وحشٌ أكثر فظاعة
الفصل 488 : وحشٌ أكثر فظاعة
لكن دزينة؟ كان ذلك كثيرًا جدًا، حتى بالنسبة له.
بغض النظر عن مدى سرعة ساني، ومدى تعقيد سيطرته على جوهر الظل – حيث قد أمضى شهرًا كاملاً لا يفعل شيئًا سوى التدرب عليه، بعد كل شيء – وبغض النظر عن مدى قوة جسده نتيجة لذلك، كان لا يزال غير قادر على التواجد في عدة أماكن في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم، كان لديه نواتان مليئتان بالقوة، وتم تعزيز درعه وسلاحه من خلال مزيج من قدرة الجانب والأسحار. كان قتل أحد كلاب الصيد الجهنمية دون تلقي ضرر في المقابل ليس بمشكلة كبيرة… العديد منها حتى.
وبدلاً منها، كانت نيران حمراء غاضبة تشتعل في ظلامهم.
لكن دزينة؟ كان ذلك كثيرًا جدًا، حتى بالنسبة له.
…ولكن بالطبع لم يكن الأمر كذلك.
لذا فإن ساني لم يحاول حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول هذه المرحلة، كانت عباءة العالم السفلي قريبة من قمة الرتبة الصاعدة بقدر ما يمكن أن تكون أي ذكرى، لذلك لم يكن لدى هذه الوحوش الخاملة فرصة لاختراقها بأنيابها. يمكن أن يسمح لنفسه بأن يُعض عدة مرات.
أعاد تمركزه بسرعة، ثم اندفع للأمام وقام بتسييخ العديد من الوحوش على نصل ثعبان الظل.
بشعوره بإرتفاع إراقة الدماء لتميمة زهرة الدم في قلبه، ألقى ساني كلب الصيد المحتضر على الصياد العظمي، وأمسك بسيفه، واندفع للأمام مرة أخرى.
كان عليه فقط أن يكون إستراتيجيًا حيال ذلك.
…ولكن بالطبع لم يكن الأمر كذلك.
كان عليه أن يحمي رقبته ومؤخرة رأسه، وكذلك الانتباه إلى توازنه. نعم، لم تتمكن الرجسات من اختراق جسده بعد، لكن الاصطدام كان لا يزال اصطدامًا. إذا لم يكن حذرًا، فإن الأوغاد سيطيحون به، وبمجرد سقوطه على الأرض، ستنتهي اللعبة.
كان عليه أن يحمي رقبته ومؤخرة رأسه، وكذلك الانتباه إلى توازنه. نعم، لم تتمكن الرجسات من اختراق جسده بعد، لكن الاصطدام كان لا يزال اصطدامًا. إذا لم يكن حذرًا، فإن الأوغاد سيطيحون به، وبمجرد سقوطه على الأرض، ستنتهي اللعبة.
أعاد تمركزه بسرعة، ثم اندفع للأمام وقام بتسييخ العديد من الوحوش على نصل ثعبان الظل.
لحسن الحظ، كان لديه [ريشة الحقيقة] تحت تصرفه ويمكنه التلاعب بوزن درع العقيق، وتحويله من خفيف بشكل لا يصدق إلى ثقيل مثل الجبل. بالتزامن مع الاستخدام الحذر لأسلوب القديسة القمعي، والذي برع في حركات القدم الراسخة والقدرة على الثبات، كان بإمكانه البقاء واقفًا بغض النظر عن عدد الوحوش التي هاجمته.
كانت الموجة الأولى مجرد مقبلات بعد كل شيء. مجرد تلميح للكارثة الحقيقية القادمة.
متجاهلاً المخلوقات التي كانت تقفز عليه من الأرض، اندفع ساني إلى الجانب لتجنب أن تهبط عليه أحد كلاب الصيد القافزة، واستقبل آخر بطرف الأوداتشي، مما سمح للزخم بتسييخه على السيف.
ومض سهم ردئ الصنع فجأة من ظلام الصدع، وكاد يصيبه في عينه. انفجر رأس السهم، المصنوع من شظية عظم أحمر، على خشب قناع ويفر، ليلقي برأسه إلى الخلف.
قبل أن تتمكن الذبيحة الثقيلة من اخفاض ثعبان الظل، استخدم ساني المقبض الطويل كرافعة وضرب بالمخلوق الميت في حشد أقاربه المهاجمين.
بحلول ذلك الوقت، كان هناك فكين يغلقان بالفعل على فخذه، وآخران على بعد سنتيمترات من ساعده.
احتكت الأنياب الحمراء بالمعدن الحجري لدرع العقيق، ولم تترك حتى خدشًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا، كان هدفه، في الوقت الحالي، هو قتل أكبر عدد ممكن من الوحوش النائمة، وتعزيز قوة زهرة الدم إلى قوة كبيرة، ورمي أكبر عدد ممكن من الجثث على امتداد الأسفلت المتصدع مباشرة أمام البوابة. ليجعل من الصعب على الرجسات الأقوى الدخول إلى الواقع بأقصى سرعة.
ترك ساني مقبض الأوداتشي بيد، ثم رفع النصل أسفل حلق أحد الرجسات المهاجمة، وقام بحركة بسيطة للأمام، ليقطع عبر الفراء القاسي والجلد واللحم الضعيف تحته.
ما حدث بعد ذلك لا يمكن وصفه إلا بأنه رقصة دموية مروعة. تحرك ساني عبر كتلة مخلوقات الكابوس، بشكل أسرع بكثير من أي منهم، وسيفه العظيم يطير عبرهم بمنطق رشيق وسلس، ويرسل المزيد والمزيد من الدماء في الهواء. بطريقة ما، تمكن من تجنب معظم هجماتهم، وتلك التي لم يتجنبها انتهى بها الأمر بالانزلاق من درعه دون جدوى.
هبطت قبضته الأخرى على رأس الوحش الثاني. غير مرئية لأي شخص، ظهرت شظية نور القمر في اللحظة الأخيرة، ليخترق النصل الشبحي جمجمة المخلوق بسهولة ويختفي بنفس السرعة التي ظهر بها بعد تدمير دماغه.
كان هناك الكثير منهم من حوله… الكثير… حقًا. ولكن هذا أيضا يمكن أن يستخدمه لصالحه. لقد استخدم جثث الوحوش التي قتلها، وتلك التي تركها على قيد الحياة، وأولئك الذين لم يقابلوا نصله بعد كحاجز لإبطاء الآخرين. من خلال السرعة الفائقة والتمركز الذكي، لم يكن قادرًا على البقاء متحركًا دائمًا فحسب، بل كان قادرًا أيضًا على تجنب أن يتم محاصرته.
كان هناك الكثير منهم من حوله… الكثير… حقًا. ولكن هذا أيضا يمكن أن يستخدمه لصالحه. لقد استخدم جثث الوحوش التي قتلها، وتلك التي تركها على قيد الحياة، وأولئك الذين لم يقابلوا نصله بعد كحاجز لإبطاء الآخرين. من خلال السرعة الفائقة والتمركز الذكي، لم يكن قادرًا على البقاء متحركًا دائمًا فحسب، بل كان قادرًا أيضًا على تجنب أن يتم محاصرته.
التف ساني، وألقى الجثتين جانبًا، وأمسك بمقبض الأوداتشي بيده الثانية، وقام بدفعة صغيرة به ليخترق رأس كلب صيد خلال إحدى عينيه، ثم اندفع للأمام ليهبط على المجموعة المتشابكة منهم في جثة الرجس الذي كان قد أمسكه على طرف نصله في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لهذا أن يكون عادلاً؟!.
ما حدث بعد ذلك لا يمكن وصفه إلا بأنه رقصة دموية مروعة. تحرك ساني عبر كتلة مخلوقات الكابوس، بشكل أسرع بكثير من أي منهم، وسيفه العظيم يطير عبرهم بمنطق رشيق وسلس، ويرسل المزيد والمزيد من الدماء في الهواء. بطريقة ما، تمكن من تجنب معظم هجماتهم، وتلك التي لم يتجنبها انتهى بها الأمر بالانزلاق من درعه دون جدوى.
الفصل 488 : وحشٌ أكثر فظاعة
لقد جعل الأمر يبدو سهلاً تقريبًا.
أعاد تمركزه بسرعة، ثم اندفع للأمام وقام بتسييخ العديد من الوحوش على نصل ثعبان الظل.
ومع ذلك، فقد شعر بالتغيير المخيف في وقت مبكر جدًا.
…ولكن بالطبع لم يكن الأمر كذلك.
كان عليه فقط أن يكون إستراتيجيًا حيال ذلك.
يمكن لأي من هذه الوحوش، على الرغم من أنها كانت نائمة فقط، أن تقتل عددًا لا يحصى من البشر العاديين، أو تقتل مستيقظًا أقل مهارة بضربة واحدة. الأمر فقط أن اليوم التقوا بمخلوق أكثر رعبًا بكثير.
كان عليه أن يحمي رقبته ومؤخرة رأسه، وكذلك الانتباه إلى توازنه. نعم، لم تتمكن الرجسات من اختراق جسده بعد، لكن الاصطدام كان لا يزال اصطدامًا. إذا لم يكن حذرًا، فإن الأوغاد سيطيحون به، وبمجرد سقوطه على الأرض، ستنتهي اللعبة.
مقاتلاً مستيقظًا حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، القلائل الذين تمكنوا من التسلل تم القضاء عليهم بسرعة من قبل الستة مستيقظين الذين بقوا في الخلف وكانوا يراقبون المذبحة بتعبيرات قاتمة ومتوترة ومذهولة.
بشعوره بإرتفاع إراقة الدماء لتميمة زهرة الدم في قلبه، ألقى ساني كلب الصيد المحتضر على الصياد العظمي، وأمسك بسيفه، واندفع للأمام مرة أخرى.
ووحشيًا فوق ذلك…
متجاهلاً المخلوقات التي كانت تقفز عليه من الأرض، اندفع ساني إلى الجانب لتجنب أن تهبط عليه أحد كلاب الصيد القافزة، واستقبل آخر بطرف الأوداتشي، مما سمح للزخم بتسييخه على السيف.
لقد جعل الأمر يبدو سهلاً تقريبًا.
قطع ساني كتلة كلاب الصيد ذات الأشواك، مما أدى بشكل استراتيجي إلى ترك العديد منهم مشوهًا، لكن على قيد الحياة. كان بوسعهم فقط أن ينزفوا طالما أنهم لم يموتوا، بعد كل شيء. وكان يحتاج إليهم أن ينزفوا كثيرًا لتصل زهرة الدم إلى ذروة قوتها.
لذا فإن ساني لم يحاول حتى.
كان هناك الكثير منهم من حوله… الكثير… حقًا. ولكن هذا أيضا يمكن أن يستخدمه لصالحه. لقد استخدم جثث الوحوش التي قتلها، وتلك التي تركها على قيد الحياة، وأولئك الذين لم يقابلوا نصله بعد كحاجز لإبطاء الآخرين. من خلال السرعة الفائقة والتمركز الذكي، لم يكن قادرًا على البقاء متحركًا دائمًا فحسب، بل كان قادرًا أيضًا على تجنب أن يتم محاصرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن الأمور سهلة تمامًا، لكنه كان لا يزال يدير الأمور دون الكثير من الضغط. كانت مشكلته الرئيسية الآن هي عدم السماح لأي من الرجسات بالمرور من خلاله إلى الشوارع.
صر ساني على أسنانه.
‘هراء!’
لحسن الحظ، القلائل الذين تمكنوا من التسلل تم القضاء عليهم بسرعة من قبل الستة مستيقظين الذين بقوا في الخلف وكانوا يراقبون المذبحة بتعبيرات قاتمة ومتوترة ومذهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لهذا أن يكون عادلاً؟!.
ما حدث بعد ذلك لا يمكن وصفه إلا بأنه رقصة دموية مروعة. تحرك ساني عبر كتلة مخلوقات الكابوس، بشكل أسرع بكثير من أي منهم، وسيفه العظيم يطير عبرهم بمنطق رشيق وسلس، ويرسل المزيد والمزيد من الدماء في الهواء. بطريقة ما، تمكن من تجنب معظم هجماتهم، وتلك التي لم يتجنبها انتهى بها الأمر بالانزلاق من درعه دون جدوى.
ومع ذلك، لم يكن ساني غافلاً عن حقيقة أن هذه البداية الناجحة كانت مجرد وهم.
بغض النظر عن مدى سرعة ساني، ومدى تعقيد سيطرته على جوهر الظل – حيث قد أمضى شهرًا كاملاً لا يفعل شيئًا سوى التدرب عليه، بعد كل شيء – وبغض النظر عن مدى قوة جسده نتيجة لذلك، كان لا يزال غير قادر على التواجد في عدة أماكن في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الموجة الأولى مجرد مقبلات بعد كل شيء. مجرد تلميح للكارثة الحقيقية القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا، كان هدفه، في الوقت الحالي، هو قتل أكبر عدد ممكن من الوحوش النائمة، وتعزيز قوة زهرة الدم إلى قوة كبيرة، ورمي أكبر عدد ممكن من الجثث على امتداد الأسفلت المتصدع مباشرة أمام البوابة. ليجعل من الصعب على الرجسات الأقوى الدخول إلى الواقع بأقصى سرعة.
لكن دزينة؟ كان ذلك كثيرًا جدًا، حتى بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتمكن الذبيحة الثقيلة من اخفاض ثعبان الظل، استخدم ساني المقبض الطويل كرافعة وضرب بالمخلوق الميت في حشد أقاربه المهاجمين.
ومع ذلك، فقد شعر بالتغيير المخيف في وقت مبكر جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أتى في شكل صافرة طويلة مخيفة جعلت كلاب الصيد تندفع عليه فجأة بغضب متجدد.
ترك ساني مقبض الأوداتشي بيد، ثم رفع النصل أسفل حلق أحد الرجسات المهاجمة، وقام بحركة بسيطة للأمام، ليقطع عبر الفراء القاسي والجلد واللحم الضعيف تحته.
وثم…
ومض سهم ردئ الصنع فجأة من ظلام الصدع، وكاد يصيبه في عينه. انفجر رأس السهم، المصنوع من شظية عظم أحمر، على خشب قناع ويفر، ليلقي برأسه إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما هذا بحق…’
صر ساني على أسنانه.
أعاد تمركزه بسرعة، ثم اندفع للأمام وقام بتسييخ العديد من الوحوش على نصل ثعبان الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا فإن ساني لم يحاول حتى.
طارت المزيد من السهام من الظلام، لتخترق لحم كلاب الصيد المهاجمة أو تنزلق من سطح العقيق لعباءة العالم السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فقد شعر بكل ضربة منها. كانت القوة الكامنة خلف هذه السهام وحشية حقًا.
“مستيقظة… المخلوقات المستيقظة قادمة! بهذه السرعة؟!’
كان عليه أن يحمي رقبته ومؤخرة رأسه، وكذلك الانتباه إلى توازنه. نعم، لم تتمكن الرجسات من اختراق جسده بعد، لكن الاصطدام كان لا يزال اصطدامًا. إذا لم يكن حذرًا، فإن الأوغاد سيطيحون به، وبمجرد سقوطه على الأرض، ستنتهي اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التف ساني، وألقى الجثتين جانبًا، وأمسك بمقبض الأوداتشي بيده الثانية، وقام بدفعة صغيرة به ليخترق رأس كلب صيد خلال إحدى عينيه، ثم اندفع للأمام ليهبط على المجموعة المتشابكة منهم في جثة الرجس الذي كان قد أمسكه على طرف نصله في وقت سابق.
بمجرد أن فكر في ذلك، خرج أول الصيادين من الظلام، متبعين كلاب الصيد الخاصة بهم إلى العالم الحقيقي.
صر ساني على أسنانه.
كان رجلاً طويل القامة وجاف ذو بشرة سوداء كالفحم وخشنة مثل لحاء شجرة قديمة، ويرتدي بقايا فاسدة من درع مصنوع من الفرو، يرفع قوسًا عظيمًا مصنوعًا من الخشب والعظام، وينظر إليه بثقوب فارغة حيث كانت عينيه ينبغي أن تكون.
يمكن لأي من هذه الوحوش، على الرغم من أنها كانت نائمة فقط، أن تقتل عددًا لا يحصى من البشر العاديين، أو تقتل مستيقظًا أقل مهارة بضربة واحدة. الأمر فقط أن اليوم التقوا بمخلوق أكثر رعبًا بكثير.
وبدلاً منها، كانت نيران حمراء غاضبة تشتعل في ظلامهم.
هبطت قبضته الأخرى على رأس الوحش الثاني. غير مرئية لأي شخص، ظهرت شظية نور القمر في اللحظة الأخيرة، ليخترق النصل الشبحي جمجمة المخلوق بسهولة ويختفي بنفس السرعة التي ظهر بها بعد تدمير دماغه.
‘هراء!’
قطع ساني كتلة كلاب الصيد ذات الأشواك، مما أدى بشكل استراتيجي إلى ترك العديد منهم مشوهًا، لكن على قيد الحياة. كان بوسعهم فقط أن ينزفوا طالما أنهم لم يموتوا، بعد كل شيء. وكان يحتاج إليهم أن ينزفوا كثيرًا لتصل زهرة الدم إلى ذروة قوتها.
أمسك ساني بأحد كلاب الصيد ورفعه لأعلى… وفي الوقت المناسب تمامًا ليخترق السهم جسده بدلاً من أن يضربه في وجهه.
ومع ذلك، فقد شعر بكل ضربة منها. كانت القوة الكامنة خلف هذه السهام وحشية حقًا.
‘أقواس، إنهم يستخدمون أقواس؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف لهذا أن يكون عادلاً؟!.
لحسن الحظ، كان لديه [ريشة الحقيقة] تحت تصرفه ويمكنه التلاعب بوزن درع العقيق، وتحويله من خفيف بشكل لا يصدق إلى ثقيل مثل الجبل. بالتزامن مع الاستخدام الحذر لأسلوب القديسة القمعي، والذي برع في حركات القدم الراسخة والقدرة على الثبات، كان بإمكانه البقاء واقفًا بغض النظر عن عدد الوحوش التي هاجمته.
قطع ساني كتلة كلاب الصيد ذات الأشواك، مما أدى بشكل استراتيجي إلى ترك العديد منهم مشوهًا، لكن على قيد الحياة. كان بوسعهم فقط أن ينزفوا طالما أنهم لم يموتوا، بعد كل شيء. وكان يحتاج إليهم أن ينزفوا كثيرًا لتصل زهرة الدم إلى ذروة قوتها.
بشعوره بإرتفاع إراقة الدماء لتميمة زهرة الدم في قلبه، ألقى ساني كلب الصيد المحتضر على الصياد العظمي، وأمسك بسيفه، واندفع للأمام مرة أخرى.
{ترجمة نارو…}
كان عليه فقط أن يكون إستراتيجيًا حيال ذلك.
ومع ذلك، فقد شعر بكل ضربة منها. كانت القوة الكامنة خلف هذه السهام وحشية حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		