أسرار الفراغ
الفصل 443 : أسرار الفراغ
هنا في ظلمة الفراغ الفارغة… كان شيء أكثر ظلامًا يلوح في الأفق، مخفيًا عن النور المشع لمحيط اللهب في الأعلى.
بدت الجزيرة… فارغة.
نظر ساني إلى الصورة الظلية السوداء البعيدة وارتعش.
والذي كان حظًا رائعًا، مع الأخذ في الاعتبار أن جوهر ظل ساني كان منخفضًا جدًا وكان عليه أن يتخذ شكله المادي قريبًا.
على الجانب المشرق، كانت القديسة نفسها قد تعافت من الجروح التي أصيبت بها في جزيرة حطام السفينة منذ زمن بعيد. في الواقع، كان بإمكان ساني أن يستدعيها في أي وقت خلال رحلته عبر السماء السفلى، ولكن لم يكن هناك سبب حقيقي لذلك. بالإضافة، فإن صندوق الكنز لم يكن ليتسع لكليهما، خاصة بالنظر إلى وزن التمثال الحي.
‘…ما هذا بحق؟ ماذا يفعل هنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان ما بالداخل، كان ينتظره شيئًا مرتبطًا بعمق بقدره.
بإلقاء نظرة خاطفة على الصورة الظلية الرائعة للباغودا الأسود، تنهد ساني… وترك أمان الظلال، وخرج منها ليخطو على سطح الجزيرة التي لم يزرها أي بشري آخر منذ آلاف السنين.
أسفله بكثير، كانت هناك جزيرة صغيرة مصنوعة من الحجر الداكن تطفو في الفراغ اللامتناهي، وتحيط بها ألواح من حجر السج المحطم. وقف باغودا طويل ورائع في وسطها، مبني من مادة سوداء خالية من العيوب والتي لم تكن خشبًا ولا حجر. بدت جدرانه عديمة اللمعان تلتهم أي نور يمسها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان نسخة طبق الأصل تمامًا من البرج العاجي… ولكنه في نفس الوقت عكسه. كان المعبدان متشابهين للغاية لدرجة أنه للحظة، ظن ساني أنه كان بطريقة ما عالياً في السماء العليا.
لكن لا.
أصبح لسحر [المرآة الداكنة] الخاص بالمشهد القاسي الآن أيضًا تعزيزين عنصريين يمكن لساني الاختيار بينهم. أظهرت الأحرف الرونية:
كانت الجزيرة التي وقف عليها البرج السجي مختلفة. كانت أكبر من تلك الذي اعتاد كل مستيقظ في الجزر المقيدة على مشاهدتها في السماء العليا، ولم يكن بها سلاسل مكسورة تتدلى من منحدراتها. على سطح الجزيرة المقفر، يمكن رؤية بقايا هياكل بناء غامضة، والتي تحولت إلى أطلال مع مرور الوقت. برزت عدة أعمدة من حجر السج أفقيًا من حوافها، وتمتد إلى الفراغ الفارغ مثل أرصفة ميناء غريبة.
من الأعلى، لم يتمكن ساني من رؤية جزء كبير من الجزيرة بالتفصيل. لكنه كان يقترب منها بسرعة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أمان… أنا بأمان…’
‘…اللعنة!’
والذي كان حظًا رائعًا، مع الأخذ في الاعتبار أن جوهر ظل ساني كان منخفضًا جدًا وكان عليه أن يتخذ شكله المادي قريبًا.
هذا سريعٌ جدًا!.
تردد ساني للحظة، ثم قمع رغبته في استدعاء الجناح المظلم على الفور. كان اللهب السامي لا يزال قريبًا جدًا، ويمكن لحرارته أن تلحق الضرر بالذكرى الهشة. كان عليه أن ينتظر قليلاً… لا يزال هناك وقت.
حتى لو كان سينفد قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أعتقد أنه سيتعين علينا أن ننتظر ونرى.’
واصل ساني السقوط، منتظرًا. ومع كل دقيقة، تتبددت حرارة النجوم المحترقة قليلاً. ومع كل دقيقة، كانت الجزيرة المظلمة تقترب أكثر فأكثر.
وبعد فترة، تنهد وأجبر نفسه على تحويل انتباهه إلى العالم الخارجي. بالاقتراب من سطح الظلام العميق الذي يحتضنه، ألقى ساني نظرة حذرة على الخارج.
أخيرًا، بعلمه أنه لم يعد هناك المزيد من الوقت لإضاعته، استدعى ساني الجناح المظلم وأمره بتحويل سقوطه إلى تحليق. تحولت عباءة اليعسوب إلى شكل ضبابي خلف ظهره… لكنها بدأت أيضًا في إنتاج خصلات رقيقة من الدخان، حيث تهدد بالاشتعال في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل ساني السقوط، منتظرًا. ومع كل دقيقة، تتبددت حرارة النجوم المحترقة قليلاً. ومع كل دقيقة، كانت الجزيرة المظلمة تقترب أكثر فأكثر.
‘اللعنات!’
أخيرًا، بعلمه أنه لم يعد هناك المزيد من الوقت لإضاعته، استدعى ساني الجناح المظلم وأمره بتحويل سقوطه إلى تحليق. تحولت عباءة اليعسوب إلى شكل ضبابي خلف ظهره… لكنها بدأت أيضًا في إنتاج خصلات رقيقة من الدخان، حيث تهدد بالاشتعال في أي لحظة.
بدعم من سحر الجناح المظلم، بدأ نزول ساني يتباطأ شيئًا فشيئًا. ومع ذلك، كانت سرعته أكبر من أن يتم إبطالها في لحظة واحدة. كان سرعته تقل… ولكن هل ستقل بما يكفي لمنعه من التناثر على سطح الجزيرة الغامضة؟.
“ها نحن ذا! اللعنة!’
وهل كانت العباءة الشفافة ستصمد لفترة كافية؟.
“نعيم… هذا هو النعيم الخالص!”
لعن ساني وارتجف وهو يشاهد اقتراب البرج السجي.
هنا في ظلمة الفراغ الفارغة… كان شيء أكثر ظلامًا يلوح في الأفق، مخفيًا عن النور المشع لمحيط اللهب في الأعلى.
“ها نحن ذا! اللعنة!’
تردد ساني للحظة، ثم قمع رغبته في استدعاء الجناح المظلم على الفور. كان اللهب السامي لا يزال قريبًا جدًا، ويمكن لحرارته أن تلحق الضرر بالذكرى الهشة. كان عليه أن ينتظر قليلاً… لا يزال هناك وقت.
في النهاية، لا يزال قد هبط بسرعة كافية لتحطيم جميع عظام ساقيه من تأثير الاصطدام. ومع ذلك، في اللحظة الأخيرة، تحول ساني إلى ظل وغاص في الظلام العميق الذي يلف الجزيرة بدلاً من ذلك. احتضنته الظلال بأمان، وغمر نفسه فيها، وأخيراً سمح لعقله بالاسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أمان… أنا بأمان…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا… كان ساني الآن متأكدًا تمامًا من أن الشيء الموجود على الطرف الآخر من خيط القدر الذهبي هو البرج السجي. كان حدسه هادئًا وصامتًا. أخبره ذلك أنه وصل إلى وجهته.
…أصبح آمناً أخيراً.
وبعد فترة، تنهد وأجبر نفسه على تحويل انتباهه إلى العالم الخارجي. بالاقتراب من سطح الظلام العميق الذي يحتضنه، ألقى ساني نظرة حذرة على الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لبضع ثوان على الأقل.
منزلقًا في أحضان الظلال المظلمة، لم يستطع ساني الاكتفاء من حقيقة أنه كان، لأول مرة منذ شهر تقريبًا… ثابتًا. أخيرًا أصبح لديه أرض صلبة تحت قدميه مرة أخرى! من الناحية المجازية، بالطبع.
كانت الجزيرة التي وقف عليها البرج السجي مختلفة. كانت أكبر من تلك الذي اعتاد كل مستيقظ في الجزر المقيدة على مشاهدتها في السماء العليا، ولم يكن بها سلاسل مكسورة تتدلى من منحدراتها. على سطح الجزيرة المقفر، يمكن رؤية بقايا هياكل بناء غامضة، والتي تحولت إلى أطلال مع مرور الوقت. برزت عدة أعمدة من حجر السج أفقيًا من حوافها، وتمتد إلى الفراغ الفارغ مثل أرصفة ميناء غريبة.
كان ساني في عالم من الألم.
‘أمان… أنا بأمان…’
وكان جوهر ظله ينفد أيضًا.
كما أنه لم يكن لديه أي فكرة عن الخطر المرعب الذي ينتظره على الجزيرة الغامضة التي بقيت مخبأة في أعمق أعماق السماء السفلى لآلاف السنين، ولا ما هي الأسرار القاتلة التي تنتظره داخل برج السج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…ولكن في الوقت الحالي، لم يهتم. كل ما كان يهمه هو أنه لم يعد يسقط.
سمح ساني لنفسه بالاسترخاء والراحة قليلاً، مختبئًا بأمان في الظلال المظلمة العميقة.
‘…اللعنة!’
“نعيم… هذا هو النعيم الخالص!”
{ترجمة نارو…}
منزلقًا في أحضان الظلال المظلمة، لم يستطع ساني الاكتفاء من حقيقة أنه كان، لأول مرة منذ شهر تقريبًا… ثابتًا. أخيرًا أصبح لديه أرض صلبة تحت قدميه مرة أخرى! من الناحية المجازية، بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك مخلوقات كابوس على الجزيرة، ولا أهوال سحيقة، ولا كائنات مرعبة لتلتهمه بالكامل. ولم يكن حتى جبار غير مقدس واحد نائمًا في مكان قريب، مستعدًا للاستيقاظ عند أدنى اضطراب.
وأخيرًا… كان ساني الآن متأكدًا تمامًا من أن الشيء الموجود على الطرف الآخر من خيط القدر الذهبي هو البرج السجي. كان حدسه هادئًا وصامتًا. أخبره ذلك أنه وصل إلى وجهته.
على أي حال، كان شعوراً جميلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمح ساني لنفسه بالاسترخاء والراحة قليلاً، مختبئًا بأمان في الظلال المظلمة العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، كان شعوراً جميلاً.
وبعد فترة، تنهد وأجبر نفسه على تحويل انتباهه إلى العالم الخارجي. بالاقتراب من سطح الظلام العميق الذي يحتضنه، ألقى ساني نظرة حذرة على الخارج.
وبعد فترة، تنهد وأجبر نفسه على تحويل انتباهه إلى العالم الخارجي. بالاقتراب من سطح الظلام العميق الذي يحتضنه، ألقى ساني نظرة حذرة على الخارج.
أو في أي وقت مضى…
‘…هاه؟’
لبضع ثوان على الأقل.
ومن الغريب أن ما قابله كان الصمت التام والمطلق.
سمح ساني لنفسه بالاسترخاء والراحة قليلاً، مختبئًا بأمان في الظلال المظلمة العميقة.
كانت الجزيرة التي وقف عليها البرج السجي مختلفة. كانت أكبر من تلك الذي اعتاد كل مستيقظ في الجزر المقيدة على مشاهدتها في السماء العليا، ولم يكن بها سلاسل مكسورة تتدلى من منحدراتها. على سطح الجزيرة المقفر، يمكن رؤية بقايا هياكل بناء غامضة، والتي تحولت إلى أطلال مع مرور الوقت. برزت عدة أعمدة من حجر السج أفقيًا من حوافها، وتمتد إلى الفراغ الفارغ مثل أرصفة ميناء غريبة.
لم تكن هناك مخلوقات كابوس على الجزيرة، ولا أهوال سحيقة، ولا كائنات مرعبة لتلتهمه بالكامل. ولم يكن حتى جبار غير مقدس واحد نائمًا في مكان قريب، مستعدًا للاستيقاظ عند أدنى اضطراب.
بإلقاء نظرة خاطفة على الصورة الظلية الرائعة للباغودا الأسود، تنهد ساني… وترك أمان الظلال، وخرج منها ليخطو على سطح الجزيرة التي لم يزرها أي بشري آخر منذ آلاف السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت الجزيرة… فارغة.
“نعيم… هذا هو النعيم الخالص!”
والذي كان حظًا رائعًا، مع الأخذ في الاعتبار أن جوهر ظل ساني كان منخفضًا جدًا وكان عليه أن يتخذ شكله المادي قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، كان شعوراً جميلاً.
تردد للحظات قليلة، ثم قام بتقييم معداته ونفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصيبت روحه بجروح خطيرة، ولكن ليس بما يتجاوز قدرتها على شفاء نفسها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك مخلوقات كابوس على الجزيرة، ولا أهوال سحيقة، ولا كائنات مرعبة لتلتهمه بالكامل. ولم يكن حتى جبار غير مقدس واحد نائمًا في مكان قريب، مستعدًا للاستيقاظ عند أدنى اضطراب.
لم يكن جسده كاملاً تمامًا، ولكنه كان في شكل رائع إلى حدٍ ما بالنظر إلى كل ما حدث. حتى أن جميع أطرافه كانت سليمة.
{ترجمة نارو…}
أصبح لسحر [المرآة الداكنة] الخاص بالمشهد القاسي الآن أيضًا تعزيزين عنصريين يمكن لساني الاختيار بينهم. أظهرت الأحرف الرونية:
تعرض كل من المشهد القاسي وعباءة العالم السفلي، بالإضافة إلى الجناح المظلم وقوس القديسة لأضرار بالغة. لكن لحسن الحظ، لم يتم تدمير أي من هذه الذكريات بالكامل. ومع ذلك، سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يتمكن من استخدامهم مرة أخرى. أيام… وربما حتى أسابيع.
لعن ساني وارتجف وهو يشاهد اقتراب البرج السجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الجانب المشرق، كانت القديسة نفسها قد تعافت من الجروح التي أصيبت بها في جزيرة حطام السفينة منذ زمن بعيد. في الواقع، كان بإمكان ساني أن يستدعيها في أي وقت خلال رحلته عبر السماء السفلى، ولكن لم يكن هناك سبب حقيقي لذلك. بالإضافة، فإن صندوق الكنز لم يكن ليتسع لكليهما، خاصة بالنظر إلى وزن التمثال الحي.
كان ساني في عالم من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح لسحر [المرآة الداكنة] الخاص بالمشهد القاسي الآن أيضًا تعزيزين عنصريين يمكن لساني الاختيار بينهم. أظهرت الأحرف الرونية:
وأخيرًا… كان ساني الآن متأكدًا تمامًا من أن الشيء الموجود على الطرف الآخر من خيط القدر الذهبي هو البرج السجي. كان حدسه هادئًا وصامتًا. أخبره ذلك أنه وصل إلى وجهته.
الشحنة الحالية: لهب سامي.
الشحنة الخاملة: روحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لهب سامي، هاه…’
حسنًا، إذا كانت هناك فائدة واحدة من التعرض للحرق بسبب هذا الشيء اللعين، فهي أنه الآن سيكون قادرًا على التسبب في ألم مماثل للآخرين. لذلك كان الأمر يستحق كل هذا العناء في النهاية… لا شك في ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا سريعٌ جدًا!.
‘أعتقد أنه سيتعين علينا أن ننتظر ونرى.’
لبضع ثوان على الأقل.
وأخيرًا… كان ساني الآن متأكدًا تمامًا من أن الشيء الموجود على الطرف الآخر من خيط القدر الذهبي هو البرج السجي. كان حدسه هادئًا وصامتًا. أخبره ذلك أنه وصل إلى وجهته.
لكن لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مكان ما بالداخل، كان ينتظره شيئًا مرتبطًا بعمق بقدره.
‘أمان… أنا بأمان…’
حسنًا، إذا كانت هناك فائدة واحدة من التعرض للحرق بسبب هذا الشيء اللعين، فهي أنه الآن سيكون قادرًا على التسبب في ألم مماثل للآخرين. لذلك كان الأمر يستحق كل هذا العناء في النهاية… لا شك في ذلك…
بإلقاء نظرة خاطفة على الصورة الظلية الرائعة للباغودا الأسود، تنهد ساني… وترك أمان الظلال، وخرج منها ليخطو على سطح الجزيرة التي لم يزرها أي بشري آخر منذ آلاف السنين.
كان ساني في عالم من الألم.
بإلقاء نظرة خاطفة على الصورة الظلية الرائعة للباغودا الأسود، تنهد ساني… وترك أمان الظلال، وخرج منها ليخطو على سطح الجزيرة التي لم يزرها أي بشري آخر منذ آلاف السنين.
أو في أي وقت مضى…
والذي كان حظًا رائعًا، مع الأخذ في الاعتبار أن جوهر ظل ساني كان منخفضًا جدًا وكان عليه أن يتخذ شكله المادي قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا سريعٌ جدًا!.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات