان حمرتان غاضبتان مشتعلتان بالكراهية والجنون.
كانت هذه الجزيرة مميزة بعض الشيء، وذلك لسبب وجيه.
تحرك الرجس بلا صوت عبر العشب الطويل، واقترب من مصدر الضجيج العالي. كان صوت بشري يصرخ، مليئًا بالسخط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا هنا! تعالوا واحصلوا علي أيها الأوغاد الملعونون! اللعنة عليكم جميعاً!”
لم يتغير اسم نسيج الدم ولا نسيج العظام، بل أصبحا أكثر قوة. أصبح الآن من الصعب كسر ساني وقتله. ربما لن يتمكن من النزيف حتى الموت حتى لو أراد ذلك، وسيتطلب الأمر قديسًا… أو شخصًا مثل الصاعدة مورغان… لتحطيم عظامه.
زمجر المخلوق واستعد للقفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع الوقت الذي وصل فيه إلى الجزر المقيدة، كان ساني أقوى بكثير الآن. كان لديه ترسانة أفضل بكثير من الذكريات تحت تصرفه، ونواة ظل إضافية وظل ثالث، وتم صقل إتقانه القتالي بمئات ومئات من المعارك الدموية.
…ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، سقط سهم من السماء وضرب الرجس في عينه، ليقتله على الفور.
كانت هذه الجزيرة مميزة بعض الشيء، وذلك لسبب وجيه.
[لقد قتلت وحشًا ساقطًا، المخرب الأسود.]
…لقد وصل كاي وإيفي أخيرًا إلى الجزر المقيدة.
[يزداد ظلك قوة.]
تدحرجت عيني ساني.
على بعد عدة مئات من الأمتار، مختبئًا بأمان في الظلال التي خلفها جزء من جدار قديم، أنزل ساني قوسه وعبس.
“يجب أن يكون هذا كافيا… أليس كذلك؟“
قفز الظل السعيد لأعلى ولأسفل عدة مرات، ثم التفت إليه وصفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …مر ما يقرب من شهرين منذ اليوم الذي اكتسب فيه – وخسر على الفور – نسب إلـه الظلال، لكن مزاج ساني كان لا يزال في حالة من الفوضى.
نظر ساني إليه، وازداد عبوسه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بأمر الصخرة العادية بالصمت، التقطها من الأرض، وأخفاها في حزامه، ومشى نحو جثة المتوحش الأسود.
“ماذا تقصد بضربة جيدة؟ لقد كنت أصوب على ساقه، أيها الأحمق!”
لف الظل نفسه بحماس حول نصل الشوكة المتربصة، والتي تم استخدامها بعد ذلك لقطع الجلد القاسي لمخلوق الكابوس الميت.
هز رأسه بإكتئاب، وألقى القوس على الأرض وزمجر.
كانت هذه الجزيرة مميزة بعض الشيء، وذلك لسبب وجيه.
…مر ما يقرب من شهرين منذ اليوم الذي اكتسب فيه – وخسر على الفور – نسب إلـه الظلال، لكن مزاج ساني كان لا يزال في حالة من الفوضى.
تحرك الرجس بلا صوت عبر العشب الطويل، واقترب من مصدر الضجيج العالي. كان صوت بشري يصرخ، مليئًا بالسخط:
أمضى معظم هذا الوقت في تدريب رَين وتعلم كيفية استخدام القوس. حتى الآن، لم يكن تصويبه فظيعًا، لكنه لم يكن أيضًا مثيرًا للإعجاب مثل كاي. حقيقة أن رمايته كانت تتحسن ببطء شديد جدًا زادت فقط من إحباط ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيدًا وتحته، لم يعد هناك تناثر للجزر الطائفة. وبدلاً من ذلك، امتدت أرض صلبة تمتد بقدر ما يمكن للعين رؤيته، مغطاة بمجموعة من الغابات، والمروج، والمستنقعات، والتلال المتموجة، وشرائط متلألئة من الأنهار المتدفقة.
لم يكن يستخدم قوس مورغان الحربي، بالطبع، حيث تردد في أن تتم رؤيته مع الذكرى الممنوحة لمونغريل – حتى لو لم يكن أحد باستثناء اللورد المرعب يعرف بالضبط ما هي تلك الذكرى، إلا أنه يمكن للناس التعرف على العلامة التجارية لعشيرة فالور على سطحها، وهو الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى الكثير من الأسئلة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بأمر الصخرة العادية بالصمت، التقطها من الأرض، وأخفاها في حزامه، ومشى نحو جثة المتوحش الأسود.
بدلاً من ذلك، كان ساني يتدرب باستخدام قوس القرن الأسود، الذي كانت القديسة تستخدمه في السابق عندما كان أضعف من أن يتعامل مع مخلوقات الكابوس التي تسكن الجزر المقيدة دون دعمها.
…ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، سقط سهم من السماء وضرب الرجس في عينه، ليقتله على الفور.
حدّق ساني في القوس المعني وكبت رغبته في إعطائه ركله جيدة. طرده بتنهد، واستعاد المشهد القاسي من حيث دفعه في الأرض واتجه نحو الرجس المقتول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيدًا وتحته، لم يعد هناك تناثر للجزر الطائفة. وبدلاً من ذلك، امتدت أرض صلبة تمتد بقدر ما يمكن للعين رؤيته، مغطاة بمجموعة من الغابات، والمروج، والمستنقعات، والتلال المتموجة، وشرائط متلألئة من الأنهار المتدفقة.
بالمقارنة مع الوقت الذي وصل فيه إلى الجزر المقيدة، كان ساني أقوى بكثير الآن. كان لديه ترسانة أفضل بكثير من الذكريات تحت تصرفه، ونواة ظل إضافية وظل ثالث، وتم صقل إتقانه القتالي بمئات ومئات من المعارك الدموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا! تعالوا واحصلوا علي أيها الأوغاد الملعونون! اللعنة عليكم جميعاً!”
بالإضافة إلى ذلك، بعد أن ابتلع نسب ويفر اللعين والمحرم قطرة دم إلـه الظلال، وتطورت ثلاث من سماته. أصبحت [جمرة السمو] الآن [شعلة السمو]، مما زاد من تقاربه السامي أكثر، مما زاد أيضًا من متانة السلاسل الخالدة.
كانت هذه الجزيرة مميزة بعض الشيء، وذلك لسبب وجيه.
لم يتغير اسم نسيج الدم ولا نسيج العظام، بل أصبحا أكثر قوة. أصبح الآن من الصعب كسر ساني وقتله. ربما لن يتمكن من النزيف حتى الموت حتى لو أراد ذلك، وسيتطلب الأمر قديسًا… أو شخصًا مثل الصاعدة مورغان… لتحطيم عظامه.
تحرك الرجس بلا صوت عبر العشب الطويل، واقترب من مصدر الضجيج العالي. كان صوت بشري يصرخ، مليئًا بالسخط:
كان ذلك شيئاً جيدًا، على الأقل…
نظر ساني إلى الشمس، ثم انشغل بإشعال النار.
بأمر الصخرة العادية بالصمت، التقطها من الأرض، وأخفاها في حزامه، ومشى نحو جثة المتوحش الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي كانت شرائح اللحم تُشوى فوق الفحم، ظهرت شخصيتان أخيرًا على السلسلة الضخمة.
أدار الظل المخيف رأسه ببطء وحدق في الجثة بإعجاب مزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …مر ما يقرب من شهرين منذ اليوم الذي اكتسب فيه – وخسر على الفور – نسب إلـه الظلال، لكن مزاج ساني كان لا يزال في حالة من الفوضى.
‘هذا الرجل…‘
لف الظل نفسه بحماس حول نصل الشوكة المتربصة، والتي تم استخدامها بعد ذلك لقطع الجلد القاسي لمخلوق الكابوس الميت.
تدحرجت عيني ساني.
نظر ساني إليه، وازداد عبوسه.
“لا تقف هناك فحسب، أيها المنحرف، تعال إلى هنا وساعد.”
بمجرد أن وصل ساني إلى نهايتها، رأى مشهدا يسلب الأنفاس.
لف الظل نفسه بحماس حول نصل الشوكة المتربصة، والتي تم استخدامها بعد ذلك لقطع الجلد القاسي لمخلوق الكابوس الميت.
[لقد قتلت وحشًا ساقطًا، المخرب الأسود.]
أخرج ساني شظية الروح بسرعة وألقها إلى الصندوق الطامع، الذي قفز في الهواء وابتلعها بنقرة معدنية. عادةً ما يكون هذا هو الحال، لكن اليوم احتاج ساني إلى استرداد شيء آخر أيضًا. متجهمًا من وقت لآخر، قطع عدة شرائح كبيرة من اللحم عن الجثة، ولفها، وألقى الحزمة فوق كتفه.
…ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، سقط سهم من السماء وضرب الرجس في عينه، ليقتله على الفور.
“يجب أن يكون هذا كافيا… أليس كذلك؟“
لف الظل نفسه بحماس حول نصل الشوكة المتربصة، والتي تم استخدامها بعد ذلك لقطع الجلد القاسي لمخلوق الكابوس الميت.
أخيرًا، انتهى من مهمته الشنيعة، ووقف، والتقط المشهد القاسي، واتجه نحو الحافة الجنوبية للجزيرة الكبيرة.
نظر ساني إلى الشمس، ثم انشغل بإشعال النار.
كانت هذه الجزيرة مميزة بعض الشيء، وذلك لسبب وجيه.
بدلاً من ذلك، كان ساني يتدرب باستخدام قوس القرن الأسود، الذي كانت القديسة تستخدمه في السابق عندما كان أضعف من أن يتعامل مع مخلوقات الكابوس التي تسكن الجزر المقيدة دون دعمها.
بمجرد أن وصل ساني إلى نهايتها، رأى مشهدا يسلب الأنفاس.
امتدت هاوية مظلمة بلا قعر بين حافة الجزيرة وبقية عالم الأحلام، وسقطت تلك الأنهار فيها، مما أنشأ شلالات عظيمة.
بعيدًا وتحته، لم يعد هناك تناثر للجزر الطائفة. وبدلاً من ذلك، امتدت أرض صلبة تمتد بقدر ما يمكن للعين رؤيته، مغطاة بمجموعة من الغابات، والمروج، والمستنقعات، والتلال المتموجة، وشرائط متلألئة من الأنهار المتدفقة.
تحرك الرجس بلا صوت عبر العشب الطويل، واقترب من مصدر الضجيج العالي. كان صوت بشري يصرخ، مليئًا بالسخط:
امتدت هاوية مظلمة بلا قعر بين حافة الجزيرة وبقية عالم الأحلام، وسقطت تلك الأنهار فيها، مما أنشأ شلالات عظيمة.
بمجرد أن وصل ساني إلى نهايتها، رأى مشهدا يسلب الأنفاس.
بالقرب من المكان الذي وقف فيه، ارتفعت قلعة مُدمرة من الأرض، ومن بواباتها، امتدت سلسلة حديدية ضخمة – أكثر سمكًا بعدة مرات من السلاسل العملاقة التي تربط الجزر معًا – إلى الهاوية، لتتصل بالتربة الموجودة على الجانب الآخر من الهوة المظلمة.
[لقد قتلت وحشًا ساقطًا، المخرب الأسود.]
كانت هذه إحدى مراسي الجزر المقيدة، والطريق الذي يسافر من خلاله المستيقظين إلى الجنوب، والذي كان ينتمي إلى العشيرة العظيمة فالور… بقدر ما يمكن أن ينتمي أي شيء للبشر في عالم الكوابيس هذا.
“يجب أن يكون هذا كافيا… أليس كذلك؟“
نظر ساني إلى الشمس، ثم انشغل بإشعال النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي كانت شرائح اللحم تُشوى فوق الفحم، ظهرت شخصيتان أخيرًا على السلسلة الضخمة.
بحلول الوقت الذي كانت شرائح اللحم تُشوى فوق الفحم، ظهرت شخصيتان أخيرًا على السلسلة الضخمة.
نظر ساني إليه، وازداد عبوسه.
ظهرت ابتسامة صغيرة على وجه ساني – واحدة من الابتسامات القليلة الصادقة التي أظهرها في الشهرين الماضيين.
هز رأسه بإكتئاب، وألقى القوس على الأرض وزمجر.
…لقد وصل كاي وإيفي أخيرًا إلى الجزر المقيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الظل المخيف رأسه ببطء وحدق في الجثة بإعجاب مزعج.
الآن، كلهم كانوا هنا.
زمجر المخلوق واستعد للقفز.
{ترجمة نارو…}
قفز الظل السعيد لأعلى ولأسفل عدة مرات، ثم التفت إليه وصفق.
بمجرد أن وصل ساني إلى نهايتها، رأى مشهدا يسلب الأنفاس.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
