خارج المدى
الفصل 539 : خارج المدى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …رقصت ظلاله الثلاثة معه، وتحركت بسرعة على ألواح السيراميك للأرضية المدرعة.
خرج ساني من الكبسولة وتمدد، متأسفًا على حقيقة أن كبسولات مشهد الأحلام لم تكن متطورة مثل كبسولات النوم المستخدمة لدخول عالم الأحلام الحقيقي. بسبب تابوته المعدني الفاخر، كان قد نسي تقريبًا الشعور السيء الناتج عن قضاء الكثير من الوقت داخل أحد هذه الأشياء.
‘أستطيع أن أشعر بها… الخطوة الثانية. يمكنني الشعور بها، ولكن لماذا لا يمكنني الوصول إليها؟ هناك شيء مفقود…’
على الرغم من أن المبارزات نفسها لم تستمر طويلا، فقد مر يوم كامل بالفعل. كان ساني متعبًا إلى حد ما، ولكن بدلاً من الراحة، أمر ثعبان الروح بتشكيل نفسه على شكل سلاح ومشى إلى منتصف الدوجو. كان غير صبور لترسيخ معرفته بأساليب المعركة التي استوعبها اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوو… لقد عرف مونغريل أن هذا الرجل كان رامي سهام، لذا عرض عليه أن يمنحه وقتًا ليهرب. إنه ودود للغاية! نبيل جدًا! يا له من مصدر إلهام!”
بدأ ساني في أداء العديد من الكاتا، حيث كان ينفذ كل منها ببطء في البداية، ثم بشكل أسرع، فأسرع، فأسرع. وسرعان ما تحرك بسرعة لا تصدق، وكاد جسده الرشيق والمرن أن يترك خلفه صورًا. كانت العضلات المنسقة تتدحرج تحت جلده الشاحب، الذي سرعان ما لمع بالعرق.
كان ساني ينتقل بسلاسة من أسلوب إلى آخر، وكانت حركاته ثابتة ومتدفقة في نفس الوقت، وحادة ولطيفة، وواضحة وغير متوقعة. تغير ثعبان الروح من شكل إلى آخر أيضًا، غدارًا وعديم الشكل مثل الشخص الذي يستخدمه. كان الأمر كما لو أن ساني كان يؤدي رقصة غريبة ورشيقة ومعقدة للغاية.
وسرعان ما عاد إلى الساحة. لقد تخطى ساني جميع المسرحيات مرة أخرى ولم يدخل مشهد الأحلام إلا في اللحظة الأخيرة، على أمل تجنب أي موقف قد يؤدي إلى طرح الأسئلة عليه.
“لم تكذب؟”
…رقصت ظلاله الثلاثة معه، وتحركت بسرعة على ألواح السيراميك للأرضية المدرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوو… لقد عرف مونغريل أن هذا الرجل كان رامي سهام، لذا عرض عليه أن يمنحه وقتًا ليهرب. إنه ودود للغاية! نبيل جدًا! يا له من مصدر إلهام!”
إذا كان بإمكان ساني أن ينظر إلى نفسه الآن، فسيفاجأ برؤية أن حركاته كانت مشابهة بشكل مخيف للرقصة التي أدتها العبدة الصغيرة ذات مرة في حلمه. ولكن بينما كانت حركاتها جميلة وسلسة، كانت حركاته قاتلة وحادة. كانت صورتها خالية من العيوب، بينما كانت صورته فظة بعض الشيء… كما لو أنه لم يتقن أسلوبه بعد.
وبينما كان يحاول أن يتذكر أين سمع هذا الاسم الغريب، استدعى الرجل درعًا وسيفًا، ونظر إليه بنظرة قاتمة، وسأل:
‘أستطيع أن أشعر بها… الخطوة الثانية. يمكنني الشعور بها، ولكن لماذا لا يمكنني الوصول إليها؟ هناك شيء مفقود…’
“أنا لا أكذب.”
‘يا إلهي! هل يمكنك الهجوم بالفعل!’
بعد وقت طويل، سقط ساني متعبًا على أرضية السيراميك الباردة وظل بلا حراك لعدة دقائق، وكان صدره يتحرك بشدة. كان هناك تعبير متعب ولكن حازم على وجهه.
حاليًا، كان يواجه رجلاً يرتدي درعًا غريبًا مصنوعًا من المعدن الصدئ، وكان وجهه متجهمًا ومليئًا بالحذر المظلم. كان في أوائل الثلاثينيات من عمره، وبدا وكأنه شخص عاش حياة قاسية.
بعد الأمس، انخفض عدد المبارزين المتبقين في البطولة بشكل كبير. الآن، لم يتبق سوى اثنين وثلاثين منهم. كان كل منهم خصمًا هائلاً، لذلك قرر ساني دراسة معاركهم السابقة قليلاً. ولحسن الحظ، كانت جميع التسجيلات متاحة بسهولة على الشبكة.
‘المزيد، أنا بحاجة إلى المزيد. أكثر وأفضل…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار ساني عينيه، غاضبًا من كل الحديث. ومع ذلك، لم يكن يريد مهاجمة الرجل الأكبر سنا بتهور. كان على خصمه أن يكون قوياً جداً للوصول إلى هذا الحد.
***
بعد الأمس، انخفض عدد المبارزين المتبقين في البطولة بشكل كبير. الآن، لم يتبق سوى اثنين وثلاثين منهم. كان كل منهم خصمًا هائلاً، لذلك قرر ساني دراسة معاركهم السابقة قليلاً. ولحسن الحظ، كانت جميع التسجيلات متاحة بسهولة على الشبكة.
في الصباح، كان لدى ساني بعض وقت الفراغ قبل أن يضطر إلى دخول مشهد الأحلام مرة أخرى. أعد لنفسه كوبًا من الشاي، واسترخى على كرسي مريح وأخرج جهاز الاتصال الخاص به.
خرج ساني من الكبسولة وتمدد، متأسفًا على حقيقة أن كبسولات مشهد الأحلام لم تكن متطورة مثل كبسولات النوم المستخدمة لدخول عالم الأحلام الحقيقي. بسبب تابوته المعدني الفاخر، كان قد نسي تقريبًا الشعور السيء الناتج عن قضاء الكثير من الوقت داخل أحد هذه الأشياء.
بعد الأمس، انخفض عدد المبارزين المتبقين في البطولة بشكل كبير. الآن، لم يتبق سوى اثنين وثلاثين منهم. كان كل منهم خصمًا هائلاً، لذلك قرر ساني دراسة معاركهم السابقة قليلاً. ولحسن الحظ، كانت جميع التسجيلات متاحة بسهولة على الشبكة.
بعد وقت طويل، سقط ساني متعبًا على أرضية السيراميك الباردة وظل بلا حراك لعدة دقائق، وكان صدره يتحرك بشدة. كان هناك تعبير متعب ولكن حازم على وجهه.
‘أستطيع أن أشعر بها… الخطوة الثانية. يمكنني الشعور بها، ولكن لماذا لا يمكنني الوصول إليها؟ هناك شيء مفقود…’
… خاصته كذلك.
الفصل 539 : خارج المدى
“الآن أنا متأكد أكثر من أن مونغريل هو إرث. أو شيطان حقيقي! من غير ذلك يمكنه هزيمة هذا الوحش دار؟”
بدأ ساني في أداء العديد من الكاتا، حيث كان ينفذ كل منها ببطء في البداية، ثم بشكل أسرع، فأسرع، فأسرع. وسرعان ما تحرك بسرعة لا تصدق، وكاد جسده الرشيق والمرن أن يترك خلفه صورًا. كانت العضلات المنسقة تتدحرج تحت جلده الشاحب، الذي سرعان ما لمع بالعرق.
لكن للأسف، لا يمكنه تجنب خصومه، وإذا أرادوا التحدث، كان عليه أن يجيب.
“أوو… لقد عرف مونغريل أن هذا الرجل كان رامي سهام، لذا عرض عليه أن يمنحه وقتًا ليهرب. إنه ودود للغاية! نبيل جدًا! يا له من مصدر إلهام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار ساني عينيه، غاضبًا من كل الحديث. ومع ذلك، لم يكن يريد مهاجمة الرجل الأكبر سنا بتهور. كان على خصمه أن يكون قوياً جداً للوصول إلى هذا الحد.
“تقصد شيطانة حقيقية، أليس كذلك؟”
“أيها الشقي، لا بد أنك تريد الموت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف ساني، وبدون حتى أن يحاول إلقاء نظرة على التعليقات، مر بسرعة عبر مقاطع الفيديو تلك لبدء إجراء بحثه.
“أنا لا أكذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت الرجل الجديد الذي يتحدث عنه الجميع؟”
‘ربما يساعدني أحد هؤلاء الرجال على التقدم إلى المستوى التالي من رقصة الظل…’
من باب الفضول، ألقى نظرة خاطفة أيضًا على لوحة صدارة المنافسة الجماعية. الفريق الذي يحتل المركز الأول حاليًا كان يُطلق عليه اسم “أمناء المكتبات”، والغريب أن الفريق يتكون من شخصين فقط. كانت أسماؤهم المستعارة هي غسيل غير منظم وإيزا، والذي لم يعطه أي معلومات عنهم. ولكن بالنظر إلى أن هذين الاثنين كانا يهيمنان حاليًا على مجموعات أكبر بكثير، فلا بد أنهما كانا ثنائيًا مخيفًا حقًا.
… لقد كان ساني هو نفسه أحد هؤلاء النمور المختبئين، لذا فهو يعرف ذلك.
“أنا لا أكذب.”
في البداية، كان ساني قد انضم إلى بطولة الأحلام فقط لحصد المكافآت المغرية، لذلك لم يفكر كثيرًا في الأمر. ولكن الآن، بدأ يشك في أنها ستكون تجربة تزيد من تواضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لقد واجه بالفعل العديد من الخصوم المزعجين الذين حصلوا على تقديره المتردد، وستزداد الأمور صعوبة بشكل كبير من الآن أيضًا. نظرًا لتقدمه الأخير، سمح ساني لنفسه بأن يصبح مغرورًا بعض الشيء. لقد كان أقوى وأكثر خبرة من معظم المستيقظين الذين التقى بهم، لذلك كان قد نسى تقريبًا أن يتوقع الأسوأ دائمًا.
كان ساني ينتقل بسلاسة من أسلوب إلى آخر، وكانت حركاته ثابتة ومتدفقة في نفس الوقت، وحادة ولطيفة، وواضحة وغير متوقعة. تغير ثعبان الروح من شكل إلى آخر أيضًا، غدارًا وعديم الشكل مثل الشخص الذي يستخدمه. كان الأمر كما لو أن ساني كان يؤدي رقصة غريبة ورشيقة ومعقدة للغاية.
ساعدته رؤية هؤلاء المستيقظين الأقوياء على تذكر مدى خطورة التقليل من شأن العدو.
… لقد كان ساني هو نفسه أحد هؤلاء النمور المختبئين، لذا فهو يعرف ذلك.
وهؤلاء لم يكونوا حتى النخب الحقيقية. القوى الحقيقية في عالم المستيقظين لن تكشف أبدًا عن قوتها في بطولة عامة.
خرج ساني من الكبسولة وتمدد، متأسفًا على حقيقة أن كبسولات مشهد الأحلام لم تكن متطورة مثل كبسولات النوم المستخدمة لدخول عالم الأحلام الحقيقي. بسبب تابوته المعدني الفاخر، كان قد نسي تقريبًا الشعور السيء الناتج عن قضاء الكثير من الوقت داخل أحد هذه الأشياء.
كان ساني ينتقل بسلاسة من أسلوب إلى آخر، وكانت حركاته ثابتة ومتدفقة في نفس الوقت، وحادة ولطيفة، وواضحة وغير متوقعة. تغير ثعبان الروح من شكل إلى آخر أيضًا، غدارًا وعديم الشكل مثل الشخص الذي يستخدمه. كان الأمر كما لو أن ساني كان يؤدي رقصة غريبة ورشيقة ومعقدة للغاية.
… لقد كان ساني هو نفسه أحد هؤلاء النمور المختبئين، لذا فهو يعرف ذلك.
ساعدته رؤية هؤلاء المستيقظين الأقوياء على تذكر مدى خطورة التقليل من شأن العدو.
تنهد ساني وه؛ يعلم ما سيحدث بعد ذلك.
بتعبير قاتم، هز رأسه وركز على شاشة جهاز الاتصال.
ارتجف ساني، وبدون حتى أن يحاول إلقاء نظرة على التعليقات، مر بسرعة عبر مقاطع الفيديو تلك لبدء إجراء بحثه.
***
تنهد ساني وه؛ يعلم ما سيحدث بعد ذلك.
ساعدته رؤية هؤلاء المستيقظين الأقوياء على تذكر مدى خطورة التقليل من شأن العدو.
وسرعان ما عاد إلى الساحة. لقد تخطى ساني جميع المسرحيات مرة أخرى ولم يدخل مشهد الأحلام إلا في اللحظة الأخيرة، على أمل تجنب أي موقف قد يؤدي إلى طرح الأسئلة عليه.
“تقصد شيطانة حقيقية، أليس كذلك؟”
لكن للأسف، لا يمكنه تجنب خصومه، وإذا أرادوا التحدث، كان عليه أن يجيب.
“تقصد شيطانة حقيقية، أليس كذلك؟”
“هذا بالضبط ما سيقوله الكاذب! هل تعتقد أنني أحمق؟”
حاليًا، كان يواجه رجلاً يرتدي درعًا غريبًا مصنوعًا من المعدن الصدئ، وكان وجهه متجهمًا ومليئًا بالحذر المظلم. كان في أوائل الثلاثينيات من عمره، وبدا وكأنه شخص عاش حياة قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘المزيد، أنا بحاجة إلى المزيد. أكثر وأفضل…’
“لقد انضم المتحدي مونغريل إلى القتال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المتحدي ماذا؟ لا، انتظر! لقد انضم إلى القتال!”
حاليًا، كان يواجه رجلاً يرتدي درعًا غريبًا مصنوعًا من المعدن الصدئ، وكان وجهه متجهمًا ومليئًا بالحذر المظلم. كان في أوائل الثلاثينيات من عمره، وبدا وكأنه شخص عاش حياة قاسية.
رفع ساني حاجبه مختبئًا خلف القناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بتعبير قاتم، هز رأسه وركز على شاشة جهاز الاتصال.
‘ما الأمر مع هذا الاسم المستعار؟ انتظر… لماذا يبدو مألوفًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يحاول أن يتذكر أين سمع هذا الاسم الغريب، استدعى الرجل درعًا وسيفًا، ونظر إليه بنظرة قاتمة، وسأل:
“تقصد شيطانة حقيقية، أليس كذلك؟”
“هل أنت الرجل الجديد الذي يتحدث عنه الجميع؟”
تنهد ساني وه؛ يعلم ما سيحدث بعد ذلك.
خرج ساني من الكبسولة وتمدد، متأسفًا على حقيقة أن كبسولات مشهد الأحلام لم تكن متطورة مثل كبسولات النوم المستخدمة لدخول عالم الأحلام الحقيقي. بسبب تابوته المعدني الفاخر، كان قد نسي تقريبًا الشعور السيء الناتج عن قضاء الكثير من الوقت داخل أحد هذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.”
لكن للأسف، لا يمكنه تجنب خصومه، وإذا أرادوا التحدث، كان عليه أن يجيب.
عبس خصمه.
بدأ ساني في أداء العديد من الكاتا، حيث كان ينفذ كل منها ببطء في البداية، ثم بشكل أسرع، فأسرع، فأسرع. وسرعان ما تحرك بسرعة لا تصدق، وكاد جسده الرشيق والمرن أن يترك خلفه صورًا. كانت العضلات المنسقة تتدحرج تحت جلده الشاحب، الذي سرعان ما لمع بالعرق.
“لم تكذب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدار ساني عينيه، غاضبًا من كل الحديث. ومع ذلك، لم يكن يريد مهاجمة الرجل الأكبر سنا بتهور. كان على خصمه أن يكون قوياً جداً للوصول إلى هذا الحد.
الفصل 539 : خارج المدى
“أنا لا أكذب.”
سخر الرجل.
سخر الرجل.
إذا كان بإمكان ساني أن ينظر إلى نفسه الآن، فسيفاجأ برؤية أن حركاته كانت مشابهة بشكل مخيف للرقصة التي أدتها العبدة الصغيرة ذات مرة في حلمه. ولكن بينما كانت حركاتها جميلة وسلسة، كانت حركاته قاتلة وحادة. كانت صورتها خالية من العيوب، بينما كانت صورته فظة بعض الشيء… كما لو أنه لم يتقن أسلوبه بعد.
“هذا بالضبط ما سيقوله الكاذب! هل تعتقد أنني أحمق؟”
“أيها الشقي، لا بد أنك تريد الموت…”
‘يا إلهي! هل يمكنك الهجوم بالفعل!’
“أجل.”
تقدم خطوة إلى الأمام وقال:
الفصل 539 : خارج المدى
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انضم المتحدي مونغريل إلى القتال!”
سخر الرجل.
حدق الرجل الأكبر سنا به لبضعة لحظات، وكان وجهه مليئا بالغضب والارتباك. وبعد فترة همس قائلا:
“أجل.”
وبينما كان يحاول أن يتذكر أين سمع هذا الاسم الغريب، استدعى الرجل درعًا وسيفًا، ونظر إليه بنظرة قاتمة، وسأل:
“أيها الشقي، لا بد أنك تريد الموت…”
حاليًا، كان يواجه رجلاً يرتدي درعًا غريبًا مصنوعًا من المعدن الصدئ، وكان وجهه متجهمًا ومليئًا بالحذر المظلم. كان في أوائل الثلاثينيات من عمره، وبدا وكأنه شخص عاش حياة قاسية.
{ترجمة نارو…}
“أنا لا أكذب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
