الجزر المقيدة بالسلاسل
الفصل 379 : الجزر المقيدة بالسلاسل
{ترجمة نارو…}
في الظلام الفارغ الشاسع، كانت أعداد لا تعد ولا تحصى من النجوم البعيدة تتلألأ بنورٍ أثيري. كان مشهد سماء الليل غير محدود ومقفر، مليئًا بالوعود والغموض.
[لقد قتلت مسخًا ساقطًا، الذئب المرعب.]
وفوق السماء، توجدت سماءٌ أخرى. تلك زرقاءٌ ومشرقة، مليئة بأشعة الشمس والرياح اللطيفة. تدفقت عبرها سحب بيضاء تحكي قصصًا ساحرة بحركتها وأشكالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت يديه، واقتربت أنياب الوحش المروعة من العض في لحمه ببضعة سنتيمترات. صر ساني على أسنانه ثم صرخ:
بين السماء الساطعة والسماء المظلمة، طفت جزيرة في الهواء. كانت محاطة بقطع صخرية هائمة وأشكال بناء قديمة، وكان سطحها مغمورًا بإشراق الشمس الناعم، وبطنها السفلي مغطى بظلام لا يمكن اختراقه.
امتدت عدة سلاسل ضخمة بعيدًا من الجزيرة، تقرقع بشكل رعدي بينما ارتفعت وسقطت ببطء.
بعيدًا في الأفق، كان يمكن رؤية شكل داكن وأنيق في السماء الساطعة. كانت القديسة تحمل ذكرى قوس قوي في يديها، أطرافه مصنوعة من القرن والخشب الأسود المصقول. اشتعلت عينان ياقوتيتان خلف حاجب خوذتها، مع جوهرة مرجانية قرمزية موضوعة في وسط صدريتها المصنوعة من حجر السج.
كان قنين الحديد عاليًا بدرجة كافية ليغطي على صوت ساني… تقريبًا.
‘فقط… ابق ثابتًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قنين الحديد عاليًا بدرجة كافية ليغطي على صوت ساني… تقريبًا.
“…أرغغ! هيا مت، أيها اللقيط! اللعنة عليك! اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالقرب من حافة الجزيرة الطائرة، حيث أفسحت الغابة التي تغطي سطحها الطريق لامتداد ضيق من العشب غير المتساوي، كان وحش ضخم يشبه الذئب يحاول حاليًا ابتلاعه بالكامل.
كان لدى ساني سبب وجيه ليصرخ بالقتل الدموي، لأنه كان على بعد ثوانٍ من أن يُؤكل حيًا.
بالقرب من حافة الجزيرة الطائرة، حيث أفسحت الغابة التي تغطي سطحها الطريق لامتداد ضيق من العشب غير المتساوي، كان وحش ضخم يشبه الذئب يحاول حاليًا ابتلاعه بالكامل.
كان مخلوق الكابوس بحجم شاحنة صغيرة، مع فراء قاس مثل الأسلاك الفولاذية، وخطام طويل ومرعب. كان فكاه واسعين بما يكفي لشطر بشري إلى نصفين، وقويان بما يكفي لسحق العظام والدروع وتحويلهما إلى غبار.
كما لو كان يحاول زيادة الطين بلة، قاطع مخلوق الكابوس أفكاره من خلال إطلاق هدير يصم الآذان ومضاعفة جهوده لالتهامه. شعر ساني برياح عفنة تضرب وجهه وعبس بائسًا. كانت الرائحة الكريهة المنبعثة من فم الوحش لا تطاق.
في الوقت الحالي، كان هذان الفكان يحاولان الإغلاق على ساني، والشيء الوحيد الذي يمنعهما من القيام بذلك هو يديه – كان قد أمسك الفك العلوي للوحش بواحدة، والفك السفلي بأخرى، محاولًا بكل قوته ابقائهما مفتوحين.
كان ساني يحرق جوهره لزيادة قوته البدنية، ولم يكن ذلك المخزون لا نهاية له. عندما يجف بئر قوته، سيخسر تلك المنافسة.
“يا قديسة! ارغب بالقليل من المساعدة هنا، اللعنة!”
شعرت عضلاته كما لو أنها على وشك الانفجار.
“يا قديسة! ارغب بالقليل من المساعدة هنا، اللعنة!”
كان الرجس يحاول أيضًا أن يعض البشري البغيض بكل قوته الهائلة، لكن في الوقت الحالي، لم يتمكن أي منهما من التغلب على الآخر.
“يا قديسة! ارغب بالقليل من المساعدة هنا، اللعنة!”
كانت مجرد مسألة وقت، مع ذلك.
لماذا لم يذهب فقط إلى باستيون؟ كان سيكون آمنًا وسليمًا خلف جدرانها الآن. وربما حتى في حضن…
كان ساني يحرق جوهره لزيادة قوته البدنية، ولم يكن ذلك المخزون لا نهاية له. عندما يجف بئر قوته، سيخسر تلك المنافسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت يديه، واقتربت أنياب الوحش المروعة من العض في لحمه ببضعة سنتيمترات. صر ساني على أسنانه ثم صرخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس جيدًا…’
‘ليس جيدًا…’
‘فقط… ابق ثابتًا…’
لقد مر حوالي شهرين بعد أن اختار المجيء إلى هذا المكان، والآن، بدأ ساني يشك جديًا في قراره.
وفوق السماء، توجدت سماءٌ أخرى. تلك زرقاءٌ ومشرقة، مليئة بأشعة الشمس والرياح اللطيفة. تدفقت عبرها سحب بيضاء تحكي قصصًا ساحرة بحركتها وأشكالها.
لماذا لم يذهب فقط إلى باستيون؟ كان سيكون آمنًا وسليمًا خلف جدرانها الآن. وربما حتى في حضن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، كان هذان الفكان يحاولان الإغلاق على ساني، والشيء الوحيد الذي يمنعهما من القيام بذلك هو يديه – كان قد أمسك الفك العلوي للوحش بواحدة، والفك السفلي بأخرى، محاولًا بكل قوته ابقائهما مفتوحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قنين الحديد عاليًا بدرجة كافية ليغطي على صوت ساني… تقريبًا.
كما لو كان يحاول زيادة الطين بلة، قاطع مخلوق الكابوس أفكاره من خلال إطلاق هدير يصم الآذان ومضاعفة جهوده لالتهامه. شعر ساني برياح عفنة تضرب وجهه وعبس بائسًا. كانت الرائحة الكريهة المنبعثة من فم الوحش لا تطاق.
‘اللعنة عليك…’
‘فقط… ابق ثابتًا…’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
ارتعشت يديه، واقتربت أنياب الوحش المروعة من العض في لحمه ببضعة سنتيمترات. صر ساني على أسنانه ثم صرخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاهثًا، زحف ساني بضعة خطوات والتقط شظية منتصف الليل. كان التاشي الصارم حادًا ومميتًا كما كان دائمًا…
في الظلام الفارغ الشاسع، كانت أعداد لا تعد ولا تحصى من النجوم البعيدة تتلألأ بنورٍ أثيري. كان مشهد سماء الليل غير محدود ومقفر، مليئًا بالوعود والغموض.
“يا قديسة! ارغب بالقليل من المساعدة هنا، اللعنة!”
ومع ذلك، بعد ثوانٍ قليلة، هسهس شيء ما عبر كتفيه، وغرز سهمان أسودان خطيران في عيون الوحش. لقد وصلا في وقت واحد تقريبًا.
لكن لم يكن يمكن رؤية الشيطانة الصامتة في أي مكان. كانت على بعد بضع مئات من الأمتار، تقف على قمة تل منخفض.
كان ساني يحرق جوهره لزيادة قوته البدنية، ولم يكن ذلك المخزون لا نهاية له. عندما يجف بئر قوته، سيخسر تلك المنافسة.
تأوه ساني وحاولت دفع فكي الرجس بعيدًا، لكن دون جدوى. كان المخلوق اللعين قويًا جدًا…
شعرت عضلاته كما لو أنها على وشك الانفجار.
ومع ذلك، بعد ثوانٍ قليلة، هسهس شيء ما عبر كتفيه، وغرز سهمان أسودان خطيران في عيون الوحش. لقد وصلا في وقت واحد تقريبًا.
‘شكرًا!’
بعيدًا في الأفق، كان يمكن رؤية شكل داكن وأنيق في السماء الساطعة. كانت القديسة تحمل ذكرى قوس قوي في يديها، أطرافه مصنوعة من القرن والخشب الأسود المصقول. اشتعلت عينان ياقوتيتان خلف حاجب خوذتها، مع جوهرة مرجانية قرمزية موضوعة في وسط صدريتها المصنوعة من حجر السج.
باستخدام الرعشة اللحظية التي مرت عبر جسد الذئب، دفع ساني الفكين إلى الجانب، وسمح لهما بالإغلاق بقرقعة عالية، وسكب أكبر قدر ممكن من الجوهر في دفعة قوية.
كان زعيم الذئاب الوحشية أعمى الآن على الأقل… ربما. ليس وكأن ذلك سيوقف اللقيط.
لماذا لم يذهب فقط إلى باستيون؟ كان سيكون آمنًا وسليمًا خلف جدرانها الآن. وربما حتى في حضن…
طار الجسد الضخم لمخلوق الكابوس لمسافة عشرة أمتار واصطدم بجذع شجرة بلوط قديمة، وسحقها تمامًا وحولها إلى شظايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت يديه، واقتربت أنياب الوحش المروعة من العض في لحمه ببضعة سنتيمترات. صر ساني على أسنانه ثم صرخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إصابة رائعة…’
سقط ساني على ركبتيه وأخذ نفسًا مرتعشًا. ثم ألقى نظرة سريعة إلى الخلف.
بعيدًا في الأفق، كان يمكن رؤية شكل داكن وأنيق في السماء الساطعة. كانت القديسة تحمل ذكرى قوس قوي في يديها، أطرافه مصنوعة من القرن والخشب الأسود المصقول. اشتعلت عينان ياقوتيتان خلف حاجب خوذتها، مع جوهرة مرجانية قرمزية موضوعة في وسط صدريتها المصنوعة من حجر السج.
لماذا لم يذهب فقط إلى باستيون؟ كان سيكون آمنًا وسليمًا خلف جدرانها الآن. وربما حتى في حضن…
‘إصابة رائعة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، كان هذان الفكان يحاولان الإغلاق على ساني، والشيء الوحيد الذي يمنعهما من القيام بذلك هو يديه – كان قد أمسك الفك العلوي للوحش بواحدة، والفك السفلي بأخرى، محاولًا بكل قوته ابقائهما مفتوحين.
لكنها لن تكون قادرة على مساعدته أكثر من ذلك، على الأقل ليس لأكثر من عدد قليل من الثواني. كان ساني متأكدًا تمامًا من أن الظل قد أنفقت كل سهامها أثناء قتالهم مع القطيع، والآن، كان عليها أن تستبعدهم وتستدعيهم من جديد.
كان زعيم الذئاب الوحشية أعمى الآن على الأقل… ربما. ليس وكأن ذلك سيوقف اللقيط.
كان مخلوق الكابوس بحجم شاحنة صغيرة، مع فراء قاس مثل الأسلاك الفولاذية، وخطام طويل ومرعب. كان فكاه واسعين بما يكفي لشطر بشري إلى نصفين، وقويان بما يكفي لسحق العظام والدروع وتحويلهما إلى غبار.
كانت المشكلة أن الرجس الأخير المتبقي من الواضح أنه من الرتبة الساقطة، لذلك كان النصل القوي يواجه صعوبة في اختراق فراءه.
كان مخلوق الكابوس يرتفع بالفعل من الأرض، ويعوي بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساقطًا على الأرض وهو منهك تمامًا، حاول ساني التقاط أنفاسه واستمع إلى الصمت. وسرعان ما سمع صوت التعويذة الحلو يهمس:
‘اللعنة عليك…’
بالقرب من حافة الجزيرة الطائرة، حيث أفسحت الغابة التي تغطي سطحها الطريق لامتداد ضيق من العشب غير المتساوي، كان وحش ضخم يشبه الذئب يحاول حاليًا ابتلاعه بالكامل.
لاهثًا، زحف ساني بضعة خطوات والتقط شظية منتصف الليل. كان التاشي الصارم حادًا ومميتًا كما كان دائمًا…
كانت مجرد مسألة وقت، مع ذلك.
كانت المشكلة أن الرجس الأخير المتبقي من الواضح أنه من الرتبة الساقطة، لذلك كان النصل القوي يواجه صعوبة في اختراق فراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما لو كان يحاول زيادة الطين بلة، قاطع مخلوق الكابوس أفكاره من خلال إطلاق هدير يصم الآذان ومضاعفة جهوده لالتهامه. شعر ساني برياح عفنة تضرب وجهه وعبس بائسًا. كانت الرائحة الكريهة المنبعثة من فم الوحش لا تطاق.
ومع ذلك، كان على ساني أن يعمل بما لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغلق المسافة بينهما، جلب الوحش فكيه المروعين على البشري الصغير مرة أخرى… وعض على الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يتأكد من أن الشمس خلفه، وقف واستند على سيفه، وشاهد بتعب الوحش الضخم يدير رأسه القبيح ويواجهه.
بين السماء الساطعة والسماء المظلمة، طفت جزيرة في الهواء. كانت محاطة بقطع صخرية هائمة وأشكال بناء قديمة، وكان سطحها مغمورًا بإشراق الشمس الناعم، وبطنها السفلي مغطى بظلام لا يمكن اختراقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنزل الذئب المخيف خطامه على الأرض، ثم زمجر بغضب قاتل. تطاير اللعاب من فمه وسقط على الأرض. بعد ذلك، بدفع نفسه برجليه الخلفيتين القويتين، اندفع مخلوق الكابوس نحو ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس جيدًا…’
بغلق المسافة بينهما، جلب الوحش فكيه المروعين على البشري الصغير مرة أخرى… وعض على الفراغ.
كان مخلوق الكابوس يرتفع بالفعل من الأرض، ويعوي بشدة.
كان مخلوق الكابوس بحجم شاحنة صغيرة، مع فراء قاس مثل الأسلاك الفولاذية، وخطام طويل ومرعب. كان فكاه واسعين بما يكفي لشطر بشري إلى نصفين، وقويان بما يكفي لسحق العظام والدروع وتحويلهما إلى غبار.
في المكان الذي وقف فيه ساني منذ لحظة، لم يكن هناك الآن سوى الهواء والنور… والظلال.
بعيدًا في الأفق، كان يمكن رؤية شكل داكن وأنيق في السماء الساطعة. كانت القديسة تحمل ذكرى قوس قوي في يديها، أطرافه مصنوعة من القرن والخشب الأسود المصقول. اشتعلت عينان ياقوتيتان خلف حاجب خوذتها، مع جوهرة مرجانية قرمزية موضوعة في وسط صدريتها المصنوعة من حجر السج.
لكنها لن تكون قادرة على مساعدته أكثر من ذلك، على الأقل ليس لأكثر من عدد قليل من الثواني. كان ساني متأكدًا تمامًا من أن الظل قد أنفقت كل سهامها أثناء قتالهم مع القطيع، والآن، كان عليها أن تستبعدهم وتستدعيهم من جديد.
بظهوره من ظل مخلوق الكابوس نفسه، غاص ساني بين رجلي الوحش الخلفيتين ودفع شظية منتصف الليل إلى الأعلى، مستهدفًا البطن الناعم للوحش المخيف. اخترق التاتشي الجلد الشاحب دون مشكلة وغرس في جسد الرجس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شكرًا!’
وبينما كان الدم يسيل على الأرض، ترنح المخلوق وسقط. وهرب أنينٌ منخفض من فمه.
بظهوره من ظل مخلوق الكابوس نفسه، غاص ساني بين رجلي الوحش الخلفيتين ودفع شظية منتصف الليل إلى الأعلى، مستهدفًا البطن الناعم للوحش المخيف. اخترق التاتشي الجلد الشاحب دون مشكلة وغرس في جسد الرجس.
وسرعان ما انتهى كل شيء.
بالقرب من حافة الجزيرة الطائرة، حيث أفسحت الغابة التي تغطي سطحها الطريق لامتداد ضيق من العشب غير المتساوي، كان وحش ضخم يشبه الذئب يحاول حاليًا ابتلاعه بالكامل.
ساقطًا على الأرض وهو منهك تمامًا، حاول ساني التقاط أنفاسه واستمع إلى الصمت. وسرعان ما سمع صوت التعويذة الحلو يهمس:
[لقد قتلت مسخًا ساقطًا، الذئب المرعب.]
‘اللعنة عليك…’
[…يزداد ظلك قوة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شكرًا!’
{ترجمة نارو…}
وبينما كان الدم يسيل على الأرض، ترنح المخلوق وسقط. وهرب أنينٌ منخفض من فمه.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات