المزيد من نفس اللاشيء
الفصل 433 : المزيد من نفس اللاشيء
اهتز سرير ساني قليلاً، وشعر بالرياح تهب عبر الغرفة. لا يزال نائمًا تقريبًا، تنهد وحاول سحب البطانية إلى أعلى. ومع ذلك، لم يعثر على الشيء اللعين في أي مكان.
‘أين هي بحق…’
الفصل 433 : المزيد من نفس اللاشيء
غير راغب في الاستيقاظ، بحث بشكل أعمى عن البطانية. وبدلاً من العثور عليها، شعر ساني فجأة بسريره بالكامل يميل إلى الجانب. ففزع وفتح عينيه… ولم ير سوى الظلام المحيط به.
لا يبدو أن المنطق السليم يعمل في السماء السفلى.
‘ما هذا بحق؟! أوه… صحيح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالحكم على مقدار جوهر الظل الذي تم تجديده، حكم ساني أنه نام لمدة اثنتي عشرة ساعة تقريبًا. أطول قليلاً من المعتاد، لكنه كان منهكاً حقاً بعد كل ما حدث.
لم يكن في غرفته الصغيرة في الملاذ. لقد كان ينحدر إلى هاوية عديمة النور فوق جثة طاغوت ساقط، بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه الآن أدرك أن افتراضه كان خاطئا. نظرًا لأنه كان قادرًا على التنفس في السماء السفلى وشعر بالرياح – أو بالأحرى، بالهواء يتحرك أمامه أثناء سقوطه من خلالها – فهذا يعني أن سرعة سقوطه كان لها حد تفرضه مقاومة الهواء.
حدق ساني في الظلام قليلاً.
ثم تثاءب.
حدق ساني في الظلام قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء جلوسه على غطاء صندوق الكنز الميت في الظلام اللامحدود، أدرك ساني أنه لن يهتم أحد حقًا برحيله. لقد تغيرت أشياء كثيرة، لكن أشياء أخرى بقيت على حالها.
‘حسنًا. على الأقل حظيت بنوم جيد.’
لا يبدو أن المنطق السليم يعمل في السماء السفلى.
تنهد ساني وحدق في صندوق الكنز تحته. وبعد فترة من الوقت، فكر:
في الواقع، كان يشعر بالانتعاش إلى حد ما. معظم آلامه إما اختفت أو أصبحت أقل حدة، وحتى عقله الجريح شعر بالهدوء. لقد شعر بالراحة والنشاط والتحسن بشكل عام.
حدق ساني في الظلام قليلاً.
المشكلة الوحيدة هي أنه كان لا يزال يسقط في الفراغ اللامتناهي للسماء السفلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن في غرفته الصغيرة في الملاذ. لقد كان ينحدر إلى هاوية عديمة النور فوق جثة طاغوت ساقط، بدلاً من ذلك.
حك ساني مؤخرة رأسه، وفكر في هذا المأزق، ثم استدعى الينبوع اللامتناهي وشرب بعض الماء. ثم ركز وحاول تقييم الوضع.
…وكان الوضع هو نفسه تمامًا.
اهتز سرير ساني قليلاً، وشعر بالرياح تهب عبر الغرفة. لا يزال نائمًا تقريبًا، تنهد وحاول سحب البطانية إلى أعلى. ومع ذلك، لم يعثر على الشيء اللعين في أي مكان.
‘لا يهم. لدي عملاتي المعدنية، على الأقل!’
كان محاطًا باللا شيء، ولم يتغير أي شيء أثناء نومه، ولم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسبب حقيقة أن كلاهما كانا يهبطان بسرعة لا تصدق، فقد شعر جسده بخفة سارة. فكر ساني في الأمر لفترة من الوقت، ثم عبس.
تنهد ساني وحدق في صندوق الكنز تحته. وبعد فترة من الوقت، فكر:
…وكان الوضع هو نفسه تمامًا.
***
‘بالتفكير في الأمر، ما فعلته هو حقارة من المستوى التالي. فأنا لم أقتل هذا اللقيط المسكين فحسب، بل ذهبت إلى حد أخذ قيلولة فوق جثته. بالحديث عن الإهانة…’
***
ولم يكن المعلم يوليوس يتوقع أي تقارير منه أيضًا. ولم يكن الحراس في الملاذ معتادين على الاحتفاظ بسجل تفصيلي لمن دخل القلعة وخرج منها. أكثر ما قد يفكر فيه أي شخص هو عندما تصل كاسي من معبد الليل، ولم يكن هناك لمساعدة القديس تايرس في استقبالها.
في مكان ما بالأسفل، بعيدًا، تلألأت النجوم الزائفة بنورٍ أبيض.
غير راغب في الاستيقاظ، بحث بشكل أعمى عن البطانية. وبدلاً من العثور عليها، شعر ساني فجأة بسريره بالكامل يميل إلى الجانب. ففزع وفتح عينيه… ولم ير سوى الظلام المحيط به.
بالحكم على مقدار جوهر الظل الذي تم تجديده، حكم ساني أنه نام لمدة اثنتي عشرة ساعة تقريبًا. أطول قليلاً من المعتاد، لكنه كان منهكاً حقاً بعد كل ما حدث.
‘لا يهم. لدي عملاتي المعدنية، على الأقل!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن في غرفته الصغيرة في الملاذ. لقد كان ينحدر إلى هاوية عديمة النور فوق جثة طاغوت ساقط، بدلاً من ذلك.
وبطبيعة الحال، كانت حساباته هذه تقريبية للغاية. لكن إذا افترض صحتها، فهذا يعني أنه غادر الملاذ منذ ستة أيام.
اهتز سرير ساني قليلاً، وشعر بالرياح تهب عبر الغرفة. لا يزال نائمًا تقريبًا، تنهد وحاول سحب البطانية إلى أعلى. ومع ذلك، لم يعثر على الشيء اللعين في أي مكان.
ألقى ساني نظرة طويلة على الزجاجة الجميلة التي في يده، وبقي ساكنًا لفترة من الوقت، ثم استبعدها وطرق على غطاء المحاكي الميت.
لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها الوصول إلى الشيء الموجود في نهاية خيط القدر الذهبي، ولكن كان عليه أن يفترض أن الأمر سيستغرق أسبوعًا على الأقل… أو أطول من ذلك بكثير، على الأرجح.
بالعودة إلى العالم الحقيقي، كان جسده مخفيًا بأمان في كبسولة النوم الفاخرة في قبو منزله. ستبقيه الكبسولة على قيد الحياة لعدة أشهر، لذلك لم يكن ساني قلقًا جدًا بشأن صحته البدنية… حتى الآن.
{ترجمة نارو…}
هل سيفتقده أحد؟.
…على الأغلب لا. لقد اعتاد كاي وإيفي على مغامراته الطويلة في عالم الأحلام، وحتى لو لم تكن أي منها بنفس المدة التي سيقضيها في تلك، فسيفترضان فقط أنه كان كسولًا جدًا للرد على رسائلهم ويستمرا فقط في القيام بأعمالهم. أصبحوا أبطالًا مشهورين الآن بعد كل شيء، مع جداول مزدحمة خاصة بهم والكثير من المشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…على الأغلب لا. لقد اعتاد كاي وإيفي على مغامراته الطويلة في عالم الأحلام، وحتى لو لم تكن أي منها بنفس المدة التي سيقضيها في تلك، فسيفترضان فقط أنه كان كسولًا جدًا للرد على رسائلهم ويستمرا فقط في القيام بأعمالهم. أصبحوا أبطالًا مشهورين الآن بعد كل شيء، مع جداول مزدحمة خاصة بهم والكثير من المشاكل.
ما الفائدة من محاولة فهم قوانين مكان ينكر ببساطة كل المنطق؟ كان لديه أشياء أكثر عملية للقيام بها.
وبعد مرور بعض الوقت، كان يؤدي رقصة جوية غريبة. ممسكًا بالحبل الذي يربطه بالمحاكي الميت بيده السليمة، استدعى ساني الجناح المظلم، ثم صعد بحذر على جانب الصندوق الكبير وحاول موازنته حتى لا ينقلب الشيء الثقيل.
ولم يكن المعلم يوليوس يتوقع أي تقارير منه أيضًا. ولم يكن الحراس في الملاذ معتادين على الاحتفاظ بسجل تفصيلي لمن دخل القلعة وخرج منها. أكثر ما قد يفكر فيه أي شخص هو عندما تصل كاسي من معبد الليل، ولم يكن هناك لمساعدة القديس تايرس في استقبالها.
لكن كاسي ستعتقد فقط أنه يتجنبها، كما فعل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان محاطًا باللا شيء، ولم يتغير أي شيء أثناء نومه، ولم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك.
أثناء جلوسه على غطاء صندوق الكنز الميت في الظلام اللامحدود، أدرك ساني أنه لن يهتم أحد حقًا برحيله. لقد تغيرت أشياء كثيرة، لكن أشياء أخرى بقيت على حالها.
…على الأغلب لا. لقد اعتاد كاي وإيفي على مغامراته الطويلة في عالم الأحلام، وحتى لو لم تكن أي منها بنفس المدة التي سيقضيها في تلك، فسيفترضان فقط أنه كان كسولًا جدًا للرد على رسائلهم ويستمرا فقط في القيام بأعمالهم. أصبحوا أبطالًا مشهورين الآن بعد كل شيء، مع جداول مزدحمة خاصة بهم والكثير من المشاكل.
ما الفائدة من محاولة فهم قوانين مكان ينكر ببساطة كل المنطق؟ كان لديه أشياء أكثر عملية للقيام بها.
ألقى ساني نظرة طويلة على الزجاجة الجميلة التي في يده، وبقي ساكنًا لفترة من الوقت، ثم استبعدها وطرق على غطاء المحاكي الميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل فمه، كانت كومة من العملات الذهبية تنتظره ليأخذها.
‘لا يهم. لدي عملاتي المعدنية، على الأقل!’
***
وبطبيعة الحال، كانت حساباته هذه تقريبية للغاية. لكن إذا افترض صحتها، فهذا يعني أنه غادر الملاذ منذ ستة أيام.
وبعد مرور بعض الوقت، كان يؤدي رقصة جوية غريبة. ممسكًا بالحبل الذي يربطه بالمحاكي الميت بيده السليمة، استدعى ساني الجناح المظلم، ثم صعد بحذر على جانب الصندوق الكبير وحاول موازنته حتى لا ينقلب الشيء الثقيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها الوصول إلى الشيء الموجود في نهاية خيط القدر الذهبي، ولكن كان عليه أن يفترض أن الأمر سيستغرق أسبوعًا على الأقل… أو أطول من ذلك بكثير، على الأرجح.
وبسبب حقيقة أن كلاهما كانا يهبطان بسرعة لا تصدق، فقد شعر جسده بخفة سارة. فكر ساني في الأمر لفترة من الوقت، ثم عبس.
ومع ذلك، لم يشعر بهذه المقاومة كثيرًا. وبكل المقاييس، كان ينبغي له أن يسمع هدير الرياح ويشعر بها وهي تعتدي على جسده، بدلاً من أن يسقط في الفراغ بشكل مريح تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف كان ذلك منطقيًا؟ بالأمس، كان يعتقد أن سرعة سقوطه سوف تزداد بشكل كبير، مما يعني أنه في مرحلة ما كان من المحتم أن يتمزق جسده ببساطة… على الأرجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل فمه، كانت كومة من العملات الذهبية تنتظره ليأخذها.
ومع ذلك، لم يشعر بهذه المقاومة كثيرًا. وبكل المقاييس، كان ينبغي له أن يسمع هدير الرياح ويشعر بها وهي تعتدي على جسده، بدلاً من أن يسقط في الفراغ بشكل مريح تقريبًا.
لكنه الآن أدرك أن افتراضه كان خاطئا. نظرًا لأنه كان قادرًا على التنفس في السماء السفلى وشعر بالرياح – أو بالأحرى، بالهواء يتحرك أمامه أثناء سقوطه من خلالها – فهذا يعني أن سرعة سقوطه كان لها حد تفرضه مقاومة الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى العالم الحقيقي، كان جسده مخفيًا بأمان في كبسولة النوم الفاخرة في قبو منزله. ستبقيه الكبسولة على قيد الحياة لعدة أشهر، لذلك لم يكن ساني قلقًا جدًا بشأن صحته البدنية… حتى الآن.
ظهرت ابتسامة قاتمة على وجه وجه ساني.
ومع ذلك، لم يشعر بهذه المقاومة كثيرًا. وبكل المقاييس، كان ينبغي له أن يسمع هدير الرياح ويشعر بها وهي تعتدي على جسده، بدلاً من أن يسقط في الفراغ بشكل مريح تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يبدو أن المنطق السليم يعمل في السماء السفلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘من الأفضل عدم التفكير في الأمر كثيرًا.’
‘ما هذا بحق؟! أوه… صحيح.’
…وكان الوضع هو نفسه تمامًا.
ما الفائدة من محاولة فهم قوانين مكان ينكر ببساطة كل المنطق؟ كان لديه أشياء أكثر عملية للقيام بها.
حدق ساني في الظلام قليلاً.
واثقًا في الحبل الجلدي ليحمل وزنه، تركه ساني واستدعى شظية نور القمر. بعد ذلك، جلس بشكل غير مستقر على جانب صندوق الكنز، وأدخل النصل الضيق للخنجر الشبحي بين شفته وغطاءه، وحاول فتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة الوحيدة هي أنه كان لا يزال يسقط في الفراغ اللامتناهي للسماء السفلى.
تبين أن المهمة كانت أصعب بكثير مما توقعه ساني. لم يكن عليه أن يفعل كل شيء بيد واحدة فقط، بل كان عليه أيضًا أن يوازن الصندوق لمنعه من الدوران في الفراغ الفارغ… بالإضافة إلى مراقبة الحبل، على أمل ألا ينقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد مرور فترة والكثير من اللعنات الغاضبة، تمكن أخيرًا من فتح فكي الطاغوت الميت.
داخل فمه، كانت كومة من العملات الذهبية تنتظره ليأخذها.
كيف كان ذلك منطقيًا؟ بالأمس، كان يعتقد أن سرعة سقوطه سوف تزداد بشكل كبير، مما يعني أنه في مرحلة ما كان من المحتم أن يتمزق جسده ببساطة… على الأرجح.
ظهرت ابتسامة قاتمة على وجه وجه ساني.
في مكان ما بالأسفل، بعيدًا، تلألأت النجوم الزائفة بنورٍ أبيض.
ثم أطلق ضحكة مهتزة ومضطربة قليلاً.
في الواقع، كان يشعر بالانتعاش إلى حد ما. معظم آلامه إما اختفت أو أصبحت أقل حدة، وحتى عقله الجريح شعر بالهدوء. لقد شعر بالراحة والنشاط والتحسن بشكل عام.
غير راغب في الاستيقاظ، بحث بشكل أعمى عن البطانية. وبدلاً من العثور عليها، شعر ساني فجأة بسريره بالكامل يميل إلى الجانب. ففزع وفتح عينيه… ولم ير سوى الظلام المحيط به.
“آه! شعور جميل أن تكون غنيًا…”
لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيستغرقها الوصول إلى الشيء الموجود في نهاية خيط القدر الذهبي، ولكن كان عليه أن يفترض أن الأمر سيستغرق أسبوعًا على الأقل… أو أطول من ذلك بكثير، على الأرجح.
حدق ساني في الظلام قليلاً.
{ترجمة نارو…}
ألقى ساني نظرة طويلة على الزجاجة الجميلة التي في يده، وبقي ساكنًا لفترة من الوقت، ثم استبعدها وطرق على غطاء المحاكي الميت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		