تزداد العاطفةُ سخونةً في قلبٍ يأسٍ بارد
الفصل 464 : تزداد العاطفةُ سخونةً في قلبٍ يأسٍ بارد
وأتى العنوان في أعلى الكتيب كما يلي:
“سبعة أشهر؟ هذا وقت أكثر من كافي لي للاستعداد. بالإضافة إلى ذلك، ألا تحتاجون إلى شخص يمكنه الطيران؟ أم أنك ستقفز ببساطة إلى تلك السماء الغريبة مرة أخرى وتأمل فقط أن تتجنب كل ذلك اللهب؟”
حدق به كل من ساني وإيفي متفاجأين. وبعد فترة، سألت الصيادة السابقة:
“تحدي الكابوس معنا؟ أليس لديك موقع رائع في قلعة باستيون، آمنًا خلف أسوارها؟ هل أصابك ساني بجنونه؟”
وأتى العنوان في أعلى الكتيب كما يلي:
“كان حال إيكو أسوأ مني بكثير. خاصة بعد أن حرص أحد المستكشفين على جعل حياتها جحيمًا لا يطاق… أندل، الذي نحرت السيدة نيفيس رأسه في النهاية. كنا جميعًا نعرف ذلك، لكن لم يساعدها أحد حقًا.”
عبس كاي ثم نظر بعيدًا. وبعد فترة قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، لدي. ولكن… هل تتذكرون آيكو يا رفاق؟ كان لديها وكر قمار في القلعة الساطعة. حسنًا، على أي حال، كانت لدى آيكو موهبة حقيقية في إدارة الأشياء المختلفة، لذلك وظفتها الوكالة كمديرة لي. في إحدى الأمسيات، انتهى بنا الأمر بالحديث عن المدينة المظلمة.”
“هذا، اه… نعم. الإعلان التشويقي سيكون في غضون أسبوع، في الواقع. لقد رتبت وكالتي لي للحضور وإلقاء خطاب قصير. لذا، اه… هل ستأتيان، من فضلكما؟”
ظهرت ابتسامة حزينة على وجهه.
“سبعة أشهر؟ هذا وقت أكثر من كافي لي للاستعداد. بالإضافة إلى ذلك، ألا تحتاجون إلى شخص يمكنه الطيران؟ أم أنك ستقفز ببساطة إلى تلك السماء الغريبة مرة أخرى وتأمل فقط أن تتجنب كل ذلك اللهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلاكما عاش فقط في المستوطنة الخارجية، والتي كان لها نصيبها الخاص من التحديات، بالطبع. أكثر خطورة بكثير مما واجهناه نحن الذين قدمنا الجزية في القلعة. ولكن… لكن الحياة لم تكن مشرقة هناك أيضًا.”
صمت كاي ثم قال بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن، ما الذي يمكن لأي منا فعله حقًا ضد أحد المستكشفين؟ ولكن كان هناك الكثير من هذه التنازلات، والكثير من هذه الأكاذيب الصغيرة التي قلناها لأنفسنا عندما أغمضنا أعيننا عن كل شيء مظلم وقذر يدور حولنا.”
صمت قليلاً ثم تابع:
صمت قليلاً ثم تابع:
…كما اشتكى من اضطراره إلى تعيين وكيل إعلامي ثانٍ بسبب فضيحة غريبة تورط فيها بطريقة أو بأخرى على الشبكة، والذي جعل ساني ينظر بعيدًا بخجل ويبقي فمه مغلقًا بإحكام.
“كان حال إيكو أسوأ مني بكثير. خاصة بعد أن حرص أحد المستكشفين على جعل حياتها جحيمًا لا يطاق… أندل، الذي نحرت السيدة نيفيس رأسه في النهاية. كنا جميعًا نعرف ذلك، لكن لم يساعدها أحد حقًا.”
ومن دون أن يقول أي شيء، قام بتسليم الكتيبات إلى ساني وإيفي.
هربت تنهيدة ثقيلة من شفاه كاي.
“كان الناس يتضورون جوعًا في المستوطنة الخارجية بينما كانت بطوننا ممتلئة؟ حسنًا، لم يكن هذا خطأنا، لأن القلعة لم تكن قادرة على إطعام الجميع. من المؤكد أنه لو كان هناك المزيد من الطعام، لكنا قد تقاسمناه. هل قرر الحرس مضايقة شخص ما؟ حسنًا، لم يكن هذا خطأنا أيضًا، لأن تيساي كان قويًا جدًا، وكنا أضعف من أن نقاومه. وهكذا، إلى ما لا نهاية. ذهب الجميع إلى أقصى الحدود لمواصلة التفكير في أنفسهم على أنهم رجال الطيبين.”
ومن دون أن يقول أي شيء، قام بتسليم الكتيبات إلى ساني وإيفي.
“لأن، ما الذي يمكن لأي منا فعله حقًا ضد أحد المستكشفين؟ ولكن كان هناك الكثير من هذه التنازلات، والكثير من هذه الأكاذيب الصغيرة التي قلناها لأنفسنا عندما أغمضنا أعيننا عن كل شيء مظلم وقذر يدور حولنا.”
حدق به كل من ساني وإيفي متفاجأين. وبعد فترة، سألت الصيادة السابقة:
نظر إلى إيفي وقال:
“هذا، اه… نعم. الإعلان التشويقي سيكون في غضون أسبوع، في الواقع. لقد رتبت وكالتي لي للحضور وإلقاء خطاب قصير. لذا، اه… هل ستأتيان، من فضلكما؟”
“كان الناس يتضورون جوعًا في المستوطنة الخارجية بينما كانت بطوننا ممتلئة؟ حسنًا، لم يكن هذا خطأنا، لأن القلعة لم تكن قادرة على إطعام الجميع. من المؤكد أنه لو كان هناك المزيد من الطعام، لكنا قد تقاسمناه. هل قرر الحرس مضايقة شخص ما؟ حسنًا، لم يكن هذا خطأنا أيضًا، لأن تيساي كان قويًا جدًا، وكنا أضعف من أن نقاومه. وهكذا، إلى ما لا نهاية. ذهب الجميع إلى أقصى الحدود لمواصلة التفكير في أنفسهم على أنهم رجال الطيبين.”
صمت كاي ثم قال بهدوء:
وتحته بخط أصغر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن، كما ترى، لقد كان خطأنا في الواقع. لقد ارتكبنا جميعًا نفس الجريمة… كنا جميعًا ضعفاء. عندما تحدثت إلى آيكو، أدركت أخيرًا أنه في هذا العالم، كونك ضعيفًا هو خطيئة أيضًا. على الأقل بالنسبة لنا نحن، المستيقظون. لذلك… نعم، أريد تحدي الكابوس الثاني، بالرغم من كوني آمنًا وسالمًا خلف جدران المعقل. لأنني لا أريد أبدًا أن أغمض عيني عن أي شيء، مرة أخرى.”
صمت قليلاً ثم تابع:
نظر إليهم ثم ابتسم.
“كاي… يا صديقي… ماذا سلمتني للتو؟”
“أغنية النور والظلام”
“سبعة أشهر؟ هذا وقت أكثر من كافي لي للاستعداد. بالإضافة إلى ذلك، ألا تحتاجون إلى شخص يمكنه الطيران؟ أم أنك ستقفز ببساطة إلى تلك السماء الغريبة مرة أخرى وتأمل فقط أن تتجنب كل ذلك اللهب؟”
“حسنًا… إذا وضعت الأمر هكذا…”
سعل ساني.
هز رأسه ببطء.
حدق به كل من ساني وإيفي متفاجأين. وبعد فترة، سألت الصيادة السابقة:
كان لدى كاي نقطة…
“نعم، لدي. ولكن… هل تتذكرون آيكو يا رفاق؟ كان لديها وكر قمار في القلعة الساطعة. حسنًا، على أي حال، كانت لدى آيكو موهبة حقيقية في إدارة الأشياء المختلفة، لذلك وظفتها الوكالة كمديرة لي. في إحدى الأمسيات، انتهى بنا الأمر بالحديث عن المدينة المظلمة.”
“حسنًا… إذا وضعت الأمر هكذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“مستحيل! لقد انتهوا من تصويره؟”
كان الرجل ذو بشرة داكنة ووسيمًا، بأكتاف عريضة ووجه ذكوري بشكل لا يصدق. كانت الفتاة نحيفة وواهنة، ذات جسم نحيف يكاد يكون أكثر نحافة مما كان عليه ساني في أيام ضواحيه. كان لديها وجه دمية بعيون كبيرة متلألئة وشفاه ممتلئة ومتباعدة قليلاً.
بعد اعتراف كاي غير المتوقع والمؤثر، أمضوا بعض الوقت في الاسترخاء والضحك والاستمتاع بطعامهم والدردشة حول هذا وذاك. شارك كاي تجربته في الفوز باثني عشر أسبوعًا متتاليًا في مسابقة مغنى الصورة الرمزية واضطراره إلى الخسارة عمدًا في النهاية، والضجة التي حدثت في عالم الموسيقى وبين المعجبين بعدما كشف عن وجهه وإعلانه عن ألبوم عودة العندليب القادم.
“حسنًا… حسنًا، لقد فهمت. ولكن لماذا قد أرغب في الذهاب ومشاهدة هذا؟ أنا أفضل آكل محاكي لئيم آخر! آسف، يا كاي، لكنني لن أذهب…”
“مستحيل! لقد انتهوا من تصويره؟”
…كما اشتكى من اضطراره إلى تعيين وكيل إعلامي ثانٍ بسبب فضيحة غريبة تورط فيها بطريقة أو بأخرى على الشبكة، والذي جعل ساني ينظر بعيدًا بخجل ويبقي فمه مغلقًا بإحكام.
“تحدي الكابوس معنا؟ أليس لديك موقع رائع في قلعة باستيون، آمنًا خلف أسوارها؟ هل أصابك ساني بجنونه؟”
تحدثت إيفي في الغالب عن جميع أجنحة الدجاج المقلية التي أكلتها وجميع أنواع البيرة التي شربتها، بالإضافة إلى أنواع مخلوقات الكابوس التي اصطادتها… وشوتها وأكلها. كما مازحت حول كل أحداث البروباغاندا التي أرادت الحكومة منها أن تشارك فيها، والطرق المختلفة التي تمكنت من خلالها مراوغة معظمها.
“لا!”
شارك ساني تجربته في شراء منزل وكيف شعر به. كاد أن يكون عاطفيًا عندما فكر في أبوابه المصفحة الجميلة التي حطمتها إيفي، وفي ثلاجته الجديدة اللامعة باهظة الثمن.
“سبعة أشهر؟ هذا وقت أكثر من كافي لي للاستعداد. بالإضافة إلى ذلك، ألا تحتاجون إلى شخص يمكنه الطيران؟ أم أنك ستقفز ببساطة إلى تلك السماء الغريبة مرة أخرى وتأمل فقط أن تتجنب كل ذلك اللهب؟”
ومن دون أن يقول أي شيء، قام بتسليم الكتيبات إلى ساني وإيفي.
وأخيرًا، كان على كاي العودة إلى جدول أعماله. قبل أن يفترقوا، تردد، ثم أخرج قطعتين ملونتين من الورق الاصطناعي من جيبه، كان على وجهه تعبير محرج للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه إيفي بخبث وابتسمت.
“مستحيل! لقد انتهوا من تصويره؟”
ومن دون أن يقول أي شيء، قام بتسليم الكتيبات إلى ساني وإيفي.
…كما اشتكى من اضطراره إلى تعيين وكيل إعلامي ثانٍ بسبب فضيحة غريبة تورط فيها بطريقة أو بأخرى على الشبكة، والذي جعل ساني ينظر بعيدًا بخجل ويبقي فمه مغلقًا بإحكام.
أخذ ساني واحدة وحدق بها بتعبير متحير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل كاي.
يبدو أنها دعوة من نوع ما. كانت عليها صورة لشخصين يقفان ظهرًا لظهر ويحملان سيوفًا في أيديهما، وكلاهما في غاية الجمال، بطريقة احترافية.
“لا، انتظر… لا، في الواقع، ما هذا الشيء؟!”
كان الرجل ذو بشرة داكنة ووسيمًا، بأكتاف عريضة ووجه ذكوري بشكل لا يصدق. كانت الفتاة نحيفة وواهنة، ذات جسم نحيف يكاد يكون أكثر نحافة مما كان عليه ساني في أيام ضواحيه. كان لديها وجه دمية بعيون كبيرة متلألئة وشفاه ممتلئة ومتباعدة قليلاً.
…كانت ترتدي أيضًا درعًا غريبًا وغير عملي للغاية، وعباءة ملكية، وشعرًا فضيًا مستعارًا باهظ الثمن.
ثم، عبس ساني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما هذا بـحق؟!”
“لا، انتظر… لا، في الواقع، ما هذا الشيء؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة حزينة على وجهه.
وأتى العنوان في أعلى الكتيب كما يلي:
“كان حال إيكو أسوأ مني بكثير. خاصة بعد أن حرص أحد المستكشفين على جعل حياتها جحيمًا لا يطاق… أندل، الذي نحرت السيدة نيفيس رأسه في النهاية. كنا جميعًا نعرف ذلك، لكن لم يساعدها أحد حقًا.”
“أغنية النور والظلام”
“لا، انتظر… لا، في الواقع، ما هذا الشيء؟!”
وتحته بخط أصغر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليهم ثم ابتسم.
ومن دون أن يقول أي شيء، قام بتسليم الكتيبات إلى ساني وإيفي.
“يشرق النور أكثر سطوعًا في أحلك الليالي. وتزداد العاطفةُ سخونةً في قلبٍ يأسٍ بارد.”
وأتى العنوان في أعلى الكتيب كما يلي:
حدق ساني في قطعة الورق في يده بأعينٍ واسعة.
“أغنية النور والظلام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كاي… يا صديقي… ماذا سلمتني للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ضحكت إيفي.
“مستحيل! لقد انتهوا من تصويره؟”
نظرت إليه إيفي بشفقة.
وأتى العنوان في أعلى الكتيب كما يلي:
سعل كاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
وأتى العنوان في أعلى الكتيب كما يلي:
“هذا، اه… نعم. الإعلان التشويقي سيكون في غضون أسبوع، في الواقع. لقد رتبت وكالتي لي للحضور وإلقاء خطاب قصير. لذا، اه… هل ستأتيان، من فضلكما؟”
ضحكت إيفي.
هز ساني رأسه.
“نعم، لدي. ولكن… هل تتذكرون آيكو يا رفاق؟ كان لديها وكر قمار في القلعة الساطعة. حسنًا، على أي حال، كانت لدى آيكو موهبة حقيقية في إدارة الأشياء المختلفة، لذلك وظفتها الوكالة كمديرة لي. في إحدى الأمسيات، انتهى بنا الأمر بالحديث عن المدينة المظلمة.”
“لا، انتظر… لا، في الواقع، ما هذا الشيء؟!”
“كان الناس يتضورون جوعًا في المستوطنة الخارجية بينما كانت بطوننا ممتلئة؟ حسنًا، لم يكن هذا خطأنا، لأن القلعة لم تكن قادرة على إطعام الجميع. من المؤكد أنه لو كان هناك المزيد من الطعام، لكنا قد تقاسمناه. هل قرر الحرس مضايقة شخص ما؟ حسنًا، لم يكن هذا خطأنا أيضًا، لأن تيساي كان قويًا جدًا، وكنا أضعف من أن نقاومه. وهكذا، إلى ما لا نهاية. ذهب الجميع إلى أقصى الحدود لمواصلة التفكير في أنفسهم على أنهم رجال الطيبين.”
عبس كاي ثم نظر بعيدًا. وبعد فترة قال:
نظرت إليه إيفي بشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليهم ثم ابتسم.
“ألم تسمع؟ لقد صنعوا فيلمًا عنا. أعني عما حدث في الشاطئ المنسي… نوعًا ما. ألم تسمع عن كل أخبار اختيار الممثلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يشرق النور أكثر سطوعًا في أحلك الليالي. وتزداد العاطفةُ سخونةً في قلبٍ يأسٍ بارد.”
هز رأسه ببطء.
“هذا، اه… نعم. الإعلان التشويقي سيكون في غضون أسبوع، في الواقع. لقد رتبت وكالتي لي للحضور وإلقاء خطاب قصير. لذا، اه… هل ستأتيان، من فضلكما؟”
“لا!”
“أغنية النور والظلام”
هز رأسه ببطء.
ثم، عبس ساني:
‘ما هذا بـحق؟!”
“حسنًا… حسنًا، لقد فهمت. ولكن لماذا قد أرغب في الذهاب ومشاهدة هذا؟ أنا أفضل آكل محاكي لئيم آخر! آسف، يا كاي، لكنني لن أذهب…”
{ترجمة نارو…}
نظرت إليه إيفي بخبث وابتسمت.
نظرت إليه إيفي بشفقة.
“أوه… هيي ساني، هل تتذكر كيف قلت إن لدي شرطًا واحدًا فقط للانضمام إليك في الكابوس؟ حسنًا، أنا أسحب كلامي. في الواقع، لدي شرطان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة حزينة على وجهه.
{ترجمة نارو…}
تحدثت إيفي في الغالب عن جميع أجنحة الدجاج المقلية التي أكلتها وجميع أنواع البيرة التي شربتها، بالإضافة إلى أنواع مخلوقات الكابوس التي اصطادتها… وشوتها وأكلها. كما مازحت حول كل أحداث البروباغاندا التي أرادت الحكومة منها أن تشارك فيها، والطرق المختلفة التي تمكنت من خلالها مراوغة معظمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		