مناقشة مهذبة ومعقولة عبر الانترنت
الفصل 542 : مناقشة مهذبة ومعقولة عبر الانترنت
‘بـحق…’
‘بـحق…’
حصل ساني على مكافآت سخية لهذه المبارزات الثلاث… حسنًا، لاثنتين منها على الأقل.
أو ربما كانت مجرد هواية ممتعة.
إحداهم كانت ذكرى صاعدة من الدرجة الثانية، والتي كانت عبارة عن سهم. والثانية كانت درعًا صاعدًا من الدرجة الثانية. كان لدى الذكرتين سحرًا رائعًا، لكن لم يكن لديه الوقت لدراستهما بالتفصيل. كان ما قرره هو أن الذكريات كانت جيدة بما يكفي لعدم إطعامها للقديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اسمها المستعار هو ملكة النحل، وكانت غامضة تقريبًا مثل ساني نفسه. على عكس المبارزين المشهورين الآخرين، لم تبث أو تروج لمعاركها، مفضلة بدلاً من ذلك أن تظل مجهولة وتحت الرادار. يبدو كما لو أنها كانت مهتمة فقط بالمبارزة نفسها، ولا شيء غير ذلك. ومما كان يعرفه، أن ملكة النحل لم تخسر أي مبارزة أبدًا. لقد كانت بطلة لم تهزم في الساحات.
أما المكافأة الثالثة، فكانت خيبة أمل مريرة. كان من الممكن أن تكون الأمر مذهلة، في الواقع، لأي شخص آخر – مائة شظية روح، لا أقل! في عالم اليقظة، كان هذا موردًا ثمينًا. حتى عشائر الإرث الأقل لن تسخر من هذه الكمية.
لو كان كذلك، فلن يضيع المستيقظين الوقت في قتال بعضهم البعض ويتدربون ضد مخلوقات كابوس تم محاكاتها بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بما أن ساني لم يتمكن من اخذها، لم يبق له أي شيء.
كان ساني يحدق في الشاشة، وعيناه ترتعشان.
“اللعنات…”
لماذا شخص بهذه القوة يتسكع في لعبة وهمية؟ لم يكن لديه أي فكرة. لكن ساني ليس له الحق في التكلم، لأنه كان أيضًا يضيع وقته هناك على الرغم من وجود أشياء أفضل للقيام بها. كان لديه أسبابه، وربما هي فعلت أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن خيبة أمله لم تدم طويلا. في النهاية، لم يكن الأمر مهمًا حقًا. كانت النعمة الحقيقية هي الجوائز التي سيحصل عليها أصحاب المركزين الثاني والأول، وكان ساني قد أثبت مكانه بالفعل في المبارزة النهائية.
سيحصل الفائز والوصيف على ذكريات من مستودع الأسلحة الشخصي لعشيرة فالور. وكان هذا شيئًا يرغب فيه كل مستيقظ، لأن العشيرة العظيمة كانت مشهورة ليس فقط بفرسانها.
‘بـحق…’
ولكن أيضًا بحداديها.
كان ساني يحدق في الشاشة، وعيناه ترتعشان.
غالبًا ما يتلقى أفراد عائلة فالور جوانب مرتبطة بالحدادة والإنشاء. يمكن لبعضهم أيضًا إنشاء ذكريات، مصممة خصيصًا لتدمير مخلوقات الكابوس وغزو المساحات الخطرة في عالم الأحلام. شكك ساني في أنهم سيضعون شيئًا فريدًا حقًا كجائزة لبطولة عامة، لكن أي شيء من قبوهم سيكون ثمينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بمجرد ظهوره، هتف الحشد.
والأكثر من ذلك، أنه قد أثرى بالفعل إتقانه لرقصة الظل كثيرًا. لقد دفعته المبارزات الثلاثة الأخيرة بشكل خاص إلى الاقتراب من فهم خطوتها الثانية. الآن، شعر كما لو كانت في متناول يده تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولذلك، كانت المشاركة في البطولة فكرة جيدة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد مونغريل؟ هذا الخاسر؟ تفو! عد عندما يصبح الملك مونغريل، أيها الأغبياء عديمي الذوق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأكثر من ذلك، أنه قد أثرى بالفعل إتقانه لرقصة الظل كثيرًا. لقد دفعته المبارزات الثلاثة الأخيرة بشكل خاص إلى الاقتراب من فهم خطوتها الثانية. الآن، شعر كما لو كانت في متناول يده تقريبًا.
يجب أن أشكر رين حقًا… لا، انتظر… فهي لا تعلم أنني أشارك. كما أنني لم أشارك في البطولة… مونغريل فعل! اللعنة، لماذا كل شيء معقد إلى هذا الحد… يجب أن أرتاح قليلاً.’
“انت الأحمق!”
بعد المعركة مع دينيسور، لم يكن في أفضل حالاته. كانت تلك المعركة وحشية… حتى ساني، الذي عادة ما يزدهر في الوحشية، كان مندهشًا قليلاً من مدى العنف الذي انتهى به الأمر. لقد اختفت جروحه بمجرد انتهاء المبارزة، ولكن بقي الإرهاق العقلي. لقد تم أيضًا استهلاك كل جوهره، حيث كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها مشهد الأحلام.
لكن خيبة أمله لم تدم طويلا. في النهاية، لم يكن الأمر مهمًا حقًا. كانت النعمة الحقيقية هي الجوائز التي سيحصل عليها أصحاب المركزين الثاني والأول، وكان ساني قد أثبت مكانه بالفعل في المبارزة النهائية.
لحسن الحظ، كان منظمو البطولة أذكياء بما فيه الكفاية لعدم تحديد موعد المباراة النهائية في وقت قريب. أولاً، ستكون هناك مبارزة على المركزين الثالث والرابع، بالإضافة إلى بعض عروض الترفيه. كان لديه ساعات للراحة والتعافي.
وكان الناس مجانين أيضًا!
مع تنهيدة متعبة، غادر ساني مشهد الأحلام، وخرج من الكبسولة، وذهب لإعداد عشاء لذيذ لنفسه.
“انت الأحمق!”
‘سيكون الأمر على ما يرام… سأحصل على ذكرى جميلة في كلتا الحالتين…’
***
أثناء تناول الطعام، درس ساني خصمه.
هذا العام، كانت المبارزة النهائية غير عادية بعض الشيء، لأن كلا المنافسين لم يكونا من الوافدين الجدد الأقوياء الذين دخلوا مشهد الأحلام للفوز بمكافآت البطولة، بل كانوا مبارزون معتادون – حسنًا، إذا كان من الممكن اعتبار مونغريل واحدًا.
ولكن أيضًا بحداديها.
لقد سمع عن المرأة التي سيواجهها أيضًا، ولكن ليس كثيرًا.
كان اسمها المستعار هو ملكة النحل، وكانت غامضة تقريبًا مثل ساني نفسه. على عكس المبارزين المشهورين الآخرين، لم تبث أو تروج لمعاركها، مفضلة بدلاً من ذلك أن تظل مجهولة وتحت الرادار. يبدو كما لو أنها كانت مهتمة فقط بالمبارزة نفسها، ولا شيء غير ذلك. ومما كان يعرفه، أن ملكة النحل لم تخسر أي مبارزة أبدًا. لقد كانت بطلة لم تهزم في الساحات.
أما المكافأة الثالثة، فكانت خيبة أمل مريرة. كان من الممكن أن تكون الأمر مذهلة، في الواقع، لأي شخص آخر – مائة شظية روح، لا أقل! في عالم اليقظة، كان هذا موردًا ثمينًا. حتى عشائر الإرث الأقل لن تسخر من هذه الكمية.
لماذا شخص بهذه القوة يتسكع في لعبة وهمية؟ لم يكن لديه أي فكرة. لكن ساني ليس له الحق في التكلم، لأنه كان أيضًا يضيع وقته هناك على الرغم من وجود أشياء أفضل للقيام بها. كان لديه أسبابه، وربما هي فعلت أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أية حال، كانت الشبكة مليئة بالنظريات حول هوية ملكة النحل. حتى أن هناك شائعة مفادها أنها ليست بشرية على الإطلاق، ولكنها بدلاً من ذلك عبارة عن بناء مصطنع تم إنشاؤه لمنع اللاعبين من الوصول إلى القمة وتذكيرهم بالسعي دائمًا لتحقيق المزيد من الإتقان. وكان ذلك هراءً كاملاً بالطبع، بالنظر إلى أن مشهد الأحلام لم يكن قادرًا على محاكاة الذكاء الفعلي.
أو ربما كانت مجرد هواية ممتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بما أن ساني لم يتمكن من اخذها، لم يبق له أي شيء.
على أية حال، كانت الشبكة مليئة بالنظريات حول هوية ملكة النحل. حتى أن هناك شائعة مفادها أنها ليست بشرية على الإطلاق، ولكنها بدلاً من ذلك عبارة عن بناء مصطنع تم إنشاؤه لمنع اللاعبين من الوصول إلى القمة وتذكيرهم بالسعي دائمًا لتحقيق المزيد من الإتقان. وكان ذلك هراءً كاملاً بالطبع، بالنظر إلى أن مشهد الأحلام لم يكن قادرًا على محاكاة الذكاء الفعلي.
أما المكافأة الثالثة، فكانت خيبة أمل مريرة. كان من الممكن أن تكون الأمر مذهلة، في الواقع، لأي شخص آخر – مائة شظية روح، لا أقل! في عالم اليقظة، كان هذا موردًا ثمينًا. حتى عشائر الإرث الأقل لن تسخر من هذه الكمية.
لو كان كذلك، فلن يضيع المستيقظين الوقت في قتال بعضهم البعض ويتدربون ضد مخلوقات كابوس تم محاكاتها بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني في جهاز الاتصال بتعبير غريب.
لكن الناس صدقوا ما أرادوا تصديقه..
وكان الناس مجانين أيضًا!
‘بـحق…’
ومع ذلك… أولاً، كان عليه أن يهزم أقوى خصم حتى الآن.
حدق ساني في جهاز الاتصال بتعبير غريب.
ليس من الغريب على الإطلاق أن يكون لدى ملكة النحل جيشها الخاص من المعجبين المجانين – حتى لو أنها كانت لا تريد أيًا منهم. وحاليًا، كان هذا الجيش منخرطًا في حرب شاملة ضد حشد أتباع مونغريل. كانت الشبكة مليئة بالسم والنقد اللاذع الذي أنتجه كلا الجانبين.
{ترجمة نارو…}
“…حسنًا، على الأقل يمكننا أن نتفق على أن المعلق السابق أحمق.”
“اللورد مونغريل؟ هذا الخاسر؟ تفو! عد عندما يصبح الملك مونغريل، أيها الأغبياء عديمي الذوق!”
بعد المعركة مع دينيسور، لم يكن في أفضل حالاته. كانت تلك المعركة وحشية… حتى ساني، الذي عادة ما يزدهر في الوحشية، كان مندهشًا قليلاً من مدى العنف الذي انتهى به الأمر. لقد اختفت جروحه بمجرد انتهاء المبارزة، ولكن بقي الإرهاق العقلي. لقد تم أيضًا استهلاك كل جوهره، حيث كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها مشهد الأحلام.
الفصل 542 : مناقشة مهذبة ومعقولة عبر الانترنت
“أيها الأحمق! لم يدعي مونغريل أبدًا أنه لورد، ولا يريد أن يكون ملكًا! مونغريل هو واحد منا، الناس العاديون! هل تريد أنت أن تتبع ملكًا مستبدًا، افعل ذلك على انفراد، أيها الأغنام!”
‘بـحق…’
“من تدعي بالأغنام، أيها الأغنام؟! هذا الرجل المظلل لديه قرون حرفية، لذا فكر قبل أن تصرخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا رفاق، هل يمكننا جميعًا أن نهدأ؟ لماذا نتجادل؟ أليس من الواضح أن مونغريل هي ملكة النحل؟ إنهم نفس الشخص! لن تكون هناك مبارزة!”
أما المكافأة الثالثة، فكانت خيبة أمل مريرة. كان من الممكن أن تكون الأمر مذهلة، في الواقع، لأي شخص آخر – مائة شظية روح، لا أقل! في عالم اليقظة، كان هذا موردًا ثمينًا. حتى عشائر الإرث الأقل لن تسخر من هذه الكمية.
“هذا الرجل مجنون! مونغريل لا يمكن مقارنته بالخنصر الأيسر لملكتنا النبيلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تنهيدة متعبة، غادر ساني مشهد الأحلام، وخرج من الكبسولة، وذهب لإعداد عشاء لذيذ لنفسه.
“هذا الرجل فاشل! تلك الأميرة المثيرة للشفقة الحالمة لا يمكن مقارنتها باللورد مونغريل الموقر! هذا سخيف!”
“…حسنًا، على الأقل يمكننا أن نتفق على أن المعلق السابق أحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بمجرد ظهوره، هتف الحشد.
“انت الأحمق!”
على أية حال، كانت الشبكة مليئة بالنظريات حول هوية ملكة النحل. حتى أن هناك شائعة مفادها أنها ليست بشرية على الإطلاق، ولكنها بدلاً من ذلك عبارة عن بناء مصطنع تم إنشاؤه لمنع اللاعبين من الوصول إلى القمة وتذكيرهم بالسعي دائمًا لتحقيق المزيد من الإتقان. وكان ذلك هراءً كاملاً بالطبع، بالنظر إلى أن مشهد الأحلام لم يكن قادرًا على محاكاة الذكاء الفعلي.
‘بـحق…’
“…ماذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ساني يحدق في الشاشة، وعيناه ترتعشان.
‘سيكون الأمر على ما يرام… سأحصل على ذكرى جميلة في كلتا الحالتين…’
حدق ساني في جهاز الاتصال بتعبير غريب.
بعد فترة، انصرف.
بعد المعركة مع دينيسور، لم يكن في أفضل حالاته. كانت تلك المعركة وحشية… حتى ساني، الذي عادة ما يزدهر في الوحشية، كان مندهشًا قليلاً من مدى العنف الذي انتهى به الأمر. لقد اختفت جروحه بمجرد انتهاء المبارزة، ولكن بقي الإرهاق العقلي. لقد تم أيضًا استهلاك كل جوهره، حيث كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها مشهد الأحلام.
أما المكافأة الثالثة، فكانت خيبة أمل مريرة. كان من الممكن أن تكون الأمر مذهلة، في الواقع، لأي شخص آخر – مائة شظية روح، لا أقل! في عالم اليقظة، كان هذا موردًا ثمينًا. حتى عشائر الإرث الأقل لن تسخر من هذه الكمية.
‘البشرية هي خطأ. ربما حان الوقت لمنح جنس آخر الفرصة… سمعت أن الفطر أنيق جدًا…’
هذا العام، كانت المبارزة النهائية غير عادية بعض الشيء، لأن كلا المنافسين لم يكونا من الوافدين الجدد الأقوياء الذين دخلوا مشهد الأحلام للفوز بمكافآت البطولة، بل كانوا مبارزون معتادون – حسنًا، إذا كان من الممكن اعتبار مونغريل واحدًا.
بعد أن أغلق جهاز الاتصال، ركز ساني على التهام طعامه… بالرغم من أن كل هذا الهراء كاد أن يقتل شهيته.
“…حسنًا، على الأقل يمكننا أن نتفق على أن المعلق السابق أحمق.”
ومع ذلك، كانت شهية ساني مرنة كما كان هو نفسه. ربما أكثر من ذلك. كان من المستحيل إلى حد ما قتلهما.
ومع ذلك، كانت شهية ساني مرنة كما كان هو نفسه. ربما أكثر من ذلك. كان من المستحيل إلى حد ما قتلهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تنهيدة متعبة، غادر ساني مشهد الأحلام، وخرج من الكبسولة، وذهب لإعداد عشاء لذيذ لنفسه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بمجرد ظهوره، هتف الحشد.
وبعد ساعات قليلة، عاد ساني إلى الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حان الوقت لإنهاء هذا المشهد وجني مكافئته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ساعات قليلة، عاد ساني إلى الساحة.
حصل ساني على مكافآت سخية لهذه المبارزات الثلاث… حسنًا، لاثنتين منها على الأقل.
ومع ذلك… أولاً، كان عليه أن يهزم أقوى خصم حتى الآن.
سيحصل الفائز والوصيف على ذكريات من مستودع الأسلحة الشخصي لعشيرة فالور. وكان هذا شيئًا يرغب فيه كل مستيقظ، لأن العشيرة العظيمة كانت مشهورة ليس فقط بفرسانها.
***
‘سيكون الأمر على ما يرام… سأحصل على ذكرى جميلة في كلتا الحالتين…’
بعد أن أغلق جهاز الاتصال، ركز ساني على التهام طعامه… بالرغم من أن كل هذا الهراء كاد أن يقتل شهيته.
لكن الفوز سيكون أفضل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…بمجرد ظهوره، هتف الحشد.
“يا رفاق، هل يمكننا جميعًا أن نهدأ؟ لماذا نتجادل؟ أليس من الواضح أن مونغريل هي ملكة النحل؟ إنهم نفس الشخص! لن تكون هناك مبارزة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تنهيدة متعبة، غادر ساني مشهد الأحلام، وخرج من الكبسولة، وذهب لإعداد عشاء لذيذ لنفسه.
{ترجمة نارو…}
سيحصل الفائز والوصيف على ذكريات من مستودع الأسلحة الشخصي لعشيرة فالور. وكان هذا شيئًا يرغب فيه كل مستيقظ، لأن العشيرة العظيمة كانت مشهورة ليس فقط بفرسانها.
أما المكافأة الثالثة، فكانت خيبة أمل مريرة. كان من الممكن أن تكون الأمر مذهلة، في الواقع، لأي شخص آخر – مائة شظية روح، لا أقل! في عالم اليقظة، كان هذا موردًا ثمينًا. حتى عشائر الإرث الأقل لن تسخر من هذه الكمية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		