You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عبد الظل 448

الإبرة الذهبية

الإبرة الذهبية

1111111111

الفصل 448 : الإبرة الذهبية

 

 

 

حدق ساني في الذراع المقطوعة للمخلوق السامي المجهول، ثم في العفن المروع والمدنس المنتشر منها. ثم، دعك وجهه لتعب.

 

 

نظر ساني إلى الإبرة، ثم نظر إلى الأذرع الخزفية الطافية، ولاحظ للمرة الأولى أن كل منها يفتقد جزءًا أو اثنين.

‘…لماذا لا يكون أي شيء سهلاً على الإطلاق؟’

محاولًا البقاء بعيدًا عن العفن قدر الإمكان، درسه لفترة قبل أن يتوصل إلى نتيجة غريبة… أو بالأحرى سؤال غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما تبين، كانت الدمى الخزفية أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد. في حالتها المفككة، أظهرت أطرافها مدى تعقيد التصميم، وكم عدد الأجزاء المتحركة التي اُستخدمت لجعل كل منها وظيفية ومفصلة مثل ذراع الإنسان. بدت المفاصل، على وجه الخصوص، وكأنها أعجوبة هندسية… ناهيك عن النسيج الدقيق للغاية للخيط الماسي الموجود تحتها.

كان متأكدًا من أن قدره مرتبط بطريقة ما بتلك الذراع، مما يعني أنه سيتعين عليه الوصول إليها بطريقة ما. لكن ساني كان متأكدًا أيضًا من عدم وجود مكافآت كافية في الكون كله لجعله يقترب من هذا العفن، ناهيك عن لمس شيء مصاب به.

الظل الذي تركه خلفه لمراقبة التعفن المروع قد لاحظ شيئًا ما.

 

…كانت تلك هي الإبرة التي كان ساني يحدق فيها حاليًا، وكان نور السمو فيها ينبعث من آثار بقايا دم اللص التي لا تزال متبقية على سطحها.

كان لديه شعور بأن هذا الشيء كان بعيدًا تمامًا عن نطاقه.

 

 

لم يكن من الصعب تخمين الجواب. كان ذلك لأن العفن، تمامًا مثل أي شيء آخر داخل البرج، كان مختومًا بعيدًا عن الزمن لآلاف السنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الواقع، كان يشك في أن كائنًا ساميًا قد قطع ذراعه بلا رحمة لأنه حتى شخص قوي مثله لم يكن لديه وسيلة لمقاومة هذا الفساد المنتشر.

بضغط ظهره على حجر السج البارد، طرد ساني القديسة ودار حول الجدار الخارجي للقاعة الكبرى حتى وصل إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثالث. هناك، استدعى الشيطانة الصامتة مرة أخرى، وتردد قليلاً، ثم ترك أحد ظلاله ليراقب العفن المفترس.

 

 

ماذا كان من المفترض أن يفعل ساني إذن؟.

ولكن لماذا تم إحضار هذه الأذرع إلى هنا ليتم تفكيكها؟ من فعل ذلك؟ أمير العالم السفلي نفسه؟.

 

حسنًا…

حسنًا…

{ترجمة نارو…}

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

محاولًا البقاء بعيدًا عن العفن قدر الإمكان، درسه لفترة قبل أن يتوصل إلى نتيجة غريبة… أو بالأحرى سؤال غريب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد ساني للحظات قليلة، ثم مد يده إلى الإبرة… لكنه تجمد فجأة.

إذا كان الفساد فظيعًا لهذا الحد، فلماذا لم ينتشر عبر البرج بأكمله؟ لماذا تمكن من الزحف بضعة أمتار فقط خارج المجمرة الفضية ليحول جزءًا صغيرًا فقط من الطابق الثاني من الباغودا إلى لحمه؟.

على الأقل، أعطاه وجود القديسة بجانبه القليل من الثقة. بدت الظل غير منزعجة تمامًا من المظهر المروع الذي تركاه خلفهما.

 

نظر ساني إلى الإبرة، ثم نظر إلى الأذرع الخزفية الطافية، ولاحظ للمرة الأولى أن كل منها يفتقد جزءًا أو اثنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘الغي ذلك. لماذا لم تصبح الجزيرة بأكملها قطعة عملاقة من الفحم الأسود الفاسد… أو أيًا كان هذا الشيء بحق؟’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يكن من الصعب تخمين الجواب. كان ذلك لأن العفن، تمامًا مثل أي شيء آخر داخل البرج، كان مختومًا بعيدًا عن الزمن لآلاف السنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما تبين، كانت الدمى الخزفية أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد. في حالتها المفككة، أظهرت أطرافها مدى تعقيد التصميم، وكم عدد الأجزاء المتحركة التي اُستخدمت لجعل كل منها وظيفية ومفصلة مثل ذراع الإنسان. بدت المفاصل، على وجه الخصوص، وكأنها أعجوبة هندسية… ناهيك عن النسيج الدقيق للغاية للخيط الماسي الموجود تحتها.

والآن بعد أن كسر ساني ذلك الختم…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الظل الذي تركه خلفه لمراقبة التعفن المروع قد لاحظ شيئًا ما.

تعمق عبوسه عندما نظر إلى المجمرة الفضية التي كانت متضخمة وأصبحت جزءًا من العفن المنتشر.

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سرقهم من كومة الدمى المكسورة في الطابق تحت الأرض ثم أحضرهم إلى هنا… ليفعل ماذا بالضبط؟.

 

 

الآن، لم يكن هناك سوى احتمالين. كان الزمن سيلحق بالفساد الملتهم، وإما سيلتهم كل شيء ببطء… أو يتضور جوعًا ويموت.

 

 

كان متأكدًا من أن قدره مرتبط بطريقة ما بتلك الذراع، مما يعني أنه سيتعين عليه الوصول إليها بطريقة ما. لكن ساني كان متأكدًا أيضًا من عدم وجود مكافآت كافية في الكون كله لجعله يقترب من هذا العفن، ناهيك عن لمس شيء مصاب به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل يمكن لهذا الشيء الاستمرار لآلاف السنين دون أن يتغذى على شيء إلا الحجر البارد؟ هل كان بحاجة إلى أن يتغذى على الجسد والأرواح، أم أن أي شيء سيفي بالغرض؟.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن لهذا الشيء الاستمرار لآلاف السنين دون أن يتغذى على شيء إلا الحجر البارد؟ هل كان بحاجة إلى أن يتغذى على الجسد والأرواح، أم أن أي شيء سيفي بالغرض؟.

 

 

‘…أعتقد أنني سأكتشف ذلك.’

كان متأكدًا من أن قدره مرتبط بطريقة ما بتلك الذراع، مما يعني أنه سيتعين عليه الوصول إليها بطريقة ما. لكن ساني كان متأكدًا أيضًا من عدم وجود مكافآت كافية في الكون كله لجعله يقترب من هذا العفن، ناهيك عن لمس شيء مصاب به.

 

 

بالتركيز على رقعة العفن المروع، حاول ساني قمع خوفه واتخذ خطوة إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يبدو أن العفن كان ينتشر. ليس بعد، على الأقل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان يشك في أن كائنًا ساميًا قد قطع ذراعه بلا رحمة لأنه حتى شخص قوي مثله لم يكن لديه وسيلة لمقاومة هذا الفساد المنتشر.

 

وفي تلك الغرفة على وجه الخصوص، طفت العشرات من أذرع الدمى الخزفية في الهواء، كل منها على مستوى مختلف من التفكيك إلى أجزاء صغيرة.

وعلى أي حال، فهو لن يقترب منه. لكنه كان يعلم أيضًا أنه إذا حدث الأسوأ، فلن يكون لديه أي أداة تحت تصرفه من شأنها أن تنقذه. إذا بدأ هذا الشيء في النمو، وينتشر ببطء عبر البرج السجي بأكمله، ثم إلى الجزيرة بأكملها، فسوف يموت ساني ببساطة. ربما يقفز إلى العدم ليتجنب أن يصبح جزءًا من ذلك… الشيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك مكان آخر للتراجع إليه في السماء السفلى، بعد كل شيء. وكان يشك في أنه سيتمكن من العثور على جزيرة سرية ثانية في الفراغ…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

لذلك، كان أمله الوحيد هو العثور على شيء داخل الباغودا يمكن أن ينقذه. كان عليه استكشاف المزيد من الطوابق…

 

 

وعلى أي حال، فهو لن يقترب منه. لكنه كان يعلم أيضًا أنه إذا حدث الأسوأ، فلن يكون لديه أي أداة تحت تصرفه من شأنها أن تنقذه. إذا بدأ هذا الشيء في النمو، وينتشر ببطء عبر البرج السجي بأكمله، ثم إلى الجزيرة بأكملها، فسوف يموت ساني ببساطة. ربما يقفز إلى العدم ليتجنب أن يصبح جزءًا من ذلك… الشيء.

بالإضافة، كان هناك احتمال أن يذبل العفن ويموت بسرعة. ليس كا لو أن ساني سيراهن عليه، بالطبع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بضغط ظهره على حجر السج البارد، طرد ساني القديسة ودار حول الجدار الخارجي للقاعة الكبرى حتى وصل إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثالث. هناك، استدعى الشيطانة الصامتة مرة أخرى، وتردد قليلاً، ثم ترك أحد ظلاله ليراقب العفن المفترس.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على سطح الطاولة أجزاء عديدة تم انتزاعها من الأذرع الخزفية المفككة، وبكَرة من الخيوط الماسية الجميلة… وإبرة طويلة وضيقة.

بشعوره بالذعر غير العقلاني عند فكرة إدارة ظهره للمجمرة الفضية، صر ساني على أسنانه، ثم صعد السلالم الحلزونية بحذر.

‘…أعتقد أنني سأكتشف ذلك.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الغي ذلك. لماذا لم تصبح الجزيرة بأكملها قطعة عملاقة من الفحم الأسود الفاسد… أو أيًا كان هذا الشيء بحق؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بمجرد أن اختفى الشيء الفظيع عن نظره، أطلق تنهيدة مرتاحة وأدرك أن جسده بالكامل كان مغطى بالعرق البارد. رفع ساني يدًا مرتجفة، ومسح وجهه، ثم واصل الصعود إلى أعلى.

حدق ساني في حديقة الأذرع المفككة الطائرة، ثم اقترب أكثر. شعر كما لو كان في متحف تشريح غريب…

 

 

على الأقل، أعطاه وجود القديسة بجانبه القليل من الثقة. بدت الظل غير منزعجة تمامًا من المظهر المروع الذي تركاه خلفهما.

محاولًا البقاء بعيدًا عن العفن قدر الإمكان، درسه لفترة قبل أن يتوصل إلى نتيجة غريبة… أو بالأحرى سؤال غريب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

222222222

‘…أراهن أن فكرة الخوف لا تتلاءم حتى مع رأسها الحجري ذاك. هل لدى الظلال القدرة على الخوف؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

على الأقل، أعطاه وجود القديسة بجانبه القليل من الثقة. بدت الظل غير منزعجة تمامًا من المظهر المروع الذي تركاه خلفهما.

لم يكن يعلم ما إذا كانت القديسة تشعر بالخوف أم لا، لكن يمكنه معرفة ذلك بالتأكيد مع الظل الكئيب. في الواقع، خلف مظهره الخارجي المتغطرس، كان جبانًا إلى حد ما. لقد كان متأكدًا من أن اللقيط كان سيرتجف تمامًا لولا حقيقة أنه ملفوف حاليًا حول جسده.

 

 

نظر ساني إلى الإبرة، ثم نظر إلى الأذرع الخزفية الطافية، ولاحظ للمرة الأولى أن كل منها يفتقد جزءًا أو اثنين.

في محاولة لإلهاء نفسه بهذه الأفكار، دخل ساني إلى الطابق الثالث من البرج السجي… وتجمد مذهولًا مما رآه هناك.

 

 

في وقت ما بعد أن غادر أمير العالم السفلي هذه الجزيرة المخفية – ربما بعد سنوات، أو ربما بعد آلاف السنين – تسلل ضيف غير مدعو إلى الباغودا الأسود مثل اللص، وتجاوز بطريقة ما البوابات المغلقة دون أن يفتحها أو يكسر الختم الذي كان يحافظ على هذا المكان من أن يدمره الزمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘فـ… فهمت. لا انتظر. ما الذي أنظر إليه بحق؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كانت الغرفة التي وجد نفسه فيها أصغر من القاعات الثلاث السابقة التي استكشفها – ويرجع ذلك في الغالب إلى أن الباغودا كان يضيق كلما ارتفع إلى أعلى، ولكن أيضًا لأن الطابق كان مقسمًا إلى عدة غرف.

 

 

الظل الذي تركه خلفه لمراقبة التعفن المروع قد لاحظ شيئًا ما.

وفي تلك الغرفة على وجه الخصوص، طفت العشرات من أذرع الدمى الخزفية في الهواء، كل منها على مستوى مختلف من التفكيك إلى أجزاء صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على سطح الطاولة أجزاء عديدة تم انتزاعها من الأذرع الخزفية المفككة، وبكَرة من الخيوط الماسية الجميلة… وإبرة طويلة وضيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سرقهم من كومة الدمى المكسورة في الطابق تحت الأرض ثم أحضرهم إلى هنا… ليفعل ماذا بالضبط؟.

 

 

ولكن من كان اللص؟ ولماذا كان ساني مرتبطًا مع ذراعه المقطوعة بخيط القدر الذهبي؟.

حدق ساني في حديقة الأذرع المفككة الطائرة، ثم اقترب أكثر. شعر كما لو كان في متحف تشريح غريب…

بالإضافة، كان هناك احتمال أن يذبل العفن ويموت بسرعة. ليس كا لو أن ساني سيراهن عليه، بالطبع.

 

ولكن لماذا تم إحضار هذه الأذرع إلى هنا ليتم تفكيكها؟ من فعل ذلك؟ أمير العالم السفلي نفسه؟.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكما تبين، كانت الدمى الخزفية أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد. في حالتها المفككة، أظهرت أطرافها مدى تعقيد التصميم، وكم عدد الأجزاء المتحركة التي اُستخدمت لجعل كل منها وظيفية ومفصلة مثل ذراع الإنسان. بدت المفاصل، على وجه الخصوص، وكأنها أعجوبة هندسية… ناهيك عن النسيج الدقيق للغاية للخيط الماسي الموجود تحتها.

لم يكن يعلم ما إذا كانت القديسة تشعر بالخوف أم لا، لكن يمكنه معرفة ذلك بالتأكيد مع الظل الكئيب. في الواقع، خلف مظهره الخارجي المتغطرس، كان جبانًا إلى حد ما. لقد كان متأكدًا من أن اللقيط كان سيرتجف تمامًا لولا حقيقة أنه ملفوف حاليًا حول جسده.

 

الظل الذي تركه خلفه لمراقبة التعفن المروع قد لاحظ شيئًا ما.

حتى آليات تكنولوجيا التعويذة لا يمكنها أن تتباهى بهذا المستوى من البراعة والتعقيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ولكن لماذا تم إحضار هذه الأذرع إلى هنا ليتم تفكيكها؟ من فعل ذلك؟ أمير العالم السفلي نفسه؟.

ولكن لماذا تم إحضار هذه الأذرع إلى هنا ليتم تفكيكها؟ من فعل ذلك؟ أمير العالم السفلي نفسه؟.

لقد كانت الإبرة هي التي أعطت إشعاعًا خافتًا وضعيفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

على الأقل، أعطاه وجود القديسة بجانبه القليل من الثقة. بدت الظل غير منزعجة تمامًا من المظهر المروع الذي تركاه خلفهما.

لا يبدو الأمر كذلك… لماذا قد يحتاج إلى دراسة إبداعاته التي تخلص منها بنفسه؟.

في محاولة لإلهاء نفسه بهذه الأفكار، دخل ساني إلى الطابق الثالث من البرج السجي… وتجمد مذهولًا مما رآه هناك.

 

الفصل 448 : الإبرة الذهبية

أصبح كل شيء أكثر وضوحًا عندما وصل ساني إلى منصة حجرية في أقصى نهاية الغرفة ورأى نورا ذهبيًا خافتًا ينبعث من جسم صغير ملقى عليها.

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد سرقهم من كومة الدمى المكسورة في الطابق تحت الأرض ثم أحضرهم إلى هنا… ليفعل ماذا بالضبط؟.

 

نظر ساني إلى الإبرة، ثم نظر إلى الأذرع الخزفية الطافية، ولاحظ للمرة الأولى أن كل منها يفتقد جزءًا أو اثنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان على سطح الطاولة أجزاء عديدة تم انتزاعها من الأذرع الخزفية المفككة، وبكَرة من الخيوط الماسية الجميلة… وإبرة طويلة وضيقة.

 

 

 

لقد كانت الإبرة هي التي أعطت إشعاعًا خافتًا وضعيفًا.

في وقت ما بعد أن غادر أمير العالم السفلي هذه الجزيرة المخفية – ربما بعد سنوات، أو ربما بعد آلاف السنين – تسلل ضيف غير مدعو إلى الباغودا الأسود مثل اللص، وتجاوز بطريقة ما البوابات المغلقة دون أن يفتحها أو يكسر الختم الذي كان يحافظ على هذا المكان من أن يدمره الزمن.

 

 

نظر ساني إلى الإبرة، ثم نظر إلى الأذرع الخزفية الطافية، ولاحظ للمرة الأولى أن كل منها يفتقد جزءًا أو اثنين.

نظر ساني إلى الإبرة، ثم نظر إلى الأذرع الخزفية الطافية، ولاحظ للمرة الأولى أن كل منها يفتقد جزءًا أو اثنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أخيرًا، ارتبطت أجزاء مختلفة من المعلومات في ذهنه، وشعر أنه فهم شيئًا ما حول ما حدث في البرج السجي.

وفي النهاية، صعد اللص إلى الطابق الثالث وصنع لنفسه ذراعًا جديدة من أجزاء دمى أمير العالم السفلي المهملة… ثم خيطها في جسده بأوتار الماس بواسطة إبرة حادة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في وقت ما بعد أن غادر أمير العالم السفلي هذه الجزيرة المخفية – ربما بعد سنوات، أو ربما بعد آلاف السنين – تسلل ضيف غير مدعو إلى الباغودا الأسود مثل اللص، وتجاوز بطريقة ما البوابات المغلقة دون أن يفتحها أو يكسر الختم الذي كان يحافظ على هذا المكان من أن يدمره الزمن.

…كانت تلك هي الإبرة التي كان ساني يحدق فيها حاليًا، وكان نور السمو فيها ينبعث من آثار بقايا دم اللص التي لا تزال متبقية على سطحها.

 

الآن، لم يكن هناك سوى احتمالين. كان الزمن سيلحق بالفساد الملتهم، وإما سيلتهم كل شيء ببطء… أو يتضور جوعًا ويموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا اللص مخلوقًا ساميًا بحد ذاته… وكان قد أصيب أيضًا بجروح فظيعة. فقد تمزقت إحدى ذراعيه وأصيبت بالعفن المنتشر الذي لا يستطيع أحد، ولا حتى سامي مثله، التخلص منه.

 

ولكن لماذا تم إحضار هذه الأذرع إلى هنا ليتم تفكيكها؟ من فعل ذلك؟ أمير العالم السفلي نفسه؟.

ولهذا السبب، قام اللص بقطع ذراعه المصابة بالتعفن من الكتف وألقاها في اللهب السامي المشتعل في المجمرة الفضية في الطابق الثاني، ثم نزل إلى الطابق تحت الأرض لجمع الأطراف من الدمى الخزفية المكسورة. كان هذا هو المخلوق السامي الذي حام حول الكومة وترك آثار الأقدام التي لاحظها ساني في الغبار.

 

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘…أراهن أن فكرة الخوف لا تتلاءم حتى مع رأسها الحجري ذاك. هل لدى الظلال القدرة على الخوف؟’

وفي النهاية، صعد اللص إلى الطابق الثالث وصنع لنفسه ذراعًا جديدة من أجزاء دمى أمير العالم السفلي المهملة… ثم خيطها في جسده بأوتار الماس بواسطة إبرة حادة.

محاولًا البقاء بعيدًا عن العفن قدر الإمكان، درسه لفترة قبل أن يتوصل إلى نتيجة غريبة… أو بالأحرى سؤال غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

…كانت تلك هي الإبرة التي كان ساني يحدق فيها حاليًا، وكان نور السمو فيها ينبعث من آثار بقايا دم اللص التي لا تزال متبقية على سطحها.

ولكن لماذا تم إحضار هذه الأذرع إلى هنا ليتم تفكيكها؟ من فعل ذلك؟ أمير العالم السفلي نفسه؟.

 

كان لديه شعور بأن هذا الشيء كان بعيدًا تمامًا عن نطاقه.

ولكن من كان اللص؟ ولماذا كان ساني مرتبطًا مع ذراعه المقطوعة بخيط القدر الذهبي؟.

الفصل 448 : الإبرة الذهبية

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد ساني للحظات قليلة، ثم مد يده إلى الإبرة… لكنه تجمد فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على سطح الطاولة أجزاء عديدة تم انتزاعها من الأذرع الخزفية المفككة، وبكَرة من الخيوط الماسية الجميلة… وإبرة طويلة وضيقة.

 

 

الظل الذي تركه خلفه لمراقبة التعفن المروع قد لاحظ شيئًا ما.

 

 

 

اللحم الأسود المتقرح… كان يتغير.

أصبح كل شيء أكثر وضوحًا عندما وصل ساني إلى منصة حجرية في أقصى نهاية الغرفة ورأى نورا ذهبيًا خافتًا ينبعث من جسم صغير ملقى عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظر ساني إلى الإبرة، ثم نظر إلى الأذرع الخزفية الطافية، ولاحظ للمرة الأولى أن كل منها يفتقد جزءًا أو اثنين.

{ترجمة نارو…}

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط