أوه لا
الفصل 408 : أوه لا
“مرحبًا دوفوس! هل رأيت هذا؟ أعتقد أنني وجدت حبيبًا جديدًا لحبيبتك!”
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
ابن مونغريل: “ألسنا جميعًا أبناء مونغريل؟”
…خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه قتل آخر ستة أشخاص أو نحو ذلك بيديه العاريتين، دون أن يكلف نفسه حتى عناء استخدام السلاح. بدت هذه المبارزات القليلة الأخيرة ملفتة للنظر ومثيرة للإعجاب وشنيعة بشكل خاص.
‘كيف لساحة وهمية أن تكون مرهقة للغاية؟’
الفصل 408 : أوه لا
كان مصممو مشهد الأحلام غريبين حقًا. لكن الأشخاص الذين يترددون على الكولوسيوم كانوا أكثر غرابة. لم يستطع ساني حتى البدء في فهم تصرفات سلوكهم.
الفصل 408 : أوه لا
‘هكذا تكون الثقافات الفرعية، على ما أظن؟’
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
بعد فترة من الوقت، وقف وصعد إلى الطابق العلوي ليصنع لنفسه بعض الطعام ويجدد كل الطاقة التي أنفقها خلال هذه الساعة المكثفة والمرهقة.
وسرعان ما توصل شخص ما إلى ارتباط منطقي: لقد ظهر محارب شاب موهوب بشكل لا يصدق في مشهد الأحلام بعد وقت قصير من عودة المائة ناجي من الشاطئ المنسي، ووضع كل مستيقظ هناك في حالة من العار.
أعد ساني لنفسه عشاءً خفيفًا، والتهمه بجوع وحشي، ثم استرخى على الكرسي بينما يشرب كوبًا من الشاي اللذيذ.
بينما كان يستريح، رن جهاز الاتصال الخاص به.
كان قد تم تسجيل مبارزته القصيرة مع الشاب الذي يرتدي درعًا ازورديًا بجودة مذهلة، وكان يتم تشغيلها على نحو متكرر، مع موسيقى ملحمية وتهديدية. كان العنوان المكتوب “المنتصر مونغريل”. حدق فيه ساني لفترة من الوقت، ثم خفض نظره ببطء ونظر إلى عدد المشاهدات أسفل الفيديو.
لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت من الناس لحل اللغز.
أخذ رشفة من الشاي، ثم فتح الرسالة التي أرسلتها إليه إيفي.
“س-سبعة… سبعة أصفار؟!”
“مرحبًا دوفوس! هل رأيت هذا؟ أعتقد أنني وجدت حبيبًا جديدًا لحبيبتك!”
“رد فعلي على انتصارات مونغريل السبعين! لو شهقت تخسر!”
انتهت الرسالة بوجه يغمز ورابط فيديو مرفق.
قام بإلغاء تنشيط جهاز الاتصال، وجلس بهدوء لفترة من الوقت، ثم تأوه مرة أخرى.
في حيرة من أمره، نقر ساني على الرابط… وبصق كل الشاي الذي كان لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
بتجاهل مسح ذقنه، حدق في الشاشة ثلاثية الأبعاد أمامه بعيون واسعة.
أجاب آخر:
“ما… ما هذا بـحق؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أي واحد؟.
كان الفيديو… عنه.
لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت من الناس لحل اللغز.
عن مبارزته في مشهد الأحلام، على وجه الأدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه لا. أوه لا.”
مصدومًا، فتح رابطًا آخر.
***
“مونغريل يهلك الكولوسيوم!”
كان قد تم تسجيل مبارزته القصيرة مع الشاب الذي يرتدي درعًا ازورديًا بجودة مذهلة، وكان يتم تشغيلها على نحو متكرر، مع موسيقى ملحمية وتهديدية. كان العنوان المكتوب “المنتصر مونغريل”. حدق فيه ساني لفترة من الوقت، ثم خفض نظره ببطء ونظر إلى عدد المشاهدات أسفل الفيديو.
…خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه قتل آخر ستة أشخاص أو نحو ذلك بيديه العاريتين، دون أن يكلف نفسه حتى عناء استخدام السلاح. بدت هذه المبارزات القليلة الأخيرة ملفتة للنظر ومثيرة للإعجاب وشنيعة بشكل خاص.
***
“س-سبعة… سبعة أصفار؟!”
أجاب آخر:
هل كان ليو سترايكر هذا رجلاً مشهورًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه لا. أوه لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد ساني إلى رشده فقط بسبب ضغط عيبه. صر على أسنانه، وأرسل إلى إيفي رسالة قصيرة:
“لقد قضيت ليلة مع مونغريل: اعتراف صريح من مغنية مشهورة سابقة.”
“أنا لم أر هذا.”
فتح رابطًا عشوائيًا، وقرأ مرعوبًا:
…على الأقل يبدو أن لا أحد لديه أي فكرة عن هوية مونغريل. كانت جهوده للتعتيم على هويته ناجحة، وكذلك قناع ويفر.
‘ماذا يحدث بـحق؟’
تم تشغيل مونتاج قصير لمجموعة من مبارزاته… وقد حظيت تلك بعدد مشاهدات أكبر.
وبالطبع، استمروا جميعًا في التساؤل عن هويته الحقيقية.
بشعوره بالقلق، دخل إلى الشبكة وكتب “مونغريل، مشهد الأحلام” في شريط البحث. على الفور، ظهرت الآلاف والآلاف من النتائج، وكلها تظهر الصورة المخيفة لقناع ويفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
ابتلع ساني لعابه.
“مونغريل يهلك الكولوسيوم!”
وكانت هناك مجالس مناقشة كاملة مكرسة لتفسير “تعاليمه”!.
“أوه لا. أوه لا.”
“لقد قضيت ليلة مع مونغريل: اعتراف صريح من مغنية مشهورة سابقة.”
فتح الرابط الأول، وكاد أن يبصق دمًا.
وآخر:
“مونغريل يهزم ليو سترايكر، والطاو سايفر، والأحمق في ثلاث ضربات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصمت من الذهب. ضربة سيف واحدة تساوي أكثر من ألف كلمة: تحليل متعمق لفلسفة ما بعد العدمية لمونغريل.”
تم تشغيل مونتاج قصير لمجموعة من مبارزاته… وقد حظيت تلك بعدد مشاهدات أكبر.
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشعوره بصداع شديد وقليل من الذعر، تصفح ساني المزيد، ووجهه يصبح شاحبًا أكثر مع كل ثانية.
‘هذا ليس له أي معنى. أكان هذان الإثنان مشهورين أيضًا؟! أي ثلاث ضربات، لقد ضربت الرجل الثاني مرتين…’
تأوه.
بشعوره بصداع شديد وقليل من الذعر، تصفح ساني المزيد، ووجهه يصبح شاحبًا أكثر مع كل ثانية.
من الواضح أن مونغريل كان واحدًا من هؤلاء الأبطال المائة!.
كان هناك عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو والعناوين والمناقشات. كان الآلاف من الناس يناقشون بشدة مبارزاته وهويته والمعنى الخفي لكلماته. بدا الأمر كما لو أنهم أصبحوا مقتنعين بطريقة ما بأنه كان حكيمًا عميقًا، يتجول وهو ينطق بكلمات الحكمة المستنيرة.
حلق التسجيل الجديد لأداء مونغريل المذهل في الكولوسيوم حول العالم في وقت قصير جدًا. وبسبب تعطشهم للحصول على معلومات جديدة حول المقاتل الشيطاني الغامض، أصبح الناس ملتصقين بشاشات أجهزة الاتصال…
وكانت هناك مجالس مناقشة كاملة مكرسة لتفسير “تعاليمه”!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه لا…”
كان الفيديو… عنه.
***
أمسك ساني برأسه، مدركًا أن المهرج الذي سمع مناقشته في المقهى… كان هو! بالتفكير في الأمر، العديد من زملاء رين كانوا يتحدثون عن هذا الشيء أيضًا.
من الواضح أن مونغريل كان واحدًا من هؤلاء الأبطال المائة!.
هل رأت هذا الهراء أيضًا؟.
تأوه.
“أنا لم أر هذا.”
…على الأقل يبدو أن لا أحد لديه أي فكرة عن هوية مونغريل. كانت جهوده للتعتيم على هويته ناجحة، وكذلك قناع ويفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما بعد… الماذا؟”
لكن الأسوأ لم يأت بعد..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “الكلمات لا قيمة لها، الصمت من الذهب! عميق جدًا. لقد تغيرت نظرتي الكاملة للحياة.”
بينما كان ساني يدرس الفوضى التي أحدثها، بدأت إشعارات جديدة في الظهور في الشبكة.
كان مصممو مشهد الأحلام غريبين حقًا. لكن الأشخاص الذين يترددون على الكولوسيوم كانوا أكثر غرابة. لم يستطع ساني حتى البدء في فهم تصرفات سلوكهم.
كان هناك عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو والعناوين والمناقشات. كان الآلاف من الناس يناقشون بشدة مبارزاته وهويته والمعنى الخفي لكلماته. بدا الأمر كما لو أنهم أصبحوا مقتنعين بطريقة ما بأنه كان حكيمًا عميقًا، يتجول وهو ينطق بكلمات الحكمة المستنيرة.
“عودة مونغريل!”
“رد فعلي على انتصارات مونغريل السبعين! لو شهقت تخسر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مونغريل يهلك الكولوسيوم!”
كان الفيديو… عنه.
من الواضح أن مونغريل كان واحدًا من هؤلاء الأبطال المائة!.
“سبعون انتصارًا في ستين دقيقة: هياج اللورد مونغريل الصادم!”
ابن مونغريل: “ألسنا جميعًا أبناء مونغريل؟”
“مونغريل هو الابن غير الشرعي للقديس [تم الحذف]: أصبح مؤكدًا!”
بينما كان ساني يدرس الفوضى التي أحدثها، بدأت إشعارات جديدة في الظهور في الشبكة.
أغمض عينيه.
فتح رابطًا عشوائيًا، وقرأ مرعوبًا:
‘…يا إلهي. ما هذا الهراء؟’
شعر مونغريل بخيبة أمل فيهم…
فتح رابطًا عشوائيًا، وقرأ مرعوبًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشعوره بصداع شديد وقليل من الذعر، تصفح ساني المزيد، ووجهه يصبح شاحبًا أكثر مع كل ثانية.
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “كنت هناك يا رفاق! لقد كان مذهلاً! كان مثل الكارثة الطبيعية! رائع جدًا…”
وسرعان ما توصل شخص ما إلى ارتباط منطقي: لقد ظهر محارب شاب موهوب بشكل لا يصدق في مشهد الأحلام بعد وقت قصير من عودة المائة ناجي من الشاطئ المنسي، ووضع كل مستيقظ هناك في حالة من العار.
حذاء عشوائي: “هل سمعت ما قاله؟”
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “الكلمات لا قيمة لها، الصمت من الذهب! عميق جدًا. لقد تغيرت نظرتي الكاملة للحياة.”
وكانت هناك مجالس مناقشة كاملة مكرسة لتفسير “تعاليمه”!.
حذاء عشوائي: “واو، كان والدي يقول لي نفس الشيء عندما أحاول التحدث معه بعد المدرسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “انتظر. يا حذاء… هل أنت ابن مونغريل؟”
-قام مستخدم حذاء عشوائي بتغيير اسمه إلى ابن مونغريل-
‘كيف لساحة وهمية أن تكون مرهقة للغاية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابن مونغريل: “ألسنا جميعًا أبناء مونغريل؟”
{ترجمة نارو…}
وكانت هناك مجالس مناقشة كاملة مكرسة لتفسير “تعاليمه”!.
أغلق ساني الرابط وانتقل إلى صفحة أخرى.
أصبحت شهرة مونغريل الكبيرة بالفعل – أو سوء سمعته، اعتمادًا على من سألته – أكثر انتشارًا.
“الصمت من الذهب. ضربة سيف واحدة تساوي أكثر من ألف كلمة: تحليل متعمق لفلسفة ما بعد العدمية لمونغريل.”
“لقد قضيت ليلة مع مونغريل: اعتراف صريح من مغنية مشهورة سابقة.”
“ما بعد… الماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت الرسالة بوجه يغمز ورابط فيديو مرفق.
مصدومًا، فتح رابطًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد ساني إلى رشده فقط بسبب ضغط عيبه. صر على أسنانه، وأرسل إلى إيفي رسالة قصيرة:
ولم يشعروا بخيبة أمل مما رأوه، على أقل تقدير.
“رد فعلي على انتصارات مونغريل السبعين! لو شهقت تخسر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد فقط تحقيق عدد الانتصارات المطلوبة للوصول إلى المبارزات الاحترافية في أسرع وقت ممكن، لكنه فشل في الأخذ في الاعتبار مدى روعة الإنجاز المتمثل في هزيمة سبعين خصمًا في ساعة واحدة فقط.
وآخر:
“مونغريل لا يؤمن بالأساليب. الأساليب تفرق بين الرجال فقط…”
“س-سبعة… سبعة أصفار؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وآخر:
أعد ساني لنفسه عشاءً خفيفًا، والتهمه بجوع وحشي، ثم استرخى على الكرسي بينما يشرب كوبًا من الشاي اللذيذ.
“لقد قضيت ليلة مع مونغريل: اعتراف صريح من مغنية مشهورة سابقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الأسوأ لم يأت بعد..
قام بإلغاء تنشيط جهاز الاتصال، وجلس بهدوء لفترة من الوقت، ثم تأوه مرة أخرى.
“مرحبًا دوفوس! هل رأيت هذا؟ أعتقد أنني وجدت حبيبًا جديدًا لحبيبتك!”
كان قد تم تسجيل مبارزته القصيرة مع الشاب الذي يرتدي درعًا ازورديًا بجودة مذهلة، وكان يتم تشغيلها على نحو متكرر، مع موسيقى ملحمية وتهديدية. كان العنوان المكتوب “المنتصر مونغريل”. حدق فيه ساني لفترة من الوقت، ثم خفض نظره ببطء ونظر إلى عدد المشاهدات أسفل الفيديو.
“أوه لا!”
***
حلق التسجيل الجديد لأداء مونغريل المذهل في الكولوسيوم حول العالم في وقت قصير جدًا. وبسبب تعطشهم للحصول على معلومات جديدة حول المقاتل الشيطاني الغامض، أصبح الناس ملتصقين بشاشات أجهزة الاتصال…
فتح الرابط الأول، وكاد أن يبصق دمًا.
ولم يشعروا بخيبة أمل مما رأوه، على أقل تقدير.
أصبحت شهرة مونغريل الكبيرة بالفعل – أو سوء سمعته، اعتمادًا على من سألته – أكثر انتشارًا.
هل كان ليو سترايكر هذا رجلاً مشهورًا؟.
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “الكلمات لا قيمة لها، الصمت من الذهب! عميق جدًا. لقد تغيرت نظرتي الكاملة للحياة.”
نشأ ساني في الضواحي، لذلك لم يسبق له أبدًا التعرف على ثقافة الشبكة وقاعدة المعجبين الغريبة لمشهد الأحلام. ولهذا السبب، كان قد قلل بشدة من تأثير زيارته الأخيرة على الأشخاص المهتمين بهذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد فقط تحقيق عدد الانتصارات المطلوبة للوصول إلى المبارزات الاحترافية في أسرع وقت ممكن، لكنه فشل في الأخذ في الاعتبار مدى روعة الإنجاز المتمثل في هزيمة سبعين خصمًا في ساعة واحدة فقط.
هل كان ليو سترايكر هذا رجلاً مشهورًا؟.
“مرحبًا دوفوس! هل رأيت هذا؟ أعتقد أنني وجدت حبيبًا جديدًا لحبيبتك!”
…خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه قتل آخر ستة أشخاص أو نحو ذلك بيديه العاريتين، دون أن يكلف نفسه حتى عناء استخدام السلاح. بدت هذه المبارزات القليلة الأخيرة ملفتة للنظر ومثيرة للإعجاب وشنيعة بشكل خاص.
في إحدى لوحات المناقشة على الشبكة، كتب مستخدم مجهول:
إذا كان الناس في السابق يطلقون على مونغريل لقب شيطان السيف، فقد أصبح الآن مجرد شيطان في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى حقيقة أنه طرد سيفه قرب نهاية الساعة ثم غادر بعد أن هز رأسه، بدا الأمر كما لو أن مونغريل لم يكن شيطانًا فحسب، بل كان يحتقر أيضًا بقية المبارزين.
قام بإلغاء تنشيط جهاز الاتصال، وجلس بهدوء لفترة من الوقت، ثم تأوه مرة أخرى.
والأسوأ من ذلك، على الرغم من أن ساني قد استنفد كل قوته والكثير من الجهد لتحقيق هذه الانتصارات، نظرًا لحقيقة أن وجهه كان دائمًا مخفيًا خلف القناع المخيف، إلا أنه بدا هادئًا تمامًا وغير مبالٍ، كما لو أن هزيمة الكثير من الناس على التوالي كانت شيئًا بسيطًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه قتل آخر ستة أشخاص أو نحو ذلك بيديه العاريتين، دون أن يكلف نفسه حتى عناء استخدام السلاح. بدت هذه المبارزات القليلة الأخيرة ملفتة للنظر ومثيرة للإعجاب وشنيعة بشكل خاص.
مثل نزهة في الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى حقيقة أنه طرد سيفه قرب نهاية الساعة ثم غادر بعد أن هز رأسه، بدا الأمر كما لو أن مونغريل لم يكن شيطانًا فحسب، بل كان يحتقر أيضًا بقية المبارزين.
“أنا لم أر هذا.”
أعد ساني لنفسه عشاءً خفيفًا، والتهمه بجوع وحشي، ثم استرخى على الكرسي بينما يشرب كوبًا من الشاي اللذيذ.
شعر مونغريل بخيبة أمل فيهم…
“مونغريل يهزم ليو سترايكر، والطاو سايفر، والأحمق في ثلاث ضربات!”
أشعلت خيبة الأمل تلك نارًا في قلوب العديد من المبارزين في مشهد الأحلام، مما دفعهم إلى التدرب بقوة أكبر والارتقاء أعلى ليصبحوا أقوى.
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“مونغريل”
“مونغريل يهلك الكولوسيوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الانتصارات: 100″
…على الأقل يبدو أن لا أحد لديه أي فكرة عن هوية مونغريل. كانت جهوده للتعتيم على هويته ناجحة، وكذلك قناع ويفر.
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
الهزائم: 0”
أغلق ساني الرابط وانتقل إلى صفحة أخرى.
وبالطبع، استمروا جميعًا في التساؤل عن هويته الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما توصل شخص ما إلى ارتباط منطقي: لقد ظهر محارب شاب موهوب بشكل لا يصدق في مشهد الأحلام بعد وقت قصير من عودة المائة ناجي من الشاطئ المنسي، ووضع كل مستيقظ هناك في حالة من العار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد فقط تحقيق عدد الانتصارات المطلوبة للوصول إلى المبارزات الاحترافية في أسرع وقت ممكن، لكنه فشل في الأخذ في الاعتبار مدى روعة الإنجاز المتمثل في هزيمة سبعين خصمًا في ساعة واحدة فقط.
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
من الواضح أن مونغريل كان واحدًا من هؤلاء الأبطال المائة!.
هل كان ليو سترايكر هذا رجلاً مشهورًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أي واحد؟.
لكن أي واحد؟.
وكانت هناك مجالس مناقشة كاملة مكرسة لتفسير “تعاليمه”!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن مبارزته في مشهد الأحلام، على وجه الأدق.
لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت من الناس لحل اللغز.
ولم يشعروا بخيبة أمل مما رأوه، على أقل تقدير.
في إحدى لوحات المناقشة على الشبكة، كتب مستخدم مجهول:
“يا رفاق، أليس هذا واضحًا؟ من الذي يعد من أفضل محاربي الشاطئ المنسي، ولديه أيضًا سبب كبير للحفاظ على هويته سرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الأسوأ لم يأت بعد..
أجاب آخر:
“لقد قضيت ليلة مع مونغريل: اعتراف صريح من مغنية مشهورة سابقة.”
“انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
وسرعان ما توصل شخص ما إلى ارتباط منطقي: لقد ظهر محارب شاب موهوب بشكل لا يصدق في مشهد الأحلام بعد وقت قصير من عودة المائة ناجي من الشاطئ المنسي، ووضع كل مستيقظ هناك في حالة من العار.
وبعد ذلك، انتشر الخبر الصادم عبر الشبكة كالنار في الهشيم:
كاي من العندليب!.
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
“هوية مونغريل الحقيقية هي…”
كاي من العندليب!.
{ترجمة نارو…}
أخذ رشفة من الشاي، ثم فتح الرسالة التي أرسلتها إليه إيفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات