غير قابلٍ للكسر
الفصل 348 : غير قابلٍ للكسر
…فقط عينيها، اللتان احترقتا باللهب الأبيض الخافت، كانتا لا تزالان على حالهما – مذهلتان، وباردتان، وممتلئتان بعزيمة لا تتزعزع.
في الثانية التالية، انفتح بئر القوة غير المرئي المخبأ في روحه، مما سمح لطوفان القوة المجددة بأخذ إرهاقه بعيدًا.
استلقى ساني على الأرض، يبتلع الهواء مثل سمكة تحتضر. شعر كما لو كان يغرق.
كان جسده خريطة من الألم. لم يستطع حتى أن يتذكر عدد الإصابات التي تلقاها… كان هناك جرح في جانبه خلفه غوجيان كاستر، والجرح الشنيع الذي كاد يقطع الترقوة، والجرح الطويل عبر ضلوعه… والعديد من الجروح الأصغر.
{ترجمة نارو…}
لكنه كان لا يزال على قيد الحياة.
بالنظر إلى نيف من خلال هذا النور، تنفس ساني ببطء وقال بصوت أجش:
كان لا يزال قادرًا على القتال.
أصيب كل من ساني ونيفيس بجروح مروعة، لكن لم يسمح أي منهما لألمهم وعذابهم بجعلهما أضعف. وبدلاً من ذلك، قاتلوا بشراسة لا ترحم، يلقون بكل ما تبقى لديهم على العدو، غير متراجعين على الإطلاق.
كانت نيفيس تفعل الشيء نفسه.
كان لا يزال غير مستعد للاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم غمر الاثنين منهم في النور الأثيري للبوابة.
…في كل مكان حوله، كان البرج القرمزي يرتجف ويئن، ويبدأ ببطء في الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيه لبضعة لحظات، ثم ابتسمت.
صر ساني أسنانه، ودفع نفسه عن الأرض بتعب. احتج جسده، لكنه أجبره على الصمت وارتفع ببطء على قدميه. كشط نصل شظية منتصف الليل الحجارة وهو يسحبه لأعلى.
…فقط عينيها، اللتان احترقتا باللهب الأبيض الخافت، كانتا لا تزالان على حالهما – مذهلتان، وباردتان، وممتلئتان بعزيمة لا تتزعزع.
كانت نيفيس تفعل الشيء نفسه.
نهضت الشابة وترنحت، ثم استعادت توازنها وهدأت. كان وضعها متهالكًا، وكانت إحدى يديها تضغط بقوة على الجرح العميق في بطنها.
بغض النظر عن مدى تفكيره، لم يستطع تخيل أي شيء من شأنه أن يهزم نيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت نجمة التغيير ضعيفة ومهزومة، ووجودها المخيف قد تضاءل. كان وجهها شاحبًا، وملطخًا بالدماء، وكئيبًا، وملتويًا في عبوس من المعاناة.
بدت نجمة التغيير ضعيفة ومهزومة، ووجودها المخيف قد تضاءل. كان وجهها شاحبًا، وملطخًا بالدماء، وكئيبًا، وملتويًا في عبوس من المعاناة.
واستخدامه كسلاح لتدميرها.
شعر ساني كما لو كان هناك شيء هش في وسط صدره، جزء صغير من جسده يتشقق ببطء تحت الضغط. مع كل خطوة يقوم بها، ظهر صدع جديد على سطحه.
…فقط عينيها، اللتان احترقتا باللهب الأبيض الخافت، كانتا لا تزالان على حالهما – مذهلتان، وباردتان، وممتلئتان بعزيمة لا تتزعزع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أستدعى كل ما تبقى من قوته ومرونته، أجبر إدراكه على التغير… وبدأ في نسج الحركات الغريبة والمرهقة لرقصة الظل غير المكتملة في تقنيته.
تم غمر الاثنين منهم في النور الأثيري للبوابة.
بالنظر إلى نيف من خلال هذا النور، تنفس ساني ببطء وقال بصوت أجش:
مقامرة يائسة مع فرصة ضئيلة للنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“..لننهي هذا.”
{ترجمة نارو…}
حدقت فيه لبضعة لحظات، ثم ابتسمت.
كانت أسنانها ملونة باللون الأحمر للدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن كانت نجمة التغيير تنزف بغزارة، دخلت زهرة الدم المعلقة على رقبة ساني في حالة من الجنون. في بعض الأحيان، شعر كما لو أن سيفه يتحرك من تلقاء نفسه، مما ساعده على الضرب بشكل أسرع وأقوى وبدقة أكثر فتكًا.
في اللحظة التالية، رفعت نيفيس سيفها وانطلقت إلى الأمام، وأرسلت سحابة من الغبار في الهواء بقدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يأمل فقط في تحقيق الاختراق قبل أن ينفجر هذا الجزء الصغير… إذا كان بإمكانه فقط التحمل أكثر، وفعل أكثر، وفهم أكثر…
اشتبكوا تحت منصة البوابة، وكانت سيوفهم تصفر في الهواء مثل الشياطين الجياع. أغرق قنين الفولاذ صوت كسر الحجر، مترددًا في ظلام البرج القرمزي مرة أخرى.
أصيب كل من ساني ونيفيس بجروح مروعة، لكن لم يسمح أي منهما لألمهم وعذابهم بجعلهما أضعف. وبدلاً من ذلك، قاتلوا بشراسة لا ترحم، يلقون بكل ما تبقى لديهم على العدو، غير متراجعين على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خطوة أخرى غريبة ومؤلمة، واحدة شعر بأنها مختلفة عن البقية، ارتجف الشيء الحساس في صدره فجأة، وانكسر.
موضوعًا تحت هذا الضغط، بدأ جسده في الانهيار.
الآن بعد أن كانت نجمة التغيير تنزف بغزارة، دخلت زهرة الدم المعلقة على رقبة ساني في حالة من الجنون. في بعض الأحيان، شعر كما لو أن سيفه يتحرك من تلقاء نفسه، مما ساعده على الضرب بشكل أسرع وأقوى وبدقة أكثر فتكًا.
لم يكن أبدًا قويًا كما كان الآن.
…ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيًا.
كانت نيفيس لا تزال أكثر من اللازم عليه. كانت لا تزال قوية جدًا، وسريعة جدًا، وساحقة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كانت أشبه بالوحش أكثر من كونها بشريًا.
كانت نيفيس تفعل الشيء نفسه.
‘لا يمكنني… لا يمكنني الاستمرار هكذا…’
شيطان من الفولاذ الفضي المغطى بلهب أبيض باهت.
بل في العالمان، حتى…
تمكن ساني من إضافة عدة جروح عميقة إلى مجموعتها المروعة من الإصابات، لكن الأضرار التي تلقاها في المقابل كانت مضاعفة. كانت ذراعه اليسرى تتخدر ببطء، مما أضعف قبضته على مقبض شظية منتصف الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رئتيه تحترق، وأصبح الاستنشاق أكثر صعوبة. مع كل نفس، تساقط صوتٌ مبلل ومضطرب من شفتيه. كانت عيناه تحترقان أيضًا، وأصبحت رؤيته ضبابية بسبب تدفق الدم إليها. كان عليه الاعتماد على إحساس الظل كثيرًا للتعويض عن هذا البلاء المنهك.
كان يأمل فقط في تحقيق الاختراق قبل أن ينفجر هذا الجزء الصغير… إذا كان بإمكانه فقط التحمل أكثر، وفعل أكثر، وفهم أكثر…
‘لا يمكنني… لا يمكنني الاستمرار هكذا…’
كانت نيفيس تفعل الشيء نفسه.
كان عليه أن يفكر في شيء ما. شيء مخادع وذكي، شيء من شأنه أن ينجح…
كانت نيفيس تفعل الشيء نفسه.
ولكن، لأول مرة، كانت حقيبة الحيل الخاصة بساني فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، فعل الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه.
مقامرة يائسة مع فرصة ضئيلة للنجاح.
بغض النظر عن مدى تفكيره، لم يستطع تخيل أي شيء من شأنه أن يهزم نيفيس.
‘لا يمكنني… لا يمكنني الاستمرار هكذا…’
إذا كانت لديه فرصة لاتخاذ تلك الخطوة الأخيرة من إتقان المستوى الأول لرقصة الظل، فسيكون في قتال ضدها.
كانت تعرفه جيدًا. أفضل من أي شخص في العالم بأسره.
بغض النظر عن مدى تفكيره، لم يستطع تخيل أي شيء من شأنه أن يهزم نيفيس.
بل في العالمان، حتى…
كانت رئتيه تحترق، وأصبح الاستنشاق أكثر صعوبة. مع كل نفس، تساقط صوتٌ مبلل ومضطرب من شفتيه. كانت عيناه تحترقان أيضًا، وأصبحت رؤيته ضبابية بسبب تدفق الدم إليها. كان عليه الاعتماد على إحساس الظل كثيرًا للتعويض عن هذا البلاء المنهك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن كانت نجمة التغيير تنزف بغزارة، دخلت زهرة الدم المعلقة على رقبة ساني في حالة من الجنون. في بعض الأحيان، شعر كما لو أن سيفه يتحرك من تلقاء نفسه، مما ساعده على الضرب بشكل أسرع وأقوى وبدقة أكثر فتكًا.
ومع ذلك، شعر ساني أنه ليس لديه فرصة للنصر إذا استمر كل شيء كما كان. كان بالفعل على بعد خطوة واحدة من الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، فعل الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه.
موضوعًا تحت هذا الضغط، بدأ جسده في الانهيار.
مقامرة يائسة مع فرصة ضئيلة للنجاح.
استلقى ساني على الأرض، يبتلع الهواء مثل سمكة تحتضر. شعر كما لو كان يغرق.
واستخدامه كسلاح لتدميرها.
أستدعى كل ما تبقى من قوته ومرونته، أجبر إدراكه على التغير… وبدأ في نسج الحركات الغريبة والمرهقة لرقصة الظل غير المكتملة في تقنيته.
كانت أسنانها ملونة باللون الأحمر للدم.
سمح لعقله بأن يصبح بلا شكل ودائم التغيير، ثم وجهه نحو نجمة التغيير، محاولًا تقليد فن معركتها المذهل بأدق التفاصيل.
إذا كانت لديه فرصة لاتخاذ تلك الخطوة الأخيرة من إتقان المستوى الأول لرقصة الظل، فسيكون في قتال ضدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا قاتل ساني، واستدعى ذكرى الفتاة الخادمة الجميلة وهي ترقص مع ظلالها السبعة. وأجهد جسده المنهك بالفعل إلى أقصى حدوده، متجاوزًا الحد الأقصى، محاولًا إجباره على صد الرشاقة القاتلة لنجمة التغيير والأناقة المخيفة بشكل مثالي لها.
واستخدامه كسلاح لتدميرها.
كانت رئتيه تحترق، وأصبح الاستنشاق أكثر صعوبة. مع كل نفس، تساقط صوتٌ مبلل ومضطرب من شفتيه. كانت عيناه تحترقان أيضًا، وأصبحت رؤيته ضبابية بسبب تدفق الدم إليها. كان عليه الاعتماد على إحساس الظل كثيرًا للتعويض عن هذا البلاء المنهك.
صر ساني أسنانه، ودفع نفسه عن الأرض بتعب. احتج جسده، لكنه أجبره على الصمت وارتفع ببطء على قدميه. كشط نصل شظية منتصف الليل الحجارة وهو يسحبه لأعلى.
فبعد كل شيء، إن لم تكن نيف، فمن يمكنه أن يقلد؟.
تمكن ساني من إضافة عدة جروح عميقة إلى مجموعتها المروعة من الإصابات، لكن الأضرار التي تلقاها في المقابل كانت مضاعفة. كانت ذراعه اليسرى تتخدر ببطء، مما أضعف قبضته على مقبض شظية منتصف الليل.
كان هو الشخص الذي عرفها الأفضل في العالم أيضًا. كان رفيقها وصديقها وتلميذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن كانت نجمة التغيير تنزف بغزارة، دخلت زهرة الدم المعلقة على رقبة ساني في حالة من الجنون. في بعض الأحيان، شعر كما لو أن سيفه يتحرك من تلقاء نفسه، مما ساعده على الضرب بشكل أسرع وأقوى وبدقة أكثر فتكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان بالفعل ظلها عمليًا، مساعدها الصغير المطيع. عالق في شبكة مخططاتها، وفي رغبتها المجنونة التي لا تشبع، وغير قادر على التحرر – ليس فقط لأنه لم يكن هناك خيار آخر، ولكن أيضًا لأنه لم يكن… لم يكن يريد حقًا أن يكون بعيدًا عنها.
كانت أشبه بالوحش أكثر من كونها بشريًا.
{ترجمة نارو…}
كان يعرف أسلوبها المتدفق والمميت في القتال أفضل من أي شخص آخر، باستثناء نيفيس نفسها. بعد كل شيء، كان قد مارسه أيضًا، وقضى ساعات لا تحصى في إتقان أساسه واكتساب نظرة ثاقبة لمبادئه. من تكرار نفس القطع الساقط مئات الآلاف من المرات حتى هذه المعركة المروعة، لم يتوقف عن التعلم منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت لديه فرصة لاتخاذ تلك الخطوة الأخيرة من إتقان المستوى الأول لرقصة الظل، فسيكون في قتال ضدها.
صر ساني أسنانه، ودفع نفسه عن الأرض بتعب. احتج جسده، لكنه أجبره على الصمت وارتفع ببطء على قدميه. كشط نصل شظية منتصف الليل الحجارة وهو يسحبه لأعلى.
وهكذا قاتل ساني، واستدعى ذكرى الفتاة الخادمة الجميلة وهي ترقص مع ظلالها السبعة. وأجهد جسده المنهك بالفعل إلى أقصى حدوده، متجاوزًا الحد الأقصى، محاولًا إجباره على صد الرشاقة القاتلة لنجمة التغيير والأناقة المخيفة بشكل مثالي لها.
مقامرة يائسة مع فرصة ضئيلة للنجاح.
موضوعًا تحت هذا الضغط، بدأ جسده في الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ساني كما لو كان هناك شيء هش في وسط صدره، جزء صغير من جسده يتشقق ببطء تحت الضغط. مع كل خطوة يقوم بها، ظهر صدع جديد على سطحه.
{ترجمة نارو…}
كان يأمل فقط في تحقيق الاختراق قبل أن ينفجر هذا الجزء الصغير… إذا كان بإمكانه فقط التحمل أكثر، وفعل أكثر، وفهم أكثر…
…فقط عينيها، اللتان احترقتا باللهب الأبيض الخافت، كانتا لا تزالان على حالهما – مذهلتان، وباردتان، وممتلئتان بعزيمة لا تتزعزع.
لكنه في النهاية، لم يفعل.
كان جسده خريطة من الألم. لم يستطع حتى أن يتذكر عدد الإصابات التي تلقاها… كان هناك جرح في جانبه خلفه غوجيان كاستر، والجرح الشنيع الذي كاد يقطع الترقوة، والجرح الطويل عبر ضلوعه… والعديد من الجروح الأصغر.
بعد خطوة أخرى غريبة ومؤلمة، واحدة شعر بأنها مختلفة عن البقية، ارتجف الشيء الحساس في صدره فجأة، وانكسر.
…ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيًا.
مقامرة يائسة مع فرصة ضئيلة للنجاح.
للحظة، شعر ساني بأنه دمية تم قطع أوتارها. اتسعت عيناه في رعب.
كانت نيفيس تفعل الشيء نفسه.
سمح لعقله بأن يصبح بلا شكل ودائم التغيير، ثم وجهه نحو نجمة التغيير، محاولًا تقليد فن معركتها المذهل بأدق التفاصيل.
وبعد ذلك، ارتجف شظية منتصف الليل قليلاً.
“..لننهي هذا.”
كان يعرف أسلوبها المتدفق والمميت في القتال أفضل من أي شخص آخر، باستثناء نيفيس نفسها. بعد كل شيء، كان قد مارسه أيضًا، وقضى ساعات لا تحصى في إتقان أساسه واكتساب نظرة ثاقبة لمبادئه. من تكرار نفس القطع الساقط مئات الآلاف من المرات حتى هذه المعركة المروعة، لم يتوقف عن التعلم منها.
في الثانية التالية، انفتح بئر القوة غير المرئي المخبأ في روحه، مما سمح لطوفان القوة المجددة بأخذ إرهاقه بعيدًا.
كان يأمل فقط في تحقيق الاختراق قبل أن ينفجر هذا الجزء الصغير… إذا كان بإمكانه فقط التحمل أكثر، وفعل أكثر، وفهم أكثر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خطوة أخرى غريبة ومؤلمة، واحدة شعر بأنها مختلفة عن البقية، ارتجف الشيء الحساس في صدره فجأة، وانكسر.
{ترجمة نارو…}
إذا كانت لديه فرصة لاتخاذ تلك الخطوة الأخيرة من إتقان المستوى الأول لرقصة الظل، فسيكون في قتال ضدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات