مسعىً ملحمي
الفصل 462 : مسعىً ملحمي
بعد أن اتصلت إيفي بكاي وأخبرته أن ساني كان حيًا وعاد إلى العالم الحقيقي، أمضوا دقيقة في صمت غريب.
لم يكن أمامه إلا أن يقول الحقيقة:
نظر ساني حوله، متأملًا في غرفة معيشته التي كانت نظيفة ومنظمة ذات يوم. حاليًا، أصبحت هناك أطباق قذرة في كل مكان، بالإضافة إلى عبوات فارغة من الطعام الجاهز… على الأقل اعتقد أن هذا ما كانت عليه، لأنه لم يشتر واحدة من قبل.
إيفي خرقاءٌ للغاية!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أنه كان هناك عدة قطع من الملابس ألقيت في الزاوية!.
وبالحديث عن الملابس…
هزت إيفي كتفيها.
‘اللعنة!’
{ترجمة نارو…}
الانتصار والمثابرة… كان هذا ما يحتاج الناس إلى رؤيته، مع الأخذ في الاعتبار مدى صعوبة الحياة في العالم الحقيقي في بعض الأحيان. حتى لو كانت مجرد كذبة حلوة وطيبة.
“بالمناسبة، ساني… متى حصلت على هذا الوشم الرائع؟ ثعبان كبير وطويل كذلك! يجعل الفتاة تتساءل…”
كان عليه أيضًا أن يقرر ما يجب فعله بشأن رَين. ويستمر في ممارسة رقصة الظل في مشهد الأحلام… لقد نسي الجميع أمر مونغريل بحلول الآن، بالتأكيد. لا شك في ذلك.
تنهد بشدة، ولعن حقيقة أنه لم يعدل رداء محرك الدمى بعد استدعائه في الطابق السفلي. لم تكن هناك حروق على جلده الآن بعد كل شيء.
“…إنه ليس وشمًا حقًا. إنه ثعبان سحري يساعدني على التحكم في الجوهر وتجديده بشكل أسرع. لا تسألي لماذا يظهر كوشم، لأنني ليس لدي أي فكرة، حقًا.”
تردد قليلاً ثم سأل:
“إذن كنت تعيشين هنا خلال الأسابيع القليلة الماضية؟”
والأهم من ذلك، أن شراء ثلاجة غبية قد ملأه بالبهجة الخالصة – فقد كان يتخيلها لفترة طويلة في السماء السفلى، بعد كل شيء. بمعنى ما، كان كل هذا الأمر برمته مجرد عقبة كبيرة أمام سعيه الملحمي لشراء ثلاجة. والآن، بعد التغلب على عدد لا يحصى من المخاطر والصعوبات، انتهى هذا المسعى المميت!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت إيفي كتفيها.
هزت إيفي كتفيها.
“بالتأكيد. كان على شخص ما أن يراقب علاماتك الحيوية. بالإضافة إلى ذلك، عائلتي… حسنًا، لقد استحقوا استراحة بعد الاعتناء بجسدي الذي كان في غيبوبة لأربع سنوات، وكل شيء قبل ذلك. لذلك اشتريت لنا مكانًا جميلاً للغاية، وبعد ذلك نوعاً ما… غادرت.”
قبل أن يتمكن ساني من فهم ما كان يحدث، اقترب منه الشخص الملثم بسرعة وعانقه بشدة.
ثم ظهر تعبير حيوي على وجهها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعطاهم الأمل القوة.
دخلوا مساحة مزينة بذوق رفيع ورأوا شخصًا طويل القامة يرتدي قبعة سوداء وقناع وجه عادي يقف في مكان قريب. كان غريب الأطوار يرتدي النظارات الشمسية في الداخل.
“لكن لا تقلق! الأشياء التي تحتفظ بها في غرفة نومك بقت سرًا. فأنا لا أستطيع حتى صعود الدرج، تتذكر؟”
لم يمانع ساني. كان الأمر أفضل بهذه الطريقة حقًا.
نظر ساني لها بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعطاهم الأمل القوة.
“أي أشياء؟! لا توجد أشياء! أنا لا أستخدم غرفة النوم حتى! لا أستطيع النوم حقًا، ألا ترين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لأي قدر من الأقنعة والنظارات الشمسية أن يخفي الهالة الساحرة للعندليب الساحر.
ضحكت إيفي.
“بالتأكيد. كان على شخص ما أن يراقب علاماتك الحيوية. بالإضافة إلى ذلك، عائلتي… حسنًا، لقد استحقوا استراحة بعد الاعتناء بجسدي الذي كان في غيبوبة لأربع سنوات، وكل شيء قبل ذلك. لذلك اشتريت لنا مكانًا جميلاً للغاية، وبعد ذلك نوعاً ما… غادرت.”
قبل أن يتمكن ساني من فهم ما كان يحدث، اقترب منه الشخص الملثم بسرعة وعانقه بشدة.
“…صحيح. من المنطقي… أنك لست النوع من الرجال الذين يفعلوا ذلك على السرير. أوه، صحيح! ماذا حدث لثلاجتك؟”
كونك غير مرئي يناسب الظل جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعطاهم الأمل القوة.
حدق بغضب، ثم نظر بعيدًا في حرج.
هزت إيفي كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وصلوا إلى مركز التسوق بمساعدة مركبة نقل خاصة، والتي بدت فخمة بعض الشيء بالنسبة لساني، ولكنها كانت ضرورية، مع الأخذ في الاعتبار أنه سيكون من الصعب على إيفي التنقل في وسائل النقل العام.
آه، هذا… لقد كسرتها نوعًا ما. عن طريق الصدفة.”
وهو ما يناسبه تمامًا، لأنه يحتاج إلى وقت ليقرر ما يريد أن يقوله لأصدقائه، وما الذي من الأفضل الاحتفاظ به لنفسه.
ثم ظهرت ابتسامة مفاجئة على وجهه.
لاحظ ما لا يقل عن ثلاثة ملصقات دعائية تصورها – بالشكل التي كانت تبدو عليه في عالم الأحلام على وجه الدقة – على المباني بينما كانت السيارة تتجه نحو قلب المدينة. حتى أنه كان عليه أن يوافق على أن إيفي تبدو… مثيرة للإعجاب. مثل قديسة الحرب الجميلة التي لم تعرف الخوف أو الاستسلام أبدًا لأي شيء، ولا حتى الظلام اليائس للشاطئ المنسي.
“…هل تريدين الذهاب لشراء واحدة جديدة؟”
نظر ساني لها بغضب.
حتى أنه كان هناك عدة قطع من الملابس ألقيت في الزاوية!.
***
كان عليه أيضًا أن يقرر ما يجب فعله بشأن رَين. ويستمر في ممارسة رقصة الظل في مشهد الأحلام… لقد نسي الجميع أمر مونغريل بحلول الآن، بالتأكيد. لا شك في ذلك.
وبما أن كاي أراد أن يلتقي بهما، قرر ساني وإيفي زيارة أحد مراكز التسوق الفاخرة في وسط المدينة، ثم انتظاره في مطعم فاخر بالقرب. أخبرت الصيادة السابقة ساني أيضًا أنها ستؤجل طرح الأسئلة حول مغامرته غير المتوقعة حتى يجتمع الثلاثة معًا، حتى لا يضطر إلى تكرار كل شيء مرتين.
‘آه… هل يعتقد حقًا أن تنكره يخدع أحداً؟ ولماذا يحاول دائمًا أن يعانقني؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمضى الاثنان بعض الوقت في الاسترخاء في مركز التسوق، حيث تستريح إيفي على كرسيها المتحرك، بينما يدفعها ساني من الخلف. من وقت لآخر، تعرف عليها شخص ما على أنها الشهيرة ربتها الذئاب، وأعرب عن احترامه وإعجابه بأدب. بدا ساني، من ناحية أخرى، غير مرئي تقريبًا.
وهو ما يناسبه تمامًا، لأنه يحتاج إلى وقت ليقرر ما يريد أن يقوله لأصدقائه، وما الذي من الأفضل الاحتفاظ به لنفسه.
“…إنه ليس وشمًا حقًا. إنه ثعبان سحري يساعدني على التحكم في الجوهر وتجديده بشكل أسرع. لا تسألي لماذا يظهر كوشم، لأنني ليس لدي أي فكرة، حقًا.”
كان هناك الكثير الذي كان بحاجة إلى التفكير فيه والقيام به… لم تعطل الرحلة إلى السماء السفلى خططه في العالم الحقيقي فحسب، بل أضافت أيضًا أشياء جديدة إلى جدول أعماله. من التدريب على استخدام الرمح بشكل أفضل إلى إنشاء متجر لبيع شظايا الروح التي أعادها بمساعدة الصندوق الطامع، كان هناك الكثير من الفرص أمامه.
دخلوا مساحة مزينة بذوق رفيع ورأوا شخصًا طويل القامة يرتدي قبعة سوداء وقناع وجه عادي يقف في مكان قريب. كان غريب الأطوار يرتدي النظارات الشمسية في الداخل.
كان عليه أيضًا أن يقرر ما يجب فعله بشأن رَين. ويستمر في ممارسة رقصة الظل في مشهد الأحلام… لقد نسي الجميع أمر مونغريل بحلول الآن، بالتأكيد. لا شك في ذلك.
{ترجمة نارو…}
“بالتأكيد. كان على شخص ما أن يراقب علاماتك الحيوية. بالإضافة إلى ذلك، عائلتي… حسنًا، لقد استحقوا استراحة بعد الاعتناء بجسدي الذي كان في غيبوبة لأربع سنوات، وكل شيء قبل ذلك. لذلك اشتريت لنا مكانًا جميلاً للغاية، وبعد ذلك نوعاً ما… غادرت.”
‘حياة الكبار صعبة…’
ثم ظهر تعبير حيوي على وجهها:
وكانت تلك هي الحقيقة المريرة التي لم يتمكن الناس من رؤيتها. أن الثمن الباهظ للانتصار الذي احتفلوا به معروفًا فقط لأولئك الذين مروا به، وخرجوا بطريقة ما أحياء على الجانب الآخر.
وصلوا إلى مركز التسوق بمساعدة مركبة نقل خاصة، والتي بدت فخمة بعض الشيء بالنسبة لساني، ولكنها كانت ضرورية، مع الأخذ في الاعتبار أنه سيكون من الصعب على إيفي التنقل في وسائل النقل العام.
كان عليه أيضًا أن يقرر ما يجب فعله بشأن رَين. ويستمر في ممارسة رقصة الظل في مشهد الأحلام… لقد نسي الجميع أمر مونغريل بحلول الآن، بالتأكيد. لا شك في ذلك.
ليس فقط بسبب إعاقتها، ولكن أيضًا لأنها كانت من المشاهير إلى حد ما.
لقد منحتهم الأمل، على الأقل.
لاحظ ما لا يقل عن ثلاثة ملصقات دعائية تصورها – بالشكل التي كانت تبدو عليه في عالم الأحلام على وجه الدقة – على المباني بينما كانت السيارة تتجه نحو قلب المدينة. حتى أنه كان عليه أن يوافق على أن إيفي تبدو… مثيرة للإعجاب. مثل قديسة الحرب الجميلة التي لم تعرف الخوف أو الاستسلام أبدًا لأي شيء، ولا حتى الظلام اليائس للشاطئ المنسي.
“هل تتذكر كيف توصل سكار وبارك إلى قصة تجعلني أبدو وكأنني بطلة شعبية في المستوطنة الخارجية، عندما كان حشد غونلوغ يبحث عني؟ حسنًا، لقد استخدمت الحكومة ذلك لأقصى حد، كما يمكنك أن ترى. بالإضافة إلى حقيقة أنني كنت مسؤولة عن الخط الأول أثناء الحصار… لقد جعلوني فتاة الملصقات لجيل المستيقظين الشباب. مباشرة بعد نيفيس، بالطبع.”
وبطبيعة الحال، كان كاي.
الانتصار والمثابرة… كان هذا ما يحتاج الناس إلى رؤيته، مع الأخذ في الاعتبار مدى صعوبة الحياة في العالم الحقيقي في بعض الأحيان. حتى لو كانت مجرد كذبة حلوة وطيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…عندما لاحظت إيفي نظرته، أخرجت ابتسامة عريضة.
لقد منحتهم الأمل، على الأقل.
‘هذا الوغد الأنيق…’
وأعطاهم الأمل القوة.
آه، هذا… لقد كسرتها نوعًا ما. عن طريق الصدفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…عندما لاحظت إيفي نظرته، أخرجت ابتسامة عريضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آه… هل يعتقد حقًا أن تنكره يخدع أحداً؟ ولماذا يحاول دائمًا أن يعانقني؟!’
“أبدو جيدة، ألا تظن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد قليلاً ثم سأل:
آه، هذا… لقد كسرتها نوعًا ما. عن طريق الصدفة.”
لم يكن أمامه إلا أن يقول الحقيقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…نعم.”
“إذن كنت تعيشين هنا خلال الأسابيع القليلة الماضية؟”
ضحكت.
“…إنه لأمر مخزٍ أن أيًا منهما لم يعيش لفترة كافية لرؤية قصتهما الغبية تصبح نجاحًا عالميًا. كان بارك سيكون مليئًا بنفسه الآن. يمكنني سماعه يتباهى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعطاهم الأمل القوة.
“هل تتذكر كيف توصل سكار وبارك إلى قصة تجعلني أبدو وكأنني بطلة شعبية في المستوطنة الخارجية، عندما كان حشد غونلوغ يبحث عني؟ حسنًا، لقد استخدمت الحكومة ذلك لأقصى حد، كما يمكنك أن ترى. بالإضافة إلى حقيقة أنني كنت مسؤولة عن الخط الأول أثناء الحصار… لقد جعلوني فتاة الملصقات لجيل المستيقظين الشباب. مباشرة بعد نيفيس، بالطبع.”
قبل أن يتمكن ساني من فهم ما كان يحدث، اقترب منه الشخص الملثم بسرعة وعانقه بشدة.
أصبح وجهها فجأة قاتمًا وصارمًا. وبعد صمت طويل، أضافت إيفي:
“إذن كنت تعيشين هنا خلال الأسابيع القليلة الماضية؟”
لقد منحتهم الأمل، على الأقل.
“…إنه لأمر مخزٍ أن أيًا منهما لم يعيش لفترة كافية لرؤية قصتهما الغبية تصبح نجاحًا عالميًا. كان بارك سيكون مليئًا بنفسه الآن. يمكنني سماعه يتباهى.”
لقد منحتهم الأمل، على الأقل.
“هل تتذكر كيف توصل سكار وبارك إلى قصة تجعلني أبدو وكأنني بطلة شعبية في المستوطنة الخارجية، عندما كان حشد غونلوغ يبحث عني؟ حسنًا، لقد استخدمت الحكومة ذلك لأقصى حد، كما يمكنك أن ترى. بالإضافة إلى حقيقة أنني كنت مسؤولة عن الخط الأول أثناء الحصار… لقد جعلوني فتاة الملصقات لجيل المستيقظين الشباب. مباشرة بعد نيفيس، بالطبع.”
وكانت تلك هي الحقيقة المريرة التي لم يتمكن الناس من رؤيتها. أن الثمن الباهظ للانتصار الذي احتفلوا به معروفًا فقط لأولئك الذين مروا به، وخرجوا بطريقة ما أحياء على الجانب الآخر.
أمضى الاثنان بعض الوقت في الاسترخاء في مركز التسوق، حيث تستريح إيفي على كرسيها المتحرك، بينما يدفعها ساني من الخلف. من وقت لآخر، تعرف عليها شخص ما على أنها الشهيرة ربتها الذئاب، وأعرب عن احترامه وإعجابه بأدب. بدا ساني، من ناحية أخرى، غير مرئي تقريبًا.
لم يمانع ساني. كان الأمر أفضل بهذه الطريقة حقًا.
“بالتأكيد. كان على شخص ما أن يراقب علاماتك الحيوية. بالإضافة إلى ذلك، عائلتي… حسنًا، لقد استحقوا استراحة بعد الاعتناء بجسدي الذي كان في غيبوبة لأربع سنوات، وكل شيء قبل ذلك. لذلك اشتريت لنا مكانًا جميلاً للغاية، وبعد ذلك نوعاً ما… غادرت.”
تنهد بشدة، ولعن حقيقة أنه لم يعدل رداء محرك الدمى بعد استدعائه في الطابق السفلي. لم تكن هناك حروق على جلده الآن بعد كل شيء.
كونك غير مرئي يناسب الظل جيدًا.
“…هل تريدين الذهاب لشراء واحدة جديدة؟”
والأهم من ذلك، أن شراء ثلاجة غبية قد ملأه بالبهجة الخالصة – فقد كان يتخيلها لفترة طويلة في السماء السفلى، بعد كل شيء. بمعنى ما، كان كل هذا الأمر برمته مجرد عقبة كبيرة أمام سعيه الملحمي لشراء ثلاجة. والآن، بعد التغلب على عدد لا يحصى من المخاطر والصعوبات، انتهى هذا المسعى المميت!.
آه، هذا… لقد كسرتها نوعًا ما. عن طريق الصدفة.”
“أبدو جيدة، ألا تظن؟”
أتفق ساني على تفاصيل عملية النقل، وسرعان ما حان الوقت للقاء كاي.
‘هذا الوغد الأنيق…’
لم يسبق له أن ذهب إلى مطعم فاخر من قبل، ولكن يبدو أن مظهره الخارجي كان لائقًا بما يكفي حتى لا يكون خارج المكان تمامًا – فقد تم اختيار الملابس العادية التي كان يرتديها بمساعدة أيقونة الموضة الساحرة نفسه، بعد كل شيء. أو ربما كان وجود إيفي هو الذي جعل الجميع هناك مهذبين وموقرين بعض الشيء.
“…هل تريدين الذهاب لشراء واحدة جديدة؟”
ليس فقط بسبب إعاقتها، ولكن أيضًا لأنها كانت من المشاهير إلى حد ما.
دخلوا مساحة مزينة بذوق رفيع ورأوا شخصًا طويل القامة يرتدي قبعة سوداء وقناع وجه عادي يقف في مكان قريب. كان غريب الأطوار يرتدي النظارات الشمسية في الداخل.
ثم ظهرت ابتسامة مفاجئة على وجهه.
أصبح وجهها فجأة قاتمًا وصارمًا. وبعد صمت طويل، أضافت إيفي:
قبل أن يتمكن ساني من فهم ما كان يحدث، اقترب منه الشخص الملثم بسرعة وعانقه بشدة.
تنهد ساني.
‘آه… هل يعتقد حقًا أن تنكره يخدع أحداً؟ ولماذا يحاول دائمًا أن يعانقني؟!’
{ترجمة نارو…}
وبطبيعة الحال، كان كاي.
كونك غير مرئي يناسب الظل جيدًا.
لا يمكن لأي قدر من الأقنعة والنظارات الشمسية أن يخفي الهالة الساحرة للعندليب الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
هذا فقط جعله يبرز أكثر.
‘هذا الوغد الأنيق…’
ثم ظهر تعبير حيوي على وجهها:
تنهد ساني.
‘هذا الوغد الأنيق…’
بعد أن اتصلت إيفي بكاي وأخبرته أن ساني كان حيًا وعاد إلى العالم الحقيقي، أمضوا دقيقة في صمت غريب.
تنهد بشدة، ولعن حقيقة أنه لم يعدل رداء محرك الدمى بعد استدعائه في الطابق السفلي. لم تكن هناك حروق على جلده الآن بعد كل شيء.
{ترجمة نارو…}
كان عليه أيضًا أن يقرر ما يجب فعله بشأن رَين. ويستمر في ممارسة رقصة الظل في مشهد الأحلام… لقد نسي الجميع أمر مونغريل بحلول الآن، بالتأكيد. لا شك في ذلك.
وهو ما يناسبه تمامًا، لأنه يحتاج إلى وقت ليقرر ما يريد أن يقوله لأصدقائه، وما الذي من الأفضل الاحتفاظ به لنفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات