ضريح النجوم
الفصل 453 : ضريح النجوم
كاد ساني يختنق مجددًا. لولا حقيقة أنه كان ينظر إلى الأمام والخلف في نفس الوقت بمساعدة الظلال، لكان قد قفز واستدعى المشهد القاسي على الفور. لكنه كان يعلم أنه لا يوجد أحد خلفه. باستثناء القديسة…
بقى ساني صامتًا لفترة، مفكرًا بشكل محموم.
بقى ساني صامتًا لفترة، مفكرًا بشكل محموم.
جسر بين البرجين…
“إذا كان هذا المكان متصلاً بالفعل بالبرج العاجي… فكيف يمكن للمرء استخدام هذا الاتصال؟ هل لديك أي أفكار؟ هناك شيء يشبه البوابة هنا، لكنه لا يعمل. حاولت فتحها مائة مرة دون جدوى.”
كانت تلك فرصته للهروب من هذا المكان الكئيب والعودة إلى العالم الحقيقي!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…المشكلة هي أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن ماهية هذا الاتصال الذي أخبره عنه موردريت. ومع ذلك، كان لديه فكرة.
“إذا كان هذا المكان متصلاً بالفعل بالبرج العاجي… فكيف يمكن للمرء استخدام هذا الاتصال؟ هل لديك أي أفكار؟ هناك شيء يشبه البوابة هنا، لكنه لا يعمل. حاولت فتحها مائة مرة دون جدوى.”
في الأيام القليلة الماضية، استكشف ساني بقية البرج السجـ… أو بالأحرى البرج الأبنوسي. لقد اكتشف عدة أشياء رائعة، لكن بحلول الآن معظمها لم يكن مليئًا بأي شيء سوى الغبار والركام. كان كل شيء مفكك تقريبًا داخل الباغودا بسبب هجمة الزمن بعد أن فتح الأبواب.
الفصل 453 : ضريح النجوم
ومع ذلك، فإن أكثر اكتشافاته الواعدة والغامضة كانت تقع في الطابق الأخير من البرج، في قاعة دائرية صغيرة لا تحتوي إلا على جدار حجري مقوس جميل، يقف وحيدًا في وسطها ويبدو وكأنه إطار باب فارغ في غير مكانه.
عبس ساني:
الجزء الأكثر إثارة للاهتمام في القوس هو أنه كان محاطًا بدائرة من الأحرف الرونية… تقريبًا مثل البوابة الموجودة في البرج القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان مبتكر البرج الأبنوسي بانيًا للأشياء. كان صانعًا عبقريًا، ولكنه أيضًا من النوع العملي… مما عرفته من المعلومات القليلة عنه. ربما استخدم فقط كل ما كان في متناول يده، وذهب نحو أبسط حل. فالبناؤون لا يحبون الأشياء المعقدة، بعد كل شيء.”
في الواقع، هذا ما كان ساني قد افترضه – بوابة غير نشطة. ولهذا السبب، أمضى هذه الأيام محاولاً إيجاد طريقة لتفعيلها. سكب جوهر الظل في الجدار المقوس نفسه، وكذلك في كل ركن من أركان القاعة. لقد درس الأحرف الرونية غير المألوفة، على أمل العثور على طريقة لترجمتها أو ربما اكتشاف مكان تضررت فيه مما جعل القوس عديم الفائدة.
جسر بين البرجين…
لكن لم ينجح شيء… بعد.
جسر بين البرجين…
ومع ذلك، المعلومات التي قدمها موردريت غيرت على الفور تصوره للقوس. إذا كان ما أخبره به الأمير الضائع صحيحًا، فربما لم تكن بوابة إلى العالم الحقيقي. ربما كان القوس مدخلاً للجسر السحري الذي يربط البرج الأبنوسي بنظيره العاجي.
سأل ساني مع عبوس عميق ظاهر على وجهه:
ومع ذلك… كيف كان من المفترض أن يجعل الشيء اللعين يعمل؟.
جسر بين البرجين…
سأل ساني مع عبوس عميق ظاهر على وجهه:
ومع ذلك… كيف كان من المفترض أن يجعل الشيء اللعين يعمل؟.
“إذا كان هذا المكان متصلاً بالفعل بالبرج العاجي… فكيف يمكن للمرء استخدام هذا الاتصال؟ هل لديك أي أفكار؟ هناك شيء يشبه البوابة هنا، لكنه لا يعمل. حاولت فتحها مائة مرة دون جدوى.”
“ما هو الرائع جدًا في هذا؟“
فكر موردريت قليلاً، ثم قال بشكل غير مؤكد:
أجاب الأمير الضائع بنبرة عرضية:
“هل حاولت إشباعها بالجوهر؟“
تنهد ساني.
عبس ساني.
جسر بين البرجين…
“بالطبع! ماذا تظنني، أحمقًا؟ كان هذا أول شيء حاولت القيام به.”
كاد ساني يختنق مجددًا. لولا حقيقة أنه كان ينظر إلى الأمام والخلف في نفس الوقت بمساعدة الظلال، لكان قد قفز واستدعى المشهد القاسي على الفور. لكنه كان يعلم أنه لا يوجد أحد خلفه. باستثناء القديسة…
تردد للحظات ثم قال ما كان يقلقه لفترة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي الأمير الضائع صامتًا بأدب بينما أكل ساني. ولكن بعد فترة من الوقت، تحدث فجأة:
“ربما… ربما تتطلب مفتاحًا من نوع ما لفتحها؟“
بعد أن حصل على نسيج العظام واستراح، استكشف ساني بقية الطابق الثالث من البرج الأبنوسي. ومع ذلك، لم يجد أي شيء جدير بالملاحظة هناك. كما أنه لم يكتشف أي آثار أخرى خلفها ويفر، الأمر الذي خيب أمله كثيرًا.
بقي الصوت صامتًا لفترة طويلة. ثم قال موردريت:
كانت تلك فرصته للهروب من هذا المكان الكئيب والعودة إلى العالم الحقيقي!.
“لا، لا أعتقد ذلك.”
تنهد ساني.
رفع ساني حاجبه.
فكر موردريت قليلاً، ثم قال بشكل غير مؤكد:
“حقًا، لماذا؟“
أجاب الأمير الضائع بنبرة عرضية:
أجاب الأمير الضائع بنبرة عرضية:
الفصل 453 : ضريح النجوم
“لأن الأبواب التي يمكن كسرها وفتحها فقط هي التي تتطلب أقفالًا ومفاتيح. لم يكن سيد هذا المكان شخصًا يحتاج إلى مثل هذه الأشياء لإبعاد الضيوف غير المدعوين.”
“ما هو الرائع جدًا في هذا؟“
‘هاه… منطقي، على ما أعتقد. يبدو أنه يعرف الكثير عن أمير العالم السفلي. اعتقدت أن المعرفة بالأرواح الشريرة كانت نادرة حقًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل حاولت إشباعها بالجوهر؟“
تنهد ساني.
“إذا كان هذا المكان متصلاً بالفعل بالبرج العاجي… فكيف يمكن للمرء استخدام هذا الاتصال؟ هل لديك أي أفكار؟ هناك شيء يشبه البوابة هنا، لكنه لا يعمل. حاولت فتحها مائة مرة دون جدوى.”
“حسنًا، كيف يمكنني تفعيل الاتصال إذن؟“
فكر ساني في كلماته:
فكر موردريت في السؤال لثانية أو ثانيتين، وقال مع لمحة من الشك في صوته:
جسر بين البرجين…
“كان مبتكر البرج الأبنوسي بانيًا للأشياء. كان صانعًا عبقريًا، ولكنه أيضًا من النوع العملي… مما عرفته من المعلومات القليلة عنه. ربما استخدم فقط كل ما كان في متناول يده، وذهب نحو أبسط حل. فالبناؤون لا يحبون الأشياء المعقدة، بعد كل شيء.”
تردد للحظات ثم قال ما كان يقلقه لفترة:
فكر ساني في كلماته:
“بالطبع! ماذا تظنني، أحمقًا؟ كان هذا أول شيء حاولت القيام به.”
‘أبسط حل…’
فكر ساني في كلماته:
ظهرت بذرة فكرة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن المذبح لم يكن سحريًا على الإطلاق. في الواقع، بقدر ما كانت المذابح، بدا هذا المذبح عاديًا جدًا. فقد ساني اهتمامه بسرعة وواصل استكشاف الباغودا العظيم.
بتعبير متأمل، أخذ قضمة أخرى من اللحم ومضغها جيدًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ظهرت بذرة فكرة في ذهنه.
بقي الأمير الضائع صامتًا بأدب بينما أكل ساني. ولكن بعد فترة من الوقت، تحدث فجأة:
“اللعنة، كدت أن تسبب لي نوبة قلبية! هذا… هذا ليس مخلوق كابوس. ألا يمكنك التمييز بين الشيطان الحقيقي والصدى؟“
“أوه، بالمناسبة. لا أريد أن أقلقك يا بلا شمس… ولكن يبدو أن هناك مخلوق كابوس قوي يقف خلفك مباشرة…”
يبدو أن علاقتهما لم تكن بسيطة كما اعتقد ساني.
كاد ساني يختنق مجددًا. لولا حقيقة أنه كان ينظر إلى الأمام والخلف في نفس الوقت بمساعدة الظلال، لكان قد قفز واستدعى المشهد القاسي على الفور. لكنه كان يعلم أنه لا يوجد أحد خلفه. باستثناء القديسة…
ابتلع اللحم الفاسد ثم ابتسم بضعف.
ومع ذلك، فقد كان مهتمًا أكثر بالمذبح نفسه. بعد العثور على الضريح، حاول ساني وضع العملات السحرية على سطح العقيق، حتى أنه سكب القليل من دمه عليه.
“اللعنة، كدت أن تسبب لي نوبة قلبية! هذا… هذا ليس مخلوق كابوس. ألا يمكنك التمييز بين الشيطان الحقيقي والصدى؟“
الفصل 453 : ضريح النجوم
بقي موردريت صامتًا قليلاً، ثم قال بتسلية:
أجاب الأمير الضائع بنبرة عرضية:
“هذه صداك؟ هذا رائع…”
…كان ساني متأكدًا تمامًا من أنه كان إلـه العواصف، المعروفة أيضًا باسم إلـهة السماء السوداء. سامي المحيطات، والأعماق، والظلمات، والنجوم، والسفر، والهدى، والكوارث.
عبس ساني:
تردد للحظات ثم قال ما كان يقلقه لفترة:
“ما هو الرائع جدًا في هذا؟“
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ظهرت بذرة فكرة في ذهنه.
ومع ذلك، لم تكن هناك إجابة. فقد رحل الأمير الغامض مرة أخرى، واختفى فجأة كما ظهر. عادةً كان ساني سيكون منزعجًا من هذه العادة المزعجة له، لكن هذه المرة…
كانت تلك فرصته للهروب من هذا المكان الكئيب والعودة إلى العالم الحقيقي!.
…هذه المرة، كان سعيدًا.
“حقًا، لماذا؟“
لم يستطع ساني الانتظار للعودة إلى الطابق السادس، لكنه لم يرد أن يرى موردريت ما وجده في الطابق الذي قبله.
كانت تلك فرصته للهروب من هذا المكان الكئيب والعودة إلى العالم الحقيقي!.
ما زال لا يثق في الأمير الضائع… على الرغم من أن موردريت كان مفيد حتى الآن. بل مفيدًا للغاية حتى، في الواقع لم يكن ساني يعرف ما إذا كان سيظل على قيد الحياة بدون توجيهاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، المعلومات التي قدمها موردريت غيرت على الفور تصوره للقوس. إذا كان ما أخبره به الأمير الضائع صحيحًا، فربما لم تكن بوابة إلى العالم الحقيقي. ربما كان القوس مدخلاً للجسر السحري الذي يربط البرج الأبنوسي بنظيره العاجي.
‘لاحقًا… إذا تمكنت من العودة إلى الملاذ في قطعة واحدة، فسأبدأ بالثقة به حينها. قليلاً. ربما…‘
‘لاحقًا… إذا تمكنت من العودة إلى الملاذ في قطعة واحدة، فسأبدأ بالثقة به حينها. قليلاً. ربما…‘
بعد الانتهاء من وجبته – آخر ما كان سيتناوله لفترة – وقف ساني، وشد جسده، واتجه نحو الدرج.
لأنه كان هناك شيء مهم جدًا جدًا في الطابق الخامس من البرج الأبنوسي…
***
بتعبير متأمل، أخذ قضمة أخرى من اللحم ومضغها جيدًا.
بعد أن حصل على نسيج العظام واستراح، استكشف ساني بقية الطابق الثالث من البرج الأبنوسي. ومع ذلك، لم يجد أي شيء جدير بالملاحظة هناك. كما أنه لم يكتشف أي آثار أخرى خلفها ويفر، الأمر الذي خيب أمله كثيرًا.
…المشكلة هي أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن ماهية هذا الاتصال الذي أخبره عنه موردريت. ومع ذلك، كان لديه فكرة.
لكن الطابق الرابع… كان أكثر إثارة للاهتمام.
‘هاه… منطقي، على ما أعتقد. يبدو أنه يعرف الكثير عن أمير العالم السفلي. اعتقدت أن المعرفة بالأرواح الشريرة كانت نادرة حقًا…’
تم تحويل القاعة المركزية إلى ضريح شاسع وكئيب. في وسطه كان هناك مذبح مقطوع من لوح واحد من العقيق الأسود، وخلفه كان هناك تمثال جميل بشكل لا يصدق لامرأة شابة ترتدي سترة فضفاضة، ووجهها يحجبه حجاب. كانت الشابة تحمل نجمة في يد، وصاعقة من البرق في اليد الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي موردريت صامتًا قليلاً، ثم قال بتسلية:
…كان ساني متأكدًا تمامًا من أنه كان إلـه العواصف، المعروفة أيضًا باسم إلـهة السماء السوداء. سامي المحيطات، والأعماق، والظلمات، والنجوم، والسفر، والهدى، والكوارث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن الأبواب التي يمكن كسرها وفتحها فقط هي التي تتطلب أقفالًا ومفاتيح. لم يكن سيد هذا المكان شخصًا يحتاج إلى مثل هذه الأشياء لإبعاد الضيوف غير المدعوين.”
والذي كان مثيرًا للاهتمام حقًا.
ومع ذلك، لم تكن هناك إجابة. فقد رحل الأمير الغامض مرة أخرى، واختفى فجأة كما ظهر. عادةً كان ساني سيكون منزعجًا من هذه العادة المزعجة له، لكن هذه المرة…
لماذا يبني أمير العالم السفلي ضريحًا لعدوه اللدود في قلب البرج الأبنوسي؟.
تردد للحظات ثم قال ما كان يقلقه لفترة:
يبدو أن علاقتهما لم تكن بسيطة كما اعتقد ساني.
فكر موردريت قليلاً، ثم قال بشكل غير مؤكد:
ومع ذلك، فقد كان مهتمًا أكثر بالمذبح نفسه. بعد العثور على الضريح، حاول ساني وضع العملات السحرية على سطح العقيق، حتى أنه سكب القليل من دمه عليه.
كانت تلك فرصته للهروب من هذا المكان الكئيب والعودة إلى العالم الحقيقي!.
لكن هذه المرة لم يجب الآلـهة. بقيت العملات المعدنية فقط ملقاة على المذبح بدلاً من أن تتحول إلى جوهر الظل.
جسر بين البرجين…
يبدو أن المذبح لم يكن سحريًا على الإطلاق. في الواقع، بقدر ما كانت المذابح، بدا هذا المذبح عاديًا جدًا. فقد ساني اهتمامه بسرعة وواصل استكشاف الباغودا العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل حاولت إشباعها بالجوهر؟“
ولم يشعر بخيبة أمل من هذا القرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان مبتكر البرج الأبنوسي بانيًا للأشياء. كان صانعًا عبقريًا، ولكنه أيضًا من النوع العملي… مما عرفته من المعلومات القليلة عنه. ربما استخدم فقط كل ما كان في متناول يده، وذهب نحو أبسط حل. فالبناؤون لا يحبون الأشياء المعقدة، بعد كل شيء.”
لأنه كان هناك شيء مهم جدًا جدًا في الطابق الخامس من البرج الأبنوسي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن المذبح لم يكن سحريًا على الإطلاق. في الواقع، بقدر ما كانت المذابح، بدا هذا المذبح عاديًا جدًا. فقد ساني اهتمامه بسرعة وواصل استكشاف الباغودا العظيم.
{ترجمة نارو…}
رفع ساني حاجبه.
لأنه كان هناك شيء مهم جدًا جدًا في الطابق الخامس من البرج الأبنوسي…
“اللعنة، كدت أن تسبب لي نوبة قلبية! هذا… هذا ليس مخلوق كابوس. ألا يمكنك التمييز بين الشيطان الحقيقي والصدى؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات