بقية الهجائن
الفصل 338 : بقية الهجائن
“…لا يهم. بعد أن أؤدي واجبي وأعود إلى العالم الحقيقي، سيسمح الاستيقاظ لي باستعادة السنوات التي سُرقت مني. بينما أنت، أيها الفأر، ستبقى في هذا المكان الملعون للأب…”
بقي ساني صامتًا قليلاً ثم سأل بنبرة غير مبالية:
بقي كاستر صامتًا لفترة، ثم نظر بهدوء لأعلى، إلى التوهج النابض بشدة لنور الرعب القرمزي. أخيرًا، أنزل رأسه وأخرج تنهدًا من خلال أسنانه المشددة.
اخترقه بنظرة شديدة وقال، كل كلمة تتساقط مثل الانهيار الجليدي:
“ابتعد عن طريقي، يا ساني.”
نظر إليه الإرث دون أي تسلية في عينيه. بعد لحظات قال بنبرة غريبة:
رمش ساني عدة مرات، ثم قال بنبرة بلا تسلية:
“وإلا ماذا؟”
نظر إليه كاستر، زاوية من فمه تتجه نحو الأسفل. في نور ذكرى الفانوس، بدا وسيمًا وواثقًا.
عبس الإرث وحدق فيه بشكل ققاتم، ووجهه مليء بالاستياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق فيه ساني قليلاً، منغمسًا في الجو الصارم لهذا الإعلان.
بعد ثوان قليلة، وبنبرة متحيرة بصدق، سأل:
“لقد سئمت منك ومن وقاحتك. لماذا عليك دائمًا أن تفسد كل شيء؟ لماذا لا تعرف مكانتك فقط؟”
باستدعاء غوجيانه الجميل، هز كاستر رأسه وقال:
أمال ساني رأسه، ثم قال بنبرة عتاب:
“… للأسف، يبدو أنني في وضع سيء في هذا الأمر. إنه لأمر مخز أنه ليس لدي أي فكرة عن عيبك، هاه؟ وأنني لم أكتشفه منذ وقت طويل، أيضًا.”
“ابق بعيدًا عن هذا إذا كنت تقدر حياتك. هذه الفرصة الأخيرة التي سأمنحها لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتحرك ساني، مراقبًا الشاب بصمت. لم يكن هناك شيء سوى الظلام في عيون القناع الأسود المريب. بعد لحظات، تردد صوته من خلف القناع، فارغًا بشكلٍ غريب:
“تخفي قوتك وتتظاهر بالضعف. تتجول بالأرجاء وتسرد قصص سخيفة، وتجعل الجميع يعتقد أنك مجنون. في البداية، ظننت أنك مجنون أيضًا. ولكن بمجرد أن بدأت في الانتباه، كان الأمر واضحًا جدًا. التضليل المستمر، التباهي البغيض الذي لن يصدقه أي شخص عاقل، تمثيل الجنون… هذا هو عيبك، أليس كذلك؟”
تحرك ساني قليلاً. عندما تحدث، كانت نبرته خالية من الهموم وودودة على غير المتوقع:
“…أعرف مكانتي؟ ما هي مكانتي في نظرك؟ هاه، يا كاستر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زمجر كاستر.
ابتسم الإرث قليلاً ثم قال بنبرة طبيعية، كما لو كان يذكر حقيقة:
رمش ساني عدة مرات، ثم قال بنبرة بلا تسلية:
“أوه نعم؟ أخبرني. ما هي أسراري بالضبط؟”
“بعيدًا عن أعين أولئك الأفضل منك، مع بقية الهجائن. ماذا تظن؟”
ومض نور أخضر في الهواء، وشعر ساني بارتعاش معصمه، حيث اختفى شد الخيط فجأة.
تحرك ساني قليلاً. عندما تحدث، كانت نبرته خالية من الهموم وودودة على غير المتوقع:
بقي كاستر صامتًا لفترة، ثم نظر بهدوء لأعلى، إلى التوهج النابض بشدة لنور الرعب القرمزي. أخيرًا، أنزل رأسه وأخرج تنهدًا من خلال أسنانه المشددة.
“آه، ليس بالضبط ما كنت أتوقع سماعه. لكن حسنًا، لا بأس. قبل أن نفعل هذا، مع ذلك، هل يمكنني أن أسألك سؤالًا واحدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك ساني مؤخرة رأسه.
زمجر كاستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك لحية قصيرة على وجهه، وقليل من الشعر الرمادي في شعره الطويل الفاتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتهي من الحديث، طار نصلٌ مثلث ثقيل فجأة في وجهه. عندما لمع تلميحًا من الغضب في عيون كاستر، ضرب الكوناي بسهولة بعيدًا… وتحول إلى شكل ضبابي، متوهجًا نحو ساني بسرعة مذهلة.
“بالطبع، تفضل.”
بقي ساني صامتًا قليلاً ثم سأل بنبرة غير مبالية:
ثم أضاف كاستر، صوته يدوي بحتمية عميقة:
كان هذا شيئًا كان يضغط على ذهن ساني لفترة طويلة.
“لماذا تريد حتى قتل نيفيس؟ ما المهم للغاية لدرجة تجعلك على استعداد للمخاطرة بحياتك؟”
بقي ساني صامتًا قليلاً ثم سأل بنبرة غير مبالية:
نظر إليه الإرث دون أي تسلية في عينيه. بعد لحظات قال بنبرة غريبة:
“هذا ليس شيئًا ستفهمه أنت أبدًا أيها الحثالة. البقاء على قيد الحياة هو كل ما يهتم به المخلوقات أمثالك. الواجب. الولاء. الشرف. هذه كلمات لا يعرف عنها أمثالك شيئًا. لذا سأصيغها بطريقة سيكون من السهل عليك حتى أنت فهمها.”
تحرك ساني قليلاً. عندما تحدث، كانت نبرته خالية من الهموم وودودة على غير المتوقع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخترقه بنظرة شديدة وقال، كل كلمة تتساقط مثل الانهيار الجليدي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“يجب تدمير الشعلة الخالدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زمجر كاستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أضاف كاستر، صوته يدوي بحتمية عميقة:
“…هذه إرادة السياديين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوتش! هذا يؤلم.”
حدق فيه ساني قليلاً، منغمسًا في الجو الصارم لهذا الإعلان.
بعد ثوان قليلة، وبنبرة متحيرة بصدق، سأل:
نظر إليه كاستر، زاوية من فمه تتجه نحو الأسفل. في نور ذكرى الفانوس، بدا وسيمًا وواثقًا.
“اه… إرادة من؟”
اتسعت عيون كاستر. نظر إلى ساني بتعبير مذهول، ثم هز رأسه غير مصدق.
“انتظر… أنت… أنت حقًا لا تعرف؟ هي لم تخبرك بأي شيء؟”
حك ساني مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتحرك ساني، مراقبًا الشاب بصمت. لم يكن هناك شيء سوى الظلام في عيون القناع الأسود المريب. بعد لحظات، تردد صوته من خلف القناع، فارغًا بشكلٍ غريب:
“…بالطبع فعلت؟ في الواقع، أنا أعرف بالضبط ما الذي تتحدث عنه. لقد تم إخباري بكل شيء. لا أحد يعرف أكثر مني حول هذا الموضوع، حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق فيه الإرث لبضعة لحظات، ثم فجأة ألقى رأسه للخلف وضحك بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتهي من الحديث، طار نصلٌ مثلث ثقيل فجأة في وجهه. عندما لمع تلميحًا من الغضب في عيون كاستر، ضرب الكوناي بسهولة بعيدًا… وتحول إلى شكل ضبابي، متوهجًا نحو ساني بسرعة مذهلة.
“هجين مثير للشفقة… أنت لا تعرف حتى من تخدم! أنت لا تعرف حتى من يحكم العالم الذي تعيش فيه. لماذا حتى أضيع أنفاسي في التحدث إلى دودة مثلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الإرث وحدق فيه بشكل ققاتم، ووجهه مليء بالاستياء.
“وإلا ماذا؟”
أمال ساني رأسه، ثم قال بنبرة عتاب:
ثم اخترق كاستر بنظرة قاتلة وقال:
غير مرئي للعين البشرية، كان خيط الشوكة المتربصة ملفوفًا حول نتوئين مرجانيين، مسحوبًا عبر الجذر العريض أمامه مباشرة. وكان الإرث الفخور على وشك…
“اوتش! هذا يؤلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، اللعنة. لقد نلت مني! نعم، أنت محق. هذا هو عيبي. من عاقل سيذهب ويقول مثل هذه الأكاذيب الشنيعة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق فيه ساني قليلاً، منغمسًا في الجو الصارم لهذا الإعلان.
أخرج كاستر ابتسامة قاتمة، ثم رفع سيفه.
“بعيدًا عن أعين أولئك الأفضل منك، مع بقية الهجائن. ماذا تظن؟”
“كفى من هذا! لقد انتهيت من محاولة اقناعك، يا مغفل. لقد سمحت لك بالتجول في الظلال، ولعب ألعابك المبتذلة لفترة كافية. لقد سمحت لك فقط بالعيش لأنه لم يكن هناك سبب للتخلص منك. ماذا، هل تعتقد أنك… أنت! يمكنك أن تهزمني؟ أن مخططاتك وأسرارك الصغيرة ستمنحك فرصة ضد إرث حقيقي؟ آسف على خيبة الأمل، لكنني اكتشفتهم منذ وقت طويل.”
بقي ساني صامتًا قليلاً ثم سأل بنبرة غير مبالية:
حدق فيه الإرث بتعبير قاتم، وشحب وجهه ببطء. بعد قليل قال:
“أوه نعم؟ أخبرني. ما هي أسراري بالضبط؟”
باستدعاء غوجيانه الجميل، هز كاستر رأسه وقال:
“بعيدًا عن أعين أولئك الأفضل منك، مع بقية الهجائن. ماذا تظن؟”
ابتسم الإرث:
بعد جزء من الثانية، كان كاستر فوقه.
“تخفي قوتك وتتظاهر بالضعف. تتجول بالأرجاء وتسرد قصص سخيفة، وتجعل الجميع يعتقد أنك مجنون. في البداية، ظننت أنك مجنون أيضًا. ولكن بمجرد أن بدأت في الانتباه، كان الأمر واضحًا جدًا. التضليل المستمر، التباهي البغيض الذي لن يصدقه أي شخص عاقل، تمثيل الجنون… هذا هو عيبك، أليس كذلك؟”
“تخفي قوتك وتتظاهر بالضعف. تتجول بالأرجاء وتسرد قصص سخيفة، وتجعل الجميع يعتقد أنك مجنون. في البداية، ظننت أنك مجنون أيضًا. ولكن بمجرد أن بدأت في الانتباه، كان الأمر واضحًا جدًا. التضليل المستمر، التباهي البغيض الذي لن يصدقه أي شخص عاقل، تمثيل الجنون… هذا هو عيبك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما توتر ساني، ابتسم كاستر بانتصار وقال:
‘جنو…’
“…أنت مجبر على الكذب ضد إرادتك. هل كنت تعتقد حقًا أنه لن يرى أحد النمط؟ حتى أنك قمت برشوة صديقك المغني لمحاولة تضليل الجميع. محاولة مثيرة للشفقة. هل كنت تتوقع أن يصدقه أحد؟”
“وإلا ماذا؟”
“…هذه إرادة السياديين.”
حدق ساني به لبضعة لحظات، ثم انفجر ضاحكًا.
مختبئًا خلف القناع، ابتسم ساني:
اخترقه بنظرة شديدة وقال، كل كلمة تتساقط مثل الانهيار الجليدي:
“آه، اللعنة. لقد نلت مني! نعم، أنت محق. هذا هو عيبي. من عاقل سيذهب ويقول مثل هذه الأكاذيب الشنيعة؟!”
ثم اخترق كاستر بنظرة قاتلة وقال:
“بعيدًا عن أعين أولئك الأفضل منك، مع بقية الهجائن. ماذا تظن؟”
“… للأسف، يبدو أنني في وضع سيء في هذا الأمر. إنه لأمر مخز أنه ليس لدي أي فكرة عن عيبك، هاه؟ وأنني لم أكتشفه منذ وقت طويل، أيضًا.”
“…بالطبع فعلت؟ في الواقع، أنا أعرف بالضبط ما الذي تتحدث عنه. لقد تم إخباري بكل شيء. لا أحد يعرف أكثر مني حول هذا الموضوع، حقًا.”
نظر إليه كاستر، زاوية من فمه تتجه نحو الأسفل. في نور ذكرى الفانوس، بدا وسيمًا وواثقًا.
بقي ساني صامتًا قليلاً ثم سأل بنبرة غير مبالية:
مختبئًا خلف القناع، ابتسم ساني:
…وناضجًا.
ثم اخترق كاستر بنظرة قاتلة وقال:
كانت هناك لحية قصيرة على وجهه، وقليل من الشعر الرمادي في شعره الطويل الفاتن.
“بالطبع، تفضل.”
‘جنو…’
مختبئًا خلف القناع، ابتسم ساني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الإرث وحدق فيه بشكل ققاتم، ووجهه مليء بالاستياء.
“إنه لأمر محزن أنني لا أعرف أن قدرة جانبك الرائعة والمدهشة تقصر من عمر حياتك في كل مرة تستخدمها، وأنك تعكس تأثيرها على جسمك بذكرى تميمة على شكل ساعة رملية. آه، لو كنت أكثر انتباهاً! من المؤسف أنني لست كذلك.”
“إنه لأمر محزن أنني لا أعرف أن قدرة جانبك الرائعة والمدهشة تقصر من عمر حياتك في كل مرة تستخدمها، وأنك تعكس تأثيرها على جسمك بذكرى تميمة على شكل ساعة رملية. آه، لو كنت أكثر انتباهاً! من المؤسف أنني لست كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الإرث وحدق فيه بشكل ققاتم، ووجهه مليء بالاستياء.
حدق فيه الإرث بتعبير قاتم، وشحب وجهه ببطء. بعد قليل قال:
“…هذه إرادة السياديين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوتش! هذا يؤلم.”
“…لا يهم. بعد أن أؤدي واجبي وأعود إلى العالم الحقيقي، سيسمح الاستيقاظ لي باستعادة السنوات التي سُرقت مني. بينما أنت، أيها الفأر، ستبقى في هذا المكان الملعون للأب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس الإرث وحدق فيه بشكل ققاتم، ووجهه مليء بالاستياء.
قبل أن ينتهي من الحديث، طار نصلٌ مثلث ثقيل فجأة في وجهه. عندما لمع تلميحًا من الغضب في عيون كاستر، ضرب الكوناي بسهولة بعيدًا… وتحول إلى شكل ضبابي، متوهجًا نحو ساني بسرعة مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه كاستر، زاوية من فمه تتجه نحو الأسفل. في نور ذكرى الفانوس، بدا وسيمًا وواثقًا.
غير مرئي للعين البشرية، كان خيط الشوكة المتربصة ملفوفًا حول نتوئين مرجانيين، مسحوبًا عبر الجذر العريض أمامه مباشرة. وكان الإرث الفخور على وشك…
“أوه نعم؟ أخبرني. ما هي أسراري بالضبط؟”
بعد جزء من الثانية، كان كاستر فوقه.
ومض نور أخضر في الهواء، وشعر ساني بارتعاش معصمه، حيث اختفى شد الخيط فجأة.
بعد ثوان قليلة، وبنبرة متحيرة بصدق، سأل:
‘جنو…’
ثم اخترق كاستر بنظرة قاتلة وقال:
“ابق بعيدًا عن هذا إذا كنت تقدر حياتك. هذه الفرصة الأخيرة التي سأمنحها لك.”
بعد جزء من الثانية، كان كاستر فوقه.
رمش ساني عدة مرات، ثم قال بنبرة بلا تسلية:
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق فيه ساني قليلاً، منغمسًا في الجو الصارم لهذا الإعلان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات