نداء الكنز
الفصل 400 : نداء الكنز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لمخلوق ضعيف مثل قطعة من العشب، كان من الحكمة تجنب إغضاب أحد المستيقظين، خاصة واحد مروع مثل ساني.
[يزداد ظلك قوة.]
حدق ساني في المكان الذي كانت فيه العملة المعدنية، ثم رمش بعينيه.
‘ماذا حدث للتو؟’
بحلول الآن، لم يتبق سوى عظام الرجس المخيف، حيث قام الزبالون الشرهون لعالم الكابوس بإلتهام كل لحمه. وكان العشب المحيط بالجثة أعلى الآن أيضًا، وتغير لونه من الأخضر المعتاد إلى الأحمر الفاتح.
‘آه. شعور جيد أن تكون مهابًا.’
أسقط العملة على المذبح، وتوهجت بنور القمر، واختفت. وبعد ذلك، تلقى شظية ظل.
‘محال…’
ومع ذلك، فإنها لم تبدو نفسها.
‘فقط الحمقى هم من يسقطون مع علمهم لما ينتظرهم في الأسفل. أنا لن أسقط أبداً…’
بكبح الإثارة، استدعى ساني الأحرف الرونية وقرأ:
شظايا الظل: [198/2000].
“حسنًا. كن حذرًا هناك. رؤية ليلية أم لا، هذا ليس الوقت المناسب للبشر.”
في المرة الأخيرة التي تحقق فيها، لم يكن هناك سوى 197 فقط. لقد تلقى للتو، دون أدنى شك، شظية من العملة الذهبية الغريبة.
عند اقترابه من حافة جزيرة الملاذ، لم يضيع أي وقت واستدعى الجناح المظلم. كان ساني يريد التحول ببساطة إلى ظل ويندفع نحو هدفه، لكنه لم يرغب في إظهار قوته بالقرب من القلعة.
‘إذن لم تكن عملة عادية، بعد كل شيء!’
تردد الحارس ثم هز كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘محال…’
ظهرت ابتسامة راضية على شفتيه.
لم تكن العملة مميزة فحسب، بل لم تكن ملعونة أيضًا. بالعكس كانت مباركة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاقتراب من رقعة واسعة في العشب الأحمر الدموي، تردد ساني قليلاً، ثم اتخذ خطوة للأمام. شعر أن الأرض تتحرك قليلاً تحته، وتغير صوت حفيف قطرات المطر عند سقوطها على العشب.
‘حسنًا، تلك كانت أسهل شظية ظل تلقيتها على الإطلاق…’
‘…ليذهب هذا للجحيم!’
فجأة, اتسعت عيناه.
عبس ساني.
‘انتظر…’
‘إذن لم تكن عملة عادية، بعد كل شيء!’
ارتجف، محاولاً التفكير إن كان هناك قدر أكثر فظاعة من ذلك. مع عدم وجود وسيلة للطيران الحقيقي، كان سيسقط فقط في الظلام، إلى ما لا نهاية، حتى يذهب عقله ويستهلك جسده نفسه من الجوع، ثم يتحول ببطء إلى غبار.
ألم يكن هناك المزيد من العملات المعدنية التي تركها خلفه على جزيرة اليد الحديدية؟ ثلاثة آخرين على الأقل، كان الوحش الميت قد ابتلعهم.
كانت الذراع المقطوعة للعملاق المعدني المجهول لا تزال هناك، مما جعل ساني يتساءل مرة أخرى عن القوة التي يمكن أن تمزقها من جسد المخلوق. إذا حكمنا من خلال حجم هذا الشيء، لا بد أن صاحب الذراع كان ذا أبعاد وحشية نفسه. لم يكن حقًا بنفس حجم التمثال المتحرك العملاق للشاطئ المنسي، لكنه لا يزال ضخمًا بلا شك.
قبل أن تتشكل الفكرة بالكامل في ذهنه، غادر ساني جزيرة المذبح بالفعل.
بكبح الإثارة، استدعى ساني الأحرف الرونية وقرأ:
قبل أن تتشكل الفكرة بالكامل في ذهنه، غادر ساني جزيرة المذبح بالفعل.
‘شيئان… كان هناك شيئان…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘محال…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكن هناك المزيد من العملات المعدنية التي تركها خلفه على جزيرة اليد الحديدية؟ ثلاثة آخرين على الأقل، كان الوحش الميت قد ابتلعهم.
الأول هو أن العملات المعدنية الأخرى من المحتمل أن تكون مثل العملة الأولى وتكافئه بشظايا مجانية. والثاني هو أنه حيثما كان هناك ثلاثة، يمكن أن يكون هناك المزيد… وأكثر من ذلك بكثير.
مع عدم وجود شيء يهدده الآن، سار إلى المكان الذي رأى فيه العملات المعدنية آخر مرة وانحنى، محاولًا العثور على الأقراص الذهبية الجذابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الممكن أن يكون الشيطان الساقط الذي وجده قد أتى من مكان تم فيه إخفاء كنز كامل من العملات المعدنية الخارقة. جبل كامل منهم حتى. إذا كان ساني على حق وتمكن بطريقة ما من تتبع المسار الذي سلكه المخلوق قبل أن يموت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من كان يعلم كم سيصبح أقوى؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في محاولة لقمع الشعور المسبب للدوران من اكتشاف سر ضخم ومثير، غادر ساني الملاذ واتجه نحو حافة الجزيرة. مع ارتفاع صوت الشلالات وتساقط القطرات الأولى من المطر على الأرض، اتخذت صورة ظلية مظلمة فجأة خطوة نحوه.
‘شيئان… كان هناك شيئان…’
كانوا تمامًا حيث تركهم.
لقد كان أحد الحراس.
‘فقط الحمقى هم من يسقطون مع علمهم لما ينتظرهم في الأسفل. أنا لن أسقط أبداً…’
“هاه… ساني، أليس كذلك؟ هل ستخرج حقًا في هذا الطقس؟”
كان معظم الحراس هنا في الملاذ يعرفون بالفعل أنه كان مرتاحًا في الظلام، لذا فإن دهشتهم الأولية بشأن رؤية شخص ما يغادر القلعة ليلاً قد اختفت الآن تقريبًا. ومع ذلك، كان الأمر لا يزال غريبًا بالنسبة للبعض منهم.
توقف ساني للحظات قليلة، ثم ابتسم.
‘…ليذهب هذا للجحيم!’
“نعم. لا تقلق، سأكون بخير. لن أذهب بعيدًا على أي حال. أريد فقط التحقق من شيء ما في جزيرة اليد الحديدية.”
الفصل 400 : نداء الكنز
تردد الحارس ثم هز كتفيه.
ومع ذلك، فإنها لم تبدو نفسها.
لقد كان أحد الحراس.
“حسنًا. كن حذرًا هناك. رؤية ليلية أم لا، هذا ليس الوقت المناسب للبشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الآن، لم يتبق سوى عظام الرجس المخيف، حيث قام الزبالون الشرهون لعالم الكابوس بإلتهام كل لحمه. وكان العشب المحيط بالجثة أعلى الآن أيضًا، وتغير لونه من الأخضر المعتاد إلى الأحمر الفاتح.
شكر ساني الرجل على اهتمامه، ثم مر بجانبه.
‘ليس الوقت المناسب للبشر؟ من الجيد أنني مسخ، إذن…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند اقترابه من حافة جزيرة الملاذ، لم يضيع أي وقت واستدعى الجناح المظلم. كان ساني يريد التحول ببساطة إلى ظل ويندفع نحو هدفه، لكنه لم يرغب في إظهار قوته بالقرب من القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘الصبر. كن صبوراً…’
“هاه… ساني، أليس كذلك؟ هل ستخرج حقًا في هذا الطقس؟”
نظرًا لأن الجناح المظلم لم يسمح له حقًا بالطيران، فقد حلق فوق السلسلة لأطول فترة ممكنة، ثم هبط عليها واستمر في السير على الأقدام. بحلول ذلك الوقت، كان المطر يسقط بالفعل بغزارة إلى حد ما. كان السطح الحديدي تحت قدميه غادرًا وزلقًا، لذلك كان على ساني أن يكون حذرًا ويراقب خطواته، خشية أن يسقط إلى السماء السفلى.
ارتجف، محاولاً التفكير إن كان هناك قدر أكثر فظاعة من ذلك. مع عدم وجود وسيلة للطيران الحقيقي، كان سيسقط فقط في الظلام، إلى ما لا نهاية، حتى يذهب عقله ويستهلك جسده نفسه من الجوع، ثم يتحول ببطء إلى غبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة راضية على شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة راضية على شفتيه.
أحب الناس في الجزر المقيدة سرد القصص المروعة عن النفوس التعيسة التي سقطت في الأسفل، وكان بإمكان ساني فهم خوفهم بسهولة. ولهذا السبب، كان حريصًا جدًا على عدم الانزلاق.
‘فقط الحمقى هم من يسقطون مع علمهم لما ينتظرهم في الأسفل. أنا لن أسقط أبداً…’
شظايا الظل: [198/2000].
كما لو كانت تجيب على أفكاره، هبت عليه عاصفة من الرياح فجأة من جانبه، وأنارت صاعقة بعيدة السماء.
‘…ليذهب هذا للجحيم!’
غير راغب في إغراء القدر، غاص ساني في الظلال وواصل رحلته كواحد منهم.
نظرًا لأن الجناح المظلم لم يسمح له حقًا بالطيران، فقد حلق فوق السلسلة لأطول فترة ممكنة، ثم هبط عليها واستمر في السير على الأقدام. بحلول ذلك الوقت، كان المطر يسقط بالفعل بغزارة إلى حد ما. كان السطح الحديدي تحت قدميه غادرًا وزلقًا، لذلك كان على ساني أن يكون حذرًا ويراقب خطواته، خشية أن يسقط إلى السماء السفلى.
بكبح الإثارة، استدعى ساني الأحرف الرونية وقرأ:
وسرعان ما وصل إلى جزيرة اليد الحديدية.
…لكنه أراد تلك العملات المعدنية.
كانت الذراع المقطوعة للعملاق المعدني المجهول لا تزال هناك، مما جعل ساني يتساءل مرة أخرى عن القوة التي يمكن أن تمزقها من جسد المخلوق. إذا حكمنا من خلال حجم هذا الشيء، لا بد أن صاحب الذراع كان ذا أبعاد وحشية نفسه. لم يكن حقًا بنفس حجم التمثال المتحرك العملاق للشاطئ المنسي، لكنه لا يزال ضخمًا بلا شك.
ارتجف، محاولاً التفكير إن كان هناك قدر أكثر فظاعة من ذلك. مع عدم وجود وسيلة للطيران الحقيقي، كان سيسقط فقط في الظلام، إلى ما لا نهاية، حتى يذهب عقله ويستهلك جسده نفسه من الجوع، ثم يتحول ببطء إلى غبار.
وكانت بقايا الشيطان المجنح الذي ابتلع العملات الغامضة هناك أيضًا.
‘ماذا حدث للتو؟’
ومع ذلك، فإنها لم تبدو نفسها.
غير راغب في إغراء القدر، غاص ساني في الظلال وواصل رحلته كواحد منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الآن، لم يتبق سوى عظام الرجس المخيف، حيث قام الزبالون الشرهون لعالم الكابوس بإلتهام كل لحمه. وكان العشب المحيط بالجثة أعلى الآن أيضًا، وتغير لونه من الأخضر المعتاد إلى الأحمر الفاتح.
‘ماذا حدث للتو؟’
بدا العشب… مشبعًا.
‘الصبر. كن صبوراً…’
عبس ساني.
هنا في عالم الأحلام، لم يكن أي مخلوق أو نبات يشبه ما كان عليه حقًا. وإلا فإن الغابة الكثيفة في الجزيرة حيث قاتل قطيع الذئاب الساقطة كانت ستدمر منذ فترة طويلة بسبب السحق.
‘شيئان… كان هناك شيئان…’
نظرًا لأن الجناح المظلم لم يسمح له حقًا بالطيران، فقد حلق فوق السلسلة لأطول فترة ممكنة، ثم هبط عليها واستمر في السير على الأقدام. بحلول ذلك الوقت، كان المطر يسقط بالفعل بغزارة إلى حد ما. كان السطح الحديدي تحت قدميه غادرًا وزلقًا، لذلك كان على ساني أن يكون حذرًا ويراقب خطواته، خشية أن يسقط إلى السماء السفلى.
حتى الأشياء الأكثر براءة كانت ملتوية وفاسدة ومفترسة. وبدون الحذر الكافي، حتى قطعة من العشب يمكن أن تكون مميتة.
‘ماذا حدث للتو؟’
كان معظم الحراس هنا في الملاذ يعرفون بالفعل أنه كان مرتاحًا في الظلام، لذا فإن دهشتهم الأولية بشأن رؤية شخص ما يغادر القلعة ليلاً قد اختفت الآن تقريبًا. ومع ذلك، كان الأمر لا يزال غريبًا بالنسبة للبعض منهم.
…لكنه أراد تلك العملات المعدنية.
تردد الحارس ثم هز كتفيه.
عند الاقتراب من رقعة واسعة في العشب الأحمر الدموي، تردد ساني قليلاً، ثم اتخذ خطوة للأمام. شعر أن الأرض تتحرك قليلاً تحته، وتغير صوت حفيف قطرات المطر عند سقوطها على العشب.
حدق ساني في المكان الذي كانت فيه العملة المعدنية، ثم رمش بعينيه.
في المرة الأخيرة التي تحقق فيها، لم يكن هناك سوى 197 فقط. لقد تلقى للتو، دون أدنى شك، شظية من العملة الذهبية الغريبة.
مع عبوس عميق، استدعى ساني شظية نور القمر ووزع جوهره، وأرسله يتدفق بشراسة عبر لفائف ثعبان الروح. قام أيضًا بجمع ظلاله ولفها حول جسده.
تمايل العشب قليلًا، ثم أصبح ساكنًا.
عبس ساني.
تمايل العشب قليلًا، ثم أصبح ساكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت ابتسامة خفية على شفاه ساني.
هنا في عالم الأحلام، لم يكن أي مخلوق أو نبات يشبه ما كان عليه حقًا. وإلا فإن الغابة الكثيفة في الجزيرة حيث قاتل قطيع الذئاب الساقطة كانت ستدمر منذ فترة طويلة بسبب السحق.
نظرًا لأن الجناح المظلم لم يسمح له حقًا بالطيران، فقد حلق فوق السلسلة لأطول فترة ممكنة، ثم هبط عليها واستمر في السير على الأقدام. بحلول ذلك الوقت، كان المطر يسقط بالفعل بغزارة إلى حد ما. كان السطح الحديدي تحت قدميه غادرًا وزلقًا، لذلك كان على ساني أن يكون حذرًا ويراقب خطواته، خشية أن يسقط إلى السماء السفلى.
فعلاً، كان كل شيء في عالم الأحلام خطيرًا ومميتًا… بما في ذلك البشر. في الواقع، ربما المستيقظين كانوا أحد أكثر الفصائل رعبًا في هذا العالم، إن لم يكن من حيث القوة الخام، فعلى الأقل بسبب مكرهم وشرهم وعدم القدرة على التنبؤ بهم.
وكانت بقايا الشيطان المجنح الذي ابتلع العملات الغامضة هناك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكن هناك المزيد من العملات المعدنية التي تركها خلفه على جزيرة اليد الحديدية؟ ثلاثة آخرين على الأقل، كان الوحش الميت قد ابتلعهم.
بالنسبة لمخلوق ضعيف مثل قطعة من العشب، كان من الحكمة تجنب إغضاب أحد المستيقظين، خاصة واحد مروع مثل ساني.
غير راغب في إغراء القدر، غاص ساني في الظلال وواصل رحلته كواحد منهم.
‘آه. شعور جيد أن تكون مهابًا.’
مع عدم وجود شيء يهدده الآن، سار إلى المكان الذي رأى فيه العملات المعدنية آخر مرة وانحنى، محاولًا العثور على الأقراص الذهبية الجذابة.
كانوا تمامًا حيث تركهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
فجأة, اتسعت عيناه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات