عبور الوادي
الفصل 228 : عبور الوادي
إن كان يواجه مشكلة، فلا بد أن الآخرين كانوا في حالة أسوأ بكثير. بعد كل شيء، ينتقل الأكسجين عبر جسد البشر بالدم، ولم يتم تغيير دمائهم وتعزيزها بشكل شامل بواسطة الإرث المحرم لويفر الغامض.
شعر ساني بأنه كان على متن أسوأ رحلة ترفيهية في تاريخ البشرية. تأوهت عظامه، حيث يتم الضغط عليها بواسطة وزن غير مرئي.
تجول العملاق الحجري في الشاطئ المنسي بلا هدف لآلاف السنين. لم تكن كاسي تعرف ما القوة التي أعادته إلى الحياة، ولا ما الذي كان يبحث عنه في أعماق البحر المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يتمكن أحد من إنقاذهم إذا حدث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جهزوا أنفسكم! سنبقى تحت الماء لبضع دقائق، على الأقل!”
لقد رأت رؤية للعملاق مقطوع الرأس يمر على حطام الجسر القديم في يوم معين ثم يسافر جنوبًا إلى أقصى أطراف هذه الأرض المقفرة. كانت تعلم أيضًا أن زعيم الفوج الذي غزى القلعة الساطعة طارد التمثال السابع عبر المتاهة لفترة طويلة قبل أن يغادر في رحلته المنكوبة.
أدارت نيفيس رأسها، وسألت بعبوس عميق على وجهها الشاحب:
وكانت أسبابه في القيام بذلك غير معروفة، كما هو مفترض.
مهدئًا نفسه بهذه الفكرة، انتظر ساني، وانتظر، وانتظر، مكافحًا ضد التيار المروع بكل قوته. وفي مرحلة ما، اعتقد أنه شعر بجسم غير واضح يسبح بالقرب من التمثال المتحرك، ولكن بعد ذلك اختفى هذا الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يتمكن أحد من إنقاذهم إذا حدث ذلك.
لم يكن ساني متأكدًا من أن الفتاة العمياء قد أخبرته بالحقيقة الكاملة عن العملاق المتجول. في الواقع، كان على يقين من وجود طبقة أعمق من الأسرار تحيط بالتماثيل السبعة القديمة وأهميتها في لغز الشاطئ المنسي.
كان جسد كاي غير الواعي يطفو خلفها على بعد أمتار قليلة. كان بأمان، في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن في عجلة من أمره للبحث عن هذه الأسرار. علم ساني أن الثلاثة – نيفيس وكاسي ونفسه – كانوا مرتبطين معًا في هذا المكان الملعون. كانت خيوط القدر ملفوفة حولهم بإحكام، وامتدت بعيدًا إلى المستقبل، حيث ينتظره الكشف النهائي. كان سيعلم الحقيقة عاجلاً أم آجلاً.
حتى ذلك الحين، كان ساني راضيًا بعلمه لما احتاج إليه فقط.
شعر ساني بأنه كان على متن أسوأ رحلة ترفيهية في تاريخ البشرية. تأوهت عظامه، حيث يتم الضغط عليها بواسطة وزن غير مرئي.
تجول العملاق الحجري في الشاطئ المنسي بلا هدف لآلاف السنين. لم تكن كاسي تعرف ما القوة التي أعادته إلى الحياة، ولا ما الذي كان يبحث عنه في أعماق البحر المظلم.
…سار العملاق الحجري عبر البحر المظلم، وقطع سطحه بصدره الشاسع. تجمع البشر الستة على المنصة الدائرية لرقبته المقطوعة، وشبثوا أنفسهم على الحجر المتمايل. كان الماء البارد يتناثر على وجوههم وكانت الرياح العاتية تهدد بإلقائهم من التمثال المتحرك الى الأمواج المميتة بالأسفل.
لم يكن ساني متأكدًا من أن الفتاة العمياء قد أخبرته بالحقيقة الكاملة عن العملاق المتجول. في الواقع، كان على يقين من وجود طبقة أعمق من الأسرار تحيط بالتماثيل السبعة القديمة وأهميتها في لغز الشاطئ المنسي.
بعهد الجسد إلى كاسي، نظر ساني إلى المياه الداكنة بالأسفل… وفجأة زمجر بصوت منخفض.
كانت نيفيس قد أطفأت لهبها منذ فترة طويلة، لذلك كانوا محاطين بظلام دامس. وساني هو الوحيد الذي يمكنه رؤية ما كان يحدث حولهم، لذلك كان دوره أن يكون بمثابة عين الفوج.
‘اللعنة…’
باستخدام قوة الظل للتمسك بالحجارة الزلقة، نظر إلى الأمام بتعبير قاتم على وجهه.
بالنظر إلى صدر التمثال العملاق، صر أسنانه وانتظر لبضعة لحظات قبل الإجابة.
في الوقت الحالي، لم تكن هناك سوى فكرة واحدة في ذهنه.
هل كانوا سيصلون في الوقت المناسب؟.
لحسن الحظ، كان كل الحاضرين أقوياء. كانت هيئتهم الجسدية إما في ذروة القدرة البشرية أو أعلى قليلاً. عدة دقائق تحت الماء لن تقتلهم… على الأرجح.
ولكن إلى متى ستستطيع كاسي الصمود؟.
أقترب العملاق بسرعة من الجانب الآخر من الوادي. وتمكن ساني من معرفة ذلك من خلال بقايا الجسر القديم التي كانت لا تزال فوق الأمواج السوداء المضطربة. ومع ذلك، كان مستوى المياه يرتفع بشكل أسرع.
“ساني؟!”
كانت نيفيس قد أطفأت لهبها منذ فترة طويلة، لذلك كانوا محاطين بظلام دامس. وساني هو الوحيد الذي يمكنه رؤية ما كان يحدث حولهم، لذلك كان دوره أن يكون بمثابة عين الفوج.
بالنظر نحو إيفي، التي نادت بإسمه، انتظر لبضعة لحظات ثم صرخ:
“جهزوا أنفسكم! سنبقى تحت الماء لبضع دقائق، على الأقل!”
وخرجت جوقة من اللعنات كإجابة عليه.
ودون أن يراه أي أحد، أظهر ساني ابتسامة قاتمة.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يغوص فيها في البحر المظلم. ألم تكن هذه الطريقة التي بدأ بها غونلوغ رحلته إلى عرش المدينة المظلمة؟.
ربما سيكون ساني نفسه ملكًا في يوم من الأيام.
لحسن الحظ، قبل أن يغطس العملاق في الأعماق المظلمة، كان الرامي الساحر قلقًا بشأن كاسي وربط نفسه بها بمساعدة الحبل الذهبي. والمثير للدهشة، أن الفتاة العمياء اتضح أنها كانت أكثر متانة منه في النهاية. والآن، كانت تمسك بوزنيهما، متمسكةً بيأس بشق ضيق في الحجر القديم.
“…الآن!”
حتى ذلك الحين، كان ساني راضيًا بعلمه لما احتاج إليه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفعت المياه السوداء أعلى وأعلى. وكانت أكتاف العملاق مغمورة بالفعل في الأعماق الخالية من النور. والمنصة الدائرية ستكون هي التالية.
كانوا قريبين جدًا من الشاطئ…
عندما تحرك العملاق الحجري عبر قاع الوادي، ارتفعت المنصة وسقطت. وبعد سقوط آخر، فُقدت أخيرًا تحت الأمواج.
ودون أن يراه أي أحد، أظهر ساني ابتسامة قاتمة.
وتمامًا كما اعتقد، شعر ساني بأن أحد الظلال الستة كان ينزلق من المنصة الدائرية.
اصطدمت المياه الباردة المالحة بهم ثم ابتلعت العالم بأسره. تمسك أعضاء الفوج بشدة بالشقوق الموجودة في الحجر، في محاولة لمنع أنفسهم من الانجراف بفعل التيار الهائج.
لن يتمكن أحد من إنقاذهم إذا حدث ذلك.
أغمض ساني عينيه، بعلمه أنه لن يكون قادرًا على رؤية أي شيء في الظلمة المنيعة للبحر الملعون. وبدلاً من ذلك، اعتمد على حاسة الظل خاصته، على أمل أن يساعده على الشعور إذا اقترب منهم شيء في الأعماق.
باستخدام قوة الظل للتمسك بالحجارة الزلقة، نظر إلى الأمام بتعبير قاتم على وجهه.
والآن، كل ما كان على ساني فعله هو التمسك بقوة والأمل في أن يصل العملاق مقطوع الرأس إلى شاطئ الوادي قبل نفاد أنفاسه.
“… لدينا راكب”.
كانت نيفيس قد أطفأت لهبها منذ فترة طويلة، لذلك كانوا محاطين بظلام دامس. وساني هو الوحيد الذي يمكنه رؤية ما كان يحدث حولهم، لذلك كان دوره أن يكون بمثابة عين الفوج.
لحسن الحظ، كان كل الحاضرين أقوياء. كانت هيئتهم الجسدية إما في ذروة القدرة البشرية أو أعلى قليلاً. عدة دقائق تحت الماء لن تقتلهم… على الأرجح.
مهدئًا نفسه بهذه الفكرة، انتظر ساني، وانتظر، وانتظر، مكافحًا ضد التيار المروع بكل قوته. وفي مرحلة ما، اعتقد أنه شعر بجسم غير واضح يسبح بالقرب من التمثال المتحرك، ولكن بعد ذلك اختفى هذا الشعور.
الفصل 228 : عبور الوادي
‘أي ثانية الآن… أي ثانية…’
وكانت أسبابه في القيام بذلك غير معروفة، كما هو مفترض.
…سار العملاق الحجري عبر البحر المظلم، وقطع سطحه بصدره الشاسع. تجمع البشر الستة على المنصة الدائرية لرقبته المقطوعة، وشبثوا أنفسهم على الحجر المتمايل. كان الماء البارد يتناثر على وجوههم وكانت الرياح العاتية تهدد بإلقائهم من التمثال المتحرك الى الأمواج المميتة بالأسفل.
ولكن الارتياح الذي كان ينتظره بشدة لم يأت لفترة أطول بكثير مما توقع ساني. وسرعان ما بدأت رئتيه تحترقان وبدأت عضلاته في التشنج.
كانوا قريبين جدًا من الشاطئ…
كانت نيفيس قد أطفأت لهبها منذ فترة طويلة، لذلك كانوا محاطين بظلام دامس. وساني هو الوحيد الذي يمكنه رؤية ما كان يحدث حولهم، لذلك كان دوره أن يكون بمثابة عين الفوج.
‘اللعنة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن كان يواجه مشكلة، فلا بد أن الآخرين كانوا في حالة أسوأ بكثير. بعد كل شيء، ينتقل الأكسجين عبر جسد البشر بالدم، ولم يتم تغيير دمائهم وتعزيزها بشكل شامل بواسطة الإرث المحرم لويفر الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتمامًا كما اعتقد، شعر ساني بأن أحد الظلال الستة كان ينزلق من المنصة الدائرية.
أغمض ساني عينيه، بعلمه أنه لن يكون قادرًا على رؤية أي شيء في الظلمة المنيعة للبحر الملعون. وبدلاً من ذلك، اعتمد على حاسة الظل خاصته، على أمل أن يساعده على الشعور إذا اقترب منهم شيء في الأعماق.
باستخدام قوة الظل للتمسك بالحجارة الزلقة، نظر إلى الأمام بتعبير قاتم على وجهه.
كان كاي…
‘سحقًا!’
وكانت أسبابه في القيام بذلك غير معروفة، كما هو مفترض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ، قبل أن يغطس العملاق في الأعماق المظلمة، كان الرامي الساحر قلقًا بشأن كاسي وربط نفسه بها بمساعدة الحبل الذهبي. والمثير للدهشة، أن الفتاة العمياء اتضح أنها كانت أكثر متانة منه في النهاية. والآن، كانت تمسك بوزنيهما، متمسكةً بيأس بشق ضيق في الحجر القديم.
لم يكن ساني متأكدًا من أن الفتاة العمياء قد أخبرته بالحقيقة الكاملة عن العملاق المتجول. في الواقع، كان على يقين من وجود طبقة أعمق من الأسرار تحيط بالتماثيل السبعة القديمة وأهميتها في لغز الشاطئ المنسي.
ربما سيكون ساني نفسه ملكًا في يوم من الأيام.
كان جسد كاي غير الواعي يطفو خلفها على بعد أمتار قليلة. كان بأمان، في الوقت الحالي.
كان جسد كاي غير الواعي يطفو خلفها على بعد أمتار قليلة. كان بأمان، في الوقت الحالي.
والآن، كل ما كان على ساني فعله هو التمسك بقوة والأمل في أن يصل العملاق مقطوع الرأس إلى شاطئ الوادي قبل نفاد أنفاسه.
ولكن إلى متى ستستطيع كاسي الصمود؟.
…عندما شعر ساني بضعف عقله، اصطدم جسده فجأة بالمنصة بقوة هائلة.
كان العملاق الحجري يتسلق من الوادي. أمسكت يديه الهائلتان بحافته، وبسحبة واحدة مدمرة، ألقى العملاق بنفسه إلى الأعلى.
كان العملاق الحجري يتسلق من الوادي. أمسكت يديه الهائلتان بحافته، وبسحبة واحدة مدمرة، ألقى العملاق بنفسه إلى الأعلى.
حتى ذلك الحين، كان ساني راضيًا بعلمه لما احتاج إليه فقط.
وتمامًا كما اعتقد، شعر ساني بأن أحد الظلال الستة كان ينزلق من المنصة الدائرية.
‘آه … اللعنة!’
لم يكن ساني متأكدًا من أن الفتاة العمياء قد أخبرته بالحقيقة الكاملة عن العملاق المتجول. في الواقع، كان على يقين من وجود طبقة أعمق من الأسرار تحيط بالتماثيل السبعة القديمة وأهميتها في لغز الشاطئ المنسي.
ولكن الارتياح الذي كان ينتظره بشدة لم يأت لفترة أطول بكثير مما توقع ساني. وسرعان ما بدأت رئتيه تحترقان وبدأت عضلاته في التشنج.
شعر ساني بأنه كان على متن أسوأ رحلة ترفيهية في تاريخ البشرية. تأوهت عظامه، حيث يتم الضغط عليها بواسطة وزن غير مرئي.
وبعد بضعة لحظات من هذا العذاب، أصبحوا فوق الماء مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحث ساني عن الهواء بيأس، واستنشق عدة مرات ثم نظر بضعف إلى جسد كاي الغير واعي. زحف نحو رامي السهام، وأمسك به وجر الجسد إلى بقية الفوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعهد الجسد إلى كاسي، نظر ساني إلى المياه الداكنة بالأسفل… وفجأة زمجر بصوت منخفض.
ودون أن يراه أي أحد، أظهر ساني ابتسامة قاتمة.
لقد رأت رؤية للعملاق مقطوع الرأس يمر على حطام الجسر القديم في يوم معين ثم يسافر جنوبًا إلى أقصى أطراف هذه الأرض المقفرة. كانت تعلم أيضًا أن زعيم الفوج الذي غزى القلعة الساطعة طارد التمثال السابع عبر المتاهة لفترة طويلة قبل أن يغادر في رحلته المنكوبة.
أدارت نيفيس رأسها، وسألت بعبوس عميق على وجهها الشاحب:
“… لدينا راكب”.
بالنظر نحو إيفي، التي نادت بإسمه، انتظر لبضعة لحظات ثم صرخ:
“ساني؟ ما الأمر؟”
عندما تحرك العملاق الحجري عبر قاع الوادي، ارتفعت المنصة وسقطت. وبعد سقوط آخر، فُقدت أخيرًا تحت الأمواج.
بالنظر إلى صدر التمثال العملاق، صر أسنانه وانتظر لبضعة لحظات قبل الإجابة.
ثم قال ساني بصوت قاتم ومخيف:
لحسن الحظ، كان كل الحاضرين أقوياء. كانت هيئتهم الجسدية إما في ذروة القدرة البشرية أو أعلى قليلاً. عدة دقائق تحت الماء لن تقتلهم… على الأرجح.
مهدئًا نفسه بهذه الفكرة، انتظر ساني، وانتظر، وانتظر، مكافحًا ضد التيار المروع بكل قوته. وفي مرحلة ما، اعتقد أنه شعر بجسم غير واضح يسبح بالقرب من التمثال المتحرك، ولكن بعد ذلك اختفى هذا الشعور.
“… لدينا راكب”.
مهدئًا نفسه بهذه الفكرة، انتظر ساني، وانتظر، وانتظر، مكافحًا ضد التيار المروع بكل قوته. وفي مرحلة ما، اعتقد أنه شعر بجسم غير واضح يسبح بالقرب من التمثال المتحرك، ولكن بعد ذلك اختفى هذا الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جهزوا أنفسكم! سنبقى تحت الماء لبضع دقائق، على الأقل!”
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		