عشاءٌ مع قديسة
الفصل 467 : عشاءٌ مع قديسة
وأخيرًا، كان هناك كل ما يتعلق بالبرجين الأبنوسي والعاجي، والعلاقة بينهما، وبذرة الكابوس. إن هددت البذرة بإنشاء بوابة في أي لحظة، فسيشعر بأنه ملزم بإبلاغ عشيرة الريشة البيضاء، حتى يتمكن شخص آخر من تدميرها قبل حدوث ذلك. ولكن بما أن البذرة كانت بعيدة عن أن تتفتح، فقد أرادها كلها لنفسه.
يبدو أن المحادثة لن تحدث إلا بعد الوجبة، وهو ما كان يناسب ساني جيدًا. فهو لن يكون بإمكانه الاستمتاع بالطعام البسيط واللذيذ الذي قدمته عشيرة الريشة البيضاء فقط، بل سيحصل أيضًا على مزيد من الوقت للتفكير فيما سيقوله، وكيف يقوله.
حاول ساني أن يبدو هادئًا وغير مبالٍ عندما أخذ قطعة الورق وفتحها. وفي الداخل، كانت هناك كلمتان مكتوبتان بخط يد غريب:
ركز ساني انتباهه على الطبق الذي أمامه، وبعد لحظات قليلة، وجدت ابتسامة سعيدة طريقها إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوى ساني الرسالة ووضعها تحت غطاء رداء محرك الدمى وابتسم:
‘هذا لذيذ حقا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بملاحظة ذلك، ضحك السيد روان:
“هل أعجبك؟ حسنًا… لن أقول إنني قمت بطهيه بنفسي، لأن تلك ستكون كذبة، لكنني اصطدت الوحش بيدي الاثنتين. لقد راقبت أيضًا وأعطيت نصيحة حكيمة للغاية عندما كانت تايريس تزرع الخضروات!”
لم تكن أشياءٌ من هذا القبيل غريبة جدا. نظرًا لأنه ذهب في رحلة استكشافية طويلة ولم يقابل كاسي، التي كانت تخطط للبقاء في عالم الأحلام لفترة من الوقت، كان من المنطقي التواصل عبر الرسائل. كان من الممكن أن ترسل واحدة إلى جهاز الاتصال الخاص به، مع ذلك…
اختنق ساني.
‘تايريس زرعت…ماذا؟ لقد قامت مد السماء بزراعة هذه الخضروات بنفسها؟!’
“أوه، كان ذلك فقط لتسليمك هذه. لقد تركت لك السيدة كاسيا رسالة قبل أن تغادر في رحلة استكشافية مع فوجها.”
كانت صورة القديسة الصارمة وهي تقوم بأعمال البستنة لم تتناسب مع ذهنه على الإطلاق. ألقى نظرة خاطفة على المرأة الجميلة بشكل غير طبيعي، وابتلع لعابه.
“نعم.”
‘نعم… لا يمكنني التخيل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا من المفترض أن يعني هذا بـحق؟’
كانت القديسة تايريس تأكل بهدوء، ولم تظهر أي عاطفة على وجهها. عند ذكر اسمها نظرت إلى زوجها للحظات، ثم عادت إلى تناول طعامها دون أن تبدي أي ردة فعل. لم يكن ساني يعرف ما إذا كانت هي ببساطة هكذا مع الغرباء، أم كانت منعزلة دائمًا… على أي حال، كان من الصعب تصور مد السماء وهي تقوم بأشياء دنيوية مثل البستنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد.
بعدم معرفة كيف يفكر في الأمر، انتظر للحظات ثم قال بحرج:
“…نعم. شكرا لك، إنه لذيذ جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان جيدًا جدًا، في الواقع. كان الطعام يختفي من طبقه بسرعة مثيرة للقلق، مما يعني أنه كان عليه ترتيب أفكاره بسرعة.
تركتها كاسي بلا شك. بعد أن أصبحت عمياء، أصبحت الكتابة صعبة عليها. لهذا السبب بدا خطها فظًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، شك ساني في أنه سيتعين عليه التضحية بأحد هذه الأسرار للحفاظ على سلامة الآخرين.
في الأساس، كانت هناك ثلاثة أشياء تتعلق بمغامرته الأخيرة ومن الأفضل أن تبقى سرية.
“إذن، اه… لا أريد أن أبدو كغير مهذب يا سيدي، ولكن لماذا أنا أدين لك بالشرف؟”
الأول هو العملات المعجزية وارتباطها بملاذ نوكتس.
“شكرًا لك.”
ركز ساني انتباهه على الطبق الذي أمامه، وبعد لحظات قليلة، وجدت ابتسامة سعيدة طريقها إلى وجهه.
والثاني كان موردريت… على الرغم من حقيقة أن إيفي وكاي صدقاه بسهولة، إلا أن إخبار الغرباء بوجود أصوات في رأسه لم يكن أفضل القرارات.
البستان المدنس… سمع ساني عن ذلك المكان. كان يقع غرب الملاذ، منفصل بسلسلة من السلاسل الطويلة. لم يكن البستان نفسه أكثر المناطق فتكًا، ولكن كانت هناك العديد من المخلوقات الفاسدة التي تعشش في الجزر القريبة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! لا بد أنه كان هناك سوء فهم. لقد لفت العندليب وربتها الذئاب بالفعل انتباه عشيرتنا إلى اختفائك. كنت سأستكشف الأماكن التي شوهدت فيها آخر مرة للتحقيق فيها، ولكن لحسن الحظ، وصلت السيدة كاسيا إلى الملاذ في الوقت المناسب. وأبلغتنا أنك ستعود في غضون أسابيع قليلة، لذلك لم يكن هناك داعي للقلق.”
بالإضافة إلى ذلك، شعر ساني بأن الأمير الضائع ربما لم يكن على علاقة ودية مع مبعوثي عشيرة فالور الذين سكنوا الجزر المقيدة.
لم تخدم مد السماء فالور بشكل مباشر، لكن عشيرتها كانت لا تزال متحالفة مع حكام باستيون، لدرجة أنه ربما ذهب المرء إلى حد وصفهم بالعشيرة التابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم السيد روان وأخرج قطعة ورق مطوية من جيبه.
وأخيرًا، كان هناك كل ما يتعلق بالبرجين الأبنوسي والعاجي، والعلاقة بينهما، وبذرة الكابوس. إن هددت البذرة بإنشاء بوابة في أي لحظة، فسيشعر بأنه ملزم بإبلاغ عشيرة الريشة البيضاء، حتى يتمكن شخص آخر من تدميرها قبل حدوث ذلك. ولكن بما أن البذرة كانت بعيدة عن أن تتفتح، فقد أرادها كلها لنفسه.
ومع ذلك، شك ساني في أنه سيتعين عليه التضحية بأحد هذه الأسرار للحفاظ على سلامة الآخرين.
تركتها كاسي بلا شك. بعد أن أصبحت عمياء، أصبحت الكتابة صعبة عليها. لهذا السبب بدا خطها فظًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القديسة تايريس تأكل بهدوء، ولم تظهر أي عاطفة على وجهها. عند ذكر اسمها نظرت إلى زوجها للحظات، ثم عادت إلى تناول طعامها دون أن تبدي أي ردة فعل. لم يكن ساني يعرف ما إذا كانت هي ببساطة هكذا مع الغرباء، أم كانت منعزلة دائمًا… على أي حال، كان من الصعب تصور مد السماء وهي تقوم بأشياء دنيوية مثل البستنة.
وكان السؤال… أي واحد؟.
أخيرًا، اختفى الطعام من أطباقهم، وسكبت الشابة ذات الرداء الأبيض الشاي الجميل في أكوابهم. نفخ ساني في شايه، ونظر إلى السيد روان:
وكان السؤال… أي واحد؟.
تركتها كاسي بلا شك. بعد أن أصبحت عمياء، أصبحت الكتابة صعبة عليها. لهذا السبب بدا خطها فظًا للغاية.
“إذن، اه… لا أريد أن أبدو كغير مهذب يا سيدي، ولكن لماذا أنا أدين لك بالشرف؟”
الفصل 467 : عشاءٌ مع قديسة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! لا بد أنه كان هناك سوء فهم. لقد لفت العندليب وربتها الذئاب بالفعل انتباه عشيرتنا إلى اختفائك. كنت سأستكشف الأماكن التي شوهدت فيها آخر مرة للتحقيق فيها، ولكن لحسن الحظ، وصلت السيدة كاسيا إلى الملاذ في الوقت المناسب. وأبلغتنا أنك ستعود في غضون أسابيع قليلة، لذلك لم يكن هناك داعي للقلق.”
‘ها نحن ذا…’
ومع ذلك، إذا كان صادقًا مع نفسه، فهناك احتمال كبير أن يتجاهل الرسالة إذا فعلت ذلك.
تردد ثم أضاف:
تجمدت ابتسامةٌ مضطربة على وجه ساني.
تردد ساني ثم قال ببساطة:
“هل الأمر يتعلق بإثارة أصدقائي للقلق بعد أن ذهبت في رحلة استكشافية طويلة بشكل غير عادي؟ أنت لم تكن منزعجًا للغاية بسبب اضطرارك للبحث عني، صحيح؟”
“بالتأكيد. كان من اللطيف رؤيتك مرة أخرى، يا بلا شمس. سمعت أن متجرك التجاري يعمل بشكل جيد!”
كان يتوقع تأكيدًا، ولكن بدلاً من ذلك، ظهر تعبير مفاجئ على وجه السيد القوي.
لقد كان جيدًا جدًا، في الواقع. كان الطعام يختفي من طبقه بسرعة مثيرة للقلق، مما يعني أنه كان عليه ترتيب أفكاره بسرعة.
وأخيرًا، كان هناك كل ما يتعلق بالبرجين الأبنوسي والعاجي، والعلاقة بينهما، وبذرة الكابوس. إن هددت البذرة بإنشاء بوابة في أي لحظة، فسيشعر بأنه ملزم بإبلاغ عشيرة الريشة البيضاء، حتى يتمكن شخص آخر من تدميرها قبل حدوث ذلك. ولكن بما أن البذرة كانت بعيدة عن أن تتفتح، فقد أرادها كلها لنفسه.
“أبحث عنك؟ اه… لماذا نبحث عنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بملاحظته أن ساني كان محتارًا، بقي صامتًا للحظة، ثم ابتسم.
“آه! لا بد أنه كان هناك سوء فهم. لقد لفت العندليب وربتها الذئاب بالفعل انتباه عشيرتنا إلى اختفائك. كنت سأستكشف الأماكن التي شوهدت فيها آخر مرة للتحقيق فيها، ولكن لحسن الحظ، وصلت السيدة كاسيا إلى الملاذ في الوقت المناسب. وأبلغتنا أنك ستعود في غضون أسابيع قليلة، لذلك لم يكن هناك داعي للقلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه القديسة تايريس للحظات ثم أدارت وجهها.
{ترجمة نارو…}
تجمدت ابتسامةٌ مضطربة على وجه ساني.
“أبحث عنك؟ اه… لماذا نبحث عنك؟”
“هل فعلت؟ حسنًا… أنا سعيد لأن وقتك لم يضيع، إذن.”
“إذن، اه… لا أريد أن أبدو كغير مهذب يا سيدي، ولكن لماذا أنا أدين لك بالشرف؟”
‘عليكِ اللعنة! كاسي الملعونة ورؤاها اللعينة! كم تعرف بالفعل؟’
بعد أن وضع الكوب جانبًا، نظف ساني حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القديسة تايريس تأكل بهدوء، ولم تظهر أي عاطفة على وجهها. عند ذكر اسمها نظرت إلى زوجها للحظات، ثم عادت إلى تناول طعامها دون أن تبدي أي ردة فعل. لم يكن ساني يعرف ما إذا كانت هي ببساطة هكذا مع الغرباء، أم كانت منعزلة دائمًا… على أي حال، كان من الصعب تصور مد السماء وهي تقوم بأشياء دنيوية مثل البستنة.
أخذ رشفة من الشاي لإخفاء تعبيره خلف الكوب للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير ذلك الأمور… عن قصد أو بغير قصد، فلقد ساعدته كاسي على تجنب التدقيق في تفسير غيابه لعشيرة الريشة البيضاء. لكن ذلك طرح مشكلة أخرى.
غير ذلك الأمور… عن قصد أو بغير قصد، فلقد ساعدته كاسي على تجنب التدقيق في تفسير غيابه لعشيرة الريشة البيضاء. لكن ذلك طرح مشكلة أخرى.
وكانت تلك المشكلة هي أغنية الساقطين نفسها. ربما لم يكن توقيت زيارتها لملاذ نوكتس وهذا التصرف الغريب من جانبها محض صدفة… ما الذي كانت تهدف إليه؟.
أبقت مد السماء نظرتها على المنظر الخلاب للجزر المقيدة الموجودة أسفلها. ثم أجابت بصوت هادئ:
أم أنه كان مصابًا بجنون العظمة، ويبحث عن معنى حيث لم يكن هناك واحد؟ كاسي لم تكن عقلًا مدبرًا ماكرًا، بعد كل شيء… على عكس ساني ونيفيس. هي لم تكن كذلك على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن… هل يمكنني الذهاب؟”
بعد أن وضع الكوب جانبًا، نظف ساني حلقه.
كانت صورة القديسة الصارمة وهي تقوم بأعمال البستنة لم تتناسب مع ذهنه على الإطلاق. ألقى نظرة خاطفة على المرأة الجميلة بشكل غير طبيعي، وابتلع لعابه.
“ولكن إذن… لماذا دعوتني؟”
بملاحظته أن ساني كان محتارًا، بقي صامتًا للحظة، ثم ابتسم.
كان يتوقع تأكيدًا، ولكن بدلاً من ذلك، ظهر تعبير مفاجئ على وجه السيد القوي.
ابتسم السيد روان وأخرج قطعة ورق مطوية من جيبه.
“أوه، كان ذلك فقط لتسليمك هذه. لقد تركت لك السيدة كاسيا رسالة قبل أن تغادر في رحلة استكشافية مع فوجها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل ذهبت إلى جزيرة الحساب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول ساني أن يبدو هادئًا وغير مبالٍ عندما أخذ قطعة الورق وفتحها. وفي الداخل، كانت هناك كلمتان مكتوبتان بخط يد غريب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“البستان المُدنس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لك.”
تركتها كاسي بلا شك. بعد أن أصبحت عمياء، أصبحت الكتابة صعبة عليها. لهذا السبب بدا خطها فظًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل ذهبت إلى جزيرة الحساب؟”
‘ماذا من المفترض أن يعني هذا بـحق؟’
البستان المدنس… سمع ساني عن ذلك المكان. كان يقع غرب الملاذ، منفصل بسلسلة من السلاسل الطويلة. لم يكن البستان نفسه أكثر المناطق فتكًا، ولكن كانت هناك العديد من المخلوقات الفاسدة التي تعشش في الجزر القريبة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل عرفت كاسي أنه يريد التحدث معها، وتركت له اتجاهًا إلى أين يمكن العثور عليها؟.
‘عليكِ اللعنة! كاسي الملعونة ورؤاها اللعينة! كم تعرف بالفعل؟’
لماذا تقود فوجها إلى ذلك المكان البعيد، الذي يقع بعيدًا عن الجبال الجوفاء بقدر ما يمكن للمرء الوصول في الجزر المقيدة؟.
‘غريب…’
“بالتأكيد. كان من اللطيف رؤيتك مرة أخرى، يا بلا شمس. سمعت أن متجرك التجاري يعمل بشكل جيد!”
طوى ساني الرسالة ووضعها تحت غطاء رداء محرك الدمى وابتسم:
لم يصدق ساني حظه. معبرًا عن امتنانه، قام للمغادرة.
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا تقود فوجها إلى ذلك المكان البعيد، الذي يقع بعيدًا عن الجبال الجوفاء بقدر ما يمكن للمرء الوصول في الجزر المقيدة؟.
لم تكن أشياءٌ من هذا القبيل غريبة جدا. نظرًا لأنه ذهب في رحلة استكشافية طويلة ولم يقابل كاسي، التي كانت تخطط للبقاء في عالم الأحلام لفترة من الوقت، كان من المنطقي التواصل عبر الرسائل. كان من الممكن أن ترسل واحدة إلى جهاز الاتصال الخاص به، مع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بملاحظة ذلك، ضحك السيد روان:
ومع ذلك، إذا كان صادقًا مع نفسه، فهناك احتمال كبير أن يتجاهل الرسالة إذا فعلت ذلك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وكانت تلك المشكلة هي أغنية الساقطين نفسها. ربما لم يكن توقيت زيارتها لملاذ نوكتس وهذا التصرف الغريب من جانبها محض صدفة… ما الذي كانت تهدف إليه؟.
“أبحث عنك؟ اه… لماذا نبحث عنك؟”
أنهى ساني الشاي، ثم سأل بحذر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن وضع الكوب جانبًا، نظف ساني حلقه.
“إذن… هل يمكنني الذهاب؟”
كان يتوقع تأكيدًا، ولكن بدلاً من ذلك، ظهر تعبير مفاجئ على وجه السيد القوي.
هز السيد روان كتفيه.
تجمدت ابتسامةٌ مضطربة على وجه ساني.
اختنق ساني.
“بالتأكيد. كان من اللطيف رؤيتك مرة أخرى، يا بلا شمس. سمعت أن متجرك التجاري يعمل بشكل جيد!”
“نعم.”
لم يصدق ساني حظه. معبرًا عن امتنانه، قام للمغادرة.
والثاني كان موردريت… على الرغم من حقيقة أن إيفي وكاي صدقاه بسهولة، إلا أن إخبار الغرباء بوجود أصوات في رأسه لم يكن أفضل القرارات.
وعندما فعل، تحدثت القديسة تايريس للمرة الأولى. اخترقته بنظرة ثاقبة وقالت بهدوء:
“بالتأكيد. كان من اللطيف رؤيتك مرة أخرى، يا بلا شمس. سمعت أن متجرك التجاري يعمل بشكل جيد!”
“…هل ذهبت إلى جزيرة الحساب؟”
“بالتأكيد. كان من اللطيف رؤيتك مرة أخرى، يا بلا شمس. سمعت أن متجرك التجاري يعمل بشكل جيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد.
البستان المدنس… سمع ساني عن ذلك المكان. كان يقع غرب الملاذ، منفصل بسلسلة من السلاسل الطويلة. لم يكن البستان نفسه أكثر المناطق فتكًا، ولكن كانت هناك العديد من المخلوقات الفاسدة التي تعشش في الجزر القريبة منه.
ومع ذلك، إذا كان صادقًا مع نفسه، فهناك احتمال كبير أن يتجاهل الرسالة إذا فعلت ذلك.
تحت أنظار مد السماء، لم يعد تحريف الحقيقة أمرًا حكيمًا بعد الآن.
تردد ساني ثم قال ببساطة:
“نعم.”
لم يصدق ساني حظه. معبرًا عن امتنانه، قام للمغادرة.
“ولكن إذن… لماذا دعوتني؟”
نظرت إليه القديسة تايريس للحظات ثم أدارت وجهها.
“ولكن إذن… لماذا دعوتني؟”
يبدو أن المحادثة لن تحدث إلا بعد الوجبة، وهو ما كان يناسب ساني جيدًا. فهو لن يكون بإمكانه الاستمتاع بالطعام البسيط واللذيذ الذي قدمته عشيرة الريشة البيضاء فقط، بل سيحصل أيضًا على مزيد من الوقت للتفكير فيما سيقوله، وكيف يقوله.
“في المرة القادمة عندما يسألك شخص ما، قل لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والثاني كان موردريت… على الرغم من حقيقة أن إيفي وكاي صدقاه بسهولة، إلا أن إخبار الغرباء بوجود أصوات في رأسه لم يكن أفضل القرارات.
تفاجأ ساني، وحدق في المرأة الجميلة بشكل مذهل لبعض الوقت، استجمع شجاعته، ثم سأل بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكن أن أعرف لماذا؟”
بعد أن وضع الكوب جانبًا، نظف ساني حلقه.
أبقت مد السماء نظرتها على المنظر الخلاب للجزر المقيدة الموجودة أسفلها. ثم أجابت بصوت هادئ:
لم تكن أشياءٌ من هذا القبيل غريبة جدا. نظرًا لأنه ذهب في رحلة استكشافية طويلة ولم يقابل كاسي، التي كانت تخطط للبقاء في عالم الأحلام لفترة من الوقت، كان من المنطقي التواصل عبر الرسائل. كان من الممكن أن ترسل واحدة إلى جهاز الاتصال الخاص به، مع ذلك…
“لا يمكنك.”
البستان المدنس… سمع ساني عن ذلك المكان. كان يقع غرب الملاذ، منفصل بسلسلة من السلاسل الطويلة. لم يكن البستان نفسه أكثر المناطق فتكًا، ولكن كانت هناك العديد من المخلوقات الفاسدة التي تعشش في الجزر القريبة منه.
بملاحظة ذلك، ضحك السيد روان:
{ترجمة نارو…}
“بالتأكيد. كان من اللطيف رؤيتك مرة أخرى، يا بلا شمس. سمعت أن متجرك التجاري يعمل بشكل جيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات