تحول غير متوقع
الفصل 497 : تحول غير متوقع
في النهاية، خرج ساني من الحمام، وارتدى ملابسه، وذهب إلى المطبخ ليعد نفسه شيئًا ليأكله.
بالإضافة إلى أنه قام بحماية رَين. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يهم حقًا. كل شيء آخر باهت بالمقارنة.
بعد التحدي الشديد لمعركة البوابة، كان جائعًا مثل الذئب. ذئب مسعور، حقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدأه الطهي قليلًا، كما حسنت الرائحة الطيبة مزاجه قليلًا. الآن بعد أن أصبح لدى ساني بعض الوقت للتفكير، رأى الوضع برمته في منظورٍ جديد.
‘استدلال منطقي…’
ظهر عبوس طفيف على وجه رَين.
نعم، لقد تحطمت أماله في نسيان مونغريل تمامًا. ولكن كان هناك جانب مشرق لهذا الفشل الذريع – الآن بعد أن فشل تمامًا في الابتعاد عن أنوار الشهرة… لم تعد هناك حاجة أكثر للمحاولة. مما يعني أنه يمكنه استئناف ممارسة رقصة الظل في مشهد الأحلام، ويأمل أن يتقن خطوتها الثانية قبل حلول الشتاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هل يمكنك تدريبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عليه فقط أن يعيد التفكير في كيفية رؤيته لشخصية مونغريل.
“آه، كان اليوم يوما جيدًا…”
في البداية، خطط ساني أن يكون غير مرئي ومجهول الهوية، مجرد تمويه يرتديه لإنجاز أشياء معينة – أشياء كانت غير مريحة أو خطيرة جدًا بحيث لا يمكن ربطها باسمه.
لم يكن ساني ساحرًا، لكنه اعتبر نفسه محتالًا ذا خبرة. كان المبدأ هو نفسه تقريبًا.
…حسنًا، لقد فات الأوان على ذلك بالفعل. كان متأكدًا تمامًا من أنه من الآن فصاعدًا، أي شيء له علاقة بمونغريل سيكون مركز اهتمام الناس.
في البداية، خطط ساني أن يكون غير مرئي ومجهول الهوية، مجرد تمويه يرتديه لإنجاز أشياء معينة – أشياء كانت غير مريحة أو خطيرة جدًا بحيث لا يمكن ربطها باسمه.
“أنا أعرف من أنت!”
لكن ذلك لم يكن سيئا بالضرورة. كانت هناك طرق للبقاء غير مرئي حتى في دائرة النور. في الواقع، ربما كان ذلك أسهل في بعض الأحيان – عرف جميع السحرة أن السر في تنفيذ خدعة لا تشوبها شائبة لا يكمن في أن تصبح غير مرئي، ولكن في توجيه انتباه الجمهور نحو شيء ما ملفت للنظر وبعيدًا عن اليد التي تقوم بالخدعة.
سار إلى المطبخ، وأخرج العلبة من غسالة الصحون، وعاد إلى الشرفة.
“آه… نعم؟ ما الأمر؟”
لم يكن ساني ساحرًا، لكنه اعتبر نفسه محتالًا ذا خبرة. كان المبدأ هو نفسه تقريبًا.
‘ماذا؟!’
لذا، إذا لعب أوراقه بشكل صحيح، فكلما زاد الاهتمام الذي تلقاه مونغريل، وزادت حريته في التحرك بشكل خفي في الظلال، وتحقيق أهدافه أمام أعين الجميع دون أن يعرف منهم أحد.
نظرت إليه رَين لفترة من الوقت، كما لو كانت تستجمع شجاعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه فقط أن يعيد التفكير في كيفية رؤيته لشخصية مونغريل.
‘ربما…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، فكر ساني في التظاهر بأنه ليس في المنزل، لكنه تنهد ووقف. لم يكن هناك أي معنى للاختباء، لأنهم كانوا يعيشون حرفيًا بجوار بعضهم البعض تقريبًا. سار إلى الباب، وتباطأ لثانية أو اثنتين، وتأكد من عدم ظهور أي من كدماته، ثم فتحه.
كان من الصعب إنجاز مثل هذا الشيء وكان يخفي العديد من المخاطر، ولكنه وعد أيضًا بمكافأة أكبر. لذلك، لا يزال هناك أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جادة! هل أنت جيد أم لا؟”
بالإضافة إلى أنه قام بحماية رَين. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يهم حقًا. كل شيء آخر باهت بالمقارنة.
أنهى ساني عشاءه السخي وانتقل إلى الشرفة. جلس في الظل واسترخى، وعبس قليلاً من الألم، ثم أخذ رشفة من الشاي.
{ترجمة نارو…}
كان فجأة في مزاج رائع. ولماذا لا يكون؟ لقد حان الوقت أخيرًا لإلقاء نظرة على غنائمه. ربما كانت المعركة صعبة وكادت أن تكلفه حياته، لكنه لم يقاتل من أجل لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت رَين صامتة للحظات، ثم سألت:
عند استدعاء الأحرف الرونية، ألقى ساني نظرة خاطفة على السلسلة المألوفة منها وابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا بـحق…’
شظايا الظل: [1814/2000].
‘ماذا تفعل هنا؟’
‘رائع…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني عدة مرات، ولكن قبل أن يتمكن من التفكير بشيء ليقوله، تابعت على عجل:
في غضون عشر دقائق فقط أو نحو ذلك، اكتسب ساني شظايا ظل أكثر مما كان يفعل عادة خلال أسابيع.
مما تذكره ساني، لقد قتل ما يقرب من مائة مخلوقات الكابوس أمام البوابة. من المؤكد أن معظمهم كانوا من الرتبة الخالمة ولم يساهموا بأي شظايا في نواتيه، ولكن مع ذلك، كان ذلك إنجازًا هائلاً.
لقد جعله يفكر مرة أخرى في أول رجس قتله على الإطلاق، يرقة ملك الجبل. كم كانت تلك المعركة متوترة ومرعبة، وكم كان مقتنعًا بأن المخلوق المقيت سيقتله. من كان يظن أنه في يوم من الأيام في المستقبل غير البعيد، سيكون قادرًا على قتل مائة مخلوق كابوس ذو قوة مماثلة وأكبر دون أن يتمزق إلى أشلاء؟.
بقى ساني للحظة، ثم تنهد.
وصل ساني إلى هذا الحد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جادة! هل أنت جيد أم لا؟”
‘استدلال منطقي…’
خفض بصره، ونظر إلى الأحرف الرونية التي تصف ذكرياته ولم يستطع احتواء ابتسامة مبهجة.
‘أوه، لقد كنت محظوظًا جدًا اليوم…’
‘ما الذي تظن أنها تعرفه؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا بـحق…’
حتى بدون حساب الرمح السجي الذي حصل عليه ثم خسره بسرعة أمام الطاغية، كان هناك ست ذكريات جديدة في ترسانته، معظمها من رتبة مستيقظة.
درسهم ساني لفترة، وتوصل إلى نتيجة مفادها أنه لم يكن أي منها أفضل من ذكرياته الحالية أو تقوم بشيء لم يكن قادرًا عليه بالفعل، ثم غاص في بحر الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطعم الذكريات للقديسة، ونظر إلى حروفها الرونية، راضيًا بما رآه:
لم يكن ساني ساحرًا، لكنه اعتبر نفسه محتالًا ذا خبرة. كان المبدأ هو نفسه تقريبًا.
على غير علم بأن ساني قد لاحظ بالفعل مدى توترها، تظاهرت رَين بالهدوء وأعطته ابتسامة مهذبة.
شظايا الظل: [179/200].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد، ثم هز كتفيه ببساطة.
‘قريب جدا…’
شظايا الظل: [179/200].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هل يمكنك تدريبي؟”
بهذا المعدل، من المحتمل أن يكون قادرًا على الوصول إلى المائتين كاملة قبل أن يضطر إلى خوض معركة مع مخلوق الكرمة الذي يسكن حطام السفينة القديمة. إذا أصبحت القديسة أكثر قوة قبل ذلك، فإن وجودها سيغير الكثير من الأشياء.
من يمكن أن يزوره في هذا الوقت المتأخر؟.
أطعم الذكريات للقديسة، ونظر إلى حروفها الرونية، راضيًا بما رآه:
كان ساني يشرب الشاي في صمت هادئ يخيم على منطقة الحي، يتجهم من وقت لآخر بسبب الألم الذي يصيب جسده المكسور. ولكن حتى الألم لم يتمكن من إفساد مزاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه فقط أن يعيد التفكير في كيفية رؤيته لشخصية مونغريل.
“آه، كان اليوم يوما جيدًا…”
على غير علم بأن ساني قد لاحظ بالفعل مدى توترها، تظاهرت رَين بالهدوء وأعطته ابتسامة مهذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهد رَين يتم إحضارها إلى المنزل في مركبة خاصة، وتأكد من أنها بخير… حسنًا، بخير كما يمكن أن تكون فتاة صغيرة بعد تجربة احتكاك وثيق مع بوابة مفتوحة… ثم عاد إلى الداخل.
شظايا الظل: [179/200].
كان عليه أن يحصل على بعض الراحة التي يستحقها.
“لا، أعني… أعلم أنك مستيقظ.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المساء، عندما كانت الشمس تختبئ خلف الأفق وكانت مصابيح الشوارع تغمر المدينة بنور أبيض شاحب، كان ساني يستريح في غرفة معيشته، دون أن يفعل أي شيء على وجه الخصوص. كان يتصفح بتكاسل صفحات إحدى الويبتون الشهيرة ويقدر التقلبات والمنعطفات في القصة البسيطة.
انقطعت أفكاره فجأة بصوت غريب. استغرق الأمر من ساني بضع ثوانٍ ليدرك مصدر الصوت، لأنه لم يسمعه ابدًا في هذا المنزل من قبل.
درسهم ساني لفترة، وتوصل إلى نتيجة مفادها أنه لم يكن أي منها أفضل من ذكرياته الحالية أو تقوم بشيء لم يكن قادرًا عليه بالفعل، ثم غاص في بحر الروح.
‘جنون. هل يفكر الناس حقًا في مثل هذه الأشياء؟’
انقطعت أفكاره فجأة بصوت غريب. استغرق الأمر من ساني بضع ثوانٍ ليدرك مصدر الصوت، لأنه لم يسمعه ابدًا في هذا المنزل من قبل.
“نعم، أنا جيد. لماذا تسألين؟”
كان شخص ما يطرق الباب.
‘استدلال منطقي…’
‘ما هذا بـحق…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فجأة في مزاج رائع. ولماذا لا يكون؟ لقد حان الوقت أخيرًا لإلقاء نظرة على غنائمه. ربما كانت المعركة صعبة وكادت أن تكلفه حياته، لكنه لم يقاتل من أجل لا شيء.
من يمكن أن يزوره في هذا الوقت المتأخر؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد وضع جهاز الاتصال بعيدًا، أرسل ساني ظله لإلقاء نظرة، وحك مؤخرة رأسه في حالة من الحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…كانت رَين واقفة على شرفة منزله، ترتدي ملابسها المنزلية المريحة وتبدو متوترة على نحو غير معهود.
في المساء، عندما كانت الشمس تختبئ خلف الأفق وكانت مصابيح الشوارع تغمر المدينة بنور أبيض شاحب، كان ساني يستريح في غرفة معيشته، دون أن يفعل أي شيء على وجه الخصوص. كان يتصفح بتكاسل صفحات إحدى الويبتون الشهيرة ويقدر التقلبات والمنعطفات في القصة البسيطة.
فتحت فمها، ثم أغلقته مرة أخرى. وبعد فترة من الصمت قال رَين:
‘ماذا تفعل هنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فجأة في مزاج رائع. ولماذا لا يكون؟ لقد حان الوقت أخيرًا لإلقاء نظرة على غنائمه. ربما كانت المعركة صعبة وكادت أن تكلفه حياته، لكنه لم يقاتل من أجل لا شيء.
للحظة، فكر ساني في التظاهر بأنه ليس في المنزل، لكنه تنهد ووقف. لم يكن هناك أي معنى للاختباء، لأنهم كانوا يعيشون حرفيًا بجوار بعضهم البعض تقريبًا. سار إلى الباب، وتباطأ لثانية أو اثنتين، وتأكد من عدم ظهور أي من كدماته، ثم فتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بدون حساب الرمح السجي الذي حصل عليه ثم خسره بسرعة أمام الطاغية، كان هناك ست ذكريات جديدة في ترسانته، معظمها من رتبة مستيقظة.
انقطعت أفكاره فجأة بصوت غريب. استغرق الأمر من ساني بضع ثوانٍ ليدرك مصدر الصوت، لأنه لم يسمعه ابدًا في هذا المنزل من قبل.
“آه… نعم؟ ما الأمر؟”
على غير علم بأن ساني قد لاحظ بالفعل مدى توترها، تظاهرت رَين بالهدوء وأعطته ابتسامة مهذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا ساني. أنا… علبة الطعام؟ أمي تريد استعادتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، فكر ساني في التظاهر بأنه ليس في المنزل، لكنه تنهد ووقف. لم يكن هناك أي معنى للاختباء، لأنهم كانوا يعيشون حرفيًا بجوار بعضهم البعض تقريبًا. سار إلى الباب، وتباطأ لثانية أو اثنتين، وتأكد من عدم ظهور أي من كدماته، ثم فتحه.
نظر إليها لبضع ثوان.
بقى ساني للحظة، ثم تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. انتظري هنا…”
“أوه. انتظري هنا…”
الفصل 497 : تحول غير متوقع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فجأة في مزاج رائع. ولماذا لا يكون؟ لقد حان الوقت أخيرًا لإلقاء نظرة على غنائمه. ربما كانت المعركة صعبة وكادت أن تكلفه حياته، لكنه لم يقاتل من أجل لا شيء.
سار إلى المطبخ، وأخرج العلبة من غسالة الصحون، وعاد إلى الشرفة.
“تفضلي. أخبري والدتكِ أن طبخها لذيذ. لقد استمتعنا به حقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت رَين الحاوية لكنها لم تغادر. بدلا من ذلك، وقفت هناك بصمت، ونظرت إليه بتعبير متوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا جادة! هل أنت جيد أم لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس ساني.
“هل يمكنني مسا…”
‘أوه، لقد كنت محظوظًا جدًا اليوم…’
‘ماذا تفعل هنا؟’
ولكن في تلك اللحظة بالضبط، قالت فجأة:
“أنا أعرف من أنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كان ساني يشرب مشروبًا، فإنه كان بلا شك سيبصقه.
نظر إليها لبضع ثوان.
‘ماذا؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
درسهم ساني لفترة، وتوصل إلى نتيجة مفادها أنه لم يكن أي منها أفضل من ذكرياته الحالية أو تقوم بشيء لم يكن قادرًا عليه بالفعل، ثم غاص في بحر الروح.
عندما توقف قلبه تقريبًا، نظر إلى رَين بتعبير جامد. لكن الحفاظ عليه كلفه الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بدون حساب الرمح السجي الذي حصل عليه ثم خسره بسرعة أمام الطاغية، كان هناك ست ذكريات جديدة في ترسانته، معظمها من رتبة مستيقظة.
‘ماذا تفعل هنا؟’
‘ما الذي تظن أنها تعرفه؟!’
{ترجمة نارو…}
“…حسنًا، بالطبع أنت تعرفين من أنا. لقد قدمت نفسي عندما التقينا للمرة الأولى، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت فمها، ثم أغلقته مرة أخرى. وبعد فترة من الصمت قال رَين:
“لا، أعني… أعلم أنك مستيقظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش ساني عدة مرات، ولكن قبل أن يتمكن من التفكير بشيء ليقوله، تابعت على عجل:
“آسفة! إنه فقط… والدي يعمل لدى الحكومة، لذا فهو يعرف مثل هذه الأشياء. أنت صغير جدًا، وليس لديك والدين، ولكنك قادر على شراء منزل في هذا الحي. بالإضافة، أنت لا تذهب إلى الجامعة أو للعمل. إذن… أنت مستيقظ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم شدت قبضتيها وصاحت:
‘استدلال منطقي…’
انقطعت أفكاره فجأة بصوت غريب. استغرق الأمر من ساني بضع ثوانٍ ليدرك مصدر الصوت، لأنه لم يسمعه ابدًا في هذا المنزل من قبل.
تردد، ثم هز كتفيه ببساطة.
درسهم ساني لفترة، وتوصل إلى نتيجة مفادها أنه لم يكن أي منها أفضل من ذكرياته الحالية أو تقوم بشيء لم يكن قادرًا عليه بالفعل، ثم غاص في بحر الروح.
“بالتأكيد. ليس وكأنه سرٌ كبير، على أي حال.”
بالإضافة إلى أنه قام بحماية رَين. كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يهم حقًا. كل شيء آخر باهت بالمقارنة.
بقيت رَين صامتة للحظات، ثم سألت:
“…هل أنت جيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر لها ساني قليلاً ثم ظهرت ابتسامة ببطء على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما…’
“أنا؟ أوه… الأفضل على الإطلاق! ربما أقوى مستيقظ في العالم، حقًا. لا يمكن لأي شخص آخر مقارنته بي.”
عبس ساني.
ولكن في تلك اللحظة بالضبط، قالت فجأة:
ظهر عبوس طفيف على وجه رَين.
“…هل أنت جيد؟”
درسهم ساني لفترة، وتوصل إلى نتيجة مفادها أنه لم يكن أي منها أفضل من ذكرياته الحالية أو تقوم بشيء لم يكن قادرًا عليه بالفعل، ثم غاص في بحر الروح.
“أنا جادة! هل أنت جيد أم لا؟”
كان عليه أن يحصل على بعض الراحة التي يستحقها.
“آسفة! إنه فقط… والدي يعمل لدى الحكومة، لذا فهو يعرف مثل هذه الأشياء. أنت صغير جدًا، وليس لديك والدين، ولكنك قادر على شراء منزل في هذا الحي. بالإضافة، أنت لا تذهب إلى الجامعة أو للعمل. إذن… أنت مستيقظ، صحيح؟”
بقى ساني للحظة، ثم تنهد.
كان عليه أن يحصل على بعض الراحة التي يستحقها.
‘أوه، لقد كنت محظوظًا جدًا اليوم…’
“نعم، أنا جيد. لماذا تسألين؟”
ولكن في تلك اللحظة بالضبط، قالت فجأة:
نظرت إليه رَين لفترة من الوقت، كما لو كانت تستجمع شجاعتها.
نظر لها ساني بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم شدت قبضتيها وصاحت:
“هل… هل يمكنك تدريبي؟”
…كانت رَين واقفة على شرفة منزله، ترتدي ملابسها المنزلية المريحة وتبدو متوترة على نحو غير معهود.
“أنا؟ أوه… الأفضل على الإطلاق! ربما أقوى مستيقظ في العالم، حقًا. لا يمكن لأي شخص آخر مقارنته بي.”
نظر لها ساني بذهول.
‘ماذا؟!’
‘حسنًا، اللعنة علي. لقد اتخذ ذلك منعطفًا غير متوقع…’
{ترجمة نارو…}
نظر إليها لبضع ثوان.
“لا، أعني… أعلم أنك مستيقظ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات