مكافأة مستحقة
الفصل 472 : مكافأة مستحقة
حدق ساني في الفتاة العمياء، والمفاجأة مكتوبة بوضوح على وجهه. بالسماح لهذه المفاجأة بالتسرب إلى صوته، سأل:
“مخلوق الكروم؟ هل تريدين قتل ذلك الشيء؟”
عند دخوله الملاذ، سار ساني عبر الحديقة الفارغة واقترب من البركة الصافية في وسطها. توقف لبضعة لحظات للتأكد من أن لا أحد يراقبه، ثم عبر الممر الحجري المؤدي إلى الجزيرة الصغيرة في وسطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا تحاول القيام بشيء بهذه الخطورة؟.
أومأت كاسي.
أومأت كاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“نعم.”
أفضل شيء يفعله هو أن يحتفظ به في ذهنه، ولكن يستمر في التصرف وكأن شيئا لم يتغير. على الأقل كان يعتقد أن هذا هو أفضل مسار.
هز رأسه.
ترددت الفتاة العمياء للحظات، ثم أجابت بهدوء:
‘إنها تعمل!’
“هذا اللقيط ينتشر عبر الجزيرة بأكملها، ودفن كرومته تحت الأرض. إنه من الرتبة الفاسدة، مما يعني أن أسلحتنا بالكاد ستكون قادرة على قطعه. وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما فيه الكفاية، فإن الكروم تنتج سحبًا من السم القاتل. هل أنتِ متأكدة من أنكِ تريدين مهاجمته؟”
ترددت الفتاة العمياء للحظات، ثم أجابت بهدوء:
[يزداد ظلك قوة.]
“إنه مسخ فاسد، بالفعل. إنه مرعب وقاتل، نعم، لكنني متأكدة من أننا نستطيع تدميره، مع الاستعدادات الكافية. كل شيء لديه نقاط ضعف، بعد كل شيء. هذا المخلوق عرضة للنار على سبيل المثال. ولا بد أن تكون هناك تكون أشياء أخرى قد نتمكن من استغلالها أيضًا!”
ثم بدأت جميعها في الاختفاء.
فكر ساني في الأمر، وهز كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا. سأساعد فوجكِ في محاربة وحش جزيرة حطام السفينة. ومع ذلك، لن أعدكِ بأننا سننجح!”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت كاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن لدينا صفقة. سنبقى أنا وفوجي في البستان المدنس حتى ينتهي عملنا هنا. أتوقع أن يستغرق الأمر شهرًا، على الأقل. ربما أكثر. بعد ذلك، سنعود إلى الملاذ، ونتعافى، وننتقل إلى جزيرة حطام السفينة!”
‘لحظة الحقيقة…’
توقفت للحظة ثم أضافت:
وضع الصندوق الخشبي على المذبح، وأداره إلى الجانب، ثم أدخل يده إلى الداخل. وبعد لحظة، تدفق تيار من العملات الذهبية على السطح الأبيض.
“وبعد ذلك، سأساعدك في تحدي الكابوس الثاني.”
ابتسم ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يزداد ظلك قوة.]
“إذن لدينا صفقة. سنبقى أنا وفوجي في البستان المدنس حتى ينتهي عملنا هنا. أتوقع أن يستغرق الأمر شهرًا، على الأقل. ربما أكثر. بعد ذلك، سنعود إلى الملاذ، ونتعافى، وننتقل إلى جزيرة حطام السفينة!”
“أتقصدين إذا لم نمت قبلها؟”
هذه المحنة بأكملها قد بدأت بسبب رغبته في العثور على مصدر العملات المعجزة التي جلبتها دودة السلاسل الميتة معها إلى جزيرة اليد الحديدية. والآن، ستكون العملات المعدنية هي نهاية تلك المحنة.
عادت الفتاة العمياء إلى جذور الشجرة الميتة.
متعبٌ ومرهق عقليًا من الرحلة الطويلة من وإلى البستان المُدنس، اقترب ساني من ملاذ نوكتس في منتصف الليل. كان مخزون جوهر الظل الخاص به قد استنفد تقريبًا، وكان رأسه يطن من كل الأفكار التي تتدفق بداخله.
خوفًا من تصديق أن هذا قد حدث بالفعل، استدعى الأحرف الرونية مرة أخرى، ثم فرك عينيه، وقرأ السطر الذي يصف شظايا ظله ثلاث مرات متتالية – فقط للتأكد من أن عينيه لم تكن تخدعه.
“…نعم. إذا لم نمت قبلها!”
عند دخوله الملاذ، سار ساني عبر الحديقة الفارغة واقترب من البركة الصافية في وسطها. توقف لبضعة لحظات للتأكد من أن لا أحد يراقبه، ثم عبر الممر الحجري المؤدي إلى الجزيرة الصغيرة في وسطها.
***
تنهدت كاسي.
ترددت الفتاة العمياء للحظات، ثم أجابت بهدوء:
في طريق عودته إلى الملاذ، كان لدى ساني الكثير ليفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
أولاً، كانت هناك حقيقة أنه سيتعين عليه التعاون مع كاسي مرة أخرى، والتي جعلته يشعر بكل أنواع المشاعر المعقدة. كانت طريقة العلاقة بينهم واضحة على الأقل، كان مجرد تحالف مصلحة، ولا شيء غير ذلك.
في طريق عودته إلى الملاذ، كان لدى ساني الكثير ليفكر فيه.
يمكنه التخلص من استيائه لصالح المنفعة المتبادلة. بعد كل شيء، يمكن لساني أن يكون شخصًا عمليًا للغاية إذا تطلب الأمر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولحسن الحظ، لم تكن كذلك.
ثانيًا، كانت احتمالية العودة إلى حطام السفينة القديمة، وهذه المرة للقتال مع وحش الكروم الذي حكم الجزيرة. كان ساني يعلم جيدًا مدى خطورة هذا الوحش، لذلك كان لديه الكثير من الاستعدادات إذا أراد الخروج من تلك المعركة في قطعة واحدة.
ومع ذلك، فإن تعزيز المشهد القاسي باللهب السامي سيكون مفيدًا للغاية.
أومأت كاسي.
وأخيرًا، كان التنبؤ المشؤوم الذي قالته كاسي حول موتهما في وقت ما في الشتاء. أو سقوطهما في السماء السفلى على الأقل. هذا… لم يكن يعرف حتى كيف يفكر في الأمر. ومع ذلك، لم يكن ساني ينوي السماح لهذه الرؤية بالتأثير على قراراته. المرة الأخيرة التي حاول فيها التصرف بناءً على المعرفة التي تلقاها من هدية كاسي النبوية لم تنتهِ بشكل جيد بالنسبة له، أو. لأي أحد، في هذا الشأن.
أفضل شيء يفعله هو أن يحتفظ به في ذهنه، ولكن يستمر في التصرف وكأن شيئا لم يتغير. على الأقل كان يعتقد أن هذا هو أفضل مسار.
في البداية، فكر ساني في استخدام العملات المعدنية بطريقة بطيئة ومتعمدة، حيث يرمي عشرات أو نحو ذلك على المذبح في كل مرة يضطر فيها إلى العودة إلى العالم الحقيقي – لتقليل فرص أن يتم ملاحظته وكذلك إثارة الشكوك.
متعبٌ ومرهق عقليًا من الرحلة الطويلة من وإلى البستان المُدنس، اقترب ساني من ملاذ نوكتس في منتصف الليل. كان مخزون جوهر الظل الخاص به قد استنفد تقريبًا، وكان رأسه يطن من كل الأفكار التي تتدفق بداخله.
توقفت للحظة ثم أضافت:
هبط ساني على العشب الناعم وسمع الصوت المألوف للمياه المتساقطة من على حافة الجزيرة، صر على أسنانه.
“إذن لدينا صفقة. سنبقى أنا وفوجي في البستان المدنس حتى ينتهي عملنا هنا. أتوقع أن يستغرق الأمر شهرًا، على الأقل. ربما أكثر. بعد ذلك، سنعود إلى الملاذ، ونتعافى، وننتقل إلى جزيرة حطام السفينة!”
هز رأسه.
‘انسَ الأمر الآن. أهم الأمور أولًا…’
“أتقصدين إذا لم نمت قبلها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شظايا الظل، [224/2000].
كان القمر عاليًا في السماء، مما يعني أنه سيحصل أخيرًا على مكافأته الحلوة والساحرة.
“…نعم. إذا لم نمت قبلها!”
“حسنًا. سأساعد فوجكِ في محاربة وحش جزيرة حطام السفينة. ومع ذلك، لن أعدكِ بأننا سننجح!”
هذه المحنة بأكملها قد بدأت بسبب رغبته في العثور على مصدر العملات المعجزة التي جلبتها دودة السلاسل الميتة معها إلى جزيرة اليد الحديدية. والآن، ستكون العملات المعدنية هي نهاية تلك المحنة.
***
كانت جائزته تنتظره في الأمام…
{ترجمة نارو…}
عند دخوله الملاذ، سار ساني عبر الحديقة الفارغة واقترب من البركة الصافية في وسطها. توقف لبضعة لحظات للتأكد من أن لا أحد يراقبه، ثم عبر الممر الحجري المؤدي إلى الجزيرة الصغيرة في وسطها.
“إنه مسخ فاسد، بالفعل. إنه مرعب وقاتل، نعم، لكنني متأكدة من أننا نستطيع تدميره، مع الاستعدادات الكافية. كل شيء لديه نقاط ضعف، بعد كل شيء. هذا المخلوق عرضة للنار على سبيل المثال. ولا بد أن تكون هناك تكون أشياء أخرى قد نتمكن من استغلالها أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك، كان يوجد مذبح أبيض في ظل شجرة قديمة، وعلى سطحه سكين سجي.
ثم بدأت جميعها في الاختفاء.
‘لحظة الحقيقة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولحسن الحظ، لم تكن كذلك.
استدعى ساني الصندوق الطامع، وأخرج منه إحدى العملات الذهبية، ووضعها على المذبح. ومضت العملة لتعكس نور القمر ثم اختفت.
وضع الصندوق الخشبي على المذبح، وأداره إلى الجانب، ثم أدخل يده إلى الداخل. وبعد لحظة، تدفق تيار من العملات الذهبية على السطح الأبيض.
[يزداد ظلك قوة.]
ثم بدأت جميعها في الاختفاء.
ظهرت ابتسامة كبيرة على وجه ساني. استدعى الحروف الرونية، وقرأ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شظايا الظل، [224/2000].
حدق ساني في الفتاة العمياء، والمفاجأة مكتوبة بوضوح على وجهه. بالسماح لهذه المفاجأة بالتسرب إلى صوته، سأل:
“…نعم. إذا لم نمت قبلها!”
‘إنها تعمل!’
هز رأسه.
في البداية، فكر ساني في استخدام العملات المعدنية بطريقة بطيئة ومتعمدة، حيث يرمي عشرات أو نحو ذلك على المذبح في كل مرة يضطر فيها إلى العودة إلى العالم الحقيقي – لتقليل فرص أن يتم ملاحظته وكذلك إثارة الشكوك.
‘إنها تعمل!’
ولكن الآن بعد أن أصبحت المكافأة أمامه، قرر عدم القيام بذلك.
لقد أرادها كلها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر ساني في الأمر، وهز كتفيه.
كان يستحقها.
“إذن لدينا صفقة. سنبقى أنا وفوجي في البستان المدنس حتى ينتهي عملنا هنا. أتوقع أن يستغرق الأمر شهرًا، على الأقل. ربما أكثر. بعد ذلك، سنعود إلى الملاذ، ونتعافى، وننتقل إلى جزيرة حطام السفينة!”
وضع الصندوق الخشبي على المذبح، وأداره إلى الجانب، ثم أدخل يده إلى الداخل. وبعد لحظة، تدفق تيار من العملات الذهبية على السطح الأبيض.
في النهاية، انتهى الأمر بساني بالتضحية بجميع العملات المعدنية التي بلغ عددها ألفًا وأربعمائة أو نحو ذلك، إلى المذبح.
ثم بدأت جميعها في الاختفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[يزداد ظلك قوة.]
هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[يزداد ظلك قوة.]
أفضل شيء يفعله هو أن يحتفظ به في ذهنه، ولكن يستمر في التصرف وكأن شيئا لم يتغير. على الأقل كان يعتقد أن هذا هو أفضل مسار.
[يزداد ظلك قوة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
عند دخوله الملاذ، سار ساني عبر الحديقة الفارغة واقترب من البركة الصافية في وسطها. توقف لبضعة لحظات للتأكد من أن لا أحد يراقبه، ثم عبر الممر الحجري المؤدي إلى الجزيرة الصغيرة في وسطها.
***
ثانيًا، كانت احتمالية العودة إلى حطام السفينة القديمة، وهذه المرة للقتال مع وحش الكروم الذي حكم الجزيرة. كان ساني يعلم جيدًا مدى خطورة هذا الوحش، لذلك كان لديه الكثير من الاستعدادات إذا أراد الخروج من تلك المعركة في قطعة واحدة.
في النهاية، انتهى الأمر بساني بالتضحية بجميع العملات المعدنية التي بلغ عددها ألفًا وأربعمائة أو نحو ذلك، إلى المذبح.
“مخلوق الكروم؟ هل تريدين قتل ذلك الشيء؟”
خوفًا من تصديق أن هذا قد حدث بالفعل، استدعى الأحرف الرونية مرة أخرى، ثم فرك عينيه، وقرأ السطر الذي يصف شظايا ظله ثلاث مرات متتالية – فقط للتأكد من أن عينيه لم تكن تخدعه.
هبط ساني على العشب الناعم وسمع الصوت المألوف للمياه المتساقطة من على حافة الجزيرة، صر على أسنانه.
ولحسن الحظ، لم تكن كذلك.
عادت الفتاة العمياء إلى جذور الشجرة الميتة.
وأخيرًا، كان التنبؤ المشؤوم الذي قالته كاسي حول موتهما في وقت ما في الشتاء. أو سقوطهما في السماء السفلى على الأقل. هذا… لم يكن يعرف حتى كيف يفكر في الأمر. ومع ذلك، لم يكن ساني ينوي السماح لهذه الرؤية بالتأثير على قراراته. المرة الأخيرة التي حاول فيها التصرف بناءً على المعرفة التي تلقاها من هدية كاسي النبوية لم تنتهِ بشكل جيد بالنسبة له، أو. لأي أحد، في هذا الشأن.
أظهرت الأحرف الرونية الآن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شظايا الظل: [1657/2000]
هبط ساني على العشب الناعم وسمع الصوت المألوف للمياه المتساقطة من على حافة الجزيرة، صر على أسنانه.
‘لقد فعلتها.. هل فعلتها!’
في البداية، فكر ساني في استخدام العملات المعدنية بطريقة بطيئة ومتعمدة، حيث يرمي عشرات أو نحو ذلك على المذبح في كل مرة يضطر فيها إلى العودة إلى العالم الحقيقي – لتقليل فرص أن يتم ملاحظته وكذلك إثارة الشكوك.
في أول شهرين على الجزر المقيدة، عمل ساني بجد لصيد مخلوقات الكابوسي وقتلهم. ومع ذلك، لم يتمكن إلا من جمع مائتي شظية. لكن رحلته الأخيرة، رغم أنها كانت مروعة، إلا أنها أعطته أكثر من ذلك بكثير.
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ساني.
“هذا اللقيط ينتشر عبر الجزيرة بأكملها، ودفن كرومته تحت الأرض. إنه من الرتبة الفاسدة، مما يعني أن أسلحتنا بالكاد ستكون قادرة على قطعه. وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما فيه الكفاية، فإن الكروم تنتج سحبًا من السم القاتل. هل أنتِ متأكدة من أنكِ تريدين مهاجمته؟”
‘…من قال أن الجشع خطيئة؟ إنه فضيلة! إنه فضيلة لعينة أنا أقول لك!’
وضع الصندوق الخشبي على المذبح، وأداره إلى الجانب، ثم أدخل يده إلى الداخل. وبعد لحظة، تدفق تيار من العملات الذهبية على السطح الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر ساني في الأمر، وهز كتفيه.
{ترجمة نارو…}
ثم بدأت جميعها في الاختفاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات