لاشيء، لاشيء، لاشيء
الفصل 437 : لاشيء، لاشيء، لاشيء
عبس.
جلس ساني بصمت لبضع لحظات، يفكر.
فكر بالفعل في إمكانية الإصابة بحالة تسمم غذائي خطيرة من أكل لحم الطاغوت الفاسد الخسيس. ومع ذلك، بكونه مستيقظًا، كان جهازه الهضمي أقوى بكثير من جهاز البشر العاديين. وفوق ذلك، كان هناك نسج الدم. لذلك، رأى أن فرص وفاته بسبب تناول المحاكي كانت منخفضة إلى حد ما.
‘إلـه الشمس…‘
ومن ثم، كانت هناك مشكلة تلوح في الأفق. قال الصوت أن ساني سيستغرق بضعة أسابيع للوصول إلى طبقة الهاوية التي تحتوي على النجوم الزائفة، مما يعني أنه سيكون جائعًا جدًا جدًا بحلول الوقت الذي سيصل فيه.
إذن، فقد أغضبت حاكمة هذه الأرض الآلـهة، فضرب أحدهم مملكتها. كان بإمكانه فقط أن يتخيل ذلك – عمود ضخم من اللهب الأبيض المتوهج يسقط من السماء، ويخترق الأرض ويتسبب في شق المنطقة بأكملها، وشظاياها تتساقط في جحيم اللهب السامي الحارق واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الأعلى، متسائلاً عما إذا كانت الجزر المقيدة قد تم إنشاؤها لإنقاذ مواطني المملكة المدمرة من الإبادة. وإذا كان الأمر كذلك… فلا بد أن تلك الحاكمة المتفاخرة لم تكن بهذه البساطة.
حسنًا… لم يسقطوا جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تأكله نيئاً؟“
نظر إلى الأعلى، متسائلاً عما إذا كانت الجزر المقيدة قد تم إنشاؤها لإنقاذ مواطني المملكة المدمرة من الإبادة. وإذا كان الأمر كذلك… فلا بد أن تلك الحاكمة المتفاخرة لم تكن بهذه البساطة.
ثم أضاف ساني بحذر:
من سيكون قويًا بما يكفي ليجرؤ على مقاومة غضب الآلـهة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كم هذا مضحك.’
وما الذي فعلته الحاكمة لإثارته؟.
“يا إلهي! أنت تأكل هذا بالفعل!”
ولكن الأهم من ذلك…
هل يمكن لهذا اللهب أن يحرق الظلال؟.
كيف عرف صوت الفراغ الكثير عن هذا بحق؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ظهر تعبير طفيف من الشك على وجهه.
“أنا لست في الملاذ“.
“…حقاً؟ هذا مثير للاهتمام للغاية. وكيف عرفت كل هذا بالضبط؟“
“أنا لست في الملاذ“.
ثم أضاف ساني بحذر:
تردد الصوت لعدة ثواني ثم سأل:
“هل ربما كان لك علاقة بهذه الحاكمة الفخورة؟“
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن لديه إجابة حقًا، لكنه شعر أنه سيكون ضارًا له على الأقل، حتى في شكل ظله.
صمت الصوت للحظة، ثم انفجر فجأة بالضحك الصادق.
وبعد لحظات سأل الصوت:
“يا إلهي! أتمنى! ألن يكون ذلك رائعًا… لكن لا، أنا مجرد مستيقظ درس الجزر المقيدة، ربما بنفس الطريقة التي درستها بها في رحلاتك. تم تدمير الآثار هنا تقريبًا بواسطة دورة السحق التي لا تنتهي، ولكن إذا عرف المرء أين يبحث، فلا تزال هناك بعض الإجابات التي يمكن العثور عليها.”
صمت الصوت للحظة، ثم انفجر فجأة بالضحك الصادق.
ابتسم ساني.
‘مقزز… هذا مقزز للغاية… من كان يعلم أنني سأفتقد طعم المعجون الصناعي في يوم من الأيام؟ ربما يجب أن أتضور جوعا، بعد كل شيء!’
“صحيح. لكنني في الواقع مساعد باحث في هيئة النجاة من البرية التابعة للأكاديمية، ومع ذلك لم أر مطلقًا أيًا من المعلومات التي لديك في قاعدة البيانات. ومع مستوى الوصول الذي أملكه، فإن هذا أمر غريب للغاية، ألا تظن ذلك؟“
حتى ظلاله بدت مشمئزة من الفكرة.
ضحك الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعلم أن صوت الفراغ يمكن أن يكون أكثر إزعاجًا من شخص ربته الذئاب حرفيًا؟.
“كيف من المفترض أن أبلغ الأكاديمية بالنتائج التي توصلت إليها؟ لا أستطيع حتى مغادرة عالم الأحلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بالمناسبة، أين أنت بالضبط؟ لم أسمع صوتًا مثل صوتك في أي مكان في الملاذ. وقد تحدثت إلى معظم المستيقظين هناك مرة واحدة على الأقل.”
رمش ساني.
“لا أخلاق! لا لباقة…”
هذا… في الواقع كان منطقيًا جدًا. نوعًا ما. لأنه سواء ضائع أم لا، كان لا يزال يتعين على المستيقظين البقاء على قيد الحياة بطريقة ما في عالم الأحلام، ولهذا السبب كانوا يقيمون في إحدى القلاع. على الأرجح. ومع ذلك، لم يكن الامر وكأنه ليس لديه أي اتصال على الإطلاق بالعالم الحقيقي، حتى لو ذلك الاتصال كان فقط من خلال السكان الآخرين في قلعتهم.
صر ساني على أسنانه.
إلا لو كان صاحب الصوت ليس ضائعًا عاديًا، أو كان يكذب على ساني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت من معبد الليل، إذن؟“
أو كان مجرد نسج خياله.
“هل فكرت في طريقة للنجاة من اللهب السامي؟“
عبس.
كان ساني يجلس فوق منتصف صندوق الكنز المخرب مع تعبير بائس للغاية على وجهه. كان شاحبًا بشكل مميت، وكانت ذقنه مغطاة بالدم الأسود الجاف.
“…بالمناسبة، أين أنت بالضبط؟ لم أسمع صوتًا مثل صوتك في أي مكان في الملاذ. وقد تحدثت إلى معظم المستيقظين هناك مرة واحدة على الأقل.”
“الليلة… سنحتفل!”
بقي الصوت لفترة ثم أجاب:
وبعد لحظات سأل الصوت:
“أنا لست في الملاذ“.
***
ماذا كان من المفترض أن يعني ذلك؟ كانت هناك قلعة أخرى على الجزر المقيدة، معبد الليل. ولكن فقط أولئك الذين يخدمون فالور سمح لهم بالرسو هناك. حسنًا… باستثناء كاسي وجماعتها.
مع تنهيدة، استدعى ساني الصندوق الطامع، وأخرج وجبته الأخيرة، ونظر إليها بأسف.
هل صاحب الصوت له علاقة بعشيرة فالور العظيمة؟ رفع ساني حاجبه.
“جيد. لقد فكرت في الأمر أيضًا…”
“هل أنت من معبد الليل، إذن؟“
أو كان مجرد نسج خياله.
…ولكن لم تكن هناك إجابة.
الفصل 437 : لاشيء، لاشيء، لاشيء
يبدو أن الشاب الغامض الذي كان ساني يتحدث معه – إذا كان حقيقيًا – قد وصل مرة أخرى إلى حده، وبالتالي أنهى محادثتهما.
رفع قطعة من لحم الشيطان النيئ إلى فمه، ومزق قطعة منها بأسنانه، وأجبر نفسه على المضغ.
تنهد ساني.
أو كان مجرد نسج خياله.
“أقسم للآلـهة، هذا مزعج أكثر مما يحدث عندما تتركني ايفي دون رد بعد قراءة رسائلي!”
بقي الصوت لفترة ثم أجاب:
من كان يعلم أن صوت الفراغ يمكن أن يكون أكثر إزعاجًا من شخص ربته الذئاب حرفيًا؟.
“هل فكرت في طريقة للنجاة من اللهب السامي؟“
“لا أخلاق! لا لباقة…”
“لا أخلاق! لا لباقة…”
***
كان عليه أن يكون مستعدًا لمواجهة الخطر، ولم يكن الجوع والضعف خيارًا حقًا.
وسرعان ما ندم ساني على عدم طرح الأسئلة الضرورية على الصوت. عليه أن يكون أكثر استراتيجية في كلماته في المستقبل…
{ترجمة نارو…}
“النجاة من النيران السماوية…النجاة من النيران السماوية…”
إلا لو كان صاحب الصوت ليس ضائعًا عاديًا، أو كان يكذب على ساني…
نظر ساني إلى النجوم وشعر أنه قد اقتربت أكثر.
‘صحيح؟‘
كيف كان من المفترض أن يتحمل الحرارة الحارقة للهب السامي؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بالمناسبة، أين أنت بالضبط؟ لم أسمع صوتًا مثل صوتك في أي مكان في الملاذ. وقد تحدثت إلى معظم المستيقظين هناك مرة واحدة على الأقل.”
هل يمكن لهذا اللهب أن يحرق الظلال؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه إجابة حقًا، لكنه شعر أنه سيكون ضارًا له على الأقل، حتى في شكل ظله.
تنهد ساني.
ومن ثم، كانت هناك مشكلة تلوح في الأفق. قال الصوت أن ساني سيستغرق بضعة أسابيع للوصول إلى طبقة الهاوية التي تحتوي على النجوم الزائفة، مما يعني أنه سيكون جائعًا جدًا جدًا بحلول الوقت الذي سيصل فيه.
بعد بضعة أيام، أصبحت النجوم أكثر سطوعًا بشكل واضح مما كانت عليه من قبل. لولا الخطر الفادح الذي تمثله، كان سيكون منظر الفراغ الأسود المليء بالأنوار المتلألئة جميلاً.
يمكن للبشر البقاء على قيد الحياة لفترة مدهشة من الوقت دون أي طعام، ولكن ذلك سيتسبب في خسائر فادحة لجسده. لم يكن لدى ساني أي فكرة عما سيجده على الطرف الآخر من خيط القدر الذهبي، لكنه شك في أنه سيكون ترحيب دافئ.
كان عليه أن يكون مستعدًا لمواجهة الخطر، ولم يكن الجوع والضعف خيارًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.
بقى ساني لبعض الوقت، ثم حدق في غطاء صندوق الكنز.
كان عليه أن يكون مستعدًا لمواجهة الخطر، ولم يكن الجوع والضعف خيارًا حقًا.
هل كان سيضطر حقًا إلى أكل… ذلك؟.
…ولكن لم تكن هناك إجابة.
حتى ظلاله بدت مشمئزة من الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! أتمنى! ألن يكون ذلك رائعًا… لكن لا، أنا مجرد مستيقظ درس الجزر المقيدة، ربما بنفس الطريقة التي درستها بها في رحلاتك. تم تدمير الآثار هنا تقريبًا بواسطة دورة السحق التي لا تنتهي، ولكن إذا عرف المرء أين يبحث، فلا تزال هناك بعض الإجابات التي يمكن العثور عليها.”
ولكن مهلاً… الطعام لا يزال طعامًا.
“أقسم للآلـهة، هذا مزعج أكثر مما يحدث عندما تتركني ايفي دون رد بعد قراءة رسائلي!”
‘صحيح؟‘
حسنًا… لم يسقطوا جميعًا.
مع تنهيدة، استدعى ساني الصندوق الطامع، وأخرج وجبته الأخيرة، ونظر إليها بأسف.
‘مقزز… هذا مقزز للغاية… من كان يعلم أنني سأفتقد طعم المعجون الصناعي في يوم من الأيام؟ ربما يجب أن أتضور جوعا، بعد كل شيء!’
“الليلة… سنحتفل!”
صر ساني على أسنانه.
‘…والغد، نحزن. ونتقيأ. على الأرجح.’
هل يمكن لهذا اللهب أن يحرق الظلال؟.
***
الفصل 437 : لاشيء، لاشيء، لاشيء
بعد بضعة أيام، أصبحت النجوم أكثر سطوعًا بشكل واضح مما كانت عليه من قبل. لولا الخطر الفادح الذي تمثله، كان سيكون منظر الفراغ الأسود المليء بالأنوار المتلألئة جميلاً.
“هل فكرت في طريقة للنجاة من اللهب السامي؟“
كان ساني يجلس فوق منتصف صندوق الكنز المخرب مع تعبير بائس للغاية على وجهه. كان شاحبًا بشكل مميت، وكانت ذقنه مغطاة بالدم الأسود الجاف.
بعد بضعة أيام، أصبحت النجوم أكثر سطوعًا بشكل واضح مما كانت عليه من قبل. لولا الخطر الفادح الذي تمثله، كان سيكون منظر الفراغ الأسود المليء بالأنوار المتلألئة جميلاً.
رفع قطعة من لحم الشيطان النيئ إلى فمه، ومزق قطعة منها بأسنانه، وأجبر نفسه على المضغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر تعبير طفيف من الشك على وجهه.
‘مقزز… هذا مقزز للغاية… من كان يعلم أنني سأفتقد طعم المعجون الصناعي في يوم من الأيام؟ ربما يجب أن أتضور جوعا، بعد كل شيء!’
وبعد لحظات سأل الصوت:
بمجرد أن فكر في ذلك، تحدث الفراغ فجأة مرة أخرى:
كان ساني يجلس فوق منتصف صندوق الكنز المخرب مع تعبير بائس للغاية على وجهه. كان شاحبًا بشكل مميت، وكانت ذقنه مغطاة بالدم الأسود الجاف.
“يا إلهي! أنت تأكل هذا بالفعل!”
هذا… في الواقع كان منطقيًا جدًا. نوعًا ما. لأنه سواء ضائع أم لا، كان لا يزال يتعين على المستيقظين البقاء على قيد الحياة بطريقة ما في عالم الأحلام، ولهذا السبب كانوا يقيمون في إحدى القلاع. على الأرجح. ومع ذلك، لم يكن الامر وكأنه ليس لديه أي اتصال على الإطلاق بالعالم الحقيقي، حتى لو ذلك الاتصال كان فقط من خلال السكان الآخرين في قلعتهم.
حدق ساني في الظلام بكراهية، وابتلع قطعة لحم المحاكي، وقال بنبرة متزنة:
“بالتأكيد. أتريد قضمة؟“
“بالتأكيد. أتريد قضمة؟“
تنهد الفراغ. ثم سأل بفضول:
تردد الصوت لعدة ثواني ثم سأل:
‘صحيح؟‘
“هل تأكله نيئاً؟“
إلا لو كان صاحب الصوت ليس ضائعًا عاديًا، أو كان يكذب على ساني…
صر ساني على أسنانه.
فكر بالفعل في إمكانية الإصابة بحالة تسمم غذائي خطيرة من أكل لحم الطاغوت الفاسد الخسيس. ومع ذلك، بكونه مستيقظًا، كان جهازه الهضمي أقوى بكثير من جهاز البشر العاديين. وفوق ذلك، كان هناك نسج الدم. لذلك، رأى أن فرص وفاته بسبب تناول المحاكي كانت منخفضة إلى حد ما.
“بالطبع أنا آكله نيئًا أيها الأحمق! وإلا كيف لي أن آكله؟ ليس لدي مطبخ هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت من معبد الليل، إذن؟“
ثم، بتصميم غاضب، مزق قطعة أخرى من اللحم ومضغها. وكما تبين، يبدو أن وجهه لم يصل إلى الحد الأقصى من الشحوب من قبل. فالآن، لم يكن يبدو أبيضًا فحسب، بل بدا أيضًا أخضرًا قليلاً.
“هل ربما كان لك علاقة بهذه الحاكمة الفخورة؟“
تنهد الفراغ. ثم سأل بفضول:
ثم، بتصميم غاضب، مزق قطعة أخرى من اللحم ومضغها. وكما تبين، يبدو أن وجهه لم يصل إلى الحد الأقصى من الشحوب من قبل. فالآن، لم يكن يبدو أبيضًا فحسب، بل بدا أيضًا أخضرًا قليلاً.
“ألا تخاف من تسمم نفسك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للبشر البقاء على قيد الحياة لفترة مدهشة من الوقت دون أي طعام، ولكن ذلك سيتسبب في خسائر فادحة لجسده. لم يكن لدى ساني أي فكرة عما سيجده على الطرف الآخر من خيط القدر الذهبي، لكنه شك في أنه سيكون ترحيب دافئ.
زمجر ساني.
“الليلة… سنحتفل!”
“…لدي معدة قوية.”
إلا لو كان صاحب الصوت ليس ضائعًا عاديًا، أو كان يكذب على ساني…
فكر بالفعل في إمكانية الإصابة بحالة تسمم غذائي خطيرة من أكل لحم الطاغوت الفاسد الخسيس. ومع ذلك، بكونه مستيقظًا، كان جهازه الهضمي أقوى بكثير من جهاز البشر العاديين. وفوق ذلك، كان هناك نسج الدم. لذلك، رأى أن فرص وفاته بسبب تناول المحاكي كانت منخفضة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
…بغض النظر عن شاعرية ذلك. كان الاختناق حتى الموت على لحم طاغوت قتله سيكون…
وسرعان ما ندم ساني على عدم طرح الأسئلة الضرورية على الصوت. عليه أن يكون أكثر استراتيجية في كلماته في المستقبل…
‘كم هذا مضحك.’
بعد بضعة أيام، أصبحت النجوم أكثر سطوعًا بشكل واضح مما كانت عليه من قبل. لولا الخطر الفادح الذي تمثله، كان سيكون منظر الفراغ الأسود المليء بالأنوار المتلألئة جميلاً.
ابتلع ساني اللحم المثير للاشمئزاز وأخذ رشفة من الينبوع اللامتناهي.
يبدو أن الشاب الغامض الذي كان ساني يتحدث معه – إذا كان حقيقيًا – قد وصل مرة أخرى إلى حده، وبالتالي أنهى محادثتهما.
وبعد لحظات سأل الصوت:
وبعد لحظات سأل الصوت:
“هل فكرت في طريقة للنجاة من اللهب السامي؟“
“الليلة… سنحتفل!”
نظر إلى ذراعه المكسورة، ثم هز كتفيه.
حسنًا… لم يسقطوا جميعًا.
“فكرت قليلًا.”
“الليلة… سنحتفل!”
بدا الصوت مسرورًا لسماع ذلك.
‘إلـه الشمس…‘
“جيد. لقد فكرت في الأمر أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعلم أن صوت الفراغ يمكن أن يكون أكثر إزعاجًا من شخص ربته الذئاب حرفيًا؟.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذن، فقد أغضبت حاكمة هذه الأرض الآلـهة، فضرب أحدهم مملكتها. كان بإمكانه فقط أن يتخيل ذلك – عمود ضخم من اللهب الأبيض المتوهج يسقط من السماء، ويخترق الأرض ويتسبب في شق المنطقة بأكملها، وشظاياها تتساقط في جحيم اللهب السامي الحارق واحدة تلو الأخرى.
‘…والغد، نحزن. ونتقيأ. على الأرجح.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات