الأسد الزائر، التنين المخفي.
الفصل 395 : الأسد الزائر، التنين المخفي.
“مونغريل، يا صديقي… إذا كنت لا تمانع في سؤالي… ماذا تفعل هنا، في ساحة الهواة هذه؟”
أرسل ليو المقطع إلى اثنين من رفاقه وانتظر في الفراغ المظلم، يتحدث مع المشاهدين ويضحك على أدائه الفظيع في المبارزة ضد المبتدئ الشيطاني.
بغضب شديد، أمر ساني مشهد الأحلام بإخراجه من الساحة واختفى من الكولوسيوم وسط وابل من الشرارات البيضاء.
‘ذلك الهجين.. هناك شيء غريب بشأنه…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالفعل. لذا، سنذهب نحن الثلاثة ونرى من هو مونغريل ذاك حقًا، وما هو قادر على فعله…”
وكما كان يتوقع، انضم إليه أصدقاؤه في مشهد الأحلام فور تلقي الرسالة.
توقف الشاب على بعد أمتار قليلة من ساني، وتردد للحظات، ثم ابتسم وسأل بنبرة خفيفة:
نعم، كانت هزيمته محرجة إلى حد ما… ولكن كانت هناك فرصة في كل كارثة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سيكون هذا بثًا خاصًا للغاية.
استجابة لدعوته، انضم إليه شخصان في الفراغ الأسود. صمت المشاهدون للحظة، ثم أرسلوا الكثير من التفاعلات لدرجة أن واجهة البث كادت أن تتعطل.
أصبحت الوجوه في الحشد شاحبة بعض الشيء.
حلقة نادرة ومبهرة…ومشتركة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استجابة لدعوته، انضم إليه شخصان في الفراغ الأسود. صمت المشاهدون للحظة، ثم أرسلوا الكثير من التفاعلات لدرجة أن واجهة البث كادت أن تتعطل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الأحمق رأسه ببساطة وبقى صامتًا.
بالتحديق في الشاب، سمح لثعبان الروح أن يختفي ويتحول إلى وشم مرة أخرى، ثم قال بكئابة:
حسنا، كان هذا متوقعًا. كان كلا الضيفين اللذين دعاهما هما مبارزين مشهورين للغاية، على الأقل بنفس شهرته، أو ربما أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيكون هذا بثًا خاصًا للغاية.
كان أحدهم يرتدي بدلة درع ثقيلة. كانت هناك قلعة منقوشة على صدريتها، وأربعة تنانين مصورة على درع الكتف ودرع الساعد. كان هذا هو الطاو سايفر، وهو مبارز مشهور يمتلك جانبًا قويًا يسمح له بالتحكم في النار.
رمش ضارب الأسد عدة مرات، ثم قام بتغيير وزنه قليلاً، كان من الواضح أنه ينوي سحب سيفه.
والآخر كان محاربًا قليل الكلام يرتدي رداءً حريريًا رماديًا. كان اسمه المستعار في مشهد الأحلام هو الأحمق، وكان معروفًا بأنه أحد المبارزين الأكثر غرابة وإصرارًا في الدوري الاحترافي.
وبعد ثواني، قال بهدوء:
ابتسم ليو.
عبس خلف القناع، حيث دخل شك مروع إلى ذهنه.
بالتحديق في الشاب، سمح لثعبان الروح أن يختفي ويتحول إلى وشم مرة أخرى، ثم قال بكئابة:
“مرحبًا، سايفر. مرحبًا أيها الأحمق. لم أراكما منذ فترة طويلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيكون هذا بثًا خاصًا للغاية.
سخر سايفر ثم أشار إليه.
“ليو، يا صديقي. ما هذا بحق؟ لقد قُتلت على يد أحد الهواة… بضربة واحدة!”
“بالفعل. لذا، سنذهب نحن الثلاثة ونرى من هو مونغريل ذاك حقًا، وما هو قادر على فعله…”
هز الأحمق رأسه ببساطة وبقى صامتًا.
“بالفعل. لذا، سنذهب نحن الثلاثة ونرى من هو مونغريل ذاك حقًا، وما هو قادر على فعله…”
سعل ليو في حرج ونظر إلى الأسفل.
نظر ساني حوله ولاحظ أن الكولوسيوم كان صامتًا تمامًا. كان الجميع يحدقون به بتعابير غريبة.
“نعم، حسنًا… ليس الأمر كما لو أنكما لم تتذوقا أبدًا طعم التواضع، أليس كذلك؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد أهلكت ملكة النحل كلاكما في الأسبوع الماضي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر المبارزان إلى بعضهما البعض، ثم أومأ برأسهما ببطء.
ابتسم سايفر.
وبعد ثواني، قال بهدوء:
“أنا مستعد أن اُقتل كل يوم على يد ملكتنا النبيلة. لكن مبتدئ؟ بحقك…”
“ماذا؟ ألم يلاحظ أحد منكم ذلك يا عباقرة القتال؟ حسنًا، حسنًا، حسنًا. لقد أتت اللحظة النادرة التي أتمكن فيها من السخرية بمشاهديني الأعزاء ونصائحهم التي لا تطاق!”
التفت ليو إلى الكاميرا وابتسم ببراعة.
هز ليو كتفيه، ثم أشار إلى سيفه.
“لا، لا… لا نريد أن يتكرر ما حدث للثلاجة مرة أخرى، ليس لهذه الكبسولة الجميلة اللامعة والمكلفة للغاية… صحيح؟ صحيح! ينبغي علي… ربما ينبغي علي أن أذهب وأستنشق بعض الهواء النقي… سنحاول مرة أخرى في المرة القادمة، في ساحة أكثر تحديًا…”
“حسنًا، حسنًا. ولكن هناك سببًا لوصولكما بهذه السرعة، صحيح؟ لقد رأيتما ذلك أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل… هل هذه الساحة بأكملها مخصصة لممارسي أسلوب واحد؟ هل كنت أكسر بعض المحرمات غير المعلنة طوال هذا الوقت؟ ستكون هذه خطوة غير شرعية… لا، مهلاً، هذا ليس منطقيًا. لقد كنت أستخدم نفس أسلوبهم طوال هذا الوقت…’
نظر المبارزان إلى بعضهما البعض، ثم أومأ برأسهما ببطء.
“لقد فاز مونغريل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى أصدقائه ثم تابع:
التفت ليو إلى الكاميرا وابتسم ببراعة.
“ماذا؟ ألم يلاحظ أحد منكم ذلك يا عباقرة القتال؟ حسنًا، حسنًا، حسنًا. لقد أتت اللحظة النادرة التي أتمكن فيها من السخرية بمشاهديني الأعزاء ونصائحهم التي لا تطاق!”
كان أحدهم يرتدي بدلة درع ثقيلة. كانت هناك قلعة منقوشة على صدريتها، وأربعة تنانين مصورة على درع الكتف ودرع الساعد. كان هذا هو الطاو سايفر، وهو مبارز مشهور يمتلك جانبًا قويًا يسمح له بالتحكم في النار.
أشار إلى أصدقائه ثم تابع:
***
“بالنسبة للمتابعين القدامى للقوة الضاربة الذين ما زالوا يتذكرون الأيام الأولى من برنامجي الإذاعي… كما تعلمون، فإن هذين الرجلين المتميزين ليسا في الواقع زملائي فحسب، بل أيضًا تلاميذ لنفس الرجل العجوز غريب الأطوار الذي علمني فن المبارزة. في الأساس، نحن الثلاثة أصدقاء طفولة، ونمارس نفس أسلوب القتال العبقري. أسلوب هجوم الأسد الزائر.”
كان الرجل يرتدي درعًا صفيحيًا عليه نقش معقد لقلعة وأربعة تنانين تزين سطحه المصقول. لقد بدا قوياً ونبيلاً وذو خبرة.
صمت قليلاً، ثم تنهد بغموض:
ابتسم ليو.
صمت قليلاً، ثم تنهد بغموض:
“وعلى الرغم من أنه يؤلمني بعض الشيء أن أتعرض للهزيمة على يد مبتدئ مجهول، فإن السبب الحقيقي خلف صدمتي الشديدة من المبارزة… هو أنه… لن تصدقوا ذلك… أوه نعم، قبل أن أكمل، علي أن أذكركم بأن الراعي لحلقة اليوم هو…”
توقف الشاب على بعد أمتار قليلة من ساني، وتردد للحظات، ثم ابتسم وسأل بنبرة خفيفة:
أدار سايفر عينيه وقاطعه:
عندما ضاقت عيون ساني، أعلن صوت مشهد الأحلام:
صمت قليلاً، ثم تنهد بغموض:
“توقف عن هذا يا ليو! ما كان سيقوله هو أن الرجل المقنع استخدم أسلوب ضربة الأسد الزائر لهزيمة هذا الأحمق. وعلى الرغم من وجود الكثير – والكثير – من الأشخاص حقًا الذين يمكنهم هزيمة هذا المزعج الصاخب في ثانية، حقيقة أن شخصًا ما فعل ذلك وهو يستخدم أسلوبنا الخاص لهو أمر مثير للإهتمام حقًا.”
تبين أن الأحمق كان أكثر ذكاءً ووعيًا من المقاتلين الأخيرين. لقد تمكن من تجنب الهجوم… الذي للأسف تبين أنه مجرد هجوم مخادع. وقبل أن يتمكن من تصحيح قدمه، اخترق الأوداتشي صدره وخرج من ظهره.
نظر ليو إلى صديقه بقسوة، لكنه استسلم وتخلى عن الفاصل الإعلاني الذي كان سيقوله وأومأ برأسه.
“بالفعل. لذا، سنذهب نحن الثلاثة ونرى من هو مونغريل ذاك حقًا، وما هو قادر على فعله…”
حلقة نادرة ومبهرة…ومشتركة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة على كل شيء! هل أنا بحاجة للذهاب إلى الساحة الاحترافية للعثور على خصم مناسب؟!’
شعر ساني أن شيئًا غريبًا كان يحدث في الكولوسيوم بعد أن قطع رأس الشاب الذي يرتدي درعًا أزورديًا. يبدو أن المستيقظين الآخرين كانوا يحدقون به بشيء من الحيرة… بل صدمة، حتى.
وينطبق الشيء نفسه على المتفرجين من البشر في المدرج. حيث قام الكثيرون بتغيير مقاعدهم للاقتراب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وينطبق الشيء نفسه على المتفرجين من البشر في المدرج. حيث قام الكثيرون بتغيير مقاعدهم للاقتراب منه.
‘ما الأمر مع كل هؤلاء الناس؟ هل بالغت وتحركت بسرعة كبيرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وينطبق الشيء نفسه على المتفرجين من البشر في المدرج. حيث قام الكثيرون بتغيير مقاعدهم للاقتراب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لا، لقد حسب اندفاعه بحيث لا يبدو قويًا جدًا. ربما قد أحبوا العرض فقط؟ لأن ساني، بالفعل، كان قدم لهم عرضًا جيدًا. ليس وكأن تلك كانت نيته..
‘انتظر…لا تخبرني…’
‘على كل حال… لماذا لا يتحداني أحد؟ توقفوا عن إضاعة وقتي أيها الناس! أنا على جدول زمني ضيق!’
بعد أن تسلق خارج كبسولة المحاكاة، حدق فيها باستياء، ثم ارتعش فجأة وأمسك بيده.
أرسل ليو المقطع إلى اثنين من رفاقه وانتظر في الفراغ المظلم، يتحدث مع المشاهدين ويضحك على أدائه الفظيع في المبارزة ضد المبتدئ الشيطاني.
فعلاً، لم يبدو الحشد الصغير من المستيقظين الذين كانوا ينتظرون دورهم لمحاربته على استعداد للتقدم الآن. حدق بهم ساني في حالة من الملل لبضعة دقائق، يحاول أن يفهم ما يحدث. لقد كانوا متحمسين للغاية منذ لحظات قليلة، أليس كذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل… هل هذه الساحة بأكملها مخصصة لممارسي أسلوب واحد؟ هل كنت أكسر بعض المحرمات غير المعلنة طوال هذا الوقت؟ ستكون هذه خطوة غير شرعية… لا، مهلاً، هذا ليس منطقيًا. لقد كنت أستخدم نفس أسلوبهم طوال هذا الوقت…’
ثم، سار شخص ما نحوه أخيرًا، وأخرج سيفًا هائل المظهر.
سخر سايفر ثم أشار إليه.
“لقد فاز مونغريل!”
كان الرجل يرتدي درعًا صفيحيًا عليه نقش معقد لقلعة وأربعة تنانين تزين سطحه المصقول. لقد بدا قوياً ونبيلاً وذو خبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنت. لا بد. أنك. تمزح معي!’
قبل أن يتمكن الرجل الذي يرتدي الدرع الصفيحي من الهجوم، ضربه ساني بدون مقدمات على وجهه بمقبض الأوداتشي، وعرقل قدمه، ثم دفع طرف السيف العظيم بوحشية في الصدع الضيق لخوذته.
نفس الأسلوب…من الواضح أنه كان يمارس نفس الأسلوب اللعين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ضاقت عيون ساني، أعلن صوت مشهد الأحلام:
أرسل ليو المقطع إلى اثنين من رفاقه وانتظر في الفراغ المظلم، يتحدث مع المشاهدين ويضحك على أدائه الفظيع في المبارزة ضد المبتدئ الشيطاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الطاو سايفر تحدى مونغريل!”
حدق ليو سترايكر فيها أيضًا، وتعبير مفكر يظهر على وجهه.
وبذلك، ألقى نظرة الأخيرة على الجهاز عالي التقنية، وابتعد.
قبل أن يتمكن الرجل الذي يرتدي الدرع الصفيحي من الهجوم، ضربه ساني بدون مقدمات على وجهه بمقبض الأوداتشي، وعرقل قدمه، ثم دفع طرف السيف العظيم بوحشية في الصدع الضيق لخوذته.
أدار سايفر عينيه وقاطعه:
بينما كان الدم يتدفق من الخوذة الفولاذية، دوى صوت مشهد الأحلام مرة أخرى:
“ليو، يا صديقي. ما هذا بحق؟ لقد قُتلت على يد أحد الهواة… بضربة واحدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد فاز مونغريل!”
ابتسم سايفر.
“ليو، يا صديقي. ما هذا بحق؟ لقد قُتلت على يد أحد الهواة… بضربة واحدة!”
أصبحت الوجوه في الحشد شاحبة بعض الشيء.
“ل… لئلا اتعلم؟ هاه.”
‘ما مشكلة هؤلاء الناس بحق؟! ألا يوجد أحد هنا يعرف أسلوبًا مختلفًا؟!’
“بالنسبة للمتابعين القدامى للقوة الضاربة الذين ما زالوا يتذكرون الأيام الأولى من برنامجي الإذاعي… كما تعلمون، فإن هذين الرجلين المتميزين ليسا في الواقع زملائي فحسب، بل أيضًا تلاميذ لنفس الرجل العجوز غريب الأطوار الذي علمني فن المبارزة. في الأساس، نحن الثلاثة أصدقاء طفولة، ونمارس نفس أسلوب القتال العبقري. أسلوب هجوم الأسد الزائر.”
نظر ساني حوله ولاحظ أن الكولوسيوم كان صامتًا تمامًا. كان الجميع يحدقون به بتعابير غريبة.
قبل أن يتمكن ساني من تنظيف نصل ثعبان الظل، اقترب منافس جديد.
كان هذا يرتدي رداءًا حريريًا رماديًا.
بينما كان الدم يتدفق من الخوذة الفولاذية، دوى صوت مشهد الأحلام مرة أخرى:
“لقد تحدى الأحمق مونغريل!”
“مونغريل، يا صديقي… إذا كنت لا تمانع في سؤالي… ماذا تفعل هنا، في ساحة الهواة هذه؟”
كان اللقيط يستخدم سيفًا ثقيلًا… ويستخدم نفس أسلوب المعركة اللعين!.
عندما ضاقت عيون ساني، أعلن صوت مشهد الأحلام:
‘ما الأمر مع كل هؤلاء الناس؟ هل بالغت وتحركت بسرعة كبيرة؟
أطلق ساني هديرًا منخفضًا واندفع للأمام.
عندما ضاقت عيون ساني، أعلن صوت مشهد الأحلام:
تبين أن الأحمق كان أكثر ذكاءً ووعيًا من المقاتلين الأخيرين. لقد تمكن من تجنب الهجوم… الذي للأسف تبين أنه مجرد هجوم مخادع. وقبل أن يتمكن من تصحيح قدمه، اخترق الأوداتشي صدره وخرج من ظهره.
صمت قليلاً، ثم تنهد بغموض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار ساني عينيه خلف القناع. كانت الإجابة بسيطة جدًا: لقد أتى إلى هنا ليتعلم.
مزق ساني السيف العظيم من جسد العدو وتراجع إلى الخلف بإنزعاج.
تمايل الرجل الذي يرتدي الرداء الحريري وحدق في البقعة الحمراء المتنامية على ثوبه. بالنظر إلى ساني، رفع إبهامه بصمت، ثم انهار على الرمال وسط وابل من الشرارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى أصدقائه ثم تابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد فاز مونغريل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطاو سايفر تحدى مونغريل!”
‘اللعنة على كل شيء! هل أنا بحاجة للذهاب إلى الساحة الاحترافية للعثور على خصم مناسب؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالفعل. لذا، سنذهب نحن الثلاثة ونرى من هو مونغريل ذاك حقًا، وما هو قادر على فعله…”
لم يكن هؤلاء الأشخاص، بالضبط، مقاتلين سيئين… الثلاثة الأخيرون على وجه الخصوص… ولكن لماذا كانوا جميعًا متشابهين جدًا مع بعضهم؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وينطبق الشيء نفسه على المتفرجين من البشر في المدرج. حيث قام الكثيرون بتغيير مقاعدهم للاقتراب منه.
نظر ساني حوله ولاحظ أن الكولوسيوم كان صامتًا تمامًا. كان الجميع يحدقون به بتعابير غريبة.
سخر سايفر ثم أشار إليه.
‘انتظر…لا تخبرني…’
قبل أن يتمكن الرجل الذي يرتدي الدرع الصفيحي من الهجوم، ضربه ساني بدون مقدمات على وجهه بمقبض الأوداتشي، وعرقل قدمه، ثم دفع طرف السيف العظيم بوحشية في الصدع الضيق لخوذته.
عبس خلف القناع، حيث دخل شك مروع إلى ذهنه.
‘هل… هل هذه الساحة بأكملها مخصصة لممارسي أسلوب واحد؟ هل كنت أكسر بعض المحرمات غير المعلنة طوال هذا الوقت؟ ستكون هذه خطوة غير شرعية… لا، مهلاً، هذا ليس منطقيًا. لقد كنت أستخدم نفس أسلوبهم طوال هذا الوقت…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، اقترب منه وجه مألوف من بين الحشد. لقد كان الشاب ذو الدرع الازوردي. ضارب الأسد، أو أيًا كان إسمه…
عندما ضاقت عيون ساني، أعلن صوت مشهد الأحلام:
‘لا… يا إلهي، أرجوك لا! لا أريد قتاله مرة أخرى…’
أدار سايفر عينيه وقاطعه:
توقف الشاب على بعد أمتار قليلة من ساني، وتردد للحظات، ثم ابتسم وسأل بنبرة خفيفة:
توقف الشاب على بعد أمتار قليلة من ساني، وتردد للحظات، ثم ابتسم وسأل بنبرة خفيفة:
“بالفعل. لذا، سنذهب نحن الثلاثة ونرى من هو مونغريل ذاك حقًا، وما هو قادر على فعله…”
“مونغريل، يا صديقي… إذا كنت لا تمانع في سؤالي… ماذا تفعل هنا، في ساحة الهواة هذه؟”
استجابة لدعوته، انضم إليه شخصان في الفراغ الأسود. صمت المشاهدون للحظة، ثم أرسلوا الكثير من التفاعلات لدرجة أن واجهة البث كادت أن تتعطل.
أدار ساني عينيه خلف القناع. كانت الإجابة بسيطة جدًا: لقد أتى إلى هنا ليتعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وينطبق الشيء نفسه على المتفرجين من البشر في المدرج. حيث قام الكثيرون بتغيير مقاعدهم للاقتراب منه.
لكنه لم يستطع قول ذلك بالطبع. لقد كان أيضًا منزعجًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من ابتكار كذبة إبداعية.
“ليو، يا صديقي. ما هذا بحق؟ لقد قُتلت على يد أحد الهواة… بضربة واحدة!”
“لا، لا… لا نريد أن يتكرر ما حدث للثلاجة مرة أخرى، ليس لهذه الكبسولة الجميلة اللامعة والمكلفة للغاية… صحيح؟ صحيح! ينبغي علي… ربما ينبغي علي أن أذهب وأستنشق بعض الهواء النقي… سنحاول مرة أخرى في المرة القادمة، في ساحة أكثر تحديًا…”
بالتحديق في الشاب، سمح لثعبان الروح أن يختفي ويتحول إلى وشم مرة أخرى، ثم قال بكئابة:
كان اللقيط يستخدم سيفًا ثقيلًا… ويستخدم نفس أسلوب المعركة اللعين!.
“ل… لئلا اتعلم؟ هاه.”
“أنا هنا لئلا أتعلم.”
“مونغريل، يا صديقي… إذا كنت لا تمانع في سؤالي… ماذا تفعل هنا، في ساحة الهواة هذه؟”
رمش ضارب الأسد عدة مرات، ثم قام بتغيير وزنه قليلاً، كان من الواضح أنه ينوي سحب سيفه.
نظر المبارزان إلى بعضهما البعض، ثم أومأ برأسهما ببطء.
‘كفى من هذا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغضب شديد، أمر ساني مشهد الأحلام بإخراجه من الساحة واختفى من الكولوسيوم وسط وابل من الشرارات البيضاء.
كان اللقيط يستخدم سيفًا ثقيلًا… ويستخدم نفس أسلوب المعركة اللعين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، سار شخص ما نحوه أخيرًا، وأخرج سيفًا هائل المظهر.
بعد أن تسلق خارج كبسولة المحاكاة، حدق فيها باستياء، ثم ارتعش فجأة وأمسك بيده.
“أنا مستعد أن اُقتل كل يوم على يد ملكتنا النبيلة. لكن مبتدئ؟ بحقك…”
“لا، لا… لا نريد أن يتكرر ما حدث للثلاجة مرة أخرى، ليس لهذه الكبسولة الجميلة اللامعة والمكلفة للغاية… صحيح؟ صحيح! ينبغي علي… ربما ينبغي علي أن أذهب وأستنشق بعض الهواء النقي… سنحاول مرة أخرى في المرة القادمة، في ساحة أكثر تحديًا…”
‘لا… يا إلهي، أرجوك لا! لا أريد قتاله مرة أخرى…’
وبذلك، ألقى نظرة الأخيرة على الجهاز عالي التقنية، وابتعد.
توقف الشاب على بعد أمتار قليلة من ساني، وتردد للحظات، ثم ابتسم وسأل بنبرة خفيفة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
…لكن ما لم يره ساني هو أن حشد المستيقظين في الكولوسيوم كانوا جميعًا يحدقون في المساحة الفارغة التي كان يقف فيها منذ دقيقة واحدة.
حدق ليو سترايكر فيها أيضًا، وتعبير مفكر يظهر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكن ما لم يره ساني هو أن حشد المستيقظين في الكولوسيوم كانوا جميعًا يحدقون في المساحة الفارغة التي كان يقف فيها منذ دقيقة واحدة.
وبعد ثواني، قال بهدوء:
“ماذا؟ ألم يلاحظ أحد منكم ذلك يا عباقرة القتال؟ حسنًا، حسنًا، حسنًا. لقد أتت اللحظة النادرة التي أتمكن فيها من السخرية بمشاهديني الأعزاء ونصائحهم التي لا تطاق!”
وكما كان يتوقع، انضم إليه أصدقاؤه في مشهد الأحلام فور تلقي الرسالة.
“ل… لئلا اتعلم؟ هاه.”
كان هذا يرتدي رداءًا حريريًا رماديًا.
{ترجمة نارو…}
“بالنسبة للمتابعين القدامى للقوة الضاربة الذين ما زالوا يتذكرون الأيام الأولى من برنامجي الإذاعي… كما تعلمون، فإن هذين الرجلين المتميزين ليسا في الواقع زملائي فحسب، بل أيضًا تلاميذ لنفس الرجل العجوز غريب الأطوار الذي علمني فن المبارزة. في الأساس، نحن الثلاثة أصدقاء طفولة، ونمارس نفس أسلوب القتال العبقري. أسلوب هجوم الأسد الزائر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات