لم شمل
الفصل 175 : لم شمل
بالتقاطها الكوب قبل لحظة من ارتطامه بالأرض، تنهدت إيفي وهزت رأسها.
في طريق الخروج من القلعة، كان كاي صامتًا بشكل غريب. لم يمانع ساني ذلك، لأن كان لديه الكثير ليفكر فيه.
عبس كاي.
أن يعود إلى هذا المسكن… كان هناك الكثير من الأشياء التي كان يأمل ألا يراها أو يشعر بها أو يمر بها مرة أخرى. للحظة، فكر حتى في الاندفاع مباشرة إلى الكاتدرائية دون الوفاء بوعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف، السيدة نيفيس تنتظرني. كما تعرفين… نجمة التغيير من عشيرة الشعلة الخالدة؟”
ولكن لماذا قد يفعل؟ ليس الأمر وكأنه قد طلب دعوته مرة أخرى. كانت نيفيس هي من احتاجت مساعدته في شيء ما.
ولكن لماذا قد يفعل؟ ليس الأمر وكأنه قد طلب دعوته مرة أخرى. كانت نيفيس هي من احتاجت مساعدته في شيء ما.
“هاه، لن تصدقوا ذلك يا رفاق، ظننت أنني سمعت للتو الليل من العندليب يقول اسمي. شيء غير معقول، صحيح؟”
‘تظاهر فقط بأنك لا تهتم. وأيضًا، اطلب الحصول على تعويض عما يريدون منك القيام به. أنت غريب الآن، ولن تكون خدماتك رخيصة.’
“هناك أيضًا رجل يُدعى كاستر. إنه الشخص الذي لا أثق به بشكل خاص.”
نعم، كان هذا هو الخيار الأفضل. لن يوافق على أي شيء طالما لا يخدم مصالحه الأنانية. وكان هناك الكثير من الأشياء التي يمكن لنجمة التغيير، وفرقة الصيد المزدهرة خاصتها وأتباعها، أن يوفروا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني في الفتاة المبتسمة، محاولاً أن يتذكر ما إذا كان يعرفها. لم يخطر بباله أحد. في محاولة لإزالة العبوس من وجهه، أجاب بنبرة رفيعة:
كان هناك شيء واحد على وجه الخصوص أراد فعله حقًا، لكنه لم تكن لديه القدرة. ربما سيكونون قادرين على مساعدته فيه…
كان محصنًا بشكل كبير أيضًا، خاصة من الجانب الذي يواجه الطريق الأبيض المرصوف. كان هناك حارسان اثنان على السطح، يراقبان الأنقاض. كانوا يرتدون ذكريات من نوع الدروع ويمسكون بأيديهم أقواس.
عندما كانوا يقتربون من المسكن، سأل كاي فجأة بنبرة جادة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل الغرفة، فُتحت نافذة واسعة تطل على منظر خلاب مخيف للمدينة المظلمة. وعلى الحائط بجانبها، امتلئت خريطة للأنقاض بالعلامات المختلفة التي تحتوي على معلومات قيمة. بدت (العلامات) أكثر كثافة من ذي قبل.
“ساني… لماذا أردتني أن آتي معك حقًا؟”
تنهد ساني. نظر إلى رامي السهام الساحر، تردد، ثم قال:
“أريدك أن تخبرني إذا ما كانوا يكذبون علي.”
‘أووه بحقك! هل كان رد الفعل هذا ضروريًا حقًا؟!’
عبس كاي.
أخيرًا، قادتهم الشابة إلى المنطقة التي كانت في السابق صالة المسكن القديم. الآن، تم فصلها عن باقيها بجدار سميك، مع باب خشبي قوي يمنع الطريق إلى الداخل.
“اعتقدت أن السيدة نيفيس كانت صديقتك. لماذا أنت حذر منها؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
ضحك ساني.
هل كانت صديقته؟ حتى هو لم يكن يعرف بالضبط ما علاقتهما. والأسوأ من ذلك، أنه لم يكن متأكدًا مما سيصبحون عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإعطائه نظرة غريبة، أخرج رامي السهام الساحر ابتسامة مشرقة وقال بصوته الجميل بطريقة غبية:
“إنها صديق من النوع الذي لا تريد حقًا أن تخفض من حذرك حوله.”
“اه… مرحبًا. سيدتي نيفيس ، كاسي ، كاستر ، الصيادة أثينا… تشرفت بلقائكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت نيفيس وكاستر بالقرب من الخريطة، يناقشان شيئًا ما مع بعضهما البعض.
انتظر لحظة، ثم أضاف:
ضحكت كاسي.
“هناك أيضًا رجل يُدعى كاستر. إنه الشخص الذي لا أثق به بشكل خاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإعطائه نظرة غريبة، أخرج رامي السهام الساحر ابتسامة مشرقة وقال بصوته الجميل بطريقة غبية:
رفع الرامي حاجبيه.
بدا الأمر كما لو أنه قد تم استبداله تمامًا بسليل عشيرة هان لي. حسنًا، لا يهم. لم يكن سريره مريحًا على أي حال، على عكس سريره الواسع والفاخر في الغرفة المخفية في الكاتدرائية.
“لم أسمع سوى الأشياء الجيدة عن كاستر. لماذا هو على وجه التحديد؟”
تنهد ساني. نظر إلى رامي السهام الساحر، تردد، ثم قال:
ألقى ساني نظرة جانبية عليه وعبس. ليكون صادقًا، لم يفعل كاستر حقًا أي شيء يستحق عداءه. ولكن كان هناك شيء ما حول الإرث الفخور الذي أعطى ساني شعورًا مألوفًا.
ضحك ساني.
رمشت المرأة الشابة.
لقد كان مثاليًا للغاية. ومن خبرة ساني، فقط الأشخاص ذوي النوايا السيئة كانوا قادرين على الظهور بشكل لا يشوبه شائبة. ربما كان مخطئًا، لكن سياسة افتراض الأسوأ كانت ذات سجل حافل ونظيف للغاية ليتخلى عنها الآن فجأة.
“لم أسمع سوى الأشياء الجيدة عن كاستر. لماذا هو على وجه التحديد؟”
“إنه فقط يجعلني غير مرتاح.”
في طريقهم، مروا بالغرفة الصغيرة التي كانت تخصه. بينما كانوا يسيرون، ألقى ساني نظرة داخلها ورأى أنها أصبحت الآن موطنًا لشخص آخر.
كما لو كان راضٍ من هذه الإجابة، هز كاي كتفيه وتبع ساني داخل الكوخ.
كان هناك شيء واحد على وجه الخصوص أراد فعله حقًا، لكنه لم تكن لديه القدرة. ربما سيكونون قادرين على مساعدته فيه…
لقد تغير المقر الرئيسي لفوج نجمة التغيير كثيرًا منذ زيارته الأخيرة. كان بالفعل أنيقًا جدًا عندما كان عضوًا، ولكن الآن، أصبح المسكن أكثر إثارة للإعجاب بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أول ما لفت انتباهه هو أنه أصبح أكبر بكثير. خلال أشهر غيابه، تم بناء هياكل إضافية لتوسيعه أفقياً ورأسياً. والآن، كان إلى حد بعيد يعتبر أكبر مبنى في المستوطنة الخارجية، وقد بدأ يشبه تقريبًا مبنى البلدية الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، الكثير من الوجوه المألوفة. مرحبًا، جميعًا. لا داعي للقول كم اشتقتم إلي. على أي حال، هذا كاي. كاي، قل مرحباً للجميع – هؤلاء هم كاسي ، كاستر ، وإيفي. أنت تعرف نيفيس بالفعل.”
كان محصنًا بشكل كبير أيضًا، خاصة من الجانب الذي يواجه الطريق الأبيض المرصوف. كان هناك حارسان اثنان على السطح، يراقبان الأنقاض. كانوا يرتدون ذكريات من نوع الدروع ويمسكون بأيديهم أقواس.
هل كانت صديقته؟ حتى هو لم يكن يعرف بالضبط ما علاقتهما. والأسوأ من ذلك، أنه لم يكن متأكدًا مما سيصبحون عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإعطائه نظرة غريبة، أخرج رامي السهام الساحر ابتسامة مشرقة وقال بصوته الجميل بطريقة غبية:
كانت الأمور بعيدًا كل البعد عما كانت عليه من قبل.
بدا الأمر كما لو أنه قد تم استبداله تمامًا بسليل عشيرة هان لي. حسنًا، لا يهم. لم يكن سريره مريحًا على أي حال، على عكس سريره الواسع والفاخر في الغرفة المخفية في الكاتدرائية.
كانت هناك طاولة خشبية كبيرة بجانب النافذة، حولها سبعة مقاعد يدوية الصنع. حاليا، تم إشغال اثنين فقط.
في الداخل، كان الكثير من الناس مشغولين بمهام مختلفة. تجمد ساني للحظة، مشوشًا من كل النشاط. كاد يشعر وكأنه قد عاد إلى القلعة عن طريق الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…مؤكد، لم يعتقد أبدًا أن لم شمله مع المجموعة سيحدث في وجود نجم بوب معتزل إجباريًا وجذاب بشكل غير معقول. ولكن مع ذلك.
لم يكن السبب في ذلك هو التصميم الداخلي الأنيق والمزين بذوق رفيع، مع السجاد الدافئ الذي يغطي الأرضية الحجرية والمفروشات المختلفة المعلقة على الجدران الحجرية القوية. لا ، كان الاختلاف الرئيسي في كيفية توافق الناس هنا مع أنفسهم.
وضع ساني وجهه الشجاع وأجبر ابتسامة على الخروج.
كاد اليأس المتعفن أن يختفي من أعينهم تقريبًا، ليحل محله الطاقة والحيوية. عبس ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا لم يضع غونلوغ حدًا لكل هذا حتى الآن؟’
عندما كانوا يقتربون من المسكن، سأل كاي فجأة بنبرة جادة:
…مؤكد، لم يعتقد أبدًا أن لم شمله مع المجموعة سيحدث في وجود نجم بوب معتزل إجباريًا وجذاب بشكل غير معقول. ولكن مع ذلك.
من كل ما رآه، كانت نيفيس تطالب تقريبًا بالدمار. كيف كان كل هذا ممكنًا؟
وضع ساني وجهه الشجاع وأجبر ابتسامة على الخروج.
اتسعت عيون الشابة.
تعطلت أفكاره القاتمة من قبل امرأة شابة رحبت بهم بابتسامة.
في الداخل، كان الكثير من الناس مشغولين بمهام مختلفة. تجمد ساني للحظة، مشوشًا من كل النشاط. كاد يشعر وكأنه قد عاد إلى القلعة عن طريق الخطأ.
“مرحبًا! هل يمكنني مساعدتك في شيء؟”
“اه… مرحبًا. سيدتي نيفيس ، كاسي ، كاستر ، الصيادة أثينا… تشرفت بلقائكم.”
حدق ساني في الفتاة المبتسمة، محاولاً أن يتذكر ما إذا كان يعرفها. لم يخطر بباله أحد. في محاولة لإزالة العبوس من وجهه، أجاب بنبرة رفيعة:
“أوه، الكثير من الوجوه المألوفة. مرحبًا، جميعًا. لا داعي للقول كم اشتقتم إلي. على أي حال، هذا كاي. كاي، قل مرحباً للجميع – هؤلاء هم كاسي ، كاستر ، وإيفي. أنت تعرف نيفيس بالفعل.”
“نيف تنتظرني”.
رمشت المرأة الشابة.
“هناك أيضًا رجل يُدعى كاستر. إنه الشخص الذي لا أثق به بشكل خاص.”
“آه… آسف. من هي نيف؟”
أدار ساني عينيه.
“آسف، السيدة نيفيس تنتظرني. كما تعرفين… نجمة التغيير من عشيرة الشعلة الخالدة؟”
كانت إيفي تجلس على أحدها، وقدماها تستريحان بلا أي اكتراث على المنضدة. كما هو الحال دائمًا، بدت مرتاحة للغاية وهادئة. على الكرسي المجاور لها، كانت فتاة عمياء جميلة تحتضن كوبًا في يديها الرقيقة. كانت كاسي.
ضحك ساني.
اتسعت عيون الشابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإعطائه نظرة غريبة، أخرج رامي السهام الساحر ابتسامة مشرقة وقال بصوته الجميل بطريقة غبية:
“أوه! فهمت. دعني أريك الطريق…”
…مؤكد، لم يعتقد أبدًا أن لم شمله مع المجموعة سيحدث في وجود نجم بوب معتزل إجباريًا وجذاب بشكل غير معقول. ولكن مع ذلك.
رمش كاي.
أراد ساني الرد بأنه يعرف الطريق، ولكن ليقول الحقيقة، لم يكن متأكدًا أنه فعل. مع كل التغييرات التي حدثت للمسكن، لم يكن لديه أدنى فكرة عن مكان وجود الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، تعرف على شيئين قد تركهما المالك الجديد على السرير الضيق. كانا ملك كاستر. التفت زاوية فمه إلى أعلى.
رمش كاي.
في طريقهم، مروا بالغرفة الصغيرة التي كانت تخصه. بينما كانوا يسيرون، ألقى ساني نظرة داخلها ورأى أنها أصبحت الآن موطنًا لشخص آخر.
ضحك ساني.
في الواقع، تعرف على شيئين قد تركهما المالك الجديد على السرير الضيق. كانا ملك كاستر. التفت زاوية فمه إلى أعلى.
‘كما هو متوقع.’
بدا الأمر كما لو أنه قد تم استبداله تمامًا بسليل عشيرة هان لي. حسنًا، لا يهم. لم يكن سريره مريحًا على أي حال، على عكس سريره الواسع والفاخر في الغرفة المخفية في الكاتدرائية.
هل كانت صديقته؟ حتى هو لم يكن يعرف بالضبط ما علاقتهما. والأسوأ من ذلك، أنه لم يكن متأكدًا مما سيصبحون عليه.
أخيرًا، قادتهم الشابة إلى المنطقة التي كانت في السابق صالة المسكن القديم. الآن، تم فصلها عن باقيها بجدار سميك، مع باب خشبي قوي يمنع الطريق إلى الداخل.
أخذ ساني نفسًا عميقًا، ثم دخل.
في الداخل، كان الكثير من الناس مشغولين بمهام مختلفة. تجمد ساني للحظة، مشوشًا من كل النشاط. كاد يشعر وكأنه قد عاد إلى القلعة عن طريق الخطأ.
فقد تخيل هذه اللحظة مرات عديدة في الماضي.
‘كما هو متوقع.’
أخيرًا، قادتهم الشابة إلى المنطقة التي كانت في السابق صالة المسكن القديم. الآن، تم فصلها عن باقيها بجدار سميك، مع باب خشبي قوي يمنع الطريق إلى الداخل.
…مؤكد، لم يعتقد أبدًا أن لم شمله مع المجموعة سيحدث في وجود نجم بوب معتزل إجباريًا وجذاب بشكل غير معقول. ولكن مع ذلك.
انحنت إيفي إلى الأمام ومدت ذراعها.
داخل الغرفة، فُتحت نافذة واسعة تطل على منظر خلاب مخيف للمدينة المظلمة. وعلى الحائط بجانبها، امتلئت خريطة للأنقاض بالعلامات المختلفة التي تحتوي على معلومات قيمة. بدت (العلامات) أكثر كثافة من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع الرامي حاجبيه.
كانت هناك طاولة خشبية كبيرة بجانب النافذة، حولها سبعة مقاعد يدوية الصنع. حاليا، تم إشغال اثنين فقط.
في الداخل، كان الكثير من الناس مشغولين بمهام مختلفة. تجمد ساني للحظة، مشوشًا من كل النشاط. كاد يشعر وكأنه قد عاد إلى القلعة عن طريق الخطأ.
“ساني… لماذا أردتني أن آتي معك حقًا؟”
كانت إيفي تجلس على أحدها، وقدماها تستريحان بلا أي اكتراث على المنضدة. كما هو الحال دائمًا، بدت مرتاحة للغاية وهادئة. على الكرسي المجاور لها، كانت فتاة عمياء جميلة تحتضن كوبًا في يديها الرقيقة. كانت كاسي.
رمش كاي.
لقد كان مثاليًا للغاية. ومن خبرة ساني، فقط الأشخاص ذوي النوايا السيئة كانوا قادرين على الظهور بشكل لا يشوبه شائبة. ربما كان مخطئًا، لكن سياسة افتراض الأسوأ كانت ذات سجل حافل ونظيف للغاية ليتخلى عنها الآن فجأة.
وقفت نيفيس وكاستر بالقرب من الخريطة، يناقشان شيئًا ما مع بعضهما البعض.
“أوه، الكثير من الوجوه المألوفة. مرحبًا، جميعًا. لا داعي للقول كم اشتقتم إلي. على أي حال، هذا كاي. كاي، قل مرحباً للجميع – هؤلاء هم كاسي ، كاستر ، وإيفي. أنت تعرف نيفيس بالفعل.”
كان الأربعة منهم جوهر فرقة صيد الشعلة الخالدة.
“أوه، الكثير من الوجوه المألوفة. مرحبًا، جميعًا. لا داعي للقول كم اشتقتم إلي. على أي حال، هذا كاي. كاي، قل مرحباً للجميع – هؤلاء هم كاسي ، كاستر ، وإيفي. أنت تعرف نيفيس بالفعل.”
بمجرد دخول ساني وكاي، التفت الجميع إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت نيفيس وكاستر بالقرب من الخريطة، يناقشان شيئًا ما مع بعضهما البعض.
وضع ساني وجهه الشجاع وأجبر ابتسامة على الخروج.
“هناك أيضًا رجل يُدعى كاستر. إنه الشخص الذي لا أثق به بشكل خاص.”
كان هناك شيء واحد على وجه الخصوص أراد فعله حقًا، لكنه لم تكن لديه القدرة. ربما سيكونون قادرين على مساعدته فيه…
“أوه، الكثير من الوجوه المألوفة. مرحبًا، جميعًا. لا داعي للقول كم اشتقتم إلي. على أي حال، هذا كاي. كاي، قل مرحباً للجميع – هؤلاء هم كاسي ، كاستر ، وإيفي. أنت تعرف نيفيس بالفعل.”
كانت إيفي تجلس على أحدها، وقدماها تستريحان بلا أي اكتراث على المنضدة. كما هو الحال دائمًا، بدت مرتاحة للغاية وهادئة. على الكرسي المجاور لها، كانت فتاة عمياء جميلة تحتضن كوبًا في يديها الرقيقة. كانت كاسي.
أخيرًا، قادتهم الشابة إلى المنطقة التي كانت في السابق صالة المسكن القديم. الآن، تم فصلها عن باقيها بجدار سميك، مع باب خشبي قوي يمنع الطريق إلى الداخل.
بإعطائه نظرة غريبة، أخرج رامي السهام الساحر ابتسامة مشرقة وقال بصوته الجميل بطريقة غبية:
ولكن لماذا قد يفعل؟ ليس الأمر وكأنه قد طلب دعوته مرة أخرى. كانت نيفيس هي من احتاجت مساعدته في شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اه… مرحبًا. سيدتي نيفيس ، كاسي ، كاستر ، الصيادة أثينا… تشرفت بلقائكم.”
ضحكت كاسي.
في طريق الخروج من القلعة، كان كاي صامتًا بشكل غريب. لم يمانع ساني ذلك، لأن كان لديه الكثير ليفكر فيه.
كانت هناك طاولة خشبية كبيرة بجانب النافذة، حولها سبعة مقاعد يدوية الصنع. حاليا، تم إشغال اثنين فقط.
“هاه، لن تصدقوا ذلك يا رفاق، ظننت أنني سمعت للتو الليل من العندليب يقول اسمي. شيء غير معقول، صحيح؟”
كان محصنًا بشكل كبير أيضًا، خاصة من الجانب الذي يواجه الطريق الأبيض المرصوف. كان هناك حارسان اثنان على السطح، يراقبان الأنقاض. كانوا يرتدون ذكريات من نوع الدروع ويمسكون بأيديهم أقواس.
رمش كاي.
انتظر لحظة، ثم أضاف:
“اه… مرحبًا. سيدتي نيفيس ، كاسي ، كاستر ، الصيادة أثينا… تشرفت بلقائكم.”
“أوه، آسف. أنا فعلاً الليل من العندليب.”
ضحك ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنت إيفي إلى الأمام ومدت ذراعها.
“ساني… لماذا أردتني أن آتي معك حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه، أصبح وجه كاسي شاحبًا بشكل قاتل. ظهر فيه تعبير من الرعب المطلق. ارتجفت يداها وأسقطت الكوب التي كانت تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، آسف. أنا فعلاً الليل من العندليب.”
بالتقاطها الكوب قبل لحظة من ارتطامه بالأرض، تنهدت إيفي وهزت رأسها.
“كل مرة… يحدث هذا كل مرة…”
جعد ساني جبينه ونظر إلى رامي السهام الجميل بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش كاي.
‘أووه بحقك! هل كان رد الفعل هذا ضروريًا حقًا؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد اليأس المتعفن أن يختفي من أعينهم تقريبًا، ليحل محله الطاقة والحيوية. عبس ساني.
{ترجمة نارو…}
بالتقاطها الكوب قبل لحظة من ارتطامه بالأرض، تنهدت إيفي وهزت رأسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات