القوة
الفصل 165 : القوة
سار الإثنان معًا إلى جزء منعزل من الأحياء الفقيرة. بقيت نيف صامتة، لا تنظر حتى في اتجاهه. بدت هادئة كعادتها.
لبقية اليوم، لم يكن لدى ساني ما يفعله سوى عد الساعات حتى غروب الشمس. عندما يحل الليل، سيتعين عليه العودة إلى مسرح الجريمة التي ارتكبها، واستعادة جثة ضحيته وحملها إلى الأنقاض تحت غطاء الظلام.
حدق فيها، ثم هز رأسه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف وصل الأمر إلى هذا؟’
حدق بها، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرتيني ذات مرة أن جوهر القتال هو القتل، أليس كذلك؟”
وحده في غرفته الصغيرة، حدق في الحائط وانتظر. سرعان ما تغلب الخوف من الذهاب الى المدينة المظلمة في الليل على الشعور الكئيب والفارغ الذي ساد على روحه.
أخرج ساني تنهيدة ببطء.
كان من النادر أن يخاطر الناس بمغادرة التل بعد حلول الظلام. في الفضاء الخالي من النجوم للشاطئ المنسي، كان من المحتم أن يجذب أي مصدر للنور انتباه المخلوقات التي لا يرغب أي إنسان في لقائها. الأهوال التي لا تحصى كانت منتشرة في شوارع المدينة المظلمة.
ابتسمت نيفيس.
كان من النادر أن يخاطر الناس بمغادرة التل بعد حلول الظلام. في الفضاء الخالي من النجوم للشاطئ المنسي، كان من المحتم أن يجذب أي مصدر للنور انتباه المخلوقات التي لا يرغب أي إنسان في لقائها. الأهوال التي لا تحصى كانت منتشرة في شوارع المدينة المظلمة.
فقط المجنون من سيخاطر بدخول الأنقاض بعد اختفاء الشمس.
… بالطبع، كان هناك الكثير من المجانين في المدينة المظلمة.
على الأقل، ساني لم يكن بحاجة إلى أي نور. كما أنه يعرف المنطقة المحيطة بالقلعة الساطعة جيدًا بما فيه الكفاية لتجنب معظم المخاطر. لم تذهب الأسابيع التي قضاها في التعلم من ايفي سدى.
كان ساني، على الجانب الآخر، يكافح لمنع نفسه من الذعر. وجدت أفكار مختلفة، كل واحدة أسوء من الأخرى، طريقها إلى رأسه.
‘سأكون على ما يرام.’
أخرج ساني تنهيدة ببطء.
صر ساني أسنانه.
مع إخفاء الظل لكل حركاته، كان ساني متأكدًا من قدرته على الهروب على الأقل إذا حدث شيء ما.
نظرت نيف إليه وشرارات بيضاء ترقص في عينيها.
ومع ذلك، مع كل دقيقة تمر، كان قلبه يزداد برودة. عندما أغرق ظل البرج القرمزي العالم وصبغ أفكاره بالشعور النذير بالرعب، صر على أسنانه.
كان يجب أن يشعر بالارتياح، لكن لسبب ما، شعر ساني بالغضب يرتفع في صدره بدلاً من ذلك.
‘لقد حان الوقت تقريبًا.’
كان ساني، على الجانب الآخر، يكافح لمنع نفسه من الذعر. وجدت أفكار مختلفة، كل واحدة أسوء من الأخرى، طريقها إلى رأسه.
ومع ذلك، قبل أن تختفي الشمس كليًا، ظهر ضيف آخر غير متوقع على عتبة غرفته.
نظرت نيف إليه وشرارات بيضاء ترقص في عينيها.
… بالطبع، كان هناك الكثير من المجانين في المدينة المظلمة.
بالنظر إلى ساني بعبوس، أشارت نيفيس إليه بالوقوف وقالت بنبرة متزنة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعال معي.”
بقمعه الخوف المريض بأنه تم اكتشافه، توقف لبضعة لحظات، ثم وقف ببطء وتبع نجمة التغيير خارج السكن.
حدق بها لفترة طويلة، كانت هناك عاصفة من المشاعر مكتوبة على وجهه الشاحب الكئيب. متخذًا القرار أخيرًا، صر ساني أسنانه وقال:
قفز قلب ساني قليلاً.
بابتسامة ملتوية، نظر بعيدًا وأجاب:
‘ما… ما الذي تريده؟’
بقمعه الخوف المريض بأنه تم اكتشافه، توقف لبضعة لحظات، ثم وقف ببطء وتبع نجمة التغيير خارج السكن.
بقمعه الخوف المريض بأنه تم اكتشافه، توقف لبضعة لحظات، ثم وقف ببطء وتبع نجمة التغيير خارج السكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرتيني ذات مرة أن جوهر القتال هو القتل، أليس كذلك؟”
لبقية اليوم، لم يكن لدى ساني ما يفعله سوى عد الساعات حتى غروب الشمس. عندما يحل الليل، سيتعين عليه العودة إلى مسرح الجريمة التي ارتكبها، واستعادة جثة ضحيته وحملها إلى الأنقاض تحت غطاء الظلام.
سار الإثنان معًا إلى جزء منعزل من الأحياء الفقيرة. بقيت نيف صامتة، لا تنظر حتى في اتجاهه. بدت هادئة كعادتها.
كان ساني، على الجانب الآخر، يكافح لمنع نفسه من الذعر. وجدت أفكار مختلفة، كل واحدة أسوء من الأخرى، طريقها إلى رأسه.
‘هل أخبرها هذا اللقيط، كاستر، بكل شيء؟’
‘سأكون على ما يرام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز قلب ساني قليلاً.
وأخيرًا، وصلوا إلى زقاق بعيد حيث لا يمكن لأحد سماعهم. لم يكن ممتلئًا بشيء سوى النور القرمزي لغروب الشمس والظلال العميقة.
مع إخفاء الظل لكل حركاته، كان ساني متأكدًا من قدرته على الهروب على الأقل إذا حدث شيء ما.
استدارت، ونظرت إليه نجمة التغيير بعبوس. قابل ساني نظرتها، بوجه قاتم. شعر كما لو كان يحدق في قاضيه ومنفذة إعدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرتيني ذات مرة أن جوهر القتال هو القتل، أليس كذلك؟”
في هذه الأثناء، ابتسمت نيفيس. لكن لم تكن هناك أي فكاهة في عينيها.
“لقد رأيتك تتدرب بالسيف اليوم. تحركاتك كانت ضعيفة وبلا جدوى. كان الأمر كأنك قد فقدت كل الوضوح. ما الذي كنت تفكر فيه؟”
أعطته إيماءة.
وحده في غرفته الصغيرة، حدق في الحائط وانتظر. سرعان ما تغلب الخوف من الذهاب الى المدينة المظلمة في الليل على الشعور الكئيب والفارغ الذي ساد على روحه.
أخرج ساني تنهيدة ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… بالطبع، كان هناك الكثير من المجانين في المدينة المظلمة.
إذن، هذا ما كان عليه الأمر. هي لم تكن تعرف أي شيء. لقد لاحظت فقط الاضطراب المستعر في عقله.
نظرت بعيدًا، وقالت بصوتها غير المبال المعتاد:
كان يجب أن يشعر بالارتياح، لكن لسبب ما، شعر ساني بالغضب يرتفع في صدره بدلاً من ذلك.
“حسنًا، كيف لكِ أن تعرفي الكثير بشأن القتل، يا نيف؟ هاه؟ أردت أن أسألك هذا منذ اليوم الذي قتلتي فيه رأس أندل دون أن تجفل عينكِ حتى؟ أنتِ بالخارج هنا تعظين الناس أننا جميعًا بشرًا سويًا، ولسنا مجرد وحوش. ألم يكن أندل بشريًا؟”
بابتسامة ملتوية، نظر بعيدًا وأجاب:
على الأقل، ساني لم يكن بحاجة إلى أي نور. كما أنه يعرف المنطقة المحيطة بالقلعة الساطعة جيدًا بما فيه الكفاية لتجنب معظم المخاطر. لم تذهب الأسابيع التي قضاها في التعلم من ايفي سدى.
“لماذا؟ كل أنواع الأسباب، حقًا. كانت عائلتي قوية للغاية ذات مرة، ألا تتذكر؟ ولكن القوة… إنها شيء خطير يا ساني. لا يمكنك الوصول إلى ذروتها دون خلق الكثير من الأعداء. وعندما تختفي قوتك يومًا ما، سيتبقى كل هؤلاء الأعداء.”
“القتل. كنت أفكر في القتل.”
أمالت نيفيس رأسها، منتظرة التفسير. بقي ساني صامتًا لبضع لحظات، ثم قال، صوته بارد بشكل غريب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق فيها، ثم هز رأسه ببطء.
“أخبرتيني ذات مرة أن جوهر القتال هو القتل، أليس كذلك؟”
سار الإثنان معًا إلى جزء منعزل من الأحياء الفقيرة. بقيت نيف صامتة، لا تنظر حتى في اتجاهه. بدت هادئة كعادتها.
كان ساني، على الجانب الآخر، يكافح لمنع نفسه من الذعر. وجدت أفكار مختلفة، كل واحدة أسوء من الأخرى، طريقها إلى رأسه.
أعطته إيماءة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “القتل. كنت أفكر في القتل.”
‘لقد حان الوقت تقريبًا.’
حدق بها، ثم قال:
وأخيرًا، وصلوا إلى زقاق بعيد حيث لا يمكن لأحد سماعهم. لم يكن ممتلئًا بشيء سوى النور القرمزي لغروب الشمس والظلال العميقة.
“حسنًا، كيف لكِ أن تعرفي الكثير بشأن القتل، يا نيف؟ هاه؟ أردت أن أسألك هذا منذ اليوم الذي قتلتي فيه رأس أندل دون أن تجفل عينكِ حتى؟ أنتِ بالخارج هنا تعظين الناس أننا جميعًا بشرًا سويًا، ولسنا مجرد وحوش. ألم يكن أندل بشريًا؟”
عبست نيفيس.
أمالت نيفيس رأسها، منتظرة التفسير. بقي ساني صامتًا لبضع لحظات، ثم قال، صوته بارد بشكل غريب:
… بالطبع، كان هناك الكثير من المجانين في المدينة المظلمة.
“أهذا كل ما في الأمر؟”
في هذه الأثناء، ابتسمت نيفيس. لكن لم تكن هناك أي فكاهة في عينيها.
حدق بها لفترة طويلة، كانت هناك عاصفة من المشاعر مكتوبة على وجهه الشاحب الكئيب. متخذًا القرار أخيرًا، صر ساني أسنانه وقال:
صر ساني أسنانه.
“إنه جزء منه.”
حدق فيها، ثم هز رأسه ببطء.
وحده في غرفته الصغيرة، حدق في الحائط وانتظر. سرعان ما تغلب الخوف من الذهاب الى المدينة المظلمة في الليل على الشعور الكئيب والفارغ الذي ساد على روحه.
كانت نيفيس صامتة لفترة طويلة. في مرحلة ما، رفعت ذراعًا واحدة بغفل وفركت رقبتها. قالت أخيرًا:
وحده في غرفته الصغيرة، حدق في الحائط وانتظر. سرعان ما تغلب الخوف من الذهاب الى المدينة المظلمة في الليل على الشعور الكئيب والفارغ الذي ساد على روحه.
“ليس الأمر أنني قتلت الكثير من الأشخاص. بل أن الكثير من الأشخاص حاولوا قتلي.”
صر ساني أسنانه.
رمش ساني.
كانت نيفيس صامتة لفترة طويلة. في مرحلة ما، رفعت ذراعًا واحدة بغفل وفركت رقبتها. قالت أخيرًا:
“لماذا؟ كل أنواع الأسباب، حقًا. كانت عائلتي قوية للغاية ذات مرة، ألا تتذكر؟ ولكن القوة… إنها شيء خطير يا ساني. لا يمكنك الوصول إلى ذروتها دون خلق الكثير من الأعداء. وعندما تختفي قوتك يومًا ما، سيتبقى كل هؤلاء الأعداء.”
“لماذا قد يرغب أي أحد في قتلك؟”
“لماذا قد يرغب أي أحد في قتلك؟”
ابتسمت نيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز قلب ساني قليلاً.
“لماذا؟ كل أنواع الأسباب، حقًا. كانت عائلتي قوية للغاية ذات مرة، ألا تتذكر؟ ولكن القوة… إنها شيء خطير يا ساني. لا يمكنك الوصول إلى ذروتها دون خلق الكثير من الأعداء. وعندما تختفي قوتك يومًا ما، سيتبقى كل هؤلاء الأعداء.”
نظرت بعيدًا، وقالت بصوتها غير المبال المعتاد:
نظرت بعيدًا، وقالت بصوتها غير المبال المعتاد:
حدق بها، ثم قال:
“أعتقد أنني كنت في… الخامسة، أو السادسة من عمري عندما حاول شخص ما قتلي للمرة الأولى؟ كانت مربيتي. قادتني إلى غرفة فارغة ووضعت يديها حول رقبتي وحاولت خنقي. ظننت أنها كانت لعبة. للثواني القليلة الأولى، على الأقل.”
وحده في غرفته الصغيرة، حدق في الحائط وانتظر. سرعان ما تغلب الخوف من الذهاب الى المدينة المظلمة في الليل على الشعور الكئيب والفارغ الذي ساد على روحه.
نظرت نيف إليه وشرارات بيضاء ترقص في عينيها.
الفصل 165 : القوة
“هكذا تعلمت ما هو الضعف. وعندما هرع معلمي، الذي صدف وشاهد هذا، إلى الداخل واستخدم قدرة جانبه لقتلها… هكذا تعلمت ما هي القوة. لذا نعم. أنا معتادة على قطع الرؤوس يا ساني. هل هذا ما أردت معرفته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرتيني ذات مرة أن جوهر القتال هو القتل، أليس كذلك؟”
حدق فيها، ثم هز رأسه ببطء.
كان من النادر أن يخاطر الناس بمغادرة التل بعد حلول الظلام. في الفضاء الخالي من النجوم للشاطئ المنسي، كان من المحتم أن يجذب أي مصدر للنور انتباه المخلوقات التي لا يرغب أي إنسان في لقائها. الأهوال التي لا تحصى كانت منتشرة في شوارع المدينة المظلمة.
ما حجم الخوف التي شعرت به، كم كانت عاجزة. العجز… كان يعرف هذا الشعور جيدًا. بطريقة ما، لم يتخيل ساني أبدًا أن نجمة التغيير الفخورة والتي لا تقهر كانت قد تذوقته أيضًا. تشكلت بواسطته.
حدق فيها، ثم هز رأسه ببطء.
كحاله تمامًا.
ومع ذلك، قبل أن تختفي الشمس كليًا، ظهر ضيف آخر غير متوقع على عتبة غرفته.
في هذه الأثناء، ابتسمت نيفيس. لكن لم تكن هناك أي فكاهة في عينيها.
ومع ذلك، قبل أن تختفي الشمس كليًا، ظهر ضيف آخر غير متوقع على عتبة غرفته.
مع إخفاء الظل لكل حركاته، كان ساني متأكدًا من قدرته على الهروب على الأقل إذا حدث شيء ما.
“إذن، ماذا كنت تريد أن تعرف؟ هاه، يا ساني؟ ما سبب كل هذا؟ هل تعتقد أنني لم ألاحظ الطريقة كنت تحدق بها بي منذ أن قتلنا مرسول البرج؟ كن صريحًا معي. أنت تدين لي بهذا القدر على الأقل.”
حدق بها لفترة طويلة، كانت هناك عاصفة من المشاعر مكتوبة على وجهه الشاحب الكئيب. متخذًا القرار أخيرًا، صر ساني أسنانه وقال:
أعطته إيماءة.
حدق بها لفترة طويلة، كانت هناك عاصفة من المشاعر مكتوبة على وجهه الشاحب الكئيب. متخذًا القرار أخيرًا، صر ساني أسنانه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد أن أعرف ما هو هدفك الحقيقي. أريد أن أعرف ما إذا كان الأمر يستحق كل هذا العناء.”
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أخبرها هذا اللقيط، كاستر، بكل شيء؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات