الشرف
الفصل 340 : الشرف
مختبئًا خلف القناع ويكافح من أجل التنفس، صر ساني على أسنانه وهسهس:
لبضع ثوان، كلاهما وقفا بدون حركة. على وجه كاستر، اختلطت الصدمة وعدم التصديق بالغضب والسخط… والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء، رفع رأسه واخترق ساني بنظرة كريهة.
على الرغم من ذلك، كان كاستر لا يزال مليئًا بالقوة والنشاط. كان غضبه لا يزال قاتلاً ولاذعاً كما كان من قبل. لكن سرعته… كانت أبطأ قليلاً.
“أيها الحثالة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوه ساني عندما شعر بتمزق آخر يظهر على جسده، ودفع كاستر بعيدًا، ثم اندفع إلى الخلف. طارت شظية منتصف الليل من جانب إلى آخر، من منخفض إلى مرتفع، ولم تتوقف حتى لجزء من الثانية. اندمج رنين الفولاذ في صخب مستمر يصم الآذان. شعر كما لو أن رئتيه تحترقان، لكنه لم يستطع السماح لنفسه بالإبطاء للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لشخص مثل ساني، كان كاستر كابوسًا. لولا نسيج الدم، لكان قد أصبح ضعيفًا وبطيئًا من فقدان الدم منذ وقت طويل، فقط من الجروح العديدة في جسده.
كان صوته يرتجف من الغضب المكبوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… بلا… بلا شرف.”
“لا… سبب… على وجه الخصوص…”
‘جيد. الغضب شيء جيد. أي شيء يجعله يفقد السيطرة هو جيـ… ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون إصدار أي صوت، اخترق طرف شظية منتصف الليل درعه الحرشفي، ثم لحمه…
في اللحظة التالية، أصيب ساني في صدره وطار للخلف مع صراخ مؤلم. على الرغم من أنه تمكن بطريقة ما من تشتيت طرف الغوجيان المسحور، إلا أن ال لا زال اصطدم به مثل قطار مسرع. اخترق نصل سيفه كفن محرك العرائس مرة أخرى، ليقطع ساعد ساني.
لكن…
‘اللعنة!’
ومع ذلك، الآن بعد أن تم كسر الساعة الرملية البلورية، بدا أن الوقت يلحق بالإرث. إذا رآه أي أحد الآن، لكان يفترض أنه في أواخر العشرينات من عمره، وربما حتى أوائل الثلاثينيات.
حتى مع تعزيزه بالظل، لم يستطع ساني مقاومة اعتداء كاستر الغاضب. لقد كان أقوى وأكثر مرونة بكثير، ولكن كان هذا هو الشيء الذي يتعلق بالأسلحة الحادة – لقد تم إنشاؤها لجعل مقدار القوة المطلوبة لقتل شخص أقل تطلبًا بكثير. يمكن للمبارز الماهر الذي يعتمد على السرعة أن يقتل عدوًا بلمسة واحدة مصوبة جيدًا من نصله.
كان هذا غير عادل تمامًا. كان الكفن عبارة عن ذكرى مستيقظة من الدرجة الخامسة. أين وجد اللقيط سلاحًا يمكنه اختراقه بهذه السهولة؟!
لكنها كانت أسوأ. أسوأ بكثير …
…لكن في اللحظة الأخيرة، تردد صوت هادئ من خلف ظهره.
…حسنًا، عرف ساني إلى حد ما من أين. من كان ليقول إن الغوجيان الأخضر الشبحي لم يكن من نفس الدرجة، إن لم يكن أعلى؟ كان للعشائر القديمة الكثير من الذكريات القوية في خزائنها.
مع هدير غاضب، أسقط كاستر الغوجيان الشبحي على ساني، الذي كان لا يزال يترنح من الضربة السابقة. يائسًا، رفع ساني التاتشي بشكل محرج للتصدي. عندما اصطدمت سيوفهم، طارت شظية منتصف الليل جانبًا وانزلقت تقريبًا من يديه.
في المرة التالية التي اشتبك فيها هو وكاستر، بدا الإرث في أواخر الثلاثينيات من عمره. الآن، كان يشبه رجلاً في أوج عطائه. أصبح جسده القوي أكثر روعة، حيث شدت أكتافه العريضة معدن درعه الحرشفي القوي. كان شعره رماديًا، ولحيته بها خطوط فضية تتخللها. كان من نوع الرجال الأكبر سنًا التي ستكون الفتيات الصغار مغرمة به تمامًا.
على عكسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لدي شرف بالفعل. الشرف… إنه ليس مجرد كلمة اخترعها الحثالة الأقوياء لجعل الحمقى الصغار مثلك يموتون من أجلهم. ويقتلون من أجلهم. إنه ليس سلسلة لفوها حول عنقك لجعلك عبدًا.”
بالسقوط على الأرض في دحرجة، اندفع ساني إلى الجانب واستخدم مقبض شظية منتصف الليل لضرب يد كاستر بعيدًا. لقد أنقذ نفسه بالكاد من قطع رأسه.
نظر كاستر إلى أسفل، إلى النصل البارز من صدره والدم يتدفق من تحته، ثم أمسك التاشي بضعف بيده. مع عبوسٍ متألم ومستاء تشوه وجهه الشاحب المجعد.
مجاهدًا لرفع رأسه، نظر إلى ساني في عينيه وهمس:
يهتز، ألقى ساني حفنة من الغبار المرجاني في الهواء وتراجع. بعد لحظة، خرج عدوه من الغبار مثل شيطان انتقامي. كان غوجيانه الملعون يستهدف قلبه مرة أخرى.
…في المرة التالية التي ألقى فيها ساني نظرة فاحصة على الإرث الفخور، شعر بقشعريرة باردة تسيل في عموده الفقري.
مجاهدًا لرفع رأسه، نظر إلى ساني في عينيه وهمس:
لكن…
اتسعت عيون كاستر. وبتعبير عن الرعب المطلق، استدار حوله ورفع سيفه، جاهزًا لمواجهة الشخص الذي كان يخافه ويريد قتله لفترة طويلة.
بدا كاستر مختلفًا.
“مختبئًا في الظلال!”
{ترجمة نارو…}
يبدو أن ساني كان محقًا في تخمينه حول عيب السليل الفخور والغرض من ذكرى التميمة الغامضة. من قبل، بدا كاستر بالفعل أكبر سنًا من الأعضاء الآخرين في المجموعة… وكان هذا غريبًا، بالتظر إلى أنه من المفترض أن يكون إيفي وكاي هما أكبرهم سناً. كان هذا ما لفت انتباه ساني في البداية، لأنه بالعودة إلى الأكاديمية، لم يكن هناك مثل هذا الاختلاف.
في الصمت المفاجئ، همس صوت التعويذة:
نظر إليه كاستر لبضعة لحظات، محاولًا قول شيئًا ما، لكنه سقط على ركبتيه ببطء.
ومع ذلك، الآن بعد أن تم كسر الساعة الرملية البلورية، بدا أن الوقت يلحق بالإرث. إذا رآه أي أحد الآن، لكان يفترض أنه في أواخر العشرينات من عمره، وربما حتى أوائل الثلاثينيات.
كان لا يزال يمثل الشاب الذي التقاه ساني منذ عام واحد فقط، ولكن بالكاد. بدلاً من ذلك، كان رجل وسيم وناضج وقوي هو من يهاجمه، وبشرته الداكنة لا تزال ناعمة، لكنها أظهرت بالفعل علامات على التجاعيد المستقبلية في زوايا عينيه وفمه. وكان هناك العديد من الشعرات الفضية في لحيته.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن ساني كان محقًا في تخمينه حول عيب السليل الفخور والغرض من ذكرى التميمة الغامضة. من قبل، بدا كاستر بالفعل أكبر سنًا من الأعضاء الآخرين في المجموعة… وكان هذا غريبًا، بالتظر إلى أنه من المفترض أن يكون إيفي وكاي هما أكبرهم سناً. كان هذا ما لفت انتباه ساني في البداية، لأنه بالعودة إلى الأكاديمية، لم يكن هناك مثل هذا الاختلاف.
بشدّ كل عضلة في جسده، وقف ساني على أرضه وصد الطعنة المميتة، ثم تفادى إلى اليسار. مرة أخرى، تأخر بجزء بسيط من الثانية، وظهر جرح آخر على جسده.
لكن…
‘اللعنات!’
“عد إلى هنا، أيها الفأر! لماذا تهرب كالجبان؟!”
[يزداد ظلك قوة!]
مع عبوس متألم، تجنب ساني، وتفادى، وصد وشتت، حيث أستمر في التراجع وصنع مسافة بينه وبين كاستر. في مرحلة ما، دقت أذنيه بواسطة هدير غاضب:
‘اللعنة!’
“عد إلى هنا، أيها الفأر! لماذا تهرب كالجبان؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لبضع ثوان، كلاهما وقفا بدون حركة. على وجه كاستر، اختلطت الصدمة وعدم التصديق بالغضب والسخط… والخوف.
مختبئًا خلف القناع ويكافح من أجل التنفس، صر ساني على أسنانه وهسهس:
“لا… سبب… على وجه الخصوص…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المرة التالية التي اشتبك فيها هو وكاستر، بدا الإرث في أواخر الثلاثينيات من عمره. الآن، كان يشبه رجلاً في أوج عطائه. أصبح جسده القوي أكثر روعة، حيث شدت أكتافه العريضة معدن درعه الحرشفي القوي. كان شعره رماديًا، ولحيته بها خطوط فضية تتخللها. كان من نوع الرجال الأكبر سنًا التي ستكون الفتيات الصغار مغرمة به تمامًا.
لكنها كانت أسوأ. أسوأ بكثير …
تأوه ساني عندما شعر بتمزق آخر يظهر على جسده، ودفع كاستر بعيدًا، ثم اندفع إلى الخلف. طارت شظية منتصف الليل من جانب إلى آخر، من منخفض إلى مرتفع، ولم تتوقف حتى لجزء من الثانية. اندمج رنين الفولاذ في صخب مستمر يصم الآذان. شعر كما لو أن رئتيه تحترقان، لكنه لم يستطع السماح لنفسه بالإبطاء للحظة.
ثم قلبه.
هفوة واحدة ستكلفه حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… بلا… بلا شرف.”
‘هيا… هذا… هذا ليس أسوأ بكثير من مواجهة… القديسة…’
لكنها كانت أسوأ. أسوأ بكثير …
لكنها كانت أسوأ. أسوأ بكثير …
على الفور تقريبًا، ضاقت عيون السليل الفخور. وبعبوس قاتم، استدار إلى الخلف، وحرك سيفه إلى وضعية دفاعية.
حتى مع تعزيزه بالظل، لم يستطع ساني مقاومة اعتداء كاستر الغاضب. لقد كان أقوى وأكثر مرونة بكثير، ولكن كان هذا هو الشيء الذي يتعلق بالأسلحة الحادة – لقد تم إنشاؤها لجعل مقدار القوة المطلوبة لقتل شخص أقل تطلبًا بكثير. يمكن للمبارز الماهر الذي يعتمد على السرعة أن يقتل عدوًا بلمسة واحدة مصوبة جيدًا من نصله.
‘اللعنة!’
بالنسبة لشخص مثل ساني، كان كاستر كابوسًا. لولا نسيج الدم، لكان قد أصبح ضعيفًا وبطيئًا من فقدان الدم منذ وقت طويل، فقط من الجروح العديدة في جسده.
في الصمت المفاجئ، همس صوت التعويذة:
…في المرة التالية التي ألقى فيها ساني نظرة فاحصة على الإرث الفخور، شعر بقشعريرة باردة تسيل في عموده الفقري.
ومع ذلك، فقد قاوم واستمر في التراجع، يشتت يائسًا ضربة سريعة تلو الأخرى.
حتى مع تعزيزه بالظل، لم يستطع ساني مقاومة اعتداء كاستر الغاضب. لقد كان أقوى وأكثر مرونة بكثير، ولكن كان هذا هو الشيء الذي يتعلق بالأسلحة الحادة – لقد تم إنشاؤها لجعل مقدار القوة المطلوبة لقتل شخص أقل تطلبًا بكثير. يمكن للمبارز الماهر الذي يعتمد على السرعة أن يقتل عدوًا بلمسة واحدة مصوبة جيدًا من نصله.
…في المرة التالية التي ألقى فيها ساني نظرة فاحصة على الإرث الفخور، شعر بقشعريرة باردة تسيل في عموده الفقري.
كان يهاجمه رجلًا عجوزًا. كان وجهه النحيل مليئًا بشبكة من التجاعيد، وكان شعره ولحيته رماديين تمامًا. لم يبق أي أثر تقريبًا على الشاب الوسيم الذي كان يعرفه… ويحتقره… لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
على الرغم من ذلك، كان كاستر لا يزال مليئًا بالقوة والنشاط. كان غضبه لا يزال قاتلاً ولاذعاً كما كان من قبل. لكن سرعته… كانت أبطأ قليلاً.
عبس ساني وتنهد، يحدق في الوجه المصدوم للرجل العجوز الضعيف أمامه.
“مت، يا هجين!”
[يزداد ظلك قوة!]
مع هدير غاضب، أسقط كاستر الغوجيان الشبحي على ساني، الذي كان لا يزال يترنح من الضربة السابقة. يائسًا، رفع ساني التاتشي بشكل محرج للتصدي. عندما اصطدمت سيوفهم، طارت شظية منتصف الليل جانبًا وانزلقت تقريبًا من يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…وما هو أسوأ من ذلك، فقد ساني توازنه وسقط للخلف على الأرض.
“تراجع!”
عندما ظهرت ابتسامة قاسية على الوجه المجعد للرجل العجوز، اندفع إلى الأمام لإنهاء العدو الأعزل.
“أيها الحثالة…”
‘اللعنة!’
…لكن في اللحظة الأخيرة، تردد صوت هادئ من خلف ظهره.
ومع ذلك، فقد قاوم واستمر في التراجع، يشتت يائسًا ضربة سريعة تلو الأخرى.
في اللحظة التالية، أصيب ساني في صدره وطار للخلف مع صراخ مؤلم. على الرغم من أنه تمكن بطريقة ما من تشتيت طرف الغوجيان المسحور، إلا أن ال لا زال اصطدم به مثل قطار مسرع. اخترق نصل سيفه كفن محرك العرائس مرة أخرى، ليقطع ساعد ساني.
الصوت الذي كرهه، لكنه عرفه جيدًا.
في المرة التالية التي اشتبك فيها هو وكاستر، بدا الإرث في أواخر الثلاثينيات من عمره. الآن، كان يشبه رجلاً في أوج عطائه. أصبح جسده القوي أكثر روعة، حيث شدت أكتافه العريضة معدن درعه الحرشفي القوي. كان شعره رماديًا، ولحيته بها خطوط فضية تتخللها. كان من نوع الرجال الأكبر سنًا التي ستكون الفتيات الصغار مغرمة به تمامًا.
تقف في مكان ما خلفه، أمرت نيفيس بنبرة لا تقبل الرفض:
نظر كاستر إلى أسفل، إلى النصل البارز من صدره والدم يتدفق من تحته، ثم أمسك التاشي بضعف بيده. مع عبوسٍ متألم ومستاء تشوه وجهه الشاحب المجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تراجع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الصمت المفاجئ، همس صوت التعويذة:
اتسعت عيون كاستر. وبتعبير عن الرعب المطلق، استدار حوله ورفع سيفه، جاهزًا لمواجهة الشخص الذي كان يخافه ويريد قتله لفترة طويلة.
يهتز، ألقى ساني حفنة من الغبار المرجاني في الهواء وتراجع. بعد لحظة، خرج عدوه من الغبار مثل شيطان انتقامي. كان غوجيانه الملعون يستهدف قلبه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، عندما فعل ذلك، لم ير شيئًا سوى الفراغ.
لم يكن هناك أحد خلفه. مجرد صخرة بسيطة ملقاة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكسه.
بينما كان كاستر يشاهد في حيرة، تباطأت أفكاره بسبب التأثير المنهك للعمر، صرخت الصخرة بصوت نجمة التغيير:
“لا… سبب… على وجه الخصوص…”
“مختبئًا في الظلال!”
على الفور تقريبًا، ضاقت عيون السليل الفخور. وبعبوس قاتم، استدار إلى الخلف، وحرك سيفه إلى وضعية دفاعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون إصدار أي صوت، اخترق طرف شظية منتصف الليل درعه الحرشفي، ثم لحمه…
…كان متأخرًا بجزء بسيط من الثانية.
…كان متأخرًا بجزء بسيط من الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون إصدار أي صوت، اخترق طرف شظية منتصف الليل درعه الحرشفي، ثم لحمه…
الفصل 340 : الشرف
ثم قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عبوس متألم، تجنب ساني، وتفادى، وصد وشتت، حيث أستمر في التراجع وصنع مسافة بينه وبين كاستر. في مرحلة ما، دقت أذنيه بواسطة هدير غاضب:
عبس ساني وتنهد، يحدق في الوجه المصدوم للرجل العجوز الضعيف أمامه.
بدا كاستر مختلفًا.
نظر كاستر إلى أسفل، إلى النصل البارز من صدره والدم يتدفق من تحته، ثم أمسك التاشي بضعف بيده. مع عبوسٍ متألم ومستاء تشوه وجهه الشاحب المجعد.
على الرغم من ذلك، كان كاستر لا يزال مليئًا بالقوة والنشاط. كان غضبه لا يزال قاتلاً ولاذعاً كما كان من قبل. لكن سرعته… كانت أبطأ قليلاً.
مجاهدًا لرفع رأسه، نظر إلى ساني في عينيه وهمس:
لكن…
“أنت… بلا… بلا شرف.”
كان هذا غير عادل تمامًا. كان الكفن عبارة عن ذكرى مستيقظة من الدرجة الخامسة. أين وجد اللقيط سلاحًا يمكنه اختراقه بهذه السهولة؟!
حدق ساني في الرجل العجوز المحتضر بشفقة، ثم نظر بعيدًا.
في اللحظة التالية، أصيب ساني في صدره وطار للخلف مع صراخ مؤلم. على الرغم من أنه تمكن بطريقة ما من تشتيت طرف الغوجيان المسحور، إلا أن ال لا زال اصطدم به مثل قطار مسرع. اخترق نصل سيفه كفن محرك العرائس مرة أخرى، ليقطع ساعد ساني.
“…لدي شرف بالفعل. الشرف… إنه ليس مجرد كلمة اخترعها الحثالة الأقوياء لجعل الحمقى الصغار مثلك يموتون من أجلهم. ويقتلون من أجلهم. إنه ليس سلسلة لفوها حول عنقك لجعلك عبدًا.”
“مختبئًا في الظلال!”
نظر إليه كاستر لبضعة لحظات، محاولًا قول شيئًا ما، لكنه سقط على ركبتيه ببطء.
الفصل 340 : الشرف
في الصمت المفاجئ، همس صوت التعويذة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عبوس متألم، تجنب ساني، وتفادى، وصد وشتت، حيث أستمر في التراجع وصنع مسافة بينه وبين كاستر. في مرحلة ما، دقت أذنيه بواسطة هدير غاضب:
[لقد قتلت إنسانًا خاملًا، هان لي كاستر.]
“…لدي شرف بالفعل. الشرف… إنه ليس مجرد كلمة اخترعها الحثالة الأقوياء لجعل الحمقى الصغار مثلك يموتون من أجلهم. ويقتلون من أجلهم. إنه ليس سلسلة لفوها حول عنقك لجعلك عبدًا.”
لبضع ثوان، كلاهما وقفا بدون حركة. على وجه كاستر، اختلطت الصدمة وعدم التصديق بالغضب والسخط… والخوف.
[يزداد ظلك قوة!]
حدق ساني في الرجل العجوز المحتضر بشفقة، ثم نظر بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		