نسيج العظام
الفصل 451 : نسيج العظام
مع تنهيدة مستاءة، أعطى ساني للقديسة إشارة لتتبعه وعاد نحو الطابق الأول.
‘نسيج العظام…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جنون! هذا جنون!’
سمح ساني لصداها بالتردد في ذهنه، مغمورًا بشعورٍ بالبهجة الوحشية. لم يكن يعرف ما الذي أهدته له تلك السمة بعد، لكنه كان متأكدًا من أنه سيكون شيئًا مميزًا. فقد أنقذ نسيج الدم حياته مراتٍ عديدة، بعد كل شيء…
…لكن في الغالب جائعًا.
وبعد مواجهته مع المحاكي اللئيم، تعلم أن وجود عظام قوية لا يقل أهمية عن وجود دم عنيد.
{ترجمة نارو…}
حول ساني نظرته بعيدًا عن الأحرف الرونية، وحدق في إحدى يديه، ثم قبضها. كانت هذه هي الذراع التي حطمها المخلوق الحقير بفكه، ثم شفيت ببطء بينما كان يسقط في السماء السفلى. وعلى الرغم من أن ساني كان قادرًا بالفعل على استخدامها خلال الأيام القليلة الماضية، إلا أنها شعر بالضعف والغرابة والأضرار الطفيفة فيها.
ولكن الآن، أصبحت كالذراع الجديدة.
أراد ساني حقًا معرفة إجابة هذا السؤال، وليس فقط من باب الفضول.
…علاوة على ذلك حتى. بدت كانت أفضل من أي وقت مضى.
{ترجمة نارو…}
شعر بجميع عظامه كونها أكثر متانة وصلابة. وأقوى. وبدت مفاصله أكثر مرونة قليلاً أيضًا. شعر بأسنانه كما لو أنها يمكن أن تسحق الحجارة وتقطع المعدن.
لكن الأهم من ذلك كله… أن ساني قد ابتلع عظمة الكتائب للكائن السامي المعني.
لكن التغيير الأغرب حدث لأصابعه. ومع ذلك، لم يكن واضحًا جدًا. على السطح، بدا الأمر كما لو أنها أصبحت أكثر حساسية بشكل طفيف، وأصبح الشعور اللمسي عند لمس الأشياء أعمق وأكثر ثراءً. ومع ذلك، اشتبه ساني في أن التغيير الحقيقي كان أكثر عمقًا بكثير. هو فقط لم يكن يعرف ما هو بالضبط.
’أتساءل هل كان هذا ما شعرت به نيف عندما التقت بكاي لأول مرة؟‘
غيّر نسيج الدم عينيه بطريقة جذرية للغاية، لذلك كان على نسيج العظام أن يكون لديه الكثير من الوعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش.
مرر أصابعه على السطح الناعم لرداء محرك الدمى، وشعر بوضوح بالقماش الحريري ينزلق على جلده.
‘…أملس.’
‘…أملس.’
وبعد مواجهته مع المحاكي اللئيم، تعلم أن وجود عظام قوية لا يقل أهمية عن وجود دم عنيد.
بعد ذلك، مدد أطرافه، واستشعر خفة حركتها المكتشفة حديثًا. كان جسده ساني بالفعل رشيقًا بشكل غريب بسبب ممارسة رقصة الظل، التي تطلبت أقصى مستوى من المرونة للممارسة. الآن، ومع ذلك، فقد تم تعزيزه بشكل أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل جزأين من نسب ويفر بداخله الآن، بعد كل شيء.
راضيًا، عاد ساني إلى الأحرف الرونية وقرأ:
…لكن في الغالب جائعًا.
السمة: [نسيج العظام].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […عندما تمرّد أبناء الـ –المجهول– ضد الآلـهة، كان ويفر الوحيد الذي رفض نداء الحرب. ممقوتًا ومطاردًا من كلا الجانبين، اختفى دون أثر. لم يعرف أحد إلى أين ذهب ويفر، ولا ما فعله… إلا بعد فوات الأوان.]
وصف السمة: [لقد ورثت جزءًا من نسب ويفر المحرّم. تغيّرت عظامك وتشبّعت بصلابةٍ ثابتة…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتنهد، طرد الأحرف الرونية ووقف. لم يكن هناك أي معنى للتفكير في ذلك الآن، ليس من دون العثور على مزيد من المعلومات، سواء عن الأرواح الشريرة أو الآلـهة.
أمال رأسه، مذهولًا من المعلومة المتوقعة التي تلقاها للتو إلى حد ما، رغم بقائها رائعة للغاية.
‘…أملس.’
‘إرث ويفر!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هاتان المعلومتان رائعتين للغاية، لكن المعلومة الثالثة هي التي جعلت ساني يتوقف.
إذن فإن الذراع المقطوعة كانت في الواقع مملوكة لشيطان القدر الغامض. كان ويفر هو الذي تسلل إلى برج شقيقه بينما كان يحمل جرحًا مروعًا، وقطع طرفه المتعفن، ثم صنع طرفًا جديدًا من الأجزاء التي تم جمعها من الدمى الخزفية المكسورة، قبل خياطتها في جسده بأوتار الماس.
الفصل 451 : نسيج العظام
كانت آثار أقدام ويفر هي التي رآها ساني في الطابق تحت الأرض من الباغودا العظيم المصنوع من حجر السج.
…النسب التي تم وصفه بالمحرم.
ارتعش.
“ولا ما فعله… إلا بعد فوات الأوان.”
على الرغم من أن ساني قد رأى العديد من الأشياء المذهلة وعاش العديد من الأحداث غير المتوقعة، سواء كانت عجيبة أو مرعبة، إلا أنه شعر فجأة بالرهبة. كان الأمر كما لو أنه كان فجأة في حضرة السمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن، أصبحت كالذراع الجديدة.
أتى شيطان القدر إلى هذه الجزيرة المظلمة، وسار في نفس القاعات التي سار فيها ساني، وتنفس نفس الهواء. كانت الإبرة الحادة المليئة بآثار دمائه موجودة حاليًا داخل ذاكرته التخزينية، بالإضافة إلى الوتر الماسي الذي استخدمه لخياطة ذراع جديدة في جسده. وعلى عكس القناع الأسود المعجزة، لم تكن الإبرة ذكرى.
أمال رأسه، مذهولًا من المعلومة المتوقعة التي تلقاها للتو إلى حد ما، رغم بقائها رائعة للغاية.
كانت الشيء الحقيقي.
بعد كل ما حدث، كان متعبًا وجائعًا بشكل لا يصدق.
لكن الأهم من ذلك كله… أن ساني قد ابتلع عظمة الكتائب للكائن السامي المعني.
كان لدى ساني الكثير من الأسئلة…
‘جنون! هذا جنون!’
‘نسيج العظام…’
رمش عدة مرات، ثم فكر فجأة:
‘إرث ويفر!’
’أتساءل هل كان هذا ما شعرت به نيف عندما التقت بكاي لأول مرة؟‘
أراد ساني حقًا معرفة إجابة هذا السؤال، وليس فقط من باب الفضول.
ما هذه الفكرة العشوائية والسخيفة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جنون! هذا جنون!’
ثم ظهر عبوس طفيف على وجهه.
ما الذي فعله ويفر بالضبط؟.
…لماذا قد يأتي ويفر سرًا إلى ورشة عمل أخيه الأصغر المهجورة؟ ما هو العفن المروع الذي كان ينتشر من جرحه، وأي نوع من المخلوقات يمكن أن يصيبه بجرح فظيع كهذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر أصابعه على السطح الناعم لرداء محرك الدمى، وشعر بوضوح بالقماش الحريري ينزلق على جلده.
ما الذي يمكن أن يضر حتى سامي؟.
كان لدى ساني الكثير من الأسئلة…
كان لدى ساني الكثير من الأسئلة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جنون! هذا جنون!’
لحسن الحظ، لم ينته وصف نسيج العظام بعد. كانت عدة سلاسل من الأحرف الرونية لا تزال قائمة.
كانت آثار أقدام ويفر هي التي رآها ساني في الطابق تحت الأرض من الباغودا العظيم المصنوع من حجر السج.
ركز وقرأ:
…لكن في الغالب جائعًا.
[…عندما تمرّد أبناء الـ –المجهول– ضد الآلـهة، كان ويفر الوحيد الذي رفض نداء الحرب. ممقوتًا ومطاردًا من كلا الجانبين، اختفى دون أثر. لم يعرف أحد إلى أين ذهب ويفر، ولا ما فعله… إلا بعد فوات الأوان.]
بعد كل ما حدث، كان متعبًا وجائعًا بشكل لا يصدق.
ارتجف ساني.
مع تنهيدة مستاءة، أعطى ساني للقديسة إشارة لتتبعه وعاد نحو الطابق الأول.
أصبحت بعض الأشياء أكثر وضوحًا من هذا الوصف القصير. أولاً، عزز ذلك شكوكه في أنه، في وقت ما، الأرواح الشريرة السبعة – أي أبناء المجهول الغامض، والذين تم وصفهم أيضًا بشكل غريب على أنهم صنعوا أنفسهم – قد شنوا حربًا ضد الآلـهة. أو بالأحرى ستة منهم… لأن كما يبدو أن ويفر قرر عدم الانضمام إلى أي من الجانبين في هذا الصراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل جزأين من نسب ويفر بداخله الآن، بعد كل شيء.
وثانيًا، أدى إمتناع ويفر عن المشاركة في الحرب إلى وقوعه في مشكلة كبيرة مع كل من الآلـهة و الأرواح الشريرة الأخرى… وهذا ليس مفاجئًا. كان أحد الجانبين سيرى شيطان القدر كأحد الأعداء ببساطة بحكم كونه روحًا، بينما كان الطرف الآخر يراه خائنًا… لنفس السبب.
‘نسيج العظام…’
من المحتمل أن يفسر ذلك كيف انتهى الأمر بإصابة ويفر بجروح مروعة، ولماذا اضطر إلى التسلل إلى البرج السجي سرًا.
‘نسيج العظام…’
كانت هاتان المعلومتان رائعتين للغاية، لكن المعلومة الثالثة هي التي جعلت ساني يتوقف.
إذن فإن الذراع المقطوعة كانت في الواقع مملوكة لشيطان القدر الغامض. كان ويفر هو الذي تسلل إلى برج شقيقه بينما كان يحمل جرحًا مروعًا، وقطع طرفه المتعفن، ثم صنع طرفًا جديدًا من الأجزاء التي تم جمعها من الدمى الخزفية المكسورة، قبل خياطتها في جسده بأوتار الماس.
“ولا ما فعله… إلا بعد فوات الأوان.”
“ولا ما فعله… إلا بعد فوات الأوان.”
بدا ذلك مشؤومًا جدًا. هذا جعل الأمر يبدو كما لو أن ويفر وحده قد تبين أنه أكثر فظاعة من كل من الأرواح الستة والآلـهة الستة مجتمعين، في النهاية.
إذن فإن الذراع المقطوعة كانت في الواقع مملوكة لشيطان القدر الغامض. كان ويفر هو الذي تسلل إلى برج شقيقه بينما كان يحمل جرحًا مروعًا، وقطع طرفه المتعفن، ثم صنع طرفًا جديدًا من الأجزاء التي تم جمعها من الدمى الخزفية المكسورة، قبل خياطتها في جسده بأوتار الماس.
ما الذي فعله ويفر بالضبط؟.
وكما هو الحال دائمًا، فإن الإجابات التي تلقاها ساني جلبت له مجموعة من الأسئلة الجديدة.
أراد ساني حقًا معرفة إجابة هذا السؤال، وليس فقط من باب الفضول.
بدا ذلك مشؤومًا جدًا. هذا جعل الأمر يبدو كما لو أن ويفر وحده قد تبين أنه أكثر فظاعة من كل من الأرواح الستة والآلـهة الستة مجتمعين، في النهاية.
كان يحمل جزأين من نسب ويفر بداخله الآن، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السمة: [لقد ورثت جزءًا من نسب ويفر المحرّم. تغيّرت عظامك وتشبّعت بصلابةٍ ثابتة…]
…النسب التي تم وصفه بالمحرم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن، أصبحت كالذراع الجديدة.
هل كان السبب في ذلك مرتبطًا بما فعله ويفر؟.
إذن فإن الذراع المقطوعة كانت في الواقع مملوكة لشيطان القدر الغامض. كان ويفر هو الذي تسلل إلى برج شقيقه بينما كان يحمل جرحًا مروعًا، وقطع طرفه المتعفن، ثم صنع طرفًا جديدًا من الأجزاء التي تم جمعها من الدمى الخزفية المكسورة، قبل خياطتها في جسده بأوتار الماس.
وكما هو الحال دائمًا، فإن الإجابات التي تلقاها ساني جلبت له مجموعة من الأسئلة الجديدة.
مع تنهيدة مستاءة، أعطى ساني للقديسة إشارة لتتبعه وعاد نحو الطابق الأول.
‘اللعنات!’
أمال رأسه، مذهولًا من المعلومة المتوقعة التي تلقاها للتو إلى حد ما، رغم بقائها رائعة للغاية.
بتنهد، طرد الأحرف الرونية ووقف. لم يكن هناك أي معنى للتفكير في ذلك الآن، ليس من دون العثور على مزيد من المعلومات، سواء عن الأرواح الشريرة أو الآلـهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصف السمة: [لقد ورثت جزءًا من نسب ويفر المحرّم. تغيّرت عظامك وتشبّعت بصلابةٍ ثابتة…]
بعد كل ما حدث، كان متعبًا وجائعًا بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل جزأين من نسب ويفر بداخله الآن، بعد كل شيء.
…لكن في الغالب جائعًا.
رمش عدة مرات، ثم فكر فجأة:
مع تنهيدة مستاءة، أعطى ساني للقديسة إشارة لتتبعه وعاد نحو الطابق الأول.
لكن الأهم من ذلك كله… أن ساني قد ابتلع عظمة الكتائب للكائن السامي المعني.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش عدة مرات، ثم فكر فجأة:
رمش عدة مرات، ثم فكر فجأة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات