سراديب الموتى
الفصل 193 : سراديب الموتى
‘استعراض…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاستر يستخدم سيفًا أيضًا. ومع ذلك، كان سيف الغوجيان – رشيقًا بنقوش جميلة محفورة على نصله، مع واقي مثلثي منحوت من اليشم الأخضر. لم يكن ساني يعرف ما هي طبقة تلك الذكرى، لكنه كان يعلم أنها كانت قوية للغاية. لقد رآها تقطع اللحم والعظام والصلب على حد سواء.
ودون إضاعة أي وقت، قفزت نيفيس بصمت في الشق. قبل أن تفعل ذلك مباشرة، اشتعلت النيران البيضاء في عينيها. ابتلع الظلام جسدها الرشيق كله مثل فم مخلوق مجهول.
‘اللعنة على كل شيء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تعبير مستاء على وجهه، تقدم ساني. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاقتراب من الشق، سد كاستر طريقه عن غير قصد. وبعد لحظة، قفز الإرث الفخور أيضًا.
تباطأت إيفي قبل أن تجيب:
بقي ساني للحظة ثم نظر للخلف. لقد أراد التحقق مما إذا كانت كاسي بحاجة إلى مساعدة في النزول، ولكن لم يكن عليه القلق. كان كاي يمسكها برفق بين ذراعيه.
“ما هذا المكان؟”
ارتفع رامي السهام الساحر بهدوء في الهواء، وحلق هناك لثانية، ثم انزلق في الظلام. رمش ساني عدة مرات وهز رأسه.
“إيفي! أخبريهم!”
فتح ساني عينيه على مصراعيها.
‘استعراض…’
… لا، ليس جثة حقًا. بل هيكل عظمي.
سرعان ما تبعت إيفي بقية الفريق، وأخذت معها ذاكرتها المنيرة. تُرك ساني وحيدا في الظلام، ارتجف، ولف نفسه في الظل، وقفز إلى الأسفل.
مع تعبير مستاء على وجهه، تقدم ساني. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاقتراب من الشق، سد كاستر طريقه عن غير قصد. وبعد لحظة، قفز الإرث الفخور أيضًا.
سقط لبضعة ثوان ثم هبط على حجر صلب، مما أرسل هزة مؤلمة في عظامه. وقف، ثم وجد ساني نفسه في نفق ضيق. كانت جدرانه مصنوعة من الحجارة المكسورة، التي من الواضح أنه تم وضعها هناك بأيدي بشرية. كانت بقية الفوج موجودة بالفعل، تستعد للمعركة.
“هاه… حسنًا.”
استدعت نيفيس سيفها الفضي الطويل. نظرًا لأن النفق لم يكن واسعًا بما يكفي لاستخدامه بحرية، فقد كانت تمسكه بكلتا يديها – استقر أحد القفازين المدرعين على المقبض، بينما كان الآخر على النصل نفسه، في منتصف الطريق إلى طرفه.
استدعت إيفي ترسها المستدير الكبير، ولكنها اختارت أن تترك الرمح البرونزي القديم في بحر الروح. في حين أنها كانت ماهرة بما يكفي للاستفادة منه حتى في هذه المسلحة الضيق، فإن الترس سيكون أكثر فائدة، خاصة إذا نظرنا إلى قوتها الهائلة.
كان كاستر يستخدم سيفًا أيضًا. ومع ذلك، كان سيف الغوجيان – رشيقًا بنقوش جميلة محفورة على نصله، مع واقي مثلثي منحوت من اليشم الأخضر. لم يكن ساني يعرف ما هي طبقة تلك الذكرى، لكنه كان يعلم أنها كانت قوية للغاية. لقد رآها تقطع اللحم والعظام والصلب على حد سواء.
“هاه… حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التف قليلاً وحوم أمامها… بطرفه موجه مباشرة نحو ساني.
حاليا، كان الغوجيان ينبعث منه نور أخضر باهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدعت إيفي ترسها المستدير الكبير، ولكنها اختارت أن تترك الرمح البرونزي القديم في بحر الروح. في حين أنها كانت ماهرة بما يكفي للاستفادة منه حتى في هذه المسلحة الضيق، فإن الترس سيكون أكثر فائدة، خاصة إذا نظرنا إلى قوتها الهائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا العودة إلى ذلك الشيء الذي قلتيه عن أن قلة قليلة من الناس تمكنوا من الهروب من هنا أحياء؟ لماذا هذا؟”
بهذه الطريقة، تحول فوجهم المكون من ستة أفراد إلى فوج من ثمانية… حسنًا، إذا كان يمكن اعتبار السيف ذو المزاج متقلب عضوًا.
بدا كاي قاتمًا نوعًا ما. ألقى نظرة حزينة خلف كتفه، على جعبة سهامه الثقيلة، وتنهد ومد يده. وبدلاً من القوس، ظهر سيف فالكاتا أنيق في يده. كان النصل منحني وجميل متلألأ، عاكسًا للنور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بغض النظر عن مدى قوة هاروس، لا يمكن لأي شخص النجاة من هنا إلا إذا عرف طريقه. وفقط اثنان منا، صيادو المستوطنات الخارجية، يفعلون ذلك. لذلك يجب أن نكون قادرين على أن نفقده أثرنا.”
وآخر من سحب سلاحه هى كاسي. بشكل غير متوقع، قامت بفك سيف المبارزة النحيل من الغمد الذي كان مربوطًا بحزامها… وتركته. ولدهشة ساني، لم يسقط سيف المبارزة على الأرض، بل بقي طائفًا في الهواء، كما لو كان مرتبطًا بالفتاة العمياء بخيط غير مرئي.
‘استعراض…’
ثم التف قليلاً وحوم أمامها… بطرفه موجه مباشرة نحو ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس.
“اه… ماذا؟”
بدا كاي قاتمًا نوعًا ما. ألقى نظرة حزينة خلف كتفه، على جعبة سهامه الثقيلة، وتنهد ومد يده. وبدلاً من القوس، ظهر سيف فالكاتا أنيق في يده. كان النصل منحني وجميل متلألأ، عاكسًا للنور.
“بغض النظر عن مدى قوة هاروس، لا يمكن لأي شخص النجاة من هنا إلا إذا عرف طريقه. وفقط اثنان منا، صيادو المستوطنات الخارجية، يفعلون ذلك. لذلك يجب أن نكون قادرين على أن نفقده أثرنا.”
ابتسمت كاسي وأدارت رأسها إليه.
“اه… ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، رجاءً سامح الراقصة الهادئة. إنها خجولة حول الغرباء.”
حك ساني مؤخرة رأسه. ومستشعرة حيرته، أوضحت كاسي:
صر ساني أسنانه.
حك ساني مؤخرة رأسه. ومستشعرة حيرته، أوضحت كاسي:
تباطأت إيفي قبل أن تجيب:
“الراقصة هي صدى وشريك لي. نحن نعمل معا بشكل جيد.”
فتح ساني عينيه على مصراعيها.
وكأنه يتفق مع كلامها، دار السيف فجأة حول الفتاة العمياء وعاد إلى مكانه… أم مكانها؟ لكنه كان لا يزال موجهًا نحو ساني بطريقة غير ودية إلى حد ما.
… لا، ليس جثة حقًا. بل هيكل عظمي.
“اه… ماذا؟”
“هاه… حسنًا.”
“لطالما كانت سراديب الموتى هنا. هي تمتد تحت المدينة بأكملها، أنه لا فقط لقد انهارت معظم الأنفاق منذ وقت طويل. أما لماذا لا يحب الصيادون ذكرها… فسبب ذلك هو أن قلة قليلة جدًا من الأشخاص المجانين بما يكفي ليستكشفوا البقايا قليلة من سراديب الموتى، وعدد أقل منهم من تمكن من العودة ليروي القصة.”
مقاطعة محادثتهما، نادته إيفي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاستر يستخدم سيفًا أيضًا. ومع ذلك، كان سيف الغوجيان – رشيقًا بنقوش جميلة محفورة على نصله، مع واقي مثلثي منحوت من اليشم الأخضر. لم يكن ساني يعرف ما هي طبقة تلك الذكرى، لكنه كان يعلم أنها كانت قوية للغاية. لقد رآها تقطع اللحم والعظام والصلب على حد سواء.
“هيب، ساني. الآن هو الوقت المثالي لدعوة حبيبتك للانضمام إلينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح ساني عينيه على مصراعيها.
حدق بقية الفوج بهم بتعابير محتارة.
“هيب، ساني. الآن هو الوقت المثالي لدعوة حبيبتك للانضمام إلينا.”
صر ساني أسنانه.
“كم مرة يجب أن أخبرك، إنها ليست حبيبتي!”
حك ساني مؤخرة رأسه. ومستشعرة حيرته، أوضحت كاسي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، أمامهم مباشرة، كانت هناك جثة تقف على الحافة بين النور والظلام، تحدق في البشر الستة بالفتحات السوداء في تجاويف عيونها الفارغة.
بملاحظة النظرات الغريبة التي كان الناس يعطونها له، تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا العودة إلى ذلك الشيء الذي قلتيه عن أن قلة قليلة من الناس تمكنوا من الهروب من هنا أحياء؟ لماذا هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيفي! أخبريهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كاستر يستخدم سيفًا أيضًا. ومع ذلك، كان سيف الغوجيان – رشيقًا بنقوش جميلة محفورة على نصله، مع واقي مثلثي منحوت من اليشم الأخضر. لم يكن ساني يعرف ما هي طبقة تلك الذكرى، لكنه كان يعلم أنها كانت قوية للغاية. لقد رآها تقطع اللحم والعظام والصلب على حد سواء.
لم تستمر الصيادة حتى في مضايقته. هذه الحقيقة وحدها فقط أخبرت ساني كيف كان وضعهم خطيرًا حقًا…
“لدى ساني أيضًا صدى، وواحد قوي فوق ذلك. هيا، استدعيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستمر الصيادة حتى في مضايقته. هذه الحقيقة وحدها فقط أخبرت ساني كيف كان وضعهم خطيرًا حقًا…
… فجأة، جعل ضجيج بعيد الجميع يتجمدون للحظة. بتعبير قاتم، نظرت إيفي في الاتجاه الذي أتى منه وتنهدت.
فعل ذلك، وبعد لحظة، خرجت القديسة الحجرية من ظله في النفق. كانت عيناها الياقوتيتان تحترقان باللهب القرمزي من خلف قناع الخوذة. نظرت المسخة قليلة الكلام لفترة وجيزة إلى الناس المتجمعين حولها، ثم ابتعدت دون مبالاة لتنظر الى الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التف قليلاً وحوم أمامها… بطرفه موجه مباشرة نحو ساني.
بهذه الطريقة، تحول فوجهم المكون من ستة أفراد إلى فوج من ثمانية… حسنًا، إذا كان يمكن اعتبار السيف ذو المزاج متقلب عضوًا.
“منذ متى توجد سراديب موتى تحت المدينة المظلمة؟ لماذا لم أسمعك من قبل تذكيرها؟”
وكأنه يتفق مع كلامها، دار السيف فجأة حول الفتاة العمياء وعاد إلى مكانه… أم مكانها؟ لكنه كان لا يزال موجهًا نحو ساني بطريقة غير ودية إلى حد ما.
… فجأة، جعل ضجيج بعيد الجميع يتجمدون للحظة. بتعبير قاتم، نظرت إيفي في الاتجاه الذي أتى منه وتنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكأنه يتفق مع كلامها، دار السيف فجأة حول الفتاة العمياء وعاد إلى مكانه… أم مكانها؟ لكنه كان لا يزال موجهًا نحو ساني بطريقة غير ودية إلى حد ما.
“صحيح. لقد أهدرنا ما يكفي من الوقت بالفعل. اتبعوني… وكنوا مستعدين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سراديب الموتى.”
وبذلك، خطت خطوة للأمام واتجهت أعمق في النفق. تبع ذلك ساني، وأمر القديسة الحجرية بالبقاء بالقرب من كاي وكاسي.
نظر إلى الأعلى، وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا العودة إلى ذلك الشيء الذي قلتيه عن أن قلة قليلة من الناس تمكنوا من الهروب من هنا أحياء؟ لماذا هذا؟”
وبعد فترة، تم سحق شيء ما تحت قدمه. نظر إلى الأسفل ورأى… عظمة. عظمة بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا المكان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع رامي السهام الساحر بهدوء في الهواء، وحلق هناك لثانية، ثم انزلق في الظلام. رمش ساني عدة مرات وهز رأسه.
نظرت الصياد إلى الخلف، ثم أجابت بنبرة كئيبة:
“هاه… حسنًا.”
“سراديب الموتى.”
وبذلك، خطت خطوة للأمام واتجهت أعمق في النفق. تبع ذلك ساني، وأمر القديسة الحجرية بالبقاء بالقرب من كاي وكاسي.
عبس.
“منذ متى توجد سراديب موتى تحت المدينة المظلمة؟ لماذا لم أسمعك من قبل تذكيرها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الراقصة هي صدى وشريك لي. نحن نعمل معا بشكل جيد.”
ومع ذلك، قبل أن تنتهي من الكلام، ظهر شيء من الظلام وحجب طريقهم.
تباطأت إيفي قبل أن تجيب:
“لطالما كانت سراديب الموتى هنا. هي تمتد تحت المدينة بأكملها، أنه لا فقط لقد انهارت معظم الأنفاق منذ وقت طويل. أما لماذا لا يحب الصيادون ذكرها… فسبب ذلك هو أن قلة قليلة جدًا من الأشخاص المجانين بما يكفي ليستكشفوا البقايا قليلة من سراديب الموتى، وعدد أقل منهم من تمكن من العودة ليروي القصة.”
ثم أضافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الراقصة هي صدى وشريك لي. نحن نعمل معا بشكل جيد.”
“بغض النظر عن مدى قوة هاروس، لا يمكن لأي شخص النجاة من هنا إلا إذا عرف طريقه. وفقط اثنان منا، صيادو المستوطنات الخارجية، يفعلون ذلك. لذلك يجب أن نكون قادرين على أن نفقده أثرنا.”
ابتسمت كاسي وأدارت رأسها إليه.
في غضون ذلك، لاحظ ساني المزيد والمزيد من العظام تتناثر على الأرض. بدا كل منهم وكأنهم كانوا من قبل ينتمون إلى البشر.
سقط لبضعة ثوان ثم هبط على حجر صلب، مما أرسل هزة مؤلمة في عظامه. وقف، ثم وجد ساني نفسه في نفق ضيق. كانت جدرانه مصنوعة من الحجارة المكسورة، التي من الواضح أنه تم وضعها هناك بأيدي بشرية. كانت بقية الفوج موجودة بالفعل، تستعد للمعركة.
‘لا يعجبني ذلك.’
“اه… ماذا؟”
ومع ذلك، قبل أن تنتهي من الكلام، ظهر شيء من الظلام وحجب طريقهم.
نظر إلى الأعلى، وسأل:
استدعت نيفيس سيفها الفضي الطويل. نظرًا لأن النفق لم يكن واسعًا بما يكفي لاستخدامه بحرية، فقد كانت تمسكه بكلتا يديها – استقر أحد القفازين المدرعين على المقبض، بينما كان الآخر على النصل نفسه، في منتصف الطريق إلى طرفه.
“هل يمكننا العودة إلى ذلك الشيء الذي قلتيه عن أن قلة قليلة من الناس تمكنوا من الهروب من هنا أحياء؟ لماذا هذا؟”
مقاطعة محادثتهما، نادته إيفي:
حك ساني مؤخرة رأسه. ومستشعرة حيرته، أوضحت كاسي:
تجهمت الصيادة.
فتح ساني عينيه على مصراعيها.
بقي ساني للحظة ثم نظر للخلف. لقد أراد التحقق مما إذا كانت كاسي بحاجة إلى مساعدة في النزول، ولكن لم يكن عليه القلق. كان كاي يمسكها برفق بين ذراعيه.
“ذلك بسبب…”
ومع ذلك، قبل أن تنتهي من الكلام، ظهر شيء من الظلام وحجب طريقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى الأعلى، وسأل:
فتح ساني عينيه على مصراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. لقد أهدرنا ما يكفي من الوقت بالفعل. اتبعوني… وكنوا مستعدين.”
“إيفي! أخبريهم!”
هناك، أمامهم مباشرة، كانت هناك جثة تقف على الحافة بين النور والظلام، تحدق في البشر الستة بالفتحات السوداء في تجاويف عيونها الفارغة.
الفصل 193 : سراديب الموتى
حك ساني مؤخرة رأسه. ومستشعرة حيرته، أوضحت كاسي:
… لا، ليس جثة حقًا. بل هيكل عظمي.
‘استعراض…’
عبس.
متحديًا كل قوانين المنطق والفيزياء، اندفع مخلوق فجأة إلى الأمام مكونًا من لا شيء سوى عظام بشرية، كاشفًا أسنانه بابتسامة جائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضافت:
{ترجمة نارو…}
فعل ذلك، وبعد لحظة، خرجت القديسة الحجرية من ظله في النفق. كانت عيناها الياقوتيتان تحترقان باللهب القرمزي من خلف قناع الخوذة. نظرت المسخة قليلة الكلام لفترة وجيزة إلى الناس المتجمعين حولها، ثم ابتعدت دون مبالاة لتنظر الى الظلام.
“لطالما كانت سراديب الموتى هنا. هي تمتد تحت المدينة بأكملها، أنه لا فقط لقد انهارت معظم الأنفاق منذ وقت طويل. أما لماذا لا يحب الصيادون ذكرها… فسبب ذلك هو أن قلة قليلة جدًا من الأشخاص المجانين بما يكفي ليستكشفوا البقايا قليلة من سراديب الموتى، وعدد أقل منهم من تمكن من العودة ليروي القصة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		