شهود صامتون
الفصل 506 : شهود صامتون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت كتفيها.
“اذن… بما أن الظلال عرضة للهجوم الروحي، فليس من المبالغة أن نفترض أنها تشترك في اتصال عميق مع الروح، أو أنها مرتبطة بها بطريقة أو بأخرى، على الأقل.”
بينما كان ساني يدرس الجثث، ذهبت السيدة جيت بعيدًا للتحدث مع ضباط الشرطة، ثم عادت مع أحدهم. كان هناك تعبير بخيبة أمل على وجهها.
“لم يتبق أي تسجيلات قابلة للاستخدام. كما هو متوقع… أماكن مثل تلك موجودة فقط لأنها تقدر خصوصية عملائها، بعد كل شيء. والكاميرات القليلة التي لديهم لا تظهر سوى الظلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر لها ساني ثم تنهد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه ثم هزت رأسها بصمت. وأخيراً قالت السيدة جيت:
“ليس هناك الكثير يمكن قوله من الضحايا أيضًا. لقد استخدم القاتل قبضاته فحسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت كتفيها.
“لا، إنهم لا يرفضون. إنهم فقط… لا أعرف، هناك خطأ ما فيهم. إنهم لا يتحدثون، أو يتفاعلون حتى، حقًا. لقد شاهدت الكثير من الناس يدخلون في حالة صدمة، وأحيانًا، قد يبدو متصلبين تقريبًا. لكن هذا… هذا شيء آخر. لأكون صادقًا، لقد أصابنا هذا بكل الرعب.”
فجأة، شعر بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري.
“هكذا تسير الأمور عادةً في مثل هذه المواقف. السيناريو الأكثر ترجيحًا هو أن القاتل كان أحد العملاء، والذي انفجر في حالة هياج بسبب تناول الكحول أو المنشطات، وفشل مؤقتًا في الحفاظ على سلامة عقله. لذا أشك في أن هذه الفوضى كانت متعمدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقيت السيدة جيت صامتة للحظة، ثم أضافت:
“كان ذهنه صافيًا بما يكفي لاستخدام جانبه ليحجب الكاميرات. لذا فإن التعامل معه لن يكون بسيطًا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت كتفيها.
بهذا، التفتت إلى ضابط الشرطة وسألته:
بقيت السيدة جيت صامتة للحظة، ثم أضافت:
“هل من ناجين؟ هل لدينا شهود؟”
نظرت له بحاجب مرفوع:
تردد قليلا ثم أعطاها نظرة غريبة.
“هذا… نعم، في الواقع، هناك عدد قليل. ولكن…”
“هذا… نعم، في الواقع، هناك عدد قليل. ولكن…”
وفي الوقت نفسه، انتشرت حاسة الظل الخاص به في جميع أنحاء الملهى بأكمله، مما سمح له بإدراكه ككل.
لم يكمل الضابط جملته، واكتفى بالتحديق فيهم بتعبير مضطرب.
رفع ساني حاجبه.
“ولكن ماذا؟ هل يرفضون التحدث؟”
فجأة، شعر بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري.
هز الشرطي رأسه ببطء.
“لا، إنهم لا يرفضون. إنهم فقط… لا أعرف، هناك خطأ ما فيهم. إنهم لا يتحدثون، أو يتفاعلون حتى، حقًا. لقد شاهدت الكثير من الناس يدخلون في حالة صدمة، وأحيانًا، قد يبدو متصلبين تقريبًا. لكن هذا… هذا شيء آخر. لأكون صادقًا، لقد أصابنا هذا بكل الرعب.”
نظر ساني والسيدة جيت إلى بعضهما البعض، ثم قال أحدهما:
المذبحة التي وقعت في قاعة الرقص كانت سيئة بما فيه الكفاية. لكن هذا، جعل الوضع برمته مخيفًا وغريبًا. إذا كان ساني يشعر بالاشمئزاز قبل ذلك، فقد بدأ يشعر بالقلق الآن.
“ولكن كيف يمكن لبشري عادي أن يصبح فارغًا؟ من المفترض أن يحدث هذا فقط لأولئك الذين يموتون في عالم الأحلام، صحيح؟”
“قد الطريق.”
كان هناك خطأ ما مع هؤلاء الناس. ليس فقط حقيقة أنهم كانوا فارغين. كان هناك شيء آخر… شيء كاد أن يجعل شعر ساني يقف على نهايته.
تنهد الضابط، ثم اصطحبهم إلى الجزء الخلفي من الملهى، حيث أدى باب غير ملحوظ إلى غرف الخدمات. كان الشهود مجتمعين في مكتب صغير، واقفين هناك بلا حراك، والمسعفون المتوترون يحاولون تحديد سبب حالتهم.
“اجمع زملائك وارحل. لا تدخل مجددًا حتى تطلب منك السيدة جيت أو أنا ذلك.”
كان هناك خمسة منهم، كلهم يتقاسمون نفس التعبير السلمي الفارغ على وجوههم. لقد كانوا صامتين تمامًا، بلا حراك، وساكنين. لم يتفاعلوا مع وصول أشخاص جدد على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر ساني قليلاً، ثم هز كتفيه.
لكي نكون أكثر دقة، كانوا فارغين.
كانت عيونهم هادئة وفارغة.
شحب ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها أحد المسعفين – امرأة ناضجة ذات شعر أشقر قصير وعينين لطيفتين – بارتباك.
‘كيف… كيف يكون هذا ممكنا؟’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لم يستغرق الأمر سوى ثانية واحدة ليدرك ما هو الخطأ في الناجين، بالطبع.
نظرت له بحاجب مرفوع:
في الواقع، لم يكونوا ناجين على الإطلاق. هؤلاء الناس كانوا ميتين.
نظرت إليها المسعفة لفترة من الوقت، ثم نظرت إلى الأرض وابتعدت بصمت. وتبعها زملاؤها، وقد بدت على وجوههم تعبيرات الندم والغضب والرعب بوضوح.
“لست متأكدًا بنفسي. لا يوجد دليل لذلك، بعد كل شيء. لكن… شيئان فقط تمكنا من إتلاف ظلي. أحدهما كان ظلًا آخر، والآخر كان هجومًا روحيًا.”
لكي نكون أكثر دقة، كانوا فارغين.
نظرت له بحاجب مرفوع:
“كيف يمكن لبشري عادي أن يصبح فارغًا؟”
“هذا… كيف أقول هذا؟ أعتقد أن القاتل لا يزال بالداخل.”
فجأة، شعر بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري.
“هكذا تسير الأمور عادةً في مثل هذه المواقف. السيناريو الأكثر ترجيحًا هو أن القاتل كان أحد العملاء، والذي انفجر في حالة هياج بسبب تناول الكحول أو المنشطات، وفشل مؤقتًا في الحفاظ على سلامة عقله. لذا أشك في أن هذه الفوضى كانت متعمدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى السيدة جيت، ورأى أن لديها عبوسًا عميقًا على وجهها أيضًا.
“لقد دمرت أرواحهم. ليس هناك ما يمكنك القيام به لمساعدتهم. سنعتني نحن بالباقي.”
المذبحة التي وقعت في قاعة الرقص كانت سيئة بما فيه الكفاية. لكن هذا، جعل الوضع برمته مخيفًا وغريبًا. إذا كان ساني يشعر بالاشمئزاز قبل ذلك، فقد بدأ يشعر بالقلق الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهناك، في أعماق تحت الأرض، لاحظ شيئًا غريبًا.
“ما هذا بـحق؟”
بهذا، التفتت إلى ضابط الشرطة وسألته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل اكتشفت شيئًا؟”
حدقت السيدة جيت في الفارغين الخمسة لبضعة لحظات، ثم التفتت إلى المسعفين.
“اذهبوا وخذوا قسطا من الراحة يا رفاق. دعوهم وشأنهم. لقد ماتوا بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليها أحد المسعفين – امرأة ناضجة ذات شعر أشقر قصير وعينين لطيفتين – بارتباك.
“أنا آسفة يا سيدتي؟ لكن… لكنهم بخير. علينا فقط أن…”
أطلقت جيت تنهيدة ثقيلة.
وفي الوقت نفسه، انتشرت حاسة الظل الخاص به في جميع أنحاء الملهى بأكمله، مما سمح له بإدراكه ككل.
“لقد دمرت أرواحهم. ليس هناك ما يمكنك القيام به لمساعدتهم. سنعتني نحن بالباقي.”
نظر لها ساني ثم تنهد:
نظرت إليها المسعفة لفترة من الوقت، ثم نظرت إلى الأرض وابتعدت بصمت. وتبعها زملاؤها، وقد بدت على وجوههم تعبيرات الندم والغضب والرعب بوضوح.
صر ساني على أسنانه، ثم أومأ برأسه.
بقي ضابط الشرطة، لكنه حرص على الوقوف بعيدًا عن منطقة الفارغين قدر استطاعته.
نظرت إليها المسعفة لفترة من الوقت، ثم نظرت إلى الأرض وابتعدت بصمت. وتبعها زملاؤها، وقد بدت على وجوههم تعبيرات الندم والغضب والرعب بوضوح.
وقفت السيدة جيت بصمت لبضعة لحظات، وتزايد عبوسها بشكل أعمق، ثم التفتت إلى ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس هناك الكثير يمكن قوله من الضحايا أيضًا. لقد استخدم القاتل قبضاته فحسب.”
“بالإجابة على سؤالك، أنا لا أعرف.”
“أنا آسفة يا سيدتي؟ لكن… لكنهم بخير. علينا فقط أن…”
“كان ذهنه صافيًا بما يكفي لاستخدام جانبه ليحجب الكاميرات. لذا فإن التعامل معه لن يكون بسيطًا للغاية.”
تردد قليلاً، ثم سأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسها، وبقيت صامتة لفترة تفكر. ثم رددت السيدة جيت سؤاله الأخير:
“كيف يمكن لبشري عادي أن يصبح فارغًا؟”
“ولكن كيف يمكن لبشري عادي أن يصبح فارغًا؟ من المفترض أن يحدث هذا فقط لأولئك الذين يموتون في عالم الأحلام، صحيح؟”
فجأة، شعر بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري.
“ولكن كيف يمكن لبشري عادي أن يصبح فارغًا؟ من المفترض أن يحدث هذا فقط لأولئك الذين يموتون في عالم الأحلام، صحيح؟”
نظرت إليه ثم هزت رأسها بصمت. وأخيراً قالت السيدة جيت:
لم يكمل الضابط جملته، واكتفى بالتحديق فيهم بتعبير مضطرب.
“…خطأ. هناك فرصة صغيرة جدًا أن يؤدي هجوم روحي قوي إلى إنشاء فارغ. لكن الكائنات القادرة على إحداث ضرر مباشر للروح نادرة جدًا، لذلك لا يحدث ذلك كثيرًا. لا يحدث أبدًا تقريبًا.”
هز ساني رأسه.
“هذا… كيف أقول هذا؟ أعتقد أن القاتل لا يزال بالداخل.”
اقترب ساني من البشر الخمسة الفارغين ودرسهم.
استخدم حاسة الظل، وقشعر.
“هل بامكانك أن تفعلي شيئا مثل هذا؟”
“لست متأكدًا بنفسي. لا يوجد دليل لذلك، بعد كل شيء. لكن… شيئان فقط تمكنا من إتلاف ظلي. أحدهما كان ظلًا آخر، والآخر كان هجومًا روحيًا.”
“لم يتبق أي تسجيلات قابلة للاستخدام. كما هو متوقع… أماكن مثل تلك موجودة فقط لأنها تقدر خصوصية عملائها، بعد كل شيء. والكاميرات القليلة التي لديهم لا تظهر سوى الظلام.”
ترددت السيدة جيت قليلاً، ثم أجابت ببساطة:
لكي نكون أكثر دقة، كانوا فارغين.
“إذا كنت هادفة للأمر حقًا.”
نظرت له بحاجب مرفوع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك خطأ ما مع هؤلاء الناس. ليس فقط حقيقة أنهم كانوا فارغين. كان هناك شيء آخر… شيء كاد أن يجعل شعر ساني يقف على نهايته.
شعور بالخطأ الخفي ولكن العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر ساني قليلاً، ثم هز كتفيه.
“كان ذهنه صافيًا بما يكفي لاستخدام جانبه ليحجب الكاميرات. لذا فإن التعامل معه لن يكون بسيطًا للغاية.”
استخدم حاسة الظل، وقشعر.
أطلقت جيت تنهيدة ثقيلة.
“بالإجابة على سؤالك، أنا لا أعرف.”
لم تفوت السيدة جيت رد الفعل المفاجئ هذا.
تردد قليلا ثم أعطاها نظرة غريبة.
“ماذا؟ هل اكتشفت شيئًا؟”
المذبحة التي وقعت في قاعة الرقص كانت سيئة بما فيه الكفاية. لكن هذا، جعل الوضع برمته مخيفًا وغريبًا. إذا كان ساني يشعر بالاشمئزاز قبل ذلك، فقد بدأ يشعر بالقلق الآن.
“ظلالهم… لقد ماتوا.”
صر ساني على أسنانه، ثم أومأ برأسه.
“ظلالهم… لقد ماتوا.”
نظرت إليها المسعفة لفترة من الوقت، ثم نظرت إلى الأرض وابتعدت بصمت. وتبعها زملاؤها، وقد بدت على وجوههم تعبيرات الندم والغضب والرعب بوضوح.
نظرت له بحاجب مرفوع:
نظر لها ساني ثم تنهد:
شعور بالخطأ الخفي ولكن العميق.
“كيف يعمل هذا بالضبط؟ لا أعرف الكثير عن تقارب الظل، آسفة… إنه نوع نادر جدًا من الجوانب. هل الضرر الذي يلحق بالظل يرتبط بضرر الروح؟”
“ظلالهم… لقد ماتوا.”
فكر ساني قليلاً، ثم هز كتفيه.
“لست متأكدًا بنفسي. لا يوجد دليل لذلك، بعد كل شيء. لكن… شيئان فقط تمكنا من إتلاف ظلي. أحدهما كان ظلًا آخر، والآخر كان هجومًا روحيًا.”
نظرت له بحاجب مرفوع:
لم يكن ساني متأكدًا من أنه مرتاح لتزويد السيدة جيت – شخص متخصص في هذا النوع من الهجمات بالضبط – بهذه المعلومات، لكنه قرر مشاركتها رغم ذلك.
صر ساني على أسنانه، ثم أومأ برأسه.
لقد وثق بها كثيرًا، على الأقل.
لم تفوت السيدة جيت رد الفعل المفاجئ هذا.
لم يكن ساني متأكدًا من أنه مرتاح لتزويد السيدة جيت – شخص متخصص في هذا النوع من الهجمات بالضبط – بهذه المعلومات، لكنه قرر مشاركتها رغم ذلك.
“اذن… بما أن الظلال عرضة للهجوم الروحي، فليس من المبالغة أن نفترض أنها تشترك في اتصال عميق مع الروح، أو أنها مرتبطة بها بطريقة أو بأخرى، على الأقل.”
فجأة، شعر بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري.
أومأت برأسها، وبقيت صامتة لفترة تفكر. ثم رددت السيدة جيت سؤاله الأخير:
“اذهبوا وخذوا قسطا من الراحة يا رفاق. دعوهم وشأنهم. لقد ماتوا بالفعل.”
“بالإجابة على سؤالك، أنا لا أعرف.”
“هل يمكنك أن تفعل شيئا مثل هذا؟”
لم تفوت السيدة جيت رد الفعل المفاجئ هذا.
“هذا… نعم، في الواقع، هناك عدد قليل. ولكن…”
هز ساني رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم حاسة الظل، وقشعر.
“لا. جانبي ليس لديه وسيلة لإلحاق الضرر بظل شخص ما. على الأقل ليس بعد.”
وفي الوقت نفسه، انتشرت حاسة الظل الخاص به في جميع أنحاء الملهى بأكمله، مما سمح له بإدراكه ككل.
نظرت له بحاجب مرفوع:
وهناك، في أعماق تحت الأرض، لاحظ شيئًا غريبًا.
لكي نكون أكثر دقة، كانوا فارغين.
هز ساني رأسه.
بقى ساني لبضعة لحظات، ثم التفت إلى ضابط الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسها، وبقيت صامتة لفترة تفكر. ثم رددت السيدة جيت سؤاله الأخير:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اجمع زملائك وارحل. لا تدخل مجددًا حتى تطلب منك السيدة جيت أو أنا ذلك.”
فتح الشرطي فمه، راغبًا في قول شيء ما، لكن أومأ برأسه ببساطة وابتعد على عجل.
“لا، إنهم لا يرفضون. إنهم فقط… لا أعرف، هناك خطأ ما فيهم. إنهم لا يتحدثون، أو يتفاعلون حتى، حقًا. لقد شاهدت الكثير من الناس يدخلون في حالة صدمة، وأحيانًا، قد يبدو متصلبين تقريبًا. لكن هذا… هذا شيء آخر. لأكون صادقًا، لقد أصابنا هذا بكل الرعب.”
“هكذا تسير الأمور عادةً في مثل هذه المواقف. السيناريو الأكثر ترجيحًا هو أن القاتل كان أحد العملاء، والذي انفجر في حالة هياج بسبب تناول الكحول أو المنشطات، وفشل مؤقتًا في الحفاظ على سلامة عقله. لذا أشك في أن هذه الفوضى كانت متعمدة.”
نظرت السيدة جيت إلى ساني وفي عينيها سؤال.
“اذهبوا وخذوا قسطا من الراحة يا رفاق. دعوهم وشأنهم. لقد ماتوا بالفعل.”
هز ساني رأسه.
“…ما الأمر مع هذا كله؟”
صر ساني على أسنانه، ثم أومأ برأسه.
أعطها ساني نظرة مظلمة.
ترددت السيدة جيت قليلاً، ثم أجابت ببساطة:
“هذا… كيف أقول هذا؟ أعتقد أن القاتل لا يزال بالداخل.”
{ترجمة نارو…}
“لقد دمرت أرواحهم. ليس هناك ما يمكنك القيام به لمساعدتهم. سنعتني نحن بالباقي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
